على كل صحة السند لا تعني صحة الحديث...فمتن الحديث معلول و مخالف لما ورد عن المعصومين..
و أنقل لك ما يقوله علماؤكم بمسألة كيف أن صحة السند لا توجوب صحة الحديث لزاما:
ويقول ابن القيم : (( قد علم أن صحة الإسناد شرط من شروط صحة الحديث ، وليست موجة لصحة الحديث فإن الحديث إنما يصح بمجموع أمور منها صحة سنده ، وانتفاء علته ، وعدم شذوذه ونكارته ، وأن لا يكون روايه قد خالف الثقات أو شذ عنهم ))(37) .
ويقول العراقي : (( والحكم للإسناد بالصحة أو الحسن دون الحكم للمتن رأوا ))(39) .
يقول ابن الصلاح ـ رحمه الله ـ قد يقال : هذا حديث صحيح الإسناد ، ولا يصح ، لكونه شاذاً أو معللاً(34) .
ويقول النووي ـ رحمه الله ـ قد يصح أو يحسن إسناده أو يحسن الإسناد دون المتن لشذوذ أوعلة(35) .
ويقول الطيبي : قولهم صحيح أو حسن ، وقد يصح إسناده أو يحسن دون متنه لشذوذ أوعلة(36) .
ويقول ابن كثير : والحكم بالصحة أو الحسن على الإسناد لا يلزم منه الحكم بذلك على المتن ، إذ قد يكون شاذاً أو معللاً(38)
ويقول السحاوي : (( إذ قد يصح أو يحسن الإسناد لثقة رجاله دون المتن لشذوذ أو علة))(40) .
ويقول السيوطي : (( قد يصح أو يحسن الإسناد لثقة رجاله دون المتن لشذوذ أو علة ))(41)
و أنقل لك ما يقوله علماؤكم بمسألة كيف أن صحة السند لا توجوب صحة الحديث لزاما:
ويقول ابن القيم : (( قد علم أن صحة الإسناد شرط من شروط صحة الحديث ، وليست موجة لصحة الحديث فإن الحديث إنما يصح بمجموع أمور منها صحة سنده ، وانتفاء علته ، وعدم شذوذه ونكارته ، وأن لا يكون روايه قد خالف الثقات أو شذ عنهم ))(37) .
ويقول العراقي : (( والحكم للإسناد بالصحة أو الحسن دون الحكم للمتن رأوا ))(39) .
يقول ابن الصلاح ـ رحمه الله ـ قد يقال : هذا حديث صحيح الإسناد ، ولا يصح ، لكونه شاذاً أو معللاً(34) .
ويقول النووي ـ رحمه الله ـ قد يصح أو يحسن إسناده أو يحسن الإسناد دون المتن لشذوذ أوعلة(35) .
ويقول الطيبي : قولهم صحيح أو حسن ، وقد يصح إسناده أو يحسن دون متنه لشذوذ أوعلة(36) .
ويقول ابن كثير : والحكم بالصحة أو الحسن على الإسناد لا يلزم منه الحكم بذلك على المتن ، إذ قد يكون شاذاً أو معللاً(38)
ويقول السحاوي : (( إذ قد يصح أو يحسن الإسناد لثقة رجاله دون المتن لشذوذ أو علة))(40) .
ويقول السيوطي : (( قد يصح أو يحسن الإسناد لثقة رجاله دون المتن لشذوذ أو علة ))(41)
تعليق