إعـــــــلان

**شيخ الطائفة** · 08-01-2011, 03:48 AM

أحسنت أخي العزيز

لا غنا لنا عن بحوثك
سدد الله سهامك
ووفقك لكل خير و أبعد عنك كل سوء
وصلى الله على محمد وال محمد

لن يقدر أكبر عالم سلفي أن يرد أشكالك هذا ...

**من شك به فقد كفر** · 08-01-2011, 04:16 AM

سقطت عقيدة المجسمة وسقط ربهم الأمرد
يرفع رفع الله قدرك أخينا الموالي محمد علي حسن
وبوركت على هذه الصعقة الموفقة
اللهم صلِ على محمدٍ وآل محمد
لننتظر رأي التائهين ؟؟

**فقه السنة** · 08-01-2011, 04:32 AM

هذه الشبهة طرحها موقع نصراني في منتدياتهم على ما اعتقد ..... وهي قديمة جدا, وقد رد عليها العلماء ....
قال الشيخ ابن باز رحمه الله : والمقصود من الآيات والأحاديث بيان أن الله سبحانه وتعالى له يمين وشمال من جهة الاسم، أما من جهة الفضل فكلتاهما يمين مباركة. ليس فيهما نقص بوجه من الوجوه

والحمدلله رب العالمين

**من شك به فقد كفر** · 08-01-2011, 05:59 AM

المشاركة الأصلية بواسطة فقه السنة

هذه الشبهة طرحها موقع نصراني في منتدياتهم على ما اعتقد ..... وهي قديمة جدا, وقد رد عليها العلماء ....
قال الشيخ ابن باز رحمه الله :

والمقصود من الآيات والأحاديث بيان أن الله سبحانه وتعالى له يمين وشمال من جهة الاسم، أما من جهة الفضل فكلتاهما يمين مباركة. ليس فيهما نقص بوجه من الوجوه

والحمدلله رب العالمين

لا يازميلنا هنالك أيادي متشابهة في الحديث الثاني
يقول كلتا يديه يمين
وأبن باز قال يجب أن تتركوا صفاته هكذا وعضوا عليها بالنواجذ

**فقه السنة** · 08-01-2011, 06:05 AM

المشاركة الأصلية بواسطة من شك به فقد كفر

لا يازميلنا هنالك أيادي متشابهة في الحديث الثاني
يقول كلتا يديه يمين
وأبن باز قال يجب أن تتركوا صفاته هكذا وعضوا عليها بالنواجذ [/center]

الادلة تجمع فلهذا الشيخ جمعها.
وزالت الشبهة في ذلك

**بسمله** · 08-01-2011, 06:20 AM

اللهم صل على محمد وال محمد وعجل الله فرجهم الشريف
الحمد لله الذي من علينا بمحمد وال محمد
قال امير المؤمنين عليه السلام : مَنْ أَشَارَ إِلَيْهِ فَقَدْ حَدَّهُ ، وَ مَنْ حَدَّهُ فَقَدْ عَدَّهُ ، وَ مَنْ قَالَ فِيمَ فَقَدْ ضَمَّنَهُ ، وَ مَنْ قَالَ عَلَا مَ فَقَدْ أَخْلَى مِنْهُ ، كَائِنٌ لَا عَنْ حَدَثٍ ، مَوْجُودٌ لَا عَنْ عَدَمٍ ، مَعَ كُلِّ شَيْ‏ءٍ لَا بِمُقَارَنَةٍ ، وَغَيْرُ كُلِّ شَيْ‏ءٍ لَا بِمُزَايَلَةٍ.
الاخ محمد علي حسن شكرا لك وجزاك الله خيرا

**بسمله** · 08-01-2011, 06:24 AM

اللهم صل على محمد وال محمد وعجل الله فرجهم الشريف
فقه السنه
قال الشيخ ابن باز رحمه الله : والمقصود من الآيات والأحاديث بيان أن الله سبحانه وتعالى له يمين وشمال من جهة الاسم، أما من جهة الفضل فكلتاهما يمين مباركة. ليس فيهما نقص بوجه من الوجوه
يمين اوشمال ؟! اتقارن الله بالبشر؟؟؟؟؟؟؟

**من شك به فقد كفر** · 08-01-2011, 07:04 AM

المشاركة الأصلية بواسطة فقه السنة

الادلة تجمع فلهذا الشيخ جمعها.

وزالت الشبهة في ذلك

لكن أنت تخالف أبن باز لإنه كان يؤكد بأنه يجب عليك أن تبقي الصفات كما هي دون تعطيل ولاتشبيه فنثبته لله على الوجه الذي أراده من غير تحريف، ولا تعطيل، ولا تكييف، ولا تمثيل قال يجب أن تتركوا صفاته هكذا
ورأي أبن باز يتناقض مع ماحرفته يازميلنا عن صفات
فالحديث قال كلتا يديه يمين فيجب أن يبقيا يمين دون تحريف ولاتعطيل ولا ولا ولا ولا ولا

**فقه السنة** · 08-01-2011, 07:11 AM

المشاركة الأصلية بواسطة من شك به فقد كفر

لكن أنت تخالف أبن باز لإنه كان يؤكد بأنه يجب عليك أن تبقي الصفات كما هي دون تعطيل ولاتشبيه فنثبته لله على الوجه الذي أراده من غير تحريف، ولا تعطيل، ولا تكييف، ولا تمثيل قال يجب أن تتركوا صفاته هكذا
ورأي أبن باز يتناقض مع ماحرفته يازميلنا عن صفات
فالحديث قال كلتا يديه يمين فيجب أن يبقيا يمين دون تحريف ولاتعطيل ولا ولا ولا ولا ولا

اولا : انا نقلت لك كلام الشيخ ابن باز رحمه الله وليس كلامي.
ثانيا : فهو لم ينفي الصفة بل اثبت ماجاء في السنة.

**شيخ الطائفة** · 08-01-2011, 07:19 AM

هل أكتشف السلفية أن لليمين تأويل أخيراً !!!
ولم يأخذوا النص بمعناه الظاهري

طيب إذا كان هذا النص يقبل التأويل
فلماذا النص الذى يصرح بأن لله يدين لم يؤول ؟

هنا يبان لنا ركاكة و ضعف التوحيد السلفي
أذ أن المفتى إذا تورط أوول النصوص إلى معناها الأخر
لينقذ نفسه من هذه الورطة
فلا يوجد ضابط و لا قواعد للأخذ بالمعنى الظاهري أو الباطني
بل متى ما شاء يأخذ النصوص بمعناها الظاهري كما في النصوص التى تبين أن لله يدين
ومتى ما تورط قال لك اليمين لها تأويل و تعنى كذا و كذا
إذاً لماذا لم يقول من الأول أن لليدين تأويل و هي تعنى القدرة أو أي معنى اخر ...

صدق الأمام علي -صلوات الله عليه-
إذا قال في الكافي العظيم :
فإن اليوم عمل ولا حساب وإن غدا حساب ولا عمل وإنما بدء وقوع الفتن من أهواء تتبع وأحكام تبتدع، يخالف فيها حكم الله يتولى فيها رجال رجالا، ألا إن الحق لو خلص لم يكن اختلاف ولو أن الباطل خلص لم يخف على ذي حجى لكنه يؤخذ
من هذا ضغث ومن هذا ضغث فيمزجان فيجللان معا فهنالك يستولى الشيطان على أوليائه ونجا الذين سبقت لهم من الله الحسنى

**فقه السنة** · 08-01-2011, 07:26 AM

المشاركة الأصلية بواسطة شيخ الطائفة

هل أكتشف السلفية أن لليمين تأويل أخيراً !!!
ولم يأخذوا النص بمعناه الظاهري

طيب إذا كان هذا النص يقبل التأويل
فلماذا النص الذى يصرح بأن لله يدين لم يؤول ؟

هنا يبان لنا ركاكة و ضعف التوحيد السلفي
أذ أن المفتى إذا تورط أوول النصوص إلى معناها الأخر
لينقذ نفسه من هذه الورطة
فلا يوجد ضابط و لا قواعد للأخذ بالمعنى الظاهري أو الباطني
بل متى ما شاء يأخذ النصوص بمعناها الظاهري كما في النصوص التى تبين أن لله يدين
ومتى ما تورط قال لك اليمين لها تأويل و تعنى كذا و كذا
إذاً لماذا لم يقول من الأول أن لليدين تأويل و هي تعنى القدرة أو أي معنى اخر ...

صدق الأمام علي -صلوات الله عليه-
إذا قال في الكافي العظيم :
فإن اليوم عمل ولا حساب وإن غدا حساب ولا عمل وإنما بدء وقوع الفتن من أهواء تتبع وأحكام تبتدع، يخالف فيها حكم الله يتولى فيها رجال رجالا، ألا إن الحق لو خلص لم يكن اختلاف ولو أن الباطل خلص لم يخف على ذي حجى لكنه يؤخذ
من هذا ضغث ومن هذا ضغث فيمزجان فيجللان معا فهنالك يستولى الشيطان على أوليائه ونجا الذين سبقت لهم من الله الحسنى

اين الظاهر واين التأويل؟؟؟؟؟؟
بل اثبات بلا تأويل ولا تمثيل ولا تشبية ولا تعطيل.

عن أبي هريرة - رضي الله عنه - مرفوعاً: "لما خلق الله آدم، ونفخ فيه من روحه؛ قال بيده وها مقبوضتان: خذ أيها شئت يا آدم، فقال: اخترت يَمِين ربي، وكلتا يداه يَمِين مباركة، ثم بسطها...". رواه: ابن أبي عاصم في السنة (206)، وابن حبان (6167)، والحاكم (1/64) وصحَّحَه، وعنه البيهقي في "الأسماء والصفات" (2/56). والحديث حسَّنه الألباني في تخريجه لـ "السنة".

قال الشيخ ابن باز رحمه الله : والمقصود من الآيات والأحاديث بيان أن الله سبحانه وتعالى له يمين وشمال من جهة الاسم، أما من جهة الفضل فكلتاهما يمين مباركة. ليس فيهما نقص بوجه من الوجوه

**شيخ الطائفة** · 08-01-2011, 08:00 AM

نصحناكم أن لا تناقشوا في علوم التوحيد بلا فائدة

السؤال كان :
لما أول المفتى عبارة يمين و يسار و قال عنها أنها تعنى الخير و البركة
ولم يؤول اليد و قال عنها أنها يد واقعاً

قال محمد بن صالح العثيمين قد روى مسلم في صحيحه إثبات الشمال لله تعالى، فإذا كانت محفوظة فهي عندي لا تنافي، "كلتا يديه يمين" لأن المعنى أن اليد الأخرى ليست كيد الشمال بالنسبة للمخلوق ناقصة عن اليد اليمنى، فقال: "كلتا يديه يمين" أي ليس فيهما نقص، فلما كان الوهم ربما يذهب إلى أن إثبات الشمال يعني النقص في هذه اليد دون الأخرى قال: "كلتا يديه يمين"، ويؤيده قوله: "المقسطون على منابر من نور على يمين الرحمن" فإن المقصود بيان فضلهم ومرتبتهم وأنهم على يمين الرحمن سبحانه.وسئل فضيلته السؤال:
فضيلة الشيخ: جاء في حديث وصف يده سبحانه وتعالى بأن كلتا يديه يمين، وجاء في حديث آخر في صحيح مسلم: (أن الله عز وجل يوم القيامة يقبض السماوات والأرض بيمينه وتبقى شماله فارغة) فكيف الجمع بين الحديثين؟

الإجابة:
ليس هذا نص الحديث وإنما نصه هكذا: (يقبض الله السماوات بيمينه والأرض بشماله) والجمع بين الحديثين واضح، أن الله تعالى له يمين وشمال، لكن كلتا اليدين يمين، أي: يُمن وخير وبركة، فلا يتوهم واهم أنه إذا كانت له يد شمال أن يده الشمال قاصرة كما هي في المخلوقين، فالخلق أشرفهم البشر، والشخص يده الشمال قاصرة عن يده اليمين، ولهذا نُهي الإنسان أن يأكل بشماله، أو يشرب بشماله، أو يأخذ بشماله، أو يعطي بشماله، فلما كان البشر هذه صفة اليد الشمال عندهم، رُفع هذا الوهم بقول الرسول صلى الله عليه وسلم: (كلتا يديه يمين).

(http://www.islamway.com/?iw_s=Fatawa...es&mufti_id=50)

**فقه السنة** · 08-01-2011, 08:10 AM

المشاركة الأصلية بواسطة شيخ الطائفة

السؤال كان :
لما أول المفتى عبارة يمين و يسار و قال عنها أنها تعنى الخير و البركة

هذه ليس تأويل بل فيه نص ثابت, يمين مباركة.

الحديث : عن أبي هريرة - رضي الله عنه - مرفوعاً: "لما خلق الله آدم، ونفخ فيه من روحه؛ قال بيده وها مقبوضتان: خذ أيها شئت يا آدم، فقال: اخترت يَمِين ربي، وكلتا يداه يَمِين مباركة، ثم بسطها...". رواه: ابن أبي عاصم في السنة (206)، وابن حبان (6167)، والحاكم (1/64) وصحَّحَه، وعنه البيهقي في "الأسماء والصفات" (2/56). والحديث حسَّنه الألباني في تخريجه لـ "السنة".

عندما تقول انه تم تأويلها, فضع اولا المعنى غير الظاهري ثم تحدث عن التأويل.
فهذه صفة منسوبة الى اليد, فماذا تفهم من صفة اليمين انت؟
هل هناك معنى ظاهر تم تأويله؟؟؟؟

**شيخ الطائفة** · 08-01-2011, 08:28 AM

الإجابة:
ليس هذا نص الحديث وإنما نصه هكذا: (يقبض الله السماوات بيمينه والأرض بشماله) والجمع بين الحديثين واضح، أن الله تعالى له يمين وشمال، لكن كلتا اليدين يمين، أي: يُمن وخير وبركة، فلا يتوهم واهم أنه إذا كانت له يد شمال أن يده الشمال قاصرة كما هي في المخلوقين، فالخلق أشرفهم البشر، والشخص يده الشمال قاصرة عن يده اليمين، ولهذا نُهي الإنسان أن يأكل بشماله، أو يشرب بشماله، أو يأخذ بشماله، أو يعطي بشماله، فلما كان البشر هذه صفة اليد الشمال عندهم، رُفع هذا الوهم بقول الرسول صلى الله عليه وسلم: (كلتا يديه يمين).

التأويل الظاهري لليد اليمين هي اليد اليمني كما عند البشر
وكما فسر بن عثيمين اليد الشمال
وضرب مثلاً كاليد الشمال للأنسان ليوضح المعنى
ولأن اليد الشمال عند البشر هي نقص قال الله أن كلتا يديه يمين
أما المعنى الباطني لليد اليمين هي : الخير و اليمن و البركة

أي أن اليمين هي ما يقابل اليسار بالمعنى الظاهري
فهمت المعنى أم أشرح لك كلام علمائك مرة أخرى ؟