إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

رد أقوال تنسب لعلي و للائمة (عليهم السلام) في حق ابي بكر وعمر

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • #46
    المشاركة الأصلية بواسطة S-AL AMINI
    البصل كيلو بش؟
    أحسنتم مولانا السيد اميني وبارك الله فيك على رد شبهات لطالما أصدعوا رؤوسنا بها
    وصدقني أخي الحبيب لقد رددنا عليها مراراً وتكراراً
    ومع هذا يبقى يقول المخالف لا , ضعيف , ليس هكذا , غير صحيح , لم تجب , هروب , ,,إلخ

    وأجمل رد قرأته رداً على المخالفين الذين لايفقهون شيئاً مما يكتبه الموالين أمامهم
    هي هذه الجملة : ]البصل كيلو بش؟[

    تعليق


    • #47
      احسنتم عزيزي من شك به فقد كفر


      يا ريت اسيادهم كعمر و بوبكر لايتتدخلوا في امور الخلافة و يستمرون في سوق بيع الحيوانات

      تعليق


      • #48
        المشاركة الأصلية بواسطة كرار أحمد
        آمين .. لكن كف عن الهرب ... لقد أجبناك وليس فيما نقلت إجابة ..


        أخي الحبيب كرار هل تقرأ الرد على الشبهة ؟
        أم إنك تقرأ فقط الشبهة ؟

        أنت قرأت الشبهة وهذا جيد جداً ,,,

        ولكن هل قرأت وماذا فهمت ؟ من الرد على تلك الشبهة الذي وضعه إستاذنا السيد الأميني حفظه الله :

        أما دعوى أن أمير المؤمنين (ع) قد قال في أبي بكر: إنا لنرى أبا بكر أحق بها..الخ. وقد نسبت ذلك إلى كتاب (نهج البلاغة) وهو أصدق الكتاب عندنا بعد كتاب الله تعالى
        فنقول: إن اثبات هذه النسبة من هذا الكتاب دونها خرط القتاد، بل هي رواية ترويها كتب أهل السنة ولا حجية لها عندنا ولا يصح الاحتجاج بها علينا.




        وأما النص الذي عن (الغارات) من خطبة أمير المؤمنين (ع)،

        فكان الأولى بكم الاستفادة من الخطبة برمتها لا اقتطاع جزء منها تريدون تسويقه لمرامكم، فالخطبة موجودة في مصادر مختلفة وفيها دلالات وبيانات واضحة من أمير المؤمنين(ع) في تنصيبه (عليه السلام) من قبل الله ورسوله (ص) إماماً وخليفة، وان الخلافة هي ميراثه من النبي (ص)!

        فانظر إلى قوله في الخطبة:

        (أنا الذي طلبت تراثي وحقّي الذي جعلني الله ورسوله (ص) أولى به...).

        وتصريحه (ع) بأنه لم يبايع ;كرها أبا بكر إلا لخوفه على الإسلام من ارتداد من ارتد من العرب لا لأنه صحيح الإمامة، وإلا لبايعه قبل ذلك ـ راجع صحيح البخاري ج5 ص82 باب غزوة خيبر لتعرف أن الإمام (ع) بايع بعد ستة أشهر من وفاة رسول الله (ص)ـ وفي هذه الخطبة صرّح (ع) بأن الذي دعا القوم إلى منعه من الخلافة علمهم انه إذا وليها لن ينالوها أبداً، وإذا كانت في غيره رجوا تداولها بينهم

        هيا إقرأ هداك الله أخي كرار وأصلح بالك ..

        تعليق


        • #49
          المشاركة الأصلية بواسطة من شك به فقد كفر

          أخي الحبيب كرار هل تقرأ الرد على الشبهة ؟
          أم إنك تقرأ فقط الشبهة ؟

          أنت قرأت الشبهة وهذا جيد جداً ,,,

          ولكن هل قرأت وماذا فهمت ؟ من الرد على تلك الشبهة الذي وضعه إستاذنا السيد الأميني حفظه الله :

          أما دعوى أن أمير المؤمنين (ع) قد قال في أبي بكر: إنا لنرى أبا بكر أحق بها..الخ. وقد نسبت ذلك إلى كتاب (نهج البلاغة) وهو أصدق الكتاب عندنا بعد كتاب الله تعالى
          فنقول: إن اثبات هذه النسبة من هذا الكتاب دونها خرط القتاد، بل هي رواية ترويها كتب أهل السنة ولا حجية لها عندنا ولا يصح الاحتجاج بها علينا.
          ( كلامه بأن اهل السنة هم من تفرد بهذه الرواية غير صحيح ولا دليل عليه ... ثم نسأل لماذا لم تحذفوها من كتبكم ؟ ومن الذي جاء بها لنهج البلاغة ؟ ثم عن اي اثبات تتحدث وانتم تفتقدون لقل قواعد السند وتقبلون بالضعيف ومن الكذبة واصحاب المذاهب الفاسدة كما قال الشيخ الطوسي ؟ )



          وأما النص الذي عن (الغارات) من خطبة أمير المؤمنين (ع)،

          فكان الأولى بكم الاستفادة من الخطبة برمتها لا اقتطاع جزء منها تريدون تسويقه لمرامكم، فالخطبة موجودة في مصادر مختلفة وفيها دلالات وبيانات واضحة من أمير المؤمنين(ع) في تنصيبه (عليه السلام) من قبل الله ورسوله (ص) إماماً وخليفة، وان الخلافة هي ميراثه من النبي (ص)!

          فانظر إلى قوله في الخطبة:

          (أنا الذي طلبت تراثي وحقّي الذي جعلني الله ورسوله (ص) أولى به...).( هذا القول لا يدل على الخلافة بل يدل على الميراث )

          وتصريحه (ع) بأنه لم يبايع ;كرها أبا بكر إلا لخوفه على الإسلام من ارتداد من ارتد من العرب لا لأنه صحيح الإمامة، وإلا لبايعه قبل ذلك ـ راجع صحيح البخاري ج5 ص82 باب غزوة خيبر لتعرف أن الإمام (ع) بايع بعد ستة أشهر من وفاة رسول الله (ص)ـ وفي هذه الخطبة صرّح (ع) بأن الذي دعا القوم إلى منعه من الخلافة علمهم انه إذا وليها لن ينالوها أبداً، وإذا كانت في غيره رجوا تداولها بينهم( رواية البخاري ليس فيها طعن بامامة الصديق ... وكونه بايع بعد 6 اشهر يؤكد انه لا اكراه وقع على الامام ىنهم لو ارادوا اكراهه لأجبروه من اليوم الاول ولما انتظروا 6 اشهر ...اعملوا عقولكم قليلا )

          هيا إقرأ هداك الله أخي كرار وأصلح بالك ..

          تعليق


          • #50
            عزيزي من شك فيه فقد كفر

            هل قرئتم رده

            هل جوابه ليس الا البصل كيلو بش؟

            تعليق


            • #51
              المشاركة الأصلية بواسطة S-AL AMINI
              عزيزي من شك فيه فقد كفر

              هل قرئتم رده

              هل جوابه ليس الا البصل كيلو بش؟
              بدلا من التهريج أجب بإجابة علمية ... أم أنك لا تفهم إلا في شئون المطبخ ؟!!!!!!!!

              تعليق


              • #52



                يقول الوهابية:

                أبوجهل يقول: ((من جاء بمحمد أو دل عليه فله مائة بعير أو جاء بابن أبي قحافة أو دل عليه فله مائة بعير)) بحار الأنوار، 19/40
                فجعل مكافأة النبي صلى الله عليه وآله وسلم وصاحبه الصديق ورفيقه في الغار رضي الله عنه سواء وعلى ذكر قصة الهجرة فقد ذكرت كتبكم أن الله عز وجل أوحى إلى نبيه محمد صلى الله عليه وآله وسلم في قصة ليلة المبيت: (( آمرك أن تستصحب أبا بكر فإنه إن آنسك وساعدك ووازرك وثبت على ما يعاهدك ويعاقدك كان في الجنة من رفقائك، وفي غرفاتها من خلصائك، فقال رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم لأبي بكر: أرضيت أن تكون معي يا أبا بكر تطلب كما أطلب وتعرف بأنك أنت الذي تحملني على ما أدعيه فتحمل عني أنواع العذاب؟ قال أبو بكر: يا رسول الله أما أنا لو عشت عمر الدنيا أعذب في جميعها أشد عذاب لا ينزل علي موت مريح ولا فرج منج، وكان في ذلك محبتك لكان ذلك أحب إليَّ من أن أتنعم فيها وأنا مالك لجميع ممالك ملوكها في مخالفتك، وهل أنا ومالي وولدي إلا فداؤك؟ فقال رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم: لا جرم أن اطلع الله على قلبك ووجد ما فيه موافقاً لما جرى على لسانك جعلك مني بمنزلة السمع والبصر والرأس من الجسد وبمنزلة الروح من البدن كعلي الذي هو مني كذلك )). تفسير العسكري 465، بحار الأنوار، 19/80
                وعلى ذكر التشبيه بالمنزلة فقد جاء عن الرضا عن أبيه عن آبائه عن الحسين بن علي رضي الله عنهم قال: (( قال رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم: إن أبا بكر مني بمنزلة السمع وإن عمر مني بمنزلة البصر وإن عثمان مني بمنزلة الفؤاد )). عيون الأخبار 1/280، البرهان 2/420، نور الثقلين، 3/164، معاني الأخبار 387
                وعن سلمان رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم كان يقول: (( ما سبقكم أبو بكر بصوم ولا صلاة ولكن بشئ وقر قي نفسه)).طرائف المقال، للبروجردي، 2/559، مجالس المؤمنين، للشوشتري ص89
                كيف لا يقولها في صاحب الموقف العظيم يوم حروب الردة، حيث قال: ((لا أحل عقدة عقدها رسول الله ولا أنقصكم شيئاً مما أخذ منكم نبي الله صلى الله عليه وآله وسلم ولأجاهدنكم ولو منعتموني عقالاً مما أخذ منكم نبي الله صلى الله عليه وآله وسلم لجاهدتكم عليه)).أمالي الطوسي 268، بحار الأنوار، 28/11
                وعن علي بن أبي طالب رضي الله عنه قال: (( أنا لنرى أبا بكر أحق الناس بها – أي الخلافة- إنه لصاحب الغار وثاني اثنين وإنا لنعرف له سنه، ولقد أمره رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم بالصلاة وهو حي )). شرح نهج البلاغة لإبن أبي الحديد، 6/84، غاية المرام للبحراني، 5/340
                وعنه رضي الله عنه قال: ((كنا مع رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم على جبل حراء إذ تحرك الجبل. فقال له: قر فليس عليك إلا نبي وصديق شهيد)).الإحتجاج، للطبرسي، 1/326، بحار الأنوار، للمجلسي، 10/40، 17/288
                وعن إبن عباس رضي الله عنهما قال: ((رحم الله أبا بكر كان والله للقرآن تاليا وعن المنكر ناهيا وبذنبه عارفا ومن الله خائفا، وعن الشبهات زاجرا وبالمعروف آمرا وبالليل قائما وبالنهار صائما، فاق أصحابه ورعا وكفاا، وسادهم زهدا وعفافا، فغضب الله على من أبغضه وطعن عليه)).مواقف الشيعة للميانجي، 1/187
                وقد تزوج علي من أسماء بنت عميس زوجة أبي بكر رضي الله عنهم أجمعين بعد وفاته وربى ابنه محمد وكان يقول: ((هو إبني من ظهر أبي بكر)) مجمع البحرين للطريحي، 1/570


                °°°°°°°°
                الجواب:

                قد ذكرت تسع روايات ونحن نجيب عن كل واحدة منها:
                1- إن صاحب البحار نقل ذلك القول عن كتب أهل السنة فلا يعني ذلك إلتزامه بصحّة ما فيه ، بل الأمر أعمّ من ذلك.
                ثم أن القائل هو أبو جهل ولا قيمة لقوله ذلك .
                2- إن صحّتِ الرواية فإن َّ ما مذكور فيها لا يصلح أن يكون فضيلة لأبي بكر كما تصورالوهابية ذلك، وذلك لأنه جعل اصطحاب رسول الله لأبي بكر مشروطاً بشروط متعددة، إن تحققت ، فأنه سيتحقق ما ذكر وهي كما قال: (فإن آنسك وساعدك ووازرك وثبت على ما يعاهدك ويعاقدك).
                ولكن أبا بكر لم يثبت على ما عاهده وعاقده، بل بدل وغيّر فلا يستحق بذلك ما ذكر من الثناء.
                وما ذكرته من نص هو أدعاء من أبي بكر، لكن الرسول لم يوافقه على ما قاله كما فعل مع علي (عليه السلام) في نفس الرواية، بل جعل استحقاقه للمدح والثناء مشروطاً أيضاً وهو أن يكون ما قاله أبو بكر كلاماً صادقاً لا ادعاءاً وكذباً حيث قال: (أن أطلع الله على قلبك ووجد ما فيه موافقاً لما جرى على لسانك...).
                وأكد أيضاً رسول الله على أبي بكر، أن مجرد المعاهدة لوحدها لا تكفي بل يحتاج المعاهد أن لا ينكث ولا يبدل ولا يغير ولا يحسد، حيث قال له: (إن من عاهد ثم لم ينكث ولم يغير ولم يبدل ولم يحسد من قد أبانه الله بالتفضيل...)
                وكل هذه الشروط المتعددة التي لم يفي أبو بكر بواحدة منها تجعله غير مستحق للجزاء الذي ذكر في الرواية.
                3- وأما بخصوص الرواية عن رسول الله (ص) من ان أبا بكر وعمر بمنزلة السمع والبصر:
                الرواية التي تعنيها هي: حدثنا أبو القاسم علي بن أحمد بن محمد بن عمران الدقاق (رضي الله عنه), قال: حدثنا محمد بن أبي عبد الله الكوفي قال: حدثنا سهل بن زياد الأومي عن عبد العظيم بن عبد الله الحسيني قال: حدثني سيدي علي بن محمد بن علي الرضا عن أبيه محمد بن علي عن أبيه الرضا عن آبائه عن الحسين بن علي (عليهم السلام) قال: قال رسول الله (ص): ان أبا بكر مني بمنزلة السمع وان عمر مني بمنزلة البصر وان عثمان مني بمنزلة الفؤاد قال: فلما كان من الغد دخلت إليه وعنده أمير المؤمنين (ع) وأبو بكر وعمر وعثمان فقلت له: يا أبت سمعتك تقول في أصحابك هؤلاء قولا فما هو فقال (ص): نعم ثم أشار إليهم فقال: هم السمع والبصر والفؤاد وسيسألون عن وصيي هذا وأشار إلى علي بن أبي طالب (ع) ثم قال ان الله عز وجل يقول: (( إِنَّ السَّمعَ وَالبَصَرَ وَالفُؤَادَ كُلُّ أُولَئِكَ كَانَ عَنهُ مَسؤُولاً ))(الاسراء: من الآية36) ثم قال (ع) : وعزة ربّي ان جميع أمتي لموقوفون يوم ا لقيامة ومسؤولون عن ولايته وذلك قول الله عز وجل: (( وَقِفُوهُم إِنَّهُم مَسؤُولُونَ )) (الصافات:24) (عيون أخبار الرضا (ع) 2: 280) (معاني الأخبار: 387) بحار الأنوار 30 : 180).

                4- إنما ذكره صاحب طرائف المقال في حق أبي بكر للذمّ لا للمدح، وقد ذكر أن اتباع أبي بكر هم الذين يعتبرون هذا الحديث مدحاً له فلا تقطع ما أورده بعد الحديث! حيث قال : (ومراده (صلى الله عليه وآله وسلم) هو حب الرئاسة التي صار مفتوناً به ، ويزعم أتباعه أن المراد به الخلوص والاعتقاد بالله ورسوله ) .
                ويقول القاري نقلاً عن ابن القيّم : وممّا وضعه جهلة المنتسبين إلى السنّة في فضل الصّديق ... وحديث ما سبقكم أبو بكر ... وهذا من كلام أبي بكر ابن عيّاش.
                5- الرواية فيها قدح لأبي بكر من جهات عدّة
                أولها : أنها غير صادرة عن المعصوم بل الذي يتحدّث هو الراوي الذي هو إبراهيم وكلام صدر من إبراهيم لا قيمة له حتى لو كان مدحاً وهو ليس بمدح.
                وثانيها : إن أبا بكر خالف قوله فعله بنفس الرواية حيث لم يجاهد الأشعث ولا قتله كما قال بل وأكرمه بزواجه من أخته ، فأين قتاله للمرتدّين وصلابته في ذلك ؟
                وثالثها: إنه استعان بالمرتدين في قتاله للأعداء ، ولابدّ أن الأشعث لا يقصد بالأعداء الإّ أهل البيت حيث كانت هذه الأسرة شديدة العداء لهم ، فأبو بكر استعان بالأشعث على أهل البيت.
                ورابعها : إن أبا بكر يفتي بغير علم فمن الذي أجاز له مجاهدة المسلمين حال تأخيرهم دفع الزكاة ، فكيف أجاز لنفسه أن يقاتل مانع الزكاة حتّى لو كان مقداراً يسيرا؟ فاليوم الكثير من المسلمين يمتنعون من دفع الزكاة فهل يجوز للحاكم مقاتلتهم؟
                وخامسها : إن صاحب الأمالي ذكر هذه الرواية لإثبات إرتداد الأشعث بعد رسول الله (صلى الله عليه وآله).
                6- هذا الحديث من أحاديث السنّة وليس الشيعة فابن أبي الحديد ليس بشيعي وصاحب غاية المرام نقله عن كتب السنّة فقال : وقول عليِّ (عليه السلام) بيعتي لم تكن فلتة من طريق العامّة ، وفيه ثمانية أحاديث وذكر هذا الحديث عن شرح نهج البلاغة. وقال عن ابن ابي الحديد إنّه من فضلاء المعتزلة .

                7- أمّا هذه الرواية فليس لها علاقة بأبي بكر بل هي فضيلة من فضائل علي (عليه السلام) فهو الصدّيق الشهيد المذكور بالرواية في محاججته مع اليهود فلا يختلط عليكم الأمر.
                8- ويمكن ردّ هذه الرواية من عدّة جهات :
                أولاَّ : أنها قول لإبن عبّاس لا للإمام المعصوم وقول ابن عبّاس يحتمل الخطأ والصواب لا كما هو الحال في كلام المعصوم.
                ثانياً : إن الكلام يحتمل التقية كونه مع معاوية لو سلّمنا بصحّة الحديث
                ثالثاً : الرواية سنيّة ذكرها الطبراني في المعجم الكبير وأخذها صاحب المواقف من هناك.
                رابعاً : في كل كلام ابن عبّاس تعريضٌ بمعاوية كونه لم يلتزم بكلّ ما ذكر من المواصفات للخلفاء الأربعة الذين ذكرهم وكذلك في مدحه لبعض الصحابة مما أساء ذلك الكلام معاوية مما جعله يحوّل الكلام إلى شيء آخر كما مذكور في آخر الرواية .
                خامساً : الرواية بحسب مصادر أهل السنّة لم يثبت صحتها ، قال صاحب مجمع الزوائد (ج 9 ص 108) عنها: رواه الطبراني وفيه من لم أعرفهم.
                9- إنّ مجرّد إشتراك عليّ (عليه السلام) وأبي بكر بالزواج بنفس المرأة لا يعني أيّة فضيلة لأبي بكر فكم حصل من زواج بين مؤمن ومنافق لإمرأة واحدة بل قد تزوّج المسلمون بزوجات الكفّار بعد مفارقتهن لهم، وتربيته لمحمد لا يعطي أيّة فضيلة لأبي بكر بل يظهر عدم أحقيّة أبي بكر حيث كان محمداً معادياً لخطّه ومنهجه وسائراً على خط عليّ ( عليه السلام).



                تعليق


                • #53
                  للرفع

                  تعليق


                  • #54
                    المشاركة الأصلية بواسطة S-AL AMINI
                    عزيزي من شك فيه فقد كفر

                    هل قرئتم رده

                    هل جوابه ليس الا البصل كيلو بش؟
                    بالتأكيد نعم
                    جوابه هو نفس السؤال الذي يسأله الوهابية
                    مع إعتذاري للأخ كرار على هذا الوصف أنا أعلم جيداً إنك لست وهابي وحاشاك من أولئك الكلاب الأنجاس
                    لكن أجوبتك تشبه أجوبة الوهابية تماماً
                    يعني جوابك هو نفس الشبهة التي وضعها الإستاذ الموالي السيد الأميني
                    وقام بنسفها نسفاً مبرحاً
                    صدقني أستاذي الفاضل أنا أنصحك بأن تواصل تكملة الموضوع المهم
                    ولاتبالي للأخ التائه كرار أحمد
                    فنحن أبتلينا بأشد ثلاث أنواع من المعاندين : بائعي البصل والوهابية والتائهين

                    تعليق


                    • #55
                      المشاركة الأصلية بواسطة من شك به فقد كفر
                      بالتأكيد نعم
                      جوابه هو نفس السؤال الذي يسأله الوهابية
                      مع إعتذاري للأخ كرار على هذا الوصف أنا أعلم جيداً إنك لست وهابي وحاشاك من أولئك الكلاب الأنجاس
                      لكن أجوبتك تشبه أجوبة الوهابية تماماً
                      يعني جوابك هو نفس الشبهة التي وضعها الإستاذ الموالي السيد الأميني
                      وقام بنسفها نسفاً مبرحاً
                      صدقني أستاذي الفاضل أنا أنصحك بأن تواصل تكملة الموضوع المهم
                      ولاتبالي للأخ التائه كرار أحمد
                      فنحن أبتلينا بأشد ثلاث أنواع من المعاندين : بائعي البصل والوهابية والتائهين

                      حياكم الله اخي العزيز و الفاضل و بارك الله بكم و شكرا على الطافكم

                      و تحياتي

                      تعليق


                      • #56
                        المشاركة الأصلية بواسطة من شك به فقد كفر
                        بالتأكيد نعم
                        جوابه هو نفس السؤال الذي يسأله الوهابية
                        مع إعتذاري للأخ كرار على هذا الوصف أنا أعلم جيداً إنك لست وهابي وحاشاك من أولئك الكلاب الأنجاس
                        لكن أجوبتك تشبه أجوبة الوهابية تماماً( لا توجد أجوبة تشبه أجوبة ... هذا ما يخيل لك )
                        يعني جوابك هو نفس الشبهة التي وضعها الإستاذ الموالي السيد الأميني
                        وقام بنسفها نسفاً مبرحاً( لم يتم نسف أي شيء فقد أجبنا على كلامكم .. فلا دليل أن هذه الروايات منقولة من كتب أهل السنة )
                        صدقني أستاذي الفاضل أنا أنصحك بأن تواصل تكملة الموضوع المهم
                        ولاتبالي للأخ التائه كرار أحمد( هذا ما يخيل لك .. ثم نسأل لماذا تضعون هذه الروايات في كتبكم ؟ثم هل أنتم لا تقبلون روايات المخالفين ؟ إذا كنتم توثقون الواقفة الكفرة اللصوص فلماذا روايات السنة غير مقبولة ؟!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!
                        ثم يا حبيبي أنتم تقبلون كل ما ضعف سنده ..هكذا قال مشايخكم .. )
                        فنحن أبتلينا بأشد ثلاث أنواع من المعاندين : بائعي البصل والوهابية والتائهين

                        تعليق


                        • #57


                          يقول الوهابية:

                          فقد كان علي يقول عن الخليفة الثاني عمر بن الخطاب رضي الله عنه (( لله بلاء فلان فقد قوم الأود، و داوى العمد، خلف الفتنة و أقام السنة، ذهب نقي الثوب قليل العيب ، أصاب خيرها وسبق شرها، أدى إلى الله طاعته واتقاه بحقه، رحل وتركهم في طرق متشعبة لا يهتدي فيها الضال ولا يستيقن المهتدي )).
                          نهج البلاغة ص (509)




                          0000000

                          الجواب:

                          أما انه عليه السلام قال في حق عمر كما في نهج البلاغة: ((لله بلاء فلان..))، فالذي ورد في النهج هو كلمة (فلان) وليس (عمر بن الخطاب)!
                          ومن قال انه عليه السلام أراد بها عمر، فهو اجتهاد منه وتفسير خاصة به، وإذا راجعت شرح نهج البلاغة لابن أبي الحديد المعتزلي تجده يذكر عدة تفسيرات لهذه العبارة.
                          وأيضاً هناك موانع كثيرة من تفسير هذه العبارة بأنه عليه السلام أراد بها عمر بن الخطاب منها:
                          1- الخطبة الشقشقية التي يصرح فيها الإمام(ع) ببيانات واضح عن خلافة عمر بأنه: ((صيَّرها ـ أي الخلافة ـ في حوزة خشناء يغلظ كلامها، ويخشن مسها، ويكثر العثار فيها، والاعتذار منها، فصاحبها كراكب الصعبة، إن اشنق لها خرم، وان أسلس لها تقحم، فمني الناس ـ لعمر الله ـ بخبط وشماس وتلون واعتراض)) (نهج البلاغة ـ تحقيق الشيخ محمد عبده ـ 1: 34).
                          2- رفضه (ع) العمل بسيرة الشيخين كما هو المعلوم عنه في قضية الشورى التي جعلها عمر من بعده، فلو كان عمل عمر مرضياً عنده(ع) فلم رفض العمل بسيرته ورفض هذا الشرط الذي اشترطه عليه عبد الرحمن بن عوف لغرض تنصيبه، وخرج من الشورى ولم يبايع له بسبب رفضه لهذا الشرط؟!


                          تعليق


                          • #58
                            بارك الله فيك مولانا السيد الأميني

                            أخوك بريق سيف (الذهب المصفى )

                            تعليق


                            • #59
                              المشاركة الأصلية بواسطة بريق سيف
                              بارك الله فيك مولانا السيد الأميني

                              أخوك بريق سيف (الذهب المصفى )
                              اهلا و سهلا عزيزي الفاضل الذهب المصفى و حياكم الله و سدد الله خطاكم

                              لاتنسونا في الحرمين السيدتين عليهما السلام

                              تعليق


                              • #60


                                يقول الوهابية:
                                للأبي بكر فضائل هذه جملة من الرويات في فضائله
                                :
                                1-حدّثني زهَير بْن حَرْب وَ عَبْد بْن حمَيد وَ عَبْد اللّه بْن عَبْد الرّحْمَن الدّارمي (قَالَ عَبْد اللّه: أَخْبَرَنَا. وَقَالَ الاَخَرَان: حَدّثَنَا) حَبّان بن هلاَل. حَدّثَنَا هَمّامٌ. حَدّثَنَا ثَابتٌ. حَدّثَنَا أَنَس بْن مَالك أَنّ أَبَا بَكْر الصّدّيقَ حَدّثَه قَالَ: نَظَرْت إلَىَ أَقْدَام الْمشْركينَ عَلَىَ رؤوسنَا وَنَحْن في الْغَار. فقلْت: يا رَسولَ اللّه لَوْ أَنّ أَحَدَهمْ نَظَرَ إلَىَ قَدَمَيه أَبْصَرَنَا تَحْتَ قَدَمَيه. فَقَالَ: ((يا أَبَا بَكْر مَا ظَنّكَ باثْنَين اللّه ثَالثهمَا)).( صحيح مسلم كتاب فضائل الصحابة رضي تعالى عنهم . باب من فضائل أبي بكر).
                                ---


                                الجواب:

                                اولا: الأحاديث هذه,كلها منقولة من طرق اهل السنة وايرادها علينا من الطرف المقابل لا يلزمنا بصحتها حتى لو كانت صحيحة عنده فلابدّ إن أراد أن يلزمنا بشيء أن يأتي بذلك من كتبنا أو من المتفق عليه بيننا.
                                ثانيا:مناقشة الاحاديث:


                                الحديث الأول: يمكن رد هذا الحديث من عدة وجوه:
                                1- لقد رد الشيخ المفيد(ره) الاحتجاج بكون أبو بكر ثاني اثنين بأنّه أخبار عن العدد فقال: لعمري لقد كانا اثنين فما في ذلك من الفضل؟ ونحن نعلم ضرورة ان مؤمناً ومؤمناً أو مؤمناً وكافراً اثنان فما أرى لك في ذكر العدد طائلاً تعتمده.
                                وكذلك الحال في الرواية فإنّ كون الله ثالثهما ما هو إلاّ اخبار عن العدد فلو كانا منافقين فالله ثالثهما وإن كان مؤمنين فالله ثالثهما وإن كان أحدهما مؤمناً ونبيّاً والآخر منافقاً شقياً فالله ثالثهما فأيًّة فضيلة في ذلك لأبي بكر؟!
                                وقد قال تعالى : ((مَا يَكون منْ نَجْوَى ثَلاثَة إلَّا هوَ رَابعهمْ))(المجادلة: من الآية7) .
                                2- ان راوي الحديث هو أبو بكر ,والتزكية إذا جاءت من نفس الشخص لا تقبل الا بعد ثبوت عصمته.
                                3- انّ أبا بكر كان خائفاً من المشركين وكان غير مطمئن لنصر الله ورعايته وحمايته لهما بحيث كان يتصور ان المشركين سيظفرون بهما وهذا الخوف والحزن الذي وقع به والذي أشارت له الآية: ((لا تحزن)) دليل على وقوعه في اضطراب قلبي ووقوعه في الخشية من غير الله تعالى وهذا يعد رذيلة له فإنّ الله مدح الأنبياء بقوله تعالى: ((الَّذينَ يبَلّغونَ رسَالات اللَّه وَيَخْشَوْنَه وَلا يَخْشَوْنَ أَحَداً إلَّا اللَّهًَ)) (الأحزاب:39) .



                                تعليق

                                المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                                حفظ-تلقائي
                                x

                                رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                                صورة التسجيل تحديث الصورة

                                اقرأ في منتديات يا حسين

                                تقليص

                                المواضيع إحصائيات آخر مشاركة
                                أنشئ بواسطة ibrahim aly awaly, اليوم, 07:21 AM
                                ردود 2
                                12 مشاهدات
                                0 معجبون
                                آخر مشاركة ibrahim aly awaly
                                بواسطة ibrahim aly awaly
                                 
                                يعمل...
                                X