إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

قصة كسر ضلع السيدة فاطمة الزهراء

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • #16
    بسم الله الرحمن الرحيم
    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
    اللهم صلِ على محمد وآل محمد وعجل فرجهم الشريف

    لماذا سكت الإمام علي عندما هجم عمر بن الخطاب على دار الزهراء ولماذا لم يدافع عنها.؟!!!

    الإجابة:

    في حادثة الهجوم على الدار النبوية هبَّ علي (صلوات الله عليه) كالليث من داخل بيته بمجرد أن سمع استغاثة الزهراء (صلوات الله عليها) عند الباب، فأخذ بتلابيب عمر وطرحه أرضا ووجأ أنفه ورقبته وجلس على صدره وهمّ بقتله لولا أنه تذكر عهد رسول الله (صلى الله عليه وآله) فقال له: "يا ابن صهاك! والذي أكرم محمدا - صلى الله عليه وآله - بالنبوة؛ لولا كتاب من الله سبق وعهد عهده إليَّ رسول الله لعلمتَ أنك لا تدخل بيتي". (كتاب سُليم بن قيس الهلالي ص387).

    فمن ذا يقول بأن أمير المؤمنين (صلوات الله عليه) لم يدافع عن زوجته بضعة رسول الله صلى الله عليه وآله؟! فالأمير (عليه السلام) هبّ لنجدة زوجته وحامى عنها بمجرّد أن سمع استغاثتها، بل وهمّ بقتل عمر لولا أن تذكر الوصية، لا كما يتوهّم هؤلاء من أنه كان ساكتاً ينظر والعياذ بالله. أما ما وقع قبل ذلك من أحداث فإنما جرت فلتة وبشكل متسارع بعدما تطوّر الموقف فجأة واقتحموا الدار.

    روى سُليم بن قيس في حديث أن الأشعث بن قيس (ل) قال لأمير المؤمنين عليه السلام: "ما منعك يابن أبي طالب حين بويع أخو تيم بن مرة وأخو بني عدي بن كعب وأخو بني أمية بعدهما؛ أن تقاتل وتضرب بسيفك؟ وأنت لم تخطبنا خطبة - منذ كنتَ قَدِمْتَ العراق - إلا وقد قلتَ فيها قبل أن تنزل عن منبرك: والله إني لأولى الناس بالناس وما زلت مظلوما منذ قبض الله محمدا صلى الله عليه وآله. فما منعك أن تضرب بسيفك دون مظلمتك؟ فقال له علي عليه السلام: يابن قيس! قلتَ فاسمع الجواب: لم يمنعني من ذلك الجبن ولا كراهية للقاء ربي، وأن لا أكون أعلم أن ما عند الله خير لي من الدنيا والبقاء فيها، ولكن منعني من ذلك أمر رسول الله صلى الله عليه وآله وعهده إلي، أخبرني رسول الله صلى الله عليه وآله بما الأمة صانعة بي بعده، فلم أكُ بما صنعوا - حين عاينته - بأعلم مني ولا أشد يقيناً مني به قبل ذلك، بل أنا بقول رسول الله صلى الله عليه وآله أشد يقينا مني بما عاينت وشهدت، فقلت: يا رسول الله؛ فما تعهد إليَّ إذا كان ذلك؟ قال: إنْ وجدتَ أعواناً فانبذ إليهم وجاهدهم، وإن لم تجد أعواناً فاكفف يدك واحقن دمك حتى تجد على إقامة الدين وكتاب الله وسنتي أعوانا". (كتاب سليم بن قيس ص214)

    وروى أيضاً عن سلمان الفارسي المحمدي رضوان الله تعالى عليه: "فلما كان الليل حمل علي فاطمة على حمار وأخذ بيدي ابنيه الحسن والحسين عليهم السلام فلم يدع أحداً من أصحاب رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم إلا أتاه في منزله، فناشدهم الله حقه ودعاهم إلى نصرته، فما استجاب منهم رجل غيرنا الأربعة (سلمان وأبو ذر والمقداد والزبير)فإنّا حلقنا رؤوسنا وبذلنا له نصرتنا، وكان الزبير أشدنا بصيرة في نصرته". (كتاب سليم ص146)

    وروى أيضاً أن أمير المؤمنين (عليه السلام) قال لأبي بكر وعمر : "أما والله لو أن أولئك الأربعين رجلاً الذين بايعوني وفوا لي؛ لجاهدتكم في الله". (كتاب سليم ص275)

    ومن مصادر أهل الخلاف؛ قال ابن أبي الحديد: "وقد روى كثير من المحدثين أنه عقيب يوم السقيفة تألم و تظلم واستنجد واستصرخ حيث ساموه الحضور والبيعة وأنه قال وهو يشير إلى القبر: يا ابْنَ أُمَّ إِنَّ الْقَوْمَ اسْتَضْعَفُونِي وَكادُوا يَقْتُلُونَنِي! وأنه قال: وا جعفراه! ولا جعفر لي اليوم! وا حمزتاه! ولا حمزة لي اليوم". (شرح النهج لابن أبي الحديد ج11 ص111 وقريب منه رواه ابن قتيبة في الإمامة والسياسة ج1 ص31)

    وروى أيضاً: "إنّ علياً عليه السلام لمّا استنجد بالمسلمين عَقيب يوم السقيفة وما جرى فيه، وكان يحمِل فاطمة عليها السلام ليلاً على حمارٍ، وابناها بين يدي الحِمار وهو عليه السلام يسوقه، فيَطْرُق بيوت الأنصار وغيرهم، ويسألهم النُّصرة والمَعُونة، أجابه أربعون رجلاً، فبايعهم على الموت، وأمرهم أن يُصْبِحوا بُكرةً مُحلّقي رُؤوسهم ومعهم سلاحهم، فأصبح لم يُوافِهِ عليه السلام منهم إلا أربعة: الزبير، والمِقداد، وأبو ذرّ، وسلمان. ثمّ أتاهم من الليل فناشدهم، فقالوا: نُصبّحك غُدوة، فما جاءه منهم إلا الأربعة، وكذلك في الليلة الثالثة، و كان الزبير أشدّهم له نُصرة، وأنفذهم في طاعته بصيرةً، حلق رأسه وجاءه مِراراً وفي عنقه سيفه، وكذلك الثلاثة الباقون، إلّا أنّ الزبير هو كان الرأس فيهم". (شرح النهج لابن أبي الحديد ج11 ص14)

    ومن مجموع الروايات يُستفاد أن عليا (صلوات الله عليه) قد بدأ حملة التحشيد للاقتصاص والأخذ بالثأر وإرجاع الحق إلى نصابه عبر قتال أبي بكر وعمر وعصابتهما الانقلابية، وبايعه أربعون رجلاً على ذلك، فاكتملت العدة، إلا أنه لم يفِ منهم إلا أربعة، فاضطر للعدول عن القتال. فدعوى أنه (عليه السلام) لم يحاول جهاد المجرمين الغاصبين باطلة، أما قعوده بعد ذلك فهو فيه معذور لأنه لم يجد أعواناً بعدة أربعين رجلاً يكفون للقتال كما أمره الله تعالى ورسوله (صلى الله عليه وآله) بذلك. وهذا نظير قعود رسول الله (صلى الله عليه وآله) عن قتال قريش قبل بدر رغم إجرامها بحق المسلمين، وما ذلك إلا لأن العدة المطلوبة - وهي ثلاثمئة وثلاثة عشر رجلاً - لم تكتمل، وحين اكتملت أعلن رسول الله (صلى الله عليه وآله) الجهاد بأمر الله تعالى.

    فلا يُقال: ولماذا الأربعون؟ إذ يُقال: إن الله تعالى هو مَن يحدّد، وكما حدّد عدة الثلاثمئة وثلاثة عشر رجلاً شرطاً لقتال قريش، كذلك حدّد عدة الأربعين رجلاً لقتال أبي بكر وعمر والمنافقين. فإذا لم يتحقق الشرط سقط القتال. ولهذا نظائر كثيرة في سيرة الأنبياء والأوصياء عليهم السلام. والله هو العالم العارف بالمصالح، ولا يُسأل عما يفعل وهم يُسألون، فليس لأحد الاعتراض على ما يحكم به.

    وأما أنه لماذا لم يستخدم علي (عليه السلام) قوته الإعجازية المودعة فيه من قبل الله تعالى فيكتفي بنفسه في قتال أبي بكر وعمر؟ فجوابه: إنه لم يؤذن له في ذلك، وإلا فإن رسول الله (صلى الله عليه وآله) لديه أضعاف تلك القوة الإعجازية، ومع ذلك لم يستخدمها في غزواته وحروبه، وقاتل برجاله حتى خسر معركة أحد، وكان (صلى الله عليه وآله) يكفيه أن يدعو الله تعالى أن يزلزل الأرض تحت أقدام أعدائه فيستغني بذلك عن دعوة رجاله إلى القتال وخيانتهم له بفرارهم، لكنه لم يفعل ذلك إجمالاً، وما هذا إلا لأن الله تعالى أبى في مثل هذه الموارد إلا أن تجري الأمور بين أوليائه وأعدائه بحسب السياقات الطبيعية لا الإعجازية، ليعلم الذين جاهدوا ويعلم الصابرين، وليعلم أيضاً من يتخلف وينكث. ولو أنه سبحانه أذن لنبيّه أو وليّه وأجرى الإعجاز على يديه في مناجزة أعدائه على الدوام؛ لبطل الامتحان الإلهي للبشر، إذ كيف يُختبر الناس ليُرى وفاؤهم بالعهد الذي عاهدوا الله عليه إذا لم يُدعوا إلى القتال؟!

    فهذا ما صنعه علي (عليه السلام) بأمر الله تعالى، إنه دعا الناس إلى القتال انتصاراً للحق والعدل، وثأراً لرسول الله وبضعته الزكية صلوات الله عليهما وآلهما، غير أن القوم خذلوا ولم يستجب منهم إلا أربعة. فماذا يفعل وليس مأذوناً له أن يقاتل بنفسه وذلك أمر محرّمٌ عليه بأمر الله ورسوله صلى الله عليه وآله؟! إذ الأولوية شرعاً عليه هي حفظ نفسه.

    ولو أن عليّاً (صلوات الله عليه) ناجز القوم القتال والحال هذه لما كان هو علي الذي نعرفه! إنما يكون رجلاً آخر، فعلي الذي قد عرفته صفحات المجد في الإسلام إنما هو ذلك الرجل الذي يقدّم الدين على نفسه، فلو تزاحم أمر حفظ الدين مع أمر اقتصاصه ممن ظلمه وظلم أهله؛ فلا شكّ أنه يقدّم الأول على الثاني، فداءً لدين الله تعالى وقرباناً إليه. ذلك هو أبو الحسن (عليه السلام) الذي كان قادراً على أن ينتقم لكنه صبر، وتلك هي خصال العظماء، فأن تكون عاجزاً فتصبر فأنت معذور، أما أن تكون قادراً فتصبر مراعاةً لما هو أهم والتزاماً بالشرط ووفاءً بالعهد، فأنت حينذاك تُجلُّ إجلالاً وتُرى بعين الإعظام والإكبار.

    وأيضاً من الأسباب التي دعت الإمام علي عليه السلام إلى السكوت:

    ( 1 ) - إقتداء الإمام علي (ع) برسول الله ( ص) في تركه جهاد المشركين بمكة ثلاثة عشرة سنة بعد النبوة ، وبالمدينة تسعة عشر شهراًً ، وذلك لقله أعوانه عليهم ، وكذلك علي (ع) ترك مجاهدة أعدائه لقله أعوانه عليهم ، فلما لم تبطل نبوة رسول الله (ص) مع تركه الجهاد ثلاثة عشر سنة وتسعة عشر شهراًً ، كذلك لم تبطل إمامة علي (ع) مع تركه الجهاد خمساًً وعشرين سنة إذ كانت العلة المانعة لهما من الجهاد واحدة.

    ( 2 ) - الخوف على الأمة من الفتنة الداخلية وشق العصى والدولة الإسلامية حديثة مما يؤدي الى ضعفها وتفككها ، بعد أن كان الفرس والروم يتربصون بدولة الإسلام الجديدة والناشئة حديثاًًًً ، وينتظرون أي فرصة ضعف لينقضوا عليها وإنهائها.

    ( 3 ) - وصية النبي الأكرم (ص) له بالسلم وعدم محاربه من سينقلبون عليه إلاّّ بعد التمكن.

    ( 4 ) - عدم مفاجئة الإمام علي (ع) بما سيجري عليه ، حيث أن النبي (ص) قد أخبره مسبقاً بأن الناس ستنقلب عليه ويلقي منها الظلم والضيم.

    ( 5 ) - إصرار الإمام علي (ع) على أن تكون المعارضة سلمية لا تتعدى حدود الإحتجاج وقطع الأعذار ، ولو كلف ذلك أن يجر إبن أبي طالب ويسحب من بيته سحباً للمبايعة ، أو إن يتعرض البيت الطاهر إلى التهديد بالإحراق ، ويلاحظ هنا أن الإمام علياًً (ع) عندما جاء ، أبو سفيان ، وقال له : ( لو شئت لأملأنها عليهم خيلاً ورجالاً ) ، نهره الإمام (ع) ورفض مبادرته.

    ( 6 ) - قلة الناصر والمعين ، فالإمام عرف غدر الناس وتركهم له مسبقاً ، قبل وفاة النبي (ص) ، لما رفضوا كتابة النبي (ص) للكتاب وقالوا :حسبنا كتاب الله ، ويقصدون بها لا حاجة لنا بعترتك ويكفينا القرآن الكريم فقط.

    ( 7 ) - تفضيل المصلحة الإسلامية على المصلحة الشخصية ، فالإمام ضحى ببيته وزوجته ونفسه فقط لكي يحافظ على الثقلين ( القرآن والإمامة ) مستمرة في الأمة ، تنفيذا لقول النبي (ص) : ( إني تارك فيكم الثقلين ، كتاب الله حبل ممدود ما بين السماء والأرض وعترتي أهل بيتي ولن يتفرقا حتى يردا علي الحوض ).

    ( 8 ) - المحافظة على الإمامة وهي عصب إستمرار الإسلام المحمدي الصحيح حيث كان الحسن والحسين (ع) أطفال صغار غير مهيئين لخوض المعارك ، وبموتهم ينقطع أحد الثقلين ، وهذا ما تقيد به كل الأئمة (ع) مع طواغيت عصورهم.

    والله ولي التوفيق وبهِ نستعين...~



    منقول

    تعليق


    • #17
      يا أخ جدي الرسول أنا لم اتيك بروايات من أهل السنة ولكن أقسم بالله العظيم أقول لك لاتوجد هذه القصة في كتبنا أبدا كما قال الأخ الذي قبلك لا ولله
      ولكن كيف يكف رجل قتل إبنه وهو في لا زال في رحم أمه ضربت بنت أفضل رجل عرفته البشرية الرسول محمد عليه الصلاة والسلام
      هذا عرض وشرف أيكف علي رضي الله عنه عن هذا ولله إن علي اكبر أن من أن لا يقوم بحرب وولله نحن أهل السنة والجماعة لو أن هذه القصة موجودة في كتبنا وكان علي قد قام بحرب لكنا كلنا معه ولكن سؤالي كان من المعروف عند الرسول الكريم بأن الله كان يوحي إليه وكان يعرف المنافقين حيث الله عز وجل أخبره بهم فلم لم يخبره عن عمر رضي الله عنه بانه سوف يقوم بهذا الفعل المشين لأن الله أوحى إلى الرسولا كريم بحرب سيدنا علي مع سيدنا معاوية التي حصلت بعد سنين طويلة من موت الرسول عليه الصلاة والسلام فلم لم يوحي إليه على الأقل بان عمر سيكون من أعداء اهل البيت ولم كان الرسول يدنيه منه إن أبا تراب أكبر من أن لا يرد وكان من حقه أن يقوم بحرب من اجل فاطمة الزهراء ليست فقط لأنها زوجته ولكن لانها بنت خير البرية الرسول محمد صلى الله عليه وأله وسلم فمن اجلها تقام حرب بل حروب على الأقل ليس من اجلها بل من اجلالرسول الكريم عليه الصلاة والسلام

      تعليق


      • #18
        المشاركة الأصلية بواسطة الحصاد
        يا أخ جدي الرسول أنا لم اتيك بروايات من أهل السنة ولكن أقسم بالله العظيم أقول لك لاتوجد هذه القصة في كتبنا أبدا كما قال الأخ الذي قبلك لا ولله
        ولكن كيف يكف رجل قتل إبنه وهو في لا زال في رحم أمه ضربت بنت أفضل رجل عرفته البشرية الرسول محمد عليه الصلاة والسلام
        هذا عرض وشرف أيكف علي رضي الله عنه عن هذا ولله إن علي اكبر أن من أن لا يقوم بحرب وولله نحن أهل السنة والجماعة لو أن هذه القصة موجودة في كتبنا وكان علي قد قام بحرب لكنا كلنا معه ولكن سؤالي كان من المعروف عند الرسول الكريم بأن الله كان يوحي إليه وكان يعرف المنافقين حيث الله عز وجل أخبره بهم فلم لم يخبره عن عمر رضي الله عنه بانه سوف يقوم بهذا الفعل المشين لأن الله أوحى إلى الرسولا كريم بحرب سيدنا علي مع سيدنا معاوية التي حصلت بعد سنين طويلة من موت الرسول عليه الصلاة والسلام فلم لم يوحي إليه على الأقل بان عمر سيكون من أعداء اهل البيت ولم كان الرسول يدنيه منه إن أبا تراب أكبر من أن لا يرد وكان من حقه أن يقوم بحرب من اجل فاطمة الزهراء ليست فقط لأنها زوجته ولكن لانها بنت خير البرية الرسول محمد صلى الله عليه وأله وسلم فمن اجلها تقام حرب بل حروب على الأقل ليس من اجلها بل من اجلالرسول الكريم عليه الصلاة والسلام

        يا أخى بارك الله فيك من الواضح بأنك لم تقرأ ما نقلته لك
        أرجع لما نقلته لك وستجد ما تسأل عنه
        هدانا الله واياكم الى صراطه المستقيم

        تعليق


        • #19
          المشاركة الأصلية بواسطة -أمةُ الزهراء-
          ما تغير شيء تبقى الحادثة موجودة وتبقى أنت معاند لها لا ضرنا شيء ولا نفعكم شيء

          والآخرة موقفنا .
          امة الزهراء
          انا اقسمت ان القصة لم تحدث وهي مكذوبة فهل تقسمين بالله ان القصة واقعية وحدثت كما ترونها .
          والاخرة موقفنا

          تعليق


          • #20
            فرية مكذوبة حتي معمميهم اليوم ينكروها
            لانهم وجدوا فيها انتقاصا لعلي رضي الله عنه

            تعليق


            • #21
              مستر شهبور
              ومن تكون لتقسم ان القصة لم تحدث
              كل شى موثق عندكم فى كتبكم
              لو تقسم ليوم القيامة فلا أحد يأخذ بكلامك.


              والحمد لله

              تعليق


              • #22
                المشاركة الأصلية بواسطة العباس 2
                مستر شهبور
                ومن تكون لتقسم ان القصة لم تحدث
                كل شى موثق عندكم فى كتبكم
                لو تقسم ليوم القيامة فلا أحد يأخذ بكلامك.


                والحمد لله
                إذا كانت مو جودة في كتبنا في اي كتاب هذا أولا
                ثانيا لم لم بحذر النبي من عمر رضي الله عنه ويقول لعلي عمر سوف يفعل بك كذا وكذا

                تعليق


                • #23
                  الأسباب التي دعت الإمام علي عليه السلام إلى السكوت:

                  ( 1 ) - إقتداء الإمام علي (ع) برسول الله ( ص) في تركه جهاد المشركين بمكة ثلاثة عشرة سنة بعد النبوة ، وبالمدينة تسعة عشر شهراًً ، وذلك لقله أعوانه عليهم ، وكذلك علي (ع) ترك مجاهدة أعدائه لقله أعوانه عليهم ، فلما لم تبطل نبوة رسول الله (ص) مع تركه الجهاد ثلاثة عشر سنة وتسعة عشر شهراًً ، كذلك لم تبطل إمامة علي (ع) مع تركه الجهاد خمساًً وعشرين سنة إذ كانت العلة المانعة لهما من الجهاد واحدة.

                  ( 2 ) - الخوف على الأمة من الفتنة الداخلية وشق العصى والدولة الإسلامية حديثة مما يؤدي الى ضعفها وتفككها ، بعد أن كان الفرس والروم يتربصون بدولة الإسلام الجديدة والناشئة حديثاًًًً ، وينتظرون أي فرصة ضعف لينقضوا عليها وإنهائها.

                  ( 3 ) - وصية النبي الأكرم (ص) له بالسلم وعدم محاربه من سينقلبون عليه إلاّّ بعد التمكن.

                  ( 4 ) - عدم مفاجئة الإمام علي (ع) بما سيجري عليه ، حيث أن النبي (ص) قد أخبره مسبقاً بأن الناس ستنقلب عليه ويلقي منها الظلم والضيم.

                  ( 5 ) - إصرار الإمام علي (ع) على أن تكون المعارضة سلمية لا تتعدى حدود الإحتجاج وقطع الأعذار ، ولو كلف ذلك أن يجر إبن أبي طالب ويسحب من بيته سحباً للمبايعة ، أو إن يتعرض البيت الطاهر إلى التهديد بالإحراق ، ويلاحظ هنا أن الإمام علياًً (ع) عندما جاء ، أبو سفيان ، وقال له : ( لو شئت لأملأنها عليهم خيلاً ورجالاً ) ، نهره الإمام (ع) ورفض مبادرته.

                  ( 6 ) - قلة الناصر والمعين ، فالإمام عرف غدر الناس وتركهم له مسبقاً ، قبل وفاة النبي (ص) ، لما رفضوا كتابة النبي (ص) للكتاب وقالوا :حسبنا كتاب الله ، ويقصدون بها لا حاجة لنا بعترتك ويكفينا القرآن الكريم فقط.

                  ( 7 ) - تفضيل المصلحة الإسلامية على المصلحة الشخصية ، فالإمام ضحى ببيته وزوجته ونفسه فقط لكي يحافظ على الثقلين ( القرآن والإمامة ) مستمرة في الأمة ، تنفيذا لقول النبي (ص) : ( إني تارك فيكم الثقلين ، كتاب الله حبل ممدود ما بين السماء والأرض وعترتي أهل بيتي ولن يتفرقا حتى يردا علي الحوض ).

                  ( 8 ) - المحافظة على الإمامة وهي عصب إستمرار الإسلام المحمدي الصحيح حيث كان الحسن والحسين (ع) أطفال صغار غير مهيئين لخوض المعارك ، وبموتهم ينقطع أحد الثقلين ، وهذا ما تقيد به كل الأئمة (ع) مع طواغيت عصورهم.

                  تعليق


                  • #24
                    أقسم بالله العلي العظيم أن القصة حصلت والسيدة أُجهضت وسقط المحسن وضُربت وظُلمت واتهضت واستشهدت واجدةً

                    غير راضية وأنا لسخطها ساخطة ولرضاها راضيةٌ ..

                    واُشهد الله على ماا أقول والأخرة موقفنا يا شهبور .

                    تعليق


                    • #25
                      الظاهر انك لم تقرأ المشاركات
                      اطلع على المشاركات من البداية وسترى ما ورد فى كتبكم


                      والحمد لله

                      تعليق


                      • #26
                        أصيح عالياً بما أتاني الله من صوت : العضو (الحصاد) من فضلللللللللك بالله عليك إقرأ ما كتبه الأخ الكريم (جدي الرسول) ... هو قد أجابك والله والله أجابك ... أنت تسأل فقط وتعود لتسأل ثانيةً دون قراءة الردود ، هداك الله

                        تعليق


                        • #27
                          باختصار !!! تكرار مع الشطار

                          الأسباب التي دعت الإمام علي عليه السلام إلى السكوت:

                          ( 1 ) - إقتداء الإمام علي (ع) برسول الله ( ص) في تركه جهاد المشركين بمكة ثلاثة عشرة سنة بعد النبوة ، وبالمدينة تسعة عشر شهراًً ، وذلك لقله أعوانه عليهم ، وكذلك علي (ع) ترك مجاهدة أعدائه لقله أعوانه عليهم ، فلما لم تبطل نبوة رسول الله (ص) مع تركه الجهاد ثلاثة عشر سنة وتسعة عشر شهراًً ، كذلك لم تبطل إمامة علي (ع) مع تركه الجهاد خمساًً وعشرين سنة إذ كانت العلة المانعة لهما من الجهاد واحدة.

                          ( 2 ) - الخوف على الأمة من الفتنة الداخلية وشق العصى والدولة الإسلامية حديثة مما يؤدي الى ضعفها وتفككها ، بعد أن كان الفرس والروم يتربصون بدولة الإسلام الجديدة والناشئة حديثاًًًً ، وينتظرون أي فرصة ضعف لينقضوا عليها وإنهائها.

                          ( 3 ) - وصية النبي الأكرم (ص) له بالسلم وعدم محاربه من سينقلبون عليه إلاّّ بعد التمكن.

                          ( 4 ) - عدم مفاجئة الإمام علي (ع) بما سيجري عليه ، حيث أن النبي (ص) قد أخبره مسبقاً بأن الناس ستنقلب عليه ويلقي منها الظلم والضيم.

                          ( 5 ) - إصرار الإمام علي (ع) على أن تكون المعارضة سلمية لا تتعدى حدود الإحتجاج وقطع الأعذار ، ولو كلف ذلك أن يجر إبن أبي طالب ويسحب من بيته سحباً للمبايعة ، أو إن يتعرض البيت الطاهر إلى التهديد بالإحراق ، ويلاحظ هنا أن الإمام علياًً (ع) عندما جاء ، أبو سفيان ، وقال له : ( لو شئت لأملأنها عليهم خيلاً ورجالاً ) ، نهره الإمام (ع) ورفض مبادرته.

                          ( 6 ) - قلة الناصر والمعين ، فالإمام عرف غدر الناس وتركهم له مسبقاً ، قبل وفاة النبي (ص) ، لما رفضوا كتابة النبي (ص) للكتاب وقالوا :حسبنا كتاب الله ، ويقصدون بها لا حاجة لنا بعترتك ويكفينا القرآن الكريم فقط.

                          ( 7 ) - تفضيل المصلحة الإسلامية على المصلحة الشخصية ، فالإمام ضحى ببيته وزوجته ونفسه فقط لكي يحافظ على الثقلين ( القرآن والإمامة ) مستمرة في الأمة ، تنفيذا لقول النبي (ص) : ( إني تارك فيكم الثقلين ، كتاب الله حبل ممدود ما بين السماء والأرض وعترتي أهل بيتي ولن يتفرقا حتى يردا علي الحوض ).

                          ( 8 ) - المحافظة على الإمامة وهي عصب إستمرار الإسلام المحمدي الصحيح حيث كان الحسن والحسين (ع) أطفال صغار غير مهيئين لخوض المعارك ، وبموتهم ينقطع أحد الثقلين ، وهذا ما تقيد به كل الأئمة (ع) مع طواغيت عصورهم.

                          تعليق


                          • #28
                            انا اسال واجيب
                            هل المسلمون انتصروا في معركة احد
                            كلا
                            المعركة كان فيها
                            الرسول الاكرم وعلي والحمزة و. و. .و ابطال المسلمين
                            وفي طرف المشركين كان خالد بن الوليد الذي كان السبب الاكبر في هزيمة المسلمين
                            فهل حصل انتقاص للرسول او لعلي او لحمزة او .او
                            نعم الانتقاص حصل للصحابة الذين فروا من ارض المعركة
                            مع العلم انهم كانوا في حالة حرب ومهيئين لها
                            هل حصل انتقاص للمسلمين الذين خسروا معركة مؤتة
                            ماذا تريد من علي ان يفعل وهو محاصر في داره ولم يتهيئ لحرب والذين هاجموا الدار هم نفسهم المشركون الذين تسببوا بهزيمة المسلمين في احد
                            مالكم كيف تحكمون

                            تعليق


                            • #29
                              : علل الشرائع - الشيخ الصدوق - ج 1 - ص 148 - 149
                              حدثنا حمزة بن محمد العلوي قال : أخبرنا أحمد بن محمد بن سعيد قال : حدثني الفضل بن خباب الجمحي قال : حدثنا محمد بن إبراهيم الحمصي قال : حدثني محمد بن أحمد بن موسى الطائي ، عن أبيه ، عن ابن مسعود قال : احتجوا في مسجد الكوفة فقالوا ما بال أمير المؤمنين " ع " لم ينازع الثلاثة كما نازع طلحة والزبير وعايشة ومعاوية ، فبلغ ذلك عليا " ع " فأمر أن ينادي بالصلاة جامعة فلما اجتمعوا صعد المنبر فحمد الله وأثنى عليه ثم قال : معاشر الناس ، انه بلغني عنكم كذا وكذا قالوا صدق أمير المؤمنين قد قلنا ذلك ، قال فان لي بسنة الأنبياء أسوة فيما فعلت قال الله عز وجل في كتابه : لقد كان لكم في رسول الله أسوة حسنة قالوا ومن هم يا أمير المؤمنين ؟ قال أولهم إبراهيم " ع " إذ قال لقومه : واعتزلكم وما تدعون من دون الله فإن قلتم ان إبراهيم اعتزل قومه لغير مكروه أصابه منهم فقد كفرتم وان قلتم اعتزلهم لمكروه رآه منهم فالوصي اعذر . ولي بابن خالته لوط أسوة إذ قال لقومه : لو أن لي بكم قوة أو آوي إلى ركن شديد ، فان قلتم ان لوطا كانت له بهم قوة فقد كفرتم ، وان قلتم لم يكن له قوة فالوصي اعذر ، ولي بيوسف " ع " أسوة إذ قال : رب السجن أحب إلى مما يدعونني إليه فان قلتم ان يوسف دعا ربه وسأله السجن لسخط ربه فقد كفرتم ، وان قلتم انه أراد بذلك لئلا يسخط ربه عليه فاختار السجن فالوصي أعذر ، ولي بموسى " ع " أسوة إذ قال : ففررت منكم لما خفتكم فإن قلتم ان موسى فر من قومه بلا خوف كان له منهم فقد كفرتم ، وان قلتم ان موسى خاف منهم فالوصي اعذر ، ولي بأخي هارون " ع " أسوة إذ قال لأخيه : يا بن أم ان القوم استضعفوني وكادوا يقتلونني فإن قلتم لم يستضعفوه ولم يشرفوا على قتله فقد كفرتم وان قلتم استضعفوه وأشرفوا على قتله فلذلك سكت عنهم فالوصي اعذر . ولي بمحمد صلى الله عليه وآله أسوة حين فر من قومه ولحق بالغار من خوفهم وأنامني على فراشه ، فإن قلتم فر من قومه لغير خوف منهم فقد كفرتم وان قلتم خافهم وأنامني على فراشه ولحق هو بالغار من خوفهم فالوصي اعذر .


                              هل هذا يكفى ؟؟؟

                              تعليق


                              • #30
                                أخي مقاتل الطالبين السلام عليكم
                                انا لا أريدك أن تصرخ ولا تصيح فأنا أرى كل الردود ولكن سيدي الكريم انا لم اتيك بقصة ولا بسند كما جائني الأخ جدي الرسول ولا بحديث للرسول صلى الله عليه وعلى أله وصحبه وسلم أنا أتيك يعني من جهة المنطق تذكر قول الله سبحانه وتعالى ( إِنَّمَا يُرِيدُ اللَّهُ لِيُذْهِبَ عَنْكُمُ الرِّجْسَ أَهْلَ الْبَيْتِ وَيُطَهِّرَكُمْ تَطْهِيرًا ) وأنتم في منظوركم بأن عمر بن الخطاب رضي الله عنه هو إنسان وحاشاه من ذلك من جهة اهل السنة والجماعة طبعا بأنه من الرجس كما تقولون لم لم يبعد الله هذا الرجس عن السيدة فاطمة الزهراء رضي الله عنها وهناك سؤال أخر لم لم يخبر النبي عليه الصلاة والسلام عن هذه الواقعة مع أته توقع حرب علي مع معاوية رضي الله عنهما يعني بعد سنين عدة وقصة الزهراء كانت بعد موت النبي بين الثلاثة إالى ستة أشهر بما أنها كانت أول اهل البيت لحاقا بالنبي
                                وأهم السوال ركز فيه بارك الله فيك لو ان زوجتك أو اختك أو أمك من مكان مرموق في المجتمع أنا اضرب هذا المثل لأن السيدة فاطمة كانت من مكان مرموق طبعا المهم وأتى احد إليها وفعل ما فعل كسر ضلعا كسر قدما وأطرح إبنها هل ستقبل بالسكوت والتهديد مع أن ضربها قد يسبب فتنة لا إخماد فيها أجيبوني على أسئلتي بارك الله فيكم وأنا قد رأيت رد الأخ جدي الرسول ولكن أنا اريد من القران بارك الله فيكم

                                تعليق

                                المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                                حفظ-تلقائي
                                x

                                رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                                صورة التسجيل تحديث الصورة

                                اقرأ في منتديات يا حسين

                                تقليص

                                لا توجد نتائج تلبي هذه المعايير.

                                يعمل...
                                X