لا اعلم والله فقد سئمت وانا اقول للزميل الذي يقول لي لا تسميني الا بالرافضي وانا عجزت وانا اقول له اترك هذا الموضوع ويقول لي بل قل رافضي وانا ساشكرك عليه
لا اعلم والله فقد سئمت وانا اقول للزميل الذي يقول لي لا تسميني الا بالرافضي وانا عجزت وانا اقول له اترك هذا الموضوع ويقول لي بل قل رافضي وانا ساشكرك عليه
واخر المطاف تركته
وقلت له لنعود الى صلب الموضوع
لاتكذب ياهذا أنا لم أجبرك على هذه التسمية راجع ماكتبته أنت في ردك في المشاركة 56
والموضوع الحقيقي يتحدث عن نقاش دار في مواضيع سابقة وقد وضعت لك رابط موضوع منها فلماذا لاتذهب هناك لكي تفهم الحقيقة أنا لاأحب تكرار نقاش قد دار في موضوع مشابه لهذا لإنني قلت لك بأن خير الكلام ماقل ودل
أنا أريد من يجيبني على هذه التساؤلات ليخرجني من حيرتي:
رجوعا الى التساؤلات التي طرحتها في مشاركتي السابقة التي في الإقتباس:
لو سلمنا جدلا أن زينب ورقية (رضوان الله عليهما) كانتا بنتي رسول الله (ص) وأختين للسيدة فاطمة الزهراء (ع)، فلماذ إذاً لم يعاملهما النبي (ص) معاملة السيدة الطاهرة الزهراء (ع) ولم يذكرهما بأي فضيلة من فضائل أهل البيت؟ ما هو السر الذي أطلع الله تعالى نبيه محمد (ص) عليه بشأن السيدة فاطمة (ع) والذي لا يعرفه غير الله ونبيه وعدد قليل من البشر؟ إن لم يكن هناك سر في الموضوع وأن الله ليس هو الذي أخبر نبيه بأن فاطمة (ع) لا تقاس بالأخريات لأن لها مكانة خاصة عنده ويجب التمييز بينها وبينهن فهذا يعني أن النبي (ص) لم يكن عادلا في تعامله مع بناته؟ ونحن نعلم أن النبي (ص) كان أعدل البشر وأنصفهم ولا يعمل شيئا إلا بأمر الله ورضاه. فهل لديكم فكرة عن سبب إنشغال النبي (ص) في ذكر العشرات من فضائل فاطمة (ع) وحرصه على أن يعلم المسلمين مكانتها عنده وعندالله بينما لم يقل شيئا عن أخواتها الأخريات؟ إذا كان لديكم أي تفسير تشركوننا معكم في فهمه فنكون ممتنين لكم.
طبعا كما ذكرت في بداية الموضوع نطرح عليكم هذه التساؤلات على أساس أن فاطمة وزينب ورقية كلهن بنات النبي (ص) من السيدة الطاهرة خديجة (ع).
وفقكم الله
إقتباس:
المشاركة الأصلية بواسطة Ababeel لو دققنا في الأحاديث النبوية الشريفة لا نجد حتى حديث واحد في رقية وزينب اللتان يعتبرهما إخواننا أهل السنة أنهما بنات النبي (ص).
ومن جهة أخرى نجد مئات الأحاديث في فضائل السيدة الطاهرة مولاتنا سيدة نساء العالمين فاطمة الزهراء (ع)
ومعروف في حديث الكساء أن النبي (ص) لم يدخل من النساء تحت الكساء غير فاطمة (ع)، وهذا الحديث تم نقله عن طريق الكثير من أهل السنة وأكدوا أن النبي أدخل تحت الكساء فاطمة ومعها علي والحسن والحسين فقط. ألم يتسائل أحد لماذا لم يدخل النبي (ص) بنتيه زينب ورقية تحت الكساء ولماذا لم تشملهما آية التطهير؟
والأحاديث عن فضائل فاطمة ومكانتها كثيرة بدأً من "فاطمة بضعة مني" الى "أنها سيدة نساء العالمين"، ولكن لا نجد حتى حديث واحد يذكر فيه النبي (ص) ولو بتلميح أن له بنات غير فاطمة (ع).
فلماذا كان يفعل النبي هكذا مع بناته الأخريات ولم يذكرهن ولو بحديث واحد ولم يدخلهن تحت الكساء؟ ألسن أخوات السيدة فاطمة (ع) كما تدعون؟ أليس تفضيله لفاطمة وإلغائه لوجود بناته الأخريات فيه ظلم لهن؟ ولو نظرنا من زاوية أخرى لا نجد رواية واحدة من زينب أو رقية تدعيان أنهما بنات النبي ولم ترويا عنه حديث واحد. فكيف يمكن أن تكونا إبنتيه؟
لاتكذب ياهذا أنا لم أجبرك على هذه التسمية راجع ماكتبته أنت في ردك في المشاركة 56
والموضوع الحقيقي يتحدث عن نقاش دار في مواضيع سابقة وقد وضعت لك رابط موضوع منها فلماذا لاتذهب هناك لكي تفهم الحقيقة أنا لاأحب تكرار نقاش قد دار في موضوع مشابه لهذا لإنني قلت لك بأن خير الكلام ماقل ودل
فهمت الحقيقة من الاخ المجمد محب جعفر الصادق وليس من الذي طرده او جمده
وانا لم اقل انك اجبرتني لكن طلبت مني ان اناديك بالرافضي وانتهى الموضوع فلا داعي للمماطله ولن اخوض بهذا الموضوع
أنا أريد من يجيبني على هذه التساؤلات ليخرجني من حيرتي:
رجوعا الى التساؤلات التي طرحتها في مشاركتي السابقة التي في الإقتباس:
لو سلمنا جدلا أن زينب ورقية (رضوان الله عليهما) كانتا بنتي رسول الله (ص) وأختين للسيدة فاطمة الزهراء (ع)، فلماذ إذاً لم يعاملهما النبي (ص) معاملة السيدة الطاهرة الزهراء (ع) ولم يذكرهما بأي فضيلة من فضائل أهل البيت؟ ما هو السر الذي أطلع الله تعالى نبيه محمد (ص) عليه بشأن السيدة فاطمة (ع) والذي لا يعرفه غير الله ونبيه وعدد قليل من البشر؟ إن لم يكن هناك سر في الموضوع وأن الله ليس هو الذي أخبر نبيه بأن فاطمة (ع) لا تقاس بالأخريات لأن لها مكانة خاصة عنده ويجب التمييز بينها وبينهن فهذا يعني أن النبي (ص) لم يكن عادلا في تعامله مع بناته؟ ونحن نعلم أن النبي (ص) كان أعدل البشر وأنصفهم ولا يعمل شيئا إلا بأمر الله ورضاه. فهل لديكم فكرة عن سبب إنشغال النبي (ص) في ذكر العشرات من فضائل فاطمة (ع) وحرصه على أن يعلم المسلمين مكانتها عنده وعندالله بينما لم يقل شيئا عن أخواتها الأخريات؟ إذا كان لديكم أي تفسير تشركوننا معكم في فهمه فنكون ممتنين لكم.
طبعا كما ذكرت في بداية الموضوع نطرح عليكم هذه التساؤلات على أساس أن فاطمة وزينب ورقية كلهن بنات النبي (ص) من السيدة الطاهرة خديجة (ع).
وفقكم الله
كلا يااخي يوجد مرويات لام كلثوم ورقية
وهاك
أنه رأى على أم كلثوم عليها السلام ، بنت رسول الله صلى الله عليه وسلم ، برد حرير سيراء .
الراوي: أنس بن مالك المحدث: البخاري - المصدر: صحيح البخاري - الصفحة أو الرقم: 5842
خلاصة حكم المحدث: [صحيح]
كنت فيمن غسل أم كلثوم بنت رسول الله صلى الله عليه وسلم عند وفاتها فكان أول ما أعطانا رسول الله صلى الله عليه وسلم الحقاء ثم الدرع ثم الخمار ثم الملحفة ثم أدرجت بعد في الثوب الآخر قالت ورسول الله صلى الله عليه وسلم جالس عند الباب معه كفنها يناولناها ثوبا ثوبا
الراوي: ليلى بنت قانف الثقفية المحدث: أبو داود - المصدر: سنن أبي داود - الصفحة أو الرقم: 3157
خلاصة حكم المحدث: سكت عنه [وقد قال في رسالته لأهل مكة كل ما سكت عنه فهو صالح]
- أنه شهد جنازة أم كلثوم وابنها فجعل الغلام مما يلي الإمام فأنكرت ذلك وفي القوم ابن عباس وأبو سعيد الخدري وأبو قتادة وأبو هريرة فقالوا هذه السنة
الراوي: عبدالله بن عباس و أبو سعيد الخدري و أب قتادة الأنصاري و أبو هريرة المحدث: أبو داود - المصدر: سنن أبي داود - الصفحة أو الرقم: 3193
خلاصة حكم المحدث: سكت عنه [وقد قال في رسالته لأهل مكة كل ما سكت عنه فهو صالح]
عن سعيد بن المسيب ، قال : تأيم عثمان من رقية بنت رسول الله صلى الله عليه وسلم ، وتأيمت حفصة من زوجها ، فمر عمر بعثمان فقال له : هل لك في حفصة . وكان عثمان قد سمع رسول الله صلى الله عليه وسلم يذكرها ، فلم يجبه ، فذكر ذلك عمر للنبي صلى الله عليه وسلم ، فقال : هل لك في خير من ذلك ؟ أتزوج أنا حفصة وأزوج عثمان خيرا منها أم كلثوم .
الراوي: سعيد بن المسيب المحدث: ابن عبدالبر - المصدر: الاستيعاب - الصفحة أو الرقم: 4/399
خلاصة حكم المحدث: صحيح
عن سعيد بن المسيب ، قال : تأيم عثمان من رقية بنت رسول الله صلى الله عليه وسلم ، وتأيمت حفصة من زوجها ، فمر عمر بعثمان فقال له : هل لك في حفصة . وكان عثمان قد سمع رسول الله صلى الله عليه وسلم يذكرها ، فلم يجبه ، فذكر ذلك عمر للنبي صلى الله عليه وسلم ، فقال : هل لك في خير من ذلك ؟ أتزوج أنا حفصة وأزوج عثمان خيرا منها أم كلثوم .
الراوي: سعيد بن المسيب المحدث: ابن عبدالبر - المصدر: الاستيعاب - الصفحة أو الرقم: 4/399
خلاصة حكم المحدث: صحيح
- تزوج رسول الله صلى الله عليه وسلم أم حبيبة بنت أبي سفيان بن حرب بن أمية بن عبد شمس بن عبد مناف بن قصي بن كلاب بن مرة بن كعب بن لؤي بن غالب بن فهر بن مالك واسم أم حبيبة رملة وأنكح رسول الله صلى الله عليه وسلم رقية رضي الله عنها عثمان بن عفان رضي الله عنه من أجل أن أم حبيبة أمها صفية بنت أبي العاص وصفية عمة عثمان أخت عفان لأبيه وأمه وقدم بأم حبيبة على رسول الله صلى الله عليه وسلم شرحبيل بن حسنة
الراوي: محمد بن شهاب الزهري المحدث: الهيثمي - المصدر: مجمع الزوائد - الصفحة أو الرقم: 9/252
خلاصة حكم المحدث: إسناده حسن
وعندي المئات وحتى من كتبكم
حُمَيْدُ بْنُ زِيَادٍ عَنِ الْحَسَنِ بْنِ مُحَمَّدِ بْنِ سَمَاعَةَ عَنْ غَيْرِ وَاحِدٍ عَنْ أَبَانٍ عَنْ أَبِي بَصِيرٍ عَنْ أَحَدِهِمَا ( عليهما السلام ) قَالَ لَمَّا مَاتَتْ رُقَيَّةُ ابْنَةُ رَسُولِ اللَّهِ ( صلى الله عليه وآله ) قَالَ رَسُولُ اللَّهِ ( صلى الله عليه وآله ) الْحَقِي بِسَلَفِنَا الصَّالِحِ عُثْمَانَ بْنِ مَظْعُونٍ وَ أَصْحَابِهِ قَالَ وَ فَاطِمَةُ ( عليها السلام ) عَلَى شَفِيرِ الْقَبْرِ تَنْحَدِرُ دُمُوعُهَا فِي الْقَبْرِ وَ رَسُولُ اللَّهِ ( صلى الله عليه وآله ) يَتَلَقَّاهُ بِثَوْبِهِ قَائِماً يَدْعُو قَالَ إِنِّي لَأَعْرِفُ ضَعْفَهَا وَ سَأَلْتُ اللَّهَ عَزَّ وَ جَلَّ أَنْ يُجِيرَهَا مِنْ ضَمَّةِ الْقَبْرِ .
ولكن الشيعة ينكرون ان لرسول الله بنات غير فاطمة كما جاء بكتاب الله فهم من جهلهم ووجب عليهم مخالفة المسلمين انكرو حتى صريح القران
لا ننفي أن بعض كتبنا ايضا نقلت هذه الروايات ولكن هذا ليس سؤالي
كنت أسأل لماذا هذا التمايز من رسول الله في معاملة بناته؟
شكرا
لا يا اخي لا يوجد تمايز ولكن انتم ميزتم فقط
ولكن ساقول لك شيئ
ان فاطمة بنت رسول الله عاشت مع رسول الله ايام دعوته وعندما كان مشركي قريش يؤذونه لان بنتي رسول الله الاخريتين كانتا متزوجتين وكان فقط فاطمة معى رسول الله وكما هو معلوم البنت الصغرى تكون مدلـــــله وكذلك ان فاطمة سيدة نساء العالمين وهي من اصحاب الكساء وربنا قد ميزها عن بيقة نساء الدنيا
وهذا امر ربنا وارادته
ولكن لا يعني ان ليس لرسول الله بنات غير فاطمة كما انكر الكثير من الشيعه
ان فاطمة بنت رسول الله عاشت مع رسول الله ايام دعوته وعندما كان مشركي قريش يؤذونه لان بنتي رسول الله الاخريتين كانتا متزوجتين وكان فقط فاطمة معى رسول الله وكما هو معلوم البنت الصغرى تكون مدلـــــله وكذلك ان فاطمة سيدة نساء العالمين وهي من اصحاب الكساء وربنا قد ميزها عن بيقة نساء الدنيا
وهذا امر ربنا وارادته
ولكن لا يعني ان ليس لرسول الله بنات غير فاطمة كما انكر الكثير من الشيعه
ودمتم بود
شكرا لك أخي الكريم
كنت أبحث عن هذه العبارة وأتمنى من الوهابية أن يستوعبوها.
وكذلك ان فاطمة سيدة نساء العالمين وهي من اصحاب الكساء وربنا قد ميزها عن بيقة نساء الدنيا
تعليق