ساضع لك الاجابة في اقتباس, طلبك على العين وعلى الراس. لكن يا عزيزي واخي الفاضل منهاج السلف في حقيقة الامر لست بحاجة الى اجابتك فهي قد وصلت لجميع من قرا المشاركات في هذا الموضوع ولن استمر في توضيح وتبيان السياسة التي تنتهجها انت في ردودك حيث انني لاحظت في كل المواضيع التي فتحتها ورددت انت فيها كان الجواب بسؤال فهل تذكر موضوع لماذا قال غير فرار ما كان ردك الاور ??
سالتك قائلا لماذا قال الرسول كرار غير فرار ??
اجاب الاخ منهاج السلف الكريم
فهل هذا هو جواب السؤال الذي سالته ??
وان لم تصدقني فاضغط هنا لكي تتذكر .
وهذه المرة سالتك واقول هل غضب الله على ابو بكر ام لم يغضب ومن ثم نناقش السبب فتقول اخي الفاضل لا لم يغضب .وحين اسال عن السبب تقول لاننا ننظر الى فعل المغضوب عليه لا الغاضب ???
وقارنت بين غضب الزهراء وغضب موسى مقارنة عمياء لا ربط فيها بمجرد ان الاثنان غضبا فانك تمسكت بهذه النقطة مع العلم ان موسى غضب على هارون واجبتك عدة مرات غضب لانه لم يعلم حقيقة الامر ولم يترتب على هذا الغضب فعل كان سيغضب الله تعالى وشرح له هارون وانتهى الامر وقلت لك

لم يغضب الله لم يغضب الله لم يغضب الله والله اعلم طبعا

ولكن فاطمة غضبت على ابو بكر وحين شرح لها ابو بكر ( كما شرح هارون لموسى ) نرى ان فاطمة بدلا من ان تهدا وتنسى غضبها ( كما فعل موسى مع هارون ) فانها استشاطت غضبا ووجدت في نفسها وهجرت ابو بكر لعدة اشهر وليس ذلك فحسب بل انها غضبت وماتت وهي غاضبة عليه ( لم تسامحه رغم انها عاشت عدة اشهر لا يوم ولا يومين ومع ذلك ماتت غاضبه عليه ) ونعرف ان غضب الرسول من غضب فاطمة وبهذا يحدث غضب الله تعالى .

وكانك تهمل فعل الزهراء وحين اسالك لماذا غضبت الزهراء اذن تقول ان فاطمة قبلت بحجة ابو بكر وحين اوضح لك خطاك وابين لك الاختلاف بين ردك وبين ما اورد البخاري ونسبة ال 100% في اختلاف رايك مع اصح الكتب عندكم تبدا بنفس السياسة وهي ان تبين للقارئ انك انت صاحب السؤال في حين انك زائر للموضوع للدفاع عن ابو بكر فلقد وصلنا الى نقطة اردت الوصول اليها وهي عدم قدرتك على الرد لان عبور هذه النقطة يعني ان تنسف معتقدك وعقيدتك التي تنص على رشاد وصلاح ابو بكر الذي اغتصب حق الزهراء وجراء ذلك غضبت عليه وهجرته وماتت وهي غاضبة عليه فلا ادري هل تعير اهتمام لابو بكر اكثر ام لمن هي من صلب نبيك الاكرم صلى الله عليه واله وسلم ??

نقطة اخرى احببت ان اعلق عليها
ذكر الاخ منهاج السلف حفظه الله فيما مضى وقال :

هل اخطأ ابوبكر حتى تغفر له؟فموسى عليه السلام اخذ برأس اخيه ليضربه, لذلك تندم على هذا الفعل. ولكن لا ادري كيف تغفر فاطمة لابوبكر وابوبكر غير مخطئ؟

احببت ان اجيب على كلام الاخ ابو منهاج السلف واقول له ان فاطمة لم تندم ( كما ندم موسى ) على ما فعلت ولم تنسى غضبها بل هجرت ابو بكر وماتت وهي غاضبة عليه ولم تكمله حتى توفيت

منهاج السلف


واما بالنسبة للاستمرار, فلو كان اساسا لايلزم منه غضب الله, فلا عبرة باستمراره او انقطاعه.

فاحب ان اوضح للاخ منهاج السلف ولكل الناس بان فترة الغضب تؤثر جدا في الوصول الى الحقيقة حيث ان النبي موسى عليه السلام لو كان قد مات وهو غاضبا على النبي هارون عليه السلام فتلك كانت ستكون مصيبة بالنسبة لنا ولم نكن لنعرف هل غضب الله على هارون عليه السلام ام لم يغضب لان النبي موسى عليه السلام لو استمر على غضبه حتى بعدما شرح له هارون عليه السلام الامر وبين له سبب فعله فذلك يعني ان موسى لم يصدق بما قاله هارون مع انه نبي وغضب عليه وبقي غاضبا حتى توفي
لذلك نرى الاختلاف الكبير بين الحالتين ونعني بين غضب موسى على هارون عليهما السلام وبين غضب فاطمة عليها السلام على ابو بكر
الفرق واضح وضوح الشمس وحيث ان الاخ منهاج السلف ذكر وقال ان الزهراء عليها السلام تقبلت حجة ابو بكر احببت ان اوضح واصحح هذه المعلومة وبادلة قاطعة ومن كتب اهل السنة حيث ان البخاري ومسلم بينا ان الزهراء لم تقبل بحجة ابو بكر والدليل انها غضبت ووجدت في نفسها وهجرت ابو بكر ولم تكلمه حتى توفيت وماتت و هي غاضبة عليه ولو كانت الزهراء قد توفيت بعد بضعة ايام لقلنا ان الزهراء لم يتسنى لها الوقت لكي تستقصي عن حقيقة ما اخبره بها ابو بكر ولكن الله تعالى اراد ان يبين لنا ان الزهراء عاشت عدة اشهر بعد ذلك الموقف ومع ذلك لم تتراجع عن غضبها او موقفها وبقيت غاضبة ولم تكلم ابو بكر حتى توفيت سلام الله عليها

نستنتج من ذلك كله وخلاصة لموضوعي هذا هو ان الله سبحانه وتعالى قد غضب بالفعل على ابو بكر لانه قام بعمل باطل والكذب على رسول الله حسبما تبين لنا
لان فاطمة عليها السلام ما كانت لتطلب شيئا ليس بحقها وكانت لتعلم بذلك الحديث المكذوب الذي جاء به ابو بكر لو كان ذلك الحديث صحيحا فان كان ابو بكر صديق النبي فان الزهراء هي ابنته وهي بضعته التي يغضب لغضبها وهي زوجة باب مدينة العلم علي عليه السلام الذي كان ابو بكر وعمر يلجئان اليه ويسالاه في الامور الفقهية وفي اي امر يغرقان في معضلاته يحله لهما الامام عليه السلام فكيف حدث ان علم ابو بكر بحديث لم يعلم ويسمع به باب مدينة العلم علي عليه السلام ابن عم الرسول صلى الله عليه واله وسلم ?
اليس من حقنا ان نسال هذه الاسئلة

وما محمد الا رسول قد خلت من قبله الرسل افان مات او قتل انقلبتمعلى اعقابكم ومن ينقلب على عقبيه فلن يضر الله شيئا وسيجزي الله الشاكرين
صدق الله العلي العظيم



روى مالك أنّ رسول الله ـ صلّى الله عليه وآله وسلّم ـ قال لشهداء أحد : هؤلاء أشهد عليهم ، فقال أبو بكر الصديق : ألسنا يا رسول الله إخوانهم أسلمنا كما أسلموا ، وجاهدنا كما جاهدوا ، فقال رسول الله ـ صلّى الله عليه وآله وسلّم ـ : بلى ولكن لا أدري ما تحدثون بعدي**** ! فبكى أبو بكر ثم بكى ثم قال : « إنّنا لكائنون بعدك



روى البخاري
‏أن ‏ ‏فاطمة ‏ ‏عليها السلام ‏ ‏ابنة رسول الله ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏ ‏سألت ‏ ‏أبا بكر الصديق ‏ ‏بعد وفاة رسول الله ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏ ‏أن يقسم لها ميراثها مما ترك رسول الله ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏ ‏مما ‏ ‏أفاء ‏ ‏الله عليه فقال لها ‏ ‏أبو بكر ‏ ‏إن رسول الله ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏ ‏قال ‏ ‏لا نورث ما تركنا صدقة فغضبت****‏ ‏فاطمة بنت رسول الله ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏ ‏فهجرت **** ‏ ‏أبا بكر ‏ ‏فلم تزل مهاجرته حتى توفيت ****


صحيح البخاري ‏: أن رسول الله ‏ (ص) ‏ ‏قال : ‏فاطمة ‏ ‏بضعة مني فمن أغضبها أغضبني. ‏

اللهم صل على محمد وال محمد
اخوكم شيعي منصف

بسم الله الرحمن الرحيم

وما محمد الا رسول قد خلت من قبله الرسل افان مات او قتل انقلبتمعلى اعقابكم ومن ينقلب على عقبيه فلن يضر الله شيئا وسيجزي الله الشاكرين
صدق الله العلي العظيم



روى مالك أنّ رسول الله ـ صلّى الله عليه وآله وسلّم ـ قال لشهداء أحد : هؤلاء أشهد عليهم ، فقال أبو بكر الصديق : ألسنا يا رسول الله إخوانهم أسلمنا كما أسلموا ، وجاهدنا كما جاهدوا ، فقال رسول الله ـ صلّى الله عليه وآله وسلّم ـ : بلى ولكن لا أدري ما تحدثون بعدي**** ! فبكى أبو بكر ثم بكى ثم قال : « إنّنا لكائنون بعدك



روى البخاري
‏أن ‏ ‏فاطمة ‏ ‏عليها السلام ‏ ‏ابنة رسول الله ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏ ‏سألت ‏ ‏أبا بكر الصديق ‏ ‏بعد وفاة رسول الله ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏ ‏أن يقسم لها ميراثها مما ترك رسول الله ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏ ‏مما ‏ ‏أفاء ‏ ‏الله عليه فقال لها ‏ ‏أبو بكر ‏ ‏إن رسول الله ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏ ‏قال ‏ ‏لا نورث ما تركنا صدقة فغضبت****‏ ‏فاطمة بنت رسول الله ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏ ‏فهجرت **** ‏ ‏أبا بكر ‏ ‏فلم تزل مهاجرته حتى توفيت ****


صحيح البخاري ‏: أن رسول الله ‏ (ص) ‏ ‏قال : ‏فاطمة ‏ ‏بضعة مني فمن أغضبها أغضبني. ‏

اللهم صل على محمد وال محمد
اخوكم شيعي منصف

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
يامنهاج السلف ال,..............؟
عليك اذن الاعتراف بامران ؟
أولهما : إنها كانت كاذبة - والعياذ بالله - تطمع بأخذ ما تعلم أنه ليس لها فيه حق ،
وثانيهما : إنها كانت جاهلة بالعلم الذي يعلمه أبو بكر وقد التبست عليها أحكام الميراث .

ليس هناك معصوم بعد رسول الله صلى الله عليه وسلم
وكل غير معصومٍ يجوز عليه الخطأ والسهو والنسيان والجهل ببعض الاحكام
وخذ مثلا الامام علي رض كان لفترة طويلة من الزمن يجهل ان حكم المذي هو الوضوء منه فقط فكانيغتسل غسل جنابة كلما امذى وكان رجلا مذاءا رض حتى تفطر ظهره من الغسل في الايام الباردة الى ان ارسل الى النبي من يسأل نيابة عنه عن حكم المذي فاخبره انه يجزيه الوضوء فقط ولا يحتاج للغسل منه
وجهل علي بحكم المذي غير قادح بعلي او فضله او علمه رض

اولا اعطيني دليل من كتبي بهذا كلامك الفارغ عن الامام علي ع
ثانيا جاوب على سؤالي الذي سئلتك اياه
ثالثا اضيف هذا السؤال عليك ايضا
أخبرني كيف يغضب الله لغضبها ويرضى لرضاها إذا كانت تخطئ في غضبها ورضاها ؟

حاشا الله ان يربط غضبه بغضب بشر يخطأ ويصيب ويعتمد في غضبه على الظن لا على اليقين وتحركه المشاعر البشرية التي لاتجوز على الله

وهذه الرواية

الاستبصار - الشيخ الطوسي - ج 1 - ص 91
292 - 2 عنه عن أحمد بن محمد عن أبيه عن الصفار عن أحمد بن محمد بن عيسى والحسين بن الحسن بن أبان جميعا عن الحسين بن سعيد عن صفوان عن إسحاق بن عمار عن أبي عبد الله عليه السلام قال : سألته عن المذي ، فقال : إن عليا عليه السلام كان رجلا مذاء فاستحيى ان يسأل رسول الله صلى الله عليه وآله لمكان فاطمة عليها السلام فأمر المقداد أن يسأله وهو جالس فسأله فقال : له النبي صلى الله عليه وآله ليس بشئ

================================================== =================================
لماذا لم تجبني عن سؤالي عن فاطمة الزهراء ع ؟
==================================
والرد على الرواية المزعومة عن الامام علي ع
أولاً: كيف يجهل أمير المؤمنين صلوات الله عليه حكما يتعلق بالطهارة التي هي شطر الإيمان..؟؟
ثانياً: كيف كان يعمل في الأيام التي سبقت اليوم الذي أرسل فيه المقداد..؟؟
ثالثاً: كيف أهمل السؤال عن مسألة تتعلق بالصلاة ...؟؟
رابعاً: والأمر المريب، من أنه (يستحي) ، فيترك السؤال لأيامٍ وهو لا يعلم أطاهرٌ هو المذي أم لا، وهو يصلي على تلك الحالة. بل كيف يكون في محل الحياء وقد ظهر هذا الأمر لكل الناس، كما توضح هذه الروايات، فأين الحياء إذاً؟
خامسأً: طالما أن الأمر مشهورٌ لدى كل الناس آنذاك وهو أنه مذّاء، فلم هو لم يتوجه بنفسه لسؤال الرسول صلوات الله عليه وآله مباشرة؟
سادساً:الرسول صلوات الله عليه وآله بهذه الأحاديث علم بأنه مذَّاء، فلم لم يذكر حكم المذي وينتهي الأمر من الأساس؟ أليس من واجب الرسول صلوات الله عليه وآله أن يأمر بالمعروف وينهى عن المنكر ويظهر أحكام الله للناس، فلم ظل الرسول صلوات الله عليه وآله ساكتاً وهو يعلم بأنه مذَّاء؟
سابعاً: مضافا إلى أن المعروف من فقه الأئمة من أهل البيت عليهم السلام أن المذي إذا عرف لا يلزم غسله، ولا يجب له الوضوء، وقد روى الشيخ قريبا من هذه الرواية في الاستبصار ج1 : ص92 بعدة وجوه وكان جوابه صلوات الله عليه وآله : (ليس بشئ)..!!
ثامناً: هذه الروايات جداً متضاربة، ومخالفة لبعضها البعض، فتارة تقول بأن الإمام صلوات الله عليه هو من سال الرسول صلوات الله عليه وآله، كما في مسند أحمد ج2: ص409: ح903ز- حدثنا عبد الله حدثنى وهب بن بقية الواسطى أنبأنا خالد عن يزيد بن أبى زياد عن عبد الرحمن بن أبى ليلى عن على قال كنت رجلا مذاء فسألت النبى -صلى الله عليه وسلم- فقال « فيه الوضوء وفى المنى الغسل ». تحفة 10225 معتلى 6334
تاسعا # هذا مخالف لما ورد عن أمير المؤمنين صلوات الله عليه وأنه كان يبادر ليسأل رسول الله صلوات الله عليه وآله ، بل إن الرسول صلوات الله عليه وآله يعرف السؤال في وجهه فيعطيه الجواب دونما أن يسأل، فجاء في المستدرك على الصحيحين للحاكم ج: 3 ص: 135: 4630 أخبرني أبو الحسن محمد بن أحمد بن هانئ العدل ثنا الحسين بن الفضل ثنا هوذة بن خليفة ثنا عوف عن عبد الله بن عمرو بن هند الجملي قال سمعت عليا رضي الله عنه يقول ثم كنت إذا سألت رسول الله صلى الله عليه وسلم أعطاني وإذا سكت ابتدأني
قال الحاكم: هذا حديث صحيح على شرط الشيخين ولم يخرجاه. إنتهى!
وهذا دليل صارخ على أنه لا يسكت عن أمر إلا سأل رسول الله صلوات الله عليه وآله كي يعلم جوابه، وإن لم يكن منه ذلك، بادره رسول الله صلوات الله عليه وآله بنفسه!

لان عليا وفاطمة واحد في العلم وعلي اعلم منها فان ثبت وقد ثبت انه جهل حكما من الاحكام فهي تكون اولى بجهل الحكم من علي رضي الله عنهما
كان يعمل باجتهاده والذي ثبت انه كان خاطئا في الحكم
لانه كان يستحي وحياءه منعه من سؤال الرسول لانه كان يمذي مع زوجته وزوجته بنت الرسول فان احدنا ليستحي ان يسال ابو زوجته عن مثل هذا الامر فما بالك بسيد الحيائين امير المؤمنين علي

هو لم يكن يصلي الا بعد ان يغتسل غسل الجنابة وغسل الجنابة يجزيه عن الوضوء ان هو لم يتوضا وهو لم يظهر ذلك للناس ولم يعرف به الا المقداد والمقداد من خواصه
من قال ان الامر مشهورا بين الناس من اين اتيت بها؟
هذا تخيل منك ان الرسول كان يعلم ان عليا مذاء
انت تتخيل وتبني كلامك على خيال
ليس بشيء من الجنابة لانه في روايات اخرى يبين ذلك بتفصيل اكثر
هذه طريقة جديدة ماسبقك اليها احد
تنقض احاديث الشيعة باحاديث من كتب اهل السنة

ثانيا الرواية صححها علمائك وبنوا عليها احكاما فقهية
وطريقتك بردها بتضعيفها مضحكة وانت تعلم بانك لامرجع ولامجتهد لايحق لك تضعيف رواية صححها علمائك تردها برايك

اجابة خاطئة

الرواية صححها علمائك وبنوا عليها احكاما فقهية
وطريقتك بردها بتضعيفها مضحكة وانت تعلم بانك لامرجع ولامجتهد لايحق لك تضعيف رواية صححها علمائك تردها برايك

فهل انت افهم واكثر علمية من علمائك لتضعف رواية هم صححوها وماضعفها احدا منهم

هههههههههههههههههههههههههه
تم الافحام
مع العلم انك لم تجب اجابة صحيحة عن النقاط التي اعطيتك بها ولكني اضيف اليك هذا الشرح ايضا #
فالأحاديث يضرب بعضها بعضاً، فالرواية لها عدة نصوص، لا يمكن الجمع بينها:
1) فتارة، أمير المؤمنين صلوات الله عليه يسأل رسول الله صلوات الله عليه وآله.
2) وتارة يرسل المقداد،
3) وتارة يرسل عمار بن ياسر،،
4) وتارة يرسل رجلاً لم يسمه،،
5) وتارة يعلم بذلك رسول الله صلوات الله عليه وآله من إشتهار الأمر –كما سيأتي-،
6) وتارة يقول له صلوات الله عليه وآله ( يغسل ذكره ويتوضأ)،،
7) وتارة يقول له صلوات الله عليه وآله ( يكفيك منه الوضوء)،،
8) وتارة يقول له صلوات الله عليه وآله (فتوضأ واغسل ذكرك وإذا رأيت فضخ الماء فاغتسل)
9) وتارة يقول له صلوات الله عليه وآله (في المذي الوضوء وفي المنى الغسل)
10) وتارة يقول له صلوات الله عليه وآله (ولا تعد أن تغسل ذكرك ولا تغتسل إلا من الخذف)
11) وتارة يقول له صلوات الله عليه وآله (فيه الوضوء)،
ن الامام علي عليه السلام لم يطلب الجواب من المقداد وهو صحابي وإنّما طلب الجواب من النبي صلى الله عليه وآله ،لا من الصحابة ،كي نتهم الامام علي بأن الصحابة اعلم منه ، وقد ثبت بسند صحيح عندنا أن النبي قد علم الامام علي عليه السلام الف الف باب من العلم هذا وجه صحيح ،.
والوجه الآخر وهو صحيح أيضاً،هو أن الامام علي عليه السلام كان يعلم حكم المذي لأنّه يملك علم الكتاب وهو باب مدينة علم النبي ولكنه كان سأل بأسلوب السأئل العارف ،كقول الله في الكتاب "وما تلك بيمينك يا موسى" ،فالله يعلم ما بيمين موسى ولكن
يسأل سؤال العالم العارف والقرآن نزل بلغة العرب ،فهذا الاسلوب وارد في اللغة العربية ،فلا اشكال في اطلاقه على سيد العربية وهو علي بن ابي طالب بعد النبي صلى الله عليه وآله
صلى الله عليه وآله
متى يرتقي العقل الوهابي الى العقل البشري ،ثم أين الخطأ في ان يكون الرجل مذاءً في الشرع على سنة الله ورسوله صلى الله عليه وآله ، ؟؟
ثم إنّ كل رجل ان لم يكن الاغلب في حالة الاقتراب الزوجي يكون مذاءً ،يخرج من المذي بكثرة ،.
نعم لو كان المذي من طريق غير شرعي لكان ذلك ذنباً شرعياً،لكن ذلك مُحال على الانبياء والائمة عليهم السلام ،فالاشكال في غير محله يا سلفي
،.
ولكن لي سؤال لك لكن بعدما تقرأ هذه الاحاديث التي وردت في كتبكم ،
مستدرك الحاكم على الصحيحين (4/284) 7652 - أخبرنا حمزة بن العباس العقبي ثنا محمد
في قوله عز و جل { و لقد همت به و هم بها } قال : جلس منها مجلس الرجل من امرأته فنودي يا ابن يعقوب أتزني فتكون كالطائر ينتف ريشه فيطير و لا ريش له
هذا حديث صحيح الإسناد و لم يخرجاه
تعليق الحافظ الذهبي في التلخيص : صحيح )
فالسؤال الآن : هل لما جلس نبي الله يوسف من زليخا مجلس الرجل من إمرأته هل خرج منه المذي ؟؟!!!
وحاشا نبينا المعصوم صلوات ربي وسلامه عليه.

تم القنص بنجاح

في الحديث (غضبت ) وليس (غضبت على ابو بكر)
لو قلنا انها غضبت على ابوبكر بسبب ميراثها وأن ابوبكر قد منعها هذا الميراث ، فلما تسكت عن حقها الى ان توفيت رضي الله عنها
ال البيت يسكتون عن حقهم ولايسألون عنه فقط يغضبون
اليس من الدين ان تتمسك بحقك وتكون نفسك ودمك دونه ام تسكت عنه وتغضب ، هذا للمسلم العادي فكيف لزهراء رسول الله صلى الله عليه وسلم اشرف الخلق
ولو عملنا مثلها حسب بناء الشيعة فمن اراد ان يغتصب ارضنا واملاكنا علينا ان نغضب فقط