إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

مناظرة في دعاء غير الله! فقط من كتاب الله!!! من لها؟

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • #16
    المشاركة الأصلية بواسطة سهود ومهود
    لقد طلبت امرا عصيا
    لقد حددت فقط 0 (كتاب الله)


    سبحان الله ألهذه الدرجة وصلت بكم الوقاحة بأن تهمشوا دور أساطين علماء مذهبكم
    بخاري ومسلم ومن لف لفهم أصبحوا لايسعفوكم في إثبات إعتقادكم الفاسد
    أي دين تدينون به أيها الزنادقة؟؟؟

    تعليق


    • #17
      المشاركة الأصلية بواسطة من شك به فقد كفر
      سبحان الله ألهذه الدرجة وصلت بكم الوقاحة بأن تهمشوا دور أساطين علماء مذهبكم
      بخاري ومسلم ومن لف لفهم أصبحوا لايسعفوكم في إثبات إعتقادكم الفاسد
      أي دين تدينون به أيها الزنادقة؟؟؟
      يا سبحان الله!!
      انتم لا تقبلون قول علماؤنا!!

      وليس حجه عليكم كما تقولون!!
      ام تقبلون شى يناسب اهوائكم ولا تقبلون ما لا يناسبكم!!

      وايضا:

      انتم تضربون بقول علماؤكم حسب قولكم بعرض الحائط ان لم تكن متوافقة مع القرءان!!

      لا تاخذون باقوال علماؤونا الا بما يناسبك اهوائكم ونحن لا ناخذ باقوال علماؤكم

      اذا الفاصل
      كتاب الله -اليس كذلك؟

      تعليق


      • #18
        المشاركة الأصلية بواسطة الجابى
        عزيزي ,

        هل تكفيك هاتين الآيتين ,

        أعوذ بالله من الشيطان الرجيم

        بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ


        (( يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آَمَنُوا اتَّقُوا اللَّهَ وَابْتَغُوا إِلَيْهِ الْوَسِيلَةَ وَجَاهِدُوا فِي سَبِيلِهِ لَعَلَّكُمْ تُفْلِحُونَ )) [المائدة/35]

        (( أُولَئِكَ الَّذِينَ يَدْعُونَ يَبْتَغُونَ إِلَى رَبِّهِمُ الْوَسِيلَةَ أَيُّهُمْ أَقْرَبُ وَيَرْجُونَ رَحْمَتَهُ وَيَخَافُونَ عَذَابَهُ إِنَّ عَذَابَ رَبِّكَ كَانَ مَحْذُورًا)) [الإسراء/57]

        شكرا ,
        الاخ الجابى
        حسب تفسير القراءن لديكم

        1) سورة المائدة - سورة 5 - آية 35
        يا ايها الذين امنوا اتقوا الله وابتغوا اليه الوسيلة وجاهدوا في سبيله لعلكم تفلحون

        الميزان في تفسير القرآن
        العلامة محمد حسين الطباطبائي

        قوله تعالى: «يا أيها الذين آمنوا اتقوا الله و ابتغوا إليه الوسيلة» إلخ قال الراغب في المفردات:، الوسيلة التوصل إلى الشيء برغبة، و هي أخص من الوصيلة لتضمنها لمعنى الرغبة، قال تعالى: و ابتغوا إليه الوسيلة، و حقيقة الوسيلة إلى الله تعالى مراعاة سبيله بالعلم و العبادة، و تحري مكارم الشريعة، و هي كالقربة، و إذ كانت نوعا من التوصل و ليس إلا توصلا و اتصالا معنويا بما يوصل بين العبد و ربه و يربط هذا بذاك، و لا رابط يربط العبد بربه إلا ذلة العبودية، فالوسيلة هي التحقق بحقيقة العبودية و توجيه وجه المسكنة و الفقر إلى جنابه تعالى، فهذه هي الوسيلة الرابطة، و أما العلم و العمل فإنما هما من لوازمها و أدواتها كما هو ظاهر إلا أن يطلق العلم و العمل على نفس هذه الحالة.


        تفسير تقريب القرآن
        آية الله العظمى السيد محمد الحسيني الشيرازي

        ثم يتوجه القرآن الحكيم إلى تربية الوجدان إلى جنب تربية الخارجين عن طاعته بالسيف والعقاب ((يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ اتَّقُواْ اللّهَ )) بإتيان أوامره واجتناب زواجره ((وَابْتَغُواْ ))، أي أطلبوا ((إِلَيهِ الْوَسِيلَةَ )) السبب الذي يقرّبكم إليه سبحانه من فعل الخيرات والأعمال الصالحة ((وَجَاهِدُواْ فِي سَبِيلِهِ )) الخارجين ع طاعته ((لَعَلَّكُمْ تُفْلِحُونَ))، أي رجاء أن تفلحوا فإنّ الرجاء قائم في الفوز والفلاح ما دمتم تتّقون وتجاهدون .


        2) سورة الإسراء - سورة 17 - آية 57
        اولئك الذين يدعون يبتغون الى ربهم الوسيلة ايهم اقرب ويرجون رحمته ويخافون عذابه ان عذاب ربك كان محذورا


        الميزان في تفسير القرآن
        العلامة محمد حسين الطباطبائي

        و ثانيا: أن المراد بنفي قدرتهم نفي استقلالهم بالقدرة من دون استعانة بالله و استمداد من إذنه و الدليل عليه قوله سبحانه في الآية التالية: «أولئك الذين يدعون يبتغون إلى ربهم الوسيلة» إلخ.

        توضيح ذلك: أنه تعالى قال و قوله الحق: «أجيب دعوة الداع إذا دعان»: البقرة: 186 و قال: «ادعوني أستجب لكم»: المؤمن: 60 فأطلق الكلام و أفاد أن العبد إذا جد بالدعاء و لم يلعب به و لم يتعلق قلبه في دعائه الجدي إلا به تعالى بأن انقطع عن غيره و التجأ إليه فإنه يستجاب له البتة ثم ذكر هذا الانقطاع في الدعاء و السؤال في ذيل هذه الآيات الذي كالمتمم لما في هذه الحجة بقوله: «و إذا مسكم الضر في البحر ضل من تدعون إلا إياه فلما نجاكم إلى البر أعرضتم»: الآية - 67 من السورة فأفاد أنكم عند مس الضر في البحر تنقطعون عن كل شيء إليه فتدعونه بهداية من فطرتكم فيستجيب لكم و ينجيكم إلى البر.


        .

        قوله تعالى: «أولئك الذين يدعون يبتغون إلى ربهم الوسيلة أيهم أقرب» إلى آخر الآية «أولئك» مبتدأ و «الذين» صفة له و «يدعون» صلته و ضميره عائد إلى المشركين، و «يبتغون» خبر «أولئك» و ضميره و سائر ضمائر الجمع إلى آخر الآية راجعة إلى «أولئك» و قوله: «أيهم أقرب» بيان لابتغاء الوسيلة لكون الابتغاء فحصا و سؤالا في المعنى هذا ما يعطيه السياق.

        و الوسيلة على ما فسروه هي التوصل و التقرب، و ربما استعملت بمعنى ما به التوصل و التقرب و لعله هو الأنسب بالسياق بالنظر إلى تعقيبه بقوله: «أيهم أقرب».

        و المعنى - و الله أعلم - أولئك الذين يدعوهم المشركون من الملائكة و الجن و الإنس يطلبون ما يتقربون به إلى ربهم يستعلمون أيهم أقرب؟ حتى يسلكوا سبيله و يقتدوا بأعماله ليتقربوا إليه تعالى كتقربه و يرجون رحمته من كل ما يستمدون به في وجودهم و يخافون عذابه فيطيعونه و لا يعصونه إن عذاب ربك كان محذورا يجب التحرز منه.

        و التوسل إلى الله ببعض المقربين إليه - على ما في الآية الكريمة قريب منه قوله «يا أيها الذين آمنوا اتقوا الله و ابتغوا إليه الوسيلة»: المائدة: 35 غير ما يرومه المشركون من الوثنيين فإنهم يتوسلون إلى الله و يتقربون بالملائكة الكرام و الجن و الأولياء من الإنس فيتركون عبادته تعالى و لا يرجونه و لا يخافونه و إنما يعبدون الوسيلة و يرجون رحمته و يخافون سخطه ثم يتوسلون إلى هؤلاء الأرباب و الآلهة بالأصنام و التماثيل فيتركونهم و يعبدون الأصنام و يتقربون إليهم بالقرابين و الذبائح.

        و بالجملة يدعون التقرب إلى الله ببعض عباده أو أصنام خلقه ثم لا يعبدون إلا الوسيلة مستقلة بذلك و يرجونها و يخافونها مستقلة بذلك من دون الله فيشركون بإعطاء الاستقلال لها في الربوبية و العبادة.

        و المراد بأولئك الذين يدعون إن كان هو الملائكة الكرام و الصلحاء المقربون من الجن و الأنبياء و الأولياء من الإنس كان المراد من ابتغائهم الوسيلة و رجاء الرحمة و خوف العذاب ظاهره المتبادر، و إن كان المراد بهم أعم من ذلك حتى يشمل من كانوا يعبدونه من مردة الشياطين و فسقة الإنسان كفرعون و نمرود و غيرهما كان المراد بابتغائهم الوسيلة إليه تعالى ما ذكر من خضوعهم و سجودهم و تسبيحهم التكويني و كذا المراد من رجائهم و خوفهم ما لذواتهم.


        و ذكر بعضهم: أن ضمائر الجمع في الآية جميعا راجعة إلى أولئك و المعنى أولئك الأنبياء الذين يعبدونهم من دون الله يدعون الناس إلى الحق أو يدعون الله و يتضرعون إليه يبتغون إلى ربهم التقرب، و هو كما ترى.

        و قال في الكشاف، في معنى الآية: يعني أن آلهتهم أولئك يبتغون الوسيلة و هي القربة إلى الله تعالى، و «أيهم» بدل من واو «يبتغون» و أي موصولة أي يبتغي من هو أقرب منهم و أزلف الوسيلة إلى الله فكيف بغير الأقرب؟ أو ضمن «يبتغون إلى ربهم الوسيلة» معنى يحرصون فكأنه قيل: يحرصون أيهم يكون أقرب إلى الله و ذلك بالطاعة و ازدياد الخير و الصلاح و يرجون و يخافون كما غيرهم من عباد الله فكيف يزعمون أنهم آلهة.


        المصدر:

        http://www.holyquran.net/tafseer/index.htm:
        l

        تعليق


        • #19
          المشاركة الأصلية بواسطة سهود ومهود
          الاخ الجابى
          حسب تفسير القراءن لديكم

          1) سورة المائدة - سورة 5 - آية 35
          يا ايها الذين امنوا اتقوا الله وابتغوا اليه الوسيلة وجاهدوا في سبيله لعلكم تفلحون

          الميزان في تفسير القرآن
          العلامة محمد حسين الطباطبائي

          قوله تعالى: «يا أيها الذين آمنوا اتقوا الله و ابتغوا إليه الوسيلة» إلخ قال الراغب في المفردات:، الوسيلة التوصل إلى الشيء برغبة، و هي أخص من الوصيلة لتضمنها لمعنى الرغبة، قال تعالى: و ابتغوا إليه الوسيلة، و حقيقة الوسيلة إلى الله تعالى مراعاة سبيله بالعلم و العبادة، و تحري مكارم الشريعة، و هي كالقربة، و إذ كانت نوعا من التوصل و ليس إلا توصلا و اتصالا معنويا بما يوصل بين العبد و ربه و يربط هذا بذاك، و لا رابط يربط العبد بربه إلا ذلة العبودية، فالوسيلة هي التحقق بحقيقة العبودية و توجيه وجه المسكنة و الفقر إلى جنابه تعالى، فهذه هي الوسيلة الرابطة، و أما العلم و العمل فإنما هما من لوازمها و أدواتها كما هو ظاهر إلا أن يطلق العلم و العمل على نفس هذه الحالة.


          تفسير تقريب القرآن
          آية الله العظمى السيد محمد الحسيني الشيرازي

          ثم يتوجه القرآن الحكيم إلى تربية الوجدان إلى جنب تربية الخارجين عن طاعته بالسيف والعقاب ((يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ اتَّقُواْ اللّهَ )) بإتيان أوامره واجتناب زواجره ((وَابْتَغُواْ ))، أي أطلبوا ((إِلَيهِ الْوَسِيلَةَ )) السبب الذي يقرّبكم إليه سبحانه من فعل الخيرات والأعمال الصالحة ((وَجَاهِدُواْ فِي سَبِيلِهِ )) الخارجين ع طاعته ((لَعَلَّكُمْ تُفْلِحُونَ))، أي رجاء أن تفلحوا فإنّ الرجاء قائم في الفوز والفلاح ما دمتم تتّقون وتجاهدون .


          2) سورة الإسراء - سورة 17 - آية 57
          اولئك الذين يدعون يبتغون الى ربهم الوسيلة ايهم اقرب ويرجون رحمته ويخافون عذابه ان عذاب ربك كان محذورا


          الميزان في تفسير القرآن
          العلامة محمد حسين الطباطبائي

          و ثانيا: أن المراد بنفي قدرتهم نفي استقلالهم بالقدرة من دون استعانة بالله و استمداد من إذنه و الدليل عليه قوله سبحانه في الآية التالية: «أولئك الذين يدعون يبتغون إلى ربهم الوسيلة» إلخ.

          توضيح ذلك: أنه تعالى قال و قوله الحق: «أجيب دعوة الداع إذا دعان»: البقرة: 186 و قال: «ادعوني أستجب لكم»: المؤمن: 60 فأطلق الكلام و أفاد أن العبد إذا جد بالدعاء و لم يلعب به و لم يتعلق قلبه في دعائه الجدي إلا به تعالى بأن انقطع عن غيره و التجأ إليه فإنه يستجاب له البتة ثم ذكر هذا الانقطاع في الدعاء و السؤال في ذيل هذه الآيات الذي كالمتمم لما في هذه الحجة بقوله: «و إذا مسكم الضر في البحر ضل من تدعون إلا إياه فلما نجاكم إلى البر أعرضتم»: الآية - 67 من السورة فأفاد أنكم عند مس الضر في البحر تنقطعون عن كل شيء إليه فتدعونه بهداية من فطرتكم فيستجيب لكم و ينجيكم إلى البر.


          .

          قوله تعالى: «أولئك الذين يدعون يبتغون إلى ربهم الوسيلة أيهم أقرب» إلى آخر الآية «أولئك» مبتدأ و «الذين» صفة له و «يدعون» صلته و ضميره عائد إلى المشركين، و «يبتغون» خبر «أولئك» و ضميره و سائر ضمائر الجمع إلى آخر الآية راجعة إلى «أولئك» و قوله: «أيهم أقرب» بيان لابتغاء الوسيلة لكون الابتغاء فحصا و سؤالا في المعنى هذا ما يعطيه السياق.

          و الوسيلة على ما فسروه هي التوصل و التقرب، و ربما استعملت بمعنى ما به التوصل و التقرب و لعله هو الأنسب بالسياق بالنظر إلى تعقيبه بقوله: «أيهم أقرب».

          و المعنى - و الله أعلم - أولئك الذين يدعوهم المشركون من الملائكة و الجن و الإنس يطلبون ما يتقربون به إلى ربهم يستعلمون أيهم أقرب؟ حتى يسلكوا سبيله و يقتدوا بأعماله ليتقربوا إليه تعالى كتقربه و يرجون رحمته من كل ما يستمدون به في وجودهم و يخافون عذابه فيطيعونه و لا يعصونه إن عذاب ربك كان محذورا يجب التحرز منه.

          و التوسل إلى الله ببعض المقربين إليه - على ما في الآية الكريمة قريب منه قوله «يا أيها الذين آمنوا اتقوا الله و ابتغوا إليه الوسيلة»: المائدة: 35 غير ما يرومه المشركون من الوثنيين فإنهم يتوسلون إلى الله و يتقربون بالملائكة الكرام و الجن و الأولياء من الإنس فيتركون عبادته تعالى و لا يرجونه و لا يخافونه و إنما يعبدون الوسيلة و يرجون رحمته و يخافون سخطه ثم يتوسلون إلى هؤلاء الأرباب و الآلهة بالأصنام و التماثيل فيتركونهم و يعبدون الأصنام و يتقربون إليهم بالقرابين و الذبائح.

          و بالجملة يدعون التقرب إلى الله ببعض عباده أو أصنام خلقه ثم لا يعبدون إلا الوسيلة مستقلة بذلك و يرجونها و يخافونها مستقلة بذلك من دون الله فيشركون بإعطاء الاستقلال لها في الربوبية و العبادة.

          و المراد بأولئك الذين يدعون إن كان هو الملائكة الكرام و الصلحاء المقربون من الجن و الأنبياء و الأولياء من الإنس كان المراد من ابتغائهم الوسيلة و رجاء الرحمة و خوف العذاب ظاهره المتبادر، و إن كان المراد بهم أعم من ذلك حتى يشمل من كانوا يعبدونه من مردة الشياطين و فسقة الإنسان كفرعون و نمرود و غيرهما كان المراد بابتغائهم الوسيلة إليه تعالى ما ذكر من خضوعهم و سجودهم و تسبيحهم التكويني و كذا المراد من رجائهم و خوفهم ما لذواتهم.


          و ذكر بعضهم: أن ضمائر الجمع في الآية جميعا راجعة إلى أولئك و المعنى أولئك الأنبياء الذين يعبدونهم من دون الله يدعون الناس إلى الحق أو يدعون الله و يتضرعون إليه يبتغون إلى ربهم التقرب، و هو كما ترى.

          و قال في الكشاف، في معنى الآية: يعني أن آلهتهم أولئك يبتغون الوسيلة و هي القربة إلى الله تعالى، و «أيهم» بدل من واو «يبتغون» و أي موصولة أي يبتغي من هو أقرب منهم و أزلف الوسيلة إلى الله فكيف بغير الأقرب؟ أو ضمن «يبتغون إلى ربهم الوسيلة» معنى يحرصون فكأنه قيل: يحرصون أيهم يكون أقرب إلى الله و ذلك بالطاعة و ازدياد الخير و الصلاح و يرجون و يخافون كما غيرهم من عباد الله فكيف يزعمون أنهم آلهة.


          المصدر:

          http://www.holyquran.net/tafseer/index.htm:
          l

          لا نقبل بأي تفسير رغم إن تفسيرها واضح
          ولكن نحن نلزمكم بماألزمتم به أنفسكم
          فنتبع نفس القاعدة معكم في هذا الموضوع بحسبنا كتاب الله

          والآيات واضحة وضوح الشمس :

          1) سورة المائدة - سورة 5 - آية 35
          يا ايها الذين امنوا اتقوا الله وابتغوا اليه الوسيلة وجاهدوا في سبيله لعلكم تفلحون


          2) سورة الإسراء - سورة 17 - آية 57
          اولئك الذين يدعون يبتغون الى ربهم الوسيلة ايهم اقرب ويرجون رحمته ويخافون عذابه ان عذاب ربك كان محذورا

          تعليق


          • #20
            الحمقى ستندمون على هذه القاعدة الفاسدة التي ورثتموها من عمر الفاسوق عندما وقف في وجه رسول الله
            عندما أراد أن يكتب كتابه فقال الفاسوق معترضاً : حسبنا كتاب الله !!!!!!

            تعليق


            • #21
              الاخ سهود ,

              ما قاله الاخ( من شك به فقد كفر ) كاف في الرد حيث هو ردي ,

              لا نقبل بأي تفسير رغم إن تفسيرها واضح
              ولكن نحن نلزمكم بماألزمتم به أنفسكم

              فنتبع نفس القاعدة معكم في هذا الموضوع بحسبنا كتاب الله

              والآيات واضحة وضوح الشمس
              الآن ودائما نقول : (( قل هاتوا برهانكم ان كنتم صادقين ))


              شكرا ,

              تعليق


              • #22
                متابــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـع

                تعليق


                • #23
                  أخي الموالي الجابي الفاضل هؤلاء تورطوا وأعدك بأنهم لن نرى منهم سوى الإستحمااار والندم
                  ولانقبل بأي تفسير سوى كتاب الله
                  ولن تستطيعوا رد هذه الآيات مهما حاولتم
                  إلا أنكم تقولون_خسئتم_بأن هذه الآيات ليست من القرآن الكريم ؟؟!
                  أو تضطروا إلى العودة إلى التفاسير والكتب المعتبرة ولاتنسوا بأن هنالك كتب تسمى صحاااح كما تزعمون
                  وقد ضربتموها عرض الجدار!
                  وقد قمتم بتهميش رأيهم في هذه المسئلة
                  ولن نقبل أن تعودوا إليها لشرح ماأشكل عليكم
                  وقتها سنقول لكم أذهبوا وقاعدتكم العمرية الفاسدة إلى الجحيم ياسفلة

                  تعليق


                  • #24
                    هو بس عنوان الموضوع كافي
                    من يطلب القران دون السنة ... فهو خارج عن طاعة الله و رسوله

                    تعليق


                    • #25
                      المشاركة الأصلية بواسطة من شك به فقد كفر
                      أخي الموالي الجابي الفاضل هؤلاء تورطوا وأعدك بأنهم لن نرى منهم سوى الإستحمااار والندم
                      ولانقبل بأي تفسير سوى كتاب الله
                      ولن تستطيعوا رد هذه الآيات مهما حاولتم
                      إلا أنكم تقولون_خسئتم_بأن هذه الآيات ليست من القرآن الكريم ؟؟!
                      أو تضطروا إلى العودة إلى التفاسير والكتب المعتبرة ولاتنسوا بأن هنالك كتب تسمى صحاااح كما تزعمون
                      وقد ضربتموها عرض الجدار!
                      وقد قمتم بتهميش رأيهم في هذه المسئلة
                      ولن نقبل أن تعودوا إليها لشرح ماأشكل عليكم
                      وقتها سنقول لكم أذهبوا وقاعدتكم العمرية الفاسدة إلى الجحيم ياسفلة
                      كعادتك يا مسكين دائما تزفر بالفاظ بيئتك التى خرجت منها وتدل على نوعيتك ولا تميز بين كتب تفسير القراءن وكتب الاحاديث والسنه النبويه


                      عموما يا اخ جابى

                      صاحبك يقول وانت ايدته:
                      يقول لا نقبل باى تفسير سوى كتاب الله

                      وهل انا وضعت لك غير تفسير كتاب الله ومن علماؤك؟؟

                      ام لديكم تفسير اخر غير تفسير مفسريكم بحيث لا يخرج عن نطاق كتاب الله!!

                      تعليق


                      • #26
                        إلى السفيه نقول :
                        موضوع صديقك وأخوك الحمار : مناظرة في دعاء غير الله! فقط من كتاب الله!!! من لها؟

                        ونحن نقول حسب منطقكم المعووج
                        ولاتنسى بأنك شجعته وصفقت له منذ مشاركتك الأولى هنا!
                        لقد طلبت امرا عصيا
                        لقد حددت فقط 0 (كتاب الله)
                        فعليه
                        لانقبل بأي تفسير ولاكتاب ولاحديث سوى كتاب الله فقط
                        أحتراماً منا لطلب أخوك الحمار وتصفيقك له !
                        فعلى أي أساس نحاور من يغالط نفسه ويأتي بالتفاسير وهو يطلب منا أن نحاوره حسب قاعدته التي ورثها من عمر صاحب الكلمة الوقحة في حضرة الذي لاينطق عن الهوى
                        آبان رزية الخميس بمقولته الشهيرة _رسول الله يهجر_حسبنا كتاب الله ...؟!
                        التعديل الأخير تم بواسطة من شك به فقد كفر; الساعة 09-03-2011, 05:44 PM.

                        تعليق


                        • #27
                          أين ورثة مقولة حسبنا كتاب الله ...؟!
                          ياترى إلى أين المفر ياصاحب الموضوع والمصفقين له ...........؟

                          تعليق


                          • #28
                            تقولون الرافضة لا يعترفون بالسنة

                            و تاتون لتهميش السنة

                            غريب!!!!!!!!!!!!!!!

                            تعليق


                            • #29
                              حسبنا كتاب الله

                              تعليق


                              • #30
                                أين ورثة مقولة حسبنا كتاب الله ...؟!
                                ياترى إلى أين المفر ياصاحب الموضوع والمصفقين له ...........؟
                                يرفع ,,,,

                                تعليق

                                المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                                حفظ-تلقائي
                                x

                                رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                                صورة التسجيل تحديث الصورة

                                اقرأ في منتديات يا حسين

                                تقليص

                                لا توجد نتائج تلبي هذه المعايير.

                                يعمل...
                                X