إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

شهادات علماء الإمامية عليهم الرحمة بنزاهة القرآن عن التّحريف

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • شهادات علماء الإمامية عليهم الرحمة بنزاهة القرآن عن التّحريف

    بسم الله الرحمن الرحيم
    ( إنّا نحن نزلنا الذكر وإنّا له لحافظون )
    صدق الله العظيم

    اللهم صل على محمد وآل محمد
    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

    أنقل لكم إقتباس من كتاب سلامة القرآن من التحريف
    و
    تفنيد الإفتراءات على الشيعة الإمامية

    عرض ونقد لآراء الدكتور ناصر بن علي القفاري،
    إحسان إلهي ظهير، محمد مال الله، وآخرين

    تأليف
    الدكتور فتح الله المحمدي






    " مقدمة "
    كلمة المؤلف :
    الحمد لله الّذي تحيرت العقولُ في كنهِ معرفتِهِ، وانحسرتِ الأَبصارُ دونَ التطلُّع اِلى غَيبِ مَلكوتِهِ، وكلّتْ عن بيانِ نعوتِهِ تعابيرُ اللغاتِ، وضلّت هنالكَ تصاريفُ الصفاتِ. والصلوة والسلام على شهيد الشهداء وشفيع الشفعاء محمّد خاتم النبيين صلّى الله عليه وعلى أهل بيته الّذينَ طهّرهم من الدنسِ وأذهبَ عنهمُ الرجسَ وعلى صحبه الأخيار.


    (وبعد) ففي فجر سعادة البشر، وتبلج صبح الهدى ورسالته، أشرق نور القرآن الكريم من اُفق الوحي على الرّسول الأمين، الصادع بأمر ربّه، فكان بإعجازه الباهر حجّة على صدق وحيه، وبفضائله الفائقة دليلاً على فضله، وبسَناه الوضّاح هادياً إلى اتّباعه. يخبرك كلّ باب من أبواب معارفه السّامية أنـّه تننزيل من رب العالمين وبقاءه على مرّ الدهور مصوناً عن الزيادة والنقيصة والتغيير والتبديل. كما أخبر به تبارك وتعالى في قوله: (... وإنّه لكتاب عزيز * لا يأتيه الباطل من بين يديه ولا من خلفه تنزيل من حكيم حميد) (سورة فصلت: الآية 41 ـ 42).

    ولما للقرآن من القداسة والحب في قلوب المسلمين مما يعجز عن وصفه البيان، ولَعلم بعض الناس بالحساسية الكبيرة لدى المسلمين تجاه تلك المسألة، قرّروا أن يضربوا على الوتر الحسّاس ويستغلوا هذه المسألة، ليظهروا للمسلمين أنّ الشيعة ـ والعياذ بالله ـ يقولون بالتّحريف والتغيير في كتاب الله، وعندهم "مصحف سرّي" يتداولونه، وإذا تكلموا عن صيانة القرآن عن التّحريف فانّما يتكلمون به "تقية" وغير ذلك من الدعاوى الباطلة والبعيدة عن العدالة والانصاف، والتي يظهرونها بقوالب مختلفة كل يوم.
    ولا يخفى أنّ تلك الدعاوى توجد الشبهات تلو الشبهات في أذهان المسلمين،
    وتحدث بغضاً وحقداً في قلوب بعضهم على البعض الآخر، وهي في النتيجة تلفت أنظار غير المسلمين إلى مسألة في غاية الخطورة، وهم يرون أنّ الشيعة الذين يمثلون ما يقارب ثلث المسلمين يقولون بتحريف كتابهم السماوي، وبالتالي تسري الآثار السيئة لهذا الحكم على عامة المسلمين وقرآنهم المنزل من السماء.




    لتحميل الكتاب أنقر على الرابط :
    http://www.aqaed.com/book/235/

    يتبع لعرض شهادات علماء الإمامية عليهم الرحمة >

    التعديل الأخير تم بواسطة من شك به فقد كفر; الساعة 02-02-2011, 04:50 PM.

  • #2

    شهادات علماء الإمامية عليهم الرحمة بنزاهة القرآن عن التّحريف ليكون تذكرة لأولي الألباب وحجةّ على المتعصبين




    وقد مضى في أدلة صيانة القرآن عن التّحريف جمّ غفير



    وهاهنا نذكرهم على النحو التالي :



    1 ـ أبو جعفر محمّد بن علي بن الحسين بن بابويه الصدوق (ت 381 هـ.) في رسالة "الاعتقادات"(1) وقد سبق كلامه آنفاً. وقال أيضاً في كتابه "معاني الأخبار":
    "جمعت الفرق على أنّ القرآن صحيح لم يغيّر ولم يبدّل ولم يزد فيه ولم ينقص منه"(2).

    _____________________________
    1 ـ الاعتقادات: ص 84.
    2
    ـ معاني الأخبار: ص 133

    تعليق


    • #3
      2 ـ السيد الشريف الرضي (ت 406 هـ.) قال:

      "... لا يوجد شيء من الزيادات والنقائص في كتاب الله... وإذا كان الكلام المتناهي الفصاحة، العالي الذروة البعيد المرمى والغاية، إذا قيس إليه القرآن شال في ميزانه وقصر عن رهانه وصار بالاضافة إليه قالصاً بعد السبوغ وقاصراً بعد البلوغ، ليصدق فيه قول أصدق القائلين سبحانه إذ يقول: (... وإنّه لكتاب عزيز لا يأتيه الباطل من بين يديه ولا من خلفه تنزيل من حكيم حميد)"(3).
      ______________________
      3 ـ حقائق التأويل في متشابه التنزيل: ص 168.

      تعليق


      • #4
        3 ـ عميد الطائفة، محمّد بن محمّد بن النعمان المفيد (ت 413هـ.) فقد سبق شطر من كلامه رحمه الله حيث قال:

        "... إنّ الأخبار التي جاءت بذلك ـ أي الأخبار التي بظاهرها تدل على التحريف ـ أخبار آحاد لا يقطع على الله تعالى بصحتها..."(4).
        _______________________
        4 ـ المسائل السّرويّة "المسألة التاسعة": ص 78 وما بعدها.

        تعليق


        • #5
          4 ـ الشريف المرتضى علي بن الحسين علم الهدى (ت 436 هـ.):
          وقد ذكرنا فيما مضى بعض عباراته في موضوع صيانة القرآن، يقول:
          "... إنّ العناية اشتدت بالقرآن والدواعي توفرت على نقله وحراسته... وإنّ العلم بتفصيل القرآن وأبعاضه كالعلم بجملته وإنّه يجري في ذلك مجرى ما علم ضرورة..."

          وفي تتمة كلامه يقول:
          "إنّ من خالف في ذلك من الإمامية والحشوية لا يعتدّ بخلافهم فان الخلاف في ذلك مضاف إلى قوم من أصحاب الحديث نقلوا أخباراً ضعيفة ظنّوا صحتها، لا يرجع بمثلها عن المعلوم المقطوع على
          صحته..."(5).
          ______________________
          5 ـ الذخيرة في الكلام: ص 361 ـ 364.

          تعليق


          • #6
            5 ـ شيخ الطائفة، أبو جعفر محمّد بن الحسن الطوسي (ت 460 هـ.) قال في مقدمة تفسيره الخالد "التبيان في تفسير القرآن" بعد القول بحراسة القرآن من الزيادة والنقصان :

            "... غير أنّه رويت روايات كثيرة من جهة الخاصة والعامة بنقصان كثير من آي القرآن ونقل شيء منه من موضع إلى موضع، طريقها الآحاد التي لا توجب علماً ولا عملاً والأولى الإعراض عنها..."(6).
            ___________________________
            6 ـ التبيان في تفسير القرآن: ج 1، ص 3 وسيأتي بحث آراء الشيخ الصدوق والشيخ المفيد والسيد المرتضى والشيخ الطوسي رحمة الله عليهم أجمعين في المقام الثاني بشكل مفصّل.

            تعليق


            • #7
              6 ـ أبو علي الفضل بن الحسن الطبرسي (ت 548 هـ.) قال في مقدمة التفسير :

              "والكلام في زيادة القرآن ونقصانه، مما لا يليق بالتفسير، أما الزيادة فيه فمجمع على بطلانه وأما النقصان منه فقد روى جماعة من أصحابنا وقوم من حشوية العامة أنّ في القرآن تغييراً ونقصاناً والصحيح من مذهب أصحابنا خلافه، وهو الذي نصره المرتضى واستوفى الكلام فيه غاية الاستيفاء"(7).
              ______________________________
              7 ـ مجمع البيان في تفسير القرآن: ج 1، ص 83. وتفسير جوامع الجامع: ص 236.

              تعليق


              • #8
                7 ـ أبو الفتوح الرازي (كان حيّاً في سنة 552 وتوفّي قبل 556 هـ.) قال في تفسير الآية التاسعة من سورة الحجر في قوله تعالى: (... إنّا نحن نزلنا الذكر وإنّا له لحافظون) ما معرّبه :
                "إنا نحن نحفظ القرآن من الزيادة والنقصان والبطلان كما قال تعالى:
                (لا يأتيه الباطل من بين يديه ولا من خلفه...)"(8).
                _________________________
                8ـ روض الجنان وروح الجنان: ج 11، ص 311.

                تعليق


                • #9
                  8 ـ نصير الدين أبو رشيد عبد الجليل القزويني (ت بعد 560 هـ.) قال:

                  "قال تعالى: (إنّا نحن نزّلنا الذكر وإنّا له لحافظون). فعلى هذا لا يستطيع أحد أن يتصرّف في عباراته [أي القرآن] وكلماته وحروفه..."(9).
                  ______________________________
                  9 ـ نقض (المعروف بـ "بعض مثالب النواصب في نقض بعض فضائح الروافض"): ص 526.



                  وقال في موضع آخر:

                  "... وعقيدة الشيعة بصحة القرآن وصدق قراءته صحيحة لقوله تعالى: (لا يأتيه الباطل من بين يديه ولا من خلفه...)"(10).
                  ________________________
                  10 ـ نفس المصدر: ص 527 وانظر أيضاً: ص 135 ـ 136.

                  تعليق


                  • #10
                    9 ـ قطب الدين الراوندي (ت / 573 هـ.) قال:

                    "فإذا... تدبّرت مقاطعه ومفاتحه (أي القرآن) وسهولة ألفاظه واستجماع معانيه وان كل لفظة منها لو غيّرت لم يمكن أن يؤتى بدلها بلفظة هي أوفق من تلك اللفظة وأدلّ على المعنى منها وأجمع للفوائد والزوائد منها.
                    وإذا كان كذلك فعند تأمل جميع ذلك يتحقق ما فيه من النظم اللائق والمعاني الصحيحة التي لا يكاد يوجد مثلها على نظم تلك العبارة وإن اجتهد البليغ والخطيب"(11).
                    _________________________
                    11 ـ الخرائج والجرائح: ص 1004.

                    تعليق


                    • #11
                      10 ـ محمّد بن علي بن شهرآشوب المازندراني (ت 588 هـ.) 0قال بعد أن أثبت بالدليل ان القرآن كان مجموعاً على عهد النبىّ صلّى الله عليه وآله ما نصُّهُ:

                      "... والصحيح [أنّ] كل ما يروى في المصحف من الزيادة إنّما هو تأويل، والتنزيل بحاله ما نقص منه وما زاد."(12)
                      ___________________________
                      12ـ متشابه القرآن ومختلفه: ج 2، ص 77. ونحوه في كتابه المخطوط مثالب النواصب، الورقة 468 ويأتي نص كلامه في المقام الثاني، بحث "هل لدى الشيعة مصحف سري يتداولونه؟".

                      تعليق


                      • #12
                        11 ـ الشيخ محمّد بن ادريس الحلي (ت 598 هـ.) قال:

                        "وقوله تعالى: (إنّا نحن نزّلنا الذكر...) المراد بالذكر القرآن و(إنّا له لحافظون) من الزيادة والنقصان"(13).
                        _________________________
                        13 ـ المنتخب في تفسير القرآن: ج 2، ص 246.

                        تعليق


                        • #13
                          12 ـ محمد بن الحسن الشيباني (من أعيان الشيعة في القرن السابع) قال:

                          "يريد بالذكر في قوله تعالى: (إنّا نحن نزلنا الذكر وإنّا له لحافظون)القرآن، يحفظه من الشياطين وغيرهم من أن يزيدوا فيه أو ينقصوا منه..."(14).
                          _________________________________
                          14 ـ نهج البيان: ج 3، ص 184.

                          تعليق


                          • #14
                            اللهم صلِ وسلم على محمد وآل محمد وعجل فرجهم وأهلك أعدائهم ووفقنا للإقتداء بهم ياكريم واللعنة الدائمة على أعدائهم من الاولين والآخرين لا سيما الوهابية والنواصب .... يا الله
                            رأي السيد محمد هادي الميلاني :

                            ( الحمد لله وسلام على عباده الذين اصطفى . أقول بضرس قاطع إن القرآن الكريم لم يقع فيه أي تحريف لابزيادة ولا بنقصان، ولا بتغيير بعض الألفاظ ، وإن وردت بعض الروايات في التحريف المقصود منها تغيير المعنى بآراء وتوجيهات وتأويلات باطلة، لا تغيير الألفاظ والعبارات. وإذا اطلع أحد على رواية وظن بصدقها وقع في اشتباه وخطأ ، وإن الظن لا يغني من الحق شيئاً ) .
                            رأي السيد محمد رضا الكلبايكاني :
                            ( وقال الشيخ لطف الله الصافي دام ظله : ولنعم ما أفاده العلامة الفقيه والمرجع الديني السيد محمد رضا الكلبايكاني بعد التصريح بأن ما في الدفتين هو القرآن المجيد ، ذلك الكتاب لا ريب فيه ، والمجموع المرتب في عصر الرسالة بأمر الرسول صلى الله عليه وآله ، بلا تحريف ولا تغيير ولا زيادة ولا نقصان ، وإقامة البرهان عليه : أن احتمال التغيير زيادة ونقيصة في القرآن كاحتمال تغيير المرسل به ، واحتمال كون القبلة غير الكعبة في غاية السقوط لا يقبله العقل ، وهو مستقل بامتناعه عادة ) .
                            رأي السيد محمد حسين الطباطبائي :
                            ( فقد تبين مما فصلناه أن القرآن الذي أنزله الله على نبيه صلى الله عليه وآله ووصفه بأنه ذكر محفوظ على ما أنزل ، مصون بصيانة إلهية عن الزيادة والنقيصة والتغيير كما وعد الله نبيه فيه . وخلاصة الحجة أن القرآن أنزله الله على نبيه ووصفه في آيات كثيرة بأوصاف خاصة لو كان تغيير في شئ من هذه الأوصاف بزيادة أو نقيصة أو تغيير في لفظ أو ترتيب مؤثر ، فقد آثار تلك الصفة قطعاً ، لكنا نجد القرآن الذي بأيدينا واجداً لآثار تلك الصفات المعدودة على أتم ما يمكن وأحسن ما يكون ، فلم يقع فيه تحريف يسلبه شيئاً من صفاته ، فالذي بأيدينا منه هو القرآن المنزل على النبي صلى الله عليه وآله بعينه ، فلو فرض سقوط شئ منه أو إعراب أو حرف أو ترتيب ، وجب أن يكون في أمر لا يؤثر في شئ من أوصافه كالإعجاز وارتفاع الإختلاف ، والهداية ، والنورية ، والذكرية ، والهيمنة على سائر الكتب السماوية ، الى غير ذلك ، وذلك كآية مكررة ساقطة ، أو اختلاف في نقطة أو إعراب ونحوها ) .
                            رأي السيد أبو القاسم الخوئي :
                            ( ... إن حديث تحريف القرآن حديث خرافة وخيال ، لا يقول به إلا من ضعف عقله أو من لم يتأمل في أطرافه حق التأمل ، أو من ألجأه إليه حب القول به ، والحب يعمي ويصم . وأما العقل المنصف المتدبر فلا يشك في بطلانه وخرافته ) .
                            رأي الشيخ لطف الله الصافي :
                            ( القرآن معجزة نبينا محمد صلى الله عليه وآله وهو الكتاب الذي لا يأتيه الباطل من بين يديه ولا من خلفه ، قد عجز الفصحاء عن الإتيان بمثله ، وبمثل سورةٍ أو آية منه ، وحير عقول البلغاء ، وفطاحل الأدباء ... وقد مر عليه أربعة عشر قرناً ، ولم يقدر في طول هذه القرون أحد من البلغاء أن يأتي بمثله ، ولن يقدر على ذلك أحد في القرون الآتية والأعصار المستقبلة ، ويظهر كل يوم صدق ما أخبر الله تعالى به فإن لم تفعلوا ولن تفعلوا .. هذا هو القرآن، وهو روح الأمة الإسلامية وحياتها ووجودها وقوامها ، ولولا القرآن لما كان لنا كيان . هذا القرآن هو كل ما بين الدفتين ليس فيه شئ من كلام البشر وكل سورة من سوره وكل آية من آياته ، متواتر مقطوع به ولا ريب فيه . دلت عليه الضرورة والعقل والنقل القطعي المتواتر . هذا هو القرآن عند الشيعة الإمامية ، ليس الى القول فيه بالنقيصة فضلاً عن الزيادة سبيل ، ولا يرتاب في ذلك إلا الجاهل ، أو المبتلى بالشذوذ الفكري ) .
                            احسنت أخي من شك به فقد كفرعلى هذا المجهود الرائع وهؤلاء حتى لو تأتي بالعالم كله تشهد ان الشيعة تقول ان القرآن ليس محرف لن يصدقوا ويبقى القرآن الكريم كلام الله الخالد الذى لم يُصبه تحريف أو تبديل أو تغيير حتى في حرف واحد فقط " إِنَّا نَحْنُ نَزَّلْنَا الذِّكْرَ وَإِنَّا لَهُ لَحَافِظُونَ " ( الحجر : 9 )

                            تعليق


                            • #15
                              13 ـ رضي الدين علي بن طاووس (ت 664 هـ.) قال:

                              "لا يتوجه الطعن والقداح على الإمامية بوجود نقصان وتبديل وتغيير في القرآن لأنّهم يقولون بعدم التحريف مطلقاً"(15).
                              ____________________________________
                              15 ـ سعد السعود: ص 144.

                              وقد حمل ابن طاووس الروايات التي تدل بظاهرها على النقيصة في القرآن بأنها من باب تأويل الآيات وتفسيرها كما ذكرنا عبارته في علاجه الروايات في مبحث "دراسة روايات التحريف في كتب الشيعة".


                              تعليق

                              المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                              حفظ-تلقائي
                              x

                              رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                              صورة التسجيل تحديث الصورة

                              اقرأ في منتديات يا حسين

                              تقليص

                              لا توجد نتائج تلبي هذه المعايير.

                              يعمل...
                              X