اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم الشريف
X
-
المشاركة الأصلية بواسطة كرار أحمدنحن لا ننكر أن هناك خلافا بين السيدة فاطمة وخليفة رسول الله ... ونقول بأن االخليفة محق والسيدة فاطمة سلام الله عليها لم يكن النص قد وصل إليها ...
ولهذا لما استوضحت الأمر وبينه الشيخ لها رضيت وانتهى الأمر ...
يا فرار لما يقول لك الأخوه الموالين و المشرفين " مهرج" تقيم الدنيا و لا تقعدها و الدليل شكواك علي المشرفين في منتدي الشكاوي
يا عمي انصحك نصيحه لوجه الله قبل الكتابه فكر قليلا و توضأ عسي يبعد الله عنك الشياطين و تعرف انت و نعرف معك مخارج كلماتك هل هي من وعيك و عقلك ام مكان نجهله ؟؟
لم يصلها النص وكيف لم يعلمها الرسولبأعظم امر بعد وفاته و هو ارثها (طبعا مع القبول جدلا انه ارثها ) و كيف لا يعلمها بما لديها من حق ؟؟
الفخر الرازي يري غير ما تراه
... أن المحتاج إلى معرفة هذه المسألة ما كان إلا فاطمة وعلي والعباس وهؤلاء كانوا من أكابر الزهاد والعلماء وأهل الدين، وأما أبو بكر فانه ما كان محتاجا إلى معرفة هذه المسألة البتة، لأنه ما كان ممن يخطر بباله أنه يرث من الرسول عليه الصلاة والسلام فكيف يليق بالرسول عليه الصلاة والسلام أن يبلغ هذه المسألة إلى من لا حاجة به إليها ولا يبلغها إلى من له إلى معرفتها أشد الحاجة.
الرازي الشافعي، فخر الدين محمد بن عمر التميمي (متوفي604هـ)، التفسير الكبير أو مفاتيح الغيب، ج 9، ص 171، ناشر: دار الكتب العلمية - بيروت، الطبعة: الأولى، 1421هـ - 2000م.
و لما سمعت ادعاء ابوبكر الباطل غضبت و هجرت ابابكر
حَدَّثَنَا عَبْدُ الْعَزِيزِ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ حَدَّثَنَا إِبْرَاهِيمُ بْنُ سَعْدٍ عَنْ صَالِحٍ عَنِ ابْنِ شِهَابٍ قَالَ أَخْبَرَنِى عُرْوَةُ بْنُ الزُّبَيْرِ أَنَّ عَائِشَةَ أُمَّ الْمُؤْمِنِينَ - رضى الله عنها - أَخْبَرَتْهُ أَنَّ فَاطِمَةَ - عَلَيْهَا السَّلاَمُ - ابْنَةَ رَسُولِ اللَّهِ - صلى الله عليه وسلم - سَأَلَتْ أَبَا بَكْرٍ الصِّدِّيقَ بَعْدَ وَفَاةِ رَسُولِ اللَّهِ - صلى الله عليه وسلم - أَنْ يَقْسِمَ لَهَا مِيرَاثَهَا، مَا تَرَكَ رَسُولُ اللَّهِ - صلى الله عليه وسلم - مِمَّا أَفَاءَ اللَّهُ عَلَيْهِ فَقَالَ لَهَا أَبُو بَكْرٍ إِنَّ رَسُولَ اللَّهِ - صلى الله عليه وسلم - قَالَ « لاَ نُورَثُ مَا تَرَكْنَا صَدَقَةٌ ». فَغَضِبَتْ فَاطِمَةُ بِنْتُ رَسُولِ اللَّهِ - صلى الله عليه وسلم - فَهَجَرَتْ أَبَا بَكْرٍ، فَلَمْ تَزَلْ مُهَاجِرَتَهُ حَتَّى تُوُفِّيَتْ وَعَاشَتْ بَعْدَ رَسُولِ اللَّهِ - صلى الله عليه وسلم - سِتَّةَ أَشْهُرٍ.
البخاري الجعفي، محمد بن إسماعيل أبو عبدالله (متوفي256هـ)، صحيح البخاري، ج 3، ص 1126، ح2926، أبواب الخمس، باب فَرْضِ الْخُمُسِ، تحقيق د. مصطفى ديب البغا، ناشر: دار ابن كثير، اليمامة - بيروت، الطبعة: الثالثة، 1407 – 1987
وقلنا أن الامام أمير المؤمنين أقر فعل الصديق ولم يعد فدك للورثة
اين دليلك؟؟هل لديك اعتراف من امير الؤمنين بصحه ما استشهد به ابوبكر؟؟
عدم اعاده فدك في زمن خلافته هو لعده اسباب منها
فدك عبر خلافه الخلفاء تاره كانت بأيدي الخلفاء و تاره بيد اشخاص آخرين و تاره اخري اعطيت للفقراء ليكونوا مدينين لهم بها فأعرف انك لا تقرأ ابدا و ان قرأت لمررت بها
امير المؤمنينفي زمن خلافته كانت كثيرا من البدع اخذت اماكنها علي السنه و كثيرا من الأحكام و القانين تغيررت بفضل الخلفاء و هذا اعتراف ائمتكم
كلّ سنن رسول اللّه قد غيّرت حتى الصلاة.
كتاب الام:1/208.
ما أعرف شيئاً مما أدركت الناس إلا النداء بالصلاة.
الموطّأ: 1/93 وشرحه: 1/122.
حسن البصري من كبار علمائكم
لو خرج عليكم أصحاب رسول اللّه ما عَرَفوا منكم إلاّ قبلكتم.
جامع بيان العلم: 2/244.
اليك يا عبد السند روايه من البخاري
عن عمران بن حُصين قال : صلّى مع علي بالبصرة فقال: ذَكَّرنا هذا الرجل صلاة كنّا نصلّيها مع رسول اللّه صلى اللّه عليه وسلم.
صحيح البخاري: (161 ح784) ، 1/200ط. دار الفكر ـ بيروت الاوفست عن طبعة دار الطباعة باستانبول. باب إتمام التكبير في الركوع من كتاب الأذان
صليت خلف علي بن أبي طالب أنا وعمران بن حصين فكان إذا سجد كبر وإذا رفع رأسه كبر وإذا نهض من الركعتين كبر فلما قضى الصلوات أخذ بيدي عمران بن حصين فقال : لقد ذكّرني هذا صلاة محمد صلى اللّه عليه وسلم أو قال : لقد صلّى بنا صلواة محمد صلى اللّه عليه وسلم.
صحيح البخاري: (162 ح 786) ، 1/191 ، باب إتمام التكبير في السجود
و مسلم ايضا
عن مُطَرِّف قال : صليت أنا وعِمران بن حُصين خلف علي بن أبي طالب فكان إذا سجد كبر وإذا نهض من الركعتين كبر فلما انصرفنا من الصلاة قال : أخذ عمران بيدي ، ثم قال : لقد صلى بنا هذا صلاة محمد صلى اللّه عليه وسلم أو قال : قد ذكّرني هذا صلاة محمد صلى اللّه عليه وسلم.
صحيح مسلم: 2/8 طبعة دارالفكر ـ بيروت ، (1/ 169 ح 393) باب إثبات التكبير من كتاب الصلاة
طبعا المتأمل في ما نقل مدي الأنحراف الحاصل في الأمه آنذاك من بدع و... فمن باب الأولي عدم اثاره مواضيع تشتت الأمه مع كثير من الحقوق المسله له كعدم تعلقه بالملك و دار الأماره و سكنه في بيته و سيرته المباركهمن تواضع و ....
وما فعله عمر بن عبد العزيز حفيد الفاروق هو ترضية لأهل البيت وتعويض بسيط لهم عما لاقوه في زمن بني أمية ... والمأمون فعل فعل مشابه لهذا بغرض استدراج أهل البيت لمجالسه تمهيدا للتخلص منهم .
بالعكس تماما لا تهرج يا فرار اتعبتنا في جهلك
فهم عمر ابن عبد العزيز حق اهل البيتفي فدك و لعل في اعادتها كفارتا لما فعله ابوبكر
البيهقي - السنن الكبرى - كتاب قسم الفيئ والغنيمة
11940 - أخبرنا أبو علي الروذباري , أنا محمد بن بكر , ثنا أبو داود , ثنا عبد الله بن الجراح , ثنا جرير , عن المغيرة قال : جمع عمر بن عبد العزيز بني مروان حين استخلف فقال : إن رسول الله (ص) كانت له فدك ، وكان ينفق منها ويعود منها على صغير بني هاشم ، ويزوج فيه أيمهم وإن فاطمة ( ر ) سألته أن يجعلها لها ، فأبى ، فكانت كذلك في حياة رسول الله (ص) حتى مضى لسبيله ، فلما ولي أبو بكر ( ر ) عمل فيها بما عمل النبي (ص) في حياته ، حتى مضى لسبيله ، فلما ولي عمر ( ر ) عمل فيها بمثل ما عملا حتى مضى لسبيله ، ثم أقطعها مروان , ثم صارت لعمر بن عبد العزيز ، قال : عمر بن عبد العزيز : فرأيت أمرا منعه رسول الله (ص) فاطمة ليس لي بحق ، وأنا أشهدكم أني قد رددتها على ما كانت ، يعني على عهد رسول الله (ص) . قال الشيخ : إنما أقطع مروان فدكا في أيام عثمان بن عفان ( ر ) ، وكأنه تأول في ذلك ما روي عن رسول الله (ص) : إذا أطعم الله نبيا طعمة فهي للذي يقوم من بعده ، وكان مستغنيا عنها بماله فجعلها لأقربائه , ووصل بها رحمهم , وكذلك تأويله عند كثير من أهل العلم . وذهب آخرون إلى أن المراد بذلك التولية وقطع جريان الإرث فيه , ثم تصرف في مصالح المسلمين , كما كان أبو بكر وعمر ( ر ) يفعلان ، وكما رآه عمر بن عبد العزيز حين رد الأمر في فدك إلى ما كان . واحتج من ذهب إلى هذا بما روينا في حديث الزهري ، وأما خيبر وفدك فأمسكهما عمر بن الخطاب ( ر ) وقال : هما صدقة رسول الله (ص) ، كانت لحقوقه التي تعروه ونوائبه ، وأمرهما إلى ولي الأمر ، فهما على ذلك إلى الآن.
طبعا في ما ورد كلام وهو ليس موضوع شاهدي و ما اردت اخبارك به هو تهريجك في ما قلته و مخالفتك الصواب
أما مسألة أن السيدة لم تكلم الصديق حتى توفيت ... فهذا طبيعي جدا .. فلماذا تكلمه أصلا ؟
أليس لديها زوج يتكلم عنها .. فما بالنا بعلي بن أبي طالب ؟
ونقول بأن الصلة بينهما لم تنقطع حيث طلبت السيدة فاطمة أسماء بنت عميس زوجة الصديق كي ترافقها في مرضها .
يا فرار الزهراءطالبت ابوبكر في فدك و لا يعارض هذا وجود امير المؤمنين من عدمه
حَدَّثَنَا إِبْرَاهِيمُ بْنُ مُوسَى أَخْبَرَنَا هِشَامٌ أَخْبَرَنَا مَعْمَرٌ عَنِ الزُّهْرِىِّ عَنْ عُرْوَةَ عَنْ عَائِشَةَ أَنَّ فَاطِمَةَ - عَلَيْهَا السَّلاَمُ - وَالْعَبَّاسَ أَتَيَا أَبَا بَكْرٍ يَلْتَمِسَانِ مِيرَاثَهُمَا، أَرْضَهُ مِنْ فَدَكٍ، وَسَهْمَهُ مِنْ خَيْبَر.
البخاري الجعفي، محمد بن إسماعيل أبو عبدالله (متوفي256هـ)، صحيح البخاري، ج 4، ص 1481، ح3810، كِتَاب الْمَغَازِي، بَاب حديث بَنِي النَّضِيرِ و ج 6، ص 2474، ح6346، كِتَاب الْفَرَائِضِ، بَاب قَوْلِ النبي صلى الله عليه وسلم لَا نُورَثُ ما تَرَكْنَا صَدَقَةٌ، تحقيق د. مصطفى ديب البغا، ناشر: دار ابن كثير، اليمامة - بيروت، الطبعة: الثالثة، 1407 - 1987.
أما مسألة الكشف عن بيت فاطمة فنحن ننكرها جملة وتفصيلا لأنها لم تثبت بسند واحد صحيح وتنافي العقل بل وفيها طعن بالامام علي .. وهذا لا نقبله .
اذا اثبتنا بسند صحيح هذه المسأله وفق مبانيكم السنديه و الرجاليه؟؟ماذا تقول
انت متأكد طبعا من عدم صمود الروايه صحيح؟؟ هل تقبل بدي شرط ازاء ذلك؟؟؟ بمعني اذا ثبتنا لك تلبي ما نطلبه منك
طبعا لي عوده و لا تستعجل
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة كرار أحمدلم يجب أحد ...
نريد رواية واحدة صحيحة تثبت الواقعة ...
وسند الفدكية المنهار لم تأت به الأخت .. تسجيل هروب أول مرة .. بعد الثالثة ينتهي الموضوع ..
أنا عندي السند الصحيح وأنت مبرمج أن لاسند صحيح للخطبه الفدكيه ولكن إشترطت عليك أن تجيب أخي طالب ولكن لم تفعل
و لم أجد منك إلا الهروب فلاترمي هروبك علينا
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة كرار أحمدليس من حقك أن تشترطي علي أن أجيب شخص لا يحترم من يحاورهم ...
وما زلت اطالبك بهذا السند ... أنا لا اهرب ...
أنا متواجد طوال الوقت واتعهد بقبول الخطبة إن صح سندها ..
سبحان الله هروبك من الأخ طالب علقته بعدم أدبه أنت الآن ترد عليه في كل موضوع لكن في الموضوع الذي قصمك هربت لهذا أكرر إذا أجبت أخي طالب سأضع السند
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
وهل يصح لأبي بكر أن يستشهد بحديث من خيالاته لم يسمعه أحد من الصحابة ؟
والثابت هو خبر آحاد وخبر الواحد ساقط في الفقه ولا يعول عليه
ثم أنكم معاشر سنة البكريين والعمريين والعثمانيين الأمويين تقولون حسبنا كتاب الله فهل ورد نص في كتاب الله أن الأنبياء لا يورثوا أبنائهم أو أزواجهم أو ذويهم وهم بمعزل عن باقي البشر ولهم أحكاما خاصة ليست كمثل بقية الناس ؟
ثم كيف يكون الحاكم هو في نفس الوقت الخصم فلم لم يطلب أبيكم أبي بكر أحدا من الصحابة برد إدعاء فاطة سيدة النساء عليها السلام بذكر خبرا عن الرسول ينافي مدعاها ؟
ثم أن فدكا كانت نحلة قد إنتحلها رسول الله صلى الله عليه وآله لفاطمة عليها السلام وهي تحت يدها لستة سنين وهذا معلوم لأبي بكر ولكل المسلمين ففدك كانت تحت يد فاطمة وشهد لها عليا عليه السلام والحسنان وأم أيمن على ما أذكر فكيف ترد هذه الشهادة لمثل هؤلاء البررة ؟
وكيف يسمح لنفسه أن يكون خصما وقاضيا في نفس الوقت ويأتي بكلام مخالف لكتاب الله ولم يسمعه أحدا غيره ؟
فرفضه للشهود يعادل موقفه كقاضي وخصم في نفس الوقت هذا لو تنزلنا معكم في إمكان قبول قضائه فكيف وهو الجاهل بأبسط موارد الفقه والقضاء والعلم وكذلك من خلفه عمر وعثمان ؟
والأدهى من ذلك كله أن بعض جهالكم عندما تعرضوا لتفسير الآيات التي وردت بشأن التوريث إدعوا بأنها خاصة بتوريث العلم ولو صح ذلك لأصبح لزاما على خليفتكم الجاهل أن يتبع وريث علم النبي فكيف يقارن نفسه ببنت النبي ووريثة علمه ويقف معها مقارنا نفسه بها وهو الجاهل وهي العالمة بالأخبار وبنص الكتاب كما يدعيه أصحابكم فأين مهربكم وكلما تزيغون تقعون في مشكل أكبر من سابقه
الخلاصة ......
إني قد ألزمت نفسي بعدم المشاركة في هذا المنتدى الظالم أهله ومؤسسيه لكن رأيت من الواجب أن أقف بوجه بعض النواصب والمعاندين وعصابات الأحزاب فجاء ردي هنا مع أن الموضوع وقضيته قد أشبعا نقاشا وتمحيصا وقد تبين الحق من الباطل في الكثير من المناقشات والحوارات التي جرت بين سنة البكريين وعمر وبني أمية وبين شيعة الزهراء ومواليها
ويمكنكم البحث في قوقل لتروا الكم الهائل بخصوص الموضوع
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
أحسنتم أخوي أبومودي وصادق
المنصفون من أهل السنة يعرفون أن الزهراء صادقه وان أبوبكر أخطأ بظلمه لها لكن مشكلتنا فقط مع
المعاندين ماإن نظهر لهم الحقائق إلا وظهرت عصبيتهمالتعديل الأخير تم بواسطة وهج الإيمان; الساعة 23-09-2010, 03:28 PM.
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة abomoodi
يا فرار لما يقول لك الأخوه الموالين و المشرفين " مهرج" تقيم الدنيا و لا تقعدها و الدليل شكواك علي المشرفين في منتدي الشكاوي
يا عمي انصحك نصيحه لوجه الله قبل الكتابه فكر قليلا و توضأ عسي يبعد الله عنك الشياطين و تعرف انت و نعرف معك مخارج كلماتك هل هي من وعيك و عقلك ام مكان نجهله ؟؟
لم يصلها النص وكيف لم يعلمها الرسولبأعظم امر بعد وفاته و هو ارثها (طبعا مع القبول جدلا انه ارثها ) و كيف لا يعلمها بما لديها من حق ؟؟
الفخر الرازي يري غير ما تراه
... أن المحتاج إلى معرفة هذه المسألة ما كان إلا فاطمة وعلي والعباس وهؤلاء كانوا من أكابر الزهاد والعلماء وأهل الدين، وأما أبو بكر فانه ما كان محتاجا إلى معرفة هذه المسألة البتة، لأنه ما كان ممن يخطر بباله أنه يرث من الرسول عليه الصلاة والسلام فكيف يليق بالرسول عليه الصلاة والسلام أن يبلغ هذه المسألة إلى من لا حاجة به إليها ولا يبلغها إلى من له إلى معرفتها أشد الحاجة.
الرازي الشافعي، فخر الدين محمد بن عمر التميمي (متوفي604هـ)، التفسير الكبير أو مفاتيح الغيب، ج 9، ص 171، ناشر: دار الكتب العلمية - بيروت، الطبعة: الأولى، 1421هـ - 2000م.
و لما سمعت ادعاء ابوبكر الباطل غضبت و هجرت ابابكر
حَدَّثَنَا عَبْدُ الْعَزِيزِ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ حَدَّثَنَا إِبْرَاهِيمُ بْنُ سَعْدٍ عَنْ صَالِحٍ عَنِ ابْنِ شِهَابٍ قَالَ أَخْبَرَنِى عُرْوَةُ بْنُ الزُّبَيْرِ أَنَّ عَائِشَةَ أُمَّ الْمُؤْمِنِينَ - رضى الله عنها - أَخْبَرَتْهُ أَنَّ فَاطِمَةَ - عَلَيْهَا السَّلاَمُ - ابْنَةَ رَسُولِ اللَّهِ - صلى الله عليه وسلم - سَأَلَتْ أَبَا بَكْرٍ الصِّدِّيقَ بَعْدَ وَفَاةِ رَسُولِ اللَّهِ - صلى الله عليه وسلم - أَنْ يَقْسِمَ لَهَا مِيرَاثَهَا، مَا تَرَكَ رَسُولُ اللَّهِ - صلى الله عليه وسلم - مِمَّا أَفَاءَ اللَّهُ عَلَيْهِ فَقَالَ لَهَا أَبُو بَكْرٍ إِنَّ رَسُولَ اللَّهِ - صلى الله عليه وسلم - قَالَ « لاَ نُورَثُ مَا تَرَكْنَا صَدَقَةٌ ». فَغَضِبَتْ فَاطِمَةُ بِنْتُ رَسُولِ اللَّهِ - صلى الله عليه وسلم - فَهَجَرَتْ أَبَا بَكْرٍ، فَلَمْ تَزَلْ مُهَاجِرَتَهُ حَتَّى تُوُفِّيَتْ وَعَاشَتْ بَعْدَ رَسُولِ اللَّهِ - صلى الله عليه وسلم - سِتَّةَ أَشْهُرٍ.
البخاري الجعفي، محمد بن إسماعيل أبو عبدالله (متوفي256هـ)، صحيح البخاري، ج 3، ص 1126، ح2926، أبواب الخمس، باب فَرْضِ الْخُمُسِ، تحقيق د. مصطفى ديب البغا، ناشر: دار ابن كثير، اليمامة - بيروت، الطبعة: الثالثة، 1407 – 1987
اين دليلك؟؟هل لديك اعتراف من امير الؤمنين بصحه ما استشهد به ابوبكر؟؟
عدم اعاده فدك في زمن خلافته هو لعده اسباب منها
فدك عبر خلافه الخلفاء تاره كانت بأيدي الخلفاء و تاره بيد اشخاص آخرين و تاره اخري اعطيت للفقراء ليكونوا مدينين لهم بها فأعرف انك لا تقرأ ابدا و ان قرأت لمررت بها
امير المؤمنينفي زمن خلافته كانت كثيرا من البدع اخذت اماكنها علي السنه و كثيرا من الأحكام و القانين تغيررت بفضل الخلفاء و هذا اعتراف ائمتكم
كلّ سنن رسول اللّه قد غيّرت حتى الصلاة.
كتاب الام:1/208.
ما أعرف شيئاً مما أدركت الناس إلا النداء بالصلاة.
الموطّأ: 1/93 وشرحه: 1/122.
حسن البصري من كبار علمائكم
لو خرج عليكم أصحاب رسول اللّه ما عَرَفوا منكم إلاّ قبلكتم.
جامع بيان العلم: 2/244.
اليك يا عبد السند روايه من البخاري
عن عمران بن حُصين قال : صلّى مع علي بالبصرة فقال: ذَكَّرنا هذا الرجل صلاة كنّا نصلّيها مع رسول اللّه صلى اللّه عليه وسلم.
صحيح البخاري: (161 ح784) ، 1/200ط. دار الفكر ـ بيروت الاوفست عن طبعة دار الطباعة باستانبول. باب إتمام التكبير في الركوع من كتاب الأذان
صليت خلف علي بن أبي طالب أنا وعمران بن حصين فكان إذا سجد كبر وإذا رفع رأسه كبر وإذا نهض من الركعتين كبر فلما قضى الصلوات أخذ بيدي عمران بن حصين فقال : لقد ذكّرني هذا صلاة محمد صلى اللّه عليه وسلم أو قال : لقد صلّى بنا صلواة محمد صلى اللّه عليه وسلم.
صحيح البخاري: (162 ح 786) ، 1/191 ، باب إتمام التكبير في السجود
و مسلم ايضا
عن مُطَرِّف قال : صليت أنا وعِمران بن حُصين خلف علي بن أبي طالب فكان إذا سجد كبر وإذا نهض من الركعتين كبر فلما انصرفنا من الصلاة قال : أخذ عمران بيدي ، ثم قال : لقد صلى بنا هذا صلاة محمد صلى اللّه عليه وسلم أو قال : قد ذكّرني هذا صلاة محمد صلى اللّه عليه وسلم.
صحيح مسلم: 2/8 طبعة دارالفكر ـ بيروت ، (1/ 169 ح 393) باب إثبات التكبير من كتاب الصلاة
طبعا المتأمل في ما نقل مدي الأنحراف الحاصل في الأمه آنذاك من بدع و... فمن باب الأولي عدم اثاره مواضيع تشتت الأمه مع كثير من الحقوق المسله له كعدم تعلقه بالملك و دار الأماره و سكنه في بيته و سيرته المباركهمن تواضع و ....
بالعكس تماما لا تهرج يا فرار اتعبتنا في جهلك
فهم عمر ابن عبد العزيز حق اهل البيتفي فدك و لعل في اعادتها كفارتا لما فعله ابوبكر
البيهقي - السنن الكبرى - كتاب قسم الفيئ والغنيمة
11940 - أخبرنا أبو علي الروذباري , أنا محمد بن بكر , ثنا أبو داود , ثنا عبد الله بن الجراح , ثنا جرير , عن المغيرة قال : جمع عمر بن عبد العزيز بني مروان حين استخلف فقال : إن رسول الله (ص) كانت له فدك ، وكان ينفق منها ويعود منها على صغير بني هاشم ، ويزوج فيه أيمهم وإن فاطمة ( ر ) سألته أن يجعلها لها ، فأبى ، فكانت كذلك في حياة رسول الله (ص) حتى مضى لسبيله ، فلما ولي أبو بكر ( ر ) عمل فيها بما عمل النبي (ص) في حياته ، حتى مضى لسبيله ، فلما ولي عمر ( ر ) عمل فيها بمثل ما عملا حتى مضى لسبيله ، ثم أقطعها مروان , ثم صارت لعمر بن عبد العزيز ، قال : عمر بن عبد العزيز : فرأيت أمرا منعه رسول الله (ص) فاطمة ليس لي بحق ، وأنا أشهدكم أني قد رددتها على ما كانت ، يعني على عهد رسول الله (ص) . قال الشيخ : إنما أقطع مروان فدكا في أيام عثمان بن عفان ( ر ) ، وكأنه تأول في ذلك ما روي عن رسول الله (ص) : إذا أطعم الله نبيا طعمة فهي للذي يقوم من بعده ، وكان مستغنيا عنها بماله فجعلها لأقربائه , ووصل بها رحمهم , وكذلك تأويله عند كثير من أهل العلم . وذهب آخرون إلى أن المراد بذلك التولية وقطع جريان الإرث فيه , ثم تصرف في مصالح المسلمين , كما كان أبو بكر وعمر ( ر ) يفعلان ، وكما رآه عمر بن عبد العزيز حين رد الأمر في فدك إلى ما كان . واحتج من ذهب إلى هذا بما روينا في حديث الزهري ، وأما خيبر وفدك فأمسكهما عمر بن الخطاب ( ر ) وقال : هما صدقة رسول الله (ص) ، كانت لحقوقه التي تعروه ونوائبه ، وأمرهما إلى ولي الأمر ، فهما على ذلك إلى الآن.
طبعا في ما ورد كلام وهو ليس موضوع شاهدي و ما اردت اخبارك به هو تهريجك في ما قلته و مخالفتك الصواب
يا فرار الزهراءطالبت ابوبكر في فدك و لا يعارض هذا وجود امير المؤمنين من عدمه
حَدَّثَنَا إِبْرَاهِيمُ بْنُ مُوسَى أَخْبَرَنَا هِشَامٌ أَخْبَرَنَا مَعْمَرٌ عَنِ الزُّهْرِىِّ عَنْ عُرْوَةَ عَنْ عَائِشَةَ أَنَّ فَاطِمَةَ - عَلَيْهَا السَّلاَمُ - وَالْعَبَّاسَ أَتَيَا أَبَا بَكْرٍ يَلْتَمِسَانِ مِيرَاثَهُمَا، أَرْضَهُ مِنْ فَدَكٍ، وَسَهْمَهُ مِنْ خَيْبَر.
البخاري الجعفي، محمد بن إسماعيل أبو عبدالله (متوفي256هـ)، صحيح البخاري، ج 4، ص 1481، ح3810، كِتَاب الْمَغَازِي، بَاب حديث بَنِي النَّضِيرِ و ج 6، ص 2474، ح6346، كِتَاب الْفَرَائِضِ، بَاب قَوْلِ النبي صلى الله عليه وسلم لَا نُورَثُ ما تَرَكْنَا صَدَقَةٌ، تحقيق د. مصطفى ديب البغا، ناشر: دار ابن كثير، اليمامة - بيروت، الطبعة: الثالثة، 1407 - 1987.
اذا اثبتنا بسند صحيح هذه المسأله وفق مبانيكم السنديه و الرجاليه؟؟ماذا تقول
انت متأكد طبعا من عدم صمود الروايه صحيح؟؟ هل تقبل بدي شرط ازاء ذلك؟؟؟ بمعني اذا ثبتنا لك تلبي ما نطلبه منك
طبعا لي عوده و لا تستعجل
فرار ؟؟؟
هل نسجل هروب آخر
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
بسم الله ...
أيها الأخ لا تسجل هروب لا أول ولا ثاني فكرار لا يفر من المواضيع ...
وقولك :.
" لم يصلها النص وكيف لم يعلمها الرسولبأعظم امر بعد وفاته و هو ارثها (طبعا مع القبول جدلا انه ارثها ) و كيف لا يعلمها بما لديها من حق ؟؟
لأنه من المفروض أن يكون زوجها قد أبلغها ...لكنه لم يفعل ... وطبيعي جدا ألا يصلها الخبر ... أو ربما هي سمعت الحديث من قبل ولم يصل لها هذا المعنى ...وهذا رد على كلام الفخر الرازي ...
طبيعي جدا ألا يصل خبر إلى صحابي أو صحابية ..
وقولك :
" و لما سمعت ادعاء ابوبكر الباطل غضبت و هجرت ابابكر
حَدَّثَنَا عَبْدُ الْعَزِيزِ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ حَدَّثَنَا إِبْرَاهِيمُ بْنُ سَعْدٍ عَنْ صَالِحٍ عَنِ ابْنِ شِهَابٍ قَالَ أَخْبَرَنِى عُرْوَةُ بْنُ الزُّبَيْرِ أَنَّ عَائِشَةَ أُمَّ الْمُؤْمِنِينَ - رضى الله عنها - أَخْبَرَتْهُ أَنَّ فَاطِمَةَ - عَلَيْهَا السَّلاَمُ - ابْنَةَ رَسُولِ اللَّهِ - صلى الله عليه وسلم - سَأَلَتْ أَبَا بَكْرٍ الصِّدِّيقَ بَعْدَ وَفَاةِ رَسُولِ اللَّهِ - صلى الله عليه وسلم - أَنْ يَقْسِمَ لَهَا مِيرَاثَهَا، مَا تَرَكَ رَسُولُ اللَّهِ - صلى الله عليه وسلم - مِمَّا أَفَاءَ اللَّهُ عَلَيْهِ فَقَالَ لَهَا أَبُو بَكْرٍ إِنَّ رَسُولَ اللَّهِ - صلى الله عليه وسلم - قَالَ « لاَ نُورَثُ مَا تَرَكْنَا صَدَقَةٌ ». فَغَضِبَتْ فَاطِمَةُ بِنْتُ رَسُولِ اللَّهِ - صلى الله عليه وسلم - فَهَجَرَتْ أَبَا بَكْرٍ، فَلَمْ تَزَلْ مُهَاجِرَتَهُ حَتَّى تُوُفِّيَتْ وَعَاشَتْ بَعْدَ رَسُولِ اللَّهِ - صلى الله عليه وسلم - سِتَّةَ أَشْهُرٍ.
أولا كونها هجرته ولم تكلمه فهذا طبيعي جدا .. حيث لا يوجد سببب يجعلها تكلم رجل أجنبي خاصة وزوجها حي يرزق ... لماذا تكلمه ؟
الأهم أن الوقائع أثبتت أن العلاقة بين بيت عليوبيت الصديق
لم تنقطع بدليل ارسال الصديق زوجته أسماء بنت عميس لمرافقة السيدة الزهراء في مرضها .. وهذا يؤكد ما نقوله من أن رواية البخاري مع صحتها لم يصل إليه خبر رضا فاطمة وانتهاء المشكلة ..
كما أن قيام الامام علي بتربية محمد بن أبي بكر يؤكد حبه للصديق ووفاءه له سلام الله على الجميع .
وقولك :
" اين دليلك؟؟هل لديك اعتراف من امير الؤمنين بصحه ما استشهد به ابوبكر؟؟
عدم اعاده فدك في زمن خلافته هو لعده اسباب منها
فدك عبر خلافه الخلفاء تاره كانت بأيدي الخلفاء و تاره بيد اشخاص آخرين و تاره اخري اعطيت للفقراء ليكونوا مدينين لهم بها فأعرف انك لا تقرأ ابدا و ان قرأت لمررت بها
الاعتراف العملي بعدم إعادتها لأقوى من الاعتراف النظري ... والامام لا يمكن أن يسكت عن وضع ظالم أبدا فحتى لو كانت كذلك لأخذها وأعاد الحق لأصحابه ولعغوض الفقراء الذين تدعون أنها كانت معهم .
وما نقلته عن عمر بن عبد العزيز لا إشكال فيه ولا اعتراض على ما قام به الصديق ..
ولست أدري لماذا ترفضون ما في كتبكم ؟
بن ميثم البحراني أكد أنها رضيت والأحداث أكدت أن الخلاف انتهى ...
- اقتباس
- تعليق
تعليق
اقرأ في منتديات يا حسين
تقليص
المواضيع | إحصائيات | آخر مشاركة | ||
---|---|---|---|---|
الشيخ السني أحمد الغرباوي تصدق علي بخاتمه على الفقير في الصلاة ونزلت فيه آية الولاية
بواسطة وهج الإيمان
أنشئ بواسطة وهج الإيمان, 21-06-2025, 03:23 AM
|
ردود 0
13 مشاهدات
0 معجبون
|
آخر مشاركة
بواسطة موالي علي 1985
يوم أمس, 11:07 PM
|
||
أنشئ بواسطة وهج الإيمان, 04-11-2018, 10:39 PM
|
ردود 7
988 مشاهدات
0 معجبون
|
آخر مشاركة
بواسطة وهج الإيمان
يوم أمس, 04:30 AM
|
تعليق