إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

أخونا سيد نزار ماذا يحدث في البحرين

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • صدد: مسيرة تضامنية مع الأسرى والمعتقلين: http://youtu.be/rFvENCHcunA?a



    ،،،،،،،،،،،،،،،،،،

    مثلث الصمود|السنابس : النيابة الخليفيّة المجرمة تجدد حبس المُعتقل يوسف سهوان 15 يوم على ذمة التحقيق بعد إنتهاء فترة التوقيف


    تعليق


    • البلاد القديم: بحضور لافت للعلماء تنطلق أولى مسيرات تجديد الثورة بعد رفض النيابة الإفراج عن الأمين العام و تمديد حبسه 15 يوما إضافيا على ذمة التحقيق بتهم كيدية











      تعليق


      • مقابة 10 من ابناء البلدة المعتقلين يقدمون للمحكمة اليوم بقضية ملفقه لهم , بيوت الضباط

        تعليق


        • إمعاناً في استهداف المرأة البحرينية: الحكم على السيدة آيات الصفار بالسجن سنة على خلفية سياسية


          19 يناير, 2015
          قضت محكمة بحرينية اليوم الإثنين 19 يناير 2015 بحبس المُعتقلة السيدة آيات الصفار لمدة سنة كاملة على خلفية سياسية، بتهمة بإخفاء ثلاثة مطلوبين من الناشطين في الاحتجاجات المناهضة للحكومة.

          ويستمر النظام في البحرين في استهداف النساء واعتقالهن، إذ سبق أن اعتقل السيدة آيات الصفار بتهم ذات خلفية سياسية تأتي في سياق استغلال القانون والسلطة من أجل معاقبة المعارضين والانتقام منهم لمواقفهم المطالبة بالتحول الديمقراطي في البحرين.
          ويكشف اعتقال السيدة الصفار منذ شهر أكتوبر الماضي، إلى جانب اعتقال السيدة زهراء الشيخ ورضيعها، وكذلك السيدتين نفيسة العصفور وريحانة الموسوي، يكشف عن الوجه الإنتقامي الحقيقي للنظام في تعامله مع المرأة البحرينية.
          وياتي إعتقال النساء من قبل النظام ضمن سياسة البطش والقمع ضد المواطنين، والتي شملت سابقاً أعداد كبيرة من النساء جرى اعتقالهم والإعتداء عليهم بالضرب والتعذيب على خلفية ممارستهم للنشاط السياسي أو الحقوقي، وقد كان من بين المعتقلات كوادر وطنية من طبيبات وأكاديميات ومعلمات وناشطات وشاعرات وممرضات وطالبات جامعيات وطالبات مدارس، وطاقات وطنية أخرى من مختلف التخصصات.
          ويستخدم النظام في البحرين السجن والإتهامات التي توجه بشكل تعسفي وخارج إطار القانون، للإنتقام من المعارضين والناشطين.

          تعليق


          • «النيابة» تمدد حبس سلمان لحين محاكمته 28 يناير الجاري

            الشيخ علي سلمان
            تصغير الخط تكبير الخط
            الوسط - حسن المدحوب


            أعلن المحامي العام نايف يوسف محمود أن «النيابة العامة أنجزت تحقيقاتها في القضية المتهم فيها الأمين العام لإحدى الجمعيات السياسية (الأمين العام للوفاق الشيخ علي سلمان)، وقد أمرت بإحالته محبوساً إلى المحاكمة، مسندة إليه تهم الترويج لقلب وتغيير النظام السياسي بالقوة والتهديد وبوسائل غير مشروعة، والتحريض على عدم الانقياد للقوانين وتحسين أمور تشكل جرائم، والتحريض علانية على بغض طائفة من الناس بما من شأنه اضطراب السلم العام، ومن المنتظر أن تبدأ محاكمته أمام المحكمة الكبرى الجنائية بجلستها المنعقدة بتاريخ 28 يناير/ كانون الثاني 2015».

            ومن جانبها، أصدرت هيئة الدفاع عن الشيخ علي سلمان بياناً ذكرت فيه أنه «لم تراع ضمانات المحاكمة المنصفة لموكلها أثناء تحقيق النيابة، ولا الضمانات القانونية التي أشار إليها بيان النيابة العامة، حيث لم يُمَكَّن الشيخ علي سلمان ولا هيئة الدفاع من الإطلاع على أوراق التحقيق قبل بدئه في مخالفة للقانون».

            «هيئة الدفاع»: لم تراعِ ضمانات المحاكمة المنصفة لموكلنا أثناء التحقيق
            «النيابة» تحيل سلمان محبوساً إلى المحاكمة 28 يناير الجاري
            الوسط - حسن المدحوب

            صرح المحامي العام نايف يوسف محمود بأن «النيابة العامة أنجزت تحقيقاتها في القضية المتهم فيها الأمين العام لإحدى الجمعيات السياسية، وقد أمرت بإحالته محبوساً إلى المحاكمة، مسندة إليه تهم الترويج لقلب وتغيير النظام السياسي بالقوة والتهديد وبوسائل غير مشروعة، والتحريض على عدم الانقياد للقوانين وتحسين أمور تشكل جرائم، والتحريض علانية على بغض طائفة من الناس بما من شأنه اضطراب السلم العام، ومن المنتظر أن تبدأ محاكمته أمام المحكمة الكبرى الجنائية بجلستها المنعقدة بتاريخ (28 يناير/ كانون الثاني 2015)».

            وأضاف في بيانٍ رسمي «كانت النيابة العامة تلقت بلاغاً من الإدارة العامة للمباحث والأدلة الجنائية بقيام المتهم بالتحريض ضد نظام الحكم والترويج لتغييره بالقوة والتهديد وبوسائل غير مشروعة وذلك بغية الوصول إلى تغيير النظام، وأنه قد درج على هذا التحريض وذلك الترويج من خلال خطبه وكلماته التي يلقيها في محافل وفعاليات مختلفة، والتي تضمنت دعاوى متطرفة تبرر أعمال العنف والتخريب واستخدام القوة ضد السلطة في مملكة البحرين، فيما أضفى على ذلك صبغة دينية بجعله الخروج على النظام والتحرك ضده جهاداً وواجباً شرعيّاً، وقد باشر هذه الممارسات المؤثمة بشكل تصاعدي؛ إلى حد أن تكرر منه التهديد باستخدام القوة العسكرية، وذلك بإفصاحه علانية عن أن الخيار العسكري كان مطروحاً ولازال، وباحتمالية اللجوء إلى ذلك الخيار في أي وقت على غرار ما اتبعته بعض الفصائل والطوائف في الخارج، والذي شهدت المنطقة مثيلاً له. كما أنه استقوى بالخارج حيث حث الدول الكبرى على التدخل في الشأن البحريني من أجل دعمه لتغيير نظام الحكم المرسوم بالدستور بدعوى أن ذلك سيحقق مصالح تلك الدول».

            وأشار المحامي العام إلى أن «النيابة باشرت التحقيق فور ورود هذا البلاغ، حيث اطلعت على التسجيلات التي تشتمل على الخطب والكلمات المنسوبة إلى المذكور، كما قامت باستجوابه في حضور أربعة محامين، وواجهته بما تضمنته خطبه وكلماته المسجلة التي ألقاها في محافل عامة، والتي اشتملت بالإضافة إلى ما سلف بيانه؛ على دعوة صريحة إلى عدم الالتزام بأحكام القانون فيما يتعلق بتحديد أماكن سير المسيرات، وحث ما يسمى بالمجلس العلمائي بالاستمرار في ممارسة نشاطه وعدم الاعتداد بالحكم القضائي الصادر بحل ذلك المجلس، وكذا تحريض ضد مكتسبي الجنسية البحرينية بنفي ولائهم للوطن ووصفهم بالمرتزقة والادعاء باستئثارهم بنصيب المواطنين الأصليين في ثروات البلاد وخدماتها، وقوله بأن في مكنتهم ارتكاب أعمال إرهابية، فيما ألمح إلى إمكان ترحيلهم من البلاد في توابيت الموتى».

            وتابع «التسجيلات التي تمت مواجهة المتهم بها شملت كذلك كلمته التي ألقاها بالمؤتمر العام لجمعية الوفاق والتي ذكر فيها أنه قد سبق أن عُرض على المعارضة أن تنتهج نهج المعارضة السورية، وأن تحول البلد إلى معركة عسكرية، وأيضاً حديثه إلى إحدى القنوات الفضائية بصدد ما ورد بكلمته تلك، والذي أكد فيه أنه أثناء وجوده بالخارج التقى ببعض المجموعات التي أبدت له استعدادها إلى دعم ما يسمى بالحراك في البحرين وتزويده بالسلاح، وقد أقر المتهم لدى مواجهته بالتحقيق بإلقائه كافة الخطب والكلمات موضوع التحقيقات وبسائر العبارات التي اشتملت عليها».

            وأضاف «ووفقاً لما ساقته التحريات، فإن سلوك المتهم التحريضي على ذلك النحو قد كان له انعكاس في الواقع حيث جاء بمثابة حث على ارتكاب أعمال العنف والتفجير التي تشهدها المملكة ومؤازرة لنشاط الجماعات الإرهابية والذي نجم عنه مقتل أربعة عشر من رجال الشرطة خلال الفترة الماضية فضلاً عما صاحب ذلك من تهريب وإدخال الأسلحة والمتفجرات إلى البحرين، فوقع ذلك جميعه نتيجة لما روج له من قلب وتغيير النظام والتحريض ضد السلطات».

            وذكر المحامي العام أن «النيابة قد أعطت للمتهم أثناء استجوابه كافة الضمانات القانونية التي كفلها له القانون، كما أجابته إلى طلباته الشخصية؛ حيث مُكن من الاستعانة بفريق من المحامين والانفراد بهم قبل كل جلسة تحقيق، وأحيط إحاطة تامة بالاتهامات المسندة إليه في كل جلسة، ومُكن من قراءة أقواله قبل التوقيع عليها، ومُنح استراحات للصلاة ولتناول الطعام، وسمحت النيابة كذلك لأهله ومحاميه بزيارته في محبسه».

            هيئة الدفاع: لم نطلع

            على أوراق التحقيق قبل بدئه

            وفي الجانب المقابل، أصدرت هيئة الدفاع عن الأمين العام للوفاق الشيخ علي سلمان والمكونة من المحامين: حسن رضي، عبدالله الشملاوي، محمد أحمد، جليلة السيد، جليل العرادي، بياناً قالت فيه «ردّاً على بيان النيابة العامة، بشأن إحالة موكلها محبوساً إلى المحكمة الكبرى الجنائية، أنها لم تراع ضمانات المحاكمة المنصفة لموكلها أثناء تحقيق النيابة، ولا الضمانات القانونية التي أشار إليها بيان النيابة العامة، حيث لم يمكن الشيخ علي سلمان ولا هيئة الدفاع من الاطلاع على أوراق التحقيق قبل بدئه في مخالفة للقانون، إذ اعتمد التحقيق على المباغتة، من خلال خطب لم يسمح لهيئة الدفاع الاطلاع عليها أو تحديدها على الأقل مسبقاً، ما يجعل حديث النيابة عن التقاء الشيخ علي سلمان بمحاميه قبل كل تحقيق مفرغاً من جوهره، وإخلالاً بحق الدفاع، وإخلالاً واضحاً بحق المتهم بأن يعرف الوقائع المسندة إليه قبل التحقيق، وتفريغ لحق الاستعانة بالمحامي من محتواه».

            وأضافت هيئة الدفاع عن الشيخ علي سلمان «كما أكدت هيئة الدفاع أنه وعلى رغم طلباتها المتكررة بتمكينها من الاطلاع على أوراق التحقيق بشكل يفي بمتطلبات الدفاع، وذلك عبر تمكينها من الحصول على نسخ من أوراق الملف والتسجيلات التي تمت مواجهة موكلها بها في تحقيق النيابة، فإن التحقيقات استمرت على مدى ثلاثة أسابيع من دون أن تمكن هيئة الدفاع من الحصول على نسختها من أوراق التحقيق والتسجيلات في مخالفة لأبسط حقوق موكلها في الدفاع».

            وذكرت أن «النيابة العامة لم تراع الضمانات القانونية للمحاكمة المنصفة بتجاوزها افتراض البراءة في جميع بياناتها الصحافية حول التحقيق، حيث قامت النيابة العامة بخلق رأي عام يدين موكلها قبل المحاكمة، بل وذكرت عبارات في بياناتها لم ترد في الخطب التي تمت مواجهة موكلها بها إثناء التحقيق، وإن ما ورد في بيانات النيابة ما يعاكسها، فتم تحوير العبارات وتقطيعها، وإعطاؤها معاني لا تمتُّ بصلة بأصل ما قيل من قبل الشيخ علي في خطبه».

            وأوضحت هيئة الدفاع أن «خطب الشيخ علي محل التحقيق تضمنت إصراره القاطع على رفض خيارات العنف، وحثه المستمر على السلمية، ورفضه البات لخيارات العسكرة، ومطالبته بحل مشكلة التجنيس على أسس إنسانية، ورفضه لما تم القيام به في بعض الدول من تعامل غير إنساني مع مثل هذه المشكلات، وعليه فإن محتوى هذه الخطب يحمل بذاته براءة موكلها من الاتهامات المسندة إليه، وعليه، فإن بيان النيابة العامة يتجاوز نصوص ومضمون هذه الخطب إلى نقيضها، ما يجعله أداة لتشكيل رأي عام غير عادل قبل حتى أن يعرض موكلها على القضاء».

            ونفت أن «يكون الشيخ علي سلمان أقر بأي خطب أو عبارات تحمل المعاني الواردة في بيان النيابة العامة».

            وأعربت هيئة الدفاع عن «قلقها على سير المحاكمة في ظل بيانات النيابة العامة المنطوية على الإدانة الصريحة للشيخ علي سلمان قبل عرضه على القضاء والتي جاءت متواكبة طوال فترة التحقيق مع تصريحات بعض المسئولين المتضمنة القدر ذاته من الإدانة، وهو ما يؤكد على الأسباب السياسية للمحاكمة المرتبطة بالموقف السياسي لموكلها من الانتخابات النيابية الأخيرة، كما أفصح وزير الداخلية ذاته».

            وختمت هيئة الدفاع بـ «تأكيدها أن موقف الشيخ علي سلمان القانوني سليم، وبراءته تشهد عليها أسانيد الاتهام ذاتها، وهي خطبه المسجلة ولقاءاته وتصريحاته المتلفزة».

            الشملاوي: سلمان نفى كل التهم وأكد السلمية منهجاً للمعارضة منذ 1992

            على صعيد متصل، قال المحامي عبدالله الشملاوي إن الأمين العام لجمعية الوفاق الشيخ علي سلمان نفى كل التهم التي وجهت إليه من قبل «النيابة»، مضيفاً أن سلمان أكد السلمية منهجاً له وللمعارضة منذ العام 1992 وحتى الآن.

            وقال الشملاوي، عبر حسابه الخاص على موقع التواصل الاجتماعي (تويتر)، إن سلمان أدان أعمال العنف والعسكرة من كل الجهات.

            من جانبها، قالت جمعية الوفاق في بيان صادر عنها: إن «كل التهم التي تضمنها بيان النيابة العامة نفاها الأمين العام للوفاق الشيخ علي سلمان جملةً وتفصيلاً، ولم تعد هناك أية قضية حقيقية، ولا يوجد أي مبرر قانوني للتوقيف والمحاكمة».

            وأوضحت الوفاق أن «كل التهم التي استعرضها بيان النيابة ليست واقعية، ولم تعد لها أية قيمة قانونية بعد أن نفاها الشيخ علي سلمان بشكل قاطع فاصل لا لبس فيه ألبتة».

            وشددت على أن «كل ما استندت إليه النيابة من خطب، شكلت بذاتها أدلة البراءة القطعية للشيخ علي سلمان؛ لأنها تضمنت نفياً لما ورد في الاتهامات غير الواقعية الموجهة إليه، وتحريف هذه الخطب، والإصرار على إعطائها معاني معاكسة كما أكدت منظمة «هيومن رايتس ووتش» في بيانها أمس، يؤكد أننا أمام محاكمة سياسية».

            وقالت: إن «الخطب والكلمات التي استندت إليها النيابة في كل القضايا هي ذاتها تتضمن ما ينفي التهم، ويؤكد أن السياق الذي استخدمته النيابة في بيانها يكشف تغيير وعكس ما قيل، وهو أمر في غاية الإثارة والريبة، فالأمين العام ينفي قبول العسكرة ويرفضها في خطابه، وبيان النيابة يحاول إثباته، وخطابات الأمين تثبت بالصوت والصورة وأمام الآلاف دعوته إلى السلمية وبيان النيابة يريد أن يثبت عكس ذلك، وهكذا تسير الأمور بشكل مخالف للعقل والمنطق والعدالة وهو ما يتطلب التوقف عنده؛ لأنه أمر غير مقبول ولا يمكن الاعتماد عليه».

            ويكمل الأمين العام لجمعية الوفاق اليوم (الثلثاء) مدة حبسه الثانية البالغة 15 يوماً، بعد أن كان أنهى في (5 يناير الجاري) فترة الأسبوع التي قررتها النيابة العامة لحبسه على ذمة التحقيق، فيما سيظل محبوساً 9 أيام إضافية إلى حين عرضه على المحكمة الجنائية الكبرى في (28 من الشهر الجاري).

            ووفقا لمحاميه، فقد تم التحقيق مع سلمان خلال فترة حجزه الأولى البالغة أسبوعاً منذ (29 ديسمبر/ كانون الأول الماضي)، وحتى 5 يناير الجاري)، ثم توقفت جلسات التحقيق الرسمية 10 أيام قبل أن تعاود النيابة استئنافها خلال يوم الخميس الماضي.

            وبحلول اليوم (الثلثاء)، يكون سلمان أكمل 23 يوماً في محبسه، وفق ما قررته النيابة العامة على ذمة التحقيق، بأربع تهم رسمية، هي: التحريض على الترويج لتغيير النظام السياسي بالقوة والتهديد وبوسائل غير مشروعة، والتحريض علانية على بغض طائفة من الناس والازدراء بها، ما من شأنه اضطراب السِّلم العام، وتحريض غير علانية على عدم الانقياد إلى القوانين وتحسين أمور تعد جرائم، وإهانة وزارة الداخلية علانية».

            إلى ذلك، توالت الصدامات بين قوات الأمن ومتظاهرين محتجين على استمرار حبس الشيخ علي سلمان في عدد من المناطق، حيث شهدت مناطق مختلفة خروج مسيرات، كان أبرزها كالعادة منطقة البلاد القديم مسقط رأس سلمان ومكان سكنه.

            يشار إلى أن الشيخ علي سلمان، ذهب الأحد (28 ديسمبر 2014)، إلى مبنى التحقيقات الجنائية بعد استدعاء وجّه إليه قبله بيوم، ومن ثم تحويله محبوساً إلى النيابة العامة للتحقيق معه، وقد وصلت مدد الحبس له إلى 22 يوماً، كان أولها قرار النيابة العامة بحبسه أسبوعاً، ومن ثم التجديد له 15 يوماً إضافيّاً، تنتهي اليوم، غير أن النيابة العامة جددت حبسه إلى حين بدء محاكمته.

            صحيفة الوسط البحرينية - العدد 4518 - الثلثاء 20 يناير 2015م الموافق 29 ربيع الاول 1436هـ

            تعليق


            • الموسوي: المعارضة تقدمت بـ 10 طلبات لمسيرات منذ توقيف سلمان رُفضت جميعها لأسباب سياسية

              الموسوي: المعارضة مستمرة في نهجها السلمي القانوني
              تصغير الخط تكبير الخط
              الزنج - محرر الشئون المحلية


              قال رئيس دائرة الحريات وحقوق الإنسان في جمعية الوفاق سيد هادي الموسوي إن «قوى المعارضة تقدمت منذ توقيف الشيخ علي سلمان بطلبات لعشر مسيرات وفعاليات قانونية، رفضت جميعها بقرار من الجهات المختصة، وليس وفقاً للقانون»، معتبراً أن هذا الإجراء هو «إجراء سياسي وليس قانونياً».

              وشدد الموسوي في مؤتمر صحافي عقده في مقر الجمعية في الزنج ظهر أمس الإثنين (19 يناير/ كانون الثاني 2015) أن «أصل توقيف سلمان مخالف للعهد الدولي المعني بالحقوق السياسية والمدنية، وهو إجراء مخالف للقانون».

              وأفاد «جاء توقيف سلمان إثر استدعائه من قبل إدارة التحقيقات الجنائية، ودار التحقيق بشأن مواد خطابية وتصريحات علنية ومنشورة لا تبرئه مما أسند إليه وبحسب وإنما تكسبه موقعاً وطنياً متقدماً ودوراً ريادياً وموقعاً سياسياً حضارياً».

              وذكر أن «أصل التوقيف الذي تعرض له سلمان مخالف للمادة التاسعة من الحقوق المدنية والسياسية للعهد الدولي التي صادقت عليه مملكة البحرين والتي تقول إن «لكل فرد الحق في الحرية وفي الأمان على شخصه، ولا يجوز توقيف أحد أو اعتقاله تعسفاً، ولا يجوز حرمان أحد من حريته إلا لأسباب ينص عليها القانون وطبقاً للإجراء المقرر فيه».

              وتابع الموسوي «يتوجب إبلاغ أي شخص يتم توقيفه بأسباب هذا التوقيف لدى وقوعه، كما يتوجب إبلاغه سريعاً بأي تهمة توجه إليه».

              وواصل «يقدم الموقوف أو المحتجز بتهمة جنائية سريعاً إلى أحد القضاة أو أحد الموظفين المخولين قانونياً مباشرة وظائف قضائية، ويكون من حقه أن يحاكم في مهلة معقولة أو أن يفرج عنه، ولا يجوز أن يكون احتجاز الأشخاص الذين ينتظرون المحاكمة هو القاعدة العامة».

              وأكمل «نستغرب الحكم على رئيس شورى جمعية الوفاق سيدجميل كاظم وتوقيف الأمين العام للجمعية، وهي مؤسسة سياسية مسجلة وفق القانون، وأهدافها واضحة شاركت في العملية السياسية، وقررت أن تقاطع وشرحت أسباب المقاطعة، وقاعدتها الشعبية معروفة وحاضرة».

              وشدد «هذين الشخصين يتم محاسبتهما على رأييهما، ونحن نسأل إذا لم يطرحا رأييهما فما عساهما يفعلان؟ فكل ما قاله الأمين العام في خطاباته وتصريحاته إنما يعد مادة واضحة شارحة كاشفة لوجود مشكلة سياسية قائمة وهي في سياقها الزمني الموازي لقيمومة وسيرورة المشكلة، تقرّ بها السلطة وتتحدث عنها في الحوارات، وعليها أن تحاور وتفاوض لا أن تعاقب وتلاحق المخالفين لها في الرأي».

              وأضاف «تداعيات توقيف سلمان باتت واضحة، فالأمين العام للأمم المتحدة أعرب عن قلقه من استمرار توقيف الشيخ علي سلمان، والخارجية الأميركية كذلك أبدت قلقها من هذه الخطوة، فيما أبدت الخارجية الفرنسية قلقها من تمديد توقيف الشيخ علي سلمان».

              وأردف «أما منظمة هيومن رايتس ووتش دعت البحرين للإفراج عن شخصيات معارضة، وهناك رسالة موقعة من 83 برلمانياً من 37 دولة طالبوا فيها بإطلاق سراح الأمين العام للجمعية، والمقرر الخاص للمدافعين عن حقوق الإنسان بالأمم المتحدة عبر عن قلقه من اعتقال الشيخ علي سلمان».

              وواصل الموسوي «فيما أكدت ألمانيا على الحل السياسي في البحرين، ومعها عدد من الدول، وهناك منظمة «حقوق الإنسان أولاً» طالبت الولايات المتحدة بالتحرك للإفراج عن الشيخ علي سلمان، وذكرت أن اعتقاله جاء بسبب التعبير عن الرأي، وأما منظمة العفو الدولية فطالبت بإطلاق سراحه».

              وأضاف «عن دورنا في المعارضة والوفاق خصوصاً، فنجد في الفقرة الرابعة من ديباجة العهد الدولي الخاص بالحقوق المدنية والسياسية، التي تنص على (أن الدول الأطراف في العهد عليها أن تدرك أن على الفرد الذي تترتب عليه واجبات إزاء الآخرين وإزاء الجماعة التي ينتمي إليها، مسئولية السعي إلى تعزيز ومراعاة الحقوق المعترف بها في هذا العهد)، لذلك فدورنا بعد أن عرفنا أن سبب توقيف الشيخ علي سلمان سببه ممارسته لحقه في لعب دور سياسي معارض، وليس دوراً عبثياً، وإنما دور موضوعي أخلاقي مهني واعٍ وصريح وشفاف ومؤسسي، فعليه فإننا ماضون ومستمرون ومؤكدون على النهج ذاته».

              صحيفة الوسط البحرينية - العدد 4518 - الثلثاء 20 يناير 2015م الموافق 29 ربيع الاول 1436هـ

              تعليق


              • العصفور: الإنجاز تحقق بتعاون «العدل» وإدارة الأوقاف الجعفرية
                المفتاح: تنفيذ 27 مسجداً من دور العبادة المذكورة في «تقصّي الحقائق» و3 تحت التشييد

                المفتاح والعصفور يتفقدان أحد المساجد
                المنامة - بنا


                قال وكيل وزارة العدل للشئون الإسلامية فريد المفتاح: «لقد وجهت الحكومة برئاسة صاحب السمو الملكي الأمير خليفة بن سلمان آل خليفة، وبمتابعة حثيثة من ولي العهد النائب الأول لرئيس مجلس الوزراء صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة، باعتماد وتخصيص موازنة إجمالية قدرها 3.389.840 ديناراً (ثلاثة ملايين وثلاثمئة وتسعة وثمانون ألفاً وثمانمئة وأربعون ديناراً بحرينياً) لإنجاز ملف (دور العبادة المذكورة في «تقصي الحقائق») وفق التوجيهات الملكية السامية بهذا الشأن».

                وأوضح المفتاح أنه «تم الانتهاء من تنفيذ 27 مسجداً تمهيداً لتسليمها وتشغيلها من قبل إدارة الأوقاف الجعفرية، وهي: مسجد الإمام علي بمدينة زايد، مسجد الإمام علي بصدد، مسجد أم البنين بمدينة حمد، مسجد الرسول الأعظم بمدينة حمد، مسجد الإمام الهادي بمدينة حمد، مسجد الإمام الجواد بمدينة حمد، مسجد البقيع بمدينة حمد، مسجد الإمام السجاد بمدينة حمد، مسجد أبوطالب بمدينة حمد، مسجد العابد بسترة، مسجد كويكبات بتوبلي، مسجد عين رستان بعالي، مسجد سلمان المحمدي بمدينة حمد، مسجد محمد أمير البربغي بعالي، مسجد الدويرة بالنويدرات، مسجد مؤمن بالنويدرات، مسجد فدك بمدينة حمد، مسجد الإمام العسكري بمدينة حمد، ومزار الوطية بالماحوز، فضلاً عن: مسجد الإمام الجواد، والإمام الهادي، والإمام الباقر، وسلمان الفارسي، والإمام الصادق، والشيخ يوسف بالنويدرات، ومسجد الإمام الحسين بسلماباد، أما مسجد الوطية بمقابة فسيتم الانتهاء من تشييده، خلال الفترة القريبة المقبلة».

                ولفت وكيل الوزارة للشئون الإسلامية إلى أن «الأوقاف» بصدد الانتهاء من إعداد دراسة مشروع بناء الثلاثة المساجد المتبقية بعد تسوية أوضاعها وهي: مسجد الإمام الصادق بسلماباد، ومسجد فاطمة الزهراء في مدينة زايد، ومسجد أبوذر الغفاري في النويدرات.

                وأكد المفتاح حرص القيادة السياسية بإعمار وتشييد دور العبادة تلبيةً لاحتياجات مناطق البحرين كافة من دور العبادة وفق المخطط العام، والاهتمام الخاص الذي توليه القيادة بملف دور العبادة الذي أشار إليه تقرير اللجنة المستقلة لتقصي الحقائق، لافتاً إلى أن الشئون الإسلامية اعتمدت خطة استراتيجية لتنفيذ الأوامر الملكية السامية لعاهل البلاد حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة، واعتبار هذا الملف أولوية قصوى في برنامج عمل الوزارة، وذلك بالتنسيق مع إدارة الأوقاف الجعفرية كجهة معنية بالمتابعة، من أجل سرعة إنجاز إعادة بناء دور العبادة وتصحيح أوضاع المنشآت المخالفة وفقاً للإطار القانوني الذي يحفظ لدور العبادة قدسيتها ومكانتها.

                جاء ذلك خلال الزيارة التفقدية التي قام بها وكيل الوزارة للشئون الإسلامية يرافقه رئيس مجلس إدارة الأوقاف الجعفرية الشيخ محسن العصفور وأعضاء مجلس الإدارة: عباس السراج ومحمد الموالي وعلي المحرقي، والقائم بأعمال مدير إدارة الأوقاف الجعفرية عبدالله الشيخ، ورئيس المشاريع الهندسية بالوزارة عبدالرحمن هزيم، لعدد من مشاريع دور العبادة في مدينة حمد الواردة في تقرير اللجنة المستقلة لتقصي الحقائق، وهي: مسجد الإمام الهادي، مسجد سلمان المحمدي، مسجد أبوطالب، مسجد الإمام الجواد، مسجد البقيع، مسجد الرسول الأعظم، حيث أعلن المفتاح عن جاهزية تلك المساجد وتسليمها إلى إدارة الأوقاف الجعفرية لتشغيلها.

                من جانبه، أكد العصفور، أنّ الإنجاز الكبير الذي تحقق ببناء أغلب المساجد الواردة في تقرير تقصي الحقائق هو نتاج التعاون الوثيق بين وزارة العدل والشئون الإسلامية والأوقاف وإدارة الأوقاف الجعفرية، حيث بلغت نسبة الإنجاز في أغلب المساجد 100 في المئة، وسيتم افتتاحها وتسليمها إلى الأهالي قريباً.

                وأشاد العصفور بتوجيهات القيادة السياسية لجلالة الملك والحكومة برئاسة سمو رئيس الوزراء ومتابعة دائمة من سمو ولي العهد النائب الأول لرئيس مجلس الوزراء في إنجاز هذا الملف الذي من شأنه أن يساهم إيجابياً في تكريس روح المحبة والألفة بين مختلف فئات الشعب البحريني، ويعكس صورة حضارية لنهج مملكة البحرين في مسيرة الإصلاح الشاملة، عبر إعادة بناء المساجد لتحافظ مملكة البحرين على موقعها كمملكة للتعايش والتسامح.

                وأشار رئيس الأوقاف الجعفرية إلى أن «ما تحقق يمثل إنجازاً كبيراً ويؤكد حرص جميع الأطراف على تعزيز الوحدة الوطنية والنسيج الاجتماعي»، مؤكداً أن الإدارة «تابعت باهتمام بالغ إنجاز هذا الملف، وقد تم إطلاع الرأي العام بكل شفافية على نتائج التنفيذ عبر التقارير الدورية المفصلة عن سير العمل، واليوم نحن سعداء بأن هذا الملف شارف على الانتهاء، حيث سيتم تشغيل هذه المساجد في الفترة القريبة المقبلة».

                صحيفة الوسط البحرينية - العدد 4518 - الثلثاء 20 يناير 2015م الموافق 29 ربيع الاول 1436هـ

                تعليق


                • الأمطار تكشف عن سوء البنية التحتية في البحرين

                  تصغير الخط تكبير الخط
                  توبلي، إسكان جدحفص، مدينة عيسى - محمد الجدحفصي


                  كشفت الأمطار عن سوء البنى التحتية في البحرين يوم أمس الأول الأحد (18 يناير/ كانون الثاني 2015)، إذ غمرت مياه الأمطار الطرقات وعانت بعض الأسر من تدفق المياه لداخل المنازل، وامتلأت بعض الحدائق والمتنزهات بالمياه.

                  وقالت المواطنة أم حسام «ارتفع منسوب المياه بشكل كبير جداً في الشارع المحاذي لباب منزلي، ما أدى لصعوبة الخروج والدخول للمنزل». وأيّدتها المواطنة أم عبدالله في قولها «غرقت شوارع البحرين وطرقاتها بسبب مطر لمدة ساعات معدودة، ما تسبب في تعطيل حركتنا».

                  وأضافت: «هناك مشكلة واضحة في البنية التحتية في البحرين، يجب على المسئولين الاهتمام بها».

                  كما شكا أهالي قرية توبلي ما وصفوه أهمال الجهات المختصة بصيانة البنية التحتية للقرية، مؤكدين أن مياه الأمطار غمرت معظم طرقات القرية ما أدى لعرقلة دخول وخروج الأهالي إلى منازلهم.

                  تدفق مياه الأمطار للعديد من المنازل

                  تدفقت مياه الأمطار لعدة منازل في البحرين أمس الأول (الأحد)، ما أدى لمعاناة قاطنيهم وخسارتهم للعديد من حاجياتهم.

                  وعانت أسرة في منزلها الآيل للسقوط بمدينة عيسى جراء ذلك، إذ تدفقت مياه الأمطار إلى داخل المنزل، ما أدى إلى إتلاف العديد من حاجياتهم ومقتنياتهم.

                  وقال رب الأسرة: «خسرنا العديد من الأجهزة الإلكترونية والكهربائية، ونحمد الله أنه لم يحدث تماس كهربائي بسبب الأمطار».

                  ويضيف «إن أجزاء من منزلي الآيل للسقوط قد تهاوت قبل حوالي الشهرين، وأن عمر المنزل يتجاوز (30 عاماً) ومع مرور الوقت تصدعت جدران المنزل».

                  وأضاف «تم إدراج المنزل ضمن المنازل الآيلة للسقوط منذ فترة طويلة، ومازلنا ننتظر دورنا على رغم من مراجعاتنا المستمرة».

                  حديقة إسكان جدحفص الجديد تمتلئ بمياه الأمطار

                  امتلأت حديقة إسكان جدحفص الجديد يوم الأحد بمياه الأمطار التي هطلت على البحرين ما أدى لتكون مستنقع من المياه بداخل الحديقة، ولم يمنع هذا الأمر الأطفال من اللعب داخلها.

                  وقال عدد من القاطنين بإسكان جدحفص الجديد إن حديقة المنطقة الجديدة قد تحولت إلى مستنقع من الماء بعد تساقط مياه الأمطار يوم الأحد.

                  وقال أبو محمد: «اعتاد أطفالي على اللعب في هذه الحديقة، التي كان من المفترض أن تكون مزروعة ومليئة بالألعاب حسب ما كان مخططاً لها لكنها لا تحوي إلا بضعة ألعاب»

                  وتابع: «من المفترض أن تخدم هذه الحديقة سكان هذه المنطقة كلها والذين يتجاوز عددهم 2000 شخص».

                  وشكا المواطن أبو زهراء وضع الحديقة الحالي، إذ يعتبرها الأطفال الملاذ الوحيد القريب لهم. وقال: «مساكين هؤلاء الأطفال، يلعبون في الحديقة الغارقة بالمياه لأن لا ملجأ لهم غيرها».





                  الشوارع والمنازل والحدائق العامة عانت من تسربات مياه الأمطار والمياه الراكدة
                  صحيفة الوسط البحرينية - العدد 4518 - الثلثاء 20 يناير 2015م الموافق 29 ربيع الاول 1436هـ

                  تعليق


                  • 20/1/2015: الذكرى الثالثة لاستشهاد الشهيد محمد خميس الخنيزي

                    بسم الله الرحمن الرحيم
                    وَلاَ تَقُولُواْ لِمَنْ يُقْتَلُ فِي سَبيلِ اللّهِ أَمْوَاتٌ بَلْ أَحْيَاء وَلَكِن لاَّ تَشْعُرُونَ (154) وَلَنَبْلُوَنَّكُمْ بِشَيْءٍ مِّنَ الْخَوفْ وَالْجُوعِ وَنَقْصٍ مِّنَ الأَموَالِ وَالأَنفُسِ وَالثَّمَرَاتِ وَبَشِّرِ الصَّابِرِينَ (155) الَّذِينَ إِذَا أَصَابَتْهُم مُّصِيبَةٌ قَالُواْ إِنَّا لِلّهِ وَإِنَّا إِلَيْهِ رَاجِعونَ (156)

                    • الاسم: محمد خميس الخنيزي
                    • المنطقة: المقشع
                    • تاريخ الاستشهاد: 20/1/2012
                    • العمر: 25
                    • طريقة الاستشهاد: اختناقاً بغاز مسيل الدموع
                    • مكان الدفن: مقبرة جدحفص



                    تعليق


                    • البحرين: ينبغي على المحكمة إسقاط التهم الزائفة الموجهة ضد نبيل رجب في 20 كانون الثاني
                      باريس-جنيف، 16 يناير 2014. قال مرصد حماية المدافعين عن حقوق الإنسان اليوم انه يجب على السلطات البحرينية أن تسقط فورا كل التهم الموجهة الى نبيل رجب ووضع حد لاستمرار المضايقات القضائية ضده. والمرصد هو برنامج مشترك بين الفدرالية الدولية لحقوق الإنسان والمنظمة العالمية لمناهضة التعذيب.

                      في 20 يناير 2015، يتوقع من المحكمة الجنائية الثالثة ان تعلن الحكم ضد السيد نبيل رجب، رئيس مركز البحرين لحقوق الإنسان، مدير مركز الخليج لحقوق الإنسان ونائب امين عام الفدرالية الدولية لحقوق الانسان. يواجه السيد نبيل رجب تهمة "إهانة احدى المؤسسات العامة والجيش" عبر تويتر، وفقا للمادة 216 من قانون العقوبات البحريني، وهي جريمة يعاقب عليها بعقوبة تصل إلى السجن لست سنوات [1]. وتتعلق هذه التهمة بعدة تغريدات نشرت على حساب نبيل رجب والتي اعتبرتها النيابة العامة إهانة لوزارة الداخلية والجيش البحريني. [2]

                      "إن الاتهامات الموجهة الى نبيل رجب لا أساس لها تماما لأنها تندرج ضمن حقه المشروع في حرية التعبير. يجب وضع حد فوري للعقوبات الخاصة بالحقوق الاساسية في البحرين"، صرح كريم لاهيجي، رئيس الفيدرالية الدولية لحقوق الانسان.

                      يذكر المرصد أن المحاكمة يشوبها مخالفات إجرائية رفعت مرارا وتكرارا لانتباه المحكمة بواسطة محامي الدفاع. [3] وعلاوة على ذلك، فإن المرصد يعبر عن بالغ أسفه لفشل السلطات البحرينية مرة أخرى في الرد على طلبات المرصد للحصول على تأشيرة لتسهيل مراقبة المحاكمة في جلسة الاستماع المقررة في 20 يناير كانون الثاني.

                      "تبين المضايقات القضائية المستمرة لنبيل رجب فشل البحرين في ان ترتقي الى مستوى التزاماتها تجاه حقوق الانسان. حان الوقت الذي يتم فيه اسقاط كافة التهم ويسمح لنبيل رجب القيام بانشطته المشروعة الخاصة بحقوق الانسان. » هذا ما خلص اليه الامين العام للمنظمة العالمية لحقوق الانسان جيرالد ستابروك.

                      يلفت المصدر ان نبيل رجب تعرض للاعتقال التعسفي عام 2012 وحكم عليه بالسجن لمدة سنتين نتيجة انشطته المشروعة في مجال حقوق الانسان. في عام 2013، الفريق العامل المعني بالاحتجاز التعسفي كان قد اعلن إن اعتقاله تعسفي.

                      ان المرصد يحث البعثات الدبلوماسية في البحرين وكافة اصحاب الشان المعنيين على حضور ومراقبة الجلسة وأن يدعوا السلطات البحرينية الى سرعة اسقاط كافة التهم الموجهة اليه امتثالا الى اعلان الامم المتحدة بشان المدافعين عن حقوق الانسان، والاعلان العالمي لحقوق الانسان والأليات الدولية الاخرى في مجال حقوق الانسان التي صادقت عليها البحرين.

                      تعليق


                      • #الدراز | تأجيل جلسة قضية حرق مركبة لتاريخ 18 فبراير 2015م لإستدعاء شاهد الإثبات وتغريمه لتخلفه عن الحضور لأربع جلسات #bahrain


                        تعليق


                        • قمع یستمر لساعات على متظاهرين في بلدة العكر


                          https://www.youtube.com/watch?featur...&v=Na3QKSTYFck

                          تعليق


                          • الوفاء | ثوّار بلدة #إسكان_عالي الأبطال يقطعون الشارع العام عهداً ووفاءً للشهيد الأستاذ #عبدالعزيز_السعيد - 20 يناير



                            تعليق


                            • مرآة #البحرين |
                              الرابعة مساء اليوم الحكم على نبيل رجب ... و58 منظمة حقوقية تطالب بإسقاط التهم عنه

                              http://mirrorbh.no-ip.org/news/21721.html

                              تعليق


                              • عالي | تمت اليوم زيارة ابن البلدة #صادق_العاقل وهو بخير ويبلغ الأحبة تحياته، ويسألكم الدعاء له ولجميع المعتقلين

                                تعليق

                                المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                                حفظ-تلقائي
                                x

                                رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                                صورة التسجيل تحديث الصورة

                                اقرأ في منتديات يا حسين

                                تقليص

                                لا توجد نتائج تلبي هذه المعايير.

                                يعمل...
                                X