صورة سابعة:
إن عمر قال على المنبر: ألا لا تغالوا في مهور نساءكم فقامت امرأة فقالت: يا ابن الخطاب الله يعطينا وأنت تمنعنا؟
وتلت الآية فقال:
كل الناس أفقه منك يا عمر.
تفسير القرطبي 5 ص 99، تفسير النيسابوري ج 1 سورة النساء، تفسير الخازن 1 ص 353، الفتوحات الإسلامية 2 ص 477 وزاد فيه: حتى النساء.
صورة ثامنة:
قال عمر مرة: لا يبلغني أن امرأة تجاوز صداقها صداق نساء النبي إلا ارتجعت ذلك منها، فقالت له امرأة:
ما جعل الله لك ذلك إنه تعالى قال: وآتيتم إحداهن قنطارا. الآية. فقال:
كل الناس أفقه من عمر حتى ربات الحجال
، ألا تعجبون من إمام أخطأ وامرأة أصابت؟ فاضلت إمامكم ففضلته (فنضلته).
وفي لفظ الخازن:
إمرأة أصابت وأمير أخطأ وفي لفظ القرطبي: أصابت امرأة وأخطأ عمر. وفي لفظ الرازي في أربعينه ص 467
: كل الناس أفقه من عمر حتى المخدرات في البيوت.
وفي لفظ الباقلاني في التمهيد ص 199: إمرأة أصابت ورجل أخطأ، وأمير ناضل فنضل
، كل الناس أفقه منك يا عمر!
قال عمر مرة: لا يبلغني أن امرأة تجاوز صداقها صداق نساء النبي إلا ارتجعت ذلك منها، فقالت له امرأة:
ما جعل الله لك ذلك إنه تعالى قال: وآتيتم إحداهن قنطارا. الآية. فقال:
كل الناس أفقه من عمر حتى ربات الحجال
، ألا تعجبون من إمام أخطأ وامرأة أصابت؟ فاضلت إمامكم ففضلته (فنضلته).
وفي لفظ الخازن:
إمرأة أصابت وأمير أخطأ وفي لفظ القرطبي: أصابت امرأة وأخطأ عمر. وفي لفظ الرازي في أربعينه ص 467
: كل الناس أفقه من عمر حتى المخدرات في البيوت.
وفي لفظ الباقلاني في التمهيد ص 199: إمرأة أصابت ورجل أخطأ، وأمير ناضل فنضل
، كل الناس أفقه منك يا عمر!
صورة تاسعة:
صعد عمر رضي الله عنه المنبر فقال: أيها الناس لا تزيدوا في مهور النساء على أربعمائة درهم فمن زاد ألقيت زيادته في بيت مال المسلمين فهاب الناس أن يكلموه فقامت امرأة في يدها طول فقالت له: كيف يحل لك هذا؟
والله يقول: وآتيتم إحداهن قنطارا فلا تأخذوا منه شيئا.
فقال عمر رضي الله عنه:
إمرأة أصابت ورجل أخطأ.
المستطرف 1 ص 70 نقلا عن المنتظم لابن الجوزي.
جمع الحاكم النيسابوري طرق هذه الخطبة لعمر بن الخطاب في جزء كبير كما قاله في المستدرك 2 ص 177
وقال: تواترت الأسانيد الصحيحة بصحة خطبة أمير المؤمنين عمر بن خطاب رضي الله عنه بذلك
. وأقره الذهبي في تلخيص المستدرك، وأخرجها الخطيب البغدادي في تاريخه 3 ص 257 بعدة طرق وصححها
صعد عمر رضي الله عنه المنبر فقال: أيها الناس لا تزيدوا في مهور النساء على أربعمائة درهم فمن زاد ألقيت زيادته في بيت مال المسلمين فهاب الناس أن يكلموه فقامت امرأة في يدها طول فقالت له: كيف يحل لك هذا؟
والله يقول: وآتيتم إحداهن قنطارا فلا تأخذوا منه شيئا.
فقال عمر رضي الله عنه:
إمرأة أصابت ورجل أخطأ.
المستطرف 1 ص 70 نقلا عن المنتظم لابن الجوزي.
جمع الحاكم النيسابوري طرق هذه الخطبة لعمر بن الخطاب في جزء كبير كما قاله في المستدرك 2 ص 177
وقال: تواترت الأسانيد الصحيحة بصحة خطبة أمير المؤمنين عمر بن خطاب رضي الله عنه بذلك
. وأقره الذهبي في تلخيص المستدرك، وأخرجها الخطيب البغدادي في تاريخه 3 ص 257 بعدة طرق وصححها
تعليق