إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

قول الحق في ولاية الفقية

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • #31
    المشاركة الأصلية بواسطة الراية الغالبة
    يفروج عيب كلامك يسيء اليك أنتفت فائدة الامام ؟! وأنت تصنف وتقرر وتفترض وتمضي نتائجك الخاصه بعقليتك المؤبوه التي تعتبر خلافة الامير شيء ماضي وأنتهى ولم يتعرض لظلامه كموسوي على الاقل ! سخيف فروج كيف لم يعرف العلماء وهل أنت من سيعرفهم أم تقصدهم أفتروا ليحكموا ايضا كما أفتريت على الامام

    الخميني ؟ / وهل أنت أهل لمعرفة النيابه وما وزنك ونوعك وتخصصك وما سيفيضي لو وضعت أنشائتك البائسه هنا وتتطرق لنيابة الامام وتشكك بنفس فيوضاته ! أحمق حاقد غريب الاطوار ومفلس وأذا الاءن لمزت وشككت وزيفت جل علمائنا ومراجعنا وأدعيت ببتداع المرجعيه بعد النيابه وبعد نفييك لجدوى حصول

    الفيوضات عند الغيبه وأذا تشكك بأصل الغيبه ودعواها خبيث فروج وأظن أني سأترك المكان هذا لو أستمر الوضع معيبا ومقدوح شرعا الائمه تهان وتقذف وتطعن عيانا جهارا بلا تحريك ساكن ثم المرأجع ومن قبل خلافة الامير وولايته الحقه / وممن لايميز ولا يعرف يفك رسمهم ولا طلسمهم لعنة الله عليك حقيقتا من وهابي مدسوس مفلس .
    شكرا لشتمك وسبك واخلاقك الرائعة
    قلنا بوضوح
    المهم ان نعرف
    بأن مقام الامامه الروحية ضاع لدي الشيعة ولدي السنة
    ولكنه لم يضيع عند اتباع دين الله
    هل فهمت ما نعني

    تعليق


    • #32
      أذا كنت أهلا لغير التفاهات والخزعبلات فأنقض روائيا حديثيا حديث الامام الحجه عليه السلام الثابت للعلماء ورثته فهم ذو النيابه

      العامه وأنقض بغير الانشاء كالعاده بل الطعون / النيابه الخاصه للاربعه من العلماء حيث حصل التراسل بفترة غيبته الصغرى عليه السلام وأبتدئت غيبته الكبرى بعد وفاة أخرالاربعه / فنريد كلاما

      علميا موضوعيا تخصصيا لنقض كل هذه المعطيات الثابته بلا فلسفات وألتفافات وأحجيات وأذا كان أدعائك سليما وهو على العكس فالامام يصدر عنه المنافي للحكمه وهذا محال وبالضروره ولاءنه لايتحرك وفق هواه بل أموامر الله تعالى فالله تعالى هنا ينسحب اليه

      عدم الحكمه !!! لاتصنف وتفترض من أساس جهل مركب وغباء نوعي وحقد غريب ومحاوله مستميته لتربط بين أفكارك السوداء فلا أحد هنا سيصدقك وما تسطره من أنشاء لايرقى للحوار أساسا لاءنه

      قائم على نبرات عشواء متكلفه مرسله تتكلم من نظرتها الخاصه وتريد فرض الامر الخاص هذا على حاله مغايره بوأقعها بعيدا عن دس السم بالعسل والاعتراف لهدف دأجل ثم النفي وثم الطعن والهمز

      فاشل يفروج بجداره / أي أمامه روحيه تعال بنصف حديث ولو مرسل هانحن نتنزل ونقدم لك أسهل وصفه تعال بحديث مرسل وضعيف وفاقد للشروط التي تصحح الحديث وسأكون بصفك ولكن من مدرسة أهل البيت لا أبن الجوزيه ولا اللوزيه .

      تعليق


      • #33
        المشاركة الأصلية بواسطة الراية الغالبة
        أذا كنت أهلا لغير التفاهات والخزعبلات فأنقض روائيا حديثيا حديث الامام الحجه عليه السلام الثابت للعلماء ورثته فهم ذو النيابه

        العامه وأنقض بغير الانشاء كالعاده بل الطعون / النيابه الخاصه للاربعه من العلماء حيث حصل التراسل بفترة غيبته الصغرى عليه السلام وأبتدئت غيبته الكبرى بعد وفاة أخرالاربعه / فنريد كلاما

        علميا موضوعيا تخصصيا لنقض كل هذه المعطيات الثابته بلا فلسفات وألتفافات وأحجيات وأذا كان أدعائك سليما وهو على العكس فالامام يصدر عنه المنافي للحكمه وهذا محال وبالضروره ولاءنه لايتحرك وفق هواه بل أموامر الله تعالى فالله تعالى هنا ينسحب اليه

        عدم الحكمه !!! لاتصنف وتفترض من أساس جهل مركب وغباء نوعي وحقد غريب ومحاوله مستميته لتربط بين أفكارك السوداء فلا أحد هنا سيصدقك وما تسطره من أنشاء لايرقى للحوار أساسا لاءنه

        قائم على نبرات عشواء متكلفه مرسله تتكلم من نظرتها الخاصه وتريد فرض الامر الخاص هذا على حاله مغايره بوأقعها بعيدا عن دس السم بالعسل والاعتراف لهدف دأجل ثم النفي وثم الطعن والهمز

        فاشل يفروج بجداره / أي أمامه روحيه تعال بنصف حديث ولو مرسل هانحن نتنزل ونقدم لك أسهل وصفه تعال بحديث مرسل وضعيف وفاقد للشروط التي تصحح الحديث وسأكون بصفك ولكن من مدرسة أهل البيت لا أبن الجوزيه ولا اللوزيه .
        انا لا اطلب منك ان تصدقني
        ولا ان تترك ما انت علية
        نحن نعلم من هو صاحب الزمان عن يقين لا عن تلقين
        وهذا هو الفرق بيننا

        ومهديك منك اليك
        ومعبودك بين يديك

        الهي وخالقي ومالكي
        أعترف لنفسي أمام نفسي بأنني لا أستحق إلاّ هدايتك يا الله... هدايتك وسعت كل شيء وما أنا إلاّ هذا الشيء الذي لا يستحق أي شيء
        الا محبتك

        تعليق


        • #34
          نعم فتوجيهات العلماء العرفاء تلقين وبما أنك تتعبد الله تعالى بقلبك كما قلت ! لكن تضع لنا عاهرات فرنسا وحشاشي بلوشتان فهذا ليس تلقين ؟!

          تعليق


          • #35
            المشاركة الأصلية بواسطة الراية الغالبة
            نعم فتوجيهات العلماء العرفاء تلقين وبما أنك تتعبد الله تعالى بقلبك كما قلت ! لكن تضع لنا عاهرات فرنسا وحشاشي بلوشتان فهذا ليس تلقين ؟!

            نعم
            نحن نعلم من هو صاحب الزمان ع
            وما هي الامامة
            وما هي الولاية
            وما هو جوهر الدين

            ن يقين لا عن تلقين

            والفرق واضح
            ومر علي مداخلاتك وقساوة شتائمك وكلمات
            لتعرف ذلك
            ومحبتي وتقديري لك

            تعليق


            • #36
              طعوناتتك السابقه بأمامة الامير وخلافته والاءن طعونات مستمره وتعرف الامام الحجه ! ولاءن يقينك وصل لمنتهى القرب والدرجه المخصوصه الخصيصه المختصه بالكوبي بست والانشاء فلذلك أفترضت الامامه الروحيه ويعزى ذلك لمشروب روحي / وضعت لك

              من قبل عن أقتران القرأن الثقل الاكبر بالعتره الثقل الاصغر وتأكيد رسولنا ( أذا ليس عندك معه مشكله ) أنهما لن يفترقا حتى يردا عليه الحوض ( يوم المحشر ) وبما أن حدث القرن أو الااقتران بين القرأن

              والعتره من أهل البيت فهنا معناه ماذا الامامه الكليه المتضمنه سياسه دين وأخلاق كما هو القرأن والا لما كان ليقترن معه / ولما كان
              رسولنا أوصى بالثقلين فهنا وصيته بالثقل الاكبر الكتاب ثم الثقل

              الاصغر العتره تنبيء عن خصوصيه وميزه لايماثلها صحابي ولا يقربها بدوي بحكم نص الحديث الثابت / وبعتبار كلام من لاينطق عن الهوى فهو أذا من

              عندالله تعالى وهنا أثباتا للجعل الالهي بالامامه للاءئمه الاطهار وبقول الرسول أنه أولى من الناس بأنفسهم يوم غدير خم وكلنا نعلم
              ولايته وأمرته وخلافته المتضمنه الجوانب السياسيه والدينيه والخلقيه

              وعليه لما قال من كنت مولاه فهذا علي مولاه / هنا ورثه مهامه وولايته بما فيها وبجوانبها كافه وعليه يبطل القول بأمامه روحيه لاءن الرسول

              ولايته ليست روحيه قطعا بدليل مباشرته للتنظيم السياسي والعسكري / فتحصلنا معطيين أثني الاول بالقرن بالقرأن للعتره الطاهره نخرج ببرهان على خصوصية هذه الزمره عن العالمين

              والثانيه سكب مهام النبي لوصيه فتنتفي مزاعم روحيه أو كون الخلافه محل أخذ ورد أو تساوي بالميزات بين الصحابه لاءن لاأحد منهم ممن جعل بالاقتران بالقرأن بحديث الثقلين .

              تعليق


              • #37
                المشاركة الأصلية بواسطة الراية الغالبة
                طعوناتتك السابقه بأمامة الامير وخلافته والاءن طعونات مستمره وتعرف الامام الحجه ! ولاءن يقينك وصل لمنتهى القرب والدرجه المخصوصه الخصيصه المختصه بالكوبي بست والانشاء فلذلك أفترضت الامامه الروحيه ويعزى ذلك لمشروب روحي / وضعت لك

                من قبل عن أقتران القرأن الثقل الاكبر بالعتره الثقل الاصغر وتأكيد رسولنا ( أذا ليس عندك معه مشكله ) أنهما لن يفترقا حتى يردا عليه الحوض ( يوم المحشر ) وبما أن حدث القرن أو الااقتران بين القرأن

                والعتره من أهل البيت فهنا معناه ماذا الامامه الكليه المتضمنه سياسه دين وأخلاق كما هو القرأن والا لما كان ليقترن معه / ولما كان
                رسولنا أوصى بالثقلين فهنا وصيته بالثقل الاكبر الكتاب ثم الثقل

                الاصغر العتره تنبيء عن خصوصيه وميزه لايماثلها صحابي ولا يقربها بدوي بحكم نص الحديث الثابت / وبعتبار كلام من لاينطق عن الهوى فهو أذا من

                عندالله تعالى وهنا أثباتا للجعل الالهي بالامامه للاءئمه الاطهار وبقول الرسول أنه أولى من الناس بأنفسهم يوم غدير خم وكلنا نعلم
                ولايته وأمرته وخلافته المتضمنه الجوانب السياسيه والدينيه والخلقيه

                وعليه لما قال من كنت مولاه فهذا علي مولاه / هنا ورثه مهامه وولايته بما فيها وبجوانبها كافه وعليه يبطل القول بأمامه روحيه لاءن الرسول

                ولايته ليست روحيه قطعا بدليل مباشرته للتنظيم السياسي والعسكري / فتحصلنا معطيين أثني الاول بالقرن بالقرأن للعتره الطاهره نخرج ببرهان على خصوصية هذه الزمره عن العالمين

                والثانيه سكب مهام النبي لوصيه فتنتفي مزاعم روحيه أو كون الخلافه محل أخذ ورد أو تساوي بالميزات بين الصحابه لاءن لاأحد منهم ممن جعل بالاقتران بالقرأن بحديث الثقلين .

                ما شرحتة ووضحتة اعرفة يا صديقي
                وهذا ما يسمي تلقين
                تلقين مثل هذا
                http://www.youtube.com/watch?v=avmJnsuHXDw
                اما اليقين
                فهو
                هذا

                تحياتي

                تعليق


                • #38
                  تعرف شيء وأحد لاأكثر أملاء نفسك عليك وتجييرك لاأكثر لو تعرف ما قلت أمامة الامير روحيه خلافته عاديه يلقنك السكران الامين لفظا طبعا السكره هنا سكرة الغفله لاتستطيع أن تقدر من الغير وأنت تعيب زاعما تلقيينا وأنت يلقنك زائف أرجوز مفلس فاشل

                  أحمق من نهق يختار ما يناسبه ويتجاهل مثلك ما لايناسبه / ووالله لو بعث أحد أساطييننا من قبره ورىء هذا المتطفل يتكلم يلوك كما يلوك أو يجتر البقر للعلف لاءعطاه ضربه على أم راسه وأفقده صوابه مما يؤسف له التلاعب بالالفاظ والدخول بنفس لايتقصى الحقيقه ولا

                  يبحث الا عن فرض رؤاه وأختيار ما يناسبه وترفيع من يماثل تفكيره والازدراء ببقية الفطاحل وتقديم مقدمات مقصوده متقصده كهذا المفتري على الامام السيستاني المدعو الامين لاأمنه الله تعالى يوم المحشر وحشره لههثانا دألعا لسانه كالكلب ورأفعا صوته كالحمار

                  يطلب الاجاره فلا يجار والغوث فلا يغاث وثم يسلك بسلسله ذررعها سبعون ذرأعا جزاء زيفه وتحريفه وفتواه بلا درأيه ولا عللميه ولاأهليهولاأستحقاق / ولكن ليماثل قول الحامدي ذو الحظوه المؤقته والتي لن تغني عنه شيئا غدا فبئس المنقلب ولوعة المصاب يوم لاظل الا ظله وليشفع له غدا حامدي ومخرج برنامج الحامدي .

                  تعليق


                  • #39
                    مشكلة الامين عندما تحدث عن الامامة الروحية
                    فانه اراد بها السكوت عن السقيفة
                    وبالتالي السكوت عن الامامة السياسية
                    وشرعنة خلافة الاول والثاني والثالث وربما الكل!
                    ولهذا تحدث عن الغدير فأول حديث النبي كما يشتهي المخالف!
                    رضي الله عنه!

                    وهذا الخلاف لا يحل بالتنازلات دون علم يقيني قاطع
                    فالذي يتنازل انما يتنازل بشخصه ولا عبرة له ولا قيمة له
                    وله ان يختار الدين الذي يشاء
                    او المذهب الذي يشاء
                    ولكن لا يجوز له التحدث باسم الطائفة

                    والذي يتخلى عن الامامة والعصمة فلا يجوز له ان يستعير العمامة التي تشير الى فئة بعينها فهي ملكها الخاص

                    نعم له ان يلبس الكرافته
                    او الغترة والعقال
                    او يضع على رأسه ما يشاء
                    الا الخرقة السوداء المشار اليها
                    فهي ليست لمن يتنازل عن غير بينة


                    هذا البحث يمكنك مناقشته مع الاخوة
                    ولكن على ضوء كتاب الله وسنة رسوله المصطفى المؤكدة والمتفق عليها بين السنة والشيعة

                    اما الكلام العاطفي فلا مكان له
                    واما الاشارات الفلسفية فلا مكان لها

                    انها العقيدة يا رجل
                    فكل ما فيها عن دليل يعود اصله الى الله ورسوله صلى الله عليه وآله وسلم

                    ولهذا لا يجب الدخول في مثل هذه المواضيع بايدي فارغة

                    انها العقيدة وكفى!

                    تعليق


                    • #40
                      لوقاحته يهمش الخلافه بدلائلها والامامه ويميعهما لحاجه بنفس يعقوب وبقوله بالخلافه روحيه للهروب عن الالزام فيصبح مجرد سوقنا للادله نبش ومجرد كلامنا بأهميتها توافه الامور وفوضى وشيء مضى فلما البقاءعليه ! لكن أنتخابات هزم الموسوي فيها

                      ومضت واتت ولازال يستشهد بمن ذهب لربه عليها ! ثم يرفع شعارت الزيف والتحؤيف والتخريف ليضحك بها على نفسه فقد قله نادره جدا ربما كانت تتعاطف معه بسبب تناقضه فوضويته مشاكسته يرفع الشعار من جانب ثم يتنكر له جانب أخر!

                      أما الامين البائس فهو رمى بنفه لقاءريالات مهما لبس نظريته الاستحماريه ألفلباس من الزيف لايصمد امام أول سطر يفند كل تفاهاته / أن كان فعلا يملك شيء لسيدخل مع متحاور شيعي ليلقنه
                      درسا فيالحوار والاخد والرد بعلم بتوسع بدرايه لا كلام تسويقي

                      وأنشائي يتقوى ولم يقوى بنتقائيه لعينه وتحيز وأضح فاضح منه الى هوى الموجودين بالاستديو وتدليس وتلفيق مفلس الذي يفتري على كبار طائفتنا ليظهر عند مجرد حامدي بمظهر الرضى عنه .

                      تعليق


                      • #41
                        بسم الله الرحمن الرحيم

                        إن الذي يضمن استتمام النظام ووحدة الأمة هو طاعة( الأعلم) الذي يتوفر عنده الدليل العلمي الأقوى فتصبح طاعته واجبة وأتباعه واجباً وهذا هو السبيل الذي يضمن وحدة الأئمة وسلامة دينها من الإنحراف والضلال ولذلك أرشد وأكد عليها الأئمة(عليهم السلام)


                        و أن الخط المرجعي هو ضمن التخطيط الالهي العام الذي شاء الله سبحانه وتعالى ان يجعله مقدمة الظهور المقدس ونيابة عن زعيمه امامنا المهدي (عليه السلام)

                        تعليق


                        • #42
                          إشكالات تتعلق بسلوك المكثرين من أصحاب الأئمة

                          يحيى محمد
                          ليست هناك قضية اهم من مسألة الامامة في الفكر الشيعي. ولعل السبب في ذلك يعود الى ما تشغله هذه المسألة من محور مركزي في كتب الرواية، خصوصاً تلك التي تتعلق بمجال الاصول والعقائد. لكن المشكلة انها ليس لها ذكر صريح في القرآن.
                          فمن المعلوم ان آلاف الروايات تتحدث باسهاب عن تلك الفكرة، فتبدي ما للائمة من علوم شمولية وقدرات خارقة لم تعرف حتى للنبي (ص). فهم معصومون ومنصوص عليهم من الله تعالى، ولهم من العلوم الغيبية ما لا يحصى، كما لهم من الكرامات والمعاجز، وانهم اركان الارض وحجج الله على العباد. فمثلاً عقد الكليني في الكافي كتاباً اطلق عليه (كتاب الحجة) ويحوي اكثر من ألف حديث يفيد هذا المعنى، وان كان ما يقارب ثلاثة ارباع هذا العدد يعد من الضعيف حسب الاعتبارات التي اتخذها الاصوليون من التقسيم المستحدث للحديث[1]. ولكي تتضح صورة هذه الاحاديث يمكن لحاظ ما احتواه الكتاب المذكور من عناوين، ابرزها ما يلي:
                          ‹‹الاضطرار إلى الحجة، ان الحجة لا تقوم لله على خلقه إلا بإمام، ان الأرض لا تخلو من حجة، انه لو لم يبق في الأرض إلا رجلان لكان أحدهما الحجة، معرفة الإمام والرد إليه، فرض طاعة الأئمة، في أن الأئمة شهداء الله على خلقه، ان الأئمة ولاة أمر الله وخزنة علمه، ان الأئمة خلفاء الله في أرضه وأبوابه التي منها يؤتى، ان الأئمة نور الله، ان الأئمة هم أركان الأرض، ان الأئمة ولاة الأمر وهم الناس المحسودون الذين ذكرهم الله، ان الأئمة هم العلامات التي ذكرها الله في كتابه، ان الآيات التي ذكرها الله في كتابه هم الأئمة، ان أهل الذكر الذين أمر الله الخلق بسؤالهم هم الأئمة، ان من وصفه الله في كتابه بالعلم هم الأئمة، ان الراسخين في العلم هم الأئمة، ان الأئمة قد أوتوا العلم وأثبت في صدورهم، في أن من اصطفاه الله من عباده وأورثهم كتابه هم الأئمة، ان الأئمة في كتاب الله إمامان إمام يدعو إلى الله وإمام يدعو إلى النار، ان القرآن يهدي للإمام، ان النعمة التي ذكرها الله عز وجل في كتابه الأئمة، ان المتوسمين الذين ذكرهم الله في كتابه هم الأئمة، عرض الأعمال على النبي والأئمة، ان الطريقة التي حث على الاستقامة عليها ولاية علي، ان الأئمة معدن العلم وشجرة النبوة ومختلف الملائكة، ان الأئمة ورثة العلم يرث بعضهم بعضاً العلم، ان الأئمة ورثوا علم النبي وجميع الأنبياء والأوصياء الذين من قبلهم، ان الأئمة عندهم جميع الكتب التي نزلت من عند الله وأنهم يعرفونها على اختلاف ألسنتها، انه لم يجمع القرآن كله إلا الأئمة وأنهم يعلمون علمه كله، ما أعطي الأئمة من اسم الله الأعظم، ما عند الأئمة من آيات الأنبياء، ذكر الصحيفة والجفر والجامعة ومصحف فاطمة، ان الأئمة يعلمون جميع العلوم التي خرجت إلى الملائكة والأنبياء والرسل، ان الأئمة إذا شاءوا أن يعلموا علموا، ان الأئمة يعلمون متى يموتون وانهم لا يموتون إلا باختيار منهم، ان الأئمة يعلمون علم ما كان وما يكون وانه لا يخفى عليهم الشيء، ان الله لم يعلم نبيه علماً إلا أمره أن يعلمه أمير المؤمنين وانه كان شريكه في العلم، ان الأئمة لو ستر عليهم لأخبروا كل امرئ بما له وعليه، ان الأئمة بمن يشبهون ممن مضى وكراهية القول فيهم بالنبوة، ان الأئمة محدثون مفهمون، ذكر الأرواح التي في الأئمة، الروح التي يسدد الله بها الأئمة، ان الإمامة عهد من الله معهود من واحد إلى واحد، خلق أبدان الأئمة وأرواحهم وقلوبهم، ان الأئمة تدخل الملائكة بيوتهم وتطأ بسطهم وتأتيهم بالأخبار، ان الجن يأتيهم فيسألونهم عن معالم دينهم ويتوجهون في أمورهم، انه ليس شيء من الحق في يد الناس إلا ما خرج من عند الأئمة وان كل شيء لم يخرج من عندهم فهو باطل، فيما جاء أن حديثهم صعب مستصعب، ان الأرض كلها للإمام، ما جاء في الاثني عشر والنص عليهم››.
                          فالمعطيات التي تبديها روايات هذه العناوين وغيرها مما هو مسطر في سائر كتب الحديث الاصولية، تفرض علينا فهماً للدين هو غير الفهم الظاهر، فتدخلنا في باطنية كتلك التي تدعو اليها الاسماعيلية، او تجرنا الى نوع من الديانة هي خلاف الديانة المعروفة. فهناك حشود كبيرة من الروايات تدل على معاني تتضارب مع المفاهيم المستقاة من القرآن. والكتب المصنفة حول ذلك، ومنها كتاب الكافي، تتذرع بالدفاع عن بعض الفروع لكنها تعمل على تقويض الاصول، وكان من بين ذلك تقويض القرآن نصاً وتنزيلاً، ولم تبال ما تقع به من تناقضات صارخة.
                          وما يهمنا - هنا - هو اصل الفكرة الخاصة بالامامة والامتيازات التي صورت لها من العصمة والعلم الشمولي. فاول ما يعترض هذه الفكرة هو ما نجده من التعارض بين صنفين مختلفين من المعطيات، احدهما عبارة عن مضامين الروايات المسندة الى الائمة من جهة، والاخر عبارة عن سلوك اصحاب الائمة المتأخرين من جهة ثانية. حيث يشير عدد كبير من الروايات الى ان علم الائمة شامل ومشترك، وقد جاءت النصوص الخاصة بالجفر ومصحف فاطمة وغيرها ما يؤكد هذه الناحية. لكن المشكلة التي تواجهنا بهذا الصدد، هو ان مضامين هذه الروايات لا تتسق مع السلوك الذي كان عليه المكثرون من اصحاب الائمة المتأخرين - من امثال الامامين الهادي والعسكري - فهي لا تفسر لماذا كان هؤلاء يتجشمون العناء ليرووا عن المتقدمين من الائمة روايات هي في افضل الاحوال ظنية، او ليهتموا بعلم الرجال والتعديل والتجريح[2]، اذ كان يكفيهم تحصيل اليقين بالاخذ ممن عاصروهم على فرض ان علمهم غيبي او مشترك، لكنهم لم يفعلوا؟!
                          ومثلما ينطبق هذا الحال على المكثرين من المشايخ المعاصرين للائمة المتأخرين، ومنهم مشايخ الكليني، فانه ينطبق ايضاً على هذا الاخير، حيث انه عاصر الغيبة الصغرى للامام المهدي، وزار العراق وحدث عن بعض مشايخ بغداد موطن السفراء الاربعة لكنه مع ذلك لم يتحر الاتصال بأي منهم لعرض كتابه والتأكد من صحته مع ادراكه لاهميته، خاصة وانه - كما قال النجاشي - انشغل به عشرين سنة يجوب فيها البلدان بحثاً عن الرواة وكتب الرواية[3].
                          وليس من الصحيح ان يقال بان الائمة اوكلوا امر القضايا الدينية الى العلماء والفقهاء. فهذا الجواب يتم فيما لو ان الامور الدينية كانت واضحة، اما تركها على ما هي عليه من التعارضات والتناقضات والوضع والتزوير، وجعل التعويل فيه على العلماء الحيارى، هو مما لا يعقل اطلاقاً. كيف وقد علمنا ان الكليني ذاته كان متمشكلاً بمشكل غياب الحقيقة الدينية. فالسؤال على هذا يظل قائماً، اي ما سبب عزوف الكليني عن الاتصال بالسفراء وعرض كتابه عليهم؟ فهل كان لا يثق بسفارتهم ونيابتهم؟ أم كان يخشى ان يقولوا في كتابه ما لا يرضيه كما حصل مع غيره[4]؟ او ان هناك سبباً اخر نجهله..
                          واهم من ذلك، الاشكال المتعلق بالسلوك الغالب على المكثرين من المشايخ المعاصرين للائمة المتأخرين، حيث انهم يعولون على الرواية عبر سلسلة الوسائط عن الامام الصادق والباقر والرضا دون اللجوء مباشرة الى الائمة الذين عاصروهم، فلو كانت الامامة واحدة والهامية لما جاز هذا السلوك الظني ولوجب الرجوع الى امام العصر لاستفتائه والاكتفاء بما يقره، كما لوجب الاحتفاظ بكتاب منقول عن الائمة مباشرة دون التوسل بالروايات ومنها الروايات الضعيفة والمرسلة.
                          فمثلاً كان محمد بن يحيى (أبو جعفر) يعد من الثقات، وهو من مشايخ الكليني وعاصر الامام العسكري، ومع ذلك فان رواياته عنه إن صحت فانها قليلة لا تعد بشيء قبال كثرة ما رواه عبر الوسائط، حيث وقع في إسناد ما يقارب ستة الاف (5985) مورد، وروى عن احمد بن محمد وحده ما يقارب ثلاثة الاف (2951) رواية، وقد اعتمد عليه الكليني وروى عنه اكثر من خمسة الاف (5073) رواية[5]. كذلك كان احمد بن محمد بن خالد البرقي يعد من الثقات وعاصر بعض الائمة المتأخرين، وهو من اصحاب الامامين الجواد والهادي، وكان في زمان العسكري دون ان يروي عنه شيئاً، وهو فوق هذا كان يكثر الرواية عن الضعفاء ويعتمد المراسيل[6]. وكذا يقال الشيء نفسه عن محمد بن الحسن الصفار وعلي بن ابراهيم القمي وغيرهم، فكتبهم تستند الى الائمة المتقدمين بالرواية والعنعنة دون اللجوء الى الائمة الذين عاصروهم وصاحبوهم[7]، مع ان هذه الصحبة تكفي لاستعلام الامر كما هو، سواء كانت هناك تقية شديدة كما يقال، او لم تكن. كذلك فان شيوع روايات هؤلاء الاصحاب وكثرتها، مع ما فيها من كثرة الموارد المنافية للتقية، يجعل من الصعب تفسير الحالة طبقاً للتقية، اذ من التناقض القول ان الائمة كانوا يعملون بها فلا يظهر عليهم شيء يعارضها، في حين ان اصحابهم كانوا يفعلون العكس، وذلك بترويجهم للروايات المنافية لها، حتى وصلت الينا. وحتى لو قيل ان اصحاب الائمة كانوا حريصين على عدم ايصال مثل هذه الروايات الى المخالفين، لكنهم اشاعوها بين اصحابهم ومن ثم وصلت الينا، فان ذلك لا يمنع من ان يفعلوا الشيء نفسه في الرواية عن الائمة المتأخرين ومن ثم حفظها واشاعتها بين الاصحاب لتكون حجة على الجميع؛ بدل الخلاف الحاصل بينهم كما في الامور العقائدية ومنها تلك التي تخص الائمة، رغم انهم عاصروهم وصاحبوهم.
                          فما سر هذا السلوك لاصحاب الائمة المتأخرين؟ بل ما فائدة الاصول والكتب التي دونت في عصر الائمة وهي مختلطة بين الصحيحة والموضوعة والمزورة، اذ كان يكفي نقل عدد قليل من الكتب عن الامام مباشرة دون العنعنة والوسائط، ليستفاد من خلالها بكل ما يراد له في التكليف، مع الامر بحفظها بين الثقات مثلما تم الحفاظ على الكتب الاربعة المعتبرة؟ وكذا نقول: ما فائدة علم الرجال وتسجيل الثقات والضعفاء في عهد الائمة، اذا كان الغرض هو الوصول الى اقوال الائمة، وهم كانوا حاضرين غير غائبين؟!
                          ان جميع هذه التساؤلات والاشكالات تصدق بحق القائلين بالعلم الشمولي والغيبي للائمة. ذلك انها تبعث على الظن بان المشايخ الذين عاصروا الائمة المتأخرين لم يجدوا عندهم العلم اللدني والشمولي، فترى الكثير منهم يبحثون عن الضالة التي يشتهونها من علوم الغيب والاساطير والغلو والغرائب وكل ما يستثير النفوس، فوجدوا ذلك أمامهم في الكتب والروايات التي تنسب الى الامام الصادق وغيره، ولم يجدوا الشيء نفسه لدى من عاصروهم من الائمة، فزاد اهتمامهم بالائمة المتقدمين دون من عاصروهم. ويدل على ذلك ما وصلنا من كتبهم، إن لم تلحقها يد الوضع والتزوير، مثل كتاب تفسير القمي وبصائر الدرجات للصفار والمحاسن للبرقي وغيرها.
                          وهذه القضية تلقي بظلالها على مسألة العصمة، حيث انقسم قدماء الشيعة حولها الى عدد من الطوائف. والكثير منهم ذهبوا الى ان الائمة معصومون - تماماً - ويحملون العلم اللدني وانهم لا يختلفون فيما بينهم، رغم ان شواهد البحث في الرواية والرجال لا تؤيد هذا الاعتقاد، وهو فضلاً عن ذلك لا يتسق مع منطق القرآن الكريم في ذكره لسيرة الانبياء ومنها سيرة نبينا محمد (ص)[8].
                          وفي قبال هؤلاء ذهب جماعة الى ان الائمة هم من كمّل المؤمنين مع نفي العصمة، لكن شاء المغالون والوضاعون ان يدسوا في الامامة كل ما يريدونه حتى رفعوها الى حد الربوبية عبر ما يطلق عليه (الولاية التكوينية) ربما تأثراً باسقاطات النظام الوجودي[9]. فقد ذكر الوحيد البهبهاني في فوائده الرجالية ان كثيراً من القدماء لا سيما القميين وابن الغضائري كانوا يعتقدون بان للائمة مكانة لا يجوز تعديها والارتفاع عنها، وكانوا يعدون التعدي ارتفاعاً وغلواً، فاعتبروا مثل نفي سهو النبي عنهم غلواً، بل وربما جعلوا نسبة مطلق التفويض اليهم او التفويض المختلف فيه او الاغراق في اعظامهم وحكاية المعجزات وخوارق العادات عنهم او المبالغة في تنزيههم عن كثير من النقائص واظهار سعة القدرة واحاطة العلم بمكنونات الغيوب في السماء والارض ارتفاعاً وموجباً للتهمة، خصوصاً والغلاة كانوا مخلوطين بهم يتدلسون فيهم. ثم اشار البهبهاني الى ان القدماء كانوا يختلفون في المسائل الاصولية كالفرعية، فربما كان بعض الاعتقادات عند بعضهم كفراً او غلواً او تفويضاً او جبراً او تشبيهاً او نحو ذلك، وعند اخرين مما يجب اعتقاده[10].
                          وسبق للشيخ المفيد أن نقل عن جماعة من القميين انهم يعتقدون بان الائمة كانوا لا يعرفون الكثير من الاحكام الدينية حتى يلهمون في قلوبهم، ومنهم من يقول انهم كانوا يلجأون في الاحكام الشرعية الى الرأي والظنون[11]. وقد كان ابن الجنيد يرى ان الائمة يجتهدون ويعملون بالرأي، وذلك عندما وجد الاقوال المنقولة عنهم متضاربة، حيث جمع مسائل وكتبها الى اهل مصر وسماها (المسائل المصرية) ذكر فيها ان اخبار الائمة مختلفة في معانيها لاعتمادهم على الرأي[12].
                          كذلك صرح الشهيد الثاني ان جلّ رواة الائمة وشيعتهم كانوا يعدون الائمة علماء ابرار افترض الله طاعتهم مع عدم الاعتقاد بعصمتهم[13].
                          ويؤيد هذا المنحى ما هو معروف من الخلاف بين اصحاب الائمة حول الامام الواجب طاعته.


                          ________________________________________
                          [1] لاحظ التوثيق حسب ما جاء في: الشافي في شرح اصول الكافي، المجلد الثالث والرابع، كتاب الحجة.
                          [2] علماً ان الاخباريين وبعض الاصوليين ذهبوا الى ان علم الرجال لدى القدماء في عصر الائمة له اهمية تحسينية وتكميلية لا تمت الى الحاجة والضرورة بصلة. وكما ذكر الشيخ حسن العاملي من انه ربما كان لتكثير القرائن وتسهيل سبيل العلم بصدق الخبر (معالم الدين، ص351). واضاف الحر العاملي فوائد اخرى تحسينية كالترجيح عند التعارض وما اليه (وسائل الشيعة، ج20، ص112).
                          [3] ذهب بعض المتأخرين الى استبعاد عدم عرض الكليني كتابه على السفراء الاربعة وابلاغهم به مع طول مدة تأليفه - وهي عشرون سنة - وانه كان بينهم مخالطة وعشرة تقتضي عرض الكتاب عليهم حسب العادة. خصوصاً ان اجوبة كانت تصدر عن طريق هؤلاء حول بعض القضايا الشخصية رغم ضآلة اهميتها مقارنة مع ما قدمه الكليني من مشروع لخدمة الطائفة عبر الاجيال. كذلك كانت تعرض بعض الكتب عليهم فيأتي الرد بالقبول او الطعن، فكيف يعقل ان يهمل كتاب الكليني وهو بالاهمية المشار اليها (خاتمة المستدرك، ج3، ص470 وما بعدها).
                          [4] من ذلك عرض كتاب التكليف لمحمد بن علي الشلمغاني المعروف بابن أبي العزاقر على السفير الحسين بن روح ليعطي فيه رأيه، فقرأه من أوله إلى آخره، وقال: ما فيه شيء إلا وقد روي عن الائمة إلا موضعين أو ثلاثة، فإنه كذب عليهم في روايتها، لعنه الله. وفي حكاية اخرى قيل انه سئل السفير الحسين بن روح عن كتب ابن أبي العزاقر بعد ما ذُمّ وخرجت فيه اللعنة، فقيل له: وكيف نعمل بكتبه وبيوتنا منها ملاء؟ فقال: أقول فيها ما قاله الامام العسكري وقد سئل عن كتب بني فضال: ‹‹خذوا بما رووا وذروا ما رأوا›› (الغيبة، ص409 و389ـ390). والحكايتان المذكورتان تشيران الى رأي السفير ابن روح وليس الى قول الامام المهدي!.
                          [5] معجم رجال الحديث، ج19، ص9 و59
                          [6] الفهرست، ص20
                          [7] ذكر ان للصفار مسائل كتب بها الى الامام العسكري (الفهرست للطوسي، ص144) لكنها ليست بشيء مقارنة مع كتابه بصائر الدرجات الذي رواه عن الائمة المتقدمين عبر العنعنة والوسائط.
                          [8] لاحظ بهذا الخصوص دراستنا: العصمة وكتاب الالفين والمنهج الاستقرائي، مجلة الموسم، العدد المزدوج 23ـ24، 1416هـ ـ1995م.
                          [9] لاحظ حول ذلك الفصل الخامس من كتابنا: الفلسفة والعرفان والاشكاليات الدينية، دار الهادي، بيروت، الطبعة الاولى، 1985م. او دراستنا: حقيقة النبوة في الفكر الفلسفي العرفاني، مجلة المنهاج، العدد 33، 2004م.
                          [10] الوحيد البهبهاني: الفوائد الرجالية، ص38، كذلك: عدة الرجال، ج1، ص155
                          [11] المفيد: تصحيح الاعتقاد، ضمن سلسلة مؤلفات الشيخ المفيد، عدد (5) ص135ـ136
                          [12] المفيد: المسائل السروية، ضمن سلسلة مؤلفات الشيخ المفيد (7) ص75
                          [13] بحر العلوم: الفوائد الرجالية، ج3، ص220

                          تعليق


                          • #43
                            أحيلك على موقع اسود السنه ففيه تلفيق وتدليس مشين بحقنا ويناسب مقاسك / يذا الامامه أم جوانح ! .

                            تعليق


                            • #44
                              الاخوة الاعزاء

                              الوهابي المتجعفر ليس لديه ما يناقشه
                              ولكنه هنا للتشويش ليس الا

                              والهدف من كل ترهاته وخزعبلاته الاستفادة من المساحة المتاحة له لالقاء الضوء على المنحرفين عن خط التشيع وصولا الى تشويه صورة التشيع والجمهورية الاسلامية المباركة

                              هنا اترككم مع مداخلتين واحدة للاخ امجد يقول رأيه والاخرى للوهابي المتجعفر واراد بها الرد على الاخ امجد!

                              مداخلة الاخ امجد:

                              أتمنى من أخوتي الأعزاء أن يهملوا هذا الموضوع كي لا يصبح كموضوع الأمين ويحصل هذا المجهول على الشهرة في هذا المنتدى.


                              هذا هو رد الوهابي المتجعفر الخبيث:
                              نتمنى ان يتفاعل
                              الاعضاء
                              مع الموضوع

                              ويعطوه اكبر قدرا من الاهمية


                              الا لعنة الله على الوهابية

                              تعليق


                              • #45
                                هنالك في إيران ما يسمي بالتسلط السیاسی باستخدام النظريات الدينية مثل ولایه الفقیه
                                النظام الديني المنبثق من ثوره فی عام 1979 اصبح یواجه صراعات داخلیه بین فئاته. وهو لم یکن نظاما منسجم علی الاطلاق.
                                کانت هذه الصراعات قائمه بین الاصلاحیین المهزومین والاصولیین المنتصرین. بعد طرد الاصلاحیین من دائره السلطه خلال الانتخابابات الرئاسیه فی عام 2009 و انتقلت هذه الصراعات الی داخل التیار الاصولی المتحد والموحد ظاهریا .
                                بعد الأزمات التی حدثت بعد الانتخابات الرئاسیه ووضوح عدم الشرعیه والمقبولیه للنظام اتضح ان فئه احمدی نجاد حالیا لیست قادر ة علی الاستمرار فی موجودیتها بالترکیبه الموجوده حالیا .
                                فیوبعيدا عن السياسة حتي لا ينزعج الزملاء
                                لقد نشر کتاب فی عام 2005 تحت عنوان "عقد الثمانون عقد الظهور ان شاء الله " (دهه هشتاد دهه ظهور انشالله )
                                بواسطه الکاتب الدکتور سید حسین سجادی . فضمن اعطاء التوضیحات حول الشرط والشزوط لظهور صاحب الزمان – قام الکاتب بذکر التوصیفات الظاهریه لشخص بسم شعیب بن صالح – القائدالکبیر للامام الثانی عشر اثناء ظهوره – حسب الروایات الشیعیه .
                                الشکل الظاهری لهذا الشخص فی الکتاب – تتطابق مع اوصاف احمدی نجاد بحد کبیر . احتسب الکاتب خصلئص شعیب بن صالح فی هذا الکتاب کالتالی : حنطاوی – نحیف – لحیه او محاسن خفیفه ومن اهالی ری او اطراف طهران . قام انصار احمدی نجاد بشن هجوم اعلامی واسع فی مواقعهم عبر الانترنت – بعد انتشار هذا الکتاب – بان الشخص المذکورفیه هو احمدی نجاد . کما قام العالم الشهیر محی الدین الحائری الشیرازی و فی اللقاء مع صحیفه جام جم – تحت عنوان "الاحداث الاخیره مقدمه للظهور "
                                ولنا عودة لاستكما الخطوط الرئيسية لهذه المغامرة الحزينة
                                تحياتي

                                تعليق

                                المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                                حفظ-تلقائي
                                x

                                رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                                صورة التسجيل تحديث الصورة

                                اقرأ في منتديات يا حسين

                                تقليص

                                المواضيع إحصائيات آخر مشاركة
                                أنشئ بواسطة ibrahim aly awaly, اليوم, 07:21 AM
                                ردود 2
                                12 مشاهدات
                                0 معجبون
                                آخر مشاركة ibrahim aly awaly
                                بواسطة ibrahim aly awaly
                                 
                                يعمل...
                                X