المشاركة الأصلية بواسطة محمد علي حسن
X
-
هه !!!
يا أخي كأنك تسأل كيف فلان كريم و رغم هذا لم أره يتصدق إلا بالأمس
فأقول لك كون فلان كريم من المولد لا يتعارض مع كون كرمه ظهر بالأمس فقط
قد يكون كريماً من زمان ولكن لم يجد الحكمة إلا أن ينفق في الموضع الذي رأيته ينفق ماله به بالأمس
سؤال من شخص يريد أن يعبث لا أن يتعلم
أما عن علة الخلق و ما شابه
فيكفى هذا المقطع من الخطبة الفدكية للسيدة فاطمة - صلوات الله عليها -
والذي عجز الصحابة كلهم أن يأتوا بمثل هذا الكلام :
الْحَمْدُ للهِ عَلى ما أنْعَمَ، وَلَهُ الشُّكْرُ على ما أَلْهَمَ، وَالثَّناءُ بِما قَدَّمَ، مِنْ عُمومِ نِعَمٍ ابْتَدَأها، وَسُبُوغ آلاءٍ أسْداها، وَتَمامِ مِنَنٍ والاها، جَمَّ عَنِ الإحْصاءِ عدَدُها، وَنأى عَنِ الْجَزاءِ أَمَدُها، وَتَفاوَتَ عَنِ الإْدْراكِ أَبَدُها، وَنَدَبَهُمْ لاِسْتِزادَتِها بالشُّكْرِ لاِتِّصالِها، وَاسْتَحْمَدَ إلَى الْخَلايِقِ بِإجْزالِها، وَثَنّى بِالنَّدْبِ إلى أمْثالِها.
وَأَشْهَدُ أَنْ لا إلهَ إلاَّ اللهُ وَحْدَهُ لا شَريكَ لَهُ، كَلِمَةٌ جَعَلَ الإْخْلاصَ تَأْويلَها، وَضَمَّنَ الْقُلُوبَ مَوْصُولَها، وَأَنارَ في الْفِكَرِ مَعْقُولَها. الْمُمْتَنِعُ مِنَ الإْبْصارِ رُؤْيِتُهُ، وَمِنَ اْلأَلْسُنِ صِفَتُهُ، وَمِنَ الأْوْهامِ كَيْفِيَّتُهُ. اِبْتَدَعَ الأْشَياءَ لا مِنْ شَيْءٍ كانَ قَبْلَها، وَأَنْشَأَها بِلا احْتِذاءِ أَمْثِلَةٍ امْتَثَلَها، كَوَّنَها بِقُدْرَتِهِ، وَذَرَأَها بِمَشِيَّتِهِ، مِنْ غَيْرِ حاجَةٍ مِنْهُ إلى تَكْوينِها، وَلا فائِدَةٍ لَهُ في تَصْويرِها إلاّ تَثْبيتاً لِحِكْمَتِهِ، وَتَنْبيهاً عَلى طاعَتِهِ، وَإظْهاراً لِقُدْرَتِهِ، وَتَعَبُّداً لِبَرِيَّتِهِ، وإِعزازاً لِدَعْوَتِهِ، ثُمَّ جَعَلَ الثَّوابَ على طاعَتِهِ، وَوَضَعَ العِقابَ عَلى مَعْصِيِتَهِ، ذِيادَةً لِعِبادِهِ عَنْ نِقْمَتِهِ، وَحِياشَةً مِنْهُ إلى جَنَّتِهِ.
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة b03Liنعم هذا كان بداية جوابي له فكان رده لماذا يخلقنا وهو غير محتاج لنا فقلت له لايشترط من الخلقة ان يكون محتاجا لنا فقال اذا هو عابث فقلت له لا فقد خلقنا لانه حكيم ولانفاذ حكمته بنا فقال اليس الله حكيم منذ الازل فقلت له نعم فقال اذا لماذا الخلقة اصبحت حادثة وليست ازلية ؟؟
فإما أن يقول أن الإنسان يموت لأنه يحتاج إلى الموت ، و هذا كلام لا يقوله المجانين ، فلا أحد منا يتمنى الموت خاصة الملحدين .. فلسنا محتاجين للموت حتى نموت ..
و إما أن يقول أن الإنسان يموت برغم أنه غير محتاج للموت ، و بالتالي فالإنسان أكبر العابثين في هذه الحياة ، لأن الإنسان يفعل فعلا يضره وهو غير محتاج إليه أصلا ..!!! و حيث أن الإنسان عابث فمن باب أولى أن لا يصف غيره بالعبث ..!!!
و إما أن يقول بأن الإنسان لا يموت بإرادته ، و إنما من غير إرادته ، فالموت ليس من فعل الإنسان ..!!!
و حينها وجب علينا أن يحدد لنا ، من الذي يميت الإنسان و يتصرف في موته ؟؟
و حيث أنه ملحد لا يؤمن بوجود خالق و مدبر للكون ، فهو من أكبر الحمقى ، لأنه لا يعرف لماذا يموت ومن هو المتصرف في حياته كيف تبدأ و كيف تنتهي ..!!
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة farajmatariولماذا نعبدة
وهل هو بحاجة لعبادتنا
ام نحن المحتاجين
وما معني يعبدون
تحياتي
كل مافي الأمر ، أنه سبحانه شاء أن يخلق البشر ، و خلق لهم جنة عظيمة ليسكنوها و يخلدوا فيها ، و جعل سبب دخولها هو الإقرار بوحدانيته و التسليم له بالعبادة المطلقة ، حينها يدخلنا جنته برحمته ، و إذا أبينا ذلك ، فحينها لا نستحق أن يدخلنا تلك الجنة ، فنحن في الأصل لم نكن شيئا مذكورا ، ثم خلقنا فإذ بنا نكفر به و نعصيه ، فاستحقينا من ذلك أن يدخلنا نارا ذات عذاب أليم ..
فالنفع و الضرر كله عائد على الإنسان ، فإن الإنسان آمن بخالقه وعبده ، فاز و نعم ،، و إن هو ألحد به و عصاه ، خسر و شقي ..
و أما معنى العبادة : فهو الطاعة المطلقة للمعبود ، فامتثال ما أمر و اجتناب ما نهى ، و التمسك بما يحبه و البعد عن ما يكرهه ، كل ذلك بنية نيل رضاه ..
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
لا أظن أن العضو النفيس فهم قصد الملحدين من أسئلتهم هذه
دعني أوضح لك
أنت تقول أنه سبحانه شاء أن يخلق البشر
سؤالهم هنا لماذا شاء ذلك
أما رأس الموضوع مقصود منه لماذا يخلق في اللحظة الفلانية ولم يخلق قبلها مثلا
لابد أن الذي يسأل هذه الأسئلة لا يدرك أن الله لا يتأثر بالزمن يعني الذي يقول لماذا لم يخلق الله شيء قبل مليار سنة من أول شيء خلقه.. من قال أنه كانت هناك أزمنة لنقول قبل مليار سنة
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة شيخ الطائفةهه !!!
يا أخي كأنك تسأل كيف فلان كريم و رغم هذا لم أره يتصدق إلا بالأمس
فأقول لك كون فلان كريم من المولد لا يتعارض مع كون كرمه ظهر بالأمس فقط
قد يكون كريماً من زمان ولكن لم يجد الحكمة إلا أن ينفق في الموضع الذي رأيته ينفق ماله به بالأمس
سؤال من شخص يريد أن يعبث لا أن يتعلم
أما عن علة الخلق و ما شابه
فيكفى هذا المقطع من الخطبة الفدكية للسيدة فاطمة - صلوات الله عليها -
والذي عجز الصحابة كلهم أن يأتوا بمثل هذا الكلام :
الْحَمْدُ للهِ عَلى ما أنْعَمَ، وَلَهُ الشُّكْرُ على ما أَلْهَمَ، وَالثَّناءُ بِما قَدَّمَ، مِنْ عُمومِ نِعَمٍ ابْتَدَأها، وَسُبُوغ آلاءٍ أسْداها، وَتَمامِ مِنَنٍ والاها، جَمَّ عَنِ الإحْصاءِ عدَدُها، وَنأى عَنِ الْجَزاءِ أَمَدُها، وَتَفاوَتَ عَنِ الإْدْراكِ أَبَدُها، وَنَدَبَهُمْ لاِسْتِزادَتِها بالشُّكْرِ لاِتِّصالِها، وَاسْتَحْمَدَ إلَى الْخَلايِقِ بِإجْزالِها، وَثَنّى بِالنَّدْبِ إلى أمْثالِها.
وَأَشْهَدُ أَنْ لا إلهَ إلاَّ اللهُ وَحْدَهُ لا شَريكَ لَهُ، كَلِمَةٌ جَعَلَ الإْخْلاصَ تَأْويلَها، وَضَمَّنَ الْقُلُوبَ مَوْصُولَها، وَأَنارَ في الْفِكَرِ مَعْقُولَها. الْمُمْتَنِعُ مِنَ الإْبْصارِ رُؤْيِتُهُ، وَمِنَ اْلأَلْسُنِ صِفَتُهُ، وَمِنَ الأْوْهامِ كَيْفِيَّتُهُ. اِبْتَدَعَ الأْشَياءَ لا مِنْ شَيْءٍ كانَ قَبْلَها، وَأَنْشَأَها بِلا احْتِذاءِ أَمْثِلَةٍ امْتَثَلَها، كَوَّنَها بِقُدْرَتِهِ، وَذَرَأَها بِمَشِيَّتِهِ، مِنْ غَيْرِ حاجَةٍ مِنْهُ إلى تَكْوينِها، وَلا فائِدَةٍ لَهُ في تَصْويرِها إلاّ تَثْبيتاً لِحِكْمَتِهِ، وَتَنْبيهاً عَلى طاعَتِهِ، وَإظْهاراً لِقُدْرَتِهِ، وَتَعَبُّداً لِبَرِيَّتِهِ، وإِعزازاً لِدَعْوَتِهِ، ثُمَّ جَعَلَ الثَّوابَ على طاعَتِهِ، وَوَضَعَ العِقابَ عَلى مَعْصِيِتَهِ، ذِيادَةً لِعِبادِهِ عَنْ نِقْمَتِهِ، وَحِياشَةً مِنْهُ إلى جَنَّتِهِ.
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة ناروتولا أظن أن العضو النفيس فهم قصد الملحدين من أسئلتهم هذه
دعني أوضح لك
أنت تقول أنه سبحانه شاء أن يخلق البشر
سؤالهم هنا لماذا شاء ذلك
أما رأس الموضوع مقصود منه لماذا يخلق في اللحظة الفلانية ولم يخلق قبلها مثلا
لابد أن الذي يسأل هذه الأسئلة لا يدرك أن الله لا يتأثر بالزمن يعني الذي يقول لماذا لم يخلق الله شيء قبل مليار سنة من أول شيء خلقه.. من قال أنه كانت هناك أزمنة لنقول قبل مليار سنة
لأن العاقل لا يسأل قائلا : لماذا تشاء أن تفعل كذا ؟ .. بل يسأل : لماذا تفعل كذا ؟
فالإنسان مثلا يتكلم ... و لكن متى يتكلم الإنسان ؟ .. سنجد أن الإنسان يتكلم عندما يشاء أن يتكلم ؟؟!!
فلا يقول العاقل : ولماذا يشاء الإنسان أن يتكلم ؟؟ .. بل يقول : و لماذا تكلم ؟!
فالإنسان لديه القدرة على الكلام ، و صمته لا يعني أنه غير قادر على الكلام ، و لكنه بعد أن تكلم عرفنا أنه متكلم ، وليس أن الإنسان اتصف بالقدرة على التكلم بعد الكلام ،، لأن الاتصاف بالصفة تكون قبل وليس بعد .. فكونه قادر على التكلم جعله يتكلم و ليس أنه بعد تكلمه أصبح متصفا بالقدرة على التكلم ..!!!!
و لكن هل الإنسان يتكلم في كل ثانية و لحظة ؟؟!! .. طبعا لا .. فهو يتكلم عندما يريد أن يتكلم .. فعندما يتكلم .. لا نقول : لماذا تريد أن تتكلم ؟ بل نقول : لماذا تلكلمت ؟؟ ...
و لله المثل الأعلى ، و ضربي للأمثلة هو لأن الملحد من أغبى البشر فهو يحتاج إلى أمثلة لكي يعي .. فعند قوله : لماذا يشاء الله أن يفعل كذا ؟؟ .. فهذا سؤال لا أساس له في العقل ؟؟ لأن معناه هو : لماذا يريد الله أن يفعل كذا ؟؟ .. و هذا السؤال يسأله العاقل قبل الفعل و ليس بعد الفعل ...!!!
فلو أنه لم يخلقنا الآن .. جاز لنا أن نسأل قائلين : لماذا يريد الله أن يخلقنا ؟
و لكنه قد خلقنا و حصل الفعل .. فلا يصح أن نقول : لماذا يريد الله أن يخلقنا ؟ .. لأنه قد أراد و انتهى .. بل يصح أن نسأل : و لماذا خلقنا ؟ .. أي نسأل عن سبب الفعل و ليس عن سبب المشيئة التي بها فعل ..
و أما كون الله خلق البشر في لحظة ما ، فهذا طبيعي لكي نقول بأن للبشر بداية ،، فلو أنه لم يخلقهم في لحظة معينه ، فمعناه أن البشر موجودون منذ الأزل ، و معناه أن الله لم يخلق البشر ، و بالتالي فالبشر غير مخلوقين بل هم موجودون من الأزل حالهم حال الله ،، و هذا مالانتق مع الملحدين فيه .. فنحن نرى الإنسان يولد و يموت .. فلا يمكن لعاقل يرى والده يموت أن يقول أن والده أزلي .. فمادام أبوه يموت أي أن له نهاية ، و مادام أن له نهاية فمعناه أن له بداية ، و الحال ينطبق على جميع البشر ، لأن والده أحد البشر .. و عليه فالبشر مخلوقون .. و حيث أنهم مخلوقون فقد خلقوا في لحظة معينه ..
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة farajmatariمافي الأمر ، أنه سبحانه شاء أن يخلق البشر
ولماذا شاء الله ان يخلق البشر
ولماذا في زمن محدد وليس عند خلق الكون
الكون عمرة ستة مليار سنة
وعمر الانسان دينيا عشرة الف سنة
وعلميا اثنين مليون سنة
علي العموم شكرا لمجهودك ايها الزميل النفيس
و أما موضوع عمر الإنسان دينيا وعلميا ، فلا أعلم ماذا تقصد بقولك : دينيا ؟ هل هناك حديث صحيح يتحدث عن عمر الإنسان ؟؟!!
إذا كان الزمن بيننا و بين المسيح عليه السلام هو ألفين سنة .. فهل يعقل أن يكون الزمن بين المسيح و آدم فقط 8 آلاف سنة !!
و أما علميا ... فلم أقرأ أن هناك افتراض علمي لعمر الإنسان على الأرض ، بل هناك تقدير لعمر كوكب الأرض ، و المعلوم أن كوكب الأرض موجودة قبل وجود الإنسان بأزمنة طويلة ...
فعمر الملايين الذي تتكلم عنه ، أظنك تتكلم عن عمر الأرض لا عمر الإنسان ..!!
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة النفيس
و أما موضوع المشيئة و الزمن فقد وضحته في المشاركة السابقة ..
و أما موضوع عمر الإنسان دينيا وعلميا ، فلا أعلم ماذا تقصد بقولك : دينيا ؟ هل هناك حديث صحيح يتحدث عن عمر الإنسان ؟؟!!
إذا كان الزمن بيننا و بين المسيح عليه السلام هو ألفين سنة .. فهل يعقل أن يكون الزمن بين المسيح و آدم فقط 8 آلاف سنة !!
و أما علميا ... فلم أقرأ أن هناك افتراض علمي لعمر الإنسان على الأرض ، بل هناك تقدير لعمر كوكب الأرض ، و المعلوم أن كوكب الأرض موجودة قبل وجود الإنسان بأزمنة طويلة ...
فعمر الملايين الذي تتكلم عنه ، أظنك تتكلم عن عمر الأرض لا عمر الإنسان ..!!
اعتقد ان الأخ يقصد ما يلي
العمر الديني للأنسان هو آدم ابو البشرفما نعلمه هو اول البشر و العمر العلمي هو استخراج و كشف بقايا انسان يعود تاريخه الي ما ابعد من خلق ابونا آدم
و هذا تعارض واضح
اما ان يكون هناك بشر قبل ابونا ادمو نفوا و بدلاله آيه
وَإِذْ قَالَ رَبُّكَ لِلْمَلَائِكَةِ إِنِّي جَاعِلٌ فِي الْأَرْضِ خَلِيفَةً قَالُوا أَتَجْعَلُ فِيهَا مَنْ يفْسِدُ فِيهَا وَيسْفِكُ الدِّمَاءَ وَنَحْنُ نُسَبِّحُ بِحَمْدِكَ وَنُقَدِّسُ لَكَ قَالَ إِنِّي أَعْلَمُ مَا لَا تَعْلَمُونَ(البقرة/30)
من اين علموا الملائكه هذه التفاصيل؟؟؟ ذهب بعض المفسرين الي هذا المعني ان يحتمل انه كان بشر قبلنا وطبعا لا اجزم ان هذا قصده لكن اقول ربما ذهب الي هذا التفسير و الله العالم
اعتقد ان انسب اجابه هي ما نقلها شيخ الطائفه حفظه الله من الخطبه الفدكيه
وَأَشْهَدُ أَنْ لا إلهَ إلاَّ اللهُ وَحْدَهُ لا شَريكَ لَهُ، كَلِمَةٌ جَعَلَ الإْخْلاصَ تَأْويلَها، وَضَمَّنَ الْقُلُوبَ مَوْصُولَها، وَأَنارَ في الْفِكَرِ مَعْقُولَها. الْمُمْتَنِعُ مِنَ الإْبْصارِ رُؤْيِتُهُ، وَمِنَ اْلأَلْسُنِ صِفَتُهُ، وَمِنَ الأْوْهامِ كَيْفِيَّتُهُ. اِبْتَدَعَ الأْشَياءَ لا مِنْ شَيْءٍ كانَ قَبْلَها، وَأَنْشَأَها بِلا احْتِذاءِ أَمْثِلَةٍ امْتَثَلَها، كَوَّنَها بِقُدْرَتِهِ، وَذَرَأَها بِمَشِيَّتِهِ، مِنْ غَيْرِ حاجَةٍ مِنْهُ إلى تَكْوينِها، وَلا فائِدَةٍ لَهُ في تَصْويرِها إلاّ تَثْبيتاً لِحِكْمَتِهِ، وَتَنْبيهاً عَلى طاعَتِهِ، وَإظْهاراً لِقُدْرَتِهِ، وَتَعَبُّداً لِبَرِيَّتِهِ، وإِعزازاً لِدَعْوَتِهِ، ثُمَّ جَعَلَ الثَّوابَ على طاعَتِهِ، وَوَضَعَ العِقابَ عَلى مَعْصِيِتَهِ، ذِيادَةً لِعِبادِهِ عَنْ نِقْمَتِهِ، وَحِياشَةً مِنْهُ إلى جَنَّتِهِ.
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
[quote=abomoodi]
اعتقد ان الأخ يقصد ما يلي
العمر الديني للأنسان هو آدم ابو البشرفما نعلمه هو اول البشر و العمر العلمي هو استخراج و كشف بقايا انسان يعود تاريخه الي ما ابعد من خلق ابونا آدم
و هذا تعارض واضح
اما ان يكون هناك بشر قبل ابونا ادمو نفوا و بدلاله آيه
وَإِذْ قَالَ رَبُّكَ لِلْمَلَائِكَةِ إِنِّي جَاعِلٌ فِي الْأَرْضِ خَلِيفَةً قَالُوا أَتَجْعَلُ فِيهَا مَنْ يفْسِدُ فِيهَا وَيسْفِكُ الدِّمَاءَ وَنَحْنُ نُسَبِّحُ بِحَمْدِكَ وَنُقَدِّسُ لَكَ قَالَ إِنِّي أَعْلَمُ مَا لَا تَعْلَمُونَ(البقرة/30)
و من ثمّ ،، إذا وجد تعارض بين ما قاله الله و بين ما قاله مستر بوش ، فمن تأخذ أنت ؟؟ هل تأخذ بكلام الله و ترمي بكلام مستر بوش في أقرب بحر أم تقوم بالعكس ...!!
إذا قال الله أن أصل البشر هو من آدم الذي يعتبر أول البشر و خلقه الله من التراب ، و قال مستر بوش أن أصل الإنسان هو قرد الشمبازي الذي تطور مع الزمن و تغير شكله و أصبح إنسانا .. فهل ستقول بأن أصل الإنسان هو إنسان أم أن أصل الإنسان هو قرد كما يقول مستر بوش !!!
و من ثمّ ،، منذ متى مستر بوش يستشهد بالقرآن في أقواله و فرضياته ..!!!
و أما قول الملائكة " أتجعل فيها من يفسد فيها و يسفك الدماء " ، فليس لأن هناك بشر قبل آدم ، فحتى لو كان هناك بشر قبل آدم لا بد من إنسان أول ، فلم يزل الإشكال ، فحتى لو قلنا أن هناك بشر قبل آدم ، سنقول : و من هؤلاء البشر الذين قبلهم و هل لهم أول أم لا .. في النهاية لا بد من إنسان أول ثم يأتي الناس بعده ..
فقول الملائكة هذا القول هو لأنه كان في الأرض مخلوقات قبل البشر وهم الجن ، و كان الجن يسفكون الدماء و يفسدون في الأرض .. ألى ترى أن إبليس موجود قبل آدم ، و إبليس من الجن ، و بالتالي الجن موجودة قبل آدم ،، و إبليس قربه الله و جعله مع الملائكة لأنه لم يكن كأمثاله من الجن يفسد في الأرض و يسفك الدماء بل كان عابدا قبل أن يتكبر على خالقه و يتمرد و يطرده من رحمته و يصير رجيما إلى الأبد ...و عليه ،، فظن الملائكة أن البشر سيكونون كالجن يفسدون في الأرض و يسفكون الدماء ، فقالوا : " أتجعل فيها من يفسد فيها و يسفك الدماء " ؟؟!!
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة b03Liماهي الاجابة المناسبة برأيك ؟؟
صيغة السؤال أصلا خطأ يا عزيزي لذا قلت أغبى سؤال رأيته بحياتي ....
على كثر غباء السلفية لم أظن أنني سأجد أغبى منهم لكن هذا الملحد فاق الوهابيين بغبائه .
المشاركة الأصلية بواسطة النفيس
أساسا الأسئلة المطروحة أسئلة فيها حمق كبير ، و لا أظن أن هناك ملحد عاقل يسأل هكذا أسئلة ..!!!!
كان هناك أخ من سوريا يطلعني على مناظراته معهم ...وهم يشرشرون بالغباء وغارقين فيه !
أذكاهم غبي لدرجة الغباء الشديد ..
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة النفيس
و متى خلق الله آدم ؟؟ هل قبل ألف سنة أم قبل عشرة آلآف سنة أم قبل مئة ألف سنة أم قبل مليون سنة أم قبل مليار سنة ؟؟ ,, هل ذكر الله الفترة المدة التي خلق فيها آدم ،، حتى تقول بأن هناك تعارض واضح بين ما قاله الله لنا و بين ما يقوله مستر بوش و أمثاله !!!
و من ثمّ ،، إذا وجد تعارض بين ما قاله الله و بين ما قاله مستر بوش ، فمن تأخذ أنت ؟؟ هل تأخذ بكلام الله و ترمي بكلام مستر بوش في أقرب بحر أم تقوم بالعكس ...!!
إذا قال الله أن أصل البشر هو من آدم الذي يعتبر أول البشر و خلقه الله من التراب ، و قال مستر بوش أن أصل الإنسان هو قرد الشمبازي الذي تطور مع الزمن و تغير شكله و أصبح إنسانا .. فهل ستقول بأن أصل الإنسان هو إنسان أم أن أصل الإنسان هو قرد كما يقول مستر بوش !!!
قَالَ عِفْرِيتٌ مِنَ الْجِنِّ أَنَا آتِيكَ بِهِ قَبْلَ أَنْ تَقُومَ مِنْ مَقَامِكَ وَإِنِّي عَلَيهِ لَقَوِي أَمِينٌ(النمل/39)
اولا يا النفيس لم ابين وجهه نظري و ما جاء كان تكهنا بما قصده الأخ farajmatari و ثانيا التعارض المذكور ليس مني بل هذه شبهه مطروحه منذ اكتشاف مومياء بشري يعود الي ملايين السنين و تعارضه مع الروايات التي تقول ان عمر ابونا آدم60000 سنه او اكثر او اقل حسب ما جاء من روايات و تكهنات
نسبت لي كثير من الكلام و كأني ملحد يطرح عليك الأشكال فلا بأس و انا لم آتي بشئ من جيبي بعكسكم تطرحون نظريات لا علم لنا بمصدرها فنحن نتبع اقوال اهل البيتو المفسرين بهذا الشأن و اعطيك مثال
في تفسير العياشي، عن الصادق (عليه السلام)، قال: ما علم الملائكة بقولهم: أ تجعل فيها من يفسد فيها و يسفك الدماء، لو لا أنهم قد كانوا رأوا من يفسد فيها و يسفك الدماء أقول: يمكن أن يشير بها إلى دورة في الأرض سابقة على دورة بني آدم هذه كما وردت فيه الأخبار و لا ينافي ذلك ما مر أن الملائكة فهمت ذلك من قوله تعالى: إني جاعل في الأرض خليفة، بل لا يتم الخبر بدون ذلك، و إلا كان هذا القول قياسا من الملائكة مذموما كقياس إبليس.
و قلت هناك اقوال كثيره بهذا الشأن و جاء استنتاجي عليه
المشاركة الأصلية بواسطة النفيسو من ثمّ ،، منذ متى مستر بوش يستشهد بالقرآن في أقواله و فرضياته ..!!!
و أما قول الملائكة " أتجعل فيها من يفسد فيها و يسفك الدماء " ، فليس لأن هناك بشر قبل آدم ، فحتى لو كان هناك بشر قبل آدم لا بد من إنسان أول ، فلم يزل الإشكال ، فحتى لو قلنا أن هناك بشر قبل آدم ، سنقول : و من هؤلاء البشر الذين قبلهم و هل لهم أول أم لا .. في النهاية لا بد من إنسان أول ثم يأتي الناس بعده ..
الأستشهاد بالآيه جاء لوجود روايات و اخبار كما بينا لكم عن امكانيه وجود بشر قبلنا افناهم الله بظلمهم و فسادهم كما استشهد الملائكه أَ تجْعَلُ فِيهَا مَن يُفْسِدُ فِيهَا وَ يَسفِك الدِّمَاءَ يعني للمره الثانيه كما جاء في صيغه الأستمرار تجل من يفسد فيها و .... وان قلنا هم الجن فمازالوا الجن يحتكون و يفسدون و .... طبعا وفق معتقدك و سنبنه لك
المشاركة الأصلية بواسطة النفيسفقول الملائكة هذا القول هو لأنه كان في الأرض مخلوقات قبل البشر وهم الجن ، و كان الجن يسفكون الدماء و يفسدون في الأرض .. ألى ترى أن إبليس موجود قبل آدم ، و إبليس من الجن ، و بالتالي الجن موجودة قبل آدم ،، و إبليس قربه الله و جعله مع الملائكة لأنه لم يكن كأمثاله من الجن يفسد في الأرض و يسفك الدماء بل كان عابدا قبل أن يتكبر على خالقه و يتمرد و يطرده من رحمته و يصير رجيما إلى الأبد ...و عليه ،، فظن الملائكة أن البشر سيكونون كالجن يفسدون في الأرض و يسفكون الدماء ، فقالوا : " أتجعل فيها من يفسد فيها و يسفك الدماء " ؟؟!!
و هل انتهي دور الجن في الأرض ؟؟؟تستعمل كان و هل تنفي وجودهم الآن ؟؟؟من خلال تفسيرك لم يرتفع الأشكال
مازال الجن يمارس دوره في الفساد و .... و لعمركم مغامرات معه
في الجامع لأحكام القرآن للقرطبي - تفسير سورة البقرة - آية 255 - ج3 - ص267 فصاعدا - ط دار الكتب العلمية :
" ورُوي عن عمر أنه صارع جنِّياً فصرعه عمر رضي الله عنه، فقال له الجني: خلِّ عني حتى أُعلمك ما تمتنعون به منا، فخلى عنه وسأله فقال: إنكم تمتنعون منا بآية الكرسي."
و كذلك :
" وفي مسند الدّارِمِيّ أبي محمد قال الشعبيّ قال عبد الله بن مسعود: لقِي رجل من أصحاب محمد صلى الله عليه وسلم رجلاً من الجنّ فصارعه فصرعه الإنسيّ، فقال له الإنسي: إني لأراك ضئيلاً شَخِيتاً كأن ذُرَيْعتيْك ذُرَيْعتا كلب فكذلك أنتم معشر الجن، أم أنت من بينهم كذلك؟ قال: لا والله? إني منهم لضَليع ولكن عاوِدْني الثانية فإن صرعتني علمتك شيئاً ينفعك، قال نعم، فصرعه، قال: تقرأ آية الكرسيّ: {اللَّهُ لاَ إِلَـهَ إِلاَّ هُوَ الْحَيُّ الْقَيُّومُ} ؟ قال: نعم؛ قال: فإنك لا تقرأها في بيت إلا خرج منه الشيطان له خَبَج كَخَبج الحمار ثم لا يدخله حتى يصبح. أخرجه أبو نعيم عن أبي عاصم الثقفيّ عن الشعبيّ. وذكره أبو عبيدة في غريب حديث عمر حدّثناه أبو معاوية عن أبي عاصم الثقفيّ عن الشعبيّ عن عبد الله قال: فقيل لعبد الله: أهو عمر؟ فقال: ما عسى أن يكون إلا عمر?. "
و لسان العرب لابن منظور - ط دار إحياء التراث - في معنى كلمة ضليع :
" وفـي الـحديث أَنَّ عمر، رضي الله عنه، صارَعَ جِنِّـيّاً فَصَرَعَه عمرُ ثمّ قال له: ما لِذِراعَيْكَ كأَنّهما ذِراعا كلب؟ يَسْتَضْعِفُه بذلك، فقال له الـجِنِّـيّ: أَما إِنـي منهم لَضَلِـيعٌ أَي إِنـي منهم لعَظيم الـخَـلْقِ. والضَّلِـيعُ: العظيم الـخـلق الشديد. "
وَيوْمَ يحْشُرُهُمْ جَمِيعًا يا مَعْشَرَ الْجِنِّ قَدِ اسْتَكْثَرْتُمْ مِنَ الْإِنْسِ وَقَالَ أَوْلِياؤُهُمْ مِنَ الْإِنْسِ رَبَّنَا اسْتَمْتَعَ بَعْضُنَا بِبَعْضٍ وَبَلَغْنَا أَجَلَنَا الَّذِي أَجَّلْتَ لَنَا قَالَ النَّارُ مَثْوَاكُمْ خَالِدِينَ فِيهَا إِلَّا مَا شَاءَ اللَّهُ إِنَّ رَبَّكَ حَكِيمٌ عَلِيمٌ(الأنعام/128)
و ادوار الجن مع البشر
تحياتي
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
[quote=abomoodi]
اولا يا النفيس لم ابين وجهه نظري و ما جاء كان تكهنا بما قصده الأخ farajmatari و ثانيا التعارض المذكور ليس مني بل هذه شبهه مطروحه منذ اكتشاف مومياء بشري يعود الي ملايين السنين و تعارضه مع الروايات التي تقول ان عمر ابونا آدم60000 سنه او اكثر او اقل حسب ما جاء من روايات و تكهنات
أولا : أنا أرد على الموضوع المطروح بغض النظر عن الطارح ، فسواء كنت تنقل شبهات أو تعتقد بها فلا فرق عندي، لأن كلامي موجه إلى الشبهة و صاحبها و ليس إلى ناقلها و المتحدث بلسانهم ..
ثانيا : لم أسمع عن رواية صحيحة تقول بأن عمر أبينا آدم هو 60 ألف سنة ، و من ثم هل هذه المدة قياسا منذ زمن آدم أم قياسا منذ زمن جعفر الصادق أم من بالضبط ؟؟!!
ثالثا : حتى بافتراض وجود رواية صحيحة تقول بأن عمر الإنسان في الأرض هو مئة ألف سنة حتى الآن ، و قال علماء أمريكا عس ذلك ، فنحن حينها نرمي بكلام مستر بوش و أتباعه في أقرب مزبلة ، فكما رمينا قولهم بأن أصل الإنسان هو قرد في أقرب مزبلة ، نرمي بأي كلام مخالف لقول الله و رسوله في نفس المكان .
في تفسير العياشي، عن الصادق (عليه السلام)، قال: ما علم الملائكة بقولهم: أ تجعل فيها من يفسد فيها و يسفك الدماء، لو لا أنهم قد كانوا رأوا من يفسد فيها و يسفك الدماء أقول: يمكن أن يشير بها إلى دورة في الأرض سابقة على دورة بني آدم هذه كما وردت فيه الأخبار و لا ينافي ذلك ما مر أن الملائكة فهمت ذلك من قوله تعالى: إني جاعل في الأرض خليفة، بل لا يتم الخبر بدون ذلك، و إلا كان هذا القول قياسا من الملائكة مذموما كقياس إبليس.
حيث قال الله تعالى : " الذي أحسن كل شيء خلقه و بدأ خلق الإنسان من طين . ثم جعل نسله من سلالة من ماء مهين " .. السجدة:7-8
فالله سبحانه و تعالى يخبرنا في هذه الآية أنه بدأ خلق الإنسان من الطين ، و أن نسل الإنسان من ماء مهين ..
لو كان آدم ليس هو أول إنسان ، لكان من ضمن النسل أي لكان من ماء مهين .. و لكن آدم ليس من ماء مهين ، و بالتالي آدم ليس من نسل الإنسان بل هو أول إنسان خلقه الله .. حيث يقول الله تعالى عن آدم : " إذ قال ربك للملائكة إني خالق بشرا من طين " .. ص:71 .. فالله خلق آدم من الطين كما هو واضح من هذه الآية ، و الله بدأ خلق الإنسان من الطين كما في الآية السابقة ، و عليه فآدم هو أول إنسان خلقه الله ، و نسله من سلالة من ماء مهين كما نحن الآن ..
فأية رواية و أي كلام يقول بأن هناك بشر قبل آدم نرميه في أقرب مزبلة حالها كحال كلام مستر بوش !
و أما سبب تعجب الملائكة من خلق البشر و قولهم بأنهم سيفسدون في الأرض ، فقد أوضحت في مشاركة سابقة سبب ذلك ..
و هذا الأمر لا يحتاج إلى اختراع أباطيل بالقول بأن سبب قولهم هو وجود بشر قبل آدم ، لأن هذا الكلام فضلا عن مخالفة لنصوص القرآن فهو يخالف العقل الصريح ...
فبتجاهل آيات القرآن الصريحة بعدم وجود بشر قبل آدم ، فحتى لو افترضنا وجودهم ، فإنه من غير المعقول أن يفسد البشر دون شيطان ، حيث أن الشيطان هو السبب الأساسي لضلال الإنسان و قيامه بالمعاصي و الذنوب ، و المعلوم أن الشيطان قبل خلق آدم كان من عباد الله المقربين ، و كان مع الملائكة و من الطائعين ، و بالتالي لا يمكن أن يكون هناك أناس قبل إبليس ، لأن ذلك يلزم وجود إبليس آخر يوسوس لهم و يضلهم ، لأن الإنسان من غير شيطان سيكون على الفطرة السوية ..
الأستشهاد بالآيه جاء لوجود روايات و اخبار كما بينا لكم عن امكانيه وجود بشر قبلنا افناهم الله بظلمهم و فسادهم كما استشهد الملائكه أَ تجْعَلُ فِيهَا مَن يُفْسِدُ فِيهَا وَ يَسفِك الدِّمَاءَ يعني للمره الثانيه كما جاء في صيغه الأستمرار تجل من يفسد فيها و .... وان قلنا هم الجن فمازالوا الجن يحتكون و يفسدون و .... طبعا وفق معتقدك و سنبنه لك
و هل انتهي دور الجن في الأرض ؟؟؟تستعمل كان و هل تنفي وجودهم الآن ؟؟؟من خلال تفسيرك لم يرتفع الأشكال
مازال الجن يمارس دوره في الفساد و .... و لعمركم مغامرات معه
الجن موجودون لحد الآن ...
عن أي إشكال تتكلم ..!!!!!
لو كانوا غير موجودين لما كنا نعاني من شر إبليس الذي هو من الجن أصلا ..!!!
و السحر معتمد على الجن ..!!
- اقتباس
- تعليق
تعليق
اقرأ في منتديات يا حسين
تقليص
المواضيع | إحصائيات | آخر مشاركة | ||
---|---|---|---|---|
أنشئ بواسطة مروان1400, 03-04-2018, 09:07 PM
|
ردود 13
2,141 مشاهدات
0 معجبون
|
آخر مشاركة
![]()
بواسطة مروان1400
11-06-2020, 12:38 AM
|
||
أنشئ بواسطة وهج الإيمان, 31-08-2019, 08:51 AM
|
ردود 2
343 مشاهدات
0 معجبون
|
آخر مشاركة
بواسطة وهج الإيمان
يوم أمس, 01:11 AM
|
تعليق