إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

لايصلي ....... و..يطبر !!

تقليص
هذا الموضوع مغلق.
X
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • لايصلي ....... و..يطبر !!

    - لو عدهم دين .....ماشفت فلان وعلان اللي لاصلاة ولاصوم ولادين ولاديانة يطبرون وياهم ...الطيور على اشكالها تقع عزيزي!
    استدلال قوي طرحه احد الزملاء المنتقدين للتطبير والمطبرين وفي الحقيقة هو استدلال مكرر يطلقه البعض من مختلف الفئات العمرية والتعليمية!
    رددت عليه بقولي ( هل ينطبق هذا المنطق على عملية التطبير والمطبرين تحديدا ام انه قاعدة عامة يمكن ان نطبقها في جميع الحالات بلا استثناء؟
    اجاب بان هذه قاعدة عامة لكن قد تكون لها بعض الاستثناءات البسيطة الشاذة !.... قلت هذا جيد !!
    اذن يمكن ان تطبق على الاسلاميين وعلى العلمانيين معا ؟ اجاب....نعم لكن ....العلمانيين ؟ كيف يعني ؟!
    قلت لنبق مع الاسلاميين ......هل تقول بعصمة كل من يصلي ويصوم ؟ او على الاقل طهارتهم واجتنابهم الكبائر على الاقل؟
    قال لا...مستحيل !....لم يكن هذا لاصحاب النبي-ص- ولا الائمة –ع- فكيف يكون لغيرهم؟
    قلت اذن تنكر ان بعض من يصلي ويصوم , قلوا او كثروا, لايتورع عن الحرام في المال او النساء او الغيبة والبهتان والقذف والكذب ووو؟؟
    قال بالتاكيد لا! لاانكر ...وهذا ينطبق على كل المجتمعات الاسلامية وغير الاسلامية وحتى من يدعي التحضر من اللادينيين او العلمانيين !
    قلت هل تنكر ان بعض من يزور الائمة –ع- او الامام الحسين –ع- لايصلي ولايصوم ويرتكب من الذنوب ماقد يرتكب ؟
    قال لاانكر.....وحتى لااطيل وتطيل...انا اذنب وانت وقد نعتقد اننا اصلح من غيرنا وكل ابن ادم خطاء وخير الخطائين التوابين !
    ولو كان هناك مجتمع مثالي او ان اتباعه مثاليون على ارض الواقع لما ملئت سجون مختلف الدول بلا استثناء بالمجرمين من مختلف الصنوف .....!
    قلت لكن دعنا مع الاسلاميين .....تنكر ان هناك من يصلي معنا ونرى انه يرائي بصلاته ويطلب بها اغراضا اخر ؟ او ان هناك من هو عاق لوالديه او غارق في المحرمات ؟ .....قال: اجبت وقلت لا !
    قلت اذن فان بقائنا معهم في المسجد يعني اننا على شاكلة هؤلاء الشواذ .....بل ان استمرارنا على الصلاة بحد ذاته يعني اننا مثلهم لان الطيور على اشكالها تقع عزيزي !!
    قال لكن التطبير فد شي مو حضاري ....يااخي الناس اليوم وين ,الدنية وين, يااخي يضحكون علينه شنو هذا التخلف؟
    قلت هذا خروج عن الموضوع لاننا كنا نتحدث في موضوع اخر.......ايعني هذا انك تسلم ان وجود بعض العناصر التي تحوم حولها الشبهات او قد تستخدم عملها لاغراض مختلفة اخرى لايضر باصل القضية ؟
    قال نعم اقر بذلك لكن رايي بالتطبير كما قلت لك وكما يرى العالم المتحضر !
    اجبت...اذن فان تستر وتجلبب الاميركان مثلا بالديمقراطية لايضر باصل الديمقراطية نفسها وتستر البعض بالشيوعية لايضر باصل الشيوعية وتستر البعض بالوهابية لايضر بالوهابية وتستر البعض باي امر اخر لاجل الوصول الى الجاه او السلطة او جني الاموال او التسلط العالمي الاستعماري او لاجل الفساد بمختلف اشكاله لايضر باصل ماتستروا به ويبقى الامر منوطا باصل الموضوع وفلسفته !
    نأتي الى (راي العالم المتحضر) وسخرية البعض وعدم قناعة البعض الاخر .......ولناخذ مفردة اسلامية لايختلف عليها اثنين الا وهي شعيرة الحج !
    الا تعتقد ان (العالم المتحضر)يسخر من حجنا كما يسخر من صلاتنا وصومنا وكل طقوسنا وشعائرنا ؟؟.....لاجواب !
    كيف تفسر لـ(العالم المتحضر) بذل الاموال الطائلة لتؤدي مناسك الحج وكيف تفسر له طوافك سبع مرات حول غرفة صغيرة وكيف تفسر هرولتك بين جبلين او رميك الحصى على اماكن معينة على انها شيطان ثم تعاليم الاحرام المشددة ثم ذبح هذا العدد الكبير من (الثروة الحيوانية) ثم حلق الراس ؟؟!
    كيف تفسر استيقاظك فجرا لتصلي ركعتي صلاة الفجر او قيامك ليلا للتعبد والتهجد او صيامك في فصل الصيف بما فيه من عناء او او او ؟؟؟!!
    لكل مفردة من هذه فلسفة نؤمن بها ونسفه من ينكرها علينا ونعلم يقينا ان الاخرين يسفهون وينكرون شعائرنا وعباداتنا هذه !!
    اذن فان القضية لاتخضع لمقاييس (العالم المتحضر) وما يستسيغه ويقبله ولاينكره علينا ....!!
    لاذ صاحبي بالصمت.....فلا مجال للرد اصلا......!
    ولايحق باي حال منع هذا او ذاك من اداء أي عمل اخر على اية حال كالصلاة او الصوم او اية واجبات او مستحبات بدعوى ان فاعلها قد عرف بارتكاب ذنوب اخرى لان في هذا حكم بالابعاد عن رحمة الله واغلاق لباب التوبة ودفع لقطع العلاقة وكل خطوط الرجعة مع الخالق بلا مسوغ او مبرر شرعي او عقلائي وهو الذي وسعت رحمته كل شيء ومن يضمن عاقبته فضلا عن عاقبة غيره فكم من عابد عرف بعبادته وكانت عاقبة امره خسرا بينما عرف بشر بالحافي لهرولته خلف الامام موسى بن جعفر حافيا من مائدة وجلسة خمور ورقص وغناء !
    اخيرا... بالنسبة لنا كشيعة امامية نعرف على الاقل ان هناك من يشاركنا في الدين لكن لايستسيغ مانسميه (شعائر حسينية)لانه يخالفنا في المذهب !
    والتطبير حالة يرى غالبية الفقهاء جوازها او استحبابها كما ان البعض منعها بالفتوى او الحكم ...بقي ان يرجع كل منا لمرجعه في اية قضية خلافية كهذه كما نرجع في القضايا الابتلائية الاخرى كقضية رؤية الهلال والاختلاف في وحدة الافق او تعدده بكل هدوء ودون الحاجة لاية ضوضاء او لغط لامبرر له لاسيما التشنيع على القابل او الرافض !
    وهذه نبذة من فتاوى العلماء الاعلام حول قضية التطبير
    http://i3.makcdn.com/wp-content/blog...2010/12/te.jpg




    ومن كان يرى انه خير منهم واحرص على الدين منهم جميعا فله ان يطعن بعد ان يثبت مستواه العلمي في هذا الباب والا فليصمت !
    اما من تحوم حوله الشبهات او الشهادات او من يعترف بانه اصغر طلبة العلم شأنا فليس له ان يرفع صوته النكرة بحضرة اساتذة الحوزة العلمية من العلماء الاعلام الذين توافرت فيهم شروط الاجتهاد من الحوزات العلمية المعترف بها في النجف او قم .....وليس من بيروت !
    هشام حيدر
    الناصرية
    http://husham.maktoobblog.com/
    التعديل الأخير تم بواسطة husaini4ever; الساعة 19-12-2010, 06:46 PM.

  • #2
    المشاركة الأصلية بواسطة husaini4ever

    ومن كان يرى انه خير منهم واحرص على الدين منهم جميعا فله ان يطعن بعد ان يثبت مستواه العلمي في هذا الباب والا فليصمت !
    اما من تحوم حوله الشبهات او الشهادات او من يعترف بانه اصغر طلبة العلم شأنا فليس له ان يرفع صوته النكرة بحضرة اساتذة الحوزة العلمية من العلماء الاعلام الذين توافرت فيهم شروط الاجتهاد من الحوزات العلمية المعترف بها في النجف او قم .....وليس من بيروت !
    هشام حيدر
    الناصرية
    http://husham.maktoobblog.com/


    العجب كل العجب كيف لفقيه أن يخالف أبجديات الفقاهة ,!!!!!!
    فالجميع يجمع على أن الشعيرة تحتاج لنص معصومي ,
    والجميع ينص على أن المستحب لابد من وجود نص بإستحبابه

    لكن هؤلاء الفقهاء العظماء الكبار زعماء المذهب خالفوا ماتعلموه وما علموه لطلبتهم في الحوزات العلمية ,

    فالعجب كل العجب حينما نسمع من بعض النكرات كـ ( هشام حيدر ) مثلا بالتباهي بإحضار مثل هكذا فتاوى لبعض العلماء المؤيدين للتطبير , وهو قد جهل أو تجاهل أن هؤلاء الفقهاء قد خالفوا أبجديات العلوم الدينية ,

    تعليق


    • #3
      والتطبير حالة يرى غالبية الفقهاء جوازها او استحبابها كما ان البعض منعها بالفتوى او الحكم ...بقي ان يرجع كل منا لمرجعه في اية قضية خلافية كهذه كما نرجع في القضايا الابتلائية الاخرى كقضية رؤية الهلال والاختلاف في وحدة الافق او تعدده بكل هدوء ودون الحاجة لاية ضوضاء او لغط لامبرر له لاسيما التشنيع على القابل او الرافض !
      وهذه نبذة من فتاوى العلماء الاعلام حول قضية التطبير
      http://i3.makcdn.com/wp-content/blog...2010/12/te.j

      تعليق


      • #4
        مؤفق ان شاء الله
        لك مني أجمل التحايا

        تعليق


        • #5
          أين النص المعصومي على أن التطبير شعيرة ؟
          وأين النص المعصومي على إستحباب التطبير ؟

          إذهبوا واسألوا فقهاكم هل يجوز أن نطلق على أمر ما كلمة شعيرة من دون أن يرد نص من المعصوم عليه ؟

          إذهبوا مرة أخرى واسألوهم هل يمكن أن نقول بأن هذا الفعل مستحب وهو لم يرد فيه نص يبين لنا إستحبابه ؟


          ياجماعة هذه أحكام وفتاوى عاطفية تستميل العوام ليس أكثر

          تعليق


          • #6
            ان تعريف الشعائر في اللغة يدل بشكل صريح على خلاف ما يقول به مخالفي التطبير ومحرمي شعائر الحسين عليه السلام.
            اذ ان الشعائر هي العلامة الحسية الموضوعة التي تشير وتنبيء عن معنى ديني له نسبة ما الى الله عز وجل والى الدين.
            وهذا ما قال به مفسرو القران الكريم من الطرفين.
            فهذا القرطبي يعرف الشعائر بانها كل امر أَعْلًمَ بالله عز وجل او اعلم بمعنى من المعاني المنتسبة الى الله عز وجل.
            فهو يعرفها بنفس التعريف اللغوي.
            وكذلك صاحب الميزان يقول : والشعائر جمع شعيرة وهي العلامة.

            لذلك فان المعنى اللغوي يؤيد ان الشعائر هي من المعاني التي يتعارف الناس بينهم على وضعها دالة واشارة على شيء معين.
            لان الدلالة تكون اما :

            عقلية
            طبعية
            وضعية
            تكوينية

            ومن الواضح الجلي انها وضعية وليست تكوينية ولا طبعية ولا عقلية.
            اذا تبين ذلك ننتقل الى المرحلة الثانية من بيان الشعائر وماهيتها، هذه المرحلة في اجابة التساؤل التالي:
            لو سلمنا ان معنى الشعائر انما هو ما له دلالة حسية على دين الله تعالى او ذاته الاقدس، وان الناس هم الذين يتعارفون على وضع هذه الدلالات، فهل بقي هذا الامر على حاله حتى بعد التشريع؟
            ولصياغة السؤال بطريقة اصولية
            هل ان الشارع المقدس قد قام بتغيير معنى الشعائر الى معنى اخر اراده هو بالذات ؟
            بحيث انه ابطل باقي المعاني التي تعارف الناس عليها ؟
            ام انه قد ترك الامر كما هو ولم يغير من معنى الشعائر شيئا بل اقر الناس على ما هم عليه؟
            بحيث اننا لا نستطيع التمسك بالمعنى اللغوي لان الشارع قد وضع له معنى اخر يسمى المعنى الشرعي؟
            يعني انه لم يقبل ان يكون كل ما دل على دينه او ذاته يسمى شعائر ؟
            وهنالك قاعدتان توضحان المطلب
            الاولى
            قاعدة اولى
            كل دليل ورد من الشارع المقدس يبقى على معناه اللغوي ما لم ينقله الشارع الى الحقيقة الشرعية (( احل الله البيع ))

            فالبيع لم يتغير ولم يفصل الله تعالى معناه
            بل قال احل البيع بما هو بيع اي بما هو متعارف بين الناس
            فلم ينقل المعنى المتعارف الى معنى اخر

            قاعدة ثانية
            مرحلة التطبيق والوجود الخارجي ما لم يكن للشارع راي في الوجود الخارجي لاي عنوان فالاصل الاولي ان يكون وجوده ومجاله عرفيا.
            الا ان يجعل الشارع له وجودا خاصا بنصب دليل عليه.
            بمعنى ان ايجاد المفهوم خارجا يظل كما هو عليه عرفا
            والحكم الذي صدر انما هو لما هو متعارف الوجود خارجا

            من هذا الملخص جدا
            تبين ان الشعائر هو معنى عرفي
            يرجع في تعيينه الى العرف
            فكل ما تعارف الناس عليه انه شعائر للدلالة على الدين او الله تعالى
            مثل الشعائر الحسينية بمعناها ووجودها الخارجي الان كاملة
            فهي شعائر تامة لا اشكال فيها
            ومن هنا يمكن فهم كلام المراجع الذين قالوا انه لم يثبت نص على انه من الشعائر
            اذ ان الشعائر على نوعين
            الاول ما تعارف الناس عليه ولم ينه الشارع عنه
            والثاني ما عده الشارع شعائرا
            فما لم يوجد عليه دليل
            قد ينطبق عليه الشعائر المتعارف عليها
            والتي ندب الشارع الى العمل بها

            منقول للفائده

            من تعليقات المبدع صدى الفكر

            تعليق


            • #7
              المشاركة الأصلية بواسطة نهج العتره
              ان تعريف الشعائر في اللغة يدل بشكل صريح على خلاف ما يقول به مخالفي التطبير ومحرمي شعائر الحسين عليه السلام.
              اذ ان الشعائر هي العلامة الحسية الموضوعة التي تشير وتنبيء عن معنى ديني له نسبة ما الى الله عز وجل والى الدين.
              وهذا ما قال به مفسرو القران الكريم من الطرفين.
              فهذا القرطبي يعرف الشعائر بانها كل امر أَعْلًمَ بالله عز وجل او اعلم بمعنى من المعاني المنتسبة الى الله عز وجل.
              فهو يعرفها بنفس التعريف اللغوي.
              وكذلك صاحب الميزان يقول : والشعائر جمع شعيرة وهي العلامة.

              لذلك فان المعنى اللغوي يؤيد ان الشعائر هي من المعاني التي يتعارف الناس بينهم على وضعها دالة واشارة على شيء معين.
              لان الدلالة تكون اما :

              عقلية
              طبعية
              وضعية
              تكوينية

              ومن الواضح الجلي انها وضعية وليست تكوينية ولا طبعية ولا عقلية.
              اذا تبين ذلك ننتقل الى المرحلة الثانية من بيان الشعائر وماهيتها، هذه المرحلة في اجابة التساؤل التالي:
              لو سلمنا ان معنى الشعائر انما هو ما له دلالة حسية على دين الله تعالى او ذاته الاقدس، وان الناس هم الذين يتعارفون على وضع هذه الدلالات، فهل بقي هذا الامر على حاله حتى بعد التشريع؟
              ولصياغة السؤال بطريقة اصولية
              هل ان الشارع المقدس قد قام بتغيير معنى الشعائر الى معنى اخر اراده هو بالذات ؟
              بحيث انه ابطل باقي المعاني التي تعارف الناس عليها ؟
              ام انه قد ترك الامر كما هو ولم يغير من معنى الشعائر شيئا بل اقر الناس على ما هم عليه؟
              بحيث اننا لا نستطيع التمسك بالمعنى اللغوي لان الشارع قد وضع له معنى اخر يسمى المعنى الشرعي؟
              يعني انه لم يقبل ان يكون كل ما دل على دينه او ذاته يسمى شعائر ؟
              وهنالك قاعدتان توضحان المطلب
              الاولى
              قاعدة اولى
              كل دليل ورد من الشارع المقدس يبقى على معناه اللغوي ما لم ينقله الشارع الى الحقيقة الشرعية (( احل الله البيع ))

              فالبيع لم يتغير ولم يفصل الله تعالى معناه
              بل قال احل البيع بما هو بيع اي بما هو متعارف بين الناس
              فلم ينقل المعنى المتعارف الى معنى اخر

              قاعدة ثانية
              مرحلة التطبيق والوجود الخارجي ما لم يكن للشارع راي في الوجود الخارجي لاي عنوان فالاصل الاولي ان يكون وجوده ومجاله عرفيا.
              الا ان يجعل الشارع له وجودا خاصا بنصب دليل عليه.
              بمعنى ان ايجاد المفهوم خارجا يظل كما هو عليه عرفا
              والحكم الذي صدر انما هو لما هو متعارف الوجود خارجا

              من هذا الملخص جدا
              تبين ان الشعائر هو معنى عرفي
              يرجع في تعيينه الى العرف
              فكل ما تعارف الناس عليه انه شعائر للدلالة على الدين او الله تعالى
              مثل الشعائر الحسينية بمعناها ووجودها الخارجي الان كاملة
              فهي شعائر تامة لا اشكال فيها
              ومن هنا يمكن فهم كلام المراجع الذين قالوا انه لم يثبت نص على انه من الشعائر
              اذ ان الشعائر على نوعين
              الاول ما تعارف الناس عليه ولم ينه الشارع عنه
              والثاني ما عده الشارع شعائرا
              فما لم يوجد عليه دليل
              قد ينطبق عليه الشعائر المتعارف عليها
              والتي ندب الشارع الى العمل بها

              منقول للفائده

              من تعليقات المبدع صدى الفكر
              هذا الكلام لايباع ولايشترى عند أهل العلم وعند من له أدنى إطلاع في أمور الدين ,
              وهو من صناعة أرباب التطبير والمؤيدين له كي يستروا على مخالفاتهم الشرعية التي شوهت المذهب والدين .



              المصطلحات - إعداد مركز المعجم الفقهي - ص 1480 - 1481
              الشعار ، الشعيرة ، الشعائر :
              * الشعار : العلامة .
              * ما ولي جسد الانسان دون ما سواه من الثياب .
              * الشعيرة : العلامة ، كعلائم الاسلام مثل الاذان .
              * وشعائر الشيعة كالتختم باليمين .
              * ما ندب الشرع إليه ، وأمر بالقيام به . معجم ألفاظ الفقه الجعفري


              *********************

              صراط النجاة - الميرزا جواد التبريزي - ج 1 - ص 432 - 433
              سؤال 1184 : تفضلتم - سيدنا - بنفي الاشكال عن إدماء الرأس ( التطبير ) إذا لم يلزم منه ضرر ، فقيل إنه لا يثبت أكثر من الإباحة ، وعليه فهل إدماء الرأس ( التطبير ) مستحب لو نوى بذلك تعظيم الشعائر ومواساة أهل البيت عليهم السلام ؟
              الخوئي :
              لم يرد نص بشعاريته فلا طريق إلى الحكم باستحبابه ، ولا يبعد أن يثيبه الله تعالى على نية المواساة لأهل البيت الطاهرين إذا خلصت النية .

              إذن يكون معنى كلامك وكلام صاحبك لافائدة منه ولايسمن ولايغني من جوع
              فالشعيرة يشترط فيها إيراد النص على أنها شعيرة أو أمر عبادي وكذلك المستحب كما قرره السيد الخوئي في فتواه أعلاه , وفتواه لاتذهب إلى أكثر من الإباحة وهنا نتوقف لو قلتم بأن التطبير ليس من الشعائر وليس مستحبا ولا وجوبيا وإنما هو مجرد أمر مباح فعله عندنا إبتدعناه على أساس المواساة لأهل البيت عليهم السلام فنقول حينها ماتبتدعونه من أمور تضعونها في خانة المواساة لأهل البيت إن هي إلا خرافة وبدعة ضالة ومضلة إستوردتموها من أمم أخرى غيرنا وأثارها شينة على المذهب وموهنة له وهي تعد من جملة أمور بل على رأسها في التشويش على إحياء أمر أهل البيت عليهم السلام لاسيما إحياء أمر الحسين عليه السلام وتناول نهضته بما يليق بها ويناسبها من حيث تدعيم القيم والمباديء التي ضحى من أجلها الإمام أرواحنا له الفداء ,

              **********
              أما فيما يتعلق بالبحث أعلاه فأقول ماجئتم به هو عين التخبط والتخليط بين أمور الدين وبين نقيضها ,
              ففقد ورد في كلامكم أن البيع لم يفصل في كلام الله وهذا من التخبط مايشيب له الرضعان ,
              إذ أنه قال وقوله الحق ,
              الَّذِينَ يَأْكُلُونَ الرِّبَا لاَ يَقُومُونَ إِلاَّ كَمَا يَقُومُ الَّذِي يَتَخَبَّطُهُ الشَّيْطَانُ مِنَ الْمَسِّ ذَلِكَ بِأَنَّهُمْ قَالُواْ إِنَّمَا الْبَيْعُ مِثْلُ الرِّبَا وَأَحَلَّ اللّهُ الْبَيْعَ وَحَرَّمَ الرِّبَا فَمَن جَاءهُ مَوْعِظَةٌ مِّن رَّبِّهِ فَانتَهَىَ فَلَهُ مَا سَلَفَ وَأَمْرُهُ إِلَى اللّهِ وَمَنْ عَادَ فَأُوْلَـئِكَ أَصْحَابُ النَّارِ هُمْ فِيهَا خَالِدُونَ [275] البقرة
              فالآية بينت أن البيع أمر مباح وجائز بشرط أن يتم الفرز بينه وبين الربا ,
              وأن يخلوا من كل شبهات الربا وهذه نفس شبهتكم التي تروجونها للتطبير فهؤلاء قالوا عن البيع بأنه مثل الربا لكن الأمر في حقيقته مخالف ومناقض لكل من البع عن الربا ,
              ومع هذا كله فهي ليست شعيرة إنما هي عملية أجازها الشرع لما يقتضيه العرف السائد في ضرورة التعامل بها لكونها أمر ضروري تتوقف عليه الحياة بكافة مستوياتها ,
              ثم إدعائك وصاحبك بأن البيع لم يفصل هذا هو عين التخليط ياأخي ,
              وحتى لو كان كتاب الله لم يفصل حقيقة هذا المطلب فهنالك السنة النبوية وهنالك روايات العترة الطاهرة في شرعية هذا التعامل الحياتي الضروري وقد تم التفصيل بشأنه فعليك وصاحبك أن تراجعا تراث المعصومين كي تتفقهوا أكثر ,
              ومن هنا يمكن فهم كلام المراجع الذين قالوا انه لم يثبت نص على انه من الشعائر
              اذ ان الشعائر على نوعين
              الاول ما تعارف الناس عليه ولم ينه الشارع عنه
              والثاني ما عده الشارع شعائرا
              فما لم يوجد عليه دليل
              قد ينطبق عليه الشعائر المتعارف عليها
              والتي ندب الشارع الى العمل بها

              منذ متى ومن قال بأن الشعائر على نوعين , هل لديك دليل شرعي فقهي علمائي أم هو مجرد كلام تهريجي ليس أكثر ,
              ثم حتى لو كان هذا هو من كلام أحد العلماء فيجب مخالفته لكونه مخالف لما هو متعارف أيضا ,
              فالعرف بحسب إيراد بحثكم لم يثبت صحة عمل ما أو بطلانه إلا بموافقة الشريعة ولهذا تجد باب الإجتهاد مفتوح عند شيعة آل البيت عليهم السلام لكون الحياة مستمرة وفيها من المستحدثات مالم يحط بها عقل الإنسان ,
              فتوجب على الفقيه أن يبحث لكل حالة عرفية سواء كانت مشهورة أم لا ليجد بين السنة ومأثور أهل البيت مايفيد الحكم الشرعي لها ومع هذا كله فهي خارجة عن توصيفها بشعائر الله أو بشعائر أهل البيت ,
              وإلا فأصبح الأمر لزاما علينا بقبول مسألة العراضة التي تقوم بها بعض العشائر عند موت أحد أفرادها ويجب تقبلها بكامل تفاصيلها من الأهازيج إلى إطلاق العيارات النارية في الهواء والخ,,,,,,,,
              كذلك الرقصات المتعارفة على حد المشهور عند الشعوب ,
              والقائمة تطول وتطول ,
              ثم نأتي لما تعارف الناس عليه ولم ينه الشارع عنه ,
              ألم ينهى الشارع عن إيذاء النفس ,
              ألم ينهى الشارع عن كثير من الأعمال المقبولة عرفا والتطبير محل خلافا في العرف الحالي إن لم يكن مرفوضا عند أغلبية الناس كما هو الواقع ,
              فقاعدتك مشروخة فحاول البحث عن غيرها لعلك تفلح ولا أظنك تفلح أبدا ,

              خلاصة الأمر هو أن التطبير يكون تعبيرا عن جلد الذات وهذا تأكيد لمقولة النواصب على أن الشيعة هم من قتلوا الحسين عليه السلام أو تخاذلوا عن نصرته ,
              فاعتبروا يا أؤلي الألباب ,



              تعليق


              • #8
                المشاركة الأصلية بواسطة صادق الشيحاني
                هذا الكلام لايباع ولايشترى عند أهل العلم وعند من له أدنى إطلاع في أمور الدين ,
                وهو من صناعة أرباب التطبير والمؤيدين له كي يستروا على مخالفاتهم الشرعية التي شوهت المذهب والدين .



                المصطلحات - إعداد مركز المعجم الفقهي - ص 1480 - 1481
                الشعار ، الشعيرة ، الشعائر :
                * الشعار : العلامة .
                * ما ولي جسد الانسان دون ما سواه من الثياب .
                * الشعيرة : العلامة ، كعلائم الاسلام مثل الاذان .
                * وشعائر الشيعة كالتختم باليمين .
                * ما ندب الشرع إليه ، وأمر بالقيام به . معجم ألفاظ الفقه الجعفري


                *********************

                صراط النجاة - الميرزا جواد التبريزي - ج 1 - ص 432 - 433
                سؤال 1184 : تفضلتم - سيدنا - بنفي الاشكال عن إدماء الرأس ( التطبير ) إذا لم يلزم منه ضرر ، فقيل إنه لا يثبت أكثر من الإباحة ، وعليه فهل إدماء الرأس ( التطبير ) مستحب لو نوى بذلك تعظيم الشعائر ومواساة أهل البيت عليهم السلام ؟
                الخوئي :
                لم يرد نص بشعاريته فلا طريق إلى الحكم باستحبابه ، ولا يبعد أن يثيبه الله تعالى على نية المواساة لأهل البيت الطاهرين إذا خلصت النية .

                إذن يكون معنى كلامك وكلام صاحبك لافائدة منه ولايسمن ولايغني من جوع
                فالشعيرة يشترط فيها إيراد النص على أنها شعيرة أو أمر عبادي وكذلك المستحب كما قرره السيد الخوئي في فتواه أعلاه , وفتواه لاتذهب إلى أكثر من الإباحة وهنا نتوقف لو قلتم بأن التطبير ليس من الشعائر وليس مستحبا ولا وجوبيا وإنما هو مجرد أمر مباح فعله عندنا إبتدعناه على أساس المواساة لأهل البيت عليهم السلام فنقول حينها ماتبتدعونه من أمور تضعونها في خانة المواساة لأهل البيت إن هي إلا خرافة وبدعة ضالة ومضلة إستوردتموها من أمم أخرى غيرنا وأثارها شينة على المذهب وموهنة له وهي تعد من جملة أمور بل على رأسها في التشويش على إحياء أمر أهل البيت عليهم السلام لاسيما إحياء أمر الحسين عليه السلام وتناول نهضته بما يليق بها ويناسبها من حيث تدعيم القيم والمباديء التي ضحى من أجلها الإمام أرواحنا له الفداء ,

                **********
                أما فيما يتعلق بالبحث أعلاه فأقول ماجئتم به هو عين التخبط والتخليط بين أمور الدين وبين نقيضها ,
                ففقد ورد في كلامكم أن البيع لم يفصل في كلام الله وهذا من التخبط مايشيب له الرضعان ,
                إذ أنه قال وقوله الحق ,

                الَّذِينَ يَأْكُلُونَ الرِّبَا لاَ يَقُومُونَ إِلاَّ كَمَا يَقُومُ الَّذِي يَتَخَبَّطُهُ الشَّيْطَانُ مِنَ الْمَسِّ ذَلِكَ بِأَنَّهُمْ قَالُواْ إِنَّمَا الْبَيْعُ مِثْلُ الرِّبَا وَأَحَلَّ اللّهُ الْبَيْعَ وَحَرَّمَ الرِّبَا فَمَن جَاءهُ مَوْعِظَةٌ مِّن رَّبِّهِ فَانتَهَىَ فَلَهُ مَا سَلَفَ وَأَمْرُهُ إِلَى اللّهِ وَمَنْ عَادَ فَأُوْلَـئِكَ أَصْحَابُ النَّارِ هُمْ فِيهَا خَالِدُونَ [275] البقرة
                فالآية بينت أن البيع أمر مباح وجائز بشرط أن يتم الفرز بينه وبين الربا ,
                وأن يخلوا من كل شبهات الربا وهذه نفس شبهتكم التي تروجونها للتطبير فهؤلاء قالوا عن البيع بأنه مثل الربا لكن الأمر في حقيقته مخالف ومناقض لكل من البع عن الربا ,
                ومع هذا كله فهي ليست شعيرة إنما هي عملية أجازها الشرع لما يقتضيه العرف السائد في ضرورة التعامل بها لكونها أمر ضروري تتوقف عليه الحياة بكافة مستوياتها ,
                ثم إدعائك وصاحبك بأن البيع لم يفصل هذا هو عين التخليط ياأخي ,
                وحتى لو كان كتاب الله لم يفصل حقيقة هذا المطلب فهنالك السنة النبوية وهنالك روايات العترة الطاهرة في شرعية هذا التعامل الحياتي الضروري وقد تم التفصيل بشأنه فعليك وصاحبك أن تراجعا تراث المعصومين كي تتفقهوا أكثر ,

                منذ متى ومن قال بأن الشعائر على نوعين , هل لديك دليل شرعي فقهي علمائي أم هو مجرد كلام تهريجي ليس أكثر ,
                ثم حتى لو كان هذا هو من كلام أحد العلماء فيجب مخالفته لكونه مخالف لما هو متعارف أيضا ,
                فالعرف بحسب إيراد بحثكم لم يثبت صحة عمل ما أو بطلانه إلا بموافقة الشريعة ولهذا تجد باب الإجتهاد مفتوح عند شيعة آل البيت عليهم السلام لكون الحياة مستمرة وفيها من المستحدثات مالم يحط بها عقل الإنسان ,
                فتوجب على الفقيه أن يبحث لكل حالة عرفية سواء كانت مشهورة أم لا ليجد بين السنة ومأثور أهل البيت مايفيد الحكم الشرعي لها ومع هذا كله فهي خارجة عن توصيفها بشعائر الله أو بشعائر أهل البيت ,
                وإلا فأصبح الأمر لزاما علينا بقبول مسألة العراضة التي تقوم بها بعض العشائر عند موت أحد أفرادها ويجب تقبلها بكامل تفاصيلها من الأهازيج إلى إطلاق العيارات النارية في الهواء والخ,,,,,,,,
                كذلك الرقصات المتعارفة على حد المشهور عند الشعوب ,
                والقائمة تطول وتطول ,
                ثم نأتي لما تعارف الناس عليه ولم ينه الشارع عنه ,
                ألم ينهى الشارع عن إيذاء النفس ,
                ألم ينهى الشارع عن كثير من الأعمال المقبولة عرفا والتطبير محل خلافا في العرف الحالي إن لم يكن مرفوضا عند أغلبية الناس كما هو الواقع ,
                فقاعدتك مشروخة فحاول البحث عن غيرها لعلك تفلح ولا أظنك تفلح أبدا ,

                خلاصة الأمر هو أن التطبير يكون تعبيرا عن جلد الذات وهذا تأكيد لمقولة النواصب على أن الشيعة هم من قتلوا الحسين عليه السلام أو تخاذلوا عن نصرته ,
                فاعتبروا يا أؤلي الألباب ,




                جزاك الله خيرا

                تعليق


                • #9
                  أحسنت و بارك الله فيك اخي صادق الشيحاني

                  تعليق


                  • #10
                    اللهم انا نشكو اليك فقد نبينا وغيبة امامنا وقلة عددنا وكثرة عدونا وشدة الفتن بنا وتظاهر الزمان علينا



























                    .

                    تعليق


                    • #11
                      هذه مسئلة خلافية ولا تحتاج الى التعصب يا اخوان

                      تعليق


                      • #12
                        المشاركة الأصلية بواسطة صادق الشيحاني
                        أين النص المعصومي على أن التطبير شعيرة ؟
                        وأين النص المعصومي على إستحباب التطبير ؟

                        إذهبوا واسألوا فقهاكم هل يجوز أن نطلق على أمر ما كلمة شعيرة من دون أن يرد نص من المعصوم عليه ؟

                        إذهبوا مرة أخرى واسألوهم هل يمكن أن نقول بأن هذا الفعل مستحب وهو لم يرد فيه نص يبين لنا إستحبابه ؟


                        ياجماعة هذه أحكام وفتاوى عاطفية تستميل العوام ليس أكثر

                        اولا - من قال ان النص يجب ان يكون (معصومي)..؟؟؟
                        فقد يكون النص قرانيا او عن طريق حديث قدسي !!!

                        ثانيا-انا قلت نصا

                        والتطبير حالة يرى غالبية الفقهاء جوازها او استحبابها
                        وفي ردك الجاهز المعلب طرحت فرض اني قلت ان التطبير شعيرة وماقلته اعلاه.....واضح جدا !!!(حالة)..!
                        ثم
                        قلت يرى غالبية الفقهاء ....جوازها....والجواز لايحتاج الى نص ولادليل الا اذا قام الدليل على خلافه !!!
                        الاصل في الاشياء او الاعمال ....الاباحة !!

                        اما من قال بالاستحباب فقد قال لايبعد استحبابه بالفاظ مختلفة!
                        وقد قلت ان العقل احد الادلة على استنباط الحكم الشرعي عند الشيعة الامامية !


                        ثالثا-ثم لارد على قلة ادبك وتحذلقك وتطاولك على مراجع الطائفة الاعلام ....

                        حلق اللحية بلا مسوغ محرم شرعا....ويعاقب فاعله بالنار !

                        اريد منك نصا على هذا الحكم !!!




                        تعليق


                        • #13
                          المشاركة الأصلية بواسطة صادق الشيحاني


                          *********************

                          صراط النجاة - الميرزا جواد التبريزي - ج 1 - ص 432 - 433
                          سؤال 1184 : تفضلتم - سيدنا - بنفي الاشكال عن إدماء الرأس ( التطبير ) إذا لم يلزم منه ضرر ، فقيل إنه لا يثبت أكثر من الإباحة ، وعليه فهل إدماء الرأس ( التطبير ) مستحب لو نوى بذلك تعظيم الشعائر ومواساة أهل البيت عليهم السلام ؟
                          الخوئي :
                          لم يرد نص بشعاريته فلا طريق إلى الحكم باستحبابه ، ولا يبعد أن يثيبه الله تعالى على نية المواساة لأهل البيت الطاهرين إذا خلصت النية .


                          [/RIGHT]
                          وهذا يرد على تخرصاتك ويدعم ماذهبت اليه ....والراي هنا يقول بالجواز ويجعل حصول الثواب واردا ....

                          وبفرض عدمه (حصول الثواب)....فان هذا لايعني الحرمة ولاحتى الكراهة !

                          تعليق


                          • #14
                            بسم الله الرحمن الرحيم
                            اللهم صل على محمد وال محمد وعجل فرجهم والعن عدوهم
                            نعم يااخي انها مسالة خلافية يااخوتي كفانا وهذا التعصب احترموا العلماء الذين افتوو بجوازها
                            واي علماء افتوا بذلك من اكابر العلماء فهل ممكن ياتيني احد ويشكك في الشيخ النائيني مثلا او الشيخ عبد
                            الكريم الحائري اوالسيد ابو القاسم الخوئي او او او او من كبار الحوزة العلمية وخيرة ماانجبت هذه الحوزة وحتى العلماء الذين لم يوافقو عليها فهم ايضا من خيرة الحوزة العلمية
                            فكفانا والتعصب الاعمى يجب النقاش بموضوعية كل مرجع اجتهد و هو شيء سواء اكان جائز او مستحب
                            فليس واجب اذن فلا داعي لهذه النقاشات العقيمة التي نقوم بها وشكرا

                            تعليق


                            • #15
                              كأن صناديق المهملات عادت و رجع فسادها معها ...

                              لا و مع التطاول الوقح على المراجع أتى من يصفق له


                              لا حول ولا قوة إلا بالله

                              الظاهر الشيعة صاروا ينعدوا بالأصابع بهالمنتدى ..

                              تعليق

                              اقرأ في منتديات يا حسين

                              تقليص

                              لا توجد نتائج تلبي هذه المعايير.

                              يعمل...
                              X