بسم الله وحده والصلاة والسلام على من لارسول ولا نبىء بعده وعلى آله وصحبه وسلم تسليمآ وبعد :-
لندخل فى الموضوع قد احضرت رواية من أحد الرواة الشيعة بعد ردى على أحد المخالفين فى موضوع _(شيوخ السلفية أنظروا الى عوامكم ) للكاتب صدق اليقين .
والرواية تقول .
((عن ابي خالد عن يحيى ابن أم الطويل قال كنا عند الحسين عليه السلام إذ دخل عليه شاب يبكي فقال له الحسين : ما يبكيك ؟ قال : إن والدتي توفيت في هذه الساعه ولم توص , و لها مال وكانت قد امرتني ان لا أحدث في امرها شيئا حتى أعلمك خبرها . فقال الحسين عليه السلام : (( قوموا بنا حتى نصير إلى إلى هذه الحره , فقمنا معه حتى انتهينا الى الباب البيت الذي فيه المرأه وهي مسجاة فأشرف على البيت , ودعا الله ليحييها حتى توصي بما تحب من وصيتها , فأحياها الله و إذا المرأه جلست وهي تشهد , ثم نظرت إلى الحسين عليه السلام فقالت : ادخل البيت يا مولاي ومرني بأمرك , فدخل وجلس على مخده ثم قال لها : وصي يرحمك الله فقالت : يا ابن رسول الله إن لي من المال كذا و كذا في مكان كذا وكذا , وقد جعلت ثلثه إليك لتضعه حيث شئت من أوليائك , والثلثان لابني هذا إن علمت أنه من مواليك و أوليائك وإن كان مخالفا فخذه اليك فلا حق للمخالفين في اموال المؤمنين , ثم سألته أن يصلي عليها , و أن يتولى أمرها ثم صارت المرأه كما كانت )) .
فبصراحة توقعت أن يهاجمنى الأخوان الشيعة أن هذه الرواية مكذوبة ولاتصح من سيدنا الحسين فاِذا بى أتفجأ بالعضو اللمخالف عبد للزهراء يقر بالرواية ويقول لى
ليس بعجب على سيد شباب أهل الجنة
صلوات الله عليه.
فهل تتفقون مع زميلكم أم تخالفون رأئيه .
لندخل فى الموضوع قد احضرت رواية من أحد الرواة الشيعة بعد ردى على أحد المخالفين فى موضوع _(شيوخ السلفية أنظروا الى عوامكم ) للكاتب صدق اليقين .
والرواية تقول .
((عن ابي خالد عن يحيى ابن أم الطويل قال كنا عند الحسين عليه السلام إذ دخل عليه شاب يبكي فقال له الحسين : ما يبكيك ؟ قال : إن والدتي توفيت في هذه الساعه ولم توص , و لها مال وكانت قد امرتني ان لا أحدث في امرها شيئا حتى أعلمك خبرها . فقال الحسين عليه السلام : (( قوموا بنا حتى نصير إلى إلى هذه الحره , فقمنا معه حتى انتهينا الى الباب البيت الذي فيه المرأه وهي مسجاة فأشرف على البيت , ودعا الله ليحييها حتى توصي بما تحب من وصيتها , فأحياها الله و إذا المرأه جلست وهي تشهد , ثم نظرت إلى الحسين عليه السلام فقالت : ادخل البيت يا مولاي ومرني بأمرك , فدخل وجلس على مخده ثم قال لها : وصي يرحمك الله فقالت : يا ابن رسول الله إن لي من المال كذا و كذا في مكان كذا وكذا , وقد جعلت ثلثه إليك لتضعه حيث شئت من أوليائك , والثلثان لابني هذا إن علمت أنه من مواليك و أوليائك وإن كان مخالفا فخذه اليك فلا حق للمخالفين في اموال المؤمنين , ثم سألته أن يصلي عليها , و أن يتولى أمرها ثم صارت المرأه كما كانت )) .
فبصراحة توقعت أن يهاجمنى الأخوان الشيعة أن هذه الرواية مكذوبة ولاتصح من سيدنا الحسين فاِذا بى أتفجأ بالعضو اللمخالف عبد للزهراء يقر بالرواية ويقول لى
ليس بعجب على سيد شباب أهل الجنة
صلوات الله عليه.
فهل تتفقون مع زميلكم أم تخالفون رأئيه .
تعليق