إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

لماذا يصدق ويسمع ويطيع عمر أبا بكر ولا يصدق ويسمع ويطيع الرسول ص مباشرة

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • #31
    يافقه السنه الروايه فيها قوة إيمان الإمام بالنبوه وفيها أن عمرو بن العاص غير مؤمن لهذامحي على نيته ،لهذا لاتطبل هيا لاتهرب من الموضوع لماذا عمر شاك في نبوة المصطفى صلى الله عليه وآله
    التعديل الأخير تم بواسطة وهج الإيمان; الساعة 16-01-2011, 02:21 PM.

    تعليق


    • #32
      [quote=naji1]
      فهل كان عمر يطمئن لقول ابي بكر اكثر من إطمئنانه لقول النبي صلى الله عليه وآله ؟
      وهل كان ابو بكر أكثر صدقا من النبي صلى الله عليه وآله ليذهب له بعد أن سأل النبي صلى ا لله عليه وآله؟
      هنا الإشكال وعليك أن تحله

      ماهذا ؟؟ ألا تفهم الأمر إلا إذا شرحناه لك و كررناه ..!!
      هناك ثلاثة عناصر في الموضوع :الخبر و القائل و السامع
      بالنسبة لقصة إبراهيم عليه السلام :
      الخبر : هو إحياء الله الموتى .
      القائل : هو الله سبحانه و تعالى .
      السامع : هو إبراهيم عليه السلام .
      بالنسبة لقصة عمر رضي الله عنه :
      الخبر : هو الطواف حول الكعبة .
      القائل : هو الرسول محمد صلى الله عليه و آله و سلم .
      السامع : هو عمر بن الخطاب رضي الله عنه .
      القضية بالنسبة لقصة إبراهيم :
      جعل إبراهيم رؤية إحياء الله الموتى بعينيه و سيلة ليطمئن قلبه .
      القضية بالنسبة لقصة عمر :
      جعل عمر سؤال أبي بكر وسيلة ليطمئن قلبه .
      وجه القياس و الاستدلال هو : أن إبراهيم جعل عينيه وسيلة لاطمئنان قلبه كما أنا عمر جعل أبابكر وسيلة لاطمئنانه ، وحيث أن فعل إبراهيم لا يدل على عدم تصديق فكذلك فعل عمر .
      و عليه فسؤالك دليل على عدم إدراكك موجه الاستدلال ، و سأجيب على السؤال قائلا : هل عيون إبراهيم أصدق من الله سبحانه و تعالى لكي يطلب الرؤية العينية بعد أن أخبره الله بالأمر ..؟؟!!
      لقد اوقعت نفسك في الإشكال الذي نطرحه
      فعمر سأل النبي صلى ا لله عليه وآله وهو افضل من ابي بكر
      فلماذا ذهب مرة أخرى يسأل أبا بكر بعد أن اخبره النبي صلى الله عليه وآله بالحق؟

      مابك ؟؟
      الخبر مصدره من الرسول .
      و الإطمئناان يأتي من مصدر آخر .
      إبراهيم اطمئن بمصدر آخر و هي النظرة العينية للأمر و عمر اطمئن بمصدر آخر و هو تأكيد أبي بكر للأمر ..
      فما مشكلتك أنت ؟؟!!

      لماذا يصدق و يسمع و يطيع عمر أبابكر ولا يصدق و يسمع و يطيع الرسول ص مباشرة


      كلامك هذا فيه أمران :
      الأول : أن الطاعة كانت لأبي بكر .. !
      الثاني : عدم المباشرة بالطاعة ..!
      بالنسبة للأول فقد طالبناك بالدليل على أن الطاعة كانت لأبي بكر وليست للرسول ، و عدم استدلالك عليه يغير صيغة السؤال إلى الآتي :
      لماذا لم يطع عمر الرسول مباشرة و إنما أطاع الرسول بعد مدة ..؟؟!!
      فهذه الصيغة تحصر الموضوع في عدم المباشرة ولا تخلط بين الطاعة للرسول أو الطاعة لغيره ،، فكن دقيقا في السؤال مرة أخرى .
      بالنسبة للأمر الثاني قضية المباشرة : ماذا تعني المباشرة بالنسبة لك ، هل تعني بمجرد سماع الأمر في نفس اللحظة أم ماذا ؟؟
      لأنه و حسب الرواية لم يمضي عن طاعة الرسول و الأمر سوى خمس دقائق ، فالرسول أمر و عمر استوضح و أبوبكر شجع و عمر قام .. و كل ذلك لن يتجاوز خمس دقائق ..
      فهل إذا قلنا لأحدهم بأن الرسول أمر و أطاعه عمر بعد خمس دقائق .. فهل هذه بالنسبة لك مشكلة عويصة ؟؟!!

      تعليق


      • #33
        المشاركة الأصلية بواسطة فقه السنة
        انت تعيد وتكرر تفس الاسئلة المجاب عليها لتمميع المشاركات

        فحسب رواية القمي:
        - علي بن ابي طالب رفض امر رسول الله في محو الكلمة وهذا واضح
        - علي بن ابي طالب قبل من عمرو بن العاص محو الكلمة وهذا واضح

        وان اختلفت الكلمة ولكن الموقف مماثل فهنا رفض وقبول, ولو كان المكان والزمان مختلف, ولكن المواقف متشابهة.
        وهذا ليس مثال من عندي, بل ضربه رسول الله في فعل علي بن ابي طالب حسب الرواية.

        واما قولك هل فعل الرسول صلى الله عليه وسلم مع المشركين, فقد اجبنا عليه ان الرسول لم يرفض منهم ذلك.

        ما تطرحه نناقشه في الموضوع ( هل عصى وأخطأ أمير المؤمنين علي ع عندما لم يمحوا لفظ (رسول الله) أو لا؟ )

        http://www.yahosain.com/vb/showthrea...=1#post1635240

        المخصص لنقض ما ذكرناه في هذا الصدد


        وأما هذا الموضوع فنحن نناقش فيه شك عمر وعدم تصديقه للنبي صلى الله عليه وآله ، أو عدم طاعته للنبي صلى الله عليه وآله مباشرة.

        لماذا عمر يصدق أبا أبكر ويسمع أمره في تصديق النبي صلى الله عليه وآله ، او يسمع أمره بالسمع والطاعة للنبي صلى الله عليه وآله ولا يصدق ويسمع ويطيع للنبي صلى الله عليه وآله مباشرة؟

        اليس النبي صلى الله عليه وآله أولى بالتصديق والسمع والطاعة من أبي بكر؟

        تعليق


        • #34
          المشاركة الأصلية بواسطة naji1
          ما تطرحه نناقشه في الموضوع ( هل عصى وأخطأ أمير المؤمنين علي ع عندما لم يمحوا لفظ (رسول الله) أو لا؟ )

          http://www.yahosain.com/vb/showthrea...=1#post1635240

          المخصص لنقض ما ذكرناه في هذا الصدد


          وأما هذا الموضوع فنحن نناقش فيه شك عمر وعدم تصديقه للنبي صلى الله عليه وآله ، أو عدم طاعته للنبي صلى الله عليه وآله مباشرة.
          يختلف الشاهد في هذا الموضوع.
          فهو مقارنة بين قبول قول عمرو بن العاص ورفض قول رسول الله صلى الله عليه وسلم.
          طبعا حسب رواية القمي عندكم.


          لماذا عمر يصدق أبا أبكر ويسمع أمره في تصديق النبي صلى الله عليه وآله ، او يسمع أمره بالسمع والطاعة للنبي صلى الله عليه وآله ولا يصدق ويسمع ويطيع للنبي صلى الله عليه وآله مباشرة؟

          اليس النبي صلى الله عليه وآله أولى بالتصديق والسمع والطاعة من أبي بكر؟
          ومن قال لك هذا؟
          من قال لك انه لم يصدقه؟؟؟؟؟
          فالتكذيب شيء, والسؤال شيء اخر.
          لان ابراهيم عليه السلام سأل ولا يقال انه غير مصدق.
          التعديل الأخير تم بواسطة فقه السنة; الساعة 16-01-2011, 05:41 PM.

          تعليق


          • #35
            يافهيم المحي كان على نية ابن العاص الناكر لماكتب يختلف عن الإمام الذي لم ينكر النبوه بواسطة المحي، هذه مثلبه لإبن العاص ومنقبة للإمام عليه السلام

            فلاتكرر حتى لاتنحرج

            تعليق


            • #36
              [quote=النفيس]
              المشاركة الأصلية بواسطة naji1

              ماهذا ؟؟ ألا تفهم الأمر إلا إذا شرحناه لك و كررناه ..!!
              هناك ثلاثة عناصر في الموضوع :الخبر و القائل و السامع
              بالنسبة لقصة إبراهيم عليه السلام :
              الخبر : هو إحياء الله الموتى .
              القائل : هو الله سبحانه و تعالى .
              السامع : هو إبراهيم عليه السلام .
              بالنسبة لقصة عمر رضي الله عنه :
              الخبر : هو الطواف حول الكعبة .
              القائل : هو الرسول محمد صلى الله عليه و آله و سلم .
              السامع : هو عمر بن الخطاب رضي الله عنه .
              القضية بالنسبة لقصة إبراهيم :
              جعل إبراهيم رؤية إحياء الله الموتى بعينيه و سيلة ليطمئن قلبه .
              القضية بالنسبة لقصة عمر :
              جعل عمر سؤال أبي بكر وسيلة ليطمئن قلبه .
              وجه القياس و الاستدلال هو : أن إبراهيم جعل عينيه وسيلة لاطمئنان قلبه كما أنا عمر جعل أبابكر وسيلة لاطمئنانه ، وحيث أن فعل إبراهيم لا يدل على عدم تصديق فكذلك فعل عمر .
              و عليه فسؤالك دليل على عدم إدراكك موجه الاستدلال ، و سأجيب على السؤال قائلا : هل عيون إبراهيم أصدق من الله سبحانه و تعالى لكي يطلب الرؤية العينية بعد أن أخبره الله بالأمر ..؟؟!!

              =======

              مابك ؟؟
              الخبر مصدره من الرسول .
              و الإطمئناان يأتي من مصدر آخر .
              إبراهيم اطمئن بمصدر آخر و هي النظرة العينية للأمر و عمر اطمئن بمصدر آخر و هو تأكيد أبي بكر للأمر ..
              فما مشكلتك أنت ؟؟!!



              المشاركة الأصلية بواسطة naji1
              بوركت اخي النفيس
              فانا توجست بالاخ ناجي انه حليم بالاشارة يفهم فوضعته له منذ المشاركة الثانية مقارنة بين موقف عمر رض وبين موقف سيدنا ابراهيم
              فقلت له منذ البدء:
              (( فهذا ابراهيم وذاك عمر
              وهذا الله رب العزة وذاك رسول الله
              فانظر اي الفرقين اكبر

              فابراهيم كان مؤمنا ولكن اراد الاطمئان لقلبه
              وعمر كان مؤمنا لكنه اراد الاطمئنان لقلبه
              ))
              فلو انه كان حليما لادرك ان ما ينطبق على قضية ابراهيم ينطبق على قضية عمر مع الزيادة بالفارق لصالح عمر
              وانا اشرت الى الفارق بين السائلين ابراهيم وعمر بقولي للاخ ناجي (( فهذا ابراهيم وذاك عمر)) وانا اريد ان ادله بالاشارة الى الفارق بين ابراهيم النبي وبين عمر الصحابي رض
              وكذلك اشرت الى الفارق بين المسؤلين كليهما الله رب العزة ورسوله بقولي للاخ ناجي (( وهذا الله رب العزة وذاك رسول الله
              فانظر اي الفرقين اكبر

              ))

              لكن الاخ ناجي لم يدرك اشارتي وتمادى في اسئلته التي لا معنى لها بنقض كتاب الله لها في قضية ابراهيم
              وسأحسن الظن بالاخ ناجي بانه كان حليما وادرك اشارتي لكنه لما راى فيها مقتل موضوعه واستشكاله اختار ان يحفظ ماء وجه موضوعه تماديا بالسؤال وتجاهلا بان الحليم بالاشارة يفهم

              تعليق


              • #37
                اما مسألة عصيان الامر
                واقول للاخ ناجي ان ما وضعه لك اخي فقه السنة فيه مايكفي للحليم ان يفهمه بالاشارة
                فعلي معصوم عندك لكنه عصى امر رسول الله الصريح له بفتجاهل امر الرسول له بمحو كلمة رسول الله وادى هذا التجاهل من علي الى تكليف رسول الله عبأ محو اسمه بنفسه بيده الكريمة
                فان كان عصيان علي لامر رسول الله فيه منقبة لان متعلق بالرسالة فعصيان عمر فيه منقبة اكبر لان فيه عدم تسليم المسلمين للكفار كما نص كتاب الصلح مع المشركين وفيه ايضا دخول المسلمين لمكة وطوافهم حول الكعبة برغم انوف المشركين
                هذا من باب الالزام لك والا فانا لا ارى في اي من افعال علي وعمر اي عصيان لرسول الله بل اراه وهو الحق زيادة في الحرص منهما بحسب وجهة نظرهما على نصرة المسلمين
                لكن حرص عمر كان اكبر لانه كان متمركزا على النصر المادي وهو عدم تسليم المسلمين للكفار ولطواف حول الكعبة برغم انوف المشركين
                بينما علي كان يبحث عن النصر المعنوي وهو عدم محو اسم النبي من الكتاب وهذا امر معنوي لا مادي
                والنصر المادي خير واعظم عند العقلاء من النصر المعنوي

                والحمد لله الذي جعل الامرين من علي وعمر في نفس القضية وبنفس الوقت ومتعلقين بنفس كتاب الصلح فلم يمكنكم ذلك من الطعن في عمر دون الطعن في علي

                تعليق


                • #38
                  مقارنة فاسدة

                  واحد يرفض أن يمحو لقب رسول الله عن محمد بيده ... والرفض ليس بنية عصيان الأمر بل لفرط الحب والإيمان والإستشعار بظلم الموقف ...
                  والأعمال بالنيات

                  وأخر يجادل يتساءل بأسئلة محرجة تحمل تلميحا واضحا بالشك بالنبوة ... ألسنا بكذا ؟؟؟ ألسنا بكذا ؟؟؟ ألم تقل لنا ؟؟ ألم تقل كذا ؟؟
                  مما يحرج النبي ويدق إسفين الشك بنبوته .

                  تعليق


                  • #39
                    المشاركة الأصلية بواسطة naji1
                    بسم الله الرحمن الرحيم


                    لماذا عمر يصدق أبا أبكر ويسمع أمره في تصديق النبي صلى الله عليه وآله ، او يسمع أمره بالسمع والطاعة للنبي صلى الله عليه وآله ولا يصدق ويسمع ويطيع للنبي صلى الله عليه وآله مباشرة؟

                    اليس النبي صلى الله عليه وآله أولى بالتصديق والسمع والطاعة من أبي بكر؟

                    ففي البخاري

                    ...قال : فقال عمر بن الخطاب : فأتيت نبي الله صلى الله عليه وسلم فقلت : ألست نبي الله حقا ؟ قال : ( بلى ) . قلت : ألسنا على الحق وعدونا على الباطل ؟ قال : ( بلى ) . قلت : فلم نعطي الدنية في ديننا إذا ؟ قال : ( إني رسول الله ، ولست أعصيه ، وهو ناصري ) . قلت : أوليس كنت تحدثنا أنا سنأتي البيت فنطوف به ؟ قال : ( بلى ، فأخبرتك أنا نأتيه العام ) . قال : قلت : لا ، قال : ( فإنك آتيه ومطوف به ) . قال : فأتيت أبا بكر فقلت : يا أبا بكر ، أليس هذا نبي الله حقا ، قال بلى ، قلت : ألسنا على الحق وعدونا على الباطل ؟ قال : بلى ، قلت : فلم نعطي الدنية في ديننا إذا ؟ قال : أيها الرجل ، إنه لرسول الله صلى الله عليه وسلم ، وليس يعصي ربه ، وهو ناصره ، فاستمسك بغرزه ، فوالله إنه على الحق ؟ قلت : أليس كان يحدثنا أنا سنأتي البيت ونطوف به ، قال : بلى ، أفأخبرك أنك تأتيه العام ؟ قلت : لا ، قال : فإنك آتيه ومطوف به . قال الزهري : قال عمر : فعملت لذلك أعمالا....

                    الراوي: المسور بن مخرمة و مروان بن الحكم المحدث: البخاري - المصدر: صحيح البخاري - الصفحة أو الرقم: 2731
                    خلاصة حكم المحدث: [صحيح]



                    وفي حديث آخر في قضية ثانية

                    أتينا رسول الله صلى الله عليه وسلم في أربعمائة راكب نسأله الطعام . فقال : يا عمر ! اذهب فأطعمهم وأعطهم ، فقال : يا رسول الله ! ما عندي إلا آصع تمر ما تقيظني وعيالي ، فقال أبو بكر : اسمع وأطع . قال عمر : سمعا وطاعة . فانطلق عمر حتى أتى علية فأخرج مفتاحا من حجرته ففتحها ، فقال القوم : ادخلوا ، وكنت آخر القوم دخولا ، فأخذت ثم نظرت فإذا مثل الفصيل من التمر
                    الراوي: دكين بن سعيد المزني المحدث: أبو نعيم - المصدر: حلية الأولياء - الصفحة أو الرقم: 1/447
                    خلاصة حكم المحدث: صحيح
                    ملاحظة / لم يقم الاخ ناجي بنقل كامل الرواية من صحجيح البخاري بل قام ببتر جزء منها كان يظن ان الجزء الذي فيه مثلبة لعمر وقام باخفاء الجزء الذي فيه منقبة لعمر
                    لذا سأنقل الجزء الذي حاول الاخ ناجي اخفاءه من الرواية كاملة لتبين فعلهم وكيف انهم هكذا دائما ما يفعلون


                    صحيح البخاري - البخاري - ج 3 - ص 181
                    قال معمر فأخبرني أيوب عن عكرمة انه لما جاء سهيل بن عمرو قال النبي صلى الله عليه وسلم لقد سهل لكم من امركم قال معمر قال الزهري في حديثه فجاء سهيل بن عمرو فقال هات اكتب بيننا وبينكم كتابا فدعا النبي صلى الله عليه وسلم الكاتب فقال النبي صلى الله عليه وسلم اكتب بسم الله الرحمن الرحيم قال سهيل اما الرحمن فوالله ما أدرى ما هو ولكن اكتب باسمك اللهم كما كنت تكتب فقال المسلمون والله لا نكتبها الا بسم الله الرحمن الرحيم فقال النبي صلى الله عليه وسلم اكتب باسمك اللهم ثم قال هذا ما قاضي عليه محمد رسول الله فقال سهيل والله لو كنا نعلم أنك رسول الله ما صددناك عن البيت ولا قاتلناك ولكن اكتب محمد بن عبد الله فقال النبي صلى الله عليه وسلم والله انى لرسول الله وان كذبتموني اكتب محمد بن عبد الله قال الزهري وذلك لقوله لا يسألوني خطة يعظمون فيها حرمات الله الا أعطيتهم إياها فقال له النبي صلى الله عليه وسلم على أن تخلوا بيننا وبين البيت فنطوف به فقال سهيل والله لا تتحدث العرب انا أخذنا ضغطة ولكن ذلك من العام المقبل فكتب فقال سهيل وعلى انه لا يأتيك منا رجل وإن كان على دينك الا رددته الينا قال المسلمون سبحان الله كيف يرد إلى المشركين وقد جاء مسلما فبينما هم كذلك إذ دخل أبو جندل بن سهيل بن عمرو يرسف في قيوده وقد خرج من أسفل مكة حتى رمى بنفسه بين أظهر المسلمين فقال سهيل هذا يا محمد أول ما أقاضيك عليه ان ترده إلى فقال النبي صلى الله عليه وسلم انا لم نقض الكتاب بعد قال فوالله إذا لم أصالحك على شئ ابدا قال النبي صلى الله عليه وسلم فأجزه لي قال ما انا بمجيزه لك قال بلى فافعل قال ما انا بفاعل قال مكرز بل قد أجزناه لك قال أبو جندل أي معشر المسلمين أرد إلى المشركين وقد جئت مسلما الا ترون ما قد لقيت وكان قد عذب عذابا شديدا في الله فقال عمر بن الخطاب فأتيت نبي الله صلى الله عليه وسلم فقلت الست نبي الله حقا قال بلى قلت السنا على الحق وعدونا على الباطل قال بلى قلت فلم نعطى الدنية في ديننا إذا قال إني رسول الله ولست أعصيه وهو ناصري قلت أوليس كنت تحدثنا انا سنأتي البيت فنطوف به قال بلى فأخبرتك انا نأتيه العام قال قلت لا قال فإنك آتيه ومطوف به قال فأتيت أبا بكر فقلت يا أبا بكر أليس هذا نبي الله حقا قال بلى قلت السنا على الحق وعدونا على الباطل قال بلى قلت فلم نعطى الدنية في ديننا إذا قال أيها الرجل انه لرسول الله صلى الله عليه وسلم وليس يعصى ربه وهو ناصره فاستمسك بغرزه فوالله انه على الحق قلت أليس كان يحدثنا انا سنأتي البيت ونطوف به قال بلى أفأخبرك انك تأتيه العام قلت لا قال فإنك آتيه ومطوف به قال الزهري قال عمر فعملت لذلك اعمالا قال فلما فرغ من قضية الكتاب قال رسول الله صلى الله عليه وسلم لأصحابه قوموا فانحروا ثم احلقوا قال فوالله ما قام منهم رجل حتى قال ذلك ثلاث مرات فلما لم يقم منهم أحد دخل على أم سلمة فذكر لها ما لقي من الناس فقالت أم سلمة يا نبي الله أتحب ذلك اخرج ثم لا تكلم أحدا منهم كلمة حتى تنحر بدنك وتدعو حالقك فيحلقك فخرج فلم يكلم أحدا منهم حتى فعل ذلك نحر بدنه ودعا حالقه فحلقه فلما رأوا ذلك قاموا فنحروا وجعل بعضهم يحلق بعضا حتى كاد بعضهم يقتل بعضا غما ثم جاءه نسوة مؤمنات فأنزل الله تعالى يا أيها الذين آمنوا إذا جاءكم المؤمنات مهاجرات فامتحنوهن حتى بلغ بعصم الكوافر فطلق عمر يومئذ امرأتين كانتا له في الشرك فتزوج إحداهما معاوية بن أبي سفيان والأخرى صفوان بن أمية ثم رجع النبي صلى الله عليه وسلم إلى المدينة فجاءه أبو بصير رجل من قريش وهو مسلم فأرسلوا في طلبه رجلين فقالوا العهد الذي جعلت لنا فدفعه إلى الرجلين فخرجا به حتى بلغا ذا الحليفة فنزلوا يأكلون من تمر لهم فقال أبو بصير لاحد الرجلين والله انى لأرى سيفك هذا يا فلان جيدا فاستله الآخر فقال أجل والله انه لجيد لقد جربت به ثم جربت فقال أبو بصير أرني انظر إليه فأمكنه منه فضربه حتى برد وفر الآخر حتى أتى المدينة فدخل المسجد يعدو فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم حين رآه لقد رأى هذا ذعرا فلما انتهى إلى النبي صلى الله عليه وسلم قال قتل والله صاحبي وانى لمقتول فجاء أبو بصير فقال يا نبي الله قد والله أوفى الله ذمتك قد رددتني إليهم ثم أنجاني الله منهم قال النبي صلى الله عليه وسلم ويل أمه مسعر حرب لو كان له أحد فلما سمع ذلك عرف أنه سيرده إليهم فخرج حتى أتى سيف البحر قال وينفلت منهم أبو جندل بن سهيل فلحق بأبي بصير فجعل لا يخرج من قريش رجل قد أسلم الا لحق بأبي بصير حتى اجتمعت منهم عصابة فوالله ما يسمعون بعير خرجت لقريش إلى الشام الا اعترضوا لها فقتلوهم واخذوا أموالهم فأرسلت قريش إلى النبي صلى الله عليه وسلم تناشده بالله والرحم لما أرسل فمن اتاه فهو آمن فأرسل النبي صلى الله عليه وسلم إليهم فأنزل الله تعالى وهو الذي كف أيديهم عنكم وأيديكم عنهم ببطن مكة من بعد أن أظفركم عليهم حتى بلغ الحمية حمية الجاهلية وكانت حميتهم انهم لم يقروا انه نبي الله ولم يقروا ببسم الله الرحمن الرحيم وحالوا بينهم وبين البيت .....انتهى

                    تعليق


                    • #40
                      في هذه الحادثة جميع الصحابة كانوا متلهفين للطواف بالكعبة وليس عمر وحده لذلك فجميع الصحابة بما فيهم علي بن ابي طالب عصوا امر رسول الله ولم ينحروا ولم يحلقوا
                      (( فلما فرغ من قضية الكتاب قال رسول الله صلى الله عليه وسلم لأصحابه قوموا فانحروا ثم احلقوا قال فوالله ما قام منهم رجل حتى قال ذلك ثلاث مرات فلما لم يقم منهم أحد دخل على أم سلمة فذكر لها ما لقي من الناس فقالت أم سلمة يا نبي الله أتحب ذلك اخرج ثم لا تكلم أحدا منهم كلمة حتى تنحر بدنك وتدعو حالقك فيحلقك فخرج فلم يكلم أحدا منهم حتى فعل ذلك نحر بدنه ودعا حالقه فحلقه فلما رأوا ذلك قاموا فنحروا وجعل بعضهم يحلق بعضا حتى كاد بعضهم يقتل بعضا غما ))

                      تعليق


                      • #41
                        المشاركة الأصلية بواسطة أدهم الزعتر
                        مقارنة فاسدة

                        واحد يرفض أن يمحو لقب رسول الله عن محمد بيده ... والرفض ليس بنية عصيان الأمر بل لفرط الحب والإيمان والإستشعار بظلم الموقف ...
                        والأعمال بالنيات

                        وأخر يجادل يتساءل بأسئلة محرجة تحمل تلميحا واضحا بالشك بالنبوة ... ألسنا بكذا ؟؟؟ ألسنا بكذا ؟؟؟ ألم تقل لنا ؟؟ ألم تقل كذا ؟؟
                        مما يحرج النبي ويدق إسفين الشك بنبوته .
                        معذور انت لانك خُدعت لما قرأت الجزء من الرواية الذي نقله اخوك ناجي ولم تقرأ كل الرواية
                        فعمر قال للرسول لما نعطي الدنية في ديننا لانه وافق على رد ابي جندل للمشركين وهو للتو اتاهم مسلما فارا من عذاب المشركين
                        فعمر كان يريد قتال المشركين
                        وعمر ايضا سأل الرسول الم تخبرنا اننا سنطوف بالبيت
                        وسؤال عمر كان متركزا على انه كان حريصا على الطواف بالبيت لترغيم انوف المشركين لانه شعر ان المسلمين اصبحوا بأذن الله قوة لا يستهان بها

                        لكن الاهم في قضية عدم محو علي لكلمة الرسول من الكتاب هو انه عصى امرا واضحا لرسول الله ولم يطعه في حين ان عمر كان متسائلا ولم يأمره الرسول بشيء

                        وهنا نسأل
                        هل يجوز في شرعكم للمعصوم ان يعصى امر مباشرا من المعصوم الاخر الذي هو خير منه
                        اليس هذا طعنا في العصمة واثبات انه لا عصمة حقيقية او فظرية لعلي رض كما تدعون ؟؟؟؟

                        تعليق


                        • #42
                          المشاركة الأصلية بواسطة فقه السنة

                          تذكرت رواية جعفر الصادق التي صححها الخوئي من تفسير القمي ... والتي جاء فيها
                          حدثني أبي عن ابن أبي عمير عن ابن سنان (سياد ط) عن أبي عبد الله عليه السلام قال: كان سبب نزول هذه السورة وهذا الفتح العظيم ......
                          .... فقال سهيل بن عمرو: لو علمنا أنك رسول الله ما حاربناك أكتب هذا ما تقاضى عليه محمد بن عبد الله أتأنف من نسبك يا محمد! فقال رسول الله أنا رسول الله وإن لم تقروا، ثم قال: امح يا علي! واكتب محمد بن عبد الله، فقال أمير المؤمنين عليه السلام، ما أمحو اسمك من النبوة أبداً، فمحاه رسول الله صلى الله عليه وآله بيده، ثم كتب: " هذا ما اصطلح عليه محمد بن عبد الله والملأ من قريش وسهيل بن عمرو واصطلحوا على وضع الحرب بينهم عشر سنين ........
                          ....... ثم قال رسول الله صلى الله عليه وآله: يا علي! إنك أبيت أن تمحو اسمي من النبوة فوالذي بعثني بالحق نبياً لنجيبن أبناء‌هم إلى مثلها وأنت مضيض مضطهد فلما كان يوم صفين ورضوا بالحكمين كتب: هذا ما اصطلح عليه أمير المؤمنين علي بن أبي طالب ومعاوية بن أبي سفيان، فقال عمرو بن العاص: لو علمنا أنك أمير المؤمنين ما حاربناك ولكن أكتب: هذا ما اصطلح عليه علي بن أبي طالب ومعاوية بن أبي سفيان، فقال أمير المؤمنين عليه السلام: صدق الله وصدق رسوله صلى الله عليه وآله أخبرني رسول الله صلى الله عليه وآله بذلك، ثم كتب الكتاب .... الخ
                          التصحيح تجده : المعتمد في شرح العروة الوثقى للخوئي-الجزء الرابع:الحج 418

                          قال السبحاني - كتاب سيد المرسلين
                          فيومَ امتنع علىٌ ـ عليه السَّلام ـ عن محو كلمة رسول اللّه ـ صلَّى الله عليه وآله وسلم ـ عن اسم النبىّ ـ صلَّى الله عليه وآله وسلم ـ قال له النبي ـ صلَّى الله عليه وآله وسلم ـ :
                          «يا عَلىّ إنَّك أبيتَ أن تمحوَ اسمِي من النبوّة فوَ الَّذي بعثني بالحق نبيّاً لتجيبنَّ أبناءهم إلى مِثلِها وأنتَ مَضيضٌ مضطهَدٌ»
                          http://www.imamsadeq.org/index.php/p...ook153P13.html


                          نلاحظ ان جعفر الصادق يقول :
                          - ان علي بن ابي طالب رفض طلب الرسول صلى الله عليه وسلم في محو الكلمة
                          - ان علي بن ابي طالب وافق على طلب عمرو بن العاص على محو الكلمة.

                          مفارقة عجيب!!!!!
                          نصحية : لاتضع شبهة مماثلة ... لانك ستقع في تناقض مع مروياتكم

                          من السفاهة والتلبيس على الناس ان تجعلوا هذه الرواية الوارد ايضا في مصادركم انها اعتراض .
                          وجعلها تبرير للاعتراضات العمرية!
                          ومن الجهالة المقرانة بين المشكك بالنبوة لذلك يعترض وبين من اعترض على الا ان يقبل مسح ماكتبه . هذا ان كان يوجد من لاصل اعتراض .
                          النبي امر علي ان يكتب
                          و نفذ لامر وكتب الشرط
                          نصه
                          ( بسم الله الرحمن الرحيم . هذا ما قاضى عليه محمد رسول الله )
                          المعترضين المشركين اصدقاء عمر سابقا“!
                          قالوا :لو نعلم أنك رسول الله تابعناك .)
                          اي قالوها صراحتا“ لانهم كفار وليس منافقين تظهر عليهم علامات التشكيك بين الحين والحين .
                          فأمر عليا أن يمحا فقال علي : لا . والله ! لا أمحاها .
                          اي ان علي حلف انه لا يمحي ماكتبه بامر النبي اولا“ و قوة ايمانة بنبوة الرسول ثانيا“ ولسفاهة طلب المشركين ثالثا“ .لذلك صحاب الامر النبي هو من عدله بيده لان علي حلف . ولم يشك ويغتاض ويذهب لعتيق يطلب منه الاقناع والتصديق.
                          ولو اعتبرنا هذا اعتراض كان نابع من قوة الايمان .
                          لذلك قام الرسول بيده الشريفه
                          بمسح النص .
                          مثل ما اراد الخروج لمبارزة بن الود والنبي يمنع علي والامام يكرر الطلب او مثل ماامر به النبي ان يجلس في المدينة وعلي يطلب ان يخرج للجهاد .
                          مثل طلب النبي من عشرته في مكة من ينصره يكون له خليفة ووزيره .
                          والامام علي ينهض ليكون هو النصير.
                          والنبي اكثر من مره يمنعه .بيده الشريفة .
                          لو اعتبرت هذه اعتراضات وفق ادعائكم فاوالله انها نابعة من صدق الايمان الحيدري .
                          دون تاؤيل الرواية .واضحة المعنى .
                          ثانيا
                          اعتراضات عمر ماهي اسبابها ؟
                          كلها تشكيك في نبوة رسول الله
                          لذلك السبب كانت الاعتراضات . العمرية .لا تكف الا بالتصديق ومن من ليس من ذات النبي الشاك فيه عمر انما من عتيق .
                          اعتراض عمر في صلح الحديبية
                          لماذا هل لانه لايخاف لومة لام في سبيل الله .او من قوة الايمان كانت تدفعه !
                          طبعا“ لا بكل بساطة بسبب الشك بنبوة الرسول .وهذا ماصرح به . لذلك اغتاض على النبي كما نقل مسلم في صحيحه
                          هو اعترض.نابع عن شك .
                          ولنقول عن جهل ونعذره في البداية لكن .قيام النبي بتوضيح المسئلة .
                          هل اقتنع ام زاد الشك لديه في النبي بانه ليس نبي مرسل .؟وذهب لصديق عمره عتيق حتى زال الشك عنه .وصدقه .
                          اعتراض عمر على رسوله الله في الصلاة على ابن سلول
                          ليس بسبب الحرص او جهل الجواب انما لمعرفته الاجابه وحين يرى امر مناقض يصاب بالشك ويظهر على شكل اعتراض.
                          اعتراض عمر على كتاب النبي في رزية الخميس ماهو سبب الاعتراض بكل بساطه
                          ان عمر يشك في النبؤة لذلك قال يهجر .ولو كان مؤمن بان النبي لاينطق عن الهوى لما اعترض .
                          ولو سلمت لكم انها نابعة ليس لمجرد لاعتراض انما استفسارات ايضا لايخرج ذلك عمر من دائرة الشك لان اعتراضاته
                          تكون مع العلم والمعرفه بالتفسير وحين يجد مايناقض ذلك التفسير الذي يعلمه يبدء الشك لديه و يظهر اعتراضه .
                          يعني اعتراضات عمر كلها نابعة من اثر الشك في النبوة !وهذا دليل على فساد العقيدة بل اشد من فساد العقيدة .
                          هل تستطعوا انكار ذلك .

                          تعليق


                          • #43
                            المشاركة الأصلية بواسطة عنيد

                            من السفاهة والتلبيس على الناس ان تجعلوا هذه الرواية الوارد ايضا في مصادركم انها اعتراض .
                            نحن نستخدم نفس اسلوبه في التفكير والاستدلال, فهذا يعتبر اشكال عنده.
                            فحاول ان تفهم لماذا نكتب قبل ان تعلق.

                            فليس هدفي هو الطعن في مولانا علي بن ابي طالب, ولكن لابين له انه بهذا الاسلوب سيقع في اشكال مع رواياتكم.
                            وهذا سوء استدلال منه.

                            ومن الجهالة المقرانة بين المشكك بالنبوة لذلك يعترض وبين من اعترض على الا ان يقبل مسح ماكتبه
                            لايوجد شك في النبوة, فهذا من جيبك الخاص, ولن تستطيع اثبات ذلك.
                            النبي امر علي ان يكتب
                            و نفذ لامر وكتب الشرط
                            نصه ( بسم الله الرحمن الرحيم . هذا ما قاضى عليه محمد رسول الله )
                            المعترضين المشركين قالوا :لو نعلم أنك رسول الله تابعناك .)
                            اي قالوها صراحتا“ لانهم كفار
                            فأمر عليا أن يمحا فقال علي : لا . والله ! لا أمحاها .
                            اي ان علي حلف انه لا يمحي ماكتبه بامر النبي اولا“ و قوة ايمانة بنبوة الرسول ثانيا
                            “ ولسفاهة طلب المشركين ثالثا“
                            .لذلك صحاب الامر النبي هو من عدله بيده لان علي حلف .
                            ولو اعتبرنا هذا اعتراض كان نابع من قوة الايمان .
                            لذلك قام الرسول بيده الشريفه
                            بمسح النص .
                            لو راجعت النص لوجدت ان علي بن ابي طالب لايكتب الا ما امره رسول الله, ولايمحو الا ما امره رسول الله.
                            فكيف يكون اعتراضه لامر رسول الله نابع من قوة الايمان؟؟؟
                            لان الامر صدر من معصوم.

                            حتى انه في بداية الوثيقة اعترض الكفار على (بسم الله الرحمن الرحيم) وغيروها الى (باسمك اللهم)
                            فلماذا لم يعترض على حذف (الرحمن الرحيم) واعترض على محو (رسول الله)؟؟؟

                            ام ان كلمة (رسول الله) اعز عليه من (الرحمن المرحيم)
                            حاول ان تضع كلام منطقي يقبله العقل, لان الامر صدر من رسول الله لعلي بن ابي طالب خاص.

                            فاسلوبي هو مثل اسلوب صاحب الموضوع في الاستدلال.

                            تعليق


                            • #44
                              المشاركة الأصلية بواسطة فقه السنة
                              نحن نستخدم نفس اسلوبه في التفكير والاستدلال, فهذا يعتبر اشكال عنده.
                              فحاول ان تفهم لماذا نكتب قبل ان تعلق.

                              فليس هدفي هو الطعن في مولانا علي بن ابي طالب, ولكن لابين له انه بهذا الاسلوب سيقع في اشكال مع رواياتكم.
                              وهذا سوء استدلال منه.
                              لايوجد شك في النبوة, فهذا من جيبك الخاص, ولن تستطيع اثبات ذلك.
                              لو راجعت النص لوجدت ان علي بن ابي طالب لايكتب الا ما امره رسول الله, ولايمحو الا ما امره رسول الله.
                              فكيف يكون اعتراضه لامر رسول الله نابع من قوة الايمان؟؟؟
                              لان الامر صدر من معصوم.

                              حتى انه في بداية الوثيقة اعترض الكفار على (بسم الله الرحمن الرحيم) وغيروها الى (باسمك اللهم)
                              فلماذا لم يعترض على حذف (الرحمن الرحيم) واعترض على محو (رسول الله)؟؟؟

                              ام ان كلمة (رسول الله) اعز عليه من (الرحمن المرحيم)
                              حاول ان تضع كلام منطقي يقبله العقل, لان الامر صدر من رسول الله لعلي بن ابي طالب خاص.

                              فاسلوبي هو مثل اسلوب صاحب الموضوع في الاستدلال.


                              تأدب ، متى إعترض الإمام ورددنا عليك وهرجت للهروب من شك عمر في النبوه والى الآن لم ترد في الموضوع رد جيد بل قياسك فاسد والروايه فيها سند ومتن يافهيم ان صحت سندآ ليس بالضروره أن تصح متنآ وعلى هذا سقط ماأتيت به ، إذا لم يكن لديك رد في الموضوع لماذا تدخل فيه !!!!

                              تعليق


                              • #45
                                بسم الله الرحمن الرحيم

                                ماهذا ؟؟ ألا تفهم الأمر إلا إذا شرحناه لك و كررناه ..!!
                                هناك ثلاثة عناصر في الموضوع :الخبر و القائل و السامع
                                بالنسبة لقصة إبراهيم عليه السلام :
                                الخبر : هو إحياء الله الموتى .
                                القائل : هو الله سبحانه و تعالى .
                                السامع : هو إبراهيم عليه السلام .
                                بالنسبة لقصة عمر رضي الله عنه :
                                الخبر : هو الطواف حول الكعبة .
                                القائل : هو الرسول محمد صلى الله عليه و آله و سلم .
                                السامع : هو عمر بن الخطاب رضي الله عنه .
                                القضية بالنسبة لقصة إبراهيم :
                                جعل إبراهيم رؤية إحياء الله الموتى بعينيه و سيلة ليطمئن قلبه .
                                القضية بالنسبة لقصة عمر :
                                جعل عمر سؤال أبي بكر وسيلة ليطمئن قلبه .
                                وجه القياس و الاستدلال هو : أن إبراهيم جعل عينيه وسيلة لاطمئنان قلبه كما أنا عمر جعل أبابكر وسيلة لاطمئنانه ، وحيث أن فعل إبراهيم لا يدل على عدم تصديق فكذلك فعل عمر .
                                و عليه فسؤالك دليل على عدم إدراكك موجه الاستدلال ، و سأجيب على السؤال قائلا : هل عيون إبراهيم أصدق من الله سبحانه و تعالى لكي يطلب الرؤية العينية بعد أن أخبره الله بالأمر ..؟؟!!


                                ما تقوله ليس إلا تأكيد وتثبيت للإشكال الذي اطرحه لا دفعه، ولهذا أنا اشكرك على هذا الإقرار شكرا جزيلا.

                                فإشكالي هو أن عمر لم يطمئن لقول النبي الصادق صلى الله عليه وآله بعد أن أخبره أول مرة ثم أعاد عليه مرة أخرى السؤال في الحديبية، إنما توجه ليسأل مرة ثالثة أبا بكر ،

                                وكان حقا عليه ليطمئن أن يصدق النبي صلى الله عليه وآله من أول فلا يحتاج إلى أن يسأله مرة ثانية فضلا عن أن يسأل أبا بكر ثالثة ،

                                وإلا فهل رأيت أحدا من الصحابة كأبي بكر مثلا سأل النبي صلى الله عليه وآله ليتأكد مما أخبرهم به قبل الحديبية فضلا أن يسأله مرة ثانية أو يسأل غير النبي صلى الله عليه وآله ليطئمن؟

                                تأمل النبي إبراهيم عليه وعلى نبينا وآله الصلاة والسلام عندما سأل الله تعالى أن يريه كيف يحي الموتى فإنه قد سأل عن أمر لم يشاهده قبلا لا أنه سأل عما شاهده عيانا، ولهذا عندما سأله الله تعالى و أعلمه الله تعالى فإنه لا يحتاج أن يسأل غيره ليطمئن لأنه اصدق الصادقين

                                بينما عمر يعلم أن النبي صلى الله عليه وآله الصادق الأمين وأنه لا يخبر إلا عما هو حق إلا أنه لم يكتفي بإخباره الحق، إنما ذهب لأبي بكر فطمأن بقوله ولم يطمئن بقول النبي صلى الله عليه وآله.

                                بل كيف هو يحلف أنه كان شاكا بينما النبي إبراهيم عليه وعلى نبينا وآله افضل ا لصلاة والسلام لم يكن شاكا في شيء ....




                                مابك ؟؟


                                الخبر مصدره من الرسول .
                                و الإطمئناان يأتي من مصدر آخر .


                                شكرا شكرا شكرا على هذا القول الذي اعجب منه اشد العجب والذي سأحتفظ به أيضا لشدة سخفه

                                الخبر يأتي لعمر من الصادق المصدق من الله تعالى ، لكن عمر لا يطمئن له إنما يطمئن لمن هو دونه ...






                                إبراهيم اطمئن بمصدر آخر و هي النظرة العينية للأمر و عمر اطمئن بمصدر آخر و هو تأكيد أبي بكر للأمر ..
                                فما مشكلتك أنت ؟؟!!





                                ما قاله النبي صلى الله عليه وآله لعمر في المرة الأولى والثاني مجرد إخبار
                                وما قاله ابو بكر لعمر مما تأكد واطمأن له كما تقول هو مجرد إخبار أيضا

                                ومصدر الإخبار والإطمئنان شخصين

                                بينما في سؤال النبي إبراهيم عليه السلام ليس مجرد علم كما قبل سؤاله، إنما مشاهدة

                                ومصدر العلم و المشاهدة واحد وهو الله سبحانه وتعالى فهو من أعلمه إخبارا ومشاهدة.

                                ولم يحتج لثاني بعد الله سبحانه وتعالى يساله ليطمئن







                                كلامك هذا فيه أمران :
                                الأول : أن الطاعة كانت لأبي بكر .. !
                                الثاني : عدم المباشرة بالطاعة ..!
                                بالنسبة للأول فقد طالبناك بالدليل على أن الطاعة كانت لأبي بكر وليست للرسول ، و عدم استدلالك عليه يغير صيغة السؤال إلى الآتي :
                                لماذا لم يطع عمر الرسول مباشرة و إنما أطاع الرسول بعد مدة ..؟؟!!
                                فهذه الصيغة تحصر الموضوع في عدم المباشرة ولا تخلط بين الطاعة للرسول أو الطاعة لغيره ،، فكن دقيقا في السؤال مرة أخرى .
                                بالنسبة للأمر الثاني قضية المباشرة : ماذا تعني المباشرة بالنسبة لك ، هل تعني بمجرد سماع الأمر في نفس اللحظة أم ماذا ؟؟
                                لأنه و حسب الرواية لم يمضي عن طاعة الرسول و الأمر سوى خمس دقائق ، فالرسول أمر و عمر استوضح و أبوبكر شجع و عمر قام .. و كل ذلك لن يتجاوز خمس دقائق ..
                                فهل إذا قلنا لأحدهم بأن الرسول أمر و أطاعه عمر بعد خمس دقائق .. فهل هذه بالنسبة لك مشكلة عويصة ؟؟!!
                                أولا : لا تحملني عدم فهمك للسؤال والإشكال، فالسؤال كان واضحا إلا انك لم تفهم.

                                ثانيا: عمر لم يطع مباشرة ، وسواء أكان سمعه وطاعته بعد التراخي وعدم الفورية للنبي صلى الله عليه وآله أو كان لإبي بكر فإن النتيجة واحدة وهي أنه لم يلتزم بما أمر به النبي صلى الله عليه وآله إلا بعد أن قال له ابو بكر اسمع واطع.




                                التعديل الأخير تم بواسطة naji1; الساعة 17-01-2011, 11:56 AM.

                                تعليق

                                المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                                حفظ-تلقائي
                                x

                                رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                                صورة التسجيل تحديث الصورة

                                اقرأ في منتديات يا حسين

                                تقليص

                                المواضيع إحصائيات آخر مشاركة
                                أنشئ بواسطة وهج الإيمان, 21-02-2015, 05:21 PM
                                ردود 119
                                18,094 مشاهدات
                                0 معجبون
                                آخر مشاركة وهج الإيمان
                                بواسطة وهج الإيمان
                                 
                                أنشئ بواسطة وهج الإيمان, 23-05-2024, 02:34 PM
                                استجابة 1
                                100 مشاهدات
                                0 معجبون
                                آخر مشاركة وهج الإيمان
                                بواسطة وهج الإيمان
                                 
                                أنشئ بواسطة وهج الإيمان, 23-05-2024, 02:27 PM
                                استجابة 1
                                71 مشاهدات
                                0 معجبون
                                آخر مشاركة وهج الإيمان
                                بواسطة وهج الإيمان
                                 
                                أنشئ بواسطة وهج الإيمان, 04-10-2023, 10:03 AM
                                ردود 2
                                156 مشاهدات
                                0 معجبون
                                آخر مشاركة وهج الإيمان
                                بواسطة وهج الإيمان
                                 
                                أنشئ بواسطة وهج الإيمان, 09-01-2023, 12:42 AM
                                استجابة 1
                                160 مشاهدات
                                0 معجبون
                                آخر مشاركة وهج الإيمان
                                بواسطة وهج الإيمان
                                 
                                يعمل...
                                X