[quote=@وراء الحقيقة @]كل الكلام اعلا ه غير صحيح نريد كلام او تعليق من أصحاب الحق والد عوى في عصرهم
ووقتهم وثورتهم على الحدث بنت الرسول لم
يغضب عليها احد ولايثور على عرضها وتقتل
بلا مطالب وبلا امطار من دم وبلا اشعار من نار
وبلا رثاء من دم وبلا طين على الوجه وبلا لطم
على الصدور وبلا زيارات للقبور وبلا شجاعه علي وبلا استشهاد الحسين وبلا ثوره بنو هاشم وبلا ذكر في كتب القرن الأول والثاني
عششت التقيه واصبح النهار ليل والخطيب اطرم
والقريب بعيد والاخضر يابس ؟ ياظلم وجور
من يتحدثون بما لم يتحدث به الأمام ويلزقون
كتب عصر الضلاله ويجعلونها حقيقه فيظلمون الامام بالخيانه لعرضه, وا لصمت على تغير الدين
والبيعه لأمام زمانه مخالفا للرسول وحكم ولم يعلق او يصحح الدين ويجعله موافق لعصر القرن الرابع ولعن الله من بدل دينه واتبع هواه[/
quote]
ماذا تقصد بغير صحيح كلام النبي ام علماء السنه بهذه المصادر ناقشناك من هم الغير صادقين يا اما فصدك النبي ص او علماء السنه والجماعه وانت الصادق لانك وهابي يضرب مصالحك عليك ان تعين ايهم الغير صحيح كلامك ورائيك لك لكن نلزمك بكتبك ونلزمك بتكذيبك لهذه المصادر المنقوله عن النبي
شرح نهج البلاغة: 4 / 107. 2. شرح نهج البلاغة: 4 / 108. 3. المستدرك للحاكم: 3 / 140، كنز العمال: 11 / 617. 4. أمالي الصدوق: 368، عنه بحار الأنوار: 38 / 103. 5. كنز الفوائد: 2 / 56،
ص 21
1. سنن الدارمي: 2 / 432. 2. خصائص الأئمة (عليهم السلام): 74 - 75. 3. ذخائر العقبى: 18. 4. كشف الغمة: 1 / 416. (*)
ص 18
1. المستدرك للحاكم: 4 / 466، 487. 2. كمال الدين: 261. والآية في سورة الشعراء (26): 227. 3. أقول: عقد السمهودي (المتوفى 911) في كتاب جواهر العقدين: 341 فصلا في التحذير عن بغض أهل البيت (عليهم السلام) وعداوتهم ولعن من ظلمهم. 4. المناقب لابن المغازلي: 66، 403، ح 94. 5. ذخائر العقبى: 20. 6. المستدرك للحاكم: 1 / 36. 7. كنز العمال: 12 / 93. 8. المصدر: 12 / 103. 9. المصدر: 1 / 267 و10 / 435. (*)
ص 19
1. شرح نهج البلاغة: 4 / 107، كتاب سليم: 73 - 72. وراجع الرياض النضرة: 651، المناقب للخوارزمي: 65، مجمع الزوائد: 9 / 118، كنز العمال: 13 / 176، ينابيع المودة: 1 / 134، ورواه عن جمع من أهل السنة في إحقاق الحق: 6 / 181 - 186 وكشف اليقين: 451 - 450 والغدير 7 / 173. (*)
ص 20
1. شرح نهج البلاغة: 4 / 107. 2. شرح نهج البلاغة: 4 / 108. 3. المستدرك للحاكم: 3 / 140، كنز العمال: 11 / 617. 4. أمالي الصدوق: 368، عنه بحار الأنوار: 38 / 103. 5. كنز الفوائد: 2 / 56، عنه بحار الأنوار: 27 / 230. 6. كامل الزيارات: 263، عنه بحار الأنوار: 28 / 58. (*)
ص 21 1. تقريب المعارف، عنه بحار الأنوار: 30 / 389، الصراط المستقيم: 3 / 11 (مختصرا)، وراجع الخصائص للسيوطي: 2 / 124، المستدرك للحاكم: 3 / 139، مختصر تاريخ دمشق: 18 / 33. 2. كتاب سليم: 144، عنه بحار الأنوار: 30 / 315. 3. المناقب: 1 / 272. 4. خ. ل: تنشرح. 5. الغيبة للنعماني: 94 (ص 143 طبعة أخرى). 6. كامل بهائي: 1 / 315، الخصال: 262، عنه بحار الأنوار: 28 / 209. (*)
ص 23
1. مسلم: 7 / 66. 2. البخاري: 7 / 209، مسلم: 7 / 66، وراجع أيضا: مسند أحمد: 1 / 257 و3 / 18، 39، 384 و6 / 121، مسلم: 7 / 68، البخاري: 7 / 206 - 210 و8 / 86، سنن ابن ماجه: 2 / 1440، المستدرك: 2 / 447 و4 / 74 - 75، مجمع الزوائد: 3 / 85 و10 / 364 - 365، كنز العمال: 1 / 387 و4 / 543 و11 / 132 و176 - 177 و14 / 417 - 419 و434. 3. سنن النسائي: 7 / 126 - 128، مسند أحمد: 1 / 230، 402 و2 / 85، 87، 104 و4 / 351، 358، 366 و5 / 39، 44 - 45 و49، 68، 73، سنن الدارمي: 2 / 69، البخاري: 1 / 38 و2 / 191 - 192 و5 / 126 و6 / 236 و7 / 112 و8 / 16، 36، 91، مسلم: 1 / 58 و5 / 108، سنن ابن ماجه: 13002، سنن أبي داود: 2 / 409، سنن الترمذي: 3 / 329، سنن البيهقي: 5 / 140 و6 / 92، 97 و8 / 20، المستدرك: 1 / 191. 4. ابن ماجه ونعيم بن حماد في الفتن، عنهما جامع الأحاديث: 17 / 524. (*)
ص 47
18، الإمامة والسياسة: 1 / 28، الطبري: 4 / 277، الكامل لابن الأثير: 3 / 65، المستدرك للحاكم: 3 / 268، تاريخ الإسلام للذهبي: 3 / 56 و172، شرح نهج البلاغة: 1 / 190 و16 / 265، كنز العمال: 5 / 738 و12 / 675 و13 / 215 - 216، العقد الفريد: 4 / 274، جامع الأحاديث: 13 / 369، 373، 379، 382، 399. (*)
ص 521. النساء (4): 108. 2. إرشاد القلوب: 333 - 336 عنه بحار الأنوار: 28 / 101 - 106. 3. سنن النسائي: 2 / 88، مسند أحمد: 5 / 140، المستدرك للحاكم: 2 / 226 (وأشار إليها في 3 / 305)، الطبقات لابن سعد: 3 / ق 2 / 61، حلية الأولياء: 1 / 252، شرح نهج البلاغة: 20 / 24، النهاية لابن الأثير: 3 / 270. ورواها من الإمامية: الإيضاح ص 378، المسترشد: 28 - 29، الفصول المختارة: 90 عنه بحار الأنوار: 10 / 296، الصراط المستقيم: 3 / 154 و257 عنه بحار الأنوار: 28 / 122. ثم أنك تجد في غير واحد من المصادر التصريح أو الإشارة إلى تعاهد القوم على صرف الأمر من بني هاشم إلى أنفسهم، وفي كثير منها أشير إلى الصحيفة، راجع كتاب سليم: 86 - 87، 92، 118 - 119، 164 - 165، 168، 222 - 226، تفسير العياشي: 1 / 274 - 275 و2 / 200، المسترشد: 413، الكافي: 1 / 391، 420 - 421 و4 / 545 و8 / 179 - 180، 334، 379، تفسير القمي: 1 / 142، 173، 175، 301 و2 / 289، 308، 356، 358، الاستغاثة: 171 - 172، الخصال: 171، معاني الأخبار: 412، أمالي المفيد: 112 - 113، المسائل العكبرية: 77 - 78، الفصول المختارة: 90، تقريب المعارف: 227، 367 (تبريزيان)، المناقب: 3 / 212 - 213، بشارة المصطفى (صلى الله عليه وآله وسلم): 197، الاحتجاج: 62 (في ضمن خطبة الغدير) 84 - 86، 150 - 151، شرح نهج البلاغة: 2 / 37، 60 (عن الشيعة) و20 / 298، الإقبال: 445، 458، اليقين: 355، إرشاد القلوب: 332، 336، 341، 391 - 392، الصراط المستقيم: 1 / 290 و2 / 94 - 95، 300، 3 / 118، 150، 153 - 154، مختصر البصائر: 30، المقنع للسد آبادي: 58، 115، التحصين: 537 - 538، مثالب النواصب: 92 - 96، تأويل الآيات: 139، 214، 532، 539، 554، 646، وراجع بحار الأنوار: 22 / 546 و28 / 85، الباب الثالث، 280 و30 / 12، 122، 125، 127 - 133، 162، 194، 216، 264 - 265، 271، 405 و31 / 416 - 417، 419 و53 / 75. (*)
ص 54
1. الطبقات لابن سعد: 2 / ق 2 / 54، مسند أحمد: 6 / 220، أنساب الأشراف: 2 / 238، السيرة، لابن كثير: 4 / 480، تاريخ الإسلام، للذهبي: 1 / 564، نهاية الإرب: 18 / 387، مجمع الزوائد: 9 / 32، كنز العمال: 7 / 232، جامع الأحاديث: 13 / 16. 2. كتاب الردة، للواقدي: 31، الفتوح، لأحمد بن أعثم: 1 / 4، المواقف للإيجي، مع شرح الجرجاني: 3 / 575. 3. البخاري: 4 / 194، الطبقات: 2 / ق 2 / 55. 4. مسند أحمد: 1 / 56، البخاري: 8 / 27، السنن الكبرى، للبيهقي: 8 / 142، العقد الفريد: 4 / 258 (ط مصر)، البداية والنهاية: 5 / 266، كنز العمال: 5 / 645. 5. أنساب الأشراف: 6 / 131 (ط دار الفكر)، البيان والتبين للجاحظ: 1 / 345 (ط دار الكفر)، شرح نهج البلاغة: 13 / 13، بحار الأنوار: 31 / 245. (*)
ص 56
1. الإرشاد: 1 / 183 - 184 عنه بحار الأنوار: 22 / 468. 2. مسند أحمد: 1 / 293، 324 - 336، صحيح البخاري: 4 / 31 و5 / 137 و7 / 9 و8 / 161، صحيح مسلم: 5 / 76، الطبري: 3 / 192 - 193، المستدرك: 3 / 477، شرح نهج البلاغة: 2 / 54 - 55 و6 / 51 و12 / 87، البداية والنهاية: 5 / 247 - 248، مجمع الزوائد: 9 / 33 - 34، كنز العمال: 5 / 644 و7 / 243 الملل والنحل للشهرستاني: 1 / 22، الكامل لابن الأثير: 2 / 320، الطبقات لابن سعد: 2 / ق 2 / 36 - 38، البدء والتاريخ: 5 / 59، السيرة النبوية لابن كثير: 4 / 450 - 451، نهاية الإرب: 18 / 373 - 375، أنساب الأشراف: 2 / 236، تاريخ الإسلام للذهبي: 1 / 551 - 552. بحار الأنوار: 30 / 529 - 536، (عنهم بأسانيد عديدة). 3. الإرشاد: 1 / 184 - 185، عنه بحار الأنوار: 22 / 468. 4. مسند أحمد: 1 / 325، 336، البخاري: 5 / 137 و7 / 9، صحيح مسلم: 5 / 76. 5. راجع بحار الأنوار: 30 / 529 والكتب الكلامية. (*)
فاليعلم القارئ مدى كذبك ولينظر الى عناد الوهابيه ولن ولن ولن تقدروا ان تصبغوا وجوه الذين اسودت وجوهههم بالدنيا والاخره وخسرت الصفقه يابكريه عتيق وعمر وال اميه خسرت صفقتهم كذبت النبي وعلماء السنه بماذا نحاورك برضاعة الكبار هههه ياللهووووووووووووووووووووووووول
ووقتهم وثورتهم على الحدث بنت الرسول لم
يغضب عليها احد ولايثور على عرضها وتقتل
بلا مطالب وبلا امطار من دم وبلا اشعار من نار
وبلا رثاء من دم وبلا طين على الوجه وبلا لطم
على الصدور وبلا زيارات للقبور وبلا شجاعه علي وبلا استشهاد الحسين وبلا ثوره بنو هاشم وبلا ذكر في كتب القرن الأول والثاني
عششت التقيه واصبح النهار ليل والخطيب اطرم
والقريب بعيد والاخضر يابس ؟ ياظلم وجور
من يتحدثون بما لم يتحدث به الأمام ويلزقون
كتب عصر الضلاله ويجعلونها حقيقه فيظلمون الامام بالخيانه لعرضه, وا لصمت على تغير الدين
والبيعه لأمام زمانه مخالفا للرسول وحكم ولم يعلق او يصحح الدين ويجعله موافق لعصر القرن الرابع ولعن الله من بدل دينه واتبع هواه[/
quote]
ماذا تقصد بغير صحيح كلام النبي ام علماء السنه بهذه المصادر ناقشناك من هم الغير صادقين يا اما فصدك النبي ص او علماء السنه والجماعه وانت الصادق لانك وهابي يضرب مصالحك عليك ان تعين ايهم الغير صحيح كلامك ورائيك لك لكن نلزمك بكتبك ونلزمك بتكذيبك لهذه المصادر المنقوله عن النبي

شرح نهج البلاغة: 4 / 107. 2. شرح نهج البلاغة: 4 / 108. 3. المستدرك للحاكم: 3 / 140، كنز العمال: 11 / 617. 4. أمالي الصدوق: 368، عنه بحار الأنوار: 38 / 103. 5. كنز الفوائد: 2 / 56،
ص 21
1. سنن الدارمي: 2 / 432. 2. خصائص الأئمة (عليهم السلام): 74 - 75. 3. ذخائر العقبى: 18. 4. كشف الغمة: 1 / 416. (*)
ص 18
1. المستدرك للحاكم: 4 / 466، 487. 2. كمال الدين: 261. والآية في سورة الشعراء (26): 227. 3. أقول: عقد السمهودي (المتوفى 911) في كتاب جواهر العقدين: 341 فصلا في التحذير عن بغض أهل البيت (عليهم السلام) وعداوتهم ولعن من ظلمهم. 4. المناقب لابن المغازلي: 66، 403، ح 94. 5. ذخائر العقبى: 20. 6. المستدرك للحاكم: 1 / 36. 7. كنز العمال: 12 / 93. 8. المصدر: 12 / 103. 9. المصدر: 1 / 267 و10 / 435. (*)
ص 19
1. شرح نهج البلاغة: 4 / 107، كتاب سليم: 73 - 72. وراجع الرياض النضرة: 651، المناقب للخوارزمي: 65، مجمع الزوائد: 9 / 118، كنز العمال: 13 / 176، ينابيع المودة: 1 / 134، ورواه عن جمع من أهل السنة في إحقاق الحق: 6 / 181 - 186 وكشف اليقين: 451 - 450 والغدير 7 / 173. (*)
ص 20
1. شرح نهج البلاغة: 4 / 107. 2. شرح نهج البلاغة: 4 / 108. 3. المستدرك للحاكم: 3 / 140، كنز العمال: 11 / 617. 4. أمالي الصدوق: 368، عنه بحار الأنوار: 38 / 103. 5. كنز الفوائد: 2 / 56، عنه بحار الأنوار: 27 / 230. 6. كامل الزيارات: 263، عنه بحار الأنوار: 28 / 58. (*)
ص 21 1. تقريب المعارف، عنه بحار الأنوار: 30 / 389، الصراط المستقيم: 3 / 11 (مختصرا)، وراجع الخصائص للسيوطي: 2 / 124، المستدرك للحاكم: 3 / 139، مختصر تاريخ دمشق: 18 / 33. 2. كتاب سليم: 144، عنه بحار الأنوار: 30 / 315. 3. المناقب: 1 / 272. 4. خ. ل: تنشرح. 5. الغيبة للنعماني: 94 (ص 143 طبعة أخرى). 6. كامل بهائي: 1 / 315، الخصال: 262، عنه بحار الأنوار: 28 / 209. (*)
ص 23
1. مسلم: 7 / 66. 2. البخاري: 7 / 209، مسلم: 7 / 66، وراجع أيضا: مسند أحمد: 1 / 257 و3 / 18، 39، 384 و6 / 121، مسلم: 7 / 68، البخاري: 7 / 206 - 210 و8 / 86، سنن ابن ماجه: 2 / 1440، المستدرك: 2 / 447 و4 / 74 - 75، مجمع الزوائد: 3 / 85 و10 / 364 - 365، كنز العمال: 1 / 387 و4 / 543 و11 / 132 و176 - 177 و14 / 417 - 419 و434. 3. سنن النسائي: 7 / 126 - 128، مسند أحمد: 1 / 230، 402 و2 / 85، 87، 104 و4 / 351، 358، 366 و5 / 39، 44 - 45 و49، 68، 73، سنن الدارمي: 2 / 69، البخاري: 1 / 38 و2 / 191 - 192 و5 / 126 و6 / 236 و7 / 112 و8 / 16، 36، 91، مسلم: 1 / 58 و5 / 108، سنن ابن ماجه: 13002، سنن أبي داود: 2 / 409، سنن الترمذي: 3 / 329، سنن البيهقي: 5 / 140 و6 / 92، 97 و8 / 20، المستدرك: 1 / 191. 4. ابن ماجه ونعيم بن حماد في الفتن، عنهما جامع الأحاديث: 17 / 524. (*)
ص 47
18، الإمامة والسياسة: 1 / 28، الطبري: 4 / 277، الكامل لابن الأثير: 3 / 65، المستدرك للحاكم: 3 / 268، تاريخ الإسلام للذهبي: 3 / 56 و172، شرح نهج البلاغة: 1 / 190 و16 / 265، كنز العمال: 5 / 738 و12 / 675 و13 / 215 - 216، العقد الفريد: 4 / 274، جامع الأحاديث: 13 / 369، 373، 379، 382، 399. (*)
ص 521. النساء (4): 108. 2. إرشاد القلوب: 333 - 336 عنه بحار الأنوار: 28 / 101 - 106. 3. سنن النسائي: 2 / 88، مسند أحمد: 5 / 140، المستدرك للحاكم: 2 / 226 (وأشار إليها في 3 / 305)، الطبقات لابن سعد: 3 / ق 2 / 61، حلية الأولياء: 1 / 252، شرح نهج البلاغة: 20 / 24، النهاية لابن الأثير: 3 / 270. ورواها من الإمامية: الإيضاح ص 378، المسترشد: 28 - 29، الفصول المختارة: 90 عنه بحار الأنوار: 10 / 296، الصراط المستقيم: 3 / 154 و257 عنه بحار الأنوار: 28 / 122. ثم أنك تجد في غير واحد من المصادر التصريح أو الإشارة إلى تعاهد القوم على صرف الأمر من بني هاشم إلى أنفسهم، وفي كثير منها أشير إلى الصحيفة، راجع كتاب سليم: 86 - 87، 92، 118 - 119، 164 - 165، 168، 222 - 226، تفسير العياشي: 1 / 274 - 275 و2 / 200، المسترشد: 413، الكافي: 1 / 391، 420 - 421 و4 / 545 و8 / 179 - 180، 334، 379، تفسير القمي: 1 / 142، 173، 175، 301 و2 / 289، 308، 356، 358، الاستغاثة: 171 - 172، الخصال: 171، معاني الأخبار: 412، أمالي المفيد: 112 - 113، المسائل العكبرية: 77 - 78، الفصول المختارة: 90، تقريب المعارف: 227، 367 (تبريزيان)، المناقب: 3 / 212 - 213، بشارة المصطفى (صلى الله عليه وآله وسلم): 197، الاحتجاج: 62 (في ضمن خطبة الغدير) 84 - 86، 150 - 151، شرح نهج البلاغة: 2 / 37، 60 (عن الشيعة) و20 / 298، الإقبال: 445، 458، اليقين: 355، إرشاد القلوب: 332، 336، 341، 391 - 392، الصراط المستقيم: 1 / 290 و2 / 94 - 95، 300، 3 / 118، 150، 153 - 154، مختصر البصائر: 30، المقنع للسد آبادي: 58، 115، التحصين: 537 - 538، مثالب النواصب: 92 - 96، تأويل الآيات: 139، 214، 532، 539، 554، 646، وراجع بحار الأنوار: 22 / 546 و28 / 85، الباب الثالث، 280 و30 / 12، 122، 125، 127 - 133، 162، 194، 216، 264 - 265، 271، 405 و31 / 416 - 417، 419 و53 / 75. (*)
ص 54
1. الطبقات لابن سعد: 2 / ق 2 / 54، مسند أحمد: 6 / 220، أنساب الأشراف: 2 / 238، السيرة، لابن كثير: 4 / 480، تاريخ الإسلام، للذهبي: 1 / 564، نهاية الإرب: 18 / 387، مجمع الزوائد: 9 / 32، كنز العمال: 7 / 232، جامع الأحاديث: 13 / 16. 2. كتاب الردة، للواقدي: 31، الفتوح، لأحمد بن أعثم: 1 / 4، المواقف للإيجي، مع شرح الجرجاني: 3 / 575. 3. البخاري: 4 / 194، الطبقات: 2 / ق 2 / 55. 4. مسند أحمد: 1 / 56، البخاري: 8 / 27، السنن الكبرى، للبيهقي: 8 / 142، العقد الفريد: 4 / 258 (ط مصر)، البداية والنهاية: 5 / 266، كنز العمال: 5 / 645. 5. أنساب الأشراف: 6 / 131 (ط دار الفكر)، البيان والتبين للجاحظ: 1 / 345 (ط دار الكفر)، شرح نهج البلاغة: 13 / 13، بحار الأنوار: 31 / 245. (*)
ص 56
1. الإرشاد: 1 / 183 - 184 عنه بحار الأنوار: 22 / 468. 2. مسند أحمد: 1 / 293، 324 - 336، صحيح البخاري: 4 / 31 و5 / 137 و7 / 9 و8 / 161، صحيح مسلم: 5 / 76، الطبري: 3 / 192 - 193، المستدرك: 3 / 477، شرح نهج البلاغة: 2 / 54 - 55 و6 / 51 و12 / 87، البداية والنهاية: 5 / 247 - 248، مجمع الزوائد: 9 / 33 - 34، كنز العمال: 5 / 644 و7 / 243 الملل والنحل للشهرستاني: 1 / 22، الكامل لابن الأثير: 2 / 320، الطبقات لابن سعد: 2 / ق 2 / 36 - 38، البدء والتاريخ: 5 / 59، السيرة النبوية لابن كثير: 4 / 450 - 451، نهاية الإرب: 18 / 373 - 375، أنساب الأشراف: 2 / 236، تاريخ الإسلام للذهبي: 1 / 551 - 552. بحار الأنوار: 30 / 529 - 536، (عنهم بأسانيد عديدة). 3. الإرشاد: 1 / 184 - 185، عنه بحار الأنوار: 22 / 468. 4. مسند أحمد: 1 / 325، 336، البخاري: 5 / 137 و7 / 9، صحيح مسلم: 5 / 76. 5. راجع بحار الأنوار: 30 / 529 والكتب الكلامية. (*)
فاليعلم القارئ مدى كذبك ولينظر الى عناد الوهابيه ولن ولن ولن تقدروا ان تصبغوا وجوه الذين اسودت وجوهههم بالدنيا والاخره وخسرت الصفقه يابكريه عتيق وعمر وال اميه خسرت صفقتهم كذبت النبي وعلماء السنه بماذا نحاورك برضاعة الكبار هههه ياللهووووووووووووووووووووووووول
تعليق