X
-
يبدو أنك لا تعرف من هو ابو الليثين الذي اقصد ...على كل حال
إقتباس:
حسب مبانيكم فالحديث ضعيف ...............
الحديث الصحيح عند الشيعة الإمامية: ما اتصل سنده إلى المعصوم بنقل العدل الضابط الإمامي عن مثله في جميع الطبقات
فعلى مبانيكم لا يسمى هذا حديث صحيح ................... إلا إن اردت إبتكار مصطلحات أخرى .
أعرف أنك تجيد فن المراوغة ....
لذلك سألتك عن رأيكم في عكرمة !
لذلك لا بأس أن اعيد عليك ...قواعد نقل الحديث
لديكم ..!! ولدينا ....
1 – معرفة الخطأ في حديث الضعيف يحتاج إلى دقة وجهد كبير كما هو الحال في معرفة الخطأ في حديث الثقة .
2 – التفرد بحد ذاته ليس علة ، وإنما يكون أحياناً سبباً من أسباب العلة ويلقي الضوء على العلة ، ويبين ما يكمن في أعماق الرواية من خطأ ووهم .
3 – المجروحون جرحاً شديداً – كالفساق والمتهمين والمتروكين – لا تنفعهم المتابعات ؛ إذ أن تفردهم يؤيد التهمة عند الباحث الناقد الفهم .
4 – الحديث الضعيف إذا تلقاه العلماء بالقبول فهو مقبول يعمل به ولا يسمى صحيحاً .
5 – قد تُعَلّ بعض الأحاديث بالمعارضة إذا لم يمكن الجمع ولا التوفيق .
6 – من كثرت أحاديثه واتسعت روايته ، وازداد عدد شيوخه فلا يضر تفرده إلا إذا كانت أفراده منكرة .
7 – فرق بين قولهم : (( يروي مناكير )) وبين قولهم : (( في حديثه نكارة )) . ففي الأولى أن هذا الراوي يروي المناكير ، وربما العهدة ليست عليه إنما من شيوخه ، وهي تفيد أنه لا يتوقى في الرواية ، أما قولهم : (( في حديثه نكارة )) فهي كثيراً ما تقال لمن وقعت النكارة منه .
8 – قول ابن معين في الراوي : (( ليس بشيء )) تكون أحياناً بمعنى قلة الحديث
9 – أشد ما يجرح به الراوي كذبه في الحديث النبوي ، ثم تهمته بذلك ، وفي درجتها كذبه في غير الحديث النبوي ، وكذلك الكذب في الجرح والتعديل لما يترتب عليه من الفساد الوخيم .
10 – بين قول النسائي : (( ليس بقويٍّ )) ، وقوله : (( ليس بالقوي )) فرق فكلمة : ليس بقوي تنفي القوة مطلقاً وإن لم تثبت الضعف مطلقاً وكلمة : (( ليس بالقوي )) إنما تنفي الدرجة الكاملة من القوة .
11 – أبو حاتم الرازي يطلق جملة : (( يكتب حديثه ولا يحتج به )) فيمن عنده صدوق ليس بحافظ يحدث بما لا يتقن حفظه فيغلط ويضطرب ، ومعنى كلامه : يكتب حديثه في المتابعات والشواهد ، ولا يحتج به إذا انفرد .
12 – قول ابن معين في الراوي : (( لم يكن من أهل الحديث )) معناها : أنه لم يكن بالحافظ للطرق والعلل ، وأما الصدق والضبط فغير مدفوعين عنه .
13 – كون أصحاب الكتب الستة لم يخرجوا للرجل ليس بدليل على وهنه عندهم ، ولا سيما من كان سنه قريباً من سنهم ، وكان مقلاً فإنهم كغيرهم من أهل الحديث يحبون أن يعلوا بالإسناد .
14 – وقول ابن حبان في الثقات : (( ربما أخطأ )) أو (( يخطئ )) أو (( يخالف )) أو (( يغرب )) لا ينافي التوثيق ، وإنما يظهر أثر ذلك إذا خالف من هو أثبت منه .
15 – ليس من شرط الثقة أن يتابع بكل ما رواه .
16 – الجرح غير المفسر مقبول إلا أن يعارضه توثيق أثبت منه .
17 – جرح الرواة ليس من الغيبة ؛ بل هو من النصيحة .
18 – يشترط في الجارح والمعدِّل : العلم والتقوى والورع والصدق والتجنب عن التعصب ومعرفة أسباب الجرح والتزكية ، ومن لم يكن كذلك لا يقبل منه الجرح ولا التزكية .
19 – اعتماد الراوي العدل على كتابه دون حفظه لا يعاب عليه ، بل ربما يكون أفضل لقلة خطئه .
20 – الخطأ في حديث من اعتمد على حفظه أكثر منه في حديث من اعتمد على كتابه .
21 – الثقة هو من يجمع العدالة والضبط .
22 – صدوق ، ولا بأس به ، وليس به بأس ، مرتبة واحدة ، وهي تفيد أن الراوي حسن الحديث .
23 – قولهم في الراوي : (( صالح )) بلا إضافة تختلف عن قولهم : (( صالح الحديث )) ، فالأولى تفيد صلاحه في دينه ، والثانية صلاحه في حديثه .
24 – قولهم : (( متروك )) ، و (( متروك الحديث )) بمعنى واحد .
25 – فرق بين قولهم : (( تركوه )) ، وقولهم : (( تركه فلان )) فإن لفظ : (( تركوه )) يدل على سقوط الراوي وأنه لا يكتب حديثه ، بخلاف لفظ : (( تركه فلان )) فإنه قد يكون جرحاً وقد لا يكون .
26 – إذا قال البخاري في الراوي : (( سكتوا عنه )) فهو يريد الجرح .
27 – إذا قال البخاري : (( فيه نظر )) فهو يريد الجرح في الأعم الغالب .
28 – قولهم : (( تعرف وتنكر )) المشهور فيها أنها بتاء الخطاب ، وتقال أيضاً : (( يُعرف وينكر )) بياء الغيبة مبنياً للمجهول ، ومعناها : أن هذا الراوي يأتي مرة بالأحاديث المعروفة ، ومرة بالأحاديث المنكرة ؛ فأحاديث من هذا حاله تحتاج إلى سَبْر وعَرْض على أحاديث الثقات المعروفين .
29 – قول أبي حاتم في الراوي : (( شيخ )) ليس بجرح ولا توثيق ، وهو عنوان تليين لا تمتين .
30 – قولهم في الراوي : (( ليس بذاك )) قد يراد بها فتور في الحفظ .
31 – قولهم : (( إلى الصدق ما هو )) بمعنى أنه ليس ببعيد عن الصدق .
32 – قولهم في الراوي : (( إلى الضعف ما هو )) يعني أنه ليس ببعيد عن الضعف .
33 – قولهم في الراوي : (( ضابط )) أو (( حافظ )) يدل على التوثيق إذا قيل فيمن هو عدل ، فإن لم يكن عدلاً فلا يفيد التوثيق .
34 – وقوع الأوهام اليسيرة من الراوي لا تخرجه عن كونه ثقة .
35 – قولهم في الراوي : (( لا يتابع على حديثه )) لا يعد جرحاً إلا إذا كثرت منه المناكير ومخالفة الثقات .
36 – قولهم في الراوي : (( قريب الإسناد )) معناه : قريب من الصواب والصحة ، وقد يعنون به قرب الطبقة والعلو .
37 – قول البخاري في الراوي : (( منكر الحديث )) معناه عنده لا تحل الرواية عنه . ويطلقها غيره أحياناً في الثقة الذي ينفرد بأحاديث ، ويطلقها بعضهم في الضعيف الذي يخالف الثقات .
38 – إن نفي صحة الحديث لا يلزم منه ضعف رواته أو اتهامهم بالوضع .
39 – أكثر المحدثين إذا قالوا في الراوي : (( مجهول )) ، يريدون به غالباً جهالة العين ، وأبو حاتم يريد به جهالة الوصف والحال .
40 – التوثيق الضمني – وهو تصحيح أو تحسين حديث الرجل – مقبول عند بعض أهل العلم .
41 – يعرف ضبط الراوي بموافقته لأحاديث الثقات الأثبات .
42 – نتيجة الاعتبار : معرفة صحة حديث الرجل ، لا الحكم عليه أنه ثقة .
43 – الثبت : هو المتثبت في أموره .
44 – المتقن : هو من زاد ضبطه على ضبط الثقة .
45 – قولهم : (( موثق )) معناه أنه ملحق بـ (( الثقة )) إلحاقاً ، أو مختلف في توثيقه .
46 – (( مقارب الحديث )) ، بفتح الراء معناه أن غيره يقاربه ، وبالكسر هو يقارب حديث غيره ، وهما على معنى التعديل سواء بفتح الراء أو كسرها ، وهي عند الإمام البخاري والترمذي من ألفاظ تحسين حديث الرجل .
47 – قول الذهبي : (( لا يعرف )) يريد جهالة العين أحياناً ، ويريد جهالة العدالة أحياناً ، والقرائن هي التي ترشح المراد .
48 – اصطلاح الرازيين أبي حاتم وابنه ، وأبي زرعة في (( المجهول )) : يقصد بها مجهول الحال ، وقد يريدون جهالة العين ، وقد يطلق أبو حاتم : (( مجهول )) في بعض أعراب الصحابة .
49 – يقدم قول الجارح والمعدل لرجل من بلده على من كان من غير بلده .
50 – قولهم في راوٍ : (( كان يخطئ )) لا يقال إلا فيمن له أحاديث ، لا حديث واحد .
51 – عادة ابن حبان في المختلف في صحبته أن يذكره في قسم الصحابة وقسم التابعين .
52 – قد يقدح ابن حبان في متن حديث بناءً على الفهم والفقه ، ويأتي غيره فيزيل إشكاله .
53 – ابن حبان يتناقض فيذكر الراوي أحياناً في الثقات ، ثم يذكره في المجروحين .
54 – ابن خراش رافضيٌّ لا يقبل قوله إذا خالف أو انفرد .
55 – ابن معين يطلق أحياناً : (( لا أعرفه )) على من كان قليل الحديث جداً .
56 – قول البخاري في الراوي : (( لا يحتجون بحديثه )) بمثابة قوله : (( سكتوا عنه )) .
57 – إذا روى البخاري لرجل مقروناً بغيره فلا يلزم أن يكون فيه ضعف .
58 – إكثار البخاري عن رجل وهو شيخه المباشر : توثيق له ودليل على اعتماده .
59 – إذا كتب الذهبي في الميزان علامة : (( صح )) بجانب ترجمة فمعناه المعتمد توثيقه .
60 – الثقة لا يضره عدم المتابعة .
61 – ربما قالوا : ليس بثقة للضعيف أو المتروك .
62 – الشهرة لا تنفع الراوي ، فإن الضعيف قد يشتهر .
63 – قبول التلقين قادح تسقط الثقة به .
64 – الصالحون غير العلماء يغلب على حديثهم الوهم والغلط .
65 – بلدي الرجل أعلم به .
66 – ليس كل ضعيف يصلح للاعتبار .
67 – لا يلزم من احتجاج إمام بحديث تصحيحه له .
68 – توثيق الرجال وتضعيفهم أمرٌ اجتهادي .
69 – ليس كل ضعف في الحديث يزول بمجيئه من وجوه ، بل يتفاوت .
70 – لا يلزم من قولهم : (( ليس في الباب شيء أصح من هذا )) صحة الحديث .
71 – الحديث الضعيف الإسناد يعبر عنه : بـ (( ضعيف بهذا الإسناد )) لا ضعيف فقط .
72 – يوصف الحديث المقبول بلفظ : الجيد ، والقوي ، والصالح ، والمعروف والمحفوظ ، والمجود ، والثابت .
73 – الإرسال والتدليس ليس بجرح ، وهو غير حرام .
74 – كلام الأقران في بعضهم لا يعبأ به إذا كان بغير حجة .
75 – جرح الراوي بكونه أخطأ لا يضعفه ما لم يفحش خطؤه .
76 – كل طبقة من النقاد لا تخلو من متشدد ومتوسط .
77 – قولهم في الراوي : (( ليس بذاك القوي )) تلين هين .
78 – غشيان السلطان للحاجة ليس بجارح .
79 – معرفة تصاريف كلام العرب شرط لعالم الجرح والتعديل .
80 – يغتفر في المتابعات والشواهد ما لا يغتفر في الأصول .
81 – قولهم : (( ليس هو كأقوى ما يكون )) تضعيف نسبي .
82 – لا يسمع قول مبتدع في مبتدع كناصبي في شيعي .
83 – اضطراب الرواة عن الشيخ لا يؤثر في الشيخ .
84 – إذا كان الجارح ضعيفاً فلا يقبل جرحه للثقة .
85 – فرق بين قولهم : تركه فلان ، وقولهم : لم يرو عنه .
86 – لا يلزم من كون الراوي ضعيفاً ضعفه في جميع رواياته .
87 – ابن حبان متعنت في الجرح .
88 – رواية الإمام البخاري عن المختلط هي قبل اختلاطه ، وبعد اختلاطه ينتقى من حديثه ما صح منه .
89 – لا يقبل الجرح إلا بعد التثبت خشية الاشتباه في المجروحين .
90 – حفظ الراوي للحديث ليس بشرط لصحة حديثه .
91 – ولاية الحسبة ليست بأمر جارح .
92 – الجرح الناشئ عن عداوة دنيوية لا يعتد به .
93 – قوة الحفظ وقلة الغلط أمر نسبي بين حافظ وحافظ .
94 – يكون بعض الرواة متقناً في شيخ ، وضعيفاً في غيره .
95 – جرح الراوي بأنه من أهل الرأي ليس بجرح .
96 – لا يجرح الثقة بشهره السيف على الحاكم .
97 – إذا قرنوا لفظة : (( ثقة )) بلفظة : (( صدوق )) ، فهي تفيد إنزاله ، فثقة لعدالته ودينه ، وصدوق لخفة في ضبطه .
98 – يشترط فيمن يطلب الحديث ما قاله الذهبي : (( فحق على المحدث أن يتورع في ما يؤديه وأن يسأل أهل المعرفة والورع ليعينوه على إيضاح مروياته ولا سبيل إلى أن يصير العارف الذي يزكي نقلة الأخبار ويجرحهم جهبذاً إلا بإدمان الطلب والفحص عن هذا الشأن وكثرة المذاكرة والسهر والتيقظ والفهم مع التقوى والدين المتين والإنصاف والتردد إلى مجالس العلماء والتحري والإتقان وإلا تفعل :
فَدعْ عَنْكَ الكتابةَ لستَ مِنها ولـو سودتَ وجهكَ بالمدادِ
قال الله تعالى : ( فاسألوا أهل الذكر إن كنتم لا تعلمون ) فإن آنست يا هذا من نفسك فهماً وصدقاً وديناً وورعاً وإلا فلا تتعن ، وإن غلب عليك الهوى والعصبية لرأي ولمذهب فبالله لا تتعب ، وإن عرفت أنك مخلط مخبط مهمل لحدود الله فأرحنا منك فبعد قليل ينكشف البهرج وينكب الزغل ولا يحيق المكر السيئ إلا بأهله ، فقد نصحتك فعلم الحديث صلف فأين علم الحديث ؟ وأين أهله ؟ كدت أن لا أراهم إلا في كتاب أو تحت تراب )) . ( تذكرة الحفاظ 1 / 4 ) .
99 – إقران المشيئة للفظ التعديل منـزل له عن مرتبته .
100 – قولهم : (( ثقة صدوق )) أعلى من (( صدوق )) فقط وأدنى من (( ثقة )) فقط .
101 – قولهم : (( ثقة لا بأس به )) أعلى من : (( لا بأس به )) فقط وأدنى من (( ثقة )) فقط .
102 – قولهم : (( ثقة يغرب )) أشد من قولهم : (( ثقة له أفراد )) ، لما يستفاد من معنى الاستغراب .
103 – إن الإمام البخاري لا يُقْدم على إقران راوٍ بآخر في صحيحه إلا لنكتةٍ مثل : الدلالة على اتحاد لفظ الراويين ، أو بيان أن للشيخ أكثر من راوٍ أو الإشارة إلى متابعة ، أو غير ذلك .
104 – الدلالة المعنوية للصدق تختلف ما بين المتقدمين والمتأخرين ، فعلى حين كان ذا دلالة راجعة إلى العدالة فقط في مفهوم المتقدمين ، ولا تشمل الحفظ بحال من الأحوال ؛ لذا كان أبو حاتم الرازي كثيراً ما يقول : ضعيف الحديث ، أو : مضطرب الحديث ومحله عندي الصدق .
فقد أصبح ذا دلالة تكاد تختص بالضبط عند المتأخرين ، ولذا جعلوا لفظة صدوق من بين ألفاظ التعديل .
105 – الاختلاف في اسم الراوي أو نسبته أو كنيته لا يدل بحال من الأحوال على جهالة ذلك الراوي ، وقد نص الخطيب وغيره على ذلك
ويسعك أن تتعلم ...فن قواعد نقل الحديث ...
فهل تعرف ما لونته لك باللون الأحمر ...
يتبع ...
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
والدليل على كلامي !
انتم تقولون أن صحيح البخاري ومسلم أفضل
كتابان ...بعد القران ...
اليك هذهِ الروايات التي وجدت في صحاح البخاري ...ومسلم وباقي كتب أهل السنة
والتي جاء فيها أسم عكرمة ...
فهل ياترى أن صحيح البخاري يكذب !
وينقل من رواة مجروحين وغير ثقاة !
وضعفاء ...
مع العلم أن الضعف في الحديث لايعني ضعف الاسناد ....
وأن الضعيف لايفسر انه متروك الرواية
اتفهم ذلك !!!!
فأن جرحت عكرمة فأنك تجرح صحيح البخاري
من حيث لاتعلم !!!!!
واليك بعض الروايات التي نقلها البخاري عن عكرمة !!!!!
ـ صحيح البخاري ج1 ص191 كتاب الصلاة / باب وجوب وضع الأكف على الركب في الركوع .
حدثنا موسى بن إسماعيل قال أخبرنا همام عن قتادة عن عكرمة قال : صليت خلف شيخ في مكة فكبر ثنتين وعشرين تكبيرة فقلت لابن عباس إنه أحمق فقال ثكلتك إمك سنة أبي القاسم صلى الله عليه و سلم . وقال موسى حدثنا أبان حدثنا قتادة حدثنا عكرمة .
ـ مسند احمد بن حنبل ج 1 ص 339
حدثنا عبد الله حدثني أبي ثنا محمد بن جعفر ثنا شعبة عن قتادة عن عكرمة قال قلت لابن عباس صليت خلف شيخ أحمق صلاة الظهر فكبر فيها ثنتين وعشرين تكبيرة يكبر إذا سجد وإذا رفع رأسه من السجود فقال ابن عباس لا أم لك تلك سنة أبى القاسم صلى الله عليه وسلم
قال شعيب الأرنؤوط : إسناده صحيح على شرط البخاري . ( مسند أحمد ج5 ص238 رقم 3140 تحقيق شعيب الأرنؤوط .)
لذلك ألقيت عليك الحجة ...فكيف ياترى يكون عندنا مطعونٌ فيه ...وعندكم في الصحاح يروي
الروايات ...افضل الكتب بعد القران ...
توضيحات ...كالصاعقة ..
1- أن الخطبة الشقشقية متواترة تواتراً صحيحاً
ومشكلتكم في عكرمة ...
وهنااا ينبغي ان اوضح لك ولك من التبس عليه
الامر ....
ان كان عكرمة عدو لأهل البيت فهو مصدر قوة
في التواتر اذن !
والا فكيف يروي عدو ال محمد كهذهِ الرواية
التي تمزق ابو بكر وعمر ! وتطعن بهما
2- كما نقلت لك أن ضعف الراوي حسب قواعد
نقل الحديث لا تعني أن كل رواياته ضعيفة !
3- أن قال اجلائنا أن عكرمة ضعيف فلايعني ذلك ضعف السناد ..والدليل وجود رواياته في
صحاحاتكم التي تقولون انها كالكافي عند الشيعة
3- هنااااك فرق بين الضعيف وبين متروك الرواية ...هل تفهم ذلك .. والدليل ايضا صحاحكم البديع ...
والله لأراك لاتناقشني بالصحاح ابداً ...لأن الصواعق ستقع على رأسك كالجبال ......
لأنه مملوء بالأسرائيليات التي وضع اسسها
كعب الأحبار ...
والعاقل منكم يرى ....أن الخطبة الشقشقية صحيحة السنة بصحة التواتر ...
والا لو كذبت الخطبة الشقشقية فأن تكذب الصحاح ايضاً ....والسبب واضح ....مما سبق
تأتيكم الصواعق من صحاحاتكم وأنتم لاتعلمون
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
جزائكم الله خير جزاء المحسنين على ماتفضلتم به
ثبتنا الله وإياكم على ولاية سيد الأوصياء وصي سيد الأنبياء وسيد المرسلين صلوات الله وسلامه عليه وعلى آله
واللعنة الدائمة على أعدائهم ومن تبعهم إلى يوم الدين
وإلى العضو الفاسد المذهب والدين المدعو سيدا وأتباع أبن تيمية الفاجر
رددوا معنا لو كنتم حقاً تحبون سيدكم علي رضي الله عنه كما تزعمون
بعد أن تتبرئون من الفاجر أبن الفاجرة أبن تيمية والصحابة والتابعين الذين كانوا يقاتلونه ويلعنونه ويذموه
ردد معنا هذا الدعاء الذي دعا به أمير المؤمنين على أولئك الذين قصدهم أبن تيمية في كل صلاة :
اللهم العن صنمي قريش وجبتيها وطاغوتيها وإفكيها وابنتيها اللذين خالفا أمرك، وأنكرا وحيك، وجحدا إنعامك،وعصيا رسولك، وقلبا دينك وحرفا كتابك، وعطلا أحكامك، وأبطلا فرائضك، وألحدا في آياتك، وعاديا أولياءك وواليا أعداءك وخربا بلادك، وأفسدا عبادك.
اللهم العنهما وأنصارهما فقد أخربا بيت النبوة، وردما بابه، ونقضا سقفه، وألحقا سماءه بأرضه، وعاليه بسافله، وظاهره بباطنه،واستأصلا أهله، وأبادا أنصاره وقتلا أطفاله، وأخليا منبره من وصيِّه ووارثه، وجحدا إمامته، وأشركا بربهما، فعظم ذنبهما وخلدهما في سقر! وما أدراك ما سقر؟ لاتبقي ولا تذر.
اللهم العنهم بعدد كل منكر أتياه، وحق أخفياه، ومنبر علواه، ومنافق ولياه ومؤمن أرجياه، وولي آذياه، وطريد أوياه، وصادق طرداه، وكافر نصراه، وإمام قهراه، وفرض غيراه، وأثر أنكراه، وشر أضمراه، ودم أراقاه، وخبر بدلاه، وحكم قلباه، وكفر أبدعاه، وكذب دلساه، وإرث نصباه، وفيء اقتطعاه، وسحت أكلاه، وخمس استحلاه، وباطل أسساه، وجور بسطاه، وظلم نشراه، ووعد أخلفاه، وعهد نقضاه، وحلال حرماه، وحرام حللاه، ونفاق أسراه، وغدر أضمراه وبطن فتقاه، وضلع كسراه، وصك مزقاه، وشمل بدداه، وذليل أعزاه، وعزيز أذلاه، وحق منعاه، وأمام خالفاه.
اللهم العنهما بكل آية حرفاها، وفريضة تركاها، وسنة غيراها وأحكام عطلاها، وأرحام قطعاها، وشهادات كتماها، ووصية ضيعاها، وأيمان نكثاها ودعوى أبطلاها، وبينة أنكراها، وحيلة أحدثاها، وخيانة أورداها، وعقبة أرتقياها، ودباب دحرجاها، وأزياف لزماها (وأمانة خاناها).
اللهم العنهم في مكنون السر وظاهر العلانية لعناً كثيراً دائباً أبدا دائما سرمدا لا انقطاع لأمده، ولا نفاذ لعدده، يغدو أوله ولا يروح آخره، لهما ولأعوانهما وأنصارهما، ومحبيهما ومواليهما، والمسلمين لهما والمائلين إليهما، والناهضين بأجنحتهما والمقتدين بكلامهما والمصدقين بأحكامهما.
( قل أربع مرات ) : اللهم عذبهم عذابا يستغيث منه أهل النار،
آمين رب العالمين.
وإذا لم تردده فأنت من أتباع القادحين اللاعنين الذامين والذين كانوا يقاتلون سيدك علي رضي الله عنه من حيث لاتشعر
لإنك توالي الذين يقاتلونه ويلعنونه ويذمونه.
بشهادة الفاجر أبن الفاجرة أبن تيمية لعنة الله عليه وعلى من تبعه
فتفكر ,,
هيا أثبت لنا حبك وولائك لسيدك علي رضي الله عنه لو كنت صادقاً
ولاتنسى تبرئك من هؤلاء الفجار
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
هذا موقف آل البيت من الشيخين فماهو رأي صاحب الموضوع هل سيتبعهم في هذا :
كل الأحاديث صحيحة معتبرة الإسناد
الكافي ج 8 ص 245
340- عَلِيُّ بْنُ إِبْرَاهِيمَ عَنْ أَبِيهِ عَنْ حَنَانِ بْنِ سَدِيرٍ وَمُحَمَّدُ بْنُ يَحْيَى عَنْ أَحْمَدَ بْنِ مُحَمَّدٍ عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ إِسْمَاعِيلَ عَنْ حَنَانِ بْنِ سَدِيرٍ عَنْ أَبِيهِ قَالَ سَأَلْتُ أَبَا جَعْفَرٍ (عَلَيْهِ السَّلام) عَنْهُمَا فَقَالَ يَا أَبَا الْفَضْلِ مَا تَسْأَلُنِي عَنْهُمَا فَوَ اللهِ مَا مَاتَ مِنَّا مَيِّتٌ قَطُّ إِلا سَاخِطاً عَلَيْهِمَا وَمَا مِنَّا الْيَوْمَ إِلا سَاخِطاً عَلَيْهِمَا يُوصِي بِذَلِكَ الْكَبِيرُ مِنَّا الصَّغِيرَ إِنَّهُمَا ظَلَمَانَا حَقَّنَا وَمَنَعَانَا فَيْئَنَا وَكَانَا أَوَّلَ مَنْ رَكِبَ أَعْنَاقَنَا وَبَثَقَا عَلَيْنَا بَثْقاً فِي الإسْلامِ لا يُسْكَرُ أَبَداً حَتَّى يَقُومَ قَائِمُنَا أَوْ يَتَكَلَّمَ مُتَكَلِّمُنَا ثُمَّ قَالَ أَمَا وَاللهِ لَوْ قَدْ قَامَ قَائِمُنَا أَوْ تَكَلَّمَ مُتَكَلِّمُنَا لأبْدَى مِنْ أُمُورِهِمَا مَا كَانَ يُكْتَمُ وَلَكَتَمَ مِنْ أُمُورِهِمَا مَا كَانَ يُظْهَرُ وَاللهِ مَا أُسِّسَتْ مِنْ بَلِيَّةٍ وَلا قَضِيَّةٍ تَجْرِي عَلَيْنَا أَهْلَ الْبَيْتِ إِلا هُمَا أَسَّسَا أَوَّلَهَا فَعَلَيْهِمَا لَعْنَةُ اللهِ وَالْمَلائِكَةِ وَالنَّاسِ أَجْمَعِينَ.
مرآة العقول ج26، ص: 212 (حسن أو موثق)
الكافي ج 8 ص 246
343- حَنَانٌ عَنْ أَبِيهِ عَنْ أَبِي جَعْفَرٍ (عَلَيْهِ السَّلام) قَالَ قُلْتُ لَهُ مَا كَانَ وُلْدُ يَعْقُوبَ أَنْبِيَاءَ قَالَ لا وَلَكِنَّهُمْ كَانُوا أَسْبَاطَ أَوْلادِ الأنْبِيَاءِ وَلَمْ يَكُنْ يُفَارِقُوا الدُّنْيَا إِلا سُعَدَاءَ تَابُوا وَتَذَكَّرُوا مَا صَنَعُوا وَإِنَّ الشَّيْخَيْنِ فَارَقَا الدُّنْيَا وَلَمْ يَتُوبَا وَلَمْ يَتَذَكَّرَا مَا صَنَعَا بِأَمِيرِ الْمُؤْمِنِينَ (عَلَيْهِ السَّلام) فَعَلَيْهِمَا لَعْنَةُ اللهِ وَالْمَلائِكَةِ وَالنَّاسِ أَجْمَعِينَ.
مرآة العقول ج26، ص: 215 (حسن أو موثق)
الكافي ج 8 ص 156
145- عَلِيُّ بْنُ إِبْرَاهِيمَ عَنْ أَبِيهِ عَنِ ابْنِ مَحْبُوبٍ عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ سِنَانٍ قَالَ سَمِعْتُ أَبَا عَبْدِ اللَّهِ ( عليه السلام ) يَقُولُ كَانَتِ امْرَأَةٌ مِنَ الْأَنْصَارِ تَوَدُّنَا أَهْلَ الْبَيْتِ وَ تُكْثِرُ التَّعَاهُدَ لَنَا وَ إِنَّ عُمَرَ بْنَ الْخَطَّابِ لَقِيَهَا ذَاتَ يَوْمٍ وَ هِيَ تُرِيدُنَا فَقَالَ لَهَا أَيْنَ تَذْهَبِينَ يَا عَجُوزَ الْأَنْصَارِ فَقَالَتْ أَذْهَبُ إِلَى آلِ مُحَمَّدٍ أُسَلِّمُ عَلَيْهِمْ وَ أُجَدِّدُ بِهِمْ عَهْداً وَ أَقْضِي حَقَّهُمْ فَقَالَ لَهَا عُمَرُ وَيْلَكِ لَيْسَ لَهُمُ الْيَوْمَ حَقٌّ عَلَيْكِ وَ لَا عَلَيْنَا إِنَّمَا كَانَ لَهُمْ حَقٌّ عَلَى عَهْدِ رَسُولِ اللَّهِ ( صلى الله عليه وآله ) فَأَمَّا الْيَوْمَ فَلَيْسَ لَهُمْ حَقٌّ فَانْصَرِفِي فَانْصَرَفَتْ حَتَّى أَتَتْ أُمَّ سَلَمَةَ فَقَالَتْ لَهَا أُمُّ سَلَمَةَ مَا ذَا أَبْطَأَ بِكِ عَنَّا فَقَالَتْ إِنِّي لَقِيتُ عُمَرَ بْنَ الْخَطَّابِ وَ أَخْبَرَتْهَا بِمَا قَالَتْ لِعُمَرَ وَ مَا قَالَ لَهَا عُمَرُ فَقَالَتْ لَهَا أُمُّ سَلَمَةَ كَذَبَ لَا يَزَالُ حَقُّ آلِ مُحَمَّدٍ ( صلى الله عليه وآله ) وَاجِباً عَلَى الْمُسْلِمِينَ إِلَى يَوْمِ الْقِيَامَةِ.
مرآة العقول ج26، ص: 10 (حسن)
رجال الكشي - ج1 - ترجمة محمد بن أبي بكر رضي الله عنه:
114- حمدويه بن نصير، عن محمد بن عيسى، عن محمد بن أبي عمير، عن عمر بن أذينة، عن زرارة بن أعين، عن أبي جعفر (عليه السلام) : أن محمد بن أبي بكر بايع عليا (عليه السلام) على البراءة من أبيه.
بحار الأنوار ج 22 ص 223
3 - ب : السندي بن محمد ، عن صفوان الجمال ، عن أبي عبدالله عليه السلام قال : كانت امرأة من الانصار تدعى حسرة ، تغشى آل محمد وتحن وإن زفر وحبتر لقياها ذات يوم فقالا : أين تذهبين يا حسرة ؟ فقالت : أذهب إلى آل محمد فأقضي من حقهم ، واحدث بهم عهدا ، فقالا : ويلك إنه ليس لهم حق إنما كان هذا على عهد رسول الله صلى الله عليه وآله فانصرفت حسرة ولبثت أياما ثم جاءت فقالت لها ام سلمة زوجة النبي صلى الله عليه وآله : ما بطأبك عنا يا حسرة ؟ فقالت : استقبلني زفر وحبتر فقالا : أين تذهبين يا حسرة ؟ فقلت : أذهب إلى آل محمد فأقضي من حقهم الواجب ، فقالا : إنه ليس لهم حق ، إنما كان هذا على عهد النبي صلى الله عليه وآله ، فقالت ام سلمة : كذبا لعنهما الله لا يزال حقهم واجبا على المسلمين إلى يوم القيامة .
تهذيب الأحكام ج 2 ص 321
(1313) 169 محمد بن يحيى عن محمد بن الحسين عن محمد بن إسماعيل ابن بزيع عن الحسين بن ثوير وأبي سلمة السراج قالا: سمعنا أبا عبدالله عليه السلام وهو يلعن في دبر كل مكتوبة أربعة من الرجال وأربعا من النساء التيمي والعدوي وفعلان ومعاوية ويسميهم وفلانة وفلانة وهند وأم الحكم أخت معاوية.
ملاذ الأخيار ج4، ص: 484 (صحيح)
(مشاركه للأخ فراس)
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
مستحيل ياأختنا الفاضلة
هؤلاء النواصب لن يتخلون ويتنازلون عن من قال عنهم أبن الفاجرة أبن تيمية في منهاجه الفاسد :
" فَمَعْلُومٌ أَنَّ الَّذِينَ قَاتَلُوهُ وَلَعَنُوهُ وَذَمُّوهُ مِنَ الصَّحَابَةِ وَالتَّابِعِينَ وَغَيْرِهِمْ "
كيف تريدين منهم أن يوالون آل محمد
الذين كانوا الصحابة والتابعين وغيرهم يقاتلونهم ويلعنونهم ويذمونهم
لا أبداً ومستحيل
حتى في الأحلام لايحلمون في ذلك الأمر
لإنهم أدوا يمين القسم بأنهم لن يتركوا عقيدة الأباء والأجداد الذين كانوا يتبعون الصحابة والتابعين وغيرهم الذين يقاتلون آل محمد ويلعنون آل محمد ويذمون آل محمد !!
ولإنهم سيخرجون من مذهبهم الفاسد ويلعنهم ويذمهم الصحابة والتابعين وغيرهم
لوأتبعوا أولئك الآل صلوات الله وسلامه عليهم
وسيصبحون روافض حسب قاعدة الفاجر أبن الفاجرة أبن تيمية
لننتظر رأيهم ؟؟
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
بسم الله لرحمن الرحيم
لا يا أخي العزيز الفرص في الحياة ليست مادية فحسب، بل هي معنوية في كل جوانب الحياة، فتارة تكون حساسة وتارة أخرى معنوية.. وتارة هو موقف يجب أن يتخذه للاصلاح ألديني.. أجل.. هو موقف يتخذه الإنسان في حياته وبيئته المحيطة به لنصرة شي ما.
فالكثير منا تمر به في حياته ظروف قاسية تتطلب العطاء والتضحية وهو يملك الشخصية والوجاهة , أو تتطلب منه كلمة وهو قادر على قولها في موقف ما ولكنه يأبى أن يفصح بها إلا أنه قد يفوّت على نفسه تلك التضحية لأنه بخل بها أو جبن عن اتخاذ موقف، سواء برر له بأعذار قد يكون صادق مع نفسه فيها أم لا ومع ذلك يجعل له شريكا في هذه الاعمال الخبيثة التي قام بها.
ولكن متى يكتشف أنها فرصة استغلها لنفوذ وحكم عن طريق ما، وحينه فوتها وآن الأوان لطريق محاسبة الباري تعالىوقد ندم على ما فاته.
الفرص في حياتنا كثيرة اذا استغلت لرضاء الله سبحانه وتعالى , الا انها استغلت لامور شخصية وكراهية وحقد دفين من الشيخين لآل البيت عليهم السلام بعد وفاة سيد البشرية ص اذ اخذت الخلافة غصباَ تحت السقيفة مخالفة صريحة له صلوات الله عليه,,,,,,والبقية تجدونها في صحيحي البخاري ومسلم الصحيحين المعتبرين.
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
ولا زلنا ننتظر سيدا لكي يجب ..
http://www.yahosein.com/vb/showthrea...=146994&page=2
الصفحة الثاني في هذا الرابط مشاركتي ذو الرقم 33 ...
تفضل أجب ..
- اقتباس
- تعليق
تعليق
اقرأ في منتديات يا حسين
تقليص
لا توجد نتائج تلبي هذه المعايير.
تعليق