إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

مناقشة التجسيم في الساق بعد وضعها في النار

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • #46
    يضع يسمع يبصر يخلق يضحك يضرب يبطش
    هذه الافعال يتضح معناها بالفاعل المؤدي لها
    فعندما تكون للمخلوق تؤدي مفهومها بالمخلوق فعندما نقول يبصر الانسان فانه يتبادر الى الذهن ان هذا البصر لايكون الى بجارحة اما عندما نقول الله سبحانه يبصر فانه لايتبادر الى الذهن كيف الا الايمان بتحقق البصر بلا كيف
    وعندما نقول يسمع الانسان فانه يتبادر الى الذهن انه يسمع بجارحة الاذن لكن عندما نقول الله سبحانه يسمع فانه لايتبادر الى ذهننا شيء نعرفه او نعرف كيفيته انما نعلم حدوثه فقط وبلا كيف
    وعندما نقول يضع الانسان ساقه في الماء فانه يتبادر الى ذهننا انه يضع جارحة ساقه في الماء
    وعندما يخبرنا الرسول ان الله يضع ساقه في النار فانه لايتبادر لذهننا كيفية هذا الوضع ولا اي شيء عن كيفيته

    وبالتالي فان من يقول ان الله لايسمع ولايبصر ولا يضع لان الانسان يضع ويبصر ويسمع فنقول ان هذا معطل للصفات يفتري على الله بلا علم او سلطان من رب العزة الله
    ومن يقول ان الله يبصر ويسمع لكنه لايضع لان الانسان يضع فنقول له هات القاعدة التي فرقت بها بين الافعال الثلاثة وهي جميعها افعال مشتركة بين الخالق والمخلوق
    فلماذا هذه الانتقائية ومالقاعدة التي استندت اليها هذه الانتقائية

    فان لم يأـينا بقاعدة وسلطان فنقول له انك اذا كالمعطل المفتري على الله بلا علم

    فما هي قاعدتك يا اخ فلاح الورى؟؟
    وانا متأكد انك لن تعطينا هذه القاعدة لانك لاتملكها وفاقد الشيء لايمكن ان يعطيه

    تعليق


    • #47
      الاخ فلاح الورى والاخ عماد
      انتما تقولان ان الله في كل مكان
      وانا امامي قدح فارغ الان يعطينا اشكالات على قولكم هذا
      هل الله في القدح الان باعتبار ان القدح مكان ؟؟
      وان اجبتم بنعم كيف يكون الله في القدح والقدح اصغر من الله (بنفس معياركم) ؟
      فهل اصبح الله اصغر من القدح حتى يكون فيه
      ام ان جزءا من الله صار في القدح واجزاء اخرى في اماكن اخرى ((بنفس معايركم نسألكم))
      لن انتظر جوابكم لانكم لاتملكون الجواب

      تعليق


      • #48
        [quote=فلاح الورى]

        اقول : لم اسأل هل السؤال له قيمة عندك .. فأنت لاقيمة له ... ولكن ما اجمل هروبك بكلام انشائي ... سألتك عن هذه الكلمات العربية هل هي حاكمة للفظ ..ام ليست كذلك ؟؟
        لا تكرر ما تم الرد عليه ..
        قلنا بأن جميع أفعال الله لها معنى معلوم و كيف مجهول ..
        فإن كنت ترى أن حاكمية اللفظ تعني تماثل الكيف ، فكلامك مردود مرفوض ..
        و إن كنت ترى بأن حاكمية اللفظ تعني تماثل المعنى ، دون تلازم تماثل الكيف .. فحينها نقبل كلامك لكونه لا يخالف ما نقوله ..
        لذا فإن ظللت تسأل بالعموميات ، سنظل نجيبك بالعموميات ، و إلا فاستبدل لفظة " حاكمية اللفظ " بتعبير أدق لتكون الإجابة أدق وفقا لذلك التعبير ..

        اما ان الالفاظ حاكمة للمعنى .. او انها خارجة من اللفظ ومعناه
        وهذا يعني ان الالفاظ توضيحة في الفعل الالهي
        عندما تقول أن الله يسمع ..
        هل يعني هذا أن اللفظ حاكم للمعنى أم أنه خارج من اللفظ و معناه أو أنه أجنبي عن الفعل الإلهي...؟؟!!

        وهل تكلمت انا عن كنه ذات ربكم .. كلا تكلمت عن مخلوق عاجز صيرتموه اكبر من ساق ربكم
        أكبر فيما ماذا ؟؟
        متى تصبح لكم عقول ؟؟
        هل جسم الإنسان أكبر من روحه أم أن روح الإنسان أكبر من جسده ؟؟
        فإن قلت بأن الجسم أكبر من الروح باعتبار أن الروح داخل الجسد ، سنسألك : و أين روحك ؟ هل روحك في بطنك أم أن روحك في رأسك أم أن روحك في يدك أم في رجلك أم أن روحك في كل جسدك أم ماذا ؟؟
        فإن قلت بأن روحك في رجلك نسألك : و لماذا إذا قطعنا رجلك لا تموت ؟
        فإن قلت بأن سبب ذلك هو أن الروح ليست في الرجل ..
        نعاود فنسألك : و مالفرق بين رجلك و بين الكرسي ، فالكرسي ليست فيه روح و رجلك ليست فيه روح ، و مع ذلك رجلك تتحرك لأن فيها حياة و الكرسي لا يفعل ذلك .. فما السبب ؟
        و ستظل تدور على نفسك ، و لا تعرف أين روحك بالرغم أن روحك داخل جسدك ..
        و كل هذا التيه و التخبط و الجنون الذي سنراه منك ، هو لأنك تتكلم عن الروح من منظور خاطئ ، فالروح ذات مختلف تماما عن ذات الأجسام ، و بالتالي وجود الروح في مكان لا يعني أنه أصغر من المكان أو أكبر من المكان أو أنه يملأ المكان أو غيرها من الأوصاف التي يوصف بها الأجسام .. و عليه فلا بد من معرفة كنه الروح و حقيقتها ثم البحث عن مكان وجودها في الجسد أو هل هو أصغر من الجسد أو أكبر منه ..
        فلمّا جهلت مكان روحك و مالو كان روحك أكبر من الجسد أو أصغر ، فإنك أجهل من أن تخوض في صفات الله سبحانه و تعالى ..

        تعليق


        • #49
          بسم الله الرحمن الرحيم

          مرة واحدة ياكمال ادخل الى موضوع وابقى في نصه !!

          هل راينا اجابة عن محور واحد .. طبعا لا

          هل رأينا محاولة للدفاع عن عقيدته عن طريق نقض كلامنا .. من المؤكد لا ..

          ماذا نرى ... كلام انشائي فقط

          ياترى بماذا اتى كمال بعد غياب عن الموضوع ...

          أتى بقدح فارغ .. وقال الرب فيه

          طيب الم نجب عن كل مكان ولايخلو منه مكان ..

          حقيقة ان اشفق عليكما ... حاول التشجع ياشيخ كمال فلا ارى الاهمسا ..

          بالله نستعين

          تعليق


          • #50
            بسم الله الرحمن الرحيم




            قولك يانفيس : فإن ظللت تسأل بالعموميات ، سنظل نجيبك بالعموميات ، و إلا فاستبدل لفظة " حاكمية اللفظ " بتعبير أدق لتكون الإجابة أدق وفقا لذلك التعبير

            اقول : هل اللفظ حاكم

            عموميات يقول ... طيب هل نذهب الى اللغة الهندية ونقول .. لايضع .. او يضع .. كلا ..الوضع ليس نفسه .. لكنها تمتلئ .. لكنها لاتمتلئ بنفس اللفظ .. وتنزوي .. لكنها لاتنزوي .. وتصيح قط قط .. ولكنها لاتصيح ..

            وربما لم يتم الفعل اصلا ..

            قولك :عندما تقول أن الله يسمع ..
            هل يعني هذا أن اللفظ حاكم للمعنى أم أنه خارج من اللفظ و معناه أو أنه أجنبي عن الفعل الإلهي...؟؟


            اقول : نعم ربي يسمع .. واللفظ حاكم على افهامي ان ربي يسمع .. لكنه لم يقل ان ربي يسمع بأذن ... الان ارجع واجب عن الموضوع


            قولك :أكبر فيما ماذا ؟؟
            متى تصبح لكم عقول ؟؟
            هل جسم الإنسان أكبر من روحه أم أن روح الإنسان أكبر من جسده ؟؟
            فإن قلت بأن الجسم أكبر من الروح باعتبار أن الروح داخل الجسد ، سنسألك : و أين روحك ؟ هل روحك في بطنك أم أن روحك في رأسك أم أن روحك في يدك أم في رجلك أم أن روحك في كل جسدك أم ماذا ؟؟



            اقول : ماشاء الله على ثقافتك .. من قال ان الروح تملئ الجسد .. ومن قال بالنص ان الروح داخل الجسد دخول يتمثل بتلاقي المادتين في حيز واحد .. ومن قال ان هناك جمع نوعي لتلاقي النوع مع فرض الحياة .. مجردا وليس معنونا ..

            روح العب بعيد


            الان كلما زاد السلفي من مشاركاته تجده ..يحاول التملص بكافة السبل ولايجيب
            ثم تجد ان اجوبته على الاسئلة المطروحة .. تقل حتى تصل الى واحدة


            بالله نستعين

            تعليق


            • #51
              [quote=فلاح الورى]


              عموميات يقول ... طيب هل نذهب الى اللغة الهندية ونقول .. لايضع .. او يضع .. كلا ..الوضع ليس نفسه .. لكنها تمتلئ .. لكنها لاتمتلئ بنفس اللفظ .. وتنزوي .. لكنها لاتنزوي .. وتصيح قط قط .. ولكنها لاتصيح ..

              وربما لم يتم الفعل اصلا ..
              الإنزواء و الصياح أفعال عائدة على النار ،، فالنار هي التي تنزوي و هي التي تصيح ..
              فعندما تسألني : ما معنى أن النار تصيح ؟ .. سوف أعتبرك غير عربي ، لأن سؤالك يشبه سؤال أحدهم : ما معنى أن الديك يصيح ؟ و ما معنى أن المرأة تصيح ؟ .. فإن كنت تفقه معنى صياح الديك و صياح الإنسان فإنك قد علمت معنى صياح النار .
              و لذلك قلت لك ، إن كنت تتعجب من صياح النار فقل : كيف تصيح النار ؟ لأن سؤالك حينها سيتحول إلى كيفية تحقق الفعل للنار باعتبار أن الديك يصيح لامتلاكه حنجرة و هواء للزفير فتحقق له الصياح و كذلك الإنسان . أما النار فلا فم لها و لا لسان لها و لا زفير لها فكيف تصيح ؟
              وحينها سأقول لك بأن النار لها شهيق و زفير و الكثير من الأمور التي تجهلها .. و لكننا تسأل عن المعنى و ليس عن الكيف .. لذا أقول بأنك إما تهرج أو أنك لست عربي ..!!

              اقول : نعم ربي يسمع .. واللفظ حاكم على افهامي ان ربي يسمع .. لكنه لم يقل ان ربي يسمع بأذن ... الان ارجع واجب عن الموضوع
              لم أسألك عن أذن أو غير أذن .. قلت لك : هل قولك بأن الله يسمع يعني أن اللفظ حاكم على المعنى .. فقلت نعم .
              و أنا قد أجبتك من البداية بأن قولي بأن الله يضع ساقه ، مفهوم المعنى عندي كما أن سماع الله للأصوات مفهوم عندك ..

              اقول : ماشاء الله على ثقافتك .. من قال ان الروح تملئ الجسد .. ومن قال بالنص ان الروح داخل الجسد دخول يتمثل بتلاقي المادتين في حيز واحد .. ومن قال ان هناك جمع نوعي لتلاقي النوع مع فرض الحياة .. مجردا وليس معنونا ..

              روح العب بعيد
              طيب .. دعني أسألك : أين روحك ؟
              هل روحك داخل جسدك أم خارج جسدك ؟

              تعليق


              • #52
                بسم الله الرحمن الرحيم

                قولك :الإنزواء و الصياح أفعال عائدة على النار ،، فالنار هي التي تنزوي و هي التي تصيح

                اقول : بفعل امتلائها بالساق ام لا ؟؟

                قولك :و لذلك قلت لك ، إن كنت تتعجب من صياح النار فقل : كيف تصيح النار

                اقول : اعتقد بأن حتى بسائط المثقفين ..يعرفون ماقصدته من كلامي ..
                فأنت حولت اللفظ الى لاكيفية .. وانا سألتك هل يضع ربكم ام لايضع ..؟؟

                هل تنزوي النار بفعل الوضع ام لا ؟؟

                هل تمتلئ بفعل الوضع ام لا ؟؟

                فهل صارت اكبر ضمن الالفاظ وحكمها ..؟؟

                سوف تترك الجواب وتهرب الى لاكيفية ..


                قولك :و أنا قد أجبتك من البداية بأن قولي بأن الله يضع ساقه ، مفهوم المعنى عندي كما أن سماع الله للأصوات مفهوم عندك

                اقول : وكيف ذلك ياعاقل ..

                السمع بذاته .. والوضع بغيره .. مما يستوجب المحاور التي طرحناها ..

                الان عد واجب عن المحاور .. وقل ليست النار اكبر من الساق والدليل كذا
                وقل ان الرب ليس عاجزا بوضع ساقه والدليل كذا ..الخ


                قولك :طيب .. دعني أسألك : أين روحك ؟
                هل روحك داخل جسدك أم خارج جسدك ؟


                اقول : لاادري فهي ليست مادية .. والله تعالى نسبها الى امره ..
                ولم يأتني نص واضح يوقعها بالامتلاء في الجسد ..

                ربما تكون داخلة من دون تلاقي نوعين في حيز (زمكاني)
                اوربما خارجة عن حدود التلاقي وقادرة على السيطرة على الجسد ..
                اوربما ........... للاسف سؤالك خارج الموضوع


                الان هل بقى من مشاركة النفيس شئ يسمى جوابا في نص الموضوع


                بالله نستعين

                تعليق


                • #53
                  [quote=فلاح الورى]

                  اقول : بفعل امتلائها بالساق ام لا ؟؟
                  هل أعتبرك قد عرفت معنى الإنزواء و الصياح حتى تنقل إلى السؤال عن سبب الإنزواء و سبب الصياح و سبب الامتلاء ..؟؟!!
                  اقول : اعتقد بأن حتى بسائط المثقفين ..يعرفون ماقصدته من كلامي ..
                  فأنت حولت اللفظ الى لاكيفية .. وانا سألتك هل يضع ربكم ام لايضع ..؟؟

                  هل تنزوي النار بفعل الوضع ام لا ؟؟

                  هل تمتلئ بفعل الوضع ام لا ؟؟

                  فهل صارت اكبر ضمن الالفاظ وحكمها ..؟؟
                  ألا تمل من التكرار .. أجبتك ألف مرة بأن فعل الوضع فعل متحقق و فعل الإنزواء و الصياح أيضا متحقق ..
                  فلماذا تردد و تقول : هل يضع ؟ هل تنزوي ؟ هل تصيح ؟
                  بالرغم أني قد أجبت مسبقا أن الأفعال المذكورة في الحديث متحققة ...!!!!


                  السمع بذاته .. والوضع بغيره .. مما يستوجب المحاور التي طرحناها ..
                  هل قال الحديث بأن الوضع يكون بغيره ؟
                  و عليه ،، فلا تفترض كلام من رأسك ، بالقول بأن الفعل الفلاني بذاته و الفعل الفلاني ليس بذاته ..؟؟
                  نحن كلامنا واضح جدا بأن جميع أفعال الله متساوية في منظورنا ، فلا نقول بأن فعله هذا بذاته و فعله ذلك ليس بذاته أو غيرها من التأليفات و التخبيصات ..

                  اقول : لاادري فهي ليست مادية .. والله تعالى نسبها الى امره ..
                  ولم يأتني نص واضح يوقعها بالامتلاء في الجسد ..

                  ربما تكون داخلة من دون تلاقي نوعين في حيز (زمكاني)
                  اوربما خارجة عن حدود التلاقي وقادرة على السيطرة على الجسد ..
                  اوربما ........... للاسف سؤالك خارج الموضوع
                  سؤالي ليس خارج الموضوع بل في صميمه ..
                  فها أنت تجهل ماهية روحك أنت ، فلا تعلم مالو كانت روحك تملأ الجسد أو لا ، و لا تعلم مالو كانت روحك خارجة عن حدود التلاقي أو لا ، و لا تعلم مالو كانت روحك قادرة على السيطرة على جسدك أو لا ..!!
                  فإذا كنت أيها الإنسان ، حتى الآن عاجز عن اكتشاف حقيقة روحك ، فما بك تخوض في ساق الله و يده و وجهه ؟؟!!
                  هل وجود روحك في جسك يستلزم أن جسدك أكبر من روحك ؟
                  فإن قلت : لا .. فلماذا تدعي بأن وضع ساق الله في النار يسلتزم أن تكون النار أكبر من الساق ؟؟!!
                  إن كنت تقول بأن روحك ليست جسما بالرغم من أن ذاتك جسدك جسم ، فلما تزعم بأن ساق الله يجب أن يكون جسما بالرغم من أن ذات الله ليس جسما ...؟؟!!
                  هل هناك مخلوق يملك ذرةعقل ، يخوض في صفات الله ، و هو يجهل حقيقة نفسه .. فلا أنت تعلم ماهي روحك و لا أنت تعلم أين روحك و لا أنت تعلم عندما تموت من أين تخرج روحك ، و لا أنت تعلم إذا تم قطع يدك أو رجل هل يتم قطع بعض الروح أو لا ، ولا أنت تعلم هل الروح أكبر من الجسد أم الجسد أكبر من الروح ، و لا أنت تعلم إن كانت روحك تملأ الجسد أم أن روحك تملأ بعض الجسد أم لا ..
                  و عليه ،، فاعلم حقيقة روحك و حقيقة وجوده في جسدك ، بعد ذلك تكلم عن ساق الله و حقيقة وضعه في النار ..

                  تعليق


                  • #54
                    بحار الأنوار - العلامة المجلسي - ج 3 - ص 330
                    5 - التوحيد : الدقاق ، عن أبي القاسم العلوي ، عن البرمكي ، عن الحسين بن الحسن عن إبراهيم بن هاشم القمي ، عن العباس بن عمرو الفقيمي ، عن هشام بن الحكم - في حديث الزنديق الذي أتى أبا عبد الله عليه السلام - قال : سأله عن قوله : " الرحمن على العرش استوى " قال أبو عبد الله عليه السلام : بذلك وصف نفسه ، وكذلك هو مستول على العرش بائن من خلقه من غير أن يكون العرش حاملا له ، ولا أن يكون العرش حاويا له ، ولا أن العرش محتاز له ، ولكنا نقول : هو حامل العرش ، وممسك العرش ، ونقول من ذلك ما قال : " وسع كرسيه السماوات والأرض " فثبتنا من العرش والكرسي ما ثبته ، ونفينا أن يكون العرش أو الكرسي حاويا له ، وأن يكون عز وجل محتاجا إلى مكان أو إلى شئ مما خلق ، بل خلقه محتاجون إليه . قال السائل : فما الفرق بين أن ترفعوا أيديكم إلى السماء وبين أن تخفضوها نحو الأرض : قال أبو عبد الله عليه السلام : ذلك في علمه وإحاطته وقدرته سواء ، ولكنه عز و جل أمر أولياءه وعباده برفع أيديهم إلى السماء نحو العرش لأنه جعله معدن الرزق فثبتنا ما ثبته القرآن والاخبار عن الرسول صلى الله عليه وآله حين قال : ارفعوا أيديكم إلى الله عز وجل . وهذا يجمع عليه فرق الأمة كلها .
                    قال السائل : فتقول : إنه ينزل إلى السماء الدنيا ؟ قال أبو عبد الله عليه السلام : نقول ذلك ، لان الروايات قد صحت به والاخبار . قال السائل : وإذا نزل أليس قد حال عن العرش وحوله عن العرش انتقال ؟ قال أبو عبد الله عليه السلام : ليس ذلك على ما يوجد من المخلوق الذي ينتقل باختلاف الحال عليه والملالة والسأمة وناقل ينقله ويحوله من حال إلى حال ، بل هو تبارك وتعالى لا يحدث عليه الحال ، ولا يجري عليه الحدوث ، فلا يكون نزوله كنزول المخلوق الذي متى تنحى عن مكان خلا منه المكان الأول ولكنه ينزل إلى سماء الدنيا بغير معاناة ولا حركة فيكون هو كما في السماء السابعة على العرش كذلك هو في سماء الدنيا إنما يكشف عن عظمته ، ويري أولياءه نفسه حيث شاء ، ويكشف ما شاء من قدرته ، ومنظره في القرب والبعد سواء .....انتهى

                    الحمد لله الذي جعل سؤال الاخ فلاح الورى لنا كسؤال الزنديق للامام الصادق
                    والحمد لله الذي وافق بين جواب الصادق وجوابنا
                    والحال نفس الحال بين الطرفين السائل والمسؤول

                    تعليق


                    • #55
                      فليس وضع الله سبحانه لساقه في النار كوضع المخلوق ساقه في مكان
                      كما ان نزول الله سبحانه ليس كنزول المخلوق
                      ونحن ننفي ان تكون النار حاوية له سبحانه
                      كما ننفي ان العرش او الكرسي حاويا له

                      فهل ستصر يا اخ فلاح ان تكون بعد ذلك سائلا

                      تعليق


                      • #56
                        بسم الله الرحمن الرحيم



                        قولك يانفيس : هل أعتبرك قد عرفت معنى الإنزواء و الصياح حتى تنقل إلى السؤال عن سبب الإنزواء و سبب الصياح و سبب الامتلاء ..؟؟

                        اقول : كسرت خاطري على حالك .. ياترى متى نرى جوابا ؟؟

                        قولك :فلماذا تردد و تقول : هل يضع ؟ هل تنزوي ؟ هل تصيح ؟
                        بالرغم أني قد أجبت مسبقا أن الأفعال المذكورة في الحديث متحققة


                        اقول : اذا كانت متحققة ..

                        اذا اللفظ حاكم .. ثم امتلاء النار يدل على كبرها على الساق .. ثم عجز الذات ..ثم الانفراج .. ثم التجسيم .. ثم ..هل انت تحتج على نفسك

                        قولك :نحن كلامنا واضح جدا بأن جميع أفعال الله متساوية في منظورنا ، فلا نقول بأن فعله هذا بذاته و فعله ذلك ليس بذاته أو غيرها من التأليفات و التخبيصات ..


                        اقول : متى فرضت هذا التساوي .. وقد اثبت عليك بأنه لاتساوي
                        وسكت راغما عن انفراجة اليد عن الساق .. ولم تستطع ان تتنفس فيها ولابكلمة
                        ولم تناقشها .. بل رجعت لتقول اؤمن ..لااؤمن .. كأننا جالسين على ناصية الشارع ..

                        متى تكون غير مهرطق وتجيب بالدليل ؟؟

                        قولك :فإن قلت : لا .. فلماذا تدعي بأن وضع ساق الله في النار يسلتزم أن تكون النار أكبر من الساق ؟؟

                        اقول : ماشاء الله ذكي جدا ..

                        لان الالفاظ هنا اتت (يضع) و (تنزوي) و (تمتلئ)

                        والالفاظ في الروح لم تأتي (يضع) (تنزوي) (تمتلئ) (تصيح قط قط)

                        وفي اللغة الهندية ..فأن الالفاظ حاكمة وتوضح المقصود

                        متى نرى جوابا في صلب الموضوع

                        بالله نستعين


                        تعليق


                        • #57

                          بسم الله الرحمن الرحيم

                          عزيزي كمال .. انا قد مللت من كثرة بعثرة كرامتك

                          لماذا لم تضع هذا الحديث في موضوع نزول الله بين قوسين .. ام انك خفت ان تشارك فيه




                          قال أبو عبدالله عليه السلام : بذلك وصف نفسه ، وكذلك هو مستول على العرش بائن من خلقه من غير أن يكون العرش حاملا له ، ولا أن يكون العرش حاويا له ، ولا أن العرش محتازله ، ولكنا نقول : هو حامل العرش ، وممسك العرش ، ونقول من ذلك ما قال : " وسع كرسيه السموات والارض " فثبتنا من العرش والكرسي ما ثبته ، ونفينا أن يكون العرش أو الكرسي حاويا له ، وأن يكون عزوجل محتاجا إلى مكان أو إلى شئ مما خلق ، بل خلقه محتاجون إليه . قال السائل : فما الفرق بين أن ترفعوا أيديكم إلى السماء وبين أن تخفضوها نحوالارض : قال أبوعبدالله عليه السلام : ذلك في علمه وإحاطته وقدرته سواء ، ولكنه عزو جل أمر أولياءه وعباده برفع أيديهم إلى السماء نحوالعرش لانه جعله معدن الرزق فثبتنا ما ثبته القرآن والاخبار عن الرسول صلى الله عليه وآله حين قال : ارفعوا أيديكم الله إلى الله عزوجل . وهذا يجمع عليه فرق الامة كلها . قال السائل : فتقول : إنه ينزل السماء الدنيا ؟ قال أبوعبدالله عليه السلام : نقول ذلك ، لان الروايات قدصحت به والاخبار . قال السائل : وإذا نزل أليس قد حال عن العرش وحوله عن العرش انتقال ؟ قال أبوعبدالله عليه السلام : ليس ذلك على ما يوجد من المخلوق الذي ينتقل باختلاف الحال عليه والملالة والسأمة وناقل ينقله ويحوله من حال إلى حال ، بل هو تبارك وتعالى لا يحدث عليه الحال ، ولا يجري عليه الحدوث ، فلا يكون نزوله كنزول المخلوق الذي متى تنحى عن مكان خلامنه المكان الاول ولكنه ينزل إلى السماء الدنيا بغير معاناة ولا حركة فيكون هو كمافي السماء السابعة على العرش كذلك هو في سماء الدنيا إنما يكشف عن عظمته ، ويري أولياءه نفسه حيث شاء ، ويكشف ماشاء من قدرته ، ومنظره في القرب والبعد سواء .


                          ثم قال : قال مصنف هذا الكتاب : قوله عليه السلام : إنه على العرش إنه ليس بمعنى التمكن فيه ، ولكنه بمعنى التعالي عليه بالقدرة يقال : فلان على خير واستعانة على عمل كذا وكذا ، ليس بمعنى التمكن فيه والاستقرار عليه ، ولكن ذلك بمعنى التمكن منه والقدرة عليه ،وقوله في النزول ليس بمعنى الانتقال وقطع المسافة ، ولكنه على معنى إنزال الامر من إلى سماء الدنيا لان العرش هو المكان الذي ينتهى إليه بأعمال العباد من السدرة المنتهى إليه ، وقد يجعل الله عزوجل السماء الدنيا في الثلث الاخير من الليل وفي ليالي الجمعة مسافة الاعمال في ارتفاعها أقرب منها في سائر الاوقات إلى العرش . وقوله : يري أولياءه نفسه فإنه يعني بإظهار بدائع فطرته ، فقد جرت العادة بأن يقال للسلطان إذا أظهر قوة وقدرة وخيلا ورجلا : قد أظهر نفسه ، وعلى ذلك دل الكلام ومجاز اللفظ . أقول : من قول قال السائل إلى آخر كلامه لم يكن في أكثر النسخ وليس في الاحتجاج أيضا . انتهى


                          متى تترك النسخ واللصق وتأتي لتحفظ كرامتك وتجيب على نص الموضوع..

                          بالله نستعين



                          </B></I>

                          تعليق


                          • #58
                            [quote=فلاح الورى]

                            اقول : اذا كانت متحققة ..
                            اذا اللفظ حاكم .. ثم امتلاء النار يدل على كبرها على الساق .. ثم عجز الذات ..ثم الانفراج .. ثم التجسيم .. ثم ..هل انت تحتج على نفسك

                            الحمد لله على نعمة العقل ...

                            اقول : متى فرضت هذا التساوي .. وقد اثبت عليك بأنه لاتساوي
                            وسكت راغما عن انفراجة اليد عن الساق .. ولم تستطع ان تتنفس فيها ولابكلمة
                            ولم تناقشها .. بل رجعت لتقول اؤمن ..لااؤمن .. كأننا جالسين على ناصية الشارع ..
                            بالنسبة لنا فصفات الله تنقسم إلى قسمين : صفات ذاتية و صفات فعلية ..
                            و أما الصفات الفعلية فهي معلومة المعنى مجهولة الكيف ، و كل أفعال الله ننظر إليها من هذا المنظور .. سواء فعل " يسمع " أو فعل " يرى " أو فعل " يخلق " أو فعل " يضع " أو فعل " ينزل " أو أي فعل من أفعاله سبحانه ..
                            بالنسبة لك ، فأنت تقول بأن هناك فعل بالذات أو فعل خارج الذات ، و بالنسبة لك تقول بأن هناك صفات انفراجية و صفات غير انفراجية .. و خزعبلاتك هذا لا تعنينا في شيء ..
                            فإما تحوارنا من منطلق ما نقوله و نعتقده و إما أن تترك هذه المصطلحات الخزعبلية التي لا معنى لها ...



                            لان الالفاظ هنا اتت (يضع) و (تنزوي) و (تمتلئ)

                            والالفاظ في الروح لم تأتي (يضع) (تنزوي) (تمتلئ) (تصيح قط قط)
                            الله سبحانه و تعالى قال عن الروح : " و نفخ فيه من روحه " .. فهل روحك منفوخة ؟؟!! و هل النفخ هنا يستلزم التجسيم ؟؟!! و هل الروح جسم لكونها منفوخة ؟؟!!
                            و هل نفخ الروح بالذات أو خارج الذات ؟؟ و هل الله نفخ بذاته أو بغير ذاته ؟؟!! و هل الألفاظ حاكمة أو توضيحية ..؟؟!!

                            و لا زلنا نراك تجهل حقيقة روحك ، فأنت إلى الآن لا تعرف أين روحك ، و هل روحك أكبر من جسدك أم أصغر ، و هل وجود الروح في الجسد يستلزم جسمية الروح أو يستلزم صغر الروح أو يستلزم التصاق الروح أو يستلزم غيرها من الخرابيط التي تخربط بها ..؟؟؟
                            فإن كنت تفر و تهرب من سؤالي عن روحك ، فاعلم يا مسكين بأن من يجهل حقيقة نفسه أجهل من يعرف حقيقة صفات ربه ، فإن كنت تستنكر صفات الله من خلال أنك عاجز عن فهمها أو إدراكها ، فالأولى أن تستنكر نفسك لأنك عاجز أن فهم روحك و إدراكها ..!!!

                            تعليق


                            • #59
                              بسم الله الرحمن الرحيم

                              قولك :الحمد لله على نعمة العقل

                              اقول : ولااجابة

                              قولك :بالنسبة لنا فصفات الله تنقسم إلى قسمين : صفات ذاتية و صفات فعلية ..
                              و أما الصفات الفعلية فهي معلومة المعنى مجهولة الكيف ، و كل أفعال الله ننظر إليها من هذا المنظور .. سواء فعل " يسمع " أو فعل " يرى " أو فعل " يخلق " أو فعل " يضع " أو فعل " ينزل " أو أي فعل من أفعاله سبحانه ..


                              اقول : لا عن جد .. يسمع ويرى .. بفعل خارجي
                              ثم خلق ورحم .. بفعل مباشرة ذات مع مخلوق .. فذات الله في المخلوق لان رحمته صفة ذاتية .. ام انه رحم فلان اي اعانه بشئ هو المسبب له ..
                              ثم وضع ونزل .. فعل الفعل في ذاته ام في غيره.. اي ساقه الموضوعة .. ام خلقه ؟؟

                              ثم خلق ورحم بقدرة .. ام خلق ورحم بتجزيئ عن القدرة
                              ثم وضع ونزل بقدرة .. ام بالذات (الساق) المنفرجة عن اليد ؟؟

                              ثم كسرت خاطري ..فأنت متورط بالتجسيم حتى النخاع


                              قولك :الله سبحانه و تعالى قال عن الروح : " و نفخ فيه من روحه " .. فهل روحك منفوخة ؟؟!! و هل النفخ هنا يستلزم التجسيم ؟؟!! و هل الروح جسم لكونها منفوخة

                              اقول : مرة واحدة ادخل علي السرور وتكلم بعلم
                              ياعزيزي هل لدينا هنا (نفاخة) بمعتقدك ..
                              ثم النفخ في (فيه) يتبع الروح ام الجسد
                              فتسأل بجهل (هل روحك منفوخة ) ام يجب ان تسأل هل جسد منفوخ بالروح
                              لان اللفظ .. ونفخنا فيه ...

                              قولك :و هل الله نفخ بذاته أو بغير ذاته ؟؟!! و هل الألفاظ حاكمة أو توضيحية

                              اقول : فعل منسوب الى الله .. كقولنا خلق فلان او رحم فلان

                              والروح مخلوق منسوب اليه .. وليس كما يقول المجسمة

                              لكن السؤال هل يقول السنة ان الرب عنده روح ذاتية فينفخ منها

                              متى نرى جوابا على نص الموضوع


                              بالله نستعين


                              تعليق


                              • #60
                                [quote=فلاح الورى]

                                ثم خلق ورحم بقدرة .. ام خلق ورحم بتجزيئ عن القدرة
                                ثم وضع ونزل بقدرة .. ام بالذات (الساق) المنفرجة عن اليد ؟؟
                                ماهذا الهذياااان ؟؟!!
                                عن أية قدرة و انفراج تتكلم ؟؟!!!
                                أنت في عالم و نحن في عالم آخر ، و لازلت تظن أن الناس يفكرون كما تفكر و تريد أت تلزمهم بفهمك المعوج ..
                                فلا زلت تتكلم عن الإنفراج و الزاوية المنفرجة و الزاوية الحادة ...!!!


                                ياعزيزي هل لدينا هنا (نفاخة) بمعتقدك ..
                                ثم النفخ في (فيه) يتبع الروح ام الجسد
                                فتسأل بجهل (هل روحك منفوخة ) ام يجب ان تسأل هل جسد منفوخ بالروح
                                لان اللفظ .. ونفخنا فيه ...
                                لو سألتك : ماذا نفخ الله في الجسد ؟ ستقول : نفخ الروح في الجسد ..
                                أم أنك تظن أنه نفخ الجسد في الروح ؟؟!!!
                                وعليه ،، فإن كان الله قد نفخ الروح في الجسد ، فنحن نسأل من خلال عقليتك الضيقة التي تحاورنا بها ، فنقول : ما معنى ينفخ ؟ و هل نفخ الله كنفخنا ؟ و إن لم يكن نفخ الله كنفخنا ؟ فهل اللفظ خارج المعنى أم أنه أجنبي ؟؟ هل نفخ الله لغة عربية أم لغة هندية ..
                                هذا فيما يخص الفعل و الفاعل ..
                                و أما ما يخص المفعول به الذي وقع تم نفخه و هي الروح ، فسألناك : هل وقوع فعل النفخ على الروح يستلزم جسمية الروح ؟؟
                                فلا إجابة .. و الغريبة أنك عاجز عن الإجابة بالرغم أننا نسألك منطلقين من عقليتك في التفكير و من نفس نوعية الأسئلة ... و الأعجب نحن لا نسألك عن أمر يخص الله سبحانه ، بل نسألك عن أمر يخصك أنت ،و المفروض أن تكون عالما بنفسك ، فإن كنت تجهل نفسك ، فأنى لجاهل نفسه أن يعرف غيره و هو يجهل نفسه و يجهل روحه ..!!!


                                اقول : فعل منسوب الى الله .. كقولنا خلق فلان او رحم فلان

                                والروح مخلوق منسوب اليه .. وليس كما يقول المجسمة

                                لكن السؤال هل يقول السنة ان الرب عنده روح ذاتية فينفخ منها
                                هروب عن الأسئلة المطروحة ..
                                فأما كون الفعل منسوب إلى الله ، فحتى الفعل الذي تعترض عليه منسوب إلى الله ..
                                و أنا قد طرحت هذه المقارنة برغم عدم جواز ذلك و لكن من باب إلزامك بجهلك ، و المقارنة تكمن في جملة " وضع ساقه في النار " و جملة " و ضع روحه في الجسد " .. أنت تستنكر على الفعل وضع ، بالرغم أن الواضع في الحالتين واحد ..!!
                                و من ثم ،، تستنكر على وضع الساق في النار ، و تعتبر ذلك مدعاة إلى القول بأن النار أكبر من الساق ، فسألتك : هل وضع الروح في الجسد مدعاة للقول بأن الجسد أكبر من الروح .. فجئتني تقول بأن الروح ليس مادي .. و ما أسرع تناقضك مع نفسك ، فكما أن روحك ليس مادي فكذلك ساق الله ليس مادي بل ليس كمثله شيء من الأصل .. و إن كان وضع الروح في الجسد لا يستلزم جسمية الروح أو صغر الروح أو التصاق الروح أو انفراج الروح أو غيرها من الخرابيط ، فمن باب أولى أن لا تنطبق تلك الخزعبلات على ساق الله سبحانه و تعالى ..

                                التعديل الأخير تم بواسطة النفيس; الساعة 25-03-2011, 05:16 PM.

                                تعليق

                                المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                                حفظ-تلقائي
                                x

                                رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                                صورة التسجيل تحديث الصورة

                                اقرأ في منتديات يا حسين

                                تقليص

                                لا توجد نتائج تلبي هذه المعايير.

                                يعمل...
                                X