أعتقد أن في الشيخين صفاة مقيتة ولكنهما لم يكونا ناصبيين بمعنى أنهما لم يكونا مبغضين لأهل البيت و لكنهما ظالمان غاصبان آثمان بدون شك.
أما عائشة فهي عدوة لأهل البيت وقد أظهرت عدوتها في خروجها على أمير المؤمين فرحها بمقتله ومواقف أخرى و هناك مؤشرات إلى تبوعية حفصة لها في هذا. أما عثمان فحاله حال الشيخين فكلهم عصاة ظالمون.
ما معنى عبارة صفاة مقيتة
عداوتها وليس عدوتها
وفي كلامك تناقض في اعداء اهل البيت ومن قبل كنت تمدحهم
كلامي واضح:
إن كان حديثك عن النفاق بمعني إخفاء الكفر و إظهار الإيمان فلا! هم مسلمون.
و إن كنت تقصد بالنفاق بمعنى جحود أمر الله ورسوله و بغض أمير المؤمنين فهذا منطبق على عائشة دون الشيخين.
أما الشيخان فقد كان ظالمين عصيين آثمين أما النفاق فلم يثبت لي. إذا كان قصدك بالنفاق كتمان الحق وإظهار الباطل فهذا ينطبق عليهما وهم منافقان بهذا المعنى.
أم القول بكفرهما فهو باطل.
عاصيين وليس عصيين
وهما وليس وهم
وهذا الكلام متناقض أيضا
تكاد تقنعني أن بعض الناس كانو فعلا قرودا فداروين مصيب بخصوصك
اردت ان تفضح فانفضحت
كانوا لا تكتبها كانو
فلا تغلط معي فأنا لم اقصد تصحيح اخطائك الا لتبيان بأنك لست طالب حوزوي لأن الطالب الحوزوي لا يخطئ اخطاءك النحوية لأنه من السنة الأولى الحوزوية يدرس الصرف والنحو ...
والقرد يا محترم لا يصحح للانسان اخطاءه الاملائية والنحوية الا اذا قلبنا الادوار ...
ونشكر الاخوة لردودهم الصاروخية العلوية .
تعليق