إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

اختصاص الآية الولاية بأمير المؤمنين (عليه السلام)

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • #46
    اين الرد يا رجل
    انا لم اطلب رأيك في
    ان طلبت منك إجابة على سؤال

    ماذا تريد أن تصل إليه؟
    أبوبكر رضي الله عنه انتزع الخلافة من علي رضي الله عنه؟
    حسنا أقبل منك هذا؟
    علي رضي الله عنه بايع أبوبكر بالخلافة!!!!!!!!!!!
    اتبع إمامك وأقر البيعة وكف عن التحريض لللتفريق بين المسلمين!!!!!!!!!
    ام أنك ترى لنفسك رأيا غير الذي اتخذه إمامنا رضي الله عنه!!!!!!!!!!!!!!!

    تعليق


    • #47
      السلام عليكم

      الموضوع في اثبات نزول الاية الولاية في مولانا علي عليه السلام و اثبات الولاية و الخلافة الالهية له عليه السلام

      و لاتخرج عن لب الموضوع

      و اما البيعة ليست الا التخيلات التي خدعوكم اسيادكم

      راجع الموضوع هذا:

      ما هي البيعة و هل بايع علي عليه السلام ابا بكر؟ ( 1 2 3)

      http://www.yahosein.org/vb/showthread.php?t=151330

      تعليق


      • #48
        اللهم صلي على محمد ول محمد

        تعليق


        • #49
          اللهم صلي على محمد وال محمد

          تعليق


          • #50
            ((وعن ابن عباس رضي الله عنهما قال: ليس آية في كتاب الله عز وجل " يا أيها الذين آمنوا " إلا وعلي أولها وأميرها وشريفها، ولقد عاتب الله أصحاب محمد في القرآن وما ذكر عليا إلا بخير أخرجه أحمد في المناقب.
            الرياض النظرة في فضائل العشرة))

            تعليق


            • #51
              يقول الفخر الرازي في تقرير استدلاله بالاية الكريمة 55 من سورة المائدة (( انما وليكم الله .....)
              وبيان الكلام في معنى الولي ( والولاية ) والمراد من الاية , والمراد من لفظ الولي هو ( المتصرف ) لا بمعنى المحب والناصر
              ن معنى الولي المتصرف فصار المعنى والقول للرازي ( انما ( اداة حصر) المتصرف فيكم ايها الامة ( لان الخطاب كان للامة ) هو الله ورسوله والمؤمنون الموصوفون , بكذا وكذا , والمتصرف في كل امة هو الامام , فثبت ان هذه الاية ( والكلام للرازي ) دالة على امامة شخص معين , واذا ثبت هذا القول ( والكلام للرازي ) فنقول , وجب ان يكون ذلك الشخص عليا رضوان الله تعالى عليه , ويدل عليه وجهان :-
              1- ان الامة في هذه الاية على قولين : منهم من قال : انها لاتدل على امامة احد منهم , ومنهم من قال : انها تدل على علي عليه ابن ابي طالب
              وليس في الامة احد يقول : انها تدل على امامة غيره, فلما ثبت دلالتها على اصل الامامة وجب دلالتها على امامة علي ابن ابي طالب : اذ لو دلت على امامة غيره كان ذلك قولا ثالثا خارقا للاجماع , وهو باطل


              2- انه اتفق اهل التفسير ( لاحظ العبارة على ان المراد بقوله ( انما وليكم الله .......) هو علي ابن ابي طالب , فلما دل قوله ( انما وليكم الله ورسوله ) والمؤمنون الموصوفون , بكذا , وكذا , على امامة من كان مرادا بقوله ( والمؤمنون الذين يقيمون الصلاة ) وثبت ان المراد هو علي , دلالة هذه الاية على امامة علي رضي الله عنه

              ( الاربعين في اصول الدين ص448)


              تقبل الله صيامكم

              تعليق


              • #52


                وقال الإمام الحافظ الواحدي بعد ذكر حديث الغدير
                : هذه الولاية التي أثبتها النبي صلى الله عليه وسلم


                لعلي مسؤول عنها يوم القيامة،
                روى في قوله تعالى: وقفوهم إنهم مسؤولون.
                أي عن ولاية علي رضي الله عنه والمعنى:
                إنهم يسألون هل والوه حق الموالاة كما أوصاهم النبي صلى الله عليه وسلم؟
                أم أضاعوها وأهملوها؟
                فتكون عليهم المطالبة والتبعة.


                وذكره وأخرج حديثه شيخ الاسلام الحمويني
                في " فراد السمطين " في الباب الرابع عشر
                ، وجمال الدين الزرندي في - نظم درر السمطين
                -، وابن حجر في " الصواعق "
                والحضرمي في " الرشفة "

                وأخرج الحمويني من طريق الحاكم أبي عبد الله
                ابن البيع عن محمد بن المظفر قال: ثنا عبد الله بن محمد بن غزوان:
                ثنا علي بن جابر: ثنا محمد بن خالد الحافظ ابن عبد الله:
                ثنا محمد بن فضيل: ثنا محمد بن سوقة عن إبراهيم عن
                الأسود عن عبد الله بن مسعود قال:
                قال رسول الله صلى الله عليه وآله: أتاني ملك فقال:
                يا محمد سل من أرسلنا قبلك من رسلنا على ما بعثوا؟
                فقالوا: على ولايتك وولاية علي بن أبي طالب.

                وقال: وروي عن علي عليه السلام أنه قال:
                جعلت الموالاة أصلا من أصول الدين.
                وأخرج من طريق الحاكم ابن البيع: ثنا محمد بن علي:
                ثنا أحمد بن حازم: ثنا عاصم بن يوسف
                اليربوعي عن سفيان بن إبراهيم الحرنوي عن أبيه عن أبي صادق
                قال: قال علي: أصول الاسلام ثلاثة
                لا ينفع واحد منها دون صاحبه: الصلاة. والزكاة. والموالاة.

                وعن عمر بن الخطاب نفي الإيمان عمن
                لا يكون أمير المؤمنين مولاه.

                وقال الآلوسي في تفسيره 23
                في قوله تعالى: وقفوهم إنهم مسئولون.
                بعد عد الأقوال فيها: وأولى هذه الأقوال أن السؤال
                عن العقايد والأعمال ورأس ذلك لا إله إلا الله
                ومن أجله ولاية علي كرم الله تعالى وجهه.

                تعليق


                • #53


                  ومن طريق البيهقي عن الحافظ الحاكم النيسابوري
                  بإسناده عن رسول الله صلى الله عليه و اله وسلم
                  إذا جمع الله الأولين والآخرين يوم القيامة
                  ونصب الصراط على جسر جهنم لم يجزها أحد
                  إلا من كانت معه براءة بولاية علي بن أبي طالب

                  . وأخرجه محب الدين الطبري في الرياض 2

                  وما أخرجه الحفاظ عن النبي صلى الله عليه وآله
                  من حديث البراءة والجواز

                  . فلا أحسب أن ضميرك الحر يحكم بملائمة هذه كلها
                  مع معنى أجنبي عن الخلافة
                  و والأولوية على الناس من أنفسهم،
                  ويراه مع ذلك أصلا من أصول الدين. وينفي الإيمان بانتفائه،
                  ولا يرى صحة عمل عامل إلا به.


                  وهذه الأولوية المعدودة من أصول الدين والمولوية التي ينفي الإيمان
                  بانتفائها
                  كما في كلام عمرصرح بها عمر لابن عباس في كلامه الآخر ذكره الراغب في محاضراته 7 ص 213
                  عن ابن عباس قال: كنت أسير مع عمر بن الخطاب في ليلة
                  وعمر على بغل وأنا على فرس
                  فقرأ آية فيها ذكر علي بن أبي طالب
                  فقال: أما والله يا بني عبد المطلب؟
                  لقد كان علي فيكم أولى بهذا الأمر مني ومن أبي بكر
                  . فقلت في نفسي
                  لا أقالني الله إن أقلته
                  ، فقلت: أنت تقول ذلك يا أمير المؤمنين؟
                  وأنت وصاحبك وثبتما وأفرغتما الأمر منا دون الناس،
                  فقال: إليكم يا بني عبد المطلب؟
                  أما إنكم أصحاب عمر بن الخطاب، فتأخرت وتقدم هنيهة،
                  فقال: سر، لا سرت، وقال: أعد علي كلامك.
                  فقلت: إنما ذكرت شيئا فرددت عليه جوابه ولو سكت سكتنا.
                  فقال: إنا والله ما فعلنا الذي فعلنا عن عداوة ولكن استصغرناه،
                  وخشينا أن لا يجتمع عليه العرب و قريش لما قد وترها،
                  قال: فأردت أن أقول: كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يبعثه
                  فينطح كبشها فلم يستصغره، أفتستصغره أنت وصاحبك؟
                  فقال: لا جرم، فكيف ترى؟ والله ما نقطع أمرا دونه،
                  ولا نعمل شيئا حتى نستأذنه.

                  وفي شرح نهج البلاغة 2

                  قال " عمر ": يا بن عباس أما والله إن صاحبك
                  هذا لأولى الناس بالأمر بعد رسول الله صلى الله عليه وسلم
                  إلا أنا خفناه على اثنين - إلى أن قال ابن عباس
                  -: فقلت: وما هما يا أمير المؤمنين؟
                  قال: خفناه على حداثة سنه، وحبه بني عبد المطلب،
                  وفي ج 2
                  : كرهناه على حداثة السن وحبه بني عبد المطلب.

                  والشهادة بولاية أمير المؤمنين بالمعنى المقصود
                  هي نور وحكمة مودوعة في قلوب مواليه عليه السلام،
                  ودونها كانت تشد الرحال
                  ، ولتعيين حامل عبأها كانت تبعث الرسل،
                  كما ورد فيما أخرجه البيهقي في [ المحاسن والمساوي ]
                  1
                  في حديث طويل جرى بين ابن عباس ورجل من أهل الشام من حمص ففيه
                  : قال الشامي: يا بن عباس؟

                  إن قومي جمعوا لي نفقة وأنا رسولهم إليك وأمينهم
                  ولا يسعك أن تردني بغير حاجتي فإن القوم هالكون في أمر
                  علي ففرج عنهم فراج الله عنك. فقال ابن عباس: يا أخا أهل الشام؟


                  إن مثل علي في هذه الأمة في فضله وعلمه كمثل العبد الصالح ا
                  لذي لقيه موسى عليه السلام -
                  ثم ذكر حديث أم سلمة وفيه لعلي فضايل جمة -
                  فقال الشامي يا بن عباس ملأت صدري نورا وحكمة،
                  وفرجت عني فرج الله عنك، أشهد أن عليا رضي الله عنه مولاي ومولى كل مؤمن ومؤمنة.


                  هذا صراط ربك مستقيما قد فصلنا الآيات
                  لقوم يذكرون

                  تعليق


                  • #54


                    كلمات حول مفاد الحديث

                    للأعلام الأئمة في تآليفهم

                    لقد تمخضت الحقيقة من معنى المولى، وظهرت بأجلى مظاهرها، بحيث لم يبق للخصم منتدح عن الخضوع لها، إلا من يبغي لدادا، أو يرتاد انحرافا عن الطريقة المثلى،
                    ولقد أوقفنا السير على كلمات درية لجمع من العلماء
                    حداهم التنقيب إلى صراح الحق، فلهجوا به غير آبهين بما هنالك من جلبة ولغط، فإليك عيون ألفاظهم:
                    1 - قال ابن زولاق الحسن بن إبراهيم أبو محمد المصري المتوفى 387 في " تاريخ مصر ": وفي ثمانية عشر من ذي الحجة سنة 362
                    وهو يوم الغدير تجمع خلق من أهل مصر والمغاربة ومن تبعهم
                    للدعاء، لأنه يوم عيد، لأن رسول الله صلى الله عليه وسلم عهد إلى أمير المؤمنين علي بن أبي طالب فيه واستخلفه

                    يعرب هذا الكلام عن أن ابن زولاق وهو ذلك العربي المتضلع لم يفهم من الحديث إلا المعنى الذي نرتأيه،
                    ولم ير ذلك اليوم إلا يوم عهد إلى أمير المؤمنين واستخلاف.

                    2 - قال الإمام أبو الحسن الواحدي المتوفى 468 بعد ذكر حديث الغدير:
                    هذه الولاية التي أثبتها النبي صلى الله عليه وسلم هي مسؤول عنها يوم القيامة.

                    3 - قال حجة الاسلام أبو حامد الغزالي المتوفى 505 في كتابه:
                    سر العالمين (2) ص 9: إختلف العلماء في ترتيب الخلافة وتحصيلها لمن آل أمرها إليه، فمنهم من زعم أنها بالنص، ودليلهم في المسألة قوله تعالى:

                    قل للمخلفين من الأعراب ستدعون إلى قوم أولي بأس شديد فقاتلوهم أو يسلمون فإن تطيعوا يؤتكم الله أجرا حسنا و إن تتولوا كما توليتم من قبل يعذبكم عذابا شديدا.
                    وقد دعاهم أبو بكر رضي الله عنه بعد رسول الله صلى الله عليه وسلم إلى الطاعة فأجابوا، وقال بعض المفسرين في قوله تعالى :
                    وإذ أسر النبي إلى بعض أزواجه حديثا، قال في الحديث:
                    إن أباك هو الخليفة من بعدي يا حميراء. وقالت امرأة: إذا فقدناك فإلى من نرجع؟
                    فأشار إلى أبي بكر
                    . ولأنه أم بالمسلمين على بقاء رسول الله والامامة عماد الدين.

                    هذا جملة ما يتعلق به القائلون بالنصوص ثم تأولوا
                    وقالوا: لو كان علي أول الخلفاء لانسحب عليهم ذيل الفناء
                    ولم يأتوا بفتوح ولا مناقب،
                    ولا يقدح في كونه رابعا كما لا يقدح في نبوة رسول الله صلى الله عليه وسلم إذا كان آخرا، والذين عدلوا عن هذا الطريق زعموا أن هذا وما يتعلق به فاسد وتأويل بارد جاء على زعمكم وأهويتكم، وقد وقع الميراث في الخلافة والأحكام مثل داود، وزكريا، وسليمان، ويحيى قالوا: كان لأزواجه ثمن الخلافة، فبهذا تعلقوا وهذا باطل إذ لو كان ميراثا لكان العباس أولى.

                    لكن أسفرت الحجة وجهها،
                    وأجمع الجماهير على متن الحديث من خطبته في يوم غدير خم باتفاق الجميع وهو يقول: من كنت مولاه فعلي مولاه. فقال عمر: بخ بخ يا أبا الحسن؟ لقد أصبحت مولاي ومولى كل مؤمن ومؤمنة، فهذا تسليم، ورضى وتحكي

                    م، ثم بعد هذا غلب الهوى لحب الرياسة، وحمل عمود الخلافة، وعقود البنود، وخفقان الهوى في قعقعة الرايات، واشتباك ازدهام الخيول، وفتح الأمصار سقاهم كأس الهوى فعادوا إلى الخلاف الأول فنبذوه وراء ظهورهم، واشتروا به ثمنا قليلا فبئس ما يشترون.

                    تعليق


                    • #55


                      4 - قال شمس الدين سبط ابن الجوزي الحنفي المتوفى 654
                      في [ تذكرة خواص الأمة ]
                      : إتفق علماء السير إن قصة الغدير كانت بعد
                      رجوع النبي صلى الله عليه وسلم من حجة الوداع في الثامن عشر
                      من ذي الحجة، جمع الصحابة وكانوا مائة وعشرين ألفا
                      وقال: من كنت مولاه فعلي مولاه.
                      الحديث.

                      نص صلى الله عليه وسلم على ذلك بصريح العبارة دون التلويح والإشارة،
                      وذكر أبو إسحاق الثعلبي في تفسيره بإسناده أن النبي صلى الله عليه وسلم لما قال ذلك طار في الأقطار،
                      وشاع في البلاد والأمصار (ثم ذكر ما مر في آية سأل)
                      فقال: فأما قوله: من كنت مولاه. فقال علماء العربية
                      : لفظ المولى ترد على وجوه
                      (ثم ذكر من معاني المولى تسعة
                      فقال): والعاشر بمعنى الأولى قال الله تعالى
                      : فاليوم لا يؤخذ منكم فدية ولا من الذين كفروا مأويكم النار هي مولاكم.
                      ثم طفق يبطل إرادة كل من المعاني المذكورة واحدا واحدا
                      فقال:

                      والمراد من الحديث الطاعة المحضة المخصوصة فتعين الوجه العاشر
                      وهو: الأولى
                      و معناه: من كنت أولى به من نفسه فعلي أولى به
                      ، وقد صرح بهذا المعنى الحافظ أبو الفرج يحيى بن
                      سعيد الثقفي الاصبهاني في كتابه المسمى ب " مرج البحرين "
                      فإنه روى هذا الحديث بإسناده إلى مشايخه
                      وقال فيه: فأخذ رسول الله صلى الله عليه وسلم بيد علي عليه السلام
                      فقال: من كنت وليه وأولى به من نفسه فعلي وليه
                      . فعلم أن جميع المعاني راجعة إلى الوجه العاشر،
                      ودل عليه أيضا قوله عليه السلام: ألست أولى بالمؤمنين من أنفسهم،
                      وهذا نص صريح في إثبات إمامته وقبول طاعته
                      وكذا قوله صلى الله عليه وسلم: وأدر الحق معه حيثما دار وكيفما دار. ا هـ.

                      تعليق


                      • #56
                        احسنت سيدنا الأميني
                        تسجيل متابعه

                        عن امير المؤمنين عليه السلام : ( من تذكر بعد السفر استعد )

                        تعليق


                        • #57
                          احسن الله اليكم اخي الكريم و شكرا

                          تعليق


                          • #58
                            تفسير القران العظيم
                            مسندا على رسوول الله والصحابه والتابعين
                            تاليف الامام ابي حاتم
                            في تفسير الايه
                            6547
                            حدثناابويعيد الاشج ثناالمحاربي عن عبد الملك بن ابي سليمان قال سالت اباجعفرمحمد ابن علي عن الايه
                            قلت نزلت في علي
                            قال علي من الذين امنوا
                            6549
                            حدثنا الربيع بن سليمان المرادي ثناايوب بن سويد عن عقبه بن ابي حكيم عن الايه قال
                            علي ابن ابي طالب
                            والوثائق







                            مختصر تفسير البغوي
                            المسمى بمعالم التنزيل
                            ص586
                            اراد به علي ابن ابي طالب مربه سائل وهو راكع في المسجد فاعطاه خاتما
                            الوثائق


                            انوار التنزيل واسرار التاويل
                            المعروف بتفسير البيضاوي
                            في تفسيرالايه
                            ص132
                            وقيل هو حال مخصوصه بيؤتون الزكاه في حال ركوعهم في الصلاه حرصا على الاحسان ومسارعه اليه وانهانزلت في علي رضي الله عنه حين ساله سائل وهو راكع في صلاته فطرح خاتمه
                            والوثائق




                            تعليق


                            • #59
                              أحمد بن علي الرازي الجصاص أبو بكر
                              - أحكام القرآن
                              (ج4 / ص102)
                              : أيضا لو كان المراد ما ذكرت كان تكرارا لما تقدم ذكره في أول الخطاب قوله تعالى الذين يقيمون الصلوة ويكون تقديره الذين يقيمون الصلاة ويصلون وهذا لا يجوز في كلام الله تعالى فثبت أن المعنى ما ذكرنا من مدح الصدقة في حال الركوع أو في حال الصلاة وقوله تعالى ويؤتون الزكاة وهم راكعون يدل على أن صدقة التطوع تسمى زكاة لأن عليا تصدق بخاتمه تطوعا

                              والوثائق





                              الدرالمنثور
                              في
                              التفسير الماثور
                              للسيوطي
                              الجزء الخامس
                              ص359
                              واخرج الخطيب في المتفق والمفترق
                              عن ابن عباس قال تصدق علي بخاتمه فقال النبي للسائل من اعطاك هذا الخاتم قال ذالك الراكع فانزل الله فيه(انماوليكم الله)
                              واخرج عبد الرزاق عن الايه
                              قال نزلت في علي ابن ابي طالب
                              والوثائق




                              تفسير الفخر الرازي
                              الجزءالثاني عشر
                              ص28
                              القول الثاني
                              روى عطاء عن ابن عباس انهانزلت في علي ابن ابي طالب وروي عبد الله بن سلام قال لمانزلت هذه الايه قلت لرسول الله انارايت عليا تصدق بخاتمه على محتاج وهو راكع فنحن نتولاه وروي عن ابي ذر قال صليت مع رسول الله يوما صلاه الظهر فسال سائل في المسجد فلم يعطه احد فرفع السائل يده الى السماء وقال اللهم اشهد اني سالت في مسجدرسول الله فمااعطاني احد شيئا وعلي عليه لاسلام كان راكعا فاوما اليه بخنصره اليمنى وكان فيه خاتم فاقبل السائل حتى اخذ الخاتم بمرائ النبي فقال
                              اللهم ان اخي موسى سالك فقال(رب اشرح لي صدري)الى قوله(واشركه في امري)
                              فانزلت قراناناطقا(سنشد عضدك باخيك ونجعل لكماسلطانا) اللهم وانامحمد نبيك وصفيك فاشرح لي صدري ويسر لي امري واجعل لي وزيرا من اهلي علياااخي اشدد به ظهري
                              قال ابو ذر فوالله ماتم رسول الله هذه الكلمه حتى نزل جبرائيل فقال يامحمداقرا(انماوليكم الله ورسوله)الى اخره
                              والوثائق



                              تعليق


                              • #60
                                تفسيرالطبري
                                جامع البيان عن تاويل اي القران
                                لابي جعفر بن جرير الطبري
                                في تفسير الايه
                                فقال بعضهم عني به علي ابن ابي طالب
                                ويقول
                                ولكن علي ابن ابي طالب مربه سائل وهو راكع في المسجد فاعطاه خاتمه
                                وكثير من المصادر والوثائق




                                كنز العمال
                                في السنن والاقوال
                                للمتقي الهندي
                                الجزءالثالث عشر
                                ص108
                                36354
                                عن ابن عباس قال تصدق علي بخاتمه وهو راكع فقال النبي(ص)من اعطاك هذا الخاتم قال ذاك الراكع
                                فانزل الله(انماوليكم الله..........)
                                والوثائق



                                تفسيرالتحريروالتنوير
                                تاليف الامام ابن عاشور
                                الجزءالسادس
                                في نفسيرالايه يقول
                                فنزلت انماوليكم الله ورسوله ثم ان الرسول خرج الى المسجد فبصر بسائل فقال له هل اعطاك احد شيئا فقال نعم خاتم فضه اعطانيه ذلك القائم يصلي واشار الى علي فكبرالنبي ونزلت هذه الايه فتلاها رسول الله
                                الوثائق





                                المحرر الوجيز (ج2 / ص309)
                                لإبن عطية-
                                : وقوله تعالى : { وهم راكعون } جملة معطوفة على جملة ، ومعناها وصفهم بتكثير الصلاة وخص الركوع بالذكر لكونه من أعظم أركان الصلاة ، وهو هيئة تواضع فعبر به عن جميع ، الصلاة ، كما قال { والركع السجود } [ البقرة : 125 ] وهي عبارة عن المصلين ، وهذا قول جمهور المفسرين ، ولكن اتفق أن عليا بن أبي طالب أعطى صدقة وهو راكع ، قال السدي : هذه الآية في جمع المؤمنين ولكن عليا بن أبي طالب مر به سائل وهو راكع في المسجد فأعطاه خاتمه

                                والوثائق



                                نظم الدرر في تناسب الآيات والسور(ج2 / ص414) : وقوله : { وهم راكعون * } يمكن أن يكون معطوفا على { يقيمون } أي ويكونون من أهل الركوع ، فيكون فضلا مخصصا بالمؤمنين المسلمين ، وذلك لأن اليهود والنصارى لا ركوع في صلاتهم - كما مضى بيانه في آل عمران ، ويمكن أن يكون حالا من فاعل الإيتاء؛ وفي أسباب النزول أنها نزلت في علي رضي الله عنه ، سأله سائل وهو راكع فطرح له خاتمه . وجمع وإن كان السبب واحدا ترغيبا في مثل فعله من فعل الخير والتعجيل به لئلا يظن أن ذلك خاص به




                                اسباب النزول
                                وبهامشه
                                الناسخ والمنسوخ
                                تصنيف الشيخ ابي الحسن بن احمد النيسابوري
                                في ايه(انماوليكم الله ورسوله..........)
                                ونحوه قال الكلبي وزاد ان اخرالايه في علي ابن ابي طالب لانه اعطى خاتمه سائلا وهو راكع في الصلاه
                                وفي ذيل الورقه
                                ثم ان النبي خرج من المسجد والناس بين قائم وراكع فنظرسائلا فقال هل اعطاك احد شيئا قال نعم خاتم من ذهب قال من اعطاك قال ذلك القائم واومابيده الى علي ابن ابي طالب فقال على اي حال اعطاك قال اعطاني وهو راكع فكبر النبي ثم قرا ومن يتول الله ورسوله والذين امنوا فان حزب الله هم الغالبون
                                والوثائق


                                تعليق

                                المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                                حفظ-تلقائي
                                x

                                رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                                صورة التسجيل تحديث الصورة

                                اقرأ في منتديات يا حسين

                                تقليص

                                المواضيع إحصائيات آخر مشاركة
                                أنشئ بواسطة ibrahim aly awaly, 02-05-2025, 09:44 PM
                                استجابة 1
                                11 مشاهدات
                                0 معجبون
                                آخر مشاركة ibrahim aly awaly
                                بواسطة ibrahim aly awaly
                                 
                                أنشئ بواسطة ibrahim aly awaly, 02-05-2025, 07:21 AM
                                ردود 2
                                13 مشاهدات
                                0 معجبون
                                آخر مشاركة ibrahim aly awaly
                                بواسطة ibrahim aly awaly
                                 
                                يعمل...
                                X