هذا ردي
رأي الامام علي في الشيعة من كتب الشيعة..نـهج البلاغة70/71..يا أشباه الرجال ولا رجال، حلوم الأطفال وعقول ربات الحجال، لوددت أني لم أركم ولم أعرفكم معرفة جرت والله ندماً وأعقبت صدماً.. قاتلكم الله لقد ملأتم قلبي قيحاً، وشحنتم صدري غيظاً، وجرعتموني نغب التهام أنفاساً، وأفسدتم علي رأيي بالعصيان والخذلان، حتى لقد قالت قريش: إن ابن أبي طالب رجل شجاع ولكن لا علم له بالحرب، ولكن لا رأي لمن لا يطاع
وهذا رأي سيدنا علي بشيعته نهج البلاغة صفحة143/144..الذليل والله من نصرتموه ومن رمى بكم فقد رُمي بأفق ناصل وإنكم والله لكثير في الباحات، قليل تحت الرايات أضرع الله خدودكم(أي أذل الله وجوهكم) وأتعس جُدُودكم لا تعرفون الحق كمعرفتكم الباطل ولا تبطلون الباطل كإبطالكم الحق
أختي العنودة بارك الله فيك
أختي لو كانوا يتبعون قول الإمام علي في نهج البلاغة لاهتدوا للحق
لكن نتمنى ذلك
أتفق معك عندما يصح مثلا أن تربة الحسين به مواد و مكونات تشفي من أمراض ما
فتستعملونه كالدواء الذي يشتى من الصيدلية هذا لا بأس به
لكن أن تقول أن التربة تشفي لأن الحسين مدفون فيها فهذا شرك
والرسول أفضل من الحسين و لم نقل فيه ما قلتم في الحسين
الحسين لا يزيد عن كونه حفيد الرسول ابن فاطة و علي و هو إمام عظيم لاشك في ذلك
لكن أن تقول أن تربته لأن الحسين مدفون فيها فهذا شرك
بل قلت حتى أن مجرد حب الحسين يمحي السيئات إتقوا الله
إنا لله و إن إليه راجعون
هل تعلمين من هم الشيعه الذين قصدهم الإمام علي عليه السلام فيما نقلتيه يجبيكِ شيخ الإسلام إبن تيميه
منهاج السنة النبوية ج4ص132 :
" واتـهم طائفة من الشيعة الأولى بتفضيل علي على عثمان ولم يتهم أحد من الشيعة الأولى بتفضيل على علي أبي بكر وعمر بل كانت عامة الشيعة الأولى الذين يحبون عليا يفضلون عليه أبا بكر وعمر لكن كان فيهم طائفة ترجحه على عثمان وكان الناس في الفتنة صاروا شيعتين شيعة عثمانية وشيعة علوية وليس كل من قاتل مع على كان يفضله على عثمان بل كان كثير منهم يفضل عثمان عليه كما هو قول سائر أهل السنة ".
وأيضآ ج2ص71-73
" فيعلمون أن لأبي بكر وعمر من التقدم والفضائل ما لم يشاركهما فيها أحد من الصحابة لا عثمان ولا علي ولا غيرهما وهذا كان متفقا عليه في الصدر الأول إلا أن يكون خلاف شاذ لا يعبأ به حتى أن الشيعة الأولى أصحاب علي لم يكونوا يرتابون في تقديم أبي بكر وعمر عليه كيف وقد ثبت عن علي من وجوه متواترة أنه كان يقول خير هذه الأمة بعد نبيها أبو بكر وعمر ولكن كان طائفة من شيعة علي تقدمه على عثمان وهذه المسألة أخفى من تلك
أختي الإمام علي رضي الله عنه كان يضرب من يقول عنه أنه أفضل من أبوبكر وعمر رضي الله عنهم
ومسألة التفضيل ليست مشكلة عندي إطلاقا فإن الله يعلم من الأفضل لكن أن تقولوا أن التربة تشفي وأن الأئمة يصيروا مثل الله أعوذ بالله
تحياتي أخي
أولا نحب آل البيت وحبنا للحسين عظيم
سأشرح لك أخي إن حب الله و رسوله واجب
لكن لن تمحى سيئاتنا أو ندخل الجنة بمجرد حب الله و رسوله
إن الله قادر أن يغفر لنا وأن يدخلنا الجنة برحمته نعم
فمغفرة الذنوب و السيئات تكون بعبادة الله و إتقاء الله
و الخوف من الله
عقيدة الشيعة السرية في الطينة:.......................
عقيدة الشيعة السرية في الطينة:
تعتقد الشيعة الإثنا عشرية بهذه العقيدة السرية لديهم، والتي يتواصى كبار أئمتهم بكتمانها عن عوامهم، لأنه لو علمها العامي منهم لأفسد عليهم البلاد والعباد.
ومختصر هذه العقيدة هو أن الشيعي خُلق من طينة خاصة، أُخذت من طينة أرض طيبة طاهرة، قد أُجري عليها الماء العذب سبعة أيام مع لياليها، أما المسلم السني والذي يسمونه الناصبي، فقد خُلق من طين أسود ملعون منتن، في غاية الفساد والعفونة، ثم تم الخلط بين الطينتين بوجه عام، فما كان في الشيعي من المعاصي والجرائم فهو من تأثره بطينة السني، وما كان في السني من صلاح وتقوى فهو من تأثره بطينة الشيعي.
فإذا كان يوم القيامة فإن سيئات وكبائر الشيعة توضع في صحائف أهل السنة، وحسنات أهل السنة توضع في صحائف الشيعة.
وقد ذكر هذه العقيدة الكثير من أئمتهم وشيوخهم، كنعمة الله الجزائري في كتابه الأنوار النعمانية، والمجلسي في كتابه بحار الأنوار.
كما تولى تثبيت هذه العقيدة، وإرسائها، شيخُهم الكليني في كتابه الكافي والذي بوب لها بعنوان (باب طينة المؤمن والكافر) ذكر فيها سبعة أحاديث في عقيدة الطينة هذه.
وكذلك عقد المجلسي في كتابه بحار الأنوار باب بعنوان (الطينة والميثاق)، ذكر تحته سبعة وستين حديثاً ليؤصل هذه العقيد عند عوام الشيعة.
ومن هذه الروايات ما يقوله إمامهم: (يا إسحاق – وهو راوي الخبر - ليس تدرون من أين أتيتم؟ قلت: لا والله، جعلت فداك إلا أن تخبرني. فقال: يا إسحاق إن الله عز وجل لما كان متفرداً بالوحدانية ابتدأ الأشياء لا من شيء، فأجرى الماء العذب على أرض طيبة طاهرة سبعة أيام مع لياليها، ثم نضب الماء عنها فقبض قبضة من صفاوة ذلك الطين وهي طينتنا أهل البيت، ثم قبض قبضة من أسفل ذلك الطين وهي طينة شيعتنا، ثم اصطفانا لنفسه، فلو أن طينة شيعتنا تُركت كما تركت طينتنا، لما زنى أحد منهم، وسرق، ولا لاط، ولا شرب المسكر ولا اكتسب شيئاً مما ذكرت، ولكن الله عز وجل أجرى الماء المالح على أرض ملعونة سبعة أيام ولياليها ثم نضب الماء عنها، ثم قبض قبضه، وهي طينة ملعونة من حمأ مسنون [أي طين أسود متغير منتن ]، وهي طينة خبال، وهي طينة أعدائنا [يعني أهل السنة]، فلو أن الله عز وجل ترك طينتهم كما أخذها، لم تروهم في خلق الآدميين [1]، ولم يقرّوا بالشهادتين، ولم يصوموا ولم يصلوا، ولم يزكوا، ولم يحجوا البيت، ولم تروا أحداً بحسن خلق، ولكن الله تبارك وتعالى جمع الطينتين، طينتكم وطينتهم، فخلطهما وعركهما عرك الأديم، ومزجهما بالمائين، فما رأيت من أخيك من شر اللفظ أو زنى، أو شيء مما ذكرت من شرب مسكر أو غيره، ليس من جوهريته وليس من إيمانه، إنما هو بمسحة الناصب [والناصب هنا هو السني]، اجترح هذه السيئات التي ذكرت، وما رأيت من الناصب من حسن وجه وحسن خلق، أو صوم، أو صلاة، أو حج بيت، أو صدقة، أو معروف، فليس من جوهريته، إنما تلك الأفاعيل من مسحة الإيمان اكتسبها وهو اكتساب مسحة الإيمان. قلت: جُعلت فداك فإذا كان يوم القيامة فمه؟ قال لي: يا إسحاق أيجمع الله الخير والشر في موضع واحد؟ إذا كان يوم القيامة نزع الله عز وجل مسحة الإيمان منهم فردها إلى شيعتنا، ونزع مسحة الناصب بجميع ما اكتسبوا من السيئات فردها على أعدائنا، وعاد كل شيء إلى عنصره الأول. قلت: جُعلت فداك تؤخذ حسناتهم فترد إلينا؟ وتؤخذ سيئاتنا فترد إليهم؟ قال: إي والله الذي لا إله إلا هو) انتهى من كتاب، بحار الأنوار للمجلسي، المجلد الخامس صفحة 247-248 .
[1] وهذا هو نفس إعتقاد اليهود الذين يعتقدون أن البشر لم يخلقوا في صورة البشر إلا لخدمة اليهود وإلا هم كالحمير .
تحياتي أخي
أولا نحب آل البيت وحبنا للحسين عظيم
سأشرح لك أخي إن حب الله و رسوله واجب
لكن لن تمحى سيئاتنا أو ندخل الجنة بمجرد حب الله و رسوله
إن الله قادر أن يغفر لنا وأن يدخلنا الجنة برحمته نعم
فمغفرة الذنوب و السيئات تكون بعبادة الله و إتقاء الله
و الخوف من الله
تعتقد الشيعة الإثنا عشرية بهذه العقيدة السرية لديهم، والتي يتواصى كبار أئمتهم بكتمانها عن عوامهم، لأنه لو علمها العامي منهم لأفسد عليهم البلاد والعباد.
ومختصر هذه العقيدة هو أن الشيعي خُلق من طينة خاصة، أُخذت من طينة أرض طيبة طاهرة، قد أُجري عليها الماء العذب سبعة أيام مع لياليها، أما المسلم السني والذي يسمونه الناصبي، فقد خُلق من طين أسود ملعون منتن، في غاية الفساد والعفونة، ثم تم الخلط بين الطينتين بوجه عام، فما كان في الشيعي من المعاصي والجرائم فهو من تأثره بطينة السني، وما كان في السني من صلاح وتقوى فهو من تأثره بطينة الشيعي.
فإذا كان يوم القيامة فإن سيئات وكبائر الشيعة توضع في صحائف أهل السنة، وحسنات أهل السنة توضع في صحائف الشيعة.
وقد ذكر هذه العقيدة الكثير من أئمتهم وشيوخهم، كنعمة الله الجزائري في كتابه الأنوار النعمانية، والمجلسي في كتابه بحار الأنوار.
كما تولى تثبيت هذه العقيدة، وإرسائها، شيخُهم الكليني في كتابه الكافي والذي بوب لها بعنوان (باب طينة المؤمن والكافر) ذكر فيها سبعة أحاديث في عقيدة الطينة هذه.
وكذلك عقد المجلسي في كتابه بحار الأنوار باب بعنوان (الطينة والميثاق)، ذكر تحته سبعة وستين حديثاً ليؤصل هذه العقيد عند عوام الشيعة.
ومن هذه الروايات ما يقوله إمامهم: (يا إسحاق – وهو راوي الخبر - ليس تدرون من أين أتيتم؟ قلت: لا والله، جعلت فداك إلا أن تخبرني. فقال: يا إسحاق إن الله عز وجل لما كان متفرداً بالوحدانية ابتدأ الأشياء لا من شيء، فأجرى الماء العذب على أرض طيبة طاهرة سبعة أيام مع لياليها، ثم نضب الماء عنها فقبض قبضة من صفاوة ذلك الطين وهي طينتنا أهل البيت، ثم قبض قبضة من أسفل ذلك الطين وهي طينة شيعتنا، ثم اصطفانا لنفسه، فلو أن طينة شيعتنا تُركت كما تركت طينتنا، لما زنى أحد منهم، وسرق، ولا لاط، ولا شرب المسكر ولا اكتسب شيئاً مما ذكرت، ولكن الله عز وجل أجرى الماء المالح على أرض ملعونة سبعة أيام ولياليها ثم نضب الماء عنها، ثم قبض قبضه، وهي طينة ملعونة من حمأ مسنون [أي طين أسود متغير منتن ]، وهي طينة خبال، وهي طينة أعدائنا [يعني أهل السنة]، فلو أن الله عز وجل ترك طينتهم كما أخذها، لم تروهم في خلق الآدميين [1]، ولم يقرّوا بالشهادتين، ولم يصوموا ولم يصلوا، ولم يزكوا، ولم يحجوا البيت، ولم تروا أحداً بحسن خلق، ولكن الله تبارك وتعالى جمع الطينتين، طينتكم وطينتهم، فخلطهما وعركهما عرك الأديم، ومزجهما بالمائين، فما رأيت من أخيك من شر اللفظ أو زنى، أو شيء مما ذكرت من شرب مسكر أو غيره، ليس من جوهريته وليس من إيمانه، إنما هو بمسحة الناصب [والناصب هنا هو السني]، اجترح هذه السيئات التي ذكرت، وما رأيت من الناصب من حسن وجه وحسن خلق، أو صوم، أو صلاة، أو حج بيت، أو صدقة، أو معروف، فليس من جوهريته، إنما تلك الأفاعيل من مسحة الإيمان اكتسبها وهو اكتساب مسحة الإيمان. قلت: جُعلت فداك فإذا كان يوم القيامة فمه؟ قال لي: يا إسحاق أيجمع الله الخير والشر في موضع واحد؟ إذا كان يوم القيامة نزع الله عز وجل مسحة الإيمان منهم فردها إلى شيعتنا، ونزع مسحة الناصب بجميع ما اكتسبوا من السيئات فردها على أعدائنا، وعاد كل شيء إلى عنصره الأول. قلت: جُعلت فداك تؤخذ حسناتهم فترد إلينا؟ وتؤخذ سيئاتنا فترد إليهم؟ قال: إي والله الذي لا إله إلا هو) انتهى من كتاب، بحار الأنوار للمجلسي، المجلد الخامس صفحة 247-248 .
[1] وهذا هو نفس إعتقاد اليهود الذين يعتقدون أن البشر لم يخلقوا في صورة البشر إلا لخدمة اليهود وإلا هم كالحمير .
الله تعالى وحده يغفر الذنوب ويمحو السيئات
وأنتم تشركون الحسين مع الله في هذه المسألة
أرجو أن تضع لي أين قيل أن كره الصحابة كفر
وأن توضح وجه الشبه بين المسألتين
وإن كان بإمكانك أن ترد على الموضوع الجديد فشكرا
في انتظارك
الله تعالى وحده يغفر الذنوب ويمحو السيئات
وأنتم تشركون الحسين مع الله في هذه المسألة
أرجو أن تضع لي أين قيل أن كره الصحابة كفر
وأن توضح وجه الشبه بين المسألتين
وإن كان بإمكانك أن ترد على الموضوع الجديد فشكرا
في انتظارك
أخي الله تعالى يغفر لمن يشاء ويهدي من يشاء الله تعالى قال وماخلقت الجن و الإنس إلا ليعبدون فنحن نعبد الله لكي يرضى عنا و ندخل الجنة لكنكم تقولون أن ليس في بول الأئمة وغائطهم استخباث ولا نتن ولا قذارة بل هما كالمسك الأذفر، بل من شرب بولهم وغائطهم ودمهم يحرم الله عليه النار واستوجب دخول الجنة) (أنوار الولاية لآية الله الآخوند ملا زين العابدين الكلبايكاني 1409هـ – ص 440).
نرجع للموضوع مانعلمه يقينا أنك إذا كنت تحب النبي و صليت لله فالله يغفر لك لصلاتك له تعالى لا حب النبي من يفعل أنك إذا كنت تحب الحسين و صليت لله فالله يغفر لك لصلاتك له تعالى لا حب حسين من يفعل أنك إذا كنت تحب علي و صليت لله فالله يغفر لك لصلاتك له تعالى لا حب علي من يفعل أنك إذا كنت تحب فاطمة و صليت لله فالله يغفر لك لصلاتك له تعالى لا حب فاطة من يفعل أنا لا أنكر عليكم حبكم لآل البيت فمن شيم أهل الحق حب أهل الحق لكن أن تقول أن حبهم يمحي السيئات فهذا شركا واضح للأعمى و العياذ بالله لكن الله تعالى يغفر لمن يشاء و يرزق من يشاء بغير حساب أرجو أن تفهم الآن كيف خدعوكم شيوخكم
لم تجبي حول ماهو وجه الشبه بين حب الحسين و كره الصحابة لأنك قلت
كدت أنسى مسألة إسمك
عبد الزهراء
هذا نوع من الشرك
فنحن عباد الله لا عباد محمد لا عباد فاطة لا عباد علي لا عباد حسن و لا حسين
و أرحني من أي محاضرة في اللغة لأني أفهم لغتي جيدا
ولو كنتم تصدقون بنياتكم مع الله لتسميتم
بخادم فاطمة وخادم حسين مثلا
ولا يوجد أفضل من أسماء تدل على عبوديتنا لله تعالى
أخي الله تعالى يغفر لمن يشاء ويهدي من يشاء الله تعالى قال وماخلقت الجن و الإنس إلا ليعبدون فنحن نعبد الله لكي يرضى عنا و ندخل الجنة لكنكم تقولون أن ليس في بول الأئمة وغائطهم استخباث ولا نتن ولا قذارة بل هما كالمسك الأذفر، بل من شرب بولهم وغائطهم ودمهم يحرم الله عليه النار واستوجب دخول الجنة) (أنوار الولاية لآية الله الآخوند ملا زين العابدين الكلبايكاني 1409هـ – ص 440).
نرجع للموضوع مانعلمه يقينا أنك إذا كنت تحب النبي و صليت لله فالله يغفر لك لصلاتك له تعالى لا حب النبي من يفعل أنك إذا كنت تحب الحسين و صليت لله فالله يغفر لك لصلاتك له تعالى لا حب حسين من يفعل أنك إذا كنت تحب علي و صليت لله فالله يغفر لك لصلاتك له تعالى لا حب علي من يفعل أنك إذا كنت تحب فاطمة و صليت لله فالله يغفر لك لصلاتك له تعالى لا حب فاطة من يفعل أنا لا أنكر عليكم حبكم لآل البيت فمن شيم أهل الحق حب أهل الحق لكن أن تقول أن حبهم يمحي السيئات فهذا شركا واضح للأعمى و العياذ بالله لكن الله تعالى يغفر لمن يشاء و يرزق من يشاء بغير حساب أرجو أن تفهم الآن كيف خدعوكم شيوخكم
لم تجبي حول ماهو وجه الشبه بين حب الحسين و كره الصحابة لأنك قلت
كدت أنسى مسألة إسمك
عبد الزهراء
هذا نوع من الشرك
فنحن عباد الله لا عباد محمد لا عباد فاطة لا عباد علي لا عباد حسن و لا حسين
و أرحني من أي محاضرة في اللغة لأني أفهم لغتي جيدا
ولو كنتم تصدقون بنياتكم مع الله لتسميتم
بخادم فاطمة وخادم حسين مثلا
ولا يوجد أفضل من أسماء تدل على عبوديتنا لله تعالى
السلام عليكم
عظم الله اجركم بستشهاد ابو عبدالله الحسين عليه السلام
الاخت العنود بدع وخرافه وشرك بالله لماذا هذا التجنى وهذا الظلم
انا من العراق وتحديدامن الحله تبعد عن كربلاء 40 كم
اقسم بالله العظيم وقسمي صادق وغير مجبر ان اقسم لك
بتربه الحسين شفيت والدتي من السرطان
بماءنهر العلقمي تحت ضريح العباس عليع السلام رد تصر زوجه اخي
ابن اختي لا يقدر على الوقوف بتربه الحسين شفي
انها ليس خرافه كما تدعين
اما خطبه الامام علي عليه السلام فهيه لا تخص شيعته
لان جيشه خليط من الناس وكانوا شيعته انا ذاك يعدون باصابع اليد
تعليق