إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

نزول الله عند اهل السنة بين قوسين

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • #31
    السمع تعريفه إدراك الاصوات

    الرؤية تعريفها إدراك المبصرات

    الحي تعريفه نقيض الموت


    المعنى اللغوي شيء وكيفية حدوث هذا المعنى شيء آخر

    أنت تائه بين الاثنين


    لم أقل كيف يسمع الله أو كيف يرى أو كيف هو حي أو حتى كيف ينزل


    أقول إن المعنى اللغوي للنزول غير متحقق


    النزول هو الاتجاه من علو الى دنو

    هذا لا يحدث مع الله


    ومع ذلك تقول أنه لغويا هو حاصل









    تعليق


    • #32
      [quote=عمادعلي]
      السمع تعريفه إدراك الاصوات

      الرؤية تعريفها إدراك المبصرات

      الحي تعريفه نقيض الموت
      ليس هذا تعريفا دقيقا لتلك المصطلحات ..
      فقد تسمع صوتا دون أن تدركه ، لإن إدراك المسموع معتمد على العقل و غير معتمد على الأذن ..
      و قد ترى شيئا دون أن تدركه ، لإن إدراك المرئي معتمد على العقل و غير معتمد على العين .
      كما أن الميت قد يوصف بالحياة ، كقول الله تعالى " و لا تحسبن الذين قتلوا في سبيل الله أموات " ، فهناك حياة بعد الموت ..!!
      لذلك ستجد صعوبة في وضع تعريفات عامة للمصطلحات، و مع ذلك نفهم تلك المصطلحات بكل سهولة ..

      المعنى اللغوي شيء وكيفية حدوث هذا المعنى شيء آخر

      أنت تائه بين الاثنين
      لست تائها ..
      و لكننا لو حاولنا أن نفرق بينهما بالكلام ، فسوف نتوه كلينا ..


      لم أقل كيف يسمع الله أو كيف يرى أو كيف هو حي أو حتى كيف ينزل

      أقول إن المعنى اللغوي للنزول غير متحقق
      النزول هو الاتجاه من علو الى دنو
      هذا لا يحدث مع الله
      ومع ذلك تقول أنه لغويا هو حاصل
      لو سألتك : كيف ينزل الإنسان ؟
      ستقول : يتجه الإنسان من العلو إلى الدنو ..
      و بالتالي ،، كلامك أعلاه ليس هو المعنى اللغوي للنزول ، بل هو بيان كيفية نزول الإنسان ..
      لأن كيفية نزول الإنسان هو الإتجاه من العلو إلى الدنو ..!!!
      فهل تستطيع أن تحدد معنى فعل النزول دون أن تصف كيفيته عند الإنسان ؟؟!!


      تعليق


      • #33
        بسم الله الرحمن الرحيم



        قولك يانفيس : هل أنت تعيش في ثلث الليل دائما ..؟؟!!
        و عليه ،، فبالنسبة لك ثلث الليل هو وقت مخصوص


        اقول : انت ربطت فضيلة وقت الثلث الاخير .. بنزول الله ..ثم تحاول التملص منها

        فأن كان النزول دائما فلا معنى للوقت المخصص .. ؟؟

        لان من بداية الليل فأن ربكم نازل بل حتى في ساعات النهار ايضا لان الليل موجود في جزء اخر من الارض وهو يمر تباعا ..

        وعليه فأن الوقت المخصص في ثلث الليل ... اجنبي عن النزول وارتباط القيام في اخر الليل ارتباط اخر .. يعتني بقلة الواقفين بين يدي الله سبحانه في مثل هذا الوقت .. فأما الكثرة الانسانية نائمة .. او في حالة غفلة عن العبادة


        قولك :من قال لك ذلك ؟؟!!
        هل عندما نقول بأن الله يخلق أو يسمع أو يرى .. فإن هذه الأفعال هي حركات ؟؟!!


        اقول : لو كنت تقرأ جيدا كلامنا لحفظت على الاقل ماء وجهك .. فالكلام الذي بعده قد شرحت الفعل فيه ولابأس باعادته

        الافعال للايجاد : انه اذا شاء سبحانه فيقول له كن فيكون .. والتعريف الذي يخلوا من الحركة متعلق في قدرته سبحانه .. بقوله كن للاشياء

        الافعال نحو الذات : مستلزمة الحركة لوجود امرين
        التعلق من الخارج الى الذات
        الفاظ صريحة الحركة كالنزول


        قولك :فهل أفعال الله تنقسم إلى قسمين في نظرك ؟؟ و ما دليلك على ذلك ..؟؟!!
        و أما تعليقا على ما كتبت فأقول : بأن المؤمن لا يسأل عن كيفية ذات الله ، و لا يسأل عن كيفية صفات الله ، و لا يسأل عن كيفية أفعال الله ... فكلها تتساوى في أنها ليست كمثلها شيء ، لأن كل ماهو


        اقول : انتم قسمتوها الى قسمين .. ثم قلتم لاكيفية .!!
        لان امره سبحانه يكون على نحو الايجاد .. وليس التأثير على ذاته ..
        فأذا كان امره في التأثير على ذاته فلابد ان الافعال تنقسم
        مرة نحوه .. ومرة نحو غيره

        هل فهمت ؟؟ لااظن


        قولك :و هل يمكن أن يتعلق الفعل بغير الذات ...؟؟
        أليس لكل فعل فاعل


        اقول :بالله عليك هل نحن نكلم اطفالا ؟؟

        الفعل يتعلق طبعا بالذات ..لكن ماذكرته ولم تفهمه ..
        الفعل يتعلق من الخارج الى الذات مما يسمى نزولا ..


        قولك :أخبرناك بأن الله لا يلزمه شيء ، فلا داعي لاستخدام مصطلح " مستلزمة " أو " يلزم " أو غيرها من الإلزامات التي لا يلزمها المخلوق فضلا عن الخالق ..
        الموضوع بكل بساطة ، أن لله ذات و لله صفات و لله أفعال .. و لغيره ذات و لغيره صفات و لغيره أفعال.


        اقول :حتى لاتستطيع التفريق بين الافعال نحو الذات ..وافعال الذات ؟؟
        وهو لفظ واضح .. فالافعال نحو الذات مخلوقة .. وافعال الذات قدروية تخلو من الكيفية .. وحتى لاترجع وتسألني كالجاهل عن معنى قولي الاخير

        فلنعطي مثالا : ان العرش مخلوق بالفعل الالهي .. فأذا اثر هذا المخلوق في الذات الالهية اصبح الفعل الالهي (المخلوق) (نحو الذات) فبدل ان يخلو الرب من الاحتياج الى خلقه .. صار (النزول) مؤثرا في الذات .. وهو باطل لانه اما قديم واما مخلوق ...

        لاداعي للطرق اكثر .. فأنت ستعود لتماطل من دون فهم


        قولك :عن أية محاور تتكلم ؟؟!!



        اقول محاور الملائكة ..


        بالله نستعين

        تعليق


        • #34
          لأن كيفية نزول الإنسان هو الإتجاه من العلو إلى الدنو ..!!!


          قلت لك أنت تائه بين المعنى والكيفية

          الكيفية تكون هكذا( نزول الانسان من درج مثلا ):
          1- زحفا على الدرج لانه لا يسطيع النهوض
          2- حبوا لانه طفل لا يستطيع المشي
          2- مشيا عاديا
          4- ركضا كتمرين رياضي
          5- قفزا
          6- عن طريق مصعد .
          7- عن طريق سلم كهرائي.

          هذه أنواع عن الكيفية لكنها تحت تعريف واحد

          هو الاتجاه من العلو الى الدنو.

          تعليق


          • #35
            المشاركة الأصلية بواسطة عمادعلي
            قلت لك أنت تائه بين المعنى والكيفية
            الكيفية تكون هكذا( نزول الانسان من درج مثلا ):
            1- زحفا على الدرج لانه لا يسطيع النهوض
            2- حبوا لانه طفل لا يستطيع المشي
            2- مشيا عاديا
            4- ركضا كتمرين رياضي
            5- قفزا
            6- عن طريق مصعد .
            7- عن طريق سلم كهرائي.

            هذه أنواع عن الكيفية لكنها تحت تعريف واحد

            هو الاتجاه من العلو الى الدنو.
            عماد .. ماذا تريد أن تصل إليه ؟؟
            فأنا قد لخصت عليك الطريق في المشاركة رقم ( 30 ) و فيها بيان واضح للب الموضوع و جوهره ..
            فأين مشكلتك بالضبط ؟؟
            هل أنت ممن يعتقد بأن الله ليس له أفعال ؟
            أم أنك ممن يعتقد أن معاني أفعال الله ليس لها نفس المعاني اللغوية لأفعالنا ؟
            أم ماذا بالضبط ؟؟!!

            تعليق


            • #36
              المشاركة الأصلية بواسطة فلاح الورى

              اقول : انت ربطت فضيلة وقت الثلث الاخير .. بنزول الله ..ثم تحاول التملص منها
              فأن كان النزول دائما فلا معنى للوقت المخصص .. ؟؟
              ما هذا الهذيان ..؟؟!!
              في كل وقت هناك فجر و هناك صلاة فجر ، و في كل لحظة هناك ظهر و هناك صلاة ظهر ، و في كل لحظة هناك عصر و هناك صلاة العصر ، و في كل لحظة هناك مغرب و هناك صلاة المغرب ، و في كل لحظة هناك عشاء و هناك صلاة العشاء ، و بالتالي الناس يصلون جميع الصلوات الخمس في نفس اللحظة .. لكن في المكسيك يصلون الفجر و في الجزائر يصلون المغرب و في مصر يصلون العصر و في الهند يصلون الظهر و في اندونسيا يصلون الفجر ، و كل ذلك في نفس اللحظة الزمنية ..
              فهل ستقول بأن لا معنى للوقت المخصص للصلوات لأن الناس يصلون جميع الصلوات دائما في ذات الوقت ؟؟
              هل فقدت عقلك ؟؟!!

              وعليه فأن الوقت المخصص في ثلث الليل ... اجنبي عن النزول وارتباط القيام في اخر الليل ارتباط اخر .. يعتني بقلة الواقفين بين يدي الله سبحانه في مثل هذا الوقت .. فأما الكثرة الانسانية نائمة .. او في حالة غفلة عن العبادة

              هذيااااان ...!!!

              الافعال للايجاد : انه اذا شاء سبحانه فيقول له كن فيكون .. والتعريف الذي يخلوا من الحركة متعلق في قدرته سبحانه .. بقوله كن للاشياء
              الافعال نحو الذات : مستلزمة الحركة لوجود امرين
              التعلق من الخارج الى الذات
              الفاظ صريحة الحركة كالنزول
              عندما يسمع الله أصواتنا ، هل يقول : كن فيكون .. ؟؟!!
              هل سمع الله مرهون على قوله " كن " ..؟؟
              فإن لم يكن كذلك ، فهل فعل السماع هو فعل نحو الذات مستلزم للحركة لوجود أمرين التعلق من الخارج إلى الذات ..؟؟!!
              ماذا تخترع ؟؟!!


              اقول : انتم قسمتوها الى قسمين .. ثم قلتم لاكيفية .!!
              لان امره سبحانه يكون على نحو الايجاد .. وليس التأثير على ذاته ..
              فأذا كان امره في التأثير على ذاته فلابد ان الافعال تنقسم
              مرة نحوه .. ومرة نحو غيره
              هل فهمت ؟؟ لااظن
              ما بك يا رجل ؟؟
              الإيجاد هو فعل معين من أفعال الله و يسمى الخلق ..
              فعندما نقول بأن الله يخلق ، فمعناه أن الله يوجد الأشياء من العدم ..
              و لكن ليس كل أفعال الله عبارة عن خلق و إيجاد ..
              أفعال الله كثيرة ، فهو مثلا يتكبر ، .و الله يحب ، هذا الفعل نحو غيره ، و هكذ دواليك ..
              فما علاقة كون الفعل نحو غيره باعتقادك بأن الفعل عبارة عن حركة أو ماشابه ؟؟!!

              قولك :و هل يمكن أن يتعلق الفعل بغير الذات ...؟؟
              أليس لكل فعل فاعل


              اقول :بالله عليك هل نحن نكلم اطفالا ؟؟

              الفعل يتعلق طبعا بالذات ..لكن ماذكرته ولم تفهمه ..
              الفعل يتعلق من الخارج الى الذات مما يسمى نزولا ..


              قولك :أخبرناك بأن الله لا يلزمه شيء ، فلا داعي لاستخدام مصطلح " مستلزمة " أو " يلزم " أو غيرها من الإلزامات التي لا يلزمها المخلوق فضلا عن الخالق ..
              الموضوع بكل بساطة ، أن لله ذات و لله صفات و لله أفعال .. و لغيره ذات و لغيره صفات و لغيره أفعال.


              اقول :حتى لاتستطيع التفريق بين الافعال نحو الذات ..وافعال الذات ؟؟
              وهو لفظ واضح .. فالافعال نحو الذات مخلوقة .. وافعال الذات قدروية تخلو من الكيفية .. وحتى لاترجع وتسألني كالجاهل عن معنى قولي الاخير

              فلنعطي مثالا : ان العرش مخلوق بالفعل الالهي .. فأذا اثر هذا المخلوق في الذات الالهية اصبح الفعل الالهي (المخلوق) (نحو الذات) فبدل ان يخلو الرب من الاحتياج الى خلقه .. صار (النزول) مؤثرا في الذات .. وهو باطل لانه اما قديم واما مخلوق ...

              لاداعي للطرق اكثر .. فأنت ستعود لتماطل من دون فهم


              قولك :عن أية محاور تتكلم ؟؟!!



              اقول محاور الملائكة ..


              بالله نستعين

              تعليق


              • #37
                [quote=فلاح الورى]

                اقول : انت ربطت فضيلة وقت الثلث الاخير .. بنزول الله ..ثم تحاول التملص منها
                فأن كان النزول دائما فلا معنى للوقت المخصص .. ؟؟
                ما هذا الهذيان ..؟؟!!
                في كل وقت هناك فجر و هناك صلاة فجر ، و في كل لحظة هناك ظهر و هناك صلاة ظهر ، و في كل لحظة هناك عصر و هناك صلاة العصر ، و في كل لحظة هناك مغرب و هناك صلاة المغرب ، و في كل لحظة هناك عشاء و هناك صلاة العشاء ، و بالتالي الناس يصلون جميع الصلوات الخمس في نفس اللحظة .. لكن في المكسيك يصلون الفجر و في الجزائر يصلون المغرب و في مصر يصلون العصر و في الهند يصلون الظهر و في اندونسيا يصلون الفجر ، و كل ذلك في نفس اللحظة الزمنية ..
                فهل ستقول بأن لا معنى للوقت المخصص للصلوات لأن الناس يصلون جميع الصلوات دائما في ذات الوقت ؟؟
                هل فقدت عقلك ؟؟!!

                وعليه فأن الوقت المخصص في ثلث الليل ... اجنبي عن النزول وارتباط القيام في اخر الليل ارتباط اخر .. يعتني بقلة الواقفين بين يدي الله سبحانه في مثل هذا الوقت .. فأما الكثرة الانسانية نائمة .. او في حالة غفلة عن العبادة

                هذيااااان ...!!!

                الافعال للايجاد : انه اذا شاء سبحانه فيقول له كن فيكون .. والتعريف الذي يخلوا من الحركة متعلق في قدرته سبحانه .. بقوله كن للاشياء
                الافعال نحو الذات : مستلزمة الحركة لوجود امرين
                التعلق من الخارج الى الذات
                الفاظ صريحة الحركة كالنزول
                عندما يسمع الله أصواتنا ، هل يقول : كن فيكون .. ؟؟!!
                هل سمع الله مرهون على قوله " كن " ..؟؟
                فإن لم يكن كذلك ، فهل فعل السماع هو فعل نحو الذات مستلزم للحركة لوجود أمرين التعلق من الخارج إلى الذات ..؟؟!!
                ماذا تخترع ؟؟!!


                اقول : انتم قسمتوها الى قسمين .. ثم قلتم لاكيفية .!!
                لان امره سبحانه يكون على نحو الايجاد .. وليس التأثير على ذاته ..
                فأذا كان امره في التأثير على ذاته فلابد ان الافعال تنقسم
                مرة نحوه .. ومرة نحو غيره
                هل فهمت ؟؟ لااظن
                ما بك يا رجل ؟؟
                الإيجاد هو فعل معين من أفعال الله و يسمى الخلق ..
                فعندما نقول بأن الله يخلق ، فمعناه أن الله يوجد الأشياء من العدم ..
                و لكن ليس كل أفعال الله عبارة عن خلق و إيجاد ..
                أفعال الله كثيرة ، فهو مثلا يتكبر ، .و الله يحب ، هذا الفعل نحو غيره ، و هكذ دواليك ..
                فما علاقة كون الفعل نحو غيره باعتقادك بأن الفعل عبارة عن حركة أو ماشابه ؟؟!!


                اقول :بالله عليك هل نحن نكلم اطفالا ؟؟
                الفعل يتعلق طبعا بالذات ..لكن ماذكرته ولم تفهمه ..
                الفعل يتعلق من الخارج الى الذات مما يسمى نزولا ..
                كيف يكون فعل النزول فعل متعلق من الخارج إلى الذات .. و ضح ذلك !!!

                فلنعطي مثالا : ان العرش مخلوق بالفعل الالهي .. فأذا اثر هذا المخلوق في الذات الالهية اصبح الفعل الالهي (المخلوق) (نحو الذات) فبدل ان يخلو الرب من الاحتياج الى خلقه .. صار (النزول) مؤثرا في الذات .. وهو باطل لانه اما قديم واما مخلوق ...
                ما هذا الهذيان يا رجل ...؟؟!!
                ماذا تخرف ..؟؟
                العرش اسم وليس فعل ... و نحن نتكلم عن الأفعال ..
                فقولك بأن العرش مخلوق بالفعل الإلهي ، فهذا يشملنا نحن أيضا نحن مخلوقون بالفعل الإلهي ..
                لا أحد قال لك أن العرش أثر على الذات أو لم يأثر ، و لا أحد قال لك أن العرش ينزل أو لا ينزل .. فلماذا كل هذا الهذيان ؟؟!!

                اقول محاور الملائكة ..
                أنت تزعم بأن نزول الله يلزم أن الملائكة تراه ..
                و هذا الزعم لا حجة فيه ، فعدم نزول الله ليس سبب عدم رؤية الملائكة لله من الأساس ، لكي نجعل نزول الله هو سبب رؤية الملائكة لله ..!!!

                تعليق


                • #38
                  بسم الله الرحمن الرحيم

                  قولك :في كل وقت هناك فجر و هناك صلاة فجر ، و في كل لحظة هناك ظهر و هناك صلاة ظهر ،

                  اقول : من الطبيعي ان لاتفهم .. لكن من الغريب بأنك لاتفهم حتى مشاركاتك انت ..

                  فأنت ربطت نزول ربك بأمر تعبدي في اخر الليل .. ولكن بقية الامور العبادية التي تكلمت بها من صلاة الفجر وغيرها غير مرتبطة بنزول ربك !!!
                  وانت هنا تحاكم الفاظك وترد على نفسك .. وتسمي هذا هذيان .. ثم تحاول نقضه ؟؟

                  لذلك نقول :وعليه فأن الوقت المخصص في ثلث الليل ... اجنبي عن النزول وارتباط القيام في اخر الليل ارتباط اخر .. يعتني بقلة الواقفين بين يدي الله سبحانه في مثل هذا الوقت .. فأما الكثرة الانسانية نائمة .. او في حالة غفلة عن العبادة


                  قولك :عندما يسمع الله أصواتنا ، هل يقول : كن فيكون .. ؟؟!!
                  هل سمع الله مرهون على قوله " كن " ..؟؟
                  فإن لم يكن كذلك ، فهل فعل السماع هو فعل نحو الذات مستلزم للحركة لوجود أمرين التعلق من الخارج إلى الذات .


                  اقول : انت لاتفهم اذا مطلقا ..
                  فأنت تتكلم عن فعل المخلوق نحو الخالق .. وللتبسيط على امثالك نقول

                  سمع الله وبصره ليس فعلا منه سبحانه لانه ليس سميع بمركب خارجي وهو الاذن .. كما في المخلوق الذي تحاول القياس عليه .. فيكون سميعا بصيرا بذاته ..
                  ولايحتاج الى واسطة لسماع خلقه (تعالى ربي)
                  وليس سمعه مخلوق فيكون فعله ؟؟
                  وسمعه وبصره سبحانه ازليان بأزليته ..

                  والفرق بينها وبين النزول .. هو عارض الحركة .. ولايمكن ان يكون النزول ازليا ..لافتقار النزول الى مكان يدنو منه (حسب قولك) وهذا محال لعدم وجود مكان ازلي والا لكان الها ثانيا ..


                  قولك :الإيجاد هو فعل معين من أفعال الله و يسمى الخلق ..
                  فعندما نقول بأن الله يخلق ، فمعناه أن الله يوجد الأشياء من العدم ..
                  و لكن ليس كل أفعال الله عبارة عن خلق و إيجاد


                  اقول : ماشاء الله على الافهام هذه ..

                  في حال المخلوق فأن التكبر والمحبة هي فعل (داخلي) متأثر بحسب الشعور
                  واما في الله سبحانه .. فليست بفعل داخلي (تعالى ربي) وهذا قول المجسمة

                  فحب الله لفلان ليس عن تغيير داخلي في الذات من الرقة والعاطفة .. ولكن حبه قبول للشخص اخلاقيا وعباديا مما يظهر الفعل الالهي بعد ذلك للمخلوق بتعلميه ورفع درجته .. الخ


                  قولك :كيف يكون فعل النزول فعل متعلق من الخارج إلى الذات .. و ضح ذلك

                  اقول : اعدتها مرارا .. اما ان تقول ان النزول كان منذ الازل؟؟


                  او لم يكن منذ الازل ؟؟

                  وفي كلا الاجابتين سوف توضح لك بأنك متورط ..


                  قولك :أنت تزعم بأن نزول الله يلزم أن الملائكة تراه ..
                  و هذا الزعم لا حجة فيه ، فعدم نزول الله ليس سبب عدم رؤية الملائكة لله من الأساس ، لكي نجعل نزول الله هو سبب رؤية الملائكة لله ..!!!


                  اقول : طيب لماذا في رأيك لاتراه الملائكة

                  ولاتنسى المحور الثاني عن جعل الملائكة في السماء السابع اعلى من الذات في السماء الدنيا


                  بالله نستعين

                  تعليق


                  • #39
                    التعديل الأخير تم بواسطة النفيس; الساعة 12-03-2011, 10:53 PM.

                    تعليق


                    • #40
                      [quote=فلاح الورى]
                      فأنت ربطت نزول ربك بأمر تعبدي في اخر الليل .. ولكن بقية الامور العبادية التي تكلمت بها من صلاة الفجر وغيرها غير مرتبطة بنزول ربك !!!
                      وانت هنا تحاكم الفاظك وترد على نفسك .. وتسمي هذا هذيان .. ثم تحاول نقضه ؟؟
                      لذلك نقول :وعليه فأن الوقت المخصص في ثلث الليل ... اجنبي عن النزول وارتباط القيام في اخر الليل ارتباط اخر .. يعتني بقلة الواقفين بين يدي الله سبحانه في مثل هذا الوقت .. فأما الكثرة الانسانية نائمة .. او في حالة غفلة عن العبادة
                      يا رجل كفاك هذيانا ..!!!!!
                      الموضوع بكل بساطة هو أن الثلث الأخير من الليل هو وقت عظيم ، يستحب استغلاله بالطاعة و التقرب إلى الله فيه ، حيث ينزل الله في هذا الوقت إلى السماء الدنيا فيقول هل من مستغفر فأغفر له ؟
                      تقول بأنك معترض لأن النزول في ثلث الليل و بالتالي فهو طارئ !!
                      فقلنا لك : بأن الأرض لا تخلو من ثلث الليل في أية لحظة ..
                      فقلت لنا : و بالتالي فلا معنى للقول بأن الله ينزل في ثلث الليل لأنه نازل دائما في كل لحظة !!
                      فقلنا لك : بأن ذكر الزمان له معنى عندك أنت ، لأنك تتقلب في ليل و نهار ، و ليست حياتك كلها ليل .
                      فإذ بك تقول : ارتباط القيام في آخر الليل يعتني بقلة الواقفين بين يدي الله في مثل هذا الوقت لكون الكثرة الإنسانينة نائمة !!
                      فقلنا لك : كفاك هذيانا ..
                      لأنه عندما يكون الوقت عندك هو ثلث الليل و تكون نائما أنت و من معك ، ستجد أن هناك الآلاف من البشر واقفين يصلون لأن الوقت عندهم ظهر ، و آخرون يصلون لأن الوقت عندهم عصر ، و آخرون يصلون لأن الوقت عندهم مغرب .. فلا تستطيع أن تقول بأنه لا أحد يعبد الله في الثلث الأخير من الليل ، لأن الثلث الأخير من الليل في هذه اللحظة موجود في مكان ما في الأرض ، و غيرها من الأماكن تعيش في وقت آخر ..
                      و عليه ،، فقلة الواقفين بين يدي الله مرهون على هذه اللحظة ، و هذه اللحظة تكون في بلد واحد ، و في ذات اللحظة البلاد الأخرى تعيش في نهار أو في ليل متقدم ، و بالتالي لا تخلو لحظة من واقفين بين يدي الله سبحانه و تعالى ..
                      و بالتالي الحديث يشجعك على أن تغتنم الثلث الأخير من الليل بالعبادة ، فالمقصود من ذلك هو أنت .
                      .
                      سمع الله وبصره ليس فعلا منه سبحانه لانه ليس سميع بمركب خارجي وهو الاذن .. كما في المخلوق الذي تحاول القياس عليه .. فيكون سميعا بصيرا بذاته ..
                      ولايحتاج الى واسطة لسماع خلقه (تعالى ربي)
                      وليس سمعه مخلوق فيكون فعله ؟؟
                      وسمعه وبصره سبحانه ازليان بأزليته ..
                      أنتم مشكلتكم أنكم تتكلمون عن الله بطريقة غريبة عجيبة ، مبنية على تأثركم بالمتكلمين و المتفلسفين ..!!
                      لا أحد قال لك بأن الله يسمع كما نسمع أو كما يسمع غيرنا ، و لا أحد قال لك بأن الله يسمع بمركب داخلي أو خارجي .. !!
                      السماء تسمع ولا أذنين لها ، و الأرض تسمع و لا أذنين لها .. ليست هذه هي القضية
                      القضية هي أن جميع أفعال الله دون اسثناء لا يمكن وصفها أو تحليلها سواء السمع أو البصر أو النزول أو الغضب أو التكلم أو غيرها
                      فلا يحق لك أن تقسم أفعال الله إلى قسمين كما تفعل , و تتفلسف بهذه الخزعبلات التي لا معنى لها ..
                      فالأمر بسيط و هين و يسير ..و القاعدة واضحة بسيطة لا لبس فيها و هي أن الله سبحانه و تعالى ليس كمثله شيء ، و بالتالي فكل ماهو متعلق به فهو ليس كمثله شيء ، فصفاته ليست كمثلها صفات ، و أفعاله ليست كمثلها أفعال ، و ذاته ليس كمثله ذات ..
                      هل هذا الكلام صعب عليكم ؟؟!!
                      و من ثم ،، لماذا لا تقول بأن الله ينزل بذاته كما تقول بأنه يسمع بذاته و ينظر بذاته و يتكلم بذاته ؟؟!!

                      والفرق بينها وبين النزول .. هو عارض الحركة ..
                      و من قال لك أن النزول معناه الحركة ؟؟!!
                      أين تم ذكر الحركة في الحديث ..؟؟
                      قلنا لك قاعدة بسيطة و هي : بما أن نزولك يكون بحركة ، فقطعا نزول الله ليس بحركة ، لأن نزوله خلاف كل نزول ..
                      لذلك لن أسمح لك بأن تفهم النزول على أنه حركة ، لكون هذا النزول فيه مشابهة بنزول غيره ..
                      صف لي نزولا مخالفا لكل النزول الذي أعرفه ، و سأوافق على أن يكون هذا النزول هو نفسه نزول الخالق سبحانه .. فهل تستطيع ؟!

                      ولايمكن ان يكون النزول ازليا ..لافتقار النزول الى مكان يدنو منه (حسب قولك) وهذا محال لعدم وجود مكان ازلي والا لكان الها ثانيا ..
                      و لماذا قلت بأن سمع الله أزلي ؟؟ حيث لا وجود لمسموع ؟؟!!!
                      قبل أن يخلق الله المخلوقات ، لا متكلم ليسمعه الله ..!! فهل كان الله يسمع أحدا في ذلك الوقت حيث لا مسموع ؟؟!!
                      و قبل أن يخلق الله المخلوقات التي يراها ، هل رؤيته لها أزلية ؟؟
                      لأنك و حسب قاعدتك ، إذا قلنا أن سمع الله أزلي فمعناه أن المسموع أزلي ، و إذا قلنا بأن رؤية الله أزلية فمعناه أن المرئيات أزلية .. أليس كذلك ؟! و عليه فالآلهة في نظرك كثيرة لأزلية المسموعات و أزلية المرئيات ..!!
                      نصيحة لك : حاول أن لا تتفلسف في مثل هذه الأمور ، أنفع لك و أبرك ..

                      فحب الله لفلان ليس عن تغيير داخلي في الذات من الرقة والعاطفة .. ولكن حبه قبول للشخص اخلاقيا وعباديا مما يظهر الفعل الالهي بعد ذلك للمخلوق بتعلميه ورفع درجته .. الخ
                      ماشاء الله ..!!!!!!
                      أصبحت تحلل صفات الله و تشرحها ، و كأنك تعرف كل شيء عن الله ، تعرف كيف يحب و كيف يسمع و كيف يرى ...!!!!
                      عجيب ..!!
                      أصحبنا نعرف بسببك أن حب الله يعني قبوله للشخص أخلاقيا و عباديا فيظهر الفعل الإلهي بعد ذلك للمخلوق بتعليمه و رفع درجته ..!!!!!!!
                      من أين لك هذا ؟؟!!
                      ألا تعلم أن الله لا تدركه العقول ، فكيف أدرك عقلك كيفية حب الله و أن حبه هو عبارة عن قبول الشخص ؟؟!!

                      اقول : اعدتها مرارا .. اما ان تقول ان النزول كان منذ الازل؟؟
                      او لم يكن منذ الازل ؟؟
                      وفي كلا الاجابتين سوف توضح لك بأنك متورط ..
                      متورط بماذا ..؟
                      النزول ليس منذ الأزل ..
                      فماذا بعد ؟؟!!


                      اقول : طيب لماذا في رأيك لاتراه الملائكة
                      لأن الله شاء أن لا يراه أحد في الدنيا ، فحجب جميع العيون عن رؤيته ..

                      ولاتنسى المحور الثاني عن جعل الملائكة في السماء السابع اعلى من الذات في السماء الدنيا
                      أنت بهذا الكلام تفترض أن نزول الله يعني أن ذاته في السماء الدنيا و ذات الملائكة في السماء العليا .. و هذا افتراض باطل
                      لسبب بسيط جدا و هو أن نزوله لو كان كذلك ، لتشابه نزوله مع نزول غيره ، و هذا لا يصح ..
                      فيجب أن يكون نزوله مخالفا لكل نزول نعرفه ، و أنت تكلمني عن نزول غيره ، و لا علاقة لنزول الله بهذا النزول ..
                      صدقني يا زميل أنك لن تصل إلى شيء ، لأن مدارك عقلك مرهونة على ما تعرفه و ما تراه و ما تسمعه و تحسه . فلا تستطيع فهم فعل خارج عن الأفعال التي تعرفها ، و ستحاول فهم ذلك الفعل من خلال الأفعال التي تعرفها ..
                      و لهذا شرحت لكم من البداية معنى ليس كمثله شيء ، و سأعيد و أكرر ..
                      أمامنا خياران لا ثالث لهما :
                      الخيار الأول: إما أن ننفي عن الله كل صفة يتصف بها غيره ، لكي يكون ليس كمثله شيء .
                      فنقول : بما أن الإنسان يسمع فالله لا يسمع ، و بما أن الإنسان ينزل فالله لا ينزل ، و بما أن الإنسان يرى فالله لا يرى ..
                      و ذلك لأن الله لو كان يسمع فمعناه أنه ليس كمثله شيء لأن هناك شيء يسمع أيضا ..!!!
                      و هذا الخيار لا أظنه يقوله مسلم ، لأنه سيجعل الله كالعدم ، لأن العدم لا يتصف بأية صفة يتصف به الموجود . و بالتالي العدم ليس كمثله شيء لأنه لا شيء أصلا . والعياذ بالله أن يكون الله عدما .
                      الخيار الثاني : إما أن ننفي عن الله مشابهة كل صفة يتصف بها مع كل صفة يتصف بها غيره ، لكي يكون ليس كمثله شيء .
                      فنقول : بما أن الإنسان يسمع ، و الله يسمع ، فيجب أن يكون سمع الله مختلفا عن سمع الإنسان و غير الإنسان . و بما أن الإنسان ينزل و الله ينزل ، فيجب أن يكون نزول الله مختلفا عن نزول غيره .
                      و ذلك لأن الله لو كان سمعه كسمعنا و نزوله كنزوله و رؤيته كرؤيتنا ، فمعناه أنه ليس كمثله شيء لأن هناك شيء يتصف بالصفة على نفس الوجه الذي يتصف بها !! و هناك فاعل لفعل على نفس الكيف الذي يفعل الله ذات الفعل ..!!
                      و عليه ، فالعقيدة الصحيحة هي باختيار الخيار الثاني و هو بإثبات الصفات التي وصف الله بها نفسه أو وصفه بها رسوله ، و نفي مشابهتها لصفات غيره ، لأن الله ليس كمثله شيء و هو السميع البصير ..
                      هل الكلام صعب عليكم فهمه و إدراكه ؟؟!

                      التعديل الأخير تم بواسطة النفيس; الساعة 12-03-2011, 11:04 PM.

                      تعليق


                      • #41
                        بالمثل تماما ،، فإن الله ليس كغيره ، فنزوله ليس كنزول غيره .. و مع ذلك نفهم من خلال قولنا بأنه ينزل إلى السماء الدنيا ، نفهم نحن أنه اقترب منا فصار أقرب إلينا بهذا الفعل ، و بالتالي نستشعر أهمة هذا الوقت في ضرورة إحيائه بالعبادة .. فبهذا تركنا الخوض في كيفية النزول و حقيقته و ذهبنا إلى المضمون و هو أن الثلث الأخير من الليل وقت عبادة و وقت مغفرة الذنوب ..


                        ههههههه

                        يا مسكين الم تقرأ سيخ الإسلام معبودكم ينزل

                        كما ينزل ابن تيمية درجة

                        الحافظ ابن حجر في كتابه

                        الدر الكامنة ج1/154 - 155 بترجمة ابن تيمية رقم (409) :

                        قال :
                        واتفق (أن) الشيخ نصر المنبجي كان قد تقدم في الدولة لاعتقاد بيبرس الجاشنكير فيه ، فبلغه أن ابن تيمية يقع في ابن العربي لأنه - أي نصر المنبجي - كان يعتقد أنه - أي ابن العربي - مستقيم ، وأن الذي ينسب إليه من الاتحاد أو الإلحاد من قصور فهم من ينكر عليه .
                        فأرسل - اي ابن تيمية - ينكر عليه - على نصر المنبجي - وكتب إليه كتابا طويلا ونسبه وأصحابه إلى الاتحاد الذي هو حقيقة الإلحاد . فعظم ذلك عليهم - على نصر وأصحابه - ، وأعانه عليه قوم آخرون ضبطوا عليه كلمات في العقائد مغيرة وقعت منه في مواعيده(1)وفتاويه فذكروا أنه ذكر حديث النزول فنزل عن المنبر درجتين فقال كنزولي هذا فنسب إلى التجسيم ، ورده على من توسل بالنبي أو استغاث فأشخص من دمشق في رمضان سنة خمس وسبعمائة فجرى عليه ما جرى وحبس مرارا ، فأقام على ذلك نحو أربع سنين أو أكثر ، وهو مع ذلك يشغل ويفتي إلى أن اتفق أن الشيخ نصراً قام على الشيخ كريم الدين الآملي شيخ خانقاه سعيد السعداء فأخرجه من الخانقاه وعلى شمس الدين الجزري فأخرجه من تدريس الشريفية ، فيقال إن الآملي دخل الخلوة بمصر أربعين يوما فلم يخرج حتى زالت دولة بيبرس وخمل ذكر نصر وأطلق ابن تيمية إلى الشام ، وافترق الناس فيه شيعا : فمنهم من نسبه إلى التجسيم لما ذكر في العقيدة الحموية والواسطية وغيرهما من ذلك كقوله إن اليد والقدم والساق والوجه صفات حقيقية لله وأنه مستو على العرش بذاتهفقيل له يلزم من ذلك التحيز والانقسام فقال أنا لا أسلم أن التحيز والانقسام من خواص الأجسام فألزم بأنه يقول بتحيز في ذات الله ....إلخ.
                        -------------------------------------------------------
                        (1) قال مصحح الكتاب : لعلّه - مواعظه.انتهى. أقول : وهو الأقرب للصواب.

                        تعليق


                        • #42
                          بسم الله الرحمن الرحيم



                          قولك :يا رجل كفاك هذيانا ..!!!!!
                          الموضوع بكل بساطة هو أن الثلث الأخير من الليل هو وقت عظيم


                          اقول : هذيان ثم بكل بساطة ...اعتقد بأني يجب ان اخفف كي لا يفقد رشده


                          قولك :لأنه عندما يكون الوقت عندك هو ثلث الليل و تكون نائما أنت و من معك ، ستجد أن هناك الآلاف من البشر واقفين يصلون لأن الوقت عندهم ظهر

                          اقول : هل انت ترد على نفسك ؟؟
                          بل في ليلي انا الناس نيام .. وفي ليلي انا لامعنى لنزول ربك .. لانه دوما نازل .. فهو لاينزل في الثلث الاخير ..للديمومة .. ومن كثرة سقطات الفاظك صرت لاتفرق بين الديمومة التي انت قلت بها .. وبين انه نزل الان ؟؟

                          فأن اصل اللفظ ينزل الرب في الثلث الاخير ...(حسب ذاكرتي)
                          فلامعنى لنزوله لانه نازل اصلا ..
                          ولامعنى ذكر زمان مخصص لان النزول دائم الزمان
                          ولامعنى لتخصيص المكان لانه موجود في هذا المكان دوما ..

                          الان متى تتعلم الا ترد على نفسك ؟؟


                          قولك :فالأمر بسيط و هين و يسير ..و القاعدة واضحة بسيطة لا لبس فيها و هي أن الله سبحانه و تعالى ليس كمثله شيء ، و بالتالي فكل ماهو متعلق به فهو ليس كمثله شيء

                          اقول : هذه المرة بسيط وهين ويسير .. اعتقد بأنك في المشاركة القادمة سوف تنتقل من الهين الى ان الامر خيالي ..

                          خلق الله متعلق بالله وجودا وحياة وبقاءا واحتياجا .. فهل الجبل او النهر ليس كمثله شئ.. حاول ان تختار الفاظك بصور صحيحة لحفظ ماء وجهك


                          قولك :قلنا لك قاعدة بسيطة و هي : بما أن نزولك يكون بحركة ، فقطعا نزول الله ليس بحركة ، لأن نزوله خلاف كل نزول ..
                          لذلك لن أسمح لك بأن تفهم النزول على أنه حركة ، لكون هذا النزول فيه مشابهة بنزول غيره ..


                          اقول :اذا حسب كلامك بأن النزول ليس نزولا .. لانه لايشمل العلو والدنو .. وعليه لايوجد انتقال فيه .. ولم يصل الى السماء الدنيا ..وليس العرش اعلى من السماء ..طيب نضرب حديثكم عرض الجدار .. لان النزول الالهي لايشمل الدنو والانتقال .. لانه ليس نزولا لفظيا .. وعليه ربما ديمومية نزوله قد جعلتك لاتدري ماذا تقول ..


                          قولك :و لماذا قلت بأن سمع الله أزلي ؟؟ حيث لا وجود لمسموع ؟؟

                          اقول : حينما تفرق بين الابجديات سوف تفهم .. نكتب للقراء

                          لان سمعه تبارك وتعالى لايحتاج الى متكلم معه في اثباته .. فلايحتاج الى مكان قديم كما هو في النزول .. وبصره لايحتاج فيه الى مايبصره .. ولاقدرته تحتاج الى مقدور خارجي .. فهو قادر منذ الازل وان لم يكن معه مقدور ..

                          طبعا بأنك لاتستطيع حتى الفهم ..بأنك المتعلق بالسمع والقدرة ليس خارجيا .. ولكن في النزول هو خارجي ..


                          قولك :أصبحت تحلل صفات الله و تشرحها ، و كأنك تعرف كل شيء عن الله ، تعرف كيف يحب و كيف يسمع و كيف يرى ...!!!!
                          عجيب .


                          اقول : يعنى فاشل ثقافيا وفاتحا فاه ..واين التحليل ؟؟

                          من خطبة لامير المؤمنين عليه السلام ..ماوحده من كيفه ولاحقيقته اصاب من مثله ............. بتشعيره المشاعر عرف ان لامشعر له ..

                          نحن نأخذها من ائمتنا عليهم السلام...


                          قولك :النزول ليس منذ الأزل ..
                          فماذا بعد ؟؟!!



                          اقول :متورط حتى النخاع

                          فهل هي صفة الهية مخلوقة مستحدثة



                          قولك :لأن الله شاء أن لا يراه أحد في الدنيا ، فحجب جميع العيون عن رؤيته ..



                          اقول : اتني بحديث او أثارة من علم يقول بأن الملائكة لاتراه .. او تراه ... او ترى الحجاب .. ولعلها ليست ديمومة بالنزول .. فتكون الملائكة لاتحتاج العروج في خمسين الف سنة .. طيب اتني ولو من اللغة الهندية وسوف اسامحك ..


                          قولك :أنت بهذا الكلام تفترض أن نزول الله يعني أن ذاته في السماء الدنيا و ذات الملائكة في السماء العليا .. و هذا افتراض باطل


                          اقول :مازلت متورطا ..

                          هل يعني نزول الرب عندك بأنه ليس بذاته .. فيكون بغيره

                          فيكون النازل ينسب الى الله ؟؟

                          متى تفهم بأنك صرت لاتفقه اليمين من الشمال ..


                          بالله نستعين




                          تعليق


                          • #43
                            أحسنت أخي الفاضل موضوع قيم

                            حاشا الله من هذا الإفتراء تعالى الله عما يصفون

                            أستغفر الله أستغفر الله أستغفر الله

                            تعليق


                            • #44
                              [quote=فلاح الورى]

                              فأن اصل اللفظ ينزل الرب في الثلث الاخير ...(حسب ذاكرتي)
                              فلامعنى لنزوله لانه نازل اصلا ..
                              ولامعنى ذكر زمان مخصص لان النزول دائم الزمان
                              ولامعنى لتخصيص المكان لانه موجود في هذا المكان دوما .
                              .
                              ألهذه الدرجة لا تفهم ..؟؟!!
                              ما هذه العقول التي نحاورها ...!!!!
                              الإنسان يتقلب بين ليل و نهار ، فليس في نهار دائم و لا في ليل دائم .. هل هذه النقطة صعبة عليك ؟؟!!
                              تم إخبارك أنه عندما يأتي ثلث الليل الآخر ، فإن الله ينزل إلى السماء الدنيا في هذا الوقت فيقول هل من تائب فأغفر له .... هل هذه النقطة صعبة عليك ؟؟!!
                              قضية الدوام مرتبطة بالأرض ، فالأرض هي التي لا تخلو من ثلث ليل و ليس أنت من تعيش في ثلث ليل دائم ... هل هذه النقطة صعبة عليك ؟؟!!
                              فمعنى ذكر زمان مخصص هو أنك أنت أيها الإنسان تمر في أزمنة كثيرة ، فتم تخصيص زمن معين من الأزمنة التي تمر بها .. هل هذه النقطة صعبة عليك ؟؟!!
                              أما ذكر المكان فهو مرتبط بالفعل ، و الفعل مرتبط بالزمن المخصوص ، و الزمن المخصوص مرتبط بك أنت أيها الإنسان ... هل هذه النقطة صعبة عليك ؟؟!!

                              خلق الله متعلق بالله وجودا وحياة وبقاءا واحتياجا .. فهل الجبل او النهر ليس كمثله شئ.. حاول ان تختار الفاظك بصور صحيحة لحفظ ماء وجهك
                              يبدو أني سأخصص موضوع لأشرح للناس معنى ليس كمثله شيء ، لكي يفهمه المسلمون الفهم الصحيح ..
                              لأني ألاحظ أن القليل جدا من الناس من يفهم معنى ليس كمثله شيء ..
                              لأن هناك من يفهم جملة " ليس كمثله شيء " أن هذا نفي المثلية و المطابقة . و هناك من يفهمها على أنها نفي المشابهة . و هناك من يفهمها أنها نفي المقاربة و غيرها من الأفهام المختلفة ..
                              فعلى سبيل المثال ، بصمة إبهامك ليس كمثلها بصمة ، فقد يقول أحدهم : بصمة إبهامي ليس كمثله شيء ، باعتبار أنه لا يوجد شيء في الكون يماثل إبهامك في كل بصماتها ...!!!!
                              لذلك سأفرد لذلك موضوعا خاصا به لأحلل هذه الآية ..!

                              اقول :اذا حسب كلامك بأن النزول ليس نزولا .. لانه لايشمل العلو والدنو .. وعليه لايوجد انتقال فيه .. ولم يصل الى السماء الدنيا ..وليس العرش اعلى من السماء ..طيب نضرب حديثكم عرض الجدار .. لان النزول الالهي لايشمل الدنو والانتقال .. لانه ليس نزولا لفظيا .. وعليه ربما ديمومية نزوله قد جعلتك لاتدري ماذا تقول ..
                              ليس الأمر كذلك ...
                              و ارجع إلى المشاركة رقم 30 و اقرأها بتمعن ، ربما تفهم بعض الشيء ..!
                              نفي مشابهة الكيفية لا يعني نفي حصول الفعل ....!
                              فقد أوضحنا أن للفعل معنى عاما لا علاقة له بكيفيته ، فالنزول يعطي المعنى العام له مع امتناع مشابهة الكيفية لكيفية الفعل عند غيره ..


                              اقول : حينما تفرق بين الابجديات سوف تفهم .. نكتب للقراء

                              لان سمعه تبارك وتعالى لايحتاج الى متكلم معه في اثباته .. فلايحتاج الى مكان قديم كما هو في النزول .. وبصره لايحتاج فيه الى مايبصره .. ولاقدرته تحتاج الى مقدور خارجي .. فهو قادر منذ الازل وان لم يكن معه مقدور ..
                              القدرة أزلية لا خلاف في ذلك ، فهو قادر أن يسمع من الأزل و هو قادر على أن ينزل من الأزل ..
                              و لكنك تقول بأن عدم وجود المكان و الزمان يحول دون تحقق فعل النزول ، و با لتالي النزول ليس أزليا ..!
                              و أنا أقول لك بأن عدم وجود المسموع يحول دون تحقق فعل السماع ، و بالتالي السماع ليس أزليا ..!
                              مع وجود القدرة على فعل الفعلين من الأزل ..

                              اقول : اتني بحديث او أثارة من علم يقول بأن الملائكة لاتراه .. او تراه ... او ترى الحجاب .. ولعلها ليست ديمومة بالنزول .. فتكون الملائكة لاتحتاج العروج في خمسين الف سنة .. طيب اتني ولو من اللغة الهندية وسوف اسامحك ..
                              اترك التهريج ...!!
                              و أما ما تطلبه من دليل بأن الملائكة لا تراه ، فالأدلة كثيرة و أبسطها دليل حديث المعراج ، حيث عرج الرسول صلى الله عليه و آله و سلم إلى السماوات العلا حتى بلغ سدرة المنتهى ، و كان معه جبريل عليه السلام ، و لم يستطع جبريل بلوغ سدرة المنتهى ، لكون هذه المنزلة فوق مدارك الملائكة ، و بلغ هذه المنزلة رسول الله محمد .. و لم يثبت أن محمد قد رأى ربه فمن باب أولى أن الملائكة لم تره ..
                              و في الحديث الشريف يقول الرسول عليه أفضل الصلاة و السلام : " إن الله لا ينام و لا ينبغي له أن ينام ، يخفض القسط و يرفعه ، يرفع إليه عمل الليل قبل النهار ، و يرفع إليه عمل النهار قبل الليل ، حجابه النور ، لو كشفه لأحرقت سبحات وجهه ما انتهى إليه بصره من خلقه " .. و الحديث يشمل جميع الخلق دون استثناء ، بمن فيهم الملائكة ..

                              تعليق


                              • #45
                                بسم الله الرحمن الرحيم

                                الاخت وهج الايمان حياكم الله


                                قولك يانفيس :قضية الدوام مرتبطة بالأرض ، فالأرض هي التي لا تخلو من ثلث ليل و ليس أنت من تعيش في ثلث ليل دائم

                                اقول : بلا عقل ويحاور ... الليل ينقسم الى ثلاثة اثلاث .. كل ثلث فيه ربكم نازل .. خصصتم نزوله في الثلث الاخير مع انه نازل في الثلثين ايضا ..
                                اما قضية الدوام المرتبطة بالارض .. فهي مضحكة وتدل على مستوى ثقافتك

                                فالارض في حالة دورانها تكون لها السماء وجودا دائما .. وهذا من باب كبر السماء .. فكل نازل في السماء الدنيا .. هو موجود بالزمن والمكان والديمومة بالنسبة للارض .. لانك اذا شكلت زاوية بمقدار 180 درجة من كل نقاط الارض لوجدت السماء فوقها ..
                                هل فهمت ؟؟ لااظن..


                                قولك :يبدو أني سأخصص موضوع لأشرح للناس معنى ليس كمثله شيء ، لكي يفهمه المسلمون الفهم الصحيح


                                اقول : بكل صراحة (روح العب بعيد)


                                قولك :نفي مشابهة الكيفية لا يعني نفي حصول الفعل ....!
                                فقد أوضحنا أن للفعل معنى عاما لا علاقة له بكيفيته ، فالنزول يعطي المعنى العام له مع امتناع مشابهة الكيفية لكيفية الفعل عند غيره


                                اقول : هذا تذهب به الى البقال .. والعموم الذي جعلته تخصصه بماذا ؟؟
                                فعندما تقول مهرطقا لاينفي حصول الفعل .. فأذا كان الفعل عاما لايمكن فهمه من لفظ النزول .. او خاصا قد عممه لفظ النزول .. او ديمومة النزول تنفي الفعل ..
                                او ديمومة الفعل ينفي النزول .. او بقاء النزول لفظا مجردا يخرجه من معناه .. او بقاءه بالمعنى يخرجه من لفظه المعد له ..فما الفرق ؟؟

                                فاذا لم تفهم الفرق كعادتك .. فلابأس


                                قولك :و أنا أقول لك بأن عدم وجود المسموع يحول دون تحقق فعل السماع ، و بالتالي السماع ليس أزليا ..!
                                مع وجود القدرة على فعل الفعلين من الأزل ..


                                اقول : حتى الطفل يفهم ان السمع ذاتي والنزول خارجي ... اعتقد بأنك متورط وانا سأخفف عليك اكثر


                                قولك :أما ما تطلبه من دليل بأن الملائكة لا تراه ، فالأدلة كثيرة و أبسطها دليل حديث المعراج ، حيث عرج الرسول صلى الله عليه و آله و سلم إلى السماوات العلا حتى بلغ سدرة المنتهى ، و كان معه جبريل عليه السلام ، و لم يستطع جبريل بلوغ سدرة المنتهى ، لكون هذه المنزلة فوق مدارك الملائكة

                                اقول :اين ذهبت قد قطعت نياط قلبي حزنا على مستواك .. فربك نازل الى السماء الدنيا دوما .. فهل قال النبي ان جبرئيل حدثني عن رؤية الملائكة له في السموات السبع

                                كلما اطال النفيس في مشاركاته .. تبدأ نقاط المحاورة بالنقص حتى تص الى مشاركة واحدة .. في محاولة للتملص من بقية النقاط


                                بالله نستعين

                                تعليق

                                المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                                حفظ-تلقائي
                                x

                                رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                                صورة التسجيل تحديث الصورة

                                اقرأ في منتديات يا حسين

                                تقليص

                                لا توجد نتائج تلبي هذه المعايير.

                                يعمل...
                                X