بواسطة طالب الكناني.
اخي وضحنا لك --منعهم من لعنهم -أهل الشام لالعن معاوية
لان امير المؤمنين عليه السلام قال عن اهل الشام اما جاهل للحق اومجرور للغي فالدعاء لهم افضل
وفي القرآن يلعن الظالمن لماذا لانلعنهم ومعاوية الج الناس في الغي لذلك ليس داخل في تعليل امير المؤمنين عليه السلام
ام نأخذ بقولك ونترك النهج القرآني
لان امير المؤمنين عليه السلام قال عن اهل الشام اما جاهل للحق اومجرور للغي فالدعاء لهم افضل
وفي القرآن يلعن الظالمن لماذا لانلعنهم ومعاوية الج الناس في الغي لذلك ليس داخل في تعليل امير المؤمنين عليه السلام
ام نأخذ بقولك ونترك النهج القرآني
اخي الكريم..يعني هل يعقل ان صحابة الامام كانوا يلعنون جيش معاوية ولا يلعنونه هو؟؟!!..
هذا اولا..
ثانيا..يمكن ان يكون قولك ذا وجهة نظر مقبولة اذا كان اللعن الوارد من صحابة الامام هو اللعن بالمعنى السبي وليس بمعنى الدعاء..
وهذا اللعن يراد به التشفي والاستفزاز كما يحصل هنا في هذا المنتدى وغيره..
طيب عندما ناتي لنقيم هذا النوع من اللعن فاننا نجد انه جائز في حد ذاته.
...ولكن بشروط وضوابط وكما يقول العلامة الراضي
.
ولذلك فبرايي المتواضع يمكن ان ينطبق هذا النوع من اللعن على معاوية لاجماع الشيعة على ظلمه ونفاقه
ولكن المشكلة الاساسية هي في لعن غيره ممن سبقه الذين وان كنا نتفق انهم ظلموا اهل البيت حقهم ولكن هناك اختلاف بين الباحثين والعلماء في
مدى ظلمهم..بناء على ذلك اليس من الافضل ان نبتعد ع شيء وان كان جائزا في نفسه..ولكن فيه اشكالات وتعقيدات نحن في غنى عنها؟؟!!.. كما انه وهذا الاهم
لن يقدم او يؤخر في مسيرة مذهبنا و ديننا ..فلماذا هذا الاصرار على هذا الاسلوب؟؟!!..فهل سيعيد عقارب الساعة الى الوراء لنعيد حق الامام (عليه السلام) في الخلافة..ام حق الزهراء (عليه السلام) في فدك؟؟..
بسم الله الرحمن الرحيم
تِلْكَ أُمَّةٌ قَدْ خَلَتْ لَهَا مَا كَسَبَتْ وَلَكُمْ مَا كَسَبْتُمْ وَلَا تُسْأَلُونَ عَمَّا كَانُوا يَعْمَلُونَ
صدق الله العظيم..
اما اللعن الوارد في القران..فله عدة اوجه ومصاديق..اما الوجه الخاص في حالتنا فهو بمعنى الدعاء على الغير وقد بيننا
وجهة نظرنا فيه مما ما تقدم..والسلام عليكم
هذا اولا..
ثانيا..يمكن ان يكون قولك ذا وجهة نظر مقبولة اذا كان اللعن الوارد من صحابة الامام هو اللعن بالمعنى السبي وليس بمعنى الدعاء..
وهذا اللعن يراد به التشفي والاستفزاز كما يحصل هنا في هذا المنتدى وغيره..
طيب عندما ناتي لنقيم هذا النوع من اللعن فاننا نجد انه جائز في حد ذاته.
...ولكن بشروط وضوابط وكما يقول العلامة الراضي
والذي يظهر من جملة من الأخبار أن الدعاء على الآخرين وإن كان جائزا في نفسه
مع وجود مبرراته وأسبابه ولكنه من ناحية أخلاقية يكون مرجوحاً ويدخل عدمه في باب مكارم الأخلاق والعفو عن الآخرين ،
.. و هذا إذا لم يتجاوز الداعي الحد الشرعي وإلا أصبح محرماً ويكون الظالم مظلوماً والمظلوم ظالماً
مع وجود مبرراته وأسبابه ولكنه من ناحية أخلاقية يكون مرجوحاً ويدخل عدمه في باب مكارم الأخلاق والعفو عن الآخرين ،
.. و هذا إذا لم يتجاوز الداعي الحد الشرعي وإلا أصبح محرماً ويكون الظالم مظلوماً والمظلوم ظالماً
ولذلك فبرايي المتواضع يمكن ان ينطبق هذا النوع من اللعن على معاوية لاجماع الشيعة على ظلمه ونفاقه
ولكن المشكلة الاساسية هي في لعن غيره ممن سبقه الذين وان كنا نتفق انهم ظلموا اهل البيت حقهم ولكن هناك اختلاف بين الباحثين والعلماء في
مدى ظلمهم..بناء على ذلك اليس من الافضل ان نبتعد ع شيء وان كان جائزا في نفسه..ولكن فيه اشكالات وتعقيدات نحن في غنى عنها؟؟!!.. كما انه وهذا الاهم
لن يقدم او يؤخر في مسيرة مذهبنا و ديننا ..فلماذا هذا الاصرار على هذا الاسلوب؟؟!!..فهل سيعيد عقارب الساعة الى الوراء لنعيد حق الامام (عليه السلام) في الخلافة..ام حق الزهراء (عليه السلام) في فدك؟؟..
بسم الله الرحمن الرحيم
تِلْكَ أُمَّةٌ قَدْ خَلَتْ لَهَا مَا كَسَبَتْ وَلَكُمْ مَا كَسَبْتُمْ وَلَا تُسْأَلُونَ عَمَّا كَانُوا يَعْمَلُونَ
صدق الله العظيم..
اما اللعن الوارد في القران..فله عدة اوجه ومصاديق..اما الوجه الخاص في حالتنا فهو بمعنى الدعاء على الغير وقد بيننا
وجهة نظرنا فيه مما ما تقدم..والسلام عليكم
تعليق