الإخوة الشيعة الرافضة
أخوكم السني السلفي الوهابي الشيعي وكالعادة مجسم
أقول بأني الشيعي إعتقادا جازما أننا أولى بآل البيت منكم
عنوان حلقة اليوم
الأئمة عند الرافضة يقولون كن فيكون
أخوكم السني السلفي الوهابي الشيعي وكالعادة مجسم
أقول بأني الشيعي إعتقادا جازما أننا أولى بآل البيت منكم
عنوان حلقة اليوم
الأئمة عند الرافضة يقولون كن فيكون
زعم الرافضة أن الله يقول في بعض (؟) كتبه « يا ابن آدم أنا أقول للشيء كن فيكون، أطعني فيما أمرتك أجعلك تقول للشيء كن فيكون »
(بحار الأنوار 376/90 مستدرك الوسائل 258/11 عن إرشاد القلوب للديلمي، عدة الداعي لاحمد بن فهد الحلي ص 291 ط: مكتبة الوجداني. قم ميزان الحكمة لمحمد الريشهري 1798/3 الفوائد الرجالية للسيد بحر العلوم 71/1 )
زاد بعضهم لفظ « عبدي أطعني أجعلك مثلي »
(الجواهر السنية ص 361 و 363 شجرة طوبى 330/1 محمد مهدي الحائري هامش بحار الأنوار 165/102 أبو طالب حامي الرسول ص 185 لنجم الدين العسكري الفوائد الرجالية 38/1)
وفي رواية « تكن مثلي » (مستند الشيعة 6/1 للنراقي الفوائد الرجالية 39/1 للسيد بحر العلوم)
زعم علي بن يونس العاملي أن رسول الله قال « إن لله عبادا أطاعوا الله فأطاعهم، يقولون بأمره للشيء كن فيكون »
(الجواهر السنية ص 361 للحر العاملي الصراط المستقيم 169/1 علي بن يونس العاملي)
مثله أو على مثاله؟
(بحار الأنوار 376/90 مستدرك الوسائل 258/11 عن إرشاد القلوب للديلمي، عدة الداعي لاحمد بن فهد الحلي ص 291 ط: مكتبة الوجداني. قم ميزان الحكمة لمحمد الريشهري 1798/3 الفوائد الرجالية للسيد بحر العلوم 71/1 )
زاد بعضهم لفظ « عبدي أطعني أجعلك مثلي »
(الجواهر السنية ص 361 و 363 شجرة طوبى 330/1 محمد مهدي الحائري هامش بحار الأنوار 165/102 أبو طالب حامي الرسول ص 185 لنجم الدين العسكري الفوائد الرجالية 38/1)
وفي رواية « تكن مثلي » (مستند الشيعة 6/1 للنراقي الفوائد الرجالية 39/1 للسيد بحر العلوم)
زعم علي بن يونس العاملي أن رسول الله قال « إن لله عبادا أطاعوا الله فأطاعهم، يقولون بأمره للشيء كن فيكون »
(الجواهر السنية ص 361 للحر العاملي الصراط المستقيم 169/1 علي بن يونس العاملي)
مثله أو على مثاله؟
وزعم بعض المراوغين أن قوله (مثلي) هي بفتح الميم والثاء) وهذا باطل. فإن السياق يأبى
هذا الكذب. لأن مدار الرواية على أن يجعل الله العبد مثله في قوله للشيء كن فيكون.
يؤكد ذلك ما قاله الشيعة أنفسهم:
قال النراقي إن الإنسان يرتفع بهما (بالائتمار بأمر الله والانتهاء بنهيه) يرتفع حتى يعد
بمنزلة الملائكة، بل بمنزلته تبارك وتعالى كما ورد في قوله تعالى(عبدي أطعني تكن مثلي، أو مثلي)»
(مستند الشيعة 6/1 للمحقق النراقي)
وروى الحر العاملي الحديث القدسي بلفظ آخر وهو « عبدي أطعني أجعلك مثلي: أنا حي لا أموت أجعلك حيا لا تموت. أنا غني لا أفتقر أجعلك غنيا لا تفتقر. أنا مهما أشاء يكون، أجعلك مهما تشاء يكون »
(الجواهر السنية للحر العاملي ص 361)
وأورده الحائري بهذا اللفظ « أجعلك مثلي: أقول للشيء كن فيكون: تقول للشيء كن فيكون »
(شجرة طوبى 33/1 وكذلك أبو طالب حامي الرسول 185 لنجم الدين العسكري)
جمعية الصداقة الصوفية الرافضية
هذا الكذب. لأن مدار الرواية على أن يجعل الله العبد مثله في قوله للشيء كن فيكون.
يؤكد ذلك ما قاله الشيعة أنفسهم:
قال النراقي إن الإنسان يرتفع بهما (بالائتمار بأمر الله والانتهاء بنهيه) يرتفع حتى يعد
بمنزلة الملائكة، بل بمنزلته تبارك وتعالى كما ورد في قوله تعالى(عبدي أطعني تكن مثلي، أو مثلي)»
(مستند الشيعة 6/1 للمحقق النراقي)
وروى الحر العاملي الحديث القدسي بلفظ آخر وهو « عبدي أطعني أجعلك مثلي: أنا حي لا أموت أجعلك حيا لا تموت. أنا غني لا أفتقر أجعلك غنيا لا تفتقر. أنا مهما أشاء يكون، أجعلك مهما تشاء يكون »
(الجواهر السنية للحر العاملي ص 361)
وأورده الحائري بهذا اللفظ « أجعلك مثلي: أقول للشيء كن فيكون: تقول للشيء كن فيكون »
(شجرة طوبى 33/1 وكذلك أبو طالب حامي الرسول 185 لنجم الدين العسكري)
جمعية الصداقة الصوفية الرافضية
وقد تسربت هذه الإنحراف الرافضي إلى شقيقه التصوف. أو بتعبير أدق « التصوف فرع التشيع » فقد قال ابن خلدون في مقدمته « لولا التشيع لما عرف التصوف »
وإننا نجد في كتاب البرهان المؤيد للرفاعي بتحقيق عبد الله الحبشي صاحب دكان
الرافضة في لبنان يصرح في هذا الكتاب (ص 94 ) منه أن الله " صرف الأولياء في الأكوان
وجعلهم يقولون للشيء كن فيكون " .
وزعم النبهاني أن أحد " الأولياء " قال " تركت قولي للشيء كن فيكون : تأ دبًا مع الله "
(جامع كرامات الأولياء 158/2 )
وزعم أن علي بن أبي طالب قال لعمر النبتيني " أعط طاقيتي هذه للشيخ عبد الوهاب الشعراني وقل له يتصرف في الكون
(جامع كرامات الأولياء 135/2 وانظر 32/2 )
وذكر الصيادي أن أحمد الرفاعي قال " وإذا صرف الله تعالى الولى فى
الكون المطلق صار أمره بأمر الله إذا قال للشيء كن فيكون
(قلادة الجواهر 73 و 145 المعارف المحمدية 47 البرهان المؤيد 94 وذكرها النبهاني عن ابن عربي 32/1 )
وزعم هو والشعراني أنه جاء في بعض الكتب الإلهية أن الله قال : يا بني آدم أطيعوني أطعكم ، وراقبوني أراقبكم وأجعلكم تقولون للشيء كن فيكون
(قلادة الجواهر 147 طبقات الشعراني 142/1)
*وذكر البنهاني أن ابن عربي الملحد كان يقول بأن الأولياء ينتقلون إلى مقام كريم يقولون للشئ كن فيكون (جامع كرامات الأولياء 32/1)
وروى الصوفية عن أحمد الرفاعي أن الولي يحيي الموتى وأنه إذا قال للشيء "كن فيكون"
(قلادة الجواهر 73 و 145 المعارف المحمدية 47ـ348)
وقد نص القرافى أن هذا كف ر صريح كما نقل عنه ابن حجر الهيتمي « وقد وقع هذا لجماعة من الصوفية يقولون : فلان أعطي كلمة (كن) : وهذا كفر »
وذكر الدهلوي من أنواع الشرك : إثبات صفة من صفات الله إلى غير الله وأنه
متصرف في الكون ويقول للشيء كن فيكون . وهي من أعظم البلايا المنتشرة عند الصوفية يثبتونها لأوليائهم (الفوز الكبير في أصول التفسير 12ـ13)
وإننا نجد في كتاب البرهان المؤيد للرفاعي بتحقيق عبد الله الحبشي صاحب دكان
الرافضة في لبنان يصرح في هذا الكتاب (ص 94 ) منه أن الله " صرف الأولياء في الأكوان
وجعلهم يقولون للشيء كن فيكون " .
وزعم النبهاني أن أحد " الأولياء " قال " تركت قولي للشيء كن فيكون : تأ دبًا مع الله "
(جامع كرامات الأولياء 158/2 )
وزعم أن علي بن أبي طالب قال لعمر النبتيني " أعط طاقيتي هذه للشيخ عبد الوهاب الشعراني وقل له يتصرف في الكون
(جامع كرامات الأولياء 135/2 وانظر 32/2 )
وذكر الصيادي أن أحمد الرفاعي قال " وإذا صرف الله تعالى الولى فى
الكون المطلق صار أمره بأمر الله إذا قال للشيء كن فيكون
(قلادة الجواهر 73 و 145 المعارف المحمدية 47 البرهان المؤيد 94 وذكرها النبهاني عن ابن عربي 32/1 )
وزعم هو والشعراني أنه جاء في بعض الكتب الإلهية أن الله قال : يا بني آدم أطيعوني أطعكم ، وراقبوني أراقبكم وأجعلكم تقولون للشيء كن فيكون
(قلادة الجواهر 147 طبقات الشعراني 142/1)
*وذكر البنهاني أن ابن عربي الملحد كان يقول بأن الأولياء ينتقلون إلى مقام كريم يقولون للشئ كن فيكون (جامع كرامات الأولياء 32/1)
وروى الصوفية عن أحمد الرفاعي أن الولي يحيي الموتى وأنه إذا قال للشيء "كن فيكون"
(قلادة الجواهر 73 و 145 المعارف المحمدية 47ـ348)
وقد نص القرافى أن هذا كف ر صريح كما نقل عنه ابن حجر الهيتمي « وقد وقع هذا لجماعة من الصوفية يقولون : فلان أعطي كلمة (كن) : وهذا كفر »
وذكر الدهلوي من أنواع الشرك : إثبات صفة من صفات الله إلى غير الله وأنه
متصرف في الكون ويقول للشيء كن فيكون . وهي من أعظم البلايا المنتشرة عند الصوفية يثبتونها لأوليائهم (الفوز الكبير في أصول التفسير 12ـ13)
تعليق