إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

النبي يصلي العصر بعدما غربت الشمس

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • #46
    المشاركة الأصلية بواسطة naji1
    النبي صلى الله عليه وآله و المسلمون يوم الخندق كانوا محتمين بالخندق وهم حينئذ محاصرين من المشركين ، كما أنه لم تحدث مبارزة فعلية إضطرب لها المسلمون إلا عندما دع عمر بن ود المسلمين للبراز فلم يبرز له إلا الإمام علي عليه السلام، وبهذا كان بالإمكان للمسلمين الصلاة.
    الله يقول ان المؤمنين كانوا خائفين خوفا شديدا بلغت فيه القلوب الحناجر وناجي يقول ان المسلمين كانوا محتمين بالخندق وغير خائفين

    فمن نصدق الله رب العزة الصادق ام ناجي؟؟

    يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اذْكُرُوا نِعْمَةَ اللَّهِ عَلَيْكُمْ إِذْ جَاءتْكُمْ جُنُودٌ فَأَرْسَلْنَا عَلَيْهِمْ رِيحاً وَجُنُوداً لَّمْ تَرَوْهَا وَكَانَ اللَّهُ بِمَا تَعْمَلُونَ بَصِيراً{9} إِذْ جَاؤُوكُم مِّن فَوْقِكُمْ وَمِنْ أَسْفَلَ مِنكُمْ وَإِذْ زَاغَتْ الْأَبْصَارُ وَبَلَغَتِ الْقُلُوبُ الْحَنَاجِرَ وَتَظُنُّونَ بِاللَّهِ الظُّنُونَا{10} هُنَالِكَ ابْتُلِيَ الْمُؤْمِنُونَ وَزُلْزِلُوا زِلْزَالاً شَدِيداً{11}

    فاي اضطراب يكون ان لم يكون الزلزال الشديد اضطرابا

    تعليق


    • #47
      [quote=النفيس]
      المشاركة الأصلية بواسطة naji1

      إن كنت لا تحترم عقلك فاحترم عقول الآخرين و قل كلاما معقولا ...!!

      لاحظ أننا لا نشكل عليكم في قضية رجوع الشمس إلى الوراء ، بمعنى أن نصف الأرض التي كانت مساء تصبح عصرا و النصف الآخر الذي كان ظهرا يصبح صباحا و الذي كان عصرا يصبح ظهرا .. لأن مجرد رجوع الشمس إلى الوراء يعني تغيير التوقيت الزمني في جميع الأرض .. بمعنى أن علي بسبب تركه للصلاة و انشغاله عنه تحمل أهل الأرض وزرا ليسوا هم من فعلوه ، و الله سبحانه يقول : " ولا تزر وازرة وزر أخرى " .. فما ذنب هذا الشيخ الكبير الذي ذهب إلى المسجد ليصلي صلاة العصر ، و عندما أراد الذهاب إلى المسجد وجد الشمس قد رجعت بسبب علي فأصبح الوقت هو العصر ، و الرجل المسكين ذاهب ليصلي المغرب ، فتسبب علي في إزعاج هذا الشيخ الكبير المسكين ...!!!

      نحن رأينا في رواياتكم أعظم من أن يكون علي قد أرجع الشمس من أجل أن يصلي ، فأصبحت هذه الروايات معتاد عليها .. و لكن الإشكال المطروح عليك هو أنه لو لم يكن وقت الصلاة قد خرج لما اضطر علي إلى إرجاع الشمس .. فرجوع الشمس دليل على حدوث خطأ ما ، و يريد علي التكفير عنه ، فاستخدم خوارقه ليغطي على خظأ تأجيل الصلاة ..

      و لكن فعله هذا هو كفعلك أنت عندما قمت بإرجاع ساعتك للوراء لتصلي الصلاة التي تركتها ...!!! فهذا الفعل هو محاولة للتكفير عن الخطأ بينما الإشكال المطروح هو مجرد الوقوع في الخطأ من الأساسا ...!!!!!!

      اولا: الإمام علي عليه السلام كان في عبادة.

      ثانيا: أنه عليه الصلاة والسلام صلى إيماء، وأنه أعادها بأمر الرسول صلى الله عليه وآله.

      ثالثا: أن النبي صلى الله عليه وآله إما هو من دع الله سبحانه وتعالى أن يرد الشمس كما دع النبي سليمان الله ان ترد الشمس ليصلي العصر، وإما هو من أمر عليا عليه السلام أن يدعو الله تعالى ليرد الشمس فيصلى أداء لا قضاء كما رويتم أن النبي صلى الله عليه وآله صلى قضاء، فأقرأ جيدا ولا تخبط خبط عشواء

      رابعا: قلنا لكم أن عمر صلى اداء فهل كان أفضل من النبي صلى الله عليه وآله أو كان غير مشغول بما انشغل به النبي صلى الله عليه وآله وجميع المسلمين، وهل ترك الصلاة مع النبي صلى الله عليه وآله في مكان كان يختبئ فيه مثلا ثم جاء للنبي صلى الله عليه وآله يخبره بان الصلاة فاتته؟



      مناقب آل أبي طالب - ابن شهر آشوب - ج 2 - ص 144 - 145
      "واما المعروف مرتان في حياة النبي صلى الله عليه وآله بكراع الغميم وبعد وفاته ببابل فأما في حال حياته عليه السلام ما روت أم سلمة وأسماء بنت عميس وجابر الأنصاري وأبو ذر وابن عباس والخدري وأبو هريرة والصادق عليه السلام ان رسول الله صلى الله عليه وآله صلى بكراع الغميم فلما سلم نزل عليه الوحي وجاء علي عليه السلام وهو على ذلك الحال فأسنده إلى ظهره فلم يزل على تلك الحال حتى غابت الشمس والقرآن ينزل على النبي فلما تم الوحي قال يا علي صليت ؟ قال : لا ، وقص عليه فقال : ادع ليرد الله عليك الشمس فسال الله فردت عليه بيضاء نقية ، وفي رواية أبي جعفر الطحاوي ان النبي قال : اللهم ان عليا كان في طاعتك وطاعة رسولك فاردد عليه الشمس، فردت فقام علي وصلى فلما فرغ من صلاته وقعت الشمس وبدر الكواكب ،

      وفي رواية أبي بكر مهرويه قالت أسماء : أما والله لقد سمعنا لها عند غروبها صريرا كصرير المنشار في الخشب قال : وذلك بالصهباء في غزاة خيبر ، وروي انه صلى ايماء فلما ردت الشمس أعاد الصلاة بأمر رسول الله "




      = =

      على كل يظهر أنه لا يوجد عندك شيء، لهذا لن انشغل بالرد على كلام فارغ.

      تعليق


      • #48
        بسم الله الرحمن الرحيم


        الزميل كمال

        قال الامام ابن كثير في تفسير الاية 239 من البقرة :
        وقال أنس بن مالك: حضرت مناهضة حصن تستر عند إغضاءة الفجر، واشتد اشتعال القتال، فلم يقدروا على الصلاة، فلم نصل إلا بعد ارتفاع النهار، فصليناها ونحن مع أبي موسى، ففتح لنا. قال أنس: وما يسرني بتلك الصلاة الدنيا وما فيها. هذا لفظ البخاري، ثم استشهد على ذلك بحديث تأخيره صلى الله عليه وسلم صلاة العصر يوم الخندق لعذر المحاربة إلى غيبوبة الشمس، وبقوله صلى الله عليه وسلم بعد ذلك لأصحابه لما جهزهم إلى بني قريظة: " لا يصلين أحد منكم العصر إلا في بني قريظة " فمنهم من أدركته الصلاة في الطريق فصلوا، وقالوا: لم يرد منا رسول الله صلى الله عليه وسلم إلا تعجيل السير، ومنهم من أدركته، فلم يصل إلى أن غربت الشمس في بني قريظة، فلم يعنف واحداً من الفريقين، وهذا على اختيار البخاري لهذا القول، والجمهور على خلافه، ويعولون على أن صلاة الخوف على الصفة التي ورد بها القرآن في سورة النساء، ووردت بها الأحاديث، لم تكن مشروعة في غزوة الخندق، وإنما شرعت بعد ذلك، وقد جاء مصرحاً بهذا في حديث أبي سعيد وغيره....انتهى

        ويقول ابن كثير ايضا في تفسير الاية 102 من النساء:
        فقال الإمام أحمد: حدثنا عبد الرزاق، حدثنا الثوري عن منصور، عن مجاهد، عن أبي عياش الزرقي، قال: كنا مع رسول الله صلى الله عليه وسلم بعسفان، فاستقبلنا المشركون عليهم خالد بن الوليد، وهم بيننا وبين القبلة، فصلى بنا رسول الله صلى الله عليه وسلم الظهر، فقالوا: لقد كانوا على حال لو أصبنا غرتهم، ثم قالوا: تأتي عليهم الآن صلاة هي أحب إليهم من أبنائهم وأنفسهم، قال: فنزل جبريل بهذه الآيات بين الظهر والعصر: { وَإِذَا كُنتَ فِيهِمْ فَأَقَمْتَ لَهُمُ ٱلصَّلَوٰةَ } قال: فحضرت، فأمرهم رسول الله صلى الله عليه وسلم فأخذوا السلاح، قال: فصفنا خلفه صفين، قال: ثم ركع فركعنا جميعاً، ثم رفع فرفعنا جميعاً، ثم سجد النبي صلى الله عليه وسلم بالصف الذي يليه، والآخرون قيام يحرسونهم، فلما سجدوا وقاموا، جلس الآخرون فسجدوا في مكانهم، ثم تقدم هؤلاء إلى مصاف هؤلاء، وجاء هؤلاء إلى مصاف هؤلاء، ثم ركع فركعوا جميعاً، ثم رفع فرفعوا جميعاً، ثم سجد النبي صلى الله عليه وسلم والصف الذي يليه، والآخرون قيام يحرسونهم، فلما جلسوا، جلس الآخرون فسجدوا، ثم سلم عليهم، ثم انصرف، قال: فصلاها رسول الله صلى الله عليه وسلم مرتين: مرة بعسفان، ومرة بأرض بني سليم.
        ثم رواه أحمد عن غندر عن شعبة عن منصور به نحوه، وهكذا رواه أبو داود عن سعيد بن منصور، عن جرير بن عبد الحميد، والنسائي من حديث شعبة، وعبد العزيز بن عبد الصمد، كلهم عن منصور به، وهذا إسناد صحيح، وله شواهد كثيرة....انتهى


        أولا: أشكرك شكرا جزيلا على ذكر الحديث الثاني، فهو يبين بوضوح أن النبي صلى الله عليه وآله كان لا ينشغل عن الصلاة التي هي أحب إليه وإلى صحابته الغر الميامين من أبنائهم بل من أنفسهم حتى في أحلك الظروف كاستقبالهم المشركين دون أي حماية كما هو في الخندق حيث كان النبي صلى الله عليه وآله يتحصن بالخندق، فهل من لا يترك الصلاة في حالة إستقباله المشركين القادرين على الإغارة عليهم دون عناء يتركها في حال لا يستطيع الكافرون أن يغيروا عليهم إلا بعناء؟؟

        قليل من التفكير.

        ثانيا: أنت تعيد ما اجبت عليه في مناقشة غيرك، لهذا ساقوم بقص الجواب عليه ولصقه لك

        أولا: الإشكال عندي هو قبول الأحاديث التي تقول أن النبي صلى الله عليه وآله صلى صلاته قضاء وعدم الصلاة اداء ولو إيماء.

        فأنا أقول أن قبول ذلك يعني الطعن في النبي صلى الله عليه وآله

        وما تستدل به في الرد هو ذاته الإشكال لا أنه يحل الإشكال

        بمعنى

        أن ما جئت به من أحاديث هو نفسه ما جئنا بمضمونه من صلاة النبي صلى الله علي وآله قضاء، فأنت تستدل علينا بما نحن نشكل عليه وهذا من المصادرة.


        فالله امر نبيه صلى الله عليه وآله بالصلاة في وقتها بشكل مطلق

        ويمكن أن تصلى بصلاة الخائف أو بغيره، فإن لم تشرع صلاة الخائف فيبقى الحال على ما كان

        وقولي يبقى الحال على ما كان هو ما قلته لك في ثانيا

        ثانيا: تحتاج أن تثبت سقوط وجوب الصلاة أداء في حالة الخوف، وهذا يختلف عن تأدية الصلاة في حالة الخوف أداء، فصلاة الخائف لا يعني سقوطها أداء والصلاة قضاء، إنما تعني الصلاة اداء كما هي في حالة الخوف لا الحالة الإعتيادية

        ولا شك أن الأمر بالصلاة مطلق غير مقيد ، ولازم ذلك أن تستدل بطريقة فنية بسقوط الصلاة الواجبة تأديتها أداء في حالة الحرب.



        تقول:
        اذا لماذا شرع الله تشريع قضاء الصلاة للامة
        فان لم يكن الخوف على النفس داعيا لتأخير الصلاة فاي عذر اذا يدعو الى قضاء الصلاة فهو اهون من الموت

        ولا ادري كيف تفكر انت وبماذا تفكر بهواك ام بعقلك
        قضاء الصلاة تريع اوجده الله للامة ورسول الله داخل في كل تشريع للامة مشمول ه الا اذا ورد نص اخر يخصص الرسول من ذلك التشريع

        فهات هذا النص او اصمت لان دلالة عقلك لاتلزم الا عقلك انت ولا تستطيع ان تلزم بها عقل فأرة فضلا عن عقل انسان


        حتى لو تنزلنا لك وقلت أن الإنشغال الشديد كاستغراق تمام وقت صلاة الأداء في مبارزة العدوء مانعا فلا شك يبقى الإشكال على حالة وهو أن النبي صلى الله عليه وآله والمسلمين كانوا متحصنين بالخندق ولم يكن هناك إنشغال بالمبارزة في كل تمام الوقت وإلا فكيف صلى عمر الصلاة أداء؟!!!!

        نستشهد بفعل الرسول لما صلى صلاة العصر بعد غروب الشمس في معركة الخندق فنحن نمتلك نصا نلزمك به وانت لاتمتلك سوى اجتهادا عقليا في مقابل النص
        وانا استغرب كيف انك تعتقد ان المسلمين كانوا مطمأنين في معركة الخندق لمجرد وجود الخندق والله يخبرنا انهم كانوا في خوف شديد

        فمن نصدق نصدقك انت ام نصدق الله رب العزة في سورة الاحزاب في وصف معركة الخندق
        (( يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اذْكُرُوا نِعْمَةَ اللَّهِ عَلَيْكُمْ إِذْ جَاءتْكُمْ جُنُودٌ فَأَرْسَلْنَا عَلَيْهِمْ رِيحاً وَجُنُوداً لَّمْ تَرَوْهَا وَكَانَ اللَّهُ بِمَا تَعْمَلُونَ بَصِيراً{9} إِذْ جَاؤُوكُم مِّن فَوْقِكُمْ وَمِنْ أَسْفَلَ مِنكُمْ وَإِذْ زَاغَتْ الْأَبْصَارُ وَبَلَغَتِ الْقُلُوبُ الْحَنَاجِرَ وَتَظُنُّونَ بِاللَّهِ الظُّنُونَا{10} هُنَالِكَ ابْتُلِيَ الْمُؤْمِنُونَ وَزُلْزِلُوا زِلْزَالاً شَدِيداً{11} ))


        يرد عليه ما سبق ، ومن صلاة عمر أداء، فلا حاجة للإعادة.

        اشكالك على من ؟
        علينا ام على الرسول فان كان على الرسول فاستغفر ربك وتب اليه وان كان علينا فالله هو من شرع لنا قضاء الصلاة لعذر فاشكل ذلك عله

        اليس تأخير الصلاة لعذر رخصة جائزة
        وحديث انس بن مالك اعلاه في حالة الحرب نعم دليل على تشريع ذلك


        الإشكال على قبولكم ما فيه تنقيص للنبي صلى الله عليه وآله من الصلاة قضاء ، وصلاة عمر اداء مع وحدة الظرف.

        عجيب واله امرك يا ناجي
        فانه من هوان امرك في الموضوع ان اتيك بحديث للامام الصادق فليجأك العجز الى حديث لاسماء بنت عميس

        فمن هو امامك جعفر الصادق ام اسماء بنت عميس ؟؟
        ولو رجعنا لروايات اسماء لوجدناها اكثر من رواية يضرب بعضها البعض مما يدل على انها موضوعة لتضاربها
        ففي رواية الصادق
        ان سبب عدم صلاة علي هو نوم الرسول على فخذه وليس نزول الوحي
        وفيها ان الرسول بقى نائما ولم يصلي العصر في وقتها
        وفيها ان الشمس ردت لعلي وصلى ولم ترد للرسول الذي ترك الصلاة نهائيا


        لا تستشهد علينا إلا بما ثبت عندنا أو كان معروفا عندنا كما نفعل نحن معك، وقد نقلت لك ما قاله ابن شهر آشوب

        مناقب آل أبي طالب - ابن شهر آشوب - ج 2 - ص 144 - 145
        "واما المعروف مرتان في حياة النبي صلى الله عليه وآله بكراع الغميم وبعد وفاته ببابل فأما في حال حياته عليه السلام ما روت أم سلمة وأسماء بنت عميس وجابر الأنصاري وأبو ذر وابن عباس والخدري وأبو هريرة والصادق عليه السلام ان رسول الله صلى الله عليه وآله صلى بكراع الغميم فلما سلم نزل عليه الوحي وجاء علي عليه السلام وهو على ذلك الحال فأسنده إلى ظهره فلم يزل على تلك الحال حتى غابت الشمس والقرآن ينزل على النبي فلما تم الوحي قال يا علي صليت ؟ قال : لا ، وقص عليه فقال : ادع ليرد الله عليك الشمس فسال الله فردت عليه بيضاء نقية ،
        وفي رواية أبي جعفر الطحاوي ان النبي قال : اللهم ان عليا كان في طاعتك وطاعة رسولك فاردد عليه الشمس، فردت فقام علي وصلى فلما فرغ من صلاته وقعت الشمس وبدر الكواكب ،

        وفي رواية أبي بكر مهرويه قالت أسماء : أما والله لقد سمعنا لها عند غروبها صريرا كصرير المنشار في الخشب قال : وذلك بالصهباء في غزاة خيبر ،وروي انه صلى ايماء فلما ردت الشمس أعاد الصلاة بأمر رسول الله "








        تعليق


        • #49
          بسم الله الرحمن الرحيم

          ان اداء الرسول لصلاة العصر بعد غروب الشمس لاتعد قضاءا لانه عليه الصلاة والسلام صلى العصر ثم بعدها صلى المغرب ثم بعدها صلى العشاء اي انه رتب الصلوات كترتيب ادائها



          بصراحة لقد اضحكتني حتى استغرب من بجانبي .

          والمشكلة كما يظهر أنك مثل النفيس لا تعرف متى ينتهي وقت الصلاة أداء. لهذا ترى أن الترتيب في قضاء الصلاة يعني صلاتها اداء لا صلاتها قضاء مرتبة كما فاتت.




          وهنا اسألك يا اخ ناجي
          هل يجوز عندكم ان ينام الرسول عن صلاة ولايصليها في وقتها ؟؟
          وسؤال اخر لماذا دعا الرسول ربه ان يعيد الشمس لعلي؟؟ فلماذا لم يصلي علي صلاة العصر حال استيقاظ الرسول من نومه ان كان هناك وقت متبقي للصلاة ولم يفت وقتها ؟؟

          جواب سؤالك الأول: لا يجوز على النبي صلى الله عليه وآله ذلك..

          جواب سؤالك الثاني: الإمام علي عليه السلام صلى إيماء بالحد الذي يستطيع في حالة الإضطرار، والنبي صلى الله عليه وآله دع الله تعالى أن ترد الشمس للإمام علي عليه السلام، أو أمره أن يدعو الله تعالى ليرد الشمس عليه ليعد الصلاة بدون إضطرار ، وأيضا لتكون ذلك له كرامة، فانظر ما قال ابن شهر آشوب كما نقلنا:

          مناقب آل أبي طالب - ابن شهر آشوب - ج 2 - ص 144 - 145
          "واما المعروف مرتان في حياة النبي صلى الله عليه وآله بكراع الغميم وبعد وفاته ببابل فأما في حال حياته عليه السلام ما روت أم سلمة ..... والصادق عليه السلام ان رسول الله صلى الله عليه وآله صلى بكراع الغميم فلما سلم نزل عليه الوحي.....


          وفي رواية أبي جعفر الطحاوي ان النبي قال : اللهم ان عليا كان في طاعتك وطاعة رسولك فاردد عليه الشمس،.....

          وروي انه صلى ايماء فلما ردت الشمس أعاد الصلاة بأمر رسول الله "

          تعليق


          • #50
            المشاركة الأصلية بواسطة النفيس


            بالمناسبة يا أخي .... أعتقد أن علي كان المفروض أن ينتظر اليوم الثاني و يصلي العصر في وقت العصر ، فيكون قد صلى الصلاة أداءا في وقتها ، فيزول الإشكال على مبنى ناجي .. فيكون علي قد صلى العصر أداء في وقت العصر ، حتى و إن كان في اليوم التالي .. بدل أن يقوم بإرجاع الشمس إلى الوراء .. ففي الحالتين هو صلى العصر في العصر ، بعد أن صلى باقي الناس العصر ..!!!!!


            هذا يظهر أنك جاهل جهلا مركبا فلا تدري وقت الأداء ومتى تصبح الصلاة قضاء، وحري بك بدل ان تضحك على ما تجهله ان تتعلمه.

            تعليق


            • #51
              http://www.alhak.org/vb/showthread.php?t=23854&page=2

              تعليق


              • #52
                المشاركة الأصلية بواسطة naji1
                هذا يظهر أنك جاهل جهلا مركبا فلا تدري وقت الأداء ومتى تصبح الصلاة قضاء، وحري بك بدل ان تضحك على ما تجهله ان تتعلمه.

                ما تعلمناه من فضيلتكم هو أن صلاة الأداء هي أن يصلي المسلم الصلاة في وقتها ، فيصلي العصر في وقت العصر .. و حين أن الإمام علي فاتته صلاة العصر حتى غربت الشمس ، فلكي يصليها أداء أمامه خياران : الخيار الأول : أن ينتظر إلى عصر اليوم التالي ليصلي العصر في وقت العصر ، و الخيار الثاني : أن يرجع الشمس إلى الوراء فيصبح الوقت هو وقت العصر فيصلي العصر .. و حيث أن المعصوم لديه الولاية التكوينية فقد أمر الشمس أن ترجع فرجعت و صلى العصر و الوقت هو العصر .. أما باقي الناس فليأخذوا بالحل الثاني و هو انتظار عصر اليوم التالي ليكون الوقت هو العصر ..

                تعليق


                • #53
                  المشاركة الأصلية بواسطة الكمال977
                  الله يقول ان المؤمنين كانوا خائفين خوفا شديدا بلغت فيه القلوب الحناجر وناجي يقول ان المسلمين كانوا محتمين بالخندق وغير خائفين

                  فمن نصدق الله رب العزة الصادق ام ناجي؟؟

                  يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اذْكُرُوا نِعْمَةَ اللَّهِ عَلَيْكُمْ إِذْ جَاءتْكُمْ جُنُودٌ فَأَرْسَلْنَا عَلَيْهِمْ رِيحاً وَجُنُوداً لَّمْ تَرَوْهَا وَكَانَ اللَّهُ بِمَا تَعْمَلُونَ بَصِيراً{9} إِذْ جَاؤُوكُم مِّن فَوْقِكُمْ وَمِنْ أَسْفَلَ مِنكُمْ وَإِذْ زَاغَتْ الْأَبْصَارُ وَبَلَغَتِ الْقُلُوبُ الْحَنَاجِرَ وَتَظُنُّونَ بِاللَّهِ الظُّنُونَا{10} هُنَالِكَ ابْتُلِيَ الْمُؤْمِنُونَ وَزُلْزِلُوا زِلْزَالاً شَدِيداً{11}

                  فاي اضطراب يكون ان لم يكون الزلزال الشديد اضطرابا
                  أها

                  النبي صلى الله عليه وآله والمؤمنين كانوا خائفين لدرجة أنهم لم يصلوا صلاة العصر اداء بينما عمر صلاها اداء

                  فهل كان عمر غير خائف بحيث استطاع ان يصليها وهو في المعركة بينما رسول الله صلى الله عليه وآله لم يستطع أن يصليها اداء ، أم ماذا؟

                  ثم لا تنافي بين خوفهم من كثرة المشركين وبين كونهم محتمين في الخندق، فقد يحتمي الإنسان بشيء ويبقى خائفا لكثرة من يراهم من الأعداء، ولكن تبقى الصلاة عند المؤمنين أحب إليهم من أبنائهم وانفسهم فكيف بالنبي صلى الله عليه وآله الذي صلى الظهر و المشركون مستقبلينه دون خندق أن يترك الصلاة مع وجود خندق؟!!!!!

                  تعليق


                  • #54
                    بسم الله الرحمن الرحيم

                    النفيس

                    هل قرات

                    اولا: الإمام علي عليه السلام كان في عبادة.

                    ثانيا: أنه عليه الصلاة والسلام صلى إيماء، وأنه أعادها بأمر الرسول صلى الله عليه وآله.


                    ثالثا: أن النبي صلى الله عليه وآله إما هو من دع الله سبحانه وتعالى أن يرد الشمس كما دع النبي سليمان الله ان ترد الشمس ليصلي العصر، وإما هو من أمر عليا عليه السلام أن يدعو الله تعالى ليرد الشمس فيصلى أداء لا قضاء كما رويتم أن النبي صلى الله عليه وآله صلى قضاء، فأقرأ جيدا ولا تخبط خبط عشواء

                    تعليق


                    • #55
                      بسم الله الرحمن الرحيم

                      النفيس

                      هل قرأت

                      اولا: الإمام علي عليه السلام كان في عبادة.

                      ثانيا: أنه عليه الصلاة والسلام صلى إيماء، وأنه أعادها بأمر الرسول صلى الله عليه وآله.


                      ثالثا: أن النبي صلى الله عليه وآله إما هو من دع الله سبحانه وتعالى أن يرد الشمس كما دع النبي سليمان الله ان ترد الشمس ليصلي العصر، وإما هو من أمر عليا عليه السلام أن يدعو الله تعالى ليرد الشمس فيصلى أداء لا قضاء كما رويتم أن النبي صلى الله عليه وآله صلى قضاء، فأقرأ جيدا ولا تخبط خبط عشواء

                      تعليق

                      المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                      حفظ-تلقائي
                      x

                      رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                      صورة التسجيل تحديث الصورة

                      اقرأ في منتديات يا حسين

                      تقليص

                      لا توجد نتائج تلبي هذه المعايير.

                      يعمل...
                      X