بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صل على محمد وآل محمد واللعن الدائم على اعدائهم أجمعين الى يوم الدين
اولا لكي لا يفرح السني او الناصبي او المخالف بشتى صوره لهذا الموضوع .ثم يسرع في نقله الى المنتديات الاخرى .
اضع بين يديه حزمه من الأحاديث و الدلائل من أمهات كتبهم و كبار علمائهم بتكفير و لعن الشيعه
حكمهم فيمن ينكر خلافة الشيخين أبي بكر وعمر !
نقل ابن حجر الهيتمي المكي في الصواعق المحرقة (جـ1/صـ139) الآتي :
http://islamport.com/d/1/aqd/1/121/343.html
(وفي الفتاوى البديعية من أنكر إمامة أبي بكر رضي الله عنه فهو كافر وقال بعضهم وهو مبتدع والصحيح أنه كافر وكذلك من أنكر خلافة عمر في أصح الأقوال ولم يتعرض أكثرهم للكلام على ذلك) إ.هـ.
ثم أضاف ابن حجر في كتابه (جـ1/صـ145) ناقلاً عن الأحناف تكفيرهم لمُنكِر إمامة الشيخين ، ما نصه :
(و مرَّ أن أئمة الحنفية كفروا من أنكر خلافة أبي بكر وعمر رضي الله عنهما والمسألة في الغاية وغيرها من كتبهم كما مر وفي الأصل لمحمد بن الحسن رحمه الله والظاهر أنهم أخذوا ذلك عن إمامهم أبي حنيفة رضي الله عنه وهو أعلم بالروافض لأنه كوفي والكوفة منبع الرفض والروافض طوائف منهم من يجب تكفيره ومنهم من لا يجب تكفيره فإذا قال أبو حنيفة بتكفير من ينكر إمامة الصديق رضي الله عنه فتكفير لاعنه عنده أولى أي إلا أن يفرق إذ الظاهر أن سبب تكفير منكر إمامته مخالفته للإجماع بناء على أن جاحد الحكم المجمع عليه كافر وهو المشهور عند الأصوليين وإمامته رضي الله عنه مجمع عليها من حين بايعه عمر رضي الله عنه ولا يمنع من ذلك تأخر بيعة بعض الصحابة فإن الذين تأخرت بيعتهم لم يكونوا مخالفين في صحة إمامته ولهذا كانوا يأخذون عطاءه ويتحاكمون إليه فالبيعة شيء والإجماع شيء ولا يلزم من أحدهما الآخر ولا من عدم أحدهما عدم الآخر فافهم ذلك فإنه قد يغلط فيه
فإن قلت شرط الكفر بإنكار المجمع عليه أن يعلم من الدين بالضرورة قلت وخلافة الصديق رضي الله عنه كذلك لأن بيعة الصحابة له ثبتت بالتواتر المنتهي إلى حد الضرورة فصارت كالمجمع عليه المعلوم من الدين بالضرورة وهذا لا شك فيه ولم يكن أحد من الروافض في أيام الصديق رضي الله عنه ولا في أيام عمر وعثمان وإنما حدثوا بعده فمقالتهم حادثة) إ.هـ.
وذكر ابن نجيم المصري في كتابه (البحر الرائق شرح كنز الدقائق) (جـ13/صـ477 - 478) جملة من الأمور التي يستحق بها المرء الكفر :
http://islamport.com/d/2/hnf/1/3/120.html
(ويكفر بقوله إن كان ما قال الأنبياء حقا أو صدقا وبقوله أنا رسول الله .....
وبردّه حديثا مرويا إن كان متواترا
أو قال على وجه الاستخفاف سمعناه كثيرا
وبتمنيه أن لا يكون بعض الأنبياء نبيا مريدا به الاستخفاف به أو عداوته .....
وبقوله : أنا لا أحبه حين قيل له إن النبي صلى الله عليه وسلم كان يحب القرع وقيل إن كان على وجه الإهانة
وبقولها نعم حين قال لها لو شهد عندك الأنبياء والملائكة لا تصدقيهم حين قالت له لا تكذب
وباستخفافه بسنة من السنن
وبقوله لا أدري أن النبي في القبر مؤمن أم كافر
وبقوله ما كان علينا نعمة من النبي عليه السلام لأن البعثة من أعظم النعم
وبقذفه عائشة رضي الله عنها من نسائه صلى الله عليه وسلم فقط
وبإنكاره صحبة أبي بكر رضي الله عنه بخلاف غيره
وبإنكاره إمامة أبي بكر رضي الله عنه على الأصح كإنكاره خلافة عمر رضي الله عنه على الأصح.) إ.هـ.
وها هو الرسول ص في كتبهم يسب و يلعن
عن أبي هريرة، قال:قال رسول الله صلى الله عليه وسلم "اللهم! إنما أنا بشر. فأيما رجل من المسلمين سببته، أو لعنته، أو جلدته. فاجعلها له زكاة ورحمة". مسلم
ـــــــــــــــــــــــ
أما ب النسبه لقسم من الشيعه الذي يرى ان لعن الصحابه غير المنتجبين -وبعض المحاربات ومن كره أمير المؤمنين امر خطأ لا بل مرفوض و لا يرضي الله و رسوله و الأئمة الأطهار .ع نسأله ؟؟
ا
السؤل :
هل تعتقد ان لعن تلك الزمره اّ-لا يرضي الله ولا رسوله ص ولا الأئمة ع ؟
ب-محرم شرعا.؟
ج-مباح ولكن ؟
ملاحظه :هذا الموضوع لحسم هذا الجدل القائم و الذي يؤدي أحيانا الى تشنجات بين الموالين لال بيت محمد
اللهم صل على محمد وآل محمد واللعن الدائم على اعدائهم أجمعين الى يوم الدين
اولا لكي لا يفرح السني او الناصبي او المخالف بشتى صوره لهذا الموضوع .ثم يسرع في نقله الى المنتديات الاخرى .
اضع بين يديه حزمه من الأحاديث و الدلائل من أمهات كتبهم و كبار علمائهم بتكفير و لعن الشيعه
حكمهم فيمن ينكر خلافة الشيخين أبي بكر وعمر !
نقل ابن حجر الهيتمي المكي في الصواعق المحرقة (جـ1/صـ139) الآتي :
http://islamport.com/d/1/aqd/1/121/343.html
(وفي الفتاوى البديعية من أنكر إمامة أبي بكر رضي الله عنه فهو كافر وقال بعضهم وهو مبتدع والصحيح أنه كافر وكذلك من أنكر خلافة عمر في أصح الأقوال ولم يتعرض أكثرهم للكلام على ذلك) إ.هـ.
ثم أضاف ابن حجر في كتابه (جـ1/صـ145) ناقلاً عن الأحناف تكفيرهم لمُنكِر إمامة الشيخين ، ما نصه :
(و مرَّ أن أئمة الحنفية كفروا من أنكر خلافة أبي بكر وعمر رضي الله عنهما والمسألة في الغاية وغيرها من كتبهم كما مر وفي الأصل لمحمد بن الحسن رحمه الله والظاهر أنهم أخذوا ذلك عن إمامهم أبي حنيفة رضي الله عنه وهو أعلم بالروافض لأنه كوفي والكوفة منبع الرفض والروافض طوائف منهم من يجب تكفيره ومنهم من لا يجب تكفيره فإذا قال أبو حنيفة بتكفير من ينكر إمامة الصديق رضي الله عنه فتكفير لاعنه عنده أولى أي إلا أن يفرق إذ الظاهر أن سبب تكفير منكر إمامته مخالفته للإجماع بناء على أن جاحد الحكم المجمع عليه كافر وهو المشهور عند الأصوليين وإمامته رضي الله عنه مجمع عليها من حين بايعه عمر رضي الله عنه ولا يمنع من ذلك تأخر بيعة بعض الصحابة فإن الذين تأخرت بيعتهم لم يكونوا مخالفين في صحة إمامته ولهذا كانوا يأخذون عطاءه ويتحاكمون إليه فالبيعة شيء والإجماع شيء ولا يلزم من أحدهما الآخر ولا من عدم أحدهما عدم الآخر فافهم ذلك فإنه قد يغلط فيه
فإن قلت شرط الكفر بإنكار المجمع عليه أن يعلم من الدين بالضرورة قلت وخلافة الصديق رضي الله عنه كذلك لأن بيعة الصحابة له ثبتت بالتواتر المنتهي إلى حد الضرورة فصارت كالمجمع عليه المعلوم من الدين بالضرورة وهذا لا شك فيه ولم يكن أحد من الروافض في أيام الصديق رضي الله عنه ولا في أيام عمر وعثمان وإنما حدثوا بعده فمقالتهم حادثة) إ.هـ.
وذكر ابن نجيم المصري في كتابه (البحر الرائق شرح كنز الدقائق) (جـ13/صـ477 - 478) جملة من الأمور التي يستحق بها المرء الكفر :
http://islamport.com/d/2/hnf/1/3/120.html
(ويكفر بقوله إن كان ما قال الأنبياء حقا أو صدقا وبقوله أنا رسول الله .....
وبردّه حديثا مرويا إن كان متواترا
أو قال على وجه الاستخفاف سمعناه كثيرا
وبتمنيه أن لا يكون بعض الأنبياء نبيا مريدا به الاستخفاف به أو عداوته .....
وبقوله : أنا لا أحبه حين قيل له إن النبي صلى الله عليه وسلم كان يحب القرع وقيل إن كان على وجه الإهانة
وبقولها نعم حين قال لها لو شهد عندك الأنبياء والملائكة لا تصدقيهم حين قالت له لا تكذب
وباستخفافه بسنة من السنن
وبقوله لا أدري أن النبي في القبر مؤمن أم كافر
وبقوله ما كان علينا نعمة من النبي عليه السلام لأن البعثة من أعظم النعم
وبقذفه عائشة رضي الله عنها من نسائه صلى الله عليه وسلم فقط
وبإنكاره صحبة أبي بكر رضي الله عنه بخلاف غيره
وبإنكاره إمامة أبي بكر رضي الله عنه على الأصح كإنكاره خلافة عمر رضي الله عنه على الأصح.) إ.هـ.
وها هو الرسول ص في كتبهم يسب و يلعن
عن أبي هريرة، قال:قال رسول الله صلى الله عليه وسلم "اللهم! إنما أنا بشر. فأيما رجل من المسلمين سببته، أو لعنته، أو جلدته. فاجعلها له زكاة ورحمة". مسلم
ـــــــــــــــــــــــ
أما ب النسبه لقسم من الشيعه الذي يرى ان لعن الصحابه غير المنتجبين -وبعض المحاربات ومن كره أمير المؤمنين امر خطأ لا بل مرفوض و لا يرضي الله و رسوله و الأئمة الأطهار .ع نسأله ؟؟
ا
السؤل :
هل تعتقد ان لعن تلك الزمره اّ-لا يرضي الله ولا رسوله ص ولا الأئمة ع ؟
ب-محرم شرعا.؟
ج-مباح ولكن ؟
ملاحظه :هذا الموضوع لحسم هذا الجدل القائم و الذي يؤدي أحيانا الى تشنجات بين الموالين لال بيت محمد
تعليق