إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

هل أنّ تنصيب الخليفة من حقوق الله أم حقوق الناس؟

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • #76
    اما هل يوجد نظام سياسي حاكم اراده الله
    الجواب ان الله اراد نظاما عادلا يلبي حاجات الزمان والمكان والبيئة والمجتمع
    ولكل زمان سياسته هناك مفهوم الزمكانية
    ان النظام المخترع الذين يسمونه نظاما اسلاميا كثير من الامور به ليست اسلامية
    ولا يردها الله انما الله فرض عليك احكاما وعليك الامتثال لها وعليك بناء مؤسسات وفق معايير الاله
    نظام اجتماعي راقي وضمان صحي وووو وهذا تم بيانه سابقا
    ان الله لم يامرنا بدولة خاصة للمسلمين فقط
    انما امرنا بدولة المعاملة لان الدين المعاملة
    امرنا بدولة المعايشة دولة كلمة السواء
    لليهود والنصارى والمسلمين ولجميع الاديان والطوائف
    والانسان حر في اختيار ما يريده
    يوجد امور نسبت للاسلام
    مثلا حد الردة وغيره الكثير
    هذه خلاصة ما اردت


    واللبيب بالإشارة يفهمُ

    تعليق


    • #77
      ( فرج مطري)
      والخلاصة ان تعيين الامام الدنيوي السياسي حق من حقوق الناس
      اما الامام الروحاني المعلم الهادي النذير البشير فهذا امر اجتبائي اصطفائي
      هذه خالص خلاصة ما سالت
      اما هل يوجد نظام سياسي حاكم اراده الله
      الجواب ان الله اراد نظاما عادلا يلبي حاجات الزمان والمكان والبيئة والمجتمع
      ولكل زمان سياسته هناك مفهوم الزمكانية
      ان النظام المخترع الذين يسمونه نظاما اسلاميا كثير من الامور به ليست اسلامية
      ولا يردها الله انما الله فرض عليك احكاما وعليك الامتثال لها وعليك بناء مؤسسات وفق معايير الاله
      نظام اجتماعي راقي وضمان صحي وووو وهذا تم بيانه سابقا
      ان الله لم يامرنا بدولة خاصة للمسلمين فقط
      انما امرنا بدولة المعاملة لان الدين المعاملة
      امرنا بدولة المعايشة دولة كلمة السواء
      لليهود والنصارى والمسلمين ولجميع الاديان والطوائف
      والانسان حر في اختيار ما يريده
      يوجد امور نسبت للاسلام
      مثلا حد الردة وغيره الكثير
      هذه خلاصة ما اردت



      خلاصتتك تعنى الكثير تعنى ,,, وحده ألأمه,,,,
      تعنى ,,,, لاوجود لرده,,,, تعنى لاسرقه خلافه ,,,, تعنى اخوه الخلفاءالراشدين وألا وجود لعداء او براء او خالفوهم الخ ,, انها وحده المسلمين وانتهاء الصراع الخفي الظاهر
      ,,,, فهل نحن على قدر المسؤليه ,, وهل الولايه
      برهنها ألأمام علي قولا وعملا وحجه ام هو
      لم يدع الناس للأيمان بها يقينا وهو حاكم وامام
      وتمثل برهانا بالبيعه اتباعا لمن قبله ,,,
      لقد ابدعت وابدع المشاركون بالمسؤليه , وهذا طريق انتهاء الفرقه والصراع وصدقت الدين الأخلاق والدين المعامله
      والله الموفق وارقى تحيه وسلام

      تعليق


      • #78
        الاخ العزيز فرج
        ما هكذا تورد الابل
        اين دليل الشيخ مما ذكره من تنازل او تشرد الامام عليه السلام وحاشاه من الناس
        مع تحياتي
        التعديل الأخير تم بواسطة الغريب 2; الساعة 15-01-2012, 04:00 PM.

        تعليق


        • #79
          المشاركة الأصلية بواسطة -أمةُ الزهراء-
          وعليكم السلام


          الظُلم وقع وسجّلهُ التاريخ وإن لم يُقنعك لست مجبوراً على تصديقه ولكن لا
          السلام عليكم اختى الفاضله
          اولا اعتذر عن التأخر على الر د...
          اذا وقع ظلم من هو المسؤول على الرد ومن هو صاحب الدعوى ومن هو المشرع للرد الدينى (عباده البراء واللعن على ظالمى آل محمد ) اليس هو ألأمام علي عندما حكم ولايه دينيه ,,, وامام ,,, وعنده نص حديث الثقلين ,, فهل سنمعتى بلعن الشيخيين من علي والحسن والحسين وهل
          موضوع الأخ والزميل فرج إلاتأكيد بان الحكم مسؤليه الناس وان الله لايقدم للناس حاكم عنه وهل الرسول اكد انه رسول من الله للناس فلما ذا لايأكد
          ألأمام علي للنا س ان له ولايه من الله بعد رسول الله ام ألتأكيد يعرف بالفطنه
          او بنأً على ثقافه الناس العفويه واليك ما وصل اليه علماء الشيعه ألأفاضل
          عن مفهوم اللعن منقول للشيخ جعفر حسين فضل الله وليس تقيه بل
          ما فيه من علم وحجه جعله يقدم على معرفه العلم من القرآن لا من العواطف
          والروايات والتلى سجلت بالقرن الرابع ,,,
          القرآن لعن.. فلماذا لا نلعن؟!

          قد يستدلّ أصحاب فكرة جواز اللعن أو اندراجه ضمن المنظومة الإسلاميّة للتعبير عن الالتزام الإيماني، بأنّ في القرآن الكريم آيات عديدة لعنت فئات من الناس، وبالتالي فما هو المانع إذا كان اعتقادنا باندراج شخص ما ضمن هذه الفئات أن نمارس اللعن ضدّه؟!

          ومن ذلك قوله تعالى: (إنّ الذين كفروا وماتوا وهم كفّار أولئك عليهم لعنة الله والملائكة والناس أجمعين) ، (كيف يهدي الله قوماً كفروا بعد إيمانهم وشهدوا أنّ الرسول حقّ وجاءهم البيّنات والله لا يهدي القوم الظالمين، أولئك جزاؤهم أنّ عليهم لعنة الله والملائكة والناس أجمعين) ، (فبما نقضهم ميثاقهم لعنّاهم وجعلنا قلوبهم قاسية..) ، (فأذّن مؤذّين بينهم أن لعنة الله على الظالمين) ، إلى غير ذلك من الآيات.

          ولكنّ هذا القياس غير سديد، وذلك من عدّة جهات:

          أوّلاً: أنّ لعنَ الله سبحانه وتعالى لخطّ فكريّ أو عمليّ معيّن لا يُقاس عليه فعل العباد كما هو واضح؛ لأنّ الآيات بصدد إبعاد الناس عن الخطّ والفكرة، وهذا ما يصرفها عن أن تكون بصدد إعطاء حكم بالجواز لممارسة طقوسيّة للعن، ولا سيّما عندما يكون للعن آثاره النفسيّة والاجتماعية التي لا تنسجم مع ما يريده الله تعالى للإنسان المؤمن والمسلم؛ وهذا ما يجعل هذه الآيات أجنبيّة عن المقام، وغير قابلة للقياس عليها.

          ثانياً: أنّ قوله تعالى: (ولا تسبّوا الذين يدعون من دون الله فيسبّوا الله عدواً بغير علمٍ كذلك زيّنا لكلّ أمّة عملهم) يعطي القاعدة بأنّ سبّ الآخر يستدعي سبّ الآخر لك، والسبب في ذلك أنّ لكلّ إنسان مقدّساته وهو قوله تعالى (كذلك زيّنا لكل أمّة عملهم) ، وطالما أنّ لعن الخطّ ليس كلعن الشخص، الذي هو من المختلف عليه، فهذا يعني أنّ مناط السبّ واللعن في ذلك واحد، وخصوصاً أنّ اللعن أصبح يختزن السبّ بفعل تطوّر الدلالات اللغويّة الاجتماعية ـ كما أشرنا سابقاً ـ.

          وينبغي هنا أن نتوقّف عند دلالة هذه الآية؛ فنحن لا نرمي منها الاستدلال على أنّ المسألة خاضعة لمنطق الفعل وردّه، بل للإشارة إلى القيمة التي يرتكز عليها الخُلُق الذي تبيّنه الآية، وهي ضرورة وعي أنّ لكل جماعة أو فئة مقدّساتها ورموزها التي لا تقبل بالمساس بها؛ فإذا انطلق الإنسان ليمسّها فإنّ ذلك سيجنّب الخطاب صورته العقلانيّة، وسيؤدّي إلى تدمير كلّ المقدّسات في نهاية المطاف.

          إذاً الآية بصدد تقرير ضرورة الانطلاق من الخلفيّة العقلانيّة التي تحاور وتجادل من خلال ما يختزنه الواقع من إيجابيّات وسلبيّات، وأن تبتعد عن منطق الإثارة الذي يجتذب ردّات فعل غير محسوبة بشكل وبآخر.

          ثالثاً: قد وردت هناك أحاديث كثيرة عن نبيّنا محمّد (ص) تؤكّد على رفض مبدأ اللعن كخطّ أخلاقيّ، وكذلك السبّ والشتم، وهذه جملة منها: "سباب المؤمن فسوق، وقتاله كفر"، "لا يكون المؤمن لعّاناً"، "إنّي لم أُبعث لعّاناً وإنمّا بعثت رحمة"، و"لعن المؤمن كقتله"؛ ومثل هذه الأحاديث لا يُمكن للمسلم تجاوزها، وهي واضحة الدلالة على رفض هذا المبدأ من أساسه، والإشارة إلى كونه منافياً لأخلاقيّات الإنسان المؤمن.

          رابعاً: في نهج البلاغة كلمة لافتة للإمام عليّ (ع)، وذلك لمّا سمع قوماً من أصحابه يسبّون أهل الشام بصفّين: "إنّي أكره لكم أن تكونوا سبّابين، ولكن لو وصفتم أعمالهم، وذكرتم حالهم، لكان أصوب في القول، وأبلغ في العذر، وقلتم مكان سبّكم إيّاهم: اللهمّ احقن دماءنا ودماءهم، وأصلح ذات بيننا وبينهم، واهدهم من ضلالتهم حتّى يعرف الحقّ من جهله، ويرعوي عن الغيّ والعدوان من لهج به" ، ممّا يعني رفض أن يكون المسلم ذا روح تدميريّة، بل لا بدّ أن تكون روحه هادية منفتحة، إذا رأت موقعاً للخير لدى الطرف الآخر تمسّكت به حتّى تقرّبه إلى هداها الذي تعتقد.. وهذه الروح هي روح الرساليّين الذين لا يقيمون الحواجز بينهم وبين الطرف الآخر؛ وهذا ما للأسف ما بتنا نخالفه، فليست روحنا اليوم روحاً رساليّة ترصد مواقع التعاون على البرّ والتقوى لتشمّر عن ساعدها لتحقيق نتائجها في الواقع، بل هي روح متعصّبة تأتمّ بإبليس؛ لأنّه "إمام المتعصّبين" ، وهذا ما ابتعد بنا ـ كمسلمين ـ عن تحقيق التماسك لمجتمعنا الإسلامي، وشرّعنا أبوابنا للاعبين والعابثين، من حكّام ظلمة أو من مستكبرين كفرة، ليعبثوا بواقعنا وأمننا وسلامنا الاجتماعي، حتّى بات غير المسلم أقرب إلينا من المسلم، مع كثرة الفوارق؛ وربّما يكون هذا طبيعيّاً عندما يبتعد المسلمون عن تجسيد القيم الإسلاميّة في الواقع.

          رابعاً: إنّ كلمة الإمام عليّ (ع) السابقة، وقبل ذلك ما أكّد عليه القرآن الكريم من ضرورة دراسة التاريخ من أجل العبرة، لا يُمكن أن تدفعنا إلى إجراء تسويات للتاريخ الإسلامي باسم الوحدة الإسلاميّة؛ لأنّ الوحدة لا تعني أن يتنازل كلّ فريق عن قناعاته، بل تفرض الحوار في هذه القناعات على أساس المنطق العلمي في دراسة الأمور، والابتعاد عن الأخذ بالوسائل غير المنسجمة مع الدين والشرع في التعبير عن الخلاف. وهنا لا بدّ من التأكيد على أنّ التاريخ ليس مسرحاً لنتاجنا في الحاضر، بل هو قاعدة لأخذ العبرة للحاضر، وإلا فرموز التاريخ قد أنتجت عبر اختبارها لمدى تجسيدها للإسلام وارتحلت عن الدنيا، وبقي علينا نحن أن ننتج على قاعدة الإسلام، وسنحاسَب على فعلنا لا فعلهم، وعلى ما نحقّقه لا على ما حقّقوه، فضلاً عمّا أخفقوا فيه وأخطأوا؛ وقد قال تعالى: (تلك أمّة قد خلت لها ما كسبت ولكم ما كسبتم ولا تُسألون عمّا كانوا يعملون) .

          أخيراً: لا شكّ أن هناك ركاماً من التراث الإسلامي لدى الفريقين ممّا تضمّن اللعن والسبّ والتكفير وما إلى ذلك، وهذا ما ينبغي أن يُدرس بعناية؛ لأنّه لا يصحّ لنا اليوم، باسم الاختلاف المذهبي، أن نتجاوز المنهج العلمي الذي يحتّم علينا تحصيل الوثوق بما يرد علينا من روايات أو زيارات أو غير ذلك ممّا نجد أنّه قد يصطدم بقواعد أخلاقيّة أو شرعيّة؛ هذا فضلاً عن ضرورة التوفّر على أبحاث ودراسات نقديّة للروايات التي قد يظهر أنّها تخاطب العقل المذهبيّ أكثر ممّا تخاطب العقل الإسلامي، خصوصاً مع وجود روايات عديدة تخالف ذاك الخطاب، ولا سيّما عن أهل البيت (ع) الذين عملوا جاهدين على تقريب المسلمين بعضهم من بعض.

          إنّ من الواضح أنّ هدف الإنسان الرسالي المسلم هو في اجتذاب الناس إلى خطّه وفكره الذي يراه صواباً، ومن وسائل ذلك ما أكّده الإمام عليّ (ع) في قوله: "احصد الشرّ من صدر غيرك بقلعه من صدرك" ، وموانع الحوار شرّ، والحقد الأعمى شرّ، والتعصّب بعيداً عن الحقّ شرّ؛ والله من وراء القصد.



          يُمكنك تكذيبهُ أنت تملك أدلّه أنا أملكُ أدلة وكُلنا نُقدم بالمحشر ما نملكه من أدله لإعتناقنا عقائدنا فيمن برّ الشيعي وفيمن برّ السُني..أعتقد اتفقنا حول قناعة كلاً منا !.



          شككراً لإعطائي الرابط كونه يبين الكتب التي روايات أهل البيت عليهم الصلاة والسلام في طبعاتها الأخيرة اقتطعت لك ما سألتك عنه :

          - تحريف كتاب: نهج البلاغة:
          في نهج البلاغة – ط مصر الذي عليه شرح الشيخ محمد عبده / ج3 – ص195 – ط الاستقامة، وج4 – ص43 – ط دار المعرفة، ونهج البلاغة بتحقيق وفهرسة صبحي الصالح – ص502، وشرح ابن ميثم / ج5 – ص341 هكذا:
          ".. وا عجباه! أتكون الخلافة بالصحابة والقرابة ؟!".
          ولكن الموجود في شرح النهج للمعتزلي / ج18 الصفحة الأخيرة وهو الصحيح عنه عليه السلام:
          ".. وا عجبا! أن تكون الخلافة بالصحابة، ولا تكون بالصحابة والقرابة ؟".
          وهذه هي النسخة الملائمة لحقيقة القضية وواقع الأمر.
          وقال السيد عبد الزهراء الخطيب: إن سائر المخطوطات للنهج ( وغيره من الكتب ) ذكرت العبارة على هذا النحو الصحيح كما في شرح المعتزلي.

          !!






          سؤالي كان اي حق الله ؟

          فإن للهِ خُمسهُ فأين حق الله من الغنية التي تغنمها ؟
          الآية تتحدث عن اي شيء وليس الحرب والغزو فلا حروب ولا غزوات ولا فتوحات في زمننا الحالي !!




          هههههه أضحكتني [طاعة الحكم ,الإنشقاق,رفض ركن] هل هذه هي الردة ؟
          الإمام علي روحي فداه كان أعداء الدين من المشركين واليهود يحاورهم قبل الإقدام للإجهاز عليهم وكل ذلك مذكور في التاريخ فاين ذُكر أن أبو بكر أخذ براي الإمام ؟
          اسمح لي هذه من كيسك وارجو أن لا يتسع !

          دائما يإخذ رأى الأمام علي هل عند جنابكم رفضا من ألأمام علي ضد هذه الحرب ولو خرجنا عن الموضوع ؟



          نعم بالبيان أحسنت , ماذا جرى لقوم موسى حينما ذهب لميقات ربه سبحانه؟
          ماذا لو لم يكن الإمام علي موجود في ذلك الزمن وأقول الإمام علي لحاجة في نفس يعقوب ؟
          وفقكنا الله وإياكم لمرضاته وهدانا إلى صراطه المستقيم .
          اللهم اجلني من شيعة أمير المؤمنين يا حي يا قيوم .
          جميعا ان شأ الله ومن امه محمد ومن عباد الله المخلصين ,,,

          تعليق

          المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
          حفظ-تلقائي
          x

          رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

          صورة التسجيل تحديث الصورة

          اقرأ في منتديات يا حسين

          تقليص

          لا توجد نتائج تلبي هذه المعايير.

          يعمل...
          X