المشاركة الأصلية بواسطة كرار أحمد
X
-
المشاركة الأصلية بواسطة كرار أحمدأنا سأنقل لك أقوال مشايخك حتى لا تتهمني بسوء الأدب
قال البهبهاني :
( إذ لا شبهة في أن عشر معشار الفقه لم يرد فيه حديث صحيح ، والقدر الذي ورد فيه الصحيح لا يخلو ذلك الصحيح من اختلالات كثيرة بحسب السند ، وبحسب المتن ، وبحسب الدلالة ) ، المصدر : الفوائد الحائرية ص 488
قال الحر العاملي في وسائل الشيعة ( 30 / 206 ) :
( والثقات الأجلاء من أصحاب الإجماع وغيرهم يروون عن الضعفاء والكذابين والمجاهيل حيث يعلمون حالهم ، ويشهدون بصحة حديثهم ) .
وقال أيضا في ( 30 / 244 ) :
( ومن المعلوم قطعاً أن الكتب التي أمروا عليهم السلام بالعمل بها ، كان كثير من رواتها ضعفاء ومجاهيل ) .( عن أي روايات موثقة تتحدث إذا ً )
قال الشعراني :
( إن أكثر أحاديث الأصول في الكافي غير صحيحة الإسناد ولكنها معتمدة لاعتبار متونها وموافقتها للعقائد الحقّة ولا ينظر في مثلها إلى الإسناد ) ، المصدر : مقدمة الشعراني لكتاب شرح جامع على الكافي للمازندراني ( 2 / 282 ) .
( يعني الرواية ضعيفة ومع هذا تقبلونها ؟!!)
قال الطوسي في الفهرست ( مقدمة المؤلف ) ص 25 :
( إن كثيراً من مصنفي أصحابنا وأصحاب الأصولينتحلون المذاهب الفاسدة وإن كانت كتبهم معتمدة ) .
( إذا كان هذا حال الرواة فعن أية روايات صحيحة تتحدث؟ !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!)
هل هذا يكفي أم ننقل المزيد؟
فاما انت غبي او تتغابى
نقول لك بان المقصود بان كثير من اصحاب الاصول الذي نقلوا عن الائمة قبل انحرافهم كتبهم معتمدة رغم فساد مذهبهم اي مثل فساد مذهبك فالرواية عنهم قبل انحرافهم لااشكال فيها
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
يقول الوهابية:
كان أحد قد توهم أن نص القرآن بفضل أبي بكر و ما ذكرناه من إمامة أبو بكر (رضي الله عنه) لا علاقة له بأحقيته في الخلافة، فإن علي (رضي الله عنه) قد تكفل في الرد على هذا الزعم. فقد قال علي (رضي الله عنه) عن الخلافة في كتاب نهج البلاغة و هو أصدق الكتب عندكم :
(و إنا لنرى أبا بكر أحق بها - أي بالخلافة - إنه لصاحب الغار. و إنا لنعرف سنه. و لقد أمرنا رسول الله صلى الله عليه و سلم بالصلاة خلفه و هو حي).
نهج البلاغة، تحقيق العالم الشيعي الشريف الرضي 1 / 132
و يقول علي بن أبي طالب (رضي الله عنه) و هو يذكر بيعته لأبي بكر: (... فمشيت عنـد ذلك إلى أبـي بكر فبـايعته و نهضت في تلك الأحداث حتى زاغ الباطل و زهق و كانت ( كلمة الله هي العليا و لو كره الكافرون ) فتولى أبو بكر تلك الأمور فيسر و سدد و قارب و اقتصد فصحبته مناصحاً و أطعته فيما أطاع الله فيه جاهداً).
الغارات للثقفي (2 / 305).
-----------------------
أما دعوى أن أمير المؤمنين (ع) قد قال في أبي بكر: إنا لنرى أبا بكر أحق بها..الخ. وقد نسبت ذلك إلى كتاب (نهج البلاغة) وهو أصدق الكتاب عندنا بعد كتاب الله تعالى
فنقول: إن اثبات هذه النسبة من هذا الكتاب دونها خرط القتاد، بل هي رواية ترويها كتب أهل السنة ولا حجية لها عندنا ولا يصح الاحتجاج بها علينا.
وأما النص الذي عن (الغارات) من خطبة أمير المؤمنين (ع)، فكان الأولى بكم الاستفادة من الخطبة برمتها لا اقتطاع جزء منها تريدون تسويقه لمرامكم، فالخطبة موجودة في مصادر مختلفة وفيها دلالات وبيانات واضحة من أمير المؤمنين(ع) في تنصيبه (عليه السلام) من قبل الله ورسوله (ص) إماماً وخليفة، وان الخلافة هي ميراثه من النبي (ص)!
فانظر إلى قوله في الخطبة: (أنا الذي طلبت تراثي وحقّي الذي جعلني الله ورسوله (ص) أولى به...).
وتصريحه (ع) بأنه لم يبايع ;كرها أبا بكر إلا لخوفه على الإسلام من ارتداد من ارتد من العرب لا لأنه صحيح الإمامة، وإلا لبايعه قبل ذلك ـ راجع صحيح البخاري ج5 ص82 باب غزوة خيبر لتعرف أن الإمام (ع) بايع بعد ستة أشهر من وفاة رسول الله (ص)ـ وفي هذه الخطبة صرّح (ع) بأن الذي دعا القوم إلى منعه من الخلافة علمهم انه إذا وليها لن ينالوها أبداً، وإذا كانت في غيره رجوا تداولها بينهم
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة S-AL AMINI
يقول الوهابية:
كان أحد قد توهم أن نص القرآن بفضل أبي بكر و ما ذكرناه من إمامة أبو بكر (رضي الله عنه) لا علاقة له بأحقيته في الخلافة، فإن علي (رضي الله عنه) قد تكفل في الرد على هذا الزعم. فقد قال علي (رضي الله عنه) عن الخلافة في كتاب نهج البلاغة و هو أصدق الكتب عندكم :
(و إنا لنرى أبا بكر أحق بها - أي بالخلافة - إنه لصاحب الغار. و إنا لنعرف سنه. و لقد أمرنا رسول الله صلى الله عليه و سلم بالصلاة خلفه و هو حي).
نهج البلاغة، تحقيق العالم الشيعي الشريف الرضي 1 / 132
و يقول علي بن أبي طالب (رضي الله عنه) و هو يذكر بيعته لأبي بكر: (... فمشيت عنـد ذلك إلى أبـي بكر فبـايعته و نهضت في تلك الأحداث حتى زاغ الباطل و زهق و كانت ( كلمة الله هي العليا و لو كره الكافرون ) فتولى أبو بكر تلك الأمور فيسر و سدد و قارب و اقتصد فصحبته مناصحاً و أطعته فيما أطاع الله فيه جاهداً).
الغارات للثقفي (2 / 305).
-----------------------
أما دعوى أن أمير المؤمنين (ع) قد قال في أبي بكر: إنا لنرى أبا بكر أحق بها..الخ. وقد نسبت ذلك إلى كتاب (نهج البلاغة) وهو أصدق الكتاب عندنا بعد كتاب الله تعالى
فنقول: إن اثبات هذه النسبة من هذا الكتاب دونها خرط القتاد، بل هي رواية ترويها كتب أهل السنة ولا حجية لها عندنا ولا يصح الاحتجاج بها علينا. ( ورودها في كتبكم يؤكد على أنها من تراثكم وإثباتها إسنادياً أمر لا يهمنا كثيراً حيث أنكم تقبلون الضعيف وما لا سند له وقد بينا هذا من أقوال مشايخكم , وتفضلوا احذفوها من كتبكم إن استطعتم )
وأما النص الذي عن (الغارات) من خطبة أمير المؤمنين (ع)، فكان الأولى بكم الاستفادة من الخطبة برمتها لا اقتطاع جزء منها تريدون تسويقه لمرامكم، فالخطبة موجودة في مصادر مختلفة وفيها دلالات وبيانات واضحة من أمير المؤمنين(ع) في تنصيبه (عليه السلام) من قبل الله ورسوله (ص) إماماً وخليفة، وان الخلافة هي ميراثه من النبي (ص)!
فانظر إلى قوله في الخطبة: (أنا الذي طلبت تراثي وحقّي الذي جعلني الله ورسوله (ص) أولى به...).( هذا ليس في أمر الخلافة بل في أمور خاصة بالمواريث وغيرها ونحن لا ننكر أنخلافاً وقع بينهم وبين الصديق لكنه انتهى والحمد لله وبايع الامام وأعان الخلفاء على كل خير )
وتصريحه (ع) بأنه لم يبايع ;كرها أبا بكر إلا لخوفه على الإسلام من ارتداد من ارتد من العرب لا لأنه صحيح الإمامة، وإلا لبايعه قبل ذلك ـ راجع صحيح البخاري ج5 ص82 باب غزوة خيبر لتعرف أن الإمام (ع) بايع بعد ستة أشهر من وفاة رسول الله (ص)ـ وفي هذه الخطبة صرّح (ع) بأن الذي دعا القوم إلى منعه من الخلافة علمهم انه إذا وليها لن ينالوها أبداً، وإذا كانت في غيره رجوا تداولها بينهم( كونه بايع بعد 6 أشهر هذا لا يعني أنه بايع مكرها فلو كانت في نية الصحابة إرغامه لأرغموه من اليوم الأول ولما انتظروا 6 أشهر مكتملة )
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة S-AL AMINIاحمد كلمل تكرر غبائك لا تثبت الا بطلان مذهبكم و نفرح بكشف اباطليكم اكثر ولو من العوام مثلك
أنت لا ترد إلا بالانشاء بينما نحن نرد بالدليل والنصوص والمصادر وأرقام الصفحات ...
لجوئك للسب يؤكد أنه لا كلام لديك تقوله ...
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة S-AL AMINI
يقول الوهابية:
كان أحد قد توهم أن نص القرآن بفضل أبي بكر و ما ذكرناه من إمامة أبو بكر (رضي الله عنه) لا علاقة له بأحقيته في الخلافة، فإن علي (رضي الله عنه) قد تكفل في الرد على هذا الزعم. فقد قال علي (رضي الله عنه) عن الخلافة في كتاب نهج البلاغة و هو أصدق الكتب عندكم :
(و إنا لنرى أبا بكر أحق بها - أي بالخلافة - إنه لصاحب الغار. و إنا لنعرف سنه. و لقد أمرنا رسول الله صلى الله عليه و سلم بالصلاة خلفه و هو حي).
نهج البلاغة، تحقيق العالم الشيعي الشريف الرضي 1 / 132
و يقول علي بن أبي طالب (رضي الله عنه) و هو يذكر بيعته لأبي بكر: (... فمشيت عنـد ذلك إلى أبـي بكر فبـايعته و نهضت في تلك الأحداث حتى زاغ الباطل و زهق و كانت ( كلمة الله هي العليا و لو كره الكافرون ) فتولى أبو بكر تلك الأمور فيسر و سدد و قارب و اقتصد فصحبته مناصحاً و أطعته فيما أطاع الله فيه جاهداً).
الغارات للثقفي (2 / 305).
-----------------------
أما دعوى أن أمير المؤمنين (ع) قد قال في أبي بكر: إنا لنرى أبا بكر أحق بها..الخ. وقد نسبت ذلك إلى كتاب (نهج البلاغة) وهو أصدق الكتاب عندنا بعد كتاب الله تعالى
فنقول: إن اثبات هذه النسبة من هذا الكتاب دونها خرط القتاد، بل هي رواية ترويها كتب أهل السنة ولا حجية لها عندنا ولا يصح الاحتجاج بها علينا.
وأما النص الذي عن (الغارات) من خطبة أمير المؤمنين (ع)، فكان الأولى بكم الاستفادة من الخطبة برمتها لا اقتطاع جزء منها تريدون تسويقه لمرامكم، فالخطبة موجودة في مصادر مختلفة وفيها دلالات وبيانات واضحة من أمير المؤمنين(ع) في تنصيبه (عليه السلام) من قبل الله ورسوله (ص) إماماً وخليفة، وان الخلافة هي ميراثه من النبي (ص)!
فانظر إلى قوله في الخطبة: (أنا الذي طلبت تراثي وحقّي الذي جعلني الله ورسوله (ص) أولى به...).
وتصريحه (ع) بأنه لم يبايع ;كرها أبا بكر إلا لخوفه على الإسلام من ارتداد من ارتد من العرب لا لأنه صحيح الإمامة، وإلا لبايعه قبل ذلك ـ راجع صحيح البخاري ج5 ص82 باب غزوة خيبر لتعرف أن الإمام (ع) بايع بعد ستة أشهر من وفاة رسول الله (ص)ـ وفي هذه الخطبة صرّح (ع) بأن الذي دعا القوم إلى منعه من الخلافة علمهم انه إذا وليها لن ينالوها أبداً، وإذا كانت في غيره رجوا تداولها بينهم
- اقتباس
- تعليق
تعليق
اقرأ في منتديات يا حسين
تقليص
لا توجد نتائج تلبي هذه المعايير.
تعليق