إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

أخونا سيد نزار ماذا يحدث في البحرين

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • 6نسوة محتجزات منذ صباح أمس و لا يعلم عنهم شيء و الشعب لاهٍ في قضايا سخيفة

    أهالي المحتجزات في التحقيقات الجنائية يعتصمون والأمن يفرقهم للمرة الثانية

    مرآة البحرين: قالت الناشطة آسية خلف إن قوات الأمن فرّقت مرتين تجمع أهالي النساء الذين تحتجزهم إدارة التحقيقات الجنائية منذ الصباح الباكر لأسباب مجهولة.

    وبحسب خلف فقد تجمّع أهالي المحتجزات أمام مبنى التحقيقات وهم في قلق شديد، وقالت الناشطة إن أحد منتسبي الداخلية هدد أهالي المحتجزات وحاول اعتقال زوج احداهن بعد مشادة كلامية وطلب منهم إخلاء التجمع بعد أن وعد بالإفراج عنهن.

    وأوضحت خلف أن إحدى المحتجزات وهي أم الشهيد الرضيع سيد حسين محتجزة مع رضيعتها خولة (6 شهور) منذ الصباح الباكر دون رعاية ولا طعام، حسبما قالت.

    وأكدت أن المماطلة في التحقيق مع النساء المحتجزات لم يكن إلا لغرض ترهيب العوائل.

    واستدعي 6 نساء، إحداهن حامل، لمبنى التحقيقات الجنائية دون ذكر الأسباب، في حين دوهمت العديد من منازل عوائل الشهداء في وقت مبكر من فجر اليوم، ما أسفر عن اعتقال والد الشهيد سيد هاشم.

    تعليق


    • ورد إتصال إلى والد الشهيد السيد حسين من التحقيقات لإستلام إبنته الرضيعة خولة دون إخباره عن مصير زوجته المحتجزة

      تعليق


      • اعتقالات بالجملة تطال عددا من النساء والرجال
        “حريات الوفاق”: اعتقالات تعسفية تطال عددا من أهالي الشهداء والمواطنين

        13 نوفمبر, 2014
        أكدت دائرة الحريات وحقوق الإنسان في جمعية الوفاق الوطني الإسلامية الأنباء التي انتشرت اليوم الأربعاء بشأن مداهمات لعدد من منازل الشهداء في الساعات الاولى من تاريخ 12 نوفمبر 2014 أسفرت عنها إعتقالات، وإستدعاءات لعدد من النساء للمثول في غرف التحقيق في إدارة التحقيقات الجنائية في ذات اليوم.

        وأكدت الدائرة على أن الإعتقالات التي تأتي في سياق منع المواطنين من حقهم طالما يمس حقهم الثابت بالتعبير عن آراءهم، وقامت القوى الامنية باستهداف مجموعة من النشطاء بشكل تعسفي، شابتها مخالفات وإعتداءات وتجاوزات انتهكت الحقوق التي اقرها القانون والتي يتمتع بها كل واحد ممن شملهم الاعتقال سواء بالقبض أو الاستدعاء. ويعد أوضح انتهاك لهم هو عدم الافصاح عن التهمة الموجهة لهم، إذ أن من الحقوق الثابته لأي شخص يتمتع بالشخصية القانونية أن يعلم الاسباب التي دعت السلطات للقبض عليه أو حرمانه من الحرية.

        كما انهم عزلوا عن العالم الخارجي ولازالوا، حيث لا يتمكن أي منهم من الحديث مع أهله أو محامية بشأن الاتهامات التي وجهت لهم أو علموا أنها اتهامات يتم الاعداد لتوجيهها لهم وهم قيد العزل عن العالم الخارجي.

        وأشارت الحريات الى أن السلطات التي تولت مهمة القبض على المعتقلين والمعتقلات، ورغم عدم التزامها بإخبار المقبوض عليهم بالتهم الموجهة لهم لحظة انفاذ عمليه القبض، الا أنها لم تصرح للجمهور أو لأهالي المحتجزين حتى لحظة صدور هذا البيان عن اسباب هذه الاعتقالات وماذا يقف وراء هذه الاجراءات.

        يذكر أن عدد الذين تم القبض عليهم بعد المداهمات والذين تم احتجازهن بعد الاستدعاء بلغ عدد 7 مواطنات من النساء ورضيعة كانت في حضانة والدتها، حيث كانت رضيعتها البالغة من العمر 6 أشهر برفقتها، وأخلي سبيل الرضيعة مساء فيما يبدو بعد أن تقرر احتجاز والدتها، حيث حضر والد الرضيعة لمبنى التحقيقات الجنائية واصطحبها معه عائدا الى بيته.

        وتؤكد دائرة الحريات وحقوق الإنسان بالوفاق على ضرورة إخلاء سبيل جميع من تم اعتقالهم أو استدعاؤهم انطلاقا من حقهم جميعا في التمتع بالحقوق التي كفلها لهم الدستور والقانون والشرعة الدولية، التي تؤكد على أن مثل هذه الاعتقالات تعتبر اعتقالات تعسفية وذلك لكون أسباب الاعتقال لا تتعدى ممارستهم لحقهم السياسي والمدني في حرية التعبير.

        تعليق


        • المنامة – البحرين اليوم:
          ضمن حصيلة المداهمات والاعتقالات التي أقدمت عليها القوات الخليفية اليوم الأربعاء، 12 نوفمبر، وشملت عوائل الشهداء، فقد تعمّد الخليفيون على استهداف عدد من النساء ضمن الاعتقالات، والتي ضمّت كلا من:


          1- والدة الشهيد الرضيع حسين،
          2- والدة الشهيدة ساجدة، زهراء ميرزا،
          3- مريم منصوري،
          4- هدى عبد علي، ابنة الشهيدة أسماء، وأم الشهيد سيد حسين.
          5- شقيقة الشهيد أحمد العرنوط،
          6- أمينة مهدي.

          الناشطة الحقوقية آسيا خلف قالت بأن المعتقلات لازلن محتجزات، ولا توجد أنباء عنهن، كما أبدت عوائلهن القلق عليهن، وأوضحت بأن إحدى المعتقلات حامل “ولا تقوى على أيّ مجهود”، وحمّلت خلف السلطة “مسؤولة ما يمكن أن يتعرض له النساء من سوء معاملة”.

          وفي سياق المداهمات، أفاد الناشط الشيخ محمد التل بأن منزله الكائن في بلدة توبلي تعرّض للاعتداء من قبل القوات الخليفية، والتي تعمّدت العبث بمحتوياته وتخريب ما فيه بعد اقتحامه وتفتيشه، وقد تقصّدوا اقتحام غرفة النوم، وطالت أيديهم أغراضه الشخصية، كما لم تسلم مكتبة المنزل وبعثرة الكتب وبعض المتعلقات الخاصة والدينية، علما أن المنزل غير مسكون منذ أكثر من عام، حيث يتواجد الشيخ التل في المنفى.

          تعليق


          • في أول تصريح له بعد إخلاء سبيله، محمد العبيدلي: بعد 3 سنوات سجن برؤوني وثبّتوا التهم على صديقي الشيعي محمد النجاس








            مرآة البحرين (خاص): في لقاء صريح وجريء، ومفاجئ أيضاً، قرر الشاب السني المذهب محمد العبيدلي أن يخرج من صمته الذي التزمه منذ خروجه من المعتقل في 26 سبتمبر الماضي، ويروي قصة اعتقاله مع صديقه الشيعي المذهب محمد النجاس.

            المحمدان (العبيدلي والنجاس)، أصرّا بصداقتهما وحبهما لبعضهما البعض، أن يفسدا على السلطة ما أرادت من فت عضد جناحي الشعب الواحد، والتفريق بينهما. كان وعيهما باللعبة التي تديرها السلطة عاصماً لهما، وكانت صداقتهما جسر هذا الوعي. لكن ثمن الوعي غالٍ .

            يروي محمد العبيدلي في اللقاء الذي يديره الشاب عبدالله البنعلي، وتم نشره على موقع اليوتيوب، قصة اعتقاله مع صديقه النجاس، وما مرا به من محاكمات حتى إصدار الحكم ببرائته، بعد أن قضى في السجن 3 سنوات كاملة من عمره، فيما تم تثبيت كافة التهم على صديقه النجاس.

            يقول العبيدلي أنه والنجاس كانا خارجين إلى سوق المنامة، وبعد صلاة العشاء قرابة الساعة الثامنة مساءً أوقفتهم سيارة تابعة للأمن، وطلبوا منهم الركوب معهم بحجة مختلقة، ثم تفاجئوا في التحقيقات أنهم متهمون بحرق سيارات.

            يقول العبيدلي" اتهمونا بحرق سيارة النائبة ابتسام هجرس، وبعد فترة صرّحت هجرس أن سيارتها لم تتعرض لأي شيء ونشر ذلك في الصحافة. وبدلاً من أن يطلق سراحنا اتهمونا بحرق سيارة أخرى. كنت أنا المتهم الأول والنجاس المتهم الثاني. وأيضاً اتهمونا بقضية ثانية هي حرق سيارة بعض الخليجيين في مواقف أحد الفنادق".

            يكمل العبيدلي: "أول حكم صدر علينا 15 سنة، اتهمونا ب 3 قضايا حرق، كلها حرق سيارات وكل قضية 5 سنوات".

            وعندما سأله محاوره عبدالله البنعلي عن الأدلة التي تم الاستناد إليها في الحكم قال: "لا يوجد أي دليل. الدفاع المدني الذي باشر الحريق قال أن السيارة لا توجد فيها أي عملية جنائية. وفي المحكمة تم استدعاء الضابط الذي قام بعملية القبض، استجوبوه ونفى أن يكون قد صادر لدينا أي أداة تفيد الحرق وشهد أنه لم يشم منا رائحة بترول ولم يجدنا نحمل ولاعة في أيدينا ولم يرنا نفعل شيء. لكن الحكم صدر في حقنا 15 عام".

            وحول سير عملية محاكمته يكمل العبيدلي: "تقدمنا إلى محكمة الاستئناف، وبعد مماطلات طويلة وتأجيلات كثيرة، تم تخفيض الحكم إلى 9 سنوات، 3 سنوات للقضية الواحدة". يتابع: "بعد ذلك قدمنا للتمييز، الذين أرجعونا بدورهم للاستئناف، وبعد مماطلات طويلة أيضاً وبعد إكمالي 3 سنوات في السجن، صدر الحكم بتبرئتي أنا المتهم الأول، وتم تثبيت التهم جميعها على المتهم الثاني أخونا محمد النجاس، بدون أية أدلة أو براهين".

            ورداً منه على سؤال وجهه له محاوره: هل وقف معك أحد من ربعنا (يقصد الطائفة السنية)؟ أجاب: وقفت فئة قليلة جداً جزاهم الله خيراً. ثم أردف: "بعد خروجي من السجن اتصلت بي إحدى الجمعيات السياسية الشيعية لتحريك الوضع ورفضت. أما من الجهة السنية فالوضع جداً ميت، وأنا لا أقول هذا الكلام لأني أريدهم أن يصلوا لي أو أريد مساعدتهم، فقط أقول إلى الله المشتكى".


            فيديو

            http://www.youtube.com/watch?v=InVmkBqwOXQ

            تعليق


            • تعتبر قضية النجاس من الصالحية والعبيدلي من المحرق من أغرب القضايا الجنائية التي حكم فيها ،حيث أتهما معا بحرق جنائي وحكم عليهما بالسجن 15 سنة لاحقا تم تخفيضها الى 9 سنوات مع أنهما صديقان تم اعتقالهما معا في ليلة واحدة بذات التهمة ،إلا أن العبيدلي تم الحكم ببرائته واسبقاء النجاس لاسباب غير معروفة للداني والقاصي إلا لاحكام سرية غير معروفة حتى الان وتدعو للاستغراب ولم تكلف وزارة العدل نفسها بتوضيح الاسباب وهي ملزمة بذلك أمام الرأي العام .
              م،ن

              تعليق


              • أعلنت الداخلية وفاته ، وشهود من داخل السجن: النزيل بإدارة الإصلاح توفى بسبب التعذيب على يد رئيس برنامج التعافي

                مرآة البحرين (خاص): أعلنت وزارة الداخلية عبر حسابها في تويتر قبل قليل: "وفاة نزيل (36 عام) بإدارة الإصلاح والتأهيل، محكوم في قضية جنائية (مخدرات)، تم إخطار الجهات المعنية".

                لم تشر الداخلية إلى أية تفاصيل متعلّقة بالوفاة، فيما تلقت (مرآة البحرين) اتصالاً من نزلاء من ذات العنبر وعنابر مجاورة، أن النزيل أخذ للتحقيق بالأمس في قضية تهريب مخدرات إلى داخل السجن مع ثلاثة من زملائه، وقد تولى التحقيق معهم (باسم جاسم العباد) رئيس برنامج التعافي، وهو مسؤول سجن (2)، مع عناصر من التحقيقات وإدارة سجن جو.

                وأفاد الشهود أن النزيل تعرض للضرب المبرح والتعذيب لانتزاع الاعتراف منه بأنه هو المسؤول عن التهريب، كما أكدوا أن من قام بتعذيبه هو مسؤول برنامج التعافي ذاته، والذي لا يتضمن اختصاصه التحقيق مع النزلاء أو المشاركة في أي تحقيق قانوني.

                كما أفاد شهود آخرون أن قميص القتيل كان مغطى بالدماء بشكل كبير، وأنه تعذر التعرف على وجهه حين نقل إلى السجن الانفرادي في وقت متأخر من مساء الأمس، وقد أفاد زملاء له أنهم رأوا زميلهم القتيل يُنقل على حاملة قبل ساعات قليلة من إعلان وزارة الداخلية عن وفاته نهار اليوم.

                بدورها أعلنت جمعية البحرين لمراقبة حقوق الإنسان على صفحتها في موقع التواصل الاجتماعي عن قلقلها قائلة: "قلق حقوقي من وفاة نزيل محكوم بقضية مخدرات في سجن جو".

                هذا وقد تعذّر لنا الاتصال بأهله للتحقق، فيما يتوقع أن يكشف جثمانه عن مدى صحة الرواية والحيثيات المسرّبة.

                تعليق


                • نزلاء في سجن جو يرفضون الدخول إلى غرفهم بعد مقتل نزيل تعرض للتعذيب

                  مرآة البحرين (خاص): أفادت معلومات أن نزلاء في دائرة الإصلاح في سجن جو يرفضون الدخول إلى غرفهم احتجاجا على مقتل أحد النزلاء بعد تعذيبه، كانت وزارة الداخلية قد أعلنت عن وفاته، في وقت يؤكد فيه النزلاء تعرضه للتهذيب.

                  ويطالب النزلاء، على ذمة قضايا جنائية، بالكشف عن المتورطين في تعذيب زميلهم في الحبس وتقديمهم للمحاكمة، وعزل رئيس برنامج التعافي باسم العباد الذي يتهمونه بالمشاركة في واقعة التعذيب التي أدت لوفاته.

                  وقالت المعلومات إن الشرطة تحاول إجبار النزلاء على الدخول إلى غرفهم بالقوة.

                  وكانت وزارة الداخلية قد أعلنت عبر حسابها في تويتر (الخميس 6 نوفمبر/ تشرين الثاني 2014) وفاة نزيل (36 عام) بإدارة الإصلاح والتأهيل، محكوم في قضية جنائية (مخدرات)، تم إخطار الجهات المعنية.

                  وفي الوقت الذي لم تشر الداخلية إلى أية تفاصيل متعلّقة بالوفاة، تلقت (مرآة البحرين) اتصالاً من نزلاء من ذات العنبر وعنابر مجاورة، أن النزيل أخذ للتحقيق بالأمس في قضية تهريب مخدرات إلى داخل السجن مع ثلاثة من زملائه، وقد تولى التحقيق معهم (باسم جاسم العباد) رئيس برنامج التعافي، وهو مسؤول سجن (2)، مع عناصر من التحقيقات وإدارة سجن جو.

                  وأفاد الشهود أن النزيل تعرض للضرب المبرح والتعذيب لانتزاع الاعتراف منه بأنه هو المسؤول عن التهريب، كما أكدوا أن من قام بتعذيبه هو مسؤول برنامج التعافي ذاته، والذي لا يتضمن اختصاصه التحقيق مع النزلاء أو المشاركة في أي تحقيق قانوني.

                  كما أفاد شهود آخرون أن قميص القتيل كان مغطى بالدماء بشكل كبير، وأنه تعذر التعرف على وجهه حين نقل إلى السجن الانفرادي في وقت متأخر من مساء الأمس، وقد أفاد زملاء له أنهم رأوا زميلهم القتيل يُنقل على حاملة قبل ساعات قليلة من إعلان وزارة الداخلية عن وفاته نهار اليوم.

                  تعليق


                  • انتدبت الطبيب الشرعي... وستعلن أولاُ بأول عما تتوصل إليه التحقيقات
                    "النيابة" تستمع إلى عدد من الشهود في حادثة وفاة نزيل في سجن جو

                    المنطقة الدبلوماسية - النيابة العامة
                    قال القائم بأعمال رئيس وحدة التحقيق الخاصة ابراهيم الكواري إن الوحدة قد تلقت اليوم الخميس (6 نوفمبر/ تشرين الثاني 2014) إخطارا من النيابة العامة بورود بلاغ بوفاة نزيل بمركز الإصلاح والتأهيل، وبناء على ذلك بادرت الوحدة بمباشرة التحقيق في الواقعة حيث تم الانتقال إلى المركز فور تلقي الإخطار وأجرت مناظرة لجثة النزيل المتوفى واستمعت إلى أقوال عدد من الشهود.

                    وأضاف "كما أمرت الوحدة بندب الطبيب الشرعي لتوقيع الكشف على جثة المتوفى لبيان سبب الوفاة وبندب خبراء مسرح الجريمة لرفع الآثار التي تفيد التحقيق من مكان حدوث الوفاة. وبإجراء التحريات حول الواقعة. مشيراً إلى أن الوحدة ستوالي الإعلان أولاً بأول عما تتوصل إليه التحقيقات".

                    صحيفة الوسط البحرينية - العدد 4443 - الخميس 06 نوفمبر 2014م الموافق 13 محرم 1436هـ

                    تعليق


                    • شهود يسردون تفاصيل تعذيب سجين مات أمس في سجن جو
                      صوت المنامة - خاص
                      كشفت مصادر مطلعة أن النزيل في سجن جو المتوفى يوم أمس قد تعرض للتعذيب في السجن لنزع إعترافات منه.
                      وقد افاد المرافقين للنزيل المتوفى حسن الشيخ لجمعية شباب البحرين لحقوق الانسان أنه تم استدعاء 3 نزلاء من سجن 2 في العزل بسجن جو وهم، حسن الشيخ من مدينة عيسى، محمد ابراهيم من، وحسين قاسم من اسكان عالي الى غرفة الضابط المناوب في الخامسة مساءً بمبنى مستودع الصيانة سابقاً بجانب المغسلة امام سجن 5 في يوم الاربعاء الموافق 5 نوفمبر 2014، من قبل ضباط معروفين للتحقيق معهم في قضية ادخال مخدرات داخل السجن، تم التحقيق معهم من قبل ضباط التحقيقات الجنائية وشرطة منهم بملابس مدنية.

                      وكما نقل محمد إبراهيم وحسين قاسم لجمعية شباب البحرين لحقوق الأنسان أنه تم تعذيبهم وضربهم بقسوة من قبل الضباط، بعد ان عجزوا عن نزع اعترافاتهم تم احضار اخ محمد ابراهيم وعمره 20 سنة الى داخل السجن دون اذن من النيابة او ما شابه ذلك، حيث تم ضربه امام اخيه ضرباً مبرحاً من قبل المذكورين.

                      وقال بيان للجمعية إنه "حين عجزوا قاموا بالاتصال باهل محمد ابراهيم فاتحين سماعة الهاتف ليسمع الاهل صراخ تعذيب ابنائهم، حيث تضمن التعذيب ادخال هوز الى مؤخرة حسين قاسم والضرب بالهوز على اسفل الجسم والتعليق (الفلقة)، والضرب على الفك وجهة الكلى والقولون والوجه، وبعد هذه الوجبة المميته من التعذيب تم ارسالهم حوالي الساعه التاسعه مساءً الى الإنفرادي مبنى 4، وبصباح الخميس الموافق للسادس من نوفمبر الجاري وجد حسن الشيخ مقتولاً في زنزانته بالانفرادي.

                      ولم يتسنى لصوت المنامة التأكد من مصادر محايدة لتفاصيل الواقعة في ظل التكتم الشديد على الحادثة وأسبابها من قبل الجهات الأمنية.

                      تعليق


                      • "النيابة": المحاضر وضابط وشرطي اعتدوا على "نزيل السجن" فقتلوه
                        المنطقة الدبلوماسية - النيابة العامة
                        صرح القائم بأعمال رئيس وحدة التحقيق الخاصة وكيل النيابة إبراهيم الكواري بأنه استكمالا لتحقيقات الوحدة في واقعة وفاة أحد النزلاء بإدارة الإصلاح والتأهيل والمحكوم عليه في قضية إحراز مواد مخدرة بالسجن لمدة عشر سنوات، فقد توصلت التحقيقات إلى إن القائم بإلقاء محاضرات التوعية من مضار المخدرات اشتبه في الأمتعة المسلمة إليه من شقيق أحد النزلاء لتوصيلها له داخل السجن، حيث اكتشف تواجد مواد مخدرة بها، فأبلغ إدارة مكافحة المخدرات، وانتقل معه أحد الضباط وشرطي من تلك الإدارة إلى مركز التأهيل لفحص الواقعة، وقد سمح لهما ضابطي المناوبة بالسجن بلقاء النزيل الذي طلب تلك الأمتعة، حيث قاما ومعهما المحاضر بالاعتداء عليه بالضرب هو ونزيلين آخرين مشتبه في تورطهما معه، مما ألحق بالمجني عليه إصاباته التي أودت بحياته.

                        وقد استمتعت الوحدة إلى شهادة المجني عليهما النزيلين وثمانية من أفراد الحراسة بالسجن وقد أكدوا حدوث الاعتداء بالضرب علي المجني عليهم، كما استجوبت المتهمين الضابط والشرطي بادارة المخدرات والمحاضر ووجهت لهم تهمة الضرب المفضي الي موت، وأمرت بحبسهم احتياطيا على ذمة التحقيقات، وإحضار ضابطي مركز الإصلاح والتأهيل ، وكذا كل من له صلة مباشرة أو غير مباشرة في وقوع الجريمة أو المساهمة فيها، حرصاً على صون كرامة النزلاء بالسجون أو غيرهم وعدم المساس بسلامتهم أو امتهان كرامتهم بسبب تصرفات فردية تستوجب العقاب والمساءلة قانونا، كما تعكف الوحدة على العمل على مدار الساعة لإنهاء التحقيقات في أقرب أجل وكشف الحقيقة كاملة والمسئولين عنها وعدم إفلات أحد من المتورطين فيها من المساءلة جنائية كانت أم تأديبية.

                        صحيفة الوسط البحرينية - العدد 4444 - الجمعة 07 نوفمبر 2014م الموافق 14 محرم 1436هـ

                        تعليق


                        • عائلة "قتيل مركز الإصلاح" تقول إن التعذيب أخفى ملامح وجهه

                          حسن الشيخ​

                          مرآة البحرين (خاص): أفادت عائلة نزيل مركز الإصلاح حسن الشيخ، الذي قضى تحت التعذيب، أن آثار الضرب أخفت ملامح وجهه، مشيرة إلى أنها رأت ابنها في مشرحة السلمانية (الجمعة 7 نوفمبر/ تشرين الثاني 2014) لكنها لم تتسلم جثمانه.

                          وقالت الناشطة آسيا خلف، في حسابها على موقع التواصل الاجتماعي تويتر، إن الشيخ (36 عاما) غير متزوج ويقضي حكما بالسجن 10 سنوات في قضية جنائية قضا منها 6 سنوات في مركز الإصلاح بسجن جو.

                          وحسب إفادة عائلته فإن آثار الاعتداء كانت واضحة على وجهه وأخفت ملامحه تماما، معبرين عن صدمتهم لرؤية وجه ابنهم والإصابات تعتري ملامحه.

                          وذكرت أخت الشيخ أنها تلقت اتصالا من أحد نزلاء سجن جو قبيل وفاته أفاد بسماع صراخ حسن متألما، وأنه قال لها إن حسن سوف يموت.

                          ونقلت خلف عن العائلة تأكيدها أنها ستتسلم جثمانه بعد صدور تقرير يفيد بالسبب الحقيقي لوفاته.

                          وقالت خلف إن سياسة الإفلات من العقاب الممنهجة والمستمرة هي من قادت عدد من منتسبي الداخلية لممارسة التعذيب، مشيرة إلى أنهم آمنين من العقوبة.

                          وأضافت "لمجرد كونه سجين (جنائي غير سياسي) فلا يعني ذلك تهاون بعض المؤسسات التي تعنى بحقوق الإنسان وتحارب الفساد في تبني قضيته انسانيا.

                          تعليق


                          • "النيابة" توجه تهمة "التعذيب" لعدد من المتسببين في "وفاة النزيل"
                            المنطقة الدبلوماسية - النيابة العامة
                            صرح القائم بأعمال رئيس وحدة التحقيق الخاصة ابراهيم الكواري، بأن الوحدة لا زالت توالي تحقيقاتها الموسعة في واقعة وفاة نزيل مركز الاصلاح والتأهيل، مشيراً الى أنه في ضوء ما كشفت عنه اجراءات الوحدة وما وقفت عليه من الملابسات والظروف التي صاحبت الواقعة فإن التحقيق قد أخذ مساراً جديداً لقيام جريمة التعذيب التي تتحقق وفقاً لنص المادة ٢٠٨ من قانون العقوبات بإلحاق الألم الشديد سواء كان جسديا أو معنوياً بالمجني عليه بقصد الحصول منه على اعتراف ومعلومات والذي أدى الى وفاته، وبناء على ذلك فقد التزمت في تحقيقاتها بتوجيه هذه التهمة الى المتهمين اعمالاً لذلك النص القانوني . وفي هذا الصدد استجوبت الوحدة اثنين من الضباط المسئولين بمركز الاصلاح والتاهيل ووجهت اليهما ذات التهمة كما استمعت إلى أقوال الطبيب المعالج الذي أصدر تقرير وفاة المجني عليه.

                            بينما أكد على أن الوحدة تباشر تحقيقاتها في موالاة بغرض انجازها وتحديد المسئولية الجنائية وذلك في أسرع وقت ممكن ودونما اخلال بسلامة التحقيق ومقتضياته القانونية.

                            صحيفة الوسط البحرينية - العدد 4445 - السبت 08 نوفمبر 2014م الموافق 15 محرم 1436هـ

                            تعليق


                            • الأمين العام للوفاق: مقتل المواطن حسن الشيخ يؤكد استمرار التعذيب في سجون البحرين
                              8 نوفمبر, 2014
                              قال الأمين العام لجمعية الوفاق الوطني الإسلامية الشيخ علي سلمان أن مقتل المواطن حسن الشيخ يؤكد بشكل قاطع استمرار التعذيب المفضي للموت في سجون البحرين.

                              وشدد سلمان على أن التعذيب جريمة ضد الإنسانية، موضحاً في حسابه على موقع التواصل “تويتر”، أن أهالي المعتقلين يشتكون بشكل مستمر من تعرض أبنائهم للتعذيب.

                              ولفت إلى أن تقرير السيد محمود شريف بسيوني الشهير ذكر أن المئات من المعتقلين قد تعرضوا للتعذيب وقد وثق السيد بسيوني عشرات الحالات، كما أن التقرير احتوى على توثيق لخمس حالات تعذيب وحشية افضت الى الموت.

                              وشدد سلمان على أن التعذيب جريمة ضد الإنسانية وفجور في الخصومة ويعبر عن انحراف في الإنسانية لمن يأمر به أو يقوم به أو يستطيع إيقافه ولايفعل.

                              وقال أن الإفلات من العقاب هو أحد الأسباب التي تكرس سياسة التعذيب.. ولقد صدرت أحكام البراءة أو أحكام مخففة جداًمما يشجع القائمين على انفاذ القانون بالتمادي في ممارسة التعذيب.

                              تعليق


                              • إعتبرت الفقيد شاهدا على إستمرار التعذيب
                                الحريات: السجين حسن الشيخ قضى نتيجة التعذيب الوحشي في سجن جو المركزي

                                9 نوفمبر, 2014
                                إعتبرت دائرة الحريات وحقوق الانسان المواطن حسن مجيد الشيخ (36 سنة) ضحية التعذيب الوحشي الذي تعرض له في سجن جو المركزي، وإعتبرته ضحية مظلومة أودت بحياته المحترمة ودمه المحرم جريمة ارتكبها أفراد من الأجهزة الأمنية والمرتبطين بمسؤوليتها في الوقت الذي يعتبر الضحية من الناحية القانونية أمانة أودعت لدى الجهات المحتجزة لتنفيذ حكم صدر بحقه.

                                وأكدت دائرة الحريات على أن جريمة التعذيب التي أرتكبت في حق الشاب حسن الشيخ وأودت بحياته يشهد عليها ضحيتان أخريان، تعرضتنا للتعذيب ولم تودي بحياتهما ولكن آثارها باقية تشهد على حصول الجريمة، وشهود أخرين ممن كان يرى كيف أخذ وكيف أودع الزنزانة الانفرادية وكانوا يسمعون أنات الآلام قبل أن يسلم الروح لبارئها.

                                وأضافت الحريات، بالقول: ولم تكن جريمة التعذيب هي الأولى بحق سجناء سجن جو، أو أي مكان آخر يتعرض فيه من يشتبه فيه، أو يتعرض للتحقيق، أو يتهم بارتكاب جناية أو جنحة أو مخالفة، وإنما هي جريمة وقعت كواحدة من النتائج الخطيرة الفادحة لسياسة ” الإفلات من العقاب ” التي استمرت منذ أول ضحية تعذيب أو قتل أو إعتداء منذ عقود من الزمن في البحرين، هذه السياسة المقيته يتحصن خلفها كل المعذين والمعتدين والقتله ويشعرون بأمن وأمان، بل برعاية وصيانة وحصانة من العقاب العادل، ولا سبيل لإحترام الانسان وحقوقه الا بنهج عادل وشفافية راسخة واصرار على ملاحقة الجناة دون أي اعتبار لإنتمائهم الوظيفي او الطبقي او اي من درجات المسؤولين هم.

                                إن متابعة الأجهزة الأمنية وسلطات التحقيق لجريمة القتل التي ارتكبت نتيجة تعذيب هذه الضحية المظلومة، والمسارعة في توجيه تهمة القتل بالتعذيب يعد نموذجا واضحا، وسلوكا ممكنا، وليس أمرا مستحيلا، يكشف عن درجة الانحراف التي سادت واستمرت، وذلك الانحراف عن القيام بالواجب المحتم القيام به على هذه الجهات المسؤولة في كل حالات القتل والتعذيب والاعتداءات والمخالفات التي وقعت على كل ضحاياه.

                                وتواسي جمعية الوفاق ذوي وعائلة المقتول ظلما الشاب حسن الشيخ وتعزيهم في مصابهم بفقد إبنهم وتسأل الله له الرحمة ولهم الصبر والسلوان، حيث سيتم مواراة جثمانه الثرى عصر هذا اليوم في مقبرة الحورة الساعة 3:30 بعد الظهر.

                                تعليق

                                المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                                حفظ-تلقائي
                                x

                                رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                                صورة التسجيل تحديث الصورة

                                اقرأ في منتديات يا حسين

                                تقليص

                                لا توجد نتائج تلبي هذه المعايير.

                                يعمل...
                                X