تعليق السيد محمد الموسوي على الحوار الجديد .
,,,,,,,,,,,,,,,,


كلمة للمحامية الاستاذة جليلة السيد :
,,,,,,,,,,,,,,,,


كلمة للمحامية الاستاذة جليلة السيد :
الأخوة الرموز المضربين عن الطعام في السجن أكدوا أنهم يدعمون مطالب الشعب بالحرية والكرامة ، واعتراضهم على استمرار حبسهم وغيرهم من أصحاب الرأي ، وختموا البيان بأن يشارك الشعب بمختلف الطرق في دعم هذا الإضراب..
قضية القادة الرموز المعتقلين أولاً وأخيراً هي مطالب شعب البحرين الوفي المتمثلة بالعيش بكرامة وعدالة وحرية..
إنهم يُعتقلون لأنهم أصحاب رأي يعملون من أجل الوصول إلى نظام ديمقراطي يكفل العدالة لشعب البحرين تحقيقاً للمبدأ الدستوري أن الشعب مصدر السلطات ،،
إن محاكمة الأخوة الرموز محاكمة سياسية بكل الأبعاد..
لقد أثبتت السلطة على مدى العقود بأنها ورغم عدالة المطالب الشعبية وسلميتها إلا أنها ظلت على الدوام تأبى إيجاد أي صورة للشراكة الحقيقية مع الشعب في إدارة شؤون البلد، وعلى الأخص منذ بدأت حقبة الثورات العربية قبل عام..
وعلى الرغم من أن تقرير بسيوني أثبت تعرض المعتقلين للتعذيب ما يعني بطلان هذه المحاكمات كنتيجة حتمية.. ما يعني حتمية الافراج الفوري عن كافة المعتقلين.
بعد حكم المحكمة الدستورية هل بقت أي ضوابط أو قواعد تخضع لها السلطة في الحكم ؟ والجواب هو لا .. وهذا هو عين الحكم المطلق.
ونقول للسلطة إننا مواطنوا هذا البلد.. ولدنا على هذه الأرض وسنبقى فيها أحراراً لنا إرادتنا، وإن حقوقنا التي نطالب بها مستمدة من كرامتنا وانسانيتنا.. ولذلك فإن حقوقنا ليست محلاً للتنازل أو للمساومة ،،
مطالبنا كانت وسوف تبقى حتى تتحقق هي العدالة والكرامة، وأن يكون الشعب هو مصدر السلطات، إن في البحرين من الخير ما يكفي لأن يعيش الجميع بعزة وكرامة..
فكفوا عن قتل أبناء الوطن ، وكفوا عن اعتقال الأحرار ، وكفوا عن فصل المواطنين، وكفوا عن التمييز والتهميش ,, لن يجديكم أن يحيل الاجرام بحق الناس. لن تجدي كل هذه المحاولات لإسكاتنا..

أطلقوا سراح جميع الرموز المعتقلين فوراً ..
قضية القادة الرموز المعتقلين أولاً وأخيراً هي مطالب شعب البحرين الوفي المتمثلة بالعيش بكرامة وعدالة وحرية..
إنهم يُعتقلون لأنهم أصحاب رأي يعملون من أجل الوصول إلى نظام ديمقراطي يكفل العدالة لشعب البحرين تحقيقاً للمبدأ الدستوري أن الشعب مصدر السلطات ،،
إن محاكمة الأخوة الرموز محاكمة سياسية بكل الأبعاد..
لقد أثبتت السلطة على مدى العقود بأنها ورغم عدالة المطالب الشعبية وسلميتها إلا أنها ظلت على الدوام تأبى إيجاد أي صورة للشراكة الحقيقية مع الشعب في إدارة شؤون البلد، وعلى الأخص منذ بدأت حقبة الثورات العربية قبل عام..
وعلى الرغم من أن تقرير بسيوني أثبت تعرض المعتقلين للتعذيب ما يعني بطلان هذه المحاكمات كنتيجة حتمية.. ما يعني حتمية الافراج الفوري عن كافة المعتقلين.
بعد حكم المحكمة الدستورية هل بقت أي ضوابط أو قواعد تخضع لها السلطة في الحكم ؟ والجواب هو لا .. وهذا هو عين الحكم المطلق.
ونقول للسلطة إننا مواطنوا هذا البلد.. ولدنا على هذه الأرض وسنبقى فيها أحراراً لنا إرادتنا، وإن حقوقنا التي نطالب بها مستمدة من كرامتنا وانسانيتنا.. ولذلك فإن حقوقنا ليست محلاً للتنازل أو للمساومة ،،
مطالبنا كانت وسوف تبقى حتى تتحقق هي العدالة والكرامة، وأن يكون الشعب هو مصدر السلطات، إن في البحرين من الخير ما يكفي لأن يعيش الجميع بعزة وكرامة..
فكفوا عن قتل أبناء الوطن ، وكفوا عن اعتقال الأحرار ، وكفوا عن فصل المواطنين، وكفوا عن التمييز والتهميش ,, لن يجديكم أن يحيل الاجرام بحق الناس. لن تجدي كل هذه المحاولات لإسكاتنا..

أطلقوا سراح جميع الرموز المعتقلين فوراً ..
تعليق