يضع يسمع يبصر يخلق يضحك يضرب يبطش
هذه الافعال يتضح معناها بالفاعل المؤدي لها
فعندما تكون للمخلوق تؤدي مفهومها بالمخلوق فعندما نقول يبصر الانسان فانه يتبادر الى الذهن ان هذا البصر لايكون الى بجارحة اما عندما نقول الله سبحانه يبصر فانه لايتبادر الى الذهن كيف الا الايمان بتحقق البصر بلا كيف
وعندما نقول يسمع الانسان فانه يتبادر الى الذهن انه يسمع بجارحة الاذن لكن عندما نقول الله سبحانه يسمع فانه لايتبادر الى ذهننا شيء نعرفه او نعرف كيفيته انما نعلم حدوثه فقط وبلا كيف
وعندما نقول يضع الانسان ساقه في الماء فانه يتبادر الى ذهننا انه يضع جارحة ساقه في الماء
وعندما يخبرنا الرسول ان الله يضع ساقه في النار فانه لايتبادر لذهننا كيفية هذا الوضع ولا اي شيء عن كيفيته
وبالتالي فان من يقول ان الله لايسمع ولايبصر ولا يضع لان الانسان يضع ويبصر ويسمع فنقول ان هذا معطل للصفات يفتري على الله بلا علم او سلطان من رب العزة الله
ومن يقول ان الله يبصر ويسمع لكنه لايضع لان الانسان يضع فنقول له هات القاعدة التي فرقت بها بين الافعال الثلاثة وهي جميعها افعال مشتركة بين الخالق والمخلوق
فلماذا هذه الانتقائية ومالقاعدة التي استندت اليها هذه الانتقائية
فان لم يأـينا بقاعدة وسلطان فنقول له انك اذا كالمعطل المفتري على الله بلا علم
فما هي قاعدتك يا اخ فلاح الورى؟؟
وانا متأكد انك لن تعطينا هذه القاعدة لانك لاتملكها وفاقد الشيء لايمكن ان يعطيه
هذه الافعال يتضح معناها بالفاعل المؤدي لها
فعندما تكون للمخلوق تؤدي مفهومها بالمخلوق فعندما نقول يبصر الانسان فانه يتبادر الى الذهن ان هذا البصر لايكون الى بجارحة اما عندما نقول الله سبحانه يبصر فانه لايتبادر الى الذهن كيف الا الايمان بتحقق البصر بلا كيف
وعندما نقول يسمع الانسان فانه يتبادر الى الذهن انه يسمع بجارحة الاذن لكن عندما نقول الله سبحانه يسمع فانه لايتبادر الى ذهننا شيء نعرفه او نعرف كيفيته انما نعلم حدوثه فقط وبلا كيف
وعندما نقول يضع الانسان ساقه في الماء فانه يتبادر الى ذهننا انه يضع جارحة ساقه في الماء
وعندما يخبرنا الرسول ان الله يضع ساقه في النار فانه لايتبادر لذهننا كيفية هذا الوضع ولا اي شيء عن كيفيته
وبالتالي فان من يقول ان الله لايسمع ولايبصر ولا يضع لان الانسان يضع ويبصر ويسمع فنقول ان هذا معطل للصفات يفتري على الله بلا علم او سلطان من رب العزة الله
ومن يقول ان الله يبصر ويسمع لكنه لايضع لان الانسان يضع فنقول له هات القاعدة التي فرقت بها بين الافعال الثلاثة وهي جميعها افعال مشتركة بين الخالق والمخلوق
فلماذا هذه الانتقائية ومالقاعدة التي استندت اليها هذه الانتقائية
فان لم يأـينا بقاعدة وسلطان فنقول له انك اذا كالمعطل المفتري على الله بلا علم
فما هي قاعدتك يا اخ فلاح الورى؟؟
وانا متأكد انك لن تعطينا هذه القاعدة لانك لاتملكها وفاقد الشيء لايمكن ان يعطيه
تعليق