قال الله تعالى: {ادعوا ربَّكُمْتضرُّعاً وخُفْيَةً إنَّه لا يُحبُّ المعتدين(55) ولا تُفسدوا في الأرضِ بعد إصلاحِهَا وادعُوهُ خوفاً وطمعاً إنَّ رحمةَ الله قريبٌ من المحسنين(56)}
دائما عندما يكون النقاش في هكذا مسائل تأتون بنفس الأيات وكأن القرآن كله هذه الأيات الشريفة
ولكن غاب عنكم ألاف الأيات الشريفة
ونعم بالله
ما الحاجة إلى الواسطه.
الله عز وجل عندما أراد أيصال القرآن واوامره ونواهيه إليك ماذا فعل (إن صح التعبير)
ألم يستخدم واسطة لإيصالها إليك؟
كيف أختزلت هذه الواسطة؟
قد تقول الله عز وجل قال إني قريب اجيب دعوة الداع إذا دعاني. ادعوني أستجب لكم.
ولكن الله عز وجل في نفس القرآن ذكر إنما يتقبل الله من المتقين. فكيف تجمع بين أدعوني استجب لكم وبين إنما يتقبل الله من المتقين؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
هذا إضافة إلى الكثير مما ذكره الإخوة من الأيات الشريفة التي تجيز الواسطة.
بالمناسبة: أتعرف ما هو أول أمر إلهي مذكور في كتاب الله عز وجل؟؟؟
أخي الفاضل
الأيات التي احتججت بها ما هي؟
مكية ؟
مدنية؟
بين مكة والمدينة؟
هل عندي قرأن اخر أقرأ منه؟؟؟؟
كلا
هل الأيات التي ذكرتها أنت قرأتها أنا؟
نعم
إذا
لماذا أقول بجواز هذا الدعاء وأنت ترفضه
أولا: لأن الله عز وجل في احدى الأيات شرط التقوى
ثانيا: هناك بعض الأيات تقول بجواز الوسيلة إلى الله وقد ذكرها الإخوة.
ثالثا: هناك بعض الأيات التي استنجد بها أولاد الأنبياء واتخذوا اباهم وسيلة إلى الله عز وجل. وبعض الأيات التي أمر الله عز وجل الصحابة أن ارادوا أن يستغفروا فعليهم أن يلجؤوا إلى رسول الله صلى الله عليه واله وسلم.
هذه بمجموعها تبيح التوسل.
ناهيك عن الأحاديث التي ذكرت بهذا الشأن والطلب من رسول الله صلى الله عليه واله وسلم أن يغنيهم. ففعل
أغناهم الله ورسوله من فضله. (بما معناه)
حتى في الصلاة التي هي أصل الدين لا تصح إلا بالصلاة على محمد وآل محمد ولو اختزلتها لما صحت صلاتك.
وفي رأيي أنا شخصيا تكفيني إنما يتقبل الله من المتقين.
بإمكان أن تأتي إلى شخص وتقول له أرزقني؟
هل يستطيع أم لا يستطيع؟
هل هذا الشيئ يجوز أو لا يجوز؟
هل يجوز أن تقول لشخص أغثني أم لا يجوز
أنت الأن عقلا وشرعا ومنطقا أتطلب من احد أن يغيثك أذا وقعت في ورطة؟ أم لا
طبعا تفعل
ليس لك فقط بل لغيرك أيضا.
فهل تعتبر هذا شركا أم لا
ثم ما تقول في إبتغوا إليه الوسيلة؟
لماذا ذكرت الوسيلة بوجود أدعوني أستجب لكم
ولماذا لا يستجيب الله عز وجل لنا.
أنا أدعو الله عز وجل كثيرا في طلب الحاجات.
فلماذا لا تستجاب كلها.
في بعضها كان الأجابة سريعة جدا جدا بواسطة
وفي بعضها كانت بسبب زيارة عاشوراء ودعاء التوسل.
أخي الفاضل
الأيات التي احتججت بها ما هي؟
مكية ؟
مدنية؟
بين مكة والمدينة؟
هل عندي قرأن اخر أقرأ منه؟؟؟؟
كلا
هل الأيات التي ذكرتها أنت قرأتها أنا؟
نعم
إذا
لماذا أقول بجواز هذا الدعاء وأنت ترفضه
أولا: لأن الله عز وجل في احدى الأيات شرط التقوى
ثانيا: هناك بعض الأيات تقول بجواز الوسيلة إلى الله وقد ذكرها الإخوة.
ثالثا: هناك بعض الأيات التي استنجد بها أولاد الأنبياء واتخذوا اباهم وسيلة إلى الله عز وجل. وبعض الأيات التي أمر الله عز وجل الصحابة أن ارادوا أن يستغفروا فعليهم أن يلجؤوا إلى رسول الله صلى الله عليه واله وسلم.
هذه بمجموعها تبيح التوسل.
ناهيك عن الأحاديث التي ذكرت بهذا الشأن والطلب من رسول الله صلى الله عليه واله وسلم أن يغنيهم. ففعل
أغناهم الله ورسوله من فضله. (بما معناه)
حتى في الصلاة التي هي أصل الدين لا تصح إلا بالصلاة على محمد وآل محمد ولو اختزلتها لما صحت صلاتك.
وفي رأيي أنا شخصيا تكفيني إنما يتقبل الله من المتقين.
بإمكان أن تأتي إلى شخص وتقول له أرزقني؟
هل يستطيع أم لا يستطيع؟ هل هذا الشيئ يجوز أو لا يجوز؟ هل يجوز أن تقول لشخص أغثني أم لا يجوز أنت الأن عقلا وشرعا ومنطقا أتطلب من احد أن يغيثك أذا وقعت في ورطة؟ أم لا
طبعا تفعل
ليس لك فقط بل لغيرك أيضا.
فهل تعتبر هذا شركا أم لا
فكيف تفسر هذا الشيئ؟؟؟؟
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته اخى الفاضل الاوامر الالهية لا تخضع للاراء الشخصية
فَلَا تَدْعُوا مَعَ اللَّهِ أَحَدًا (18) سورة الجن
ولا اريد ان اخرج عن صلب الموضوع فالايات بينات كما طلبه صاحب الموضوع
ولكن ساجيب طلبك
سواء كانت مكية او مدنية والامر شامل وعام بكل وقت وهذا هو القراءن و بعينه الاسلام.
عملية اخى الفاضل عندما سئلتنى انه ممكن ان اقول لفلان من الناس اغثنى او ساعدنى او اغفر لى هى مملوكات وقدرات شخصيةتحت يد من اطلب منه ذلك واعتقد توافقنى بذلك؟؟
فهل اخى تطلب شيئا من لا يملك هذا الشىء؟؟؟
فالله سبحانه وتعالى يقول لك اطلبنى انا لا احتاج لواسطه بينى وبينك ايهما اقرب الى الله يا المعتمد ان تقول: يالله ارزقنى ام ياحسين ارزقنى
هل الميت يمنحك الصحة ان دعيته؟ فانت اخى تعلم ان الميت لا ينفع ولا يضر هل الميت يمنحك الرزق ان دعيته؟ وانت ايضا تعلم ان الميت لا ينفع ولا يضر
وايضا انت تؤمن ان الله سبحانه وتعالى هو بيده كل شى
مناظرة في دعاء غير الله! فقط من كتاب الله!!! من له
المشاركة الأصلية بواسطة سهود ومهود
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته اخى الفاضل الاوامر الالهية لا تخضع للاراء الشخصية
فَلَا تَدْعُوا مَعَ اللَّهِ أَحَدًا (18) سورة الجن
ولا اريد ان اخرج عن صلب الموضوع فالايات بينات كما طلبه صاحب الموضوع
ولكن ساجيب طلبك
سواء كانت مكية او مدنية والامر شامل وعام بكل وقت وهذا هو القراءن و بعينه الاسلام.
عملية اخى الفاضل عندما سئلتنى انه ممكن ان اقول لفلان من الناس اغثنى او ساعدنى او اغفر لى هى مملوكات وقدرات شخصيةتحت يد من اطلب منه ذلك واعتقد توافقنى بذلك؟؟
فهل اخى تطلب شيئا من لا يملك هذا الشىء؟؟؟
فالله سبحانه وتعالى يقول لك اطلبنى انا لا احتاج لواسطه بينى وبينك ايهما اقرب الى الله يا المعتمد ان تقول: يالله ارزقنى ام ياحسين ارزقنى
هل الميت يمنحك الصحة ان دعيته؟ فانت اخى تعلم ان الميت لا ينفع ولا يضر هل الميت يمنحك الرزق ان دعيته؟ وانت ايضا تعلم ان الميت لا ينفع ولا يضر
وايضا انت تؤمن ان الله سبحانه وتعالى هو بيده كل شى
من اعطى هذة هذه القدرات الشخصية للانسان أليس الله ؟ فلماذا نقول يا فلان اغثني ؟ لماذا لانطلب من المعطي والقادر الحقيقي ؟ ومن هو اقرب للاستجابة فلان او الله ؟
من اعطى هذة هذه القدرات الشخصية للانسان أليس الله ؟ فلماذا نقول يا فلان اغثني ؟ لماذا لانطلب من المعطي والقادر الحقيقي ؟ ومن هو اقرب للاستجابة فلان او الله ؟
خرجنا عن صلب الموضوع لكن لا بأس: القدرات الشخصية بمن يملك القدرة على المساعده عندما تطلبها من من شخص لشخص، هل هو امام ناظريك وتكلمه وتحدثه او عن طريق واسطه قريب لك او صديق لك. ام هو خيال او جن او ملاك ؟؟ فهده امور دنيوية سخرها الله له اليس كذلك؟؟
ولكن هل ادعو من ميت او صنم او مبنى يعطيك شى لا يملكه او سخر له؟
الأيات المكية مختصة بمناقشة المشركين الذين يعبدون الأصنام الذين يرفضون أن يعبدو الله عز وجل مع قولهم ولئن سألتهم من خلق السماوات والأرض ليقولن الله. فهناك فرق بينها وبين الأيات المدنية.
ونحن نقرأ كما قرأت أنت الأيات التي ذكرتها.
فأنت لم تأت بشيئ جديد لم نقرأه أو لم نفهمه أو لم نعه.
وفهمنا له يتجاوز فهمك له بنظري وسأبين لك ذلك
قلت
عملية اخى الفاضل عندما سئلتنى انه ممكن ان اقول لفلان من الناس اغثنى او ساعدنى او اغفر لى هى مملوكات وقدرات شخصيةتحت يد من اطلب منه ذلك واعتقد توافقنى بذلك؟؟
فهل اخى تطلب شيئا من لا يملك هذا الشىء؟؟؟
ونحن نقول أن ما ذكرته أنت هو الشرك بعينه.
يا أيها الناس أنتم الفقراء إلى الله لا أحد يملك شيئا ولا حول ولا قدرة (ولا قوة) إلا بالله العلي العظيم
واظنك توافقني على ذلك.
هذا ما نؤمن نحن به
أي أن هذا الشخص الذي قلت له ساعدني أو اغفر لي أو أغثني أو أرزقني لو ظننت أنه فعل ذلك بقدرة منه أي مع الله او بدون الله فقد أشركت وكفرت وهذا لم آت به من جيبي بل هو من كلام للإمام علي سلام الله عليه
عليك أن تضع في نصب عينيك في أن هذا المساعدة هي:
1- بالله ؟
2- مع الله ؟
3- أم بدون الله ؟
فأيها تختار
من جوابك أخترت الرقم 3
فعندما يطلب الشيعة من حسين أو علي أو محمد او او او او فكلها تمر عبر "بالله".
وإنما الإعمال بالنيات.
فلا محمد ولا علي ولاحسين (أقصد بهم اشخاصا أمواتا كانوا أم احياء) يستطيعون شيئا ولو ملكوا الدنيا بما فيها. فهم لا يملكون لأنفسهم نفعا أو ضرا إلا بإذن الله. ولهذا فكل شيئ يجب أن يمر بالله.
ولهذا قلنا لك إنما يتقبل الله من المتقين. (هذه نظرتي للمسألة ببساطة).
وقد ذكرنا للك الوسيلة
وذكرنا لك الإستغفار.
بالنسبة للأموات: ولا تقولن لمن يقتل في سبيل الله أمواتا بل أحياءا
والسؤال هل يمكنك أن تطلب من الله عز وجل مليون دولار؟
ستقول نعم
سأقول
كيف ستصلك؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
هل ستنزل عليك نقدا أم تيسير في العمل أم إبن حلال يعطيك.
وعندما تدعو وتطلب من الرسول صلى الله عليه واله وسلم الذي نؤمن بأنه حي وأنه إمامنا وملاذنا وشفيعنا في الدنيا والأخرة فكيف تظن سيكون الجواب؟
هل سيقول لك خذ من جيبي
أم ان المسألة ستتم بالله عز وجل؟؟؟
عندنا كل شيئ يمر بالله عز وجل.
ولم تجاوبني على تساؤولي ما هو أول أمر إلهي صدر عند بدء الخلق؟؟؟؟؟؟
مناظرة في دعاء غير الله! فقط من كتاب الله!!! من لها
المشاركة الأصلية بواسطة قل هاتوا برهانكم
أحسنتم يا تاريخ دعاء غير الله: بأن أقول يا حسين أغثني يا مهدي أدركني يا علي اشفي ابني!؟!؟ أنتظرك بشوق!
فيه اشكال اذا كان الداعي يعتقد باستقلاليتهم عن الله وهذا مالا يتصور منهم فهم يعبدون الله ويشهدون له بالوحدانية
في صلواتهم وكافة اعمالهم .( ام انكم مطلعين على نياتهم وسرائرهم ). فهم يعتقدون بانهم الوسيلة , وان النبي
واهل بيته عليهم السلام جعلهم الله رحمة للناس . فهم يتوسلون بهذه الرحمة الالهية .
ولماذا احضر عمر العباس عم النبي عند الاستسقاء . اليس ربه قريب يجيب دعائه . الم يقل السلف في دعائهم
اللهم انا نتوجه بنبيك نبي الرحمة .( الم يقل الشيعة اللهم انا نتوجه اليك بالنبي وأهل بيته )
ام على السلف حلال وعلى الشيعة حرام ..
الأيات المكية مختصة بمناقشة المشركين الذين يعبدون الأصنام الذين يرفضون أن يعبدو الله عز وجل مع قولهم ولئن سألتهم من خلق السماوات والأرض ليقولن الله. فهناك فرق بينها وبين الأيات المدنية.
ونحن نقرأ كما قرأت أنت الأيات التي ذكرتها.
فأنت لم تأت بشيئ جديد لم نقرأه أو لم نفهمه أو لم نعه.
وفهمنا له يتجاوز فهمك له بنظري وسأبين لك ذلك
قلت
ونحن نقول أن ما ذكرته أنت هو الشرك بعينه.
يا أيها الناس أنتم الفقراء إلى الله لا أحد يملك شيئا ولا حول ولا قدرة (ولا قوة) إلا بالله العلي العظيم
واظنك توافقني على ذلك.
هذا ما نؤمن نحن به
أي أن هذا الشخص الذي قلت له ساعدني أو اغفر لي أو أغثني أو أرزقني لو ظننت أنه فعل ذلك بقدرة منه أي مع الله او بدون الله فقد أشركت وكفرت وهذا لم آت به من جيبي بل هو من كلام للإمام علي سلام الله عليه
عليك أن تضع في نصب عينيك في أن هذا المساعدة هي:
1- بالله ؟
2- مع الله ؟
3- أم بدون الله ؟
فأيها تختار
من جوابك أخترت الرقم 3
فعندما يطلب الشيعة من حسين أو علي أو محمد او او او او فكلها تمر عبر "بالله".
وإنما الإعمال بالنيات.
فلا محمد ولا علي ولاحسين (أقصد بهم اشخاصا أمواتا كانوا أم احياء) يستطيعون شيئا ولو ملكوا الدنيا بما فيها. فهم لا يملكون لأنفسهم نفعا أو ضرا إلا بإذن الله. ولهذا فكل شيئ يجب أن يمر بالله.
ولهذا قلنا لك إنما يتقبل الله من المتقين. (هذه نظرتي للمسألة ببساطة).
وقد ذكرنا للك الوسيلة
وذكرنا لك الإستغفار.
بالنسبة للأموات: ولا تقولن لمن يقتل في سبيل الله أمواتا بل أحياءا
والسؤال هل يمكنك أن تطلب من الله عز وجل مليون دولار؟
ستقول نعم
سأقول
كيف ستصلك؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
هل ستنزل عليك نقدا أم تيسير في العمل أم إبن حلال يعطيك.
وعندما تدعو وتطلب من الرسول صلى الله عليه واله وسلم الذي نؤمن بأنه حي وأنه إمامنا وملاذنا وشفيعنا في الدنيا والأخرة فكيف تظن سيكون الجواب؟
هل سيقول لك خذ من جيبي
أم ان المسألة ستتم بالله عز وجل؟؟؟
عندنا كل شيئ يمر بالله عز وجل.
ولم تجاوبني على تساؤولي ما هو أول أمر إلهي صدر عند بدء الخلق؟؟؟؟؟؟
اخى الفاضل تدخل شى بشى وتخرج بامر شى اخر
هل ان انت اخطئت بحق احد وقلت له اسف اغفرلى خطئى. هل بالحالة هذه انت مشرك بالله؟؟
هل اذا ذهبت لصديق لك مدير وقلت له ساعدنى بمعاملتى- وهل يملك ان يساعدك ام لا يساعدك؟ هل بالحالة هذه انت مشرك؟؟
وما دخل هم احياء عند ربهم يرزقون؟ واذا هم احياء عند ربهم هل يسمعونك؟؟ اجب بالدليل لو تكرمت
وهل يجوز ان تدعوهم ان يمنحونك الصحه والرزق والجنة او ان يتوسطو لك بذلك تقربا لله؟ بالدليل لو تكرمت
فَلَا تَدْعُوا مَعَ اللَّهِ أَحَدًا (18) سورة الجن
فهناك من قال: انا لا ادعوهم،وانما ادعوالله سبحانه وتعالى بصلاحهم وتقواهم فهذا عين قول المشركين.
تعليق