إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

شهادات علماء الإمامية عليهم الرحمة بنزاهة القرآن عن التّحريف

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • #46
    41 ـ السيد حسن الكوه كمري (ت 1299 هـ.) قال:

    "واستدل بعدم التحريف بأمور:
    الأصل (لكون التحريف حادثاً مشكوكاً فيه)، الاجماع، منافاة التحريف لكون القرآن معجزاً، الآيات القرآنية، أخبار الثقلين والأخبار الناطقة بالأمر بأخذ هذا القرآن"(42).
    ________________________
    42 ـ أوثق الوسائل بشرح الرسائل: ص 91.

    تعليق


    • #47
      42 ـ الميرزا محمد بن سليمان التنكابني (ت 1302 هـ.) قال :

      "اختلفوا في وقوع التحريف في القرآن... وعدم التحريف أقوم في البين بلا شين ومين... ولا ريب أنّ الكثرة في الأخبار [الدالّة بظاهرها على التحريف] مع إعراض الأحبار الأخيار الأصحاب الأبرار مع اطلاعهم على تلك الآثار يعرب عن منقصة وقصور وفتور في تلك الأخبار ولا يحصل منها الظنّ والاعتبار"(43).
      ______________________________
      43 ـ نفس المصدر. (أوثق الوسائل بشرح الرسائل: ص 91.)

      تعليق


      • #48
        43 ـ المحقق التبريزي (ت 1307 هـ.) قال:

        "القول بالتحريف هو مذهب بعض الأخباريين والحشوية خلافاً لأصحاب الأصول الذين رفضوا احتمال التحريف في القرآن رفضاً قاطعاً وهو الحق للوجوه التالية"(44).ثمّ استدل رحمه الله بالآيات والعقل والاجماع ثمّ ذكر وجوهاً لتأويل ما دلّ بظاهره على الخلاف(45).


        ___________________________________
        44 ـ بحر الفوائد في حاشية الفرائد، مبحث حجية ظواهر الكتاب: ص 99.
        45 ـ آلاء الرحمن: ص 26 ـ 27.

        تعليق


        • #49
          44 ـ الشيخ محمد حسن الآشتياني (1319 هـ.) قال :

          "المشهور بين المجتهدين والأصوليين، بل أكثر المحدثين، عدم وقوع التغيير في القرآن مطلقاً بل ادعى غير واحد الاجماع على ذلك وهو القول المختار"(46).
          ________________________________
          46 ـ أصل الشيعة وأصولها: ص 133.

          تعليق


          • #50
            45 ـ الشيخ العلامة محمّد جواد البلاغي النجفي (ت 1352 هـ.) لقد سبق شطر من كلامه في أسانيد روايات التّحريف ثم قال رحمه الله :

            "... ولو تسامحنا بالاعتناء برواياتهم في مثل هذا المقام الكبير لوجب من دلالة الرّوايات المتعددة أن ننزلها على أنّ مضامينها تفسير للآيات أو تأويل أو بيان لما يعلم يقيناً شمول عموماتها له لانه أظهر الافراد وأحقّها بحكم العام.
            أو كان مورداً بخصوصه وبالنص عليه في ضمن العموم عند التنزيل.
            أو كان هو المورد للنزول.
            أو كان هو المراد من اللفظ المبهم.
            وعلى أحد الوجوه الثلاثة الاخيرة يحمل ما ورد فيها أنه تنزيل وأنه نزل به جبرئيل كما يشهد به نفس الجمع بين الرّوايات كما يحمل التّحريف فيها على تحريف المعنى ويشهد لذلك مكاتبة أبي جعفر عليه السلام لسعد الخير كما في روضة الكافي ففيها: "وكان من نبذهم الكتاب أن أقاموا حروفه وحرفوا حدوده".
            وكما يحمل ما فيها على أنه كان في مصحف أمير المؤمنين عليه السلام وابن مسعود وينزل على أنه كان فيه بعنوان التفسير والتأويل..."(47).
            _________________________________
            47 ـ أعيان الشيعة: ج 1، ص 41.

            تعليق


            • #51
              46 ـ الشيخ العلامة محمّد حسين كاشف الغطاء (ت 1373 هـ.) :

              "... ومن ذهب منهم ـ أي من الشيعة ـ أو من غيرهم من فرق المسلمين إلى وجود نقص فيه أو تحريف فهو مخطئ بنصِّ الكتاب العظيم (إنّا نحن نزلنا الذكر وإنّا له لحافظون) والأخبار الواردة من طرقنا أو طرقهم الظاهرة في نقصه أو تحريفه ضعيفة شاذة وأخبار آحاد لا تفيد علماً ولا عملاً فامّا أن تؤوّل بنحو من الاعتبار أو يضرب بها الجدار"(48).
              ___________________________________
              48 ـ نفحات الرحمن: ج 1، ص 40.

              تعليق


              • #52
                47 ـ السيد محسن الأمين العاملي (ت 1371 هـ.) قال :

                "لا يقول أحد من الإمامية لا قديماً ولا حديثاً إنّ القرآن مزيد فيه قليل أو كثير فضلا عن كلّهم، بل كلّهم متفقون على عدم الزيادة ومن يعتد بقولهم من محققيهم متفقون على أنـّه لم ينقص منه..."(49).
                ____________________________________
                49 ـ الفصول المهمة: ص 162 وبمعناه في أجوبة مسائل جار الله: ص 28.

                تعليق


                • #53
                  48 ـ الشيخ محمد النهاوندي (ت 1371 هـ.) قال :

                  "الحق الذي لا ينبغي أن يعرض عنه هو أنّ جمع القرآن كان في عصر النبىّ وبأمره لشهادة الآثار وحكم العقل ومساعدة الاعتبار... وإنّ الكتاب كان جميعه مُعيناً معلوماً مشهوراً بين الأصحاب"(50).
                  _________________________________
                  50 ـ كشف الحقائق عن نكت الآيات والدقائق: ج 4، ص 80.

                  تعليق


                  • #54
                    49 ـ السيد شرف الدّين العاملي (ت 1377 هـ.) :

                    .. ظواهر القرآن ـ فضلاً عن نصوصه ـ من أبلغ حجج الله تعالى وأقوى أدلّة أهل الحق بحكم البداهة الاوّلية من مذهب الإمامية ولذلك تراهم يضربون بظواهر الأحاديث المخالفة للقرآن عرض الجدار ولا يأبهون بها وإن كانت صحيحة، وتلك كتبهم في الحديث والفقه والاصول صريحة بما نقول، والقرآن الحكيم الذي لا يأتيه الباطل من بين يديه ولا من خلفه إنما هو ما بين الدفتين وهو ما في أيدي الناس، لا يزيد حرفاً ولا ينقص حرفاً ولا تبديل فيه لكلمة بكلمة ولا لحرف بحرف وكل حرف من حروفه متواتر في كل جيل تواتراً قطعياً إلى عهد الوحي والنبوة...(51).
                    ________________________________________
                    51 ـ الغدير: ج 3، ص 101. وسيأتي تفصيل كلامه في مبحث "الصلة العقدية بين القدامى والمعاصرين".



                    التعديل الأخير تم بواسطة من شك به فقد كفر; الساعة 02-02-2011, 09:33 PM.

                    تعليق

                    المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                    حفظ-تلقائي
                    x

                    رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                    صورة التسجيل تحديث الصورة

                    اقرأ في منتديات يا حسين

                    تقليص

                    لا توجد نتائج تلبي هذه المعايير.

                    يعمل...
                    X