نفس الموقف ونفس الطلب, وليس نفس الكلمة بالضبط. قال جعفر الصادق متحدثا عن رسول الله (إنك أبيت أن تمحو اسمي من النبوة فوالذي بعثني بالحق نبياً لنجيبن أبناءهمإلى مثلها)
فهذا مقارنة رسول الله لفعل علي بن ابي طالب انه سيجب مثل هذا بعد رفضه لامر الرسول صلى الله عليه وسلم
الا تفكر قليلا قبل ان تكتب أي شيء، المثلية هنا في ماذا؟
++++=
ثم هذا في السمع والطاعة
فأين إشكال التصديق لماذا يصدق عمر ابا بكر ولا يصدق النبي صلى الله عليه وآله مباشرة؟
الا تفكر قليلا قبل ان تكتب أي شيء، المثلية هنا في ماذا؟
++++=
ثم هذا في السمع والطاعة
فأين إشكال التصديق لماذا يصدق عمر ابا بكر ولا يصدق النبي صلى الله عليه وآله مباشرة؟
وهل عدم السمع وعدم الطاعة فيه تصديق؟؟؟
فاستطيع ان ادعي عدم التصديق ايضا, لان الرفض يدل على خلاف التصديق.
مع اني اقتصر المسألة على عدم الطاعة للرسول وطاعة عمرو بن العاص وهي كافية لانهاء موضوك.
فحاول ان تنهي الاشكال عندك اولا, ثم ضع شبهاتك على اهل السنة
وهل عدم السمع وعدم الطاعة فيه تصديق؟؟؟ فاستطيع ان ادعي عدم التصديق ايضا, لان الرفض يدل على خلاف التصديق. مع اني اقتصر المسألة على عدم الطاعة للرسول وطاعة عمرو بن العاص وهي كافية لانهاء موضوك.
فحاول ان تنهي الاشكال عندك اولا, ثم ضع شبهاتك على اهل السنة
بسم الله الرحمن الرحيم
أولا: سألتك في ماذا اطاع أمير المؤمنين علي عليه السلام عمر بن العاص، وما هي المثلية في قول النبي صلى الله عليه وآله، هل هي في مسح كلمة رسول الله صلى الله عليه وآله ، ام في ماذا؟
ثم إلتزامك بان المسح طاعة يعني أن النبي صلى الله عليه وآله اطاع المشركين الذين قالوا له ان يمسح كلمة رسول الله .
ثانيا: عدم تصديق عمر لرسول الله صلى الله عليه وآله وعدم الإطمئنان لقوله دليله أنه ذهب لأبي بكر وسؤاله مرة أخرى بعد أن سأل النبي صلى الله عليه وآله
فهل كان قول أبي بكر صادقا ويطمأن إليه اكثر من قول النبي صلى الله عليه وآله؟
بل لو صدق قول النبي صلى الله عليه وآله لما قال كما في الأحاديث ما شككت ، او فعملت له أعمالا...
...قال : فقال عمر بن الخطاب : فأتيت نبي الله صلى الله عليه وسلم فقلت : ألست نبي الله حقا ؟ قال : ( بلى ) . قلت : ألسنا على الحق وعدونا على الباطل ؟ قال : ( بلى ) . قلت : فلم نعطي الدنية في ديننا إذا ؟ قال : ( إني رسول الله ، ولست أعصيه ، وهو ناصري ) . قلت : أوليس كنت تحدثنا أنا سنأتي البيت فنطوف به ؟ قال : ( بلى ، فأخبرتك أنا نأتيه العام ) . قال : قلت : لا ، قال : ( فإنك آتيه ومطوف به ) . قال : فأتيت أبا بكر فقلت : يا أبا بكر ، أليس هذا نبي الله حقا ، قال بلى ، قلت : ألسنا على الحق وعدونا على الباطل ؟ قال : بلى ، قلت : فلم نعطي الدنية في ديننا إذا ؟ قال : أيها الرجل ، إنه لرسول الله صلى الله عليه وسلم ، وليس يعصي ربه ، وهو ناصره ، فاستمسك بغرزه ، فوالله إنه على الحق ؟ قلت : أليس كان يحدثنا أنا سنأتي البيت ونطوف به ، قال : بلى ، أفأخبرك أنك تأتيه العام ؟ قلت : لا ، قال : فإنك آتيه ومطوف به . قال الزهري : قال عمر : فعملت لذلك أعمالا....
الراوي: المسور بن مخرمة و مروان بن الحكم المحدث: البخاري - المصدر: صحيح البخاري - الصفحة أو الرقم: 2731
خلاصة حكم المحدث: [صحيح]
أولا: سألتك في ماذا اطاع أمير المؤمنين علي عليه السلام عمر بن العاص، وما هي المثلية في قول النبي صلى الله عليه وآله، هل هي في مسح كلمة رسول الله صلى الله عليه وآله ، ام في ماذا؟
محو الكلمة.
فقد امره رسول الله بذلك فرض
ولكنه يقبل من عمرو بن العاص نفس الفعل.
ثم إلتزامك بان المسح طاعة يعني أن النبي صلى الله عليه وآله اطاع المشركين الذين قالوا له ان يمسح كلمة رسول الله .
في رواية القمي ان النبي لم يرفض قول المشركين في محو الكلمة
الا اذا كانت عندك مصادر اخرى فلا ندري.
التعديل الأخير تم بواسطة فقه السنة; الساعة 16-01-2011, 12:35 PM.
ألاحظ ياناجي أنك تحاول منذ فترة أن تخترع إشكالات و تطرحها ، و عندما ندخل مواضيعك لانجد فيها أية رائحة إشكالية ، و عند إفحامك بالرد تهرع إلى فتح موضوع جديد ، تاركا موضوعك السابق وقد اتضح زيف ادعائك مع إظهارنا تناقضات حقيقية في نفس القضية في مذهبك ..!!!!
و بالنظر إلى موضوعك هذا نجد أنك تستشكل على عمر بن الخطاب في عدم تصديقه أو طاعته للرسول ، و تصديقه و طاعته لأبي بكر الصديق ..!!!
أولا : قضية التصديق ..
التصديق أمر قلبي ، فكيف اطّلعت على قلب عمر لكي تقول أنه لم يصدق ؟! فكما أفحمك أخونا الكمال في رده حين ذكّرك بإبراهيم عليه السلام حينما سأل الله قائلا : " رب أرني كيف تحيي الموتى " ،، ولو أننا أردنا أن نأخذ بطريقتك في الحكم على الناس لحكمنا على النبي إبراهيم بأنه لا يؤمن و لا يصدق الله في حقيقة قدرته على إحياء الموتى .. في حين أنك ستقول بأن السؤال ليس من باب التصديق و التكذيب ، لأنك لو قلت غير ذلك فستكون قد كفرت بأحد رسل الله العظام ..
فلمّا كان إبراهيم و هو النبي الرسول سأل عن أمر متعلق بالله و هو الحق المبين ، ولم يعني سؤاله هذا عدم تصديق ،، وعليه فلا سبيل لاستنكار السؤال إن صدر من من دونه لأنه لو كان مجرد السؤال دليل تكذيب لما صدر من الرسول المعصوم ..
و عليه ،، فلو طرحت الموضوع من باب التشكيك في عدم تصديق عمر ، فقد حكمت على إبراهيم عليه السلام بعدم تصديقه لله ..!!!!!
ثانيا : قضية الطاعة ..
الطاعة أمر ظاهري ، و هو سبيلك الوحيد لأن يستمر موضوعك ولا يتم وأده بهذه السرعة ..ولكن في المقابل فإن النقاش سينحصر في الرواية الثانية لأن الرواية الأولى تتمحور حول التصديق وليس الطاعة .
و بالنظر إلى الرواية الثانية نتعجب من قولك بأن عمر لم يطع رسول الله ...!!! أين عدم الطاعة ؟؟ رسول الله صلى الله عليه و آله و سلم قال لعمر : يا عمر قم و أطعم هؤلاء الناس .. و عمر لم يكن لديه سوى قوت يومه له و لعياله ، فأخبر الرسول بذلك ، فقال أبوبكر لعمر :اسمع و أطع .. فقام عمر بطاعة رسول الله بالرغم من أنه لم يكن يملك من قوت يومه سوى ذلك القوت ..
السؤال الأول : هل أطاع عمر في نهاية المطاف رسول الله و قام بما طلبه منه ؟ الجواب : نعم.. السؤال الثاني : هل رفض عمر في بداية المطاف طاعة رسول الله ؟ الجواب : لا ..
و عليه :: فأين الإشكال و أين عدم الطاعة ..؟؟
يبدو أنك تريد أن تقول بأن عمر أطاع أبابكر و لم يطع رسول الله ..!! وعليه فسيأتي السؤال الثالث : السؤال الثالث : هل قال عمر : سمعا و طاعة لك يا أبابكر .. ليحصر طاعته لأبي بكر دون الرسول ؟ الجواب : كلا .. لم يقل ذلك ، بل قال : سمعا و طاعة .
والسمع و الطاعة هو للأمر و الأمر صادر من رسول الله ، و ما أبوبكر إلا مشجع على القيام بالأمر .
فأين إشكالك و أين عدم الطاعة ..؟؟؟!!!!
التعديل الأخير تم بواسطة النفيس; الساعة 16-01-2011, 12:36 PM.
ألاحظ ياناجي أنك تحاول منذ فترة أن تخترع إشكالات و تطرحها ، و عندما ندخل مواضيعك لانجد فيها أية رائحة إشكالية ، و عند إفحامك بالرد تهرع إلى فتح موضوع جديد ، تاركا موضوعك السابق وقد اتضح زيف ادعائك مع إظهارنا تناقضات حقيقية في نفس القضية في مذهبك ..!!!!
و بالنظر إلى موضوعك هذا نجد أنك تستشكل على عمر بن الخطاب في عدم تصديقه أو طاعته للرسول ، و تصديقه و طاعته لأبي بكر الصديق ..!!!
أولا : قضية التصديق .. التصديق أمر قلبي ، فكيف اطّلعت على قلب عمر لكي تقول أنه لم يصدق ؟! فكما أفحمك أخونا الكمال في رده حين ذكّرك بإبراهيم عليه السلام حينما سأل الله قائلا : " رب أرني كيف تحيي الموتى " ،، ولو أننا أردنا أن نأخذ بطريقتك في الحكم على الناس لحكمنا على النبي إبراهيم بأنه لا يؤمن و لا يصدق الله في حقيقة قدرته على إحياء الموتى .. في حين أنك ستقول بأن السؤال ليس من باب التصديق و التكذيب ، لأنك لو قلت غير ذلك فستكون قد كفرت بأحد رسل الله العظام .. فلمّا كان إبراهيم و هو النبي الرسول سأل عن أمر متعلق بالله و هو الحق المبين ، ولم يعني سؤاله هذا عدم تصديق ،، وعليه فلا سبيل لاستنكار السؤال إن صدر من من دونه لأنه لو كان مجرد السؤال دليل تكذيب لما صدر من الرسول المعصوم ..
و عليه ،، فلو طرحت الموضوع من باب التشكيك في عدم تصديق عمر ، فقد حكمت على إبراهيم عليه السلام بعدم تصديقه لله ..!!!!!
قياس مع الفارق ، ويكفيني في إثبات شك عمر وعدم تصديقه مع الإقرار بان التصديق والشك امر قلبي أمران:
الأول: ما قاله عمر نفسه وهو يحلف كما ورد
"فقال عمر بن الخطاب رضي الله عنه : والله ما شككت منذ أسلمت إلا يومئذ ،..."
الثاني: ذات سؤال عمر ابي بكر بعد أن سأل النبي محمد صلى الله عليه وآله،وإلا لو سأل النبي صلى الله عليه وآله واكتفى بذلك ما كان للإشكال محل. فهل كان اخبار أبي بكر لعمر أكثر إطمئنان، او كان ابو بكر أكثر صدق لكي يعيد السؤال مرة أخرى على ابي بكر؟
ثانيا : قضية الطاعة .. الطاعة أمر ظاهري ، و هو سبيلك الوحيد لأن يستمر موضوعك ولا يتم وأده بهذه السرعة ..ولكن في المقابل فإن النقاش سينحصر في الرواية الثانية لأن الرواية الأولى تتمحور حول التصديق وليس الطاعة . و بالنظر إلى الرواية الثانية نتعجب من قولك بأن عمر لم يطع رسول الله ...!!! أين عدم الطاعة ؟؟ رسول الله صلى الله عليه و آله و سلم قال لعمر : يا عمر قم و أطعم هؤلاء الناس .. و عمر لم يكن لديه سوى قوت يومه له و لعياله ، فأخبر الرسول بذلك ، فقال أبوبكر لعمر :اسمع و أطع .. فقام عمر بطاعة رسول الله بالرغم من أنه لم يكن يملك من قوت يومه سوى ذلك القوت ..
السؤال الأول : هل أطاع عمر في نهاية المطاف رسول الله و قام بما طلبه منه ؟ الجواب : نعم.. السؤال الثاني : هل رفض عمر في بداية المطاف طاعة رسول الله ؟ الجواب : لا ..
و عليه :: فأين الإشكال و أين عدم الطاعة ..؟؟ يبدو أنك تريد أن تقول بأن عمر أطاع أبابكر و لم يطع رسول الله ..!! وعليه فسيأتي السؤال الثالث : السؤال الثالث : هل قال عمر : سمعا و طاعة لك يا أبابكر .. ليحصر طاعته لأبي بكر دون الرسول ؟ الجواب : كلا .. لم يقل ذلك ، بل قال : سمعا و طاعة . والسمع و الطاعة هو للأمر و الأمر صادر من رسول الله ، و ما أبوبكر إلا مشجع على القيام بالأمر .
فأين إشكالك و أين عدم الطاعة ..؟؟؟!!!!
[/quote]
لقد اطلت الحشو الفارغ و ما قلته كلام من لم يقرأ حتى العنوان، فأعد مرة ثانية واقرا على الأقل العنوان.
التعديل الأخير تم بواسطة naji1; الساعة 16-01-2011, 12:58 PM.
محو الكلمة. فقد امره رسول الله بذلك فرض ولكنه يقبل من عمرو بن العاص نفس الفعل.
هل عمر بن العاص امر الإمام علي عليه الصلاةوالسلام أن يمحوا كلمة رسول الله صلى الله عليه وآله كما طالب المسركون النبي صلى الله عليه وآله أن يمحو كلمة رسول الله؟
<B>
في رواية القمي ان النبي لم يرفض قول المشركين في محو الكلمة الا اذا كانت عندك مصادر اخرى فلا ندري.
هل تقصد أن النبي صلى الله عليه وآله أطاعهم؟
فلم افهم ماذا تريد.</B>
هل عمر بن العاص امر الإمام علي عليه الصلاةوالسلام أن يمحوا كلمة رسول الله صلى الله عليه وآله كما طالب المسركون النبي صلى الله عليه وآله أن يمحو كلمة رسول الله؟
ماهذا التفكير السحطي؟؟؟
وهل مسألة التماثل التى ذكرها القمي هي في نفس الكلمات ام في نفس الموقف؟
- هناك امره رسول الله فرفض
- وهنا قبل من عمرو بن العاص
فالموقف متمائل بين رفض وقبول محو الكلمة وليس نفس حروف الكلمة!!!!
هل تقصد أن النبي صلى الله عليه وآله أطاعهم؟
فلم افهم ماذا تريد
هل تفهم اللغة العربية؟؟؟
في رواية القمي ان النبي لم يرفض قول المشركين في محو الكلمة الا اذا كانت عندك مصادر اخرى فلا ندري.
هل عندك رواية اخرى فيها ان النبي رفض ان يمحو الكلمة!!!!!
قياس مع الفارق ، ويكفيني في إثبات شك عمر وعدم تصديقه مع الإقرار بان التصديق والشك امر قلبي أمران:
الأول: ما قاله عمر نفسه وهو يحلف كما ورد "فقال عمر بن الخطاب رضي الله عنه : والله ما شككت منذ أسلمت إلا يومئذ ،..." الثاني: ذات سؤال عمر ابي بكر بعد أن سأل النبي محمد صلى الله عليه وآله،وإلا لو سأل النبي صلى الله عليه وآله واكتفى بذلك ما كان للإشكال محل. فهل كان اخبار أبي بكر لعمر أكثر إطمئنان، او كان ابو بكر أكثر صدق لكي يعيد السؤال مرة أخرى على ابي بكر؟
أنت ترد على نفسك بنفسك .. فقولك قياس مع فارق هو رد ضمني للأمر .. فإبراهيم عليه السلام أبو الأنبياء ، فما ينبغي أن يصدر منه السؤال أصلا ، لأن السؤال قد يوحي بعدم التصديق ، و لكن السؤال صدر منه ، مع أنه أكمل الناس إيمانا في زمانه و عليه فلا عجب أن يصدر السؤال من من دونه خاصة إن لم يكن معصوما .. فركز على وجه الإستدلال . اختلاف طريقة السؤال ناتج عن اختلاف السائل ، فلمّا كان السائل هو رسول استطاع أن يسأل الله ، ولما كان السائل إنسان عادي سأل أبابكر الذي هو أفضل منه .. فلم يكن هناك أفضل من إبراهيم لكي يسأله إبراهيم و يطمئن قلبه به بيما كان هناك من هو أفضل من عمر لكي يذهب عمر ليسأله و يطمئن قلبه به . و أما نقلك بأن عمر قال أنه لم يشك سوى يومئذ ، فهذا توكيد بأن الأمور القلبية لاتعرف حقائقها إلا من ذات الأشخاص ، فكيف تشكل على شخص هو قد أوضح موقفه بشكل واضح بين بما لا يدع مجالا للظن ..!!
لقد اطلت الحشو الفارغ
و ما قلته كلام من لم يقرأ حتى العنوان، فأعد مرة ثانية واقرا على الأقل العنوان.
لم تجب على السؤال : هل حصر عمر طاعته لأبي بكر لتكون طاعته هي طاعة لأبي بكر ...؟؟!!
بصيغة أخرى : هل عمر لم يكن ليطيع رسول الله لولا أبوبكر ؟؟
بصيغة ثالثة : هل رفض عمر طاعة الرسول في البدء فاضطر إلى طاعته بسبب أبي بكر ..؟؟!!
مالم تستطع أن تؤكد إحدى الأمور الثلاثة السابقة ، فلا محل لإشكالك من الإعراب .. !
ماهذا التفكير السحطي؟؟؟ وهل مسألة التماثل التى ذكرها القمي هي في نفس الكلمات ام في نفس الموقف؟ - هناك امره رسول الله فرفض - وهنا قبل من عمرو بن العاص
فالموقف متمائل بين رفض وقبول محو الكلمة وليس نفس حروف الكلمة!!!!
هل تفهم اللغة العربية؟؟؟
أنت مضيع
وليس هناك وحدة موضوعية بين الأمرين ليكون الحكم فيها واحد.
هل عندك رواية اخرى فيها ان النبي رفض ان يمحو الكلمة!!!!!
ثم هل معنى كلامك أن النبي صلى الله عليه وآله اطاع المشركين؟
هل عندك رواية اخرى فيها ان النبي رفض ان يمحو الكلمة!!!!!
نعيد مرة أخرى للأسئلة التي طرحناها في صدر الموضوع
لماذا عمر يصدق أبا أبكر ويسمع أمره في تصديق النبي صلى الله عليه وآله ، او يسمع أمره بالسمع والطاعة للنبي صلى الله عليه وآله ولا يصدق ويسمع ويطيع للنبي صلى الله عليه وآله مباشرة؟
اليس النبي صلى الله عليه وآله أولى بالتصديق والسمع والطاعة من أبي بكر؟
أخي ناجي لاتحاوره هنا عن الإمام علي عليه السلام لأنه لاتلازم بين إيمان الإمام بالنبوه وبين عمر الشاك فيها ، حاوره في موضوعك ، لأنه تورط هنافعمر شاك في النبوه
أنت ترد على نفسك بنفسك .. فقولك قياس مع فارق هو رد ضمني للأمر ..
فإبراهيم عليه السلام أبو الأنبياء ، فما ينبغي أن يصدر منه السؤال أصلا ، لأن السؤال قد يوحي بعدم التصديق ، و لكن السؤال صدر منه ، مع أنه أكمل الناس إيمانا في زمانه و عليه فلا عجب أن يصدر السؤال من من دونه خاصة إن لم يكن معصوما .. فركز على وجه الإستدلال .
أنت من يقيس لا أنا.
فموضوع سؤال النبي إبراهيم عليه وعلى نبينا وآله افضل الصلاة والسلام لم يكن عن شك كما كان سؤال عمر . وقد قلت لك لو أن عمر سأل عمر ولم يذهب لسؤال ابي بكر لما كان للإشكال الذي نطرحه وجه، لكن عمر سأل النبي صلى الله عليه وآله فاخبره النبي بالحق، لكن لم يقف عند إخبار النبي صلى الله عليه وآله إنما ذهب لأبي بكر فسأله مرة أخرى ،
فهل كان عمر يطمئن لقول ابي بكر اكثر من إطمئنانه لقول النبي صلى الله عليه وآله ؟
وهل كان ابو بكر أكثر صدقا من النبي صلى الله عليه وآله ليذهب له بعد أن سأل النبي صلى ا لله عليه وآله؟
هنا الإشكال وعليك أن تحله
بالنسبة لنا
عمر حلف انه شك
كما أنه عمل أعمالا تكفير لهذا الشك.
اختلاف طريقة السؤال ناتج عن اختلاف السائل ، فلمّا كان السائل هو رسول استطاع أن يسأل الله ، ولما كان السائل إنسان عادي سأل أبابكر الذي هو أفضل منه .. فلم يكن هناك أفضل من إبراهيم لكي يسأله إبراهيم و يطمئن قلبه به بيما كان هناك من هو أفضل من عمر لكي يذهب عمر ليسأله و يطمئن قلبه به .
لقد اوقعت نفسك في الإشكال الذي نطرحه
فعمر سأل النبي صلى ا لله عليه وآله وهو افضل من ابي بكر
فلماذا ذهب مرة أخرى يسأل أبا بكر بعد أن اخبره النبي صلى الله عليه وآله بالحق؟
إن قلت ليطمئن ـ وهو ما تقوله ـ
قلنا لك أن ذلك يعني أن عمر يطمئن لقول ابي بكر أكثر من إطمئنانه للنبي محمد صلى الله عليه وآله
و أما نقلك بأن عمر قال أنه لم يشك سوى يومئذ ، فهذا توكيد بأن الأمور القلبية لاتعرف حقائقها إلا من ذات الأشخاص ، فكيف تشكل على شخص هو قد أوضح موقفه بشكل واضح بين بما لا يدع مجالا للظن ..!!
شكرا على إقرارك بما نقول بأن عمر لم يصدق النبي صلى الله عليه وآله إنما شك في ذلك.
لم تجب على السؤال : هل حصر عمر طاعته لأبي بكر لتكون طاعته هي طاعة لأبي بكر ...؟؟!! بصيغة أخرى : هل عمر لم يكن ليطيع رسول الله لولا أبوبكر ؟؟ بصيغة ثالثة : هل رفض عمر طاعة الرسول في البدء فاضطر إلى طاعته بسبب أبي بكر ..؟؟!! مالم تستطع أن تؤكد إحدى الأمور الثلاثة السابقة ، فلا محل لإشكالك من الإعراب .. !
أنت مضيع وليس هناك وحدة موضوعية بين الأمرين ليكون الحكم فيها واحد.
هل عندك رواية اخرى فيها ان النبي رفض ان يمحو الكلمة!!!!!
ثم هل معنى كلامك أن النبي صلى الله عليه وآله اطاع المشركين؟
هل عندك رواية اخرى فيها ان النبي رفض ان يمحو الكلمة!!!!!
نعيد مرة أخرى للأسئلة التي طرحناها في صدر الموضوع
انت تعيد وتكرر تفس الاسئلة المجاب عليها لتمميع المشاركات
فحسب رواية القمي: - علي بن ابي طالب رفض امر رسول الله في محو الكلمة وهذا واضح
- علي بن ابي طالب قبل من عمرو بن العاص محو الكلمة وهذا واضح
وان اختلفت الكلمة ولكن الموقف مماثل فهنا رفض وقبول, ولو كان المكان والزمان مختلف, ولكن المواقف متشابهة.
وهذا ليس مثال من عندي, بل ضربه رسول الله في فعل علي بن ابي طالب حسب الرواية.
واما قولك هل فعل الرسول صلى الله عليه وسلم مع المشركين, فقد اجبنا عليه ان الرسول لم يرفض منهم ذلك.
تعليق