بداية كان في علمه المسبق بالغيب ان هذا سيحدث فكان يستطيع ان يفتح هو الباب مثلا ويقينا هذا الشر -ان حدث فعلا- ولكنه لم يفعل وكان بإستطاعته ان يشل يد من كسر الزهراء او او او او ولكنه لم يفعل وتركها يكسر ضلعها ويسقط جنينها وتموت -وتقول هذه ليست اذية لله وللرسول!!!!-
الكون بين يدي الإمام كيف يعني لايستطيع ان يحمي زوجته ابنة رسول الله او على الأقل ان يفتح هو الباب حتى!!!!؟
بل تخلى واضل العباد -حسب زعمكم- بوجود قرآن غير اللذي جمعه علي وترك الأمة في ضلال بكتاب غير صحيح
وتخلى عن الركن الركين الإمامة ولم يوضحه لعباد الله وتسبب في ضلال الملايين
-حسبي الله ونعم الوكيل في افترائكم على علي بن ابي طالب رضي الله عنه-
بل هو هكذا القى بنفسه للتهلكة عندما علم في الغيب ان ناتج خروجه سيموت هو والكثير من ال البيت وبدون رفع ظلم يزيد!!!
استغفر الله العظيم ورحمة الله على الحسين
مع ان كلامك لا يصدر الا من سفه عقله الا لا بائس باقامة الحجة حتى على السفهاء تقول كان عليه ان يستعمل مقدراته التي حباه الله بها اذا اثبت ان انبياء الله ورسله قد استعملوا هذا القدرات في حياتهم ولانقاذ انفسهم من الخطر واثبت النبي قد استعملها في الدفاع عن ابنته السيدة زينب عندما ضربها مشركي قريش لما اضل العباد اذا كان القران يتلى واذا كانت الصلاة تقام الصحابة ضلوا اجل لكن هل ضل الاسلام ام ان اركانه استمرت الى يومنا هذا فالصحابة ارغموا على ان يبقوا على الاسلام من اجل السلطة واما القران فهو جمعه كما انزل مع تفسيره اي ليس قران مختلف واما تخليه عن ركن الامامة فوالله لن ارى اقبح من هذا الرد انكرتم عليه كل حقوقه وصار الناس لا يسلمون عليه لان شلة المنافقين الفرارين قد البت عليه الناس وحرضوهم فاذا به يطلع هو الملام بعينك العوراء واما ردك على خروج الامام الحسين فوالله لولم تكن ناصبي لئيم لما كان هذا التطاول على سيد شباب اهل الجنة كيف اهلك نفسه وهو المعود بالشهادة واما انه لم يوقف ظلم يزيد بلا رغم انوفكم قد اوقف مجاهرة يزيد بالحرام وبسبب ثورة الحسين ودم الحسين توقف ال امية في طمس معالم الاسلام والقضاء عليه لانهم باتوا يحسبون الف حساب وحساب قبل ان يحاولوا ذلك وقد سئل احد النواصب الامام زين العابدين من هو الغالب ومن هو المغلوب فاجابه الامام اذا حضرت الصلاة ونودي بالاذان اشهد ان محمد رسول الله فستعرف من هو الغالب والمغلوب
التعديل الأخير تم بواسطة ايتام علي; الساعة 12-04-2011, 01:41 PM.
.. موضوع كان معصوم ويعلم الغيب هو يعلم ولا يهمنا من ينكر هذي معتقداتنا ونحن أحرار فيما نؤمن.. كل شخص الله يريد أن يفتح عليه غيبيات سيمنحه .. الآن في عالمنا هذا هناك أناس حتى من غير المسلمين تظهر عندهم مكاشفات لأمور غيبية الله منحهم إياها .. فما بالك بمن يصاحب روح القدس وهو سيد شباب أهل الجنة ومن أصحاب الكساء يوجهه الروح ويصوّبه .. !! شوف حتى احترام وتأدب مع شخصية مثل الحسين لا يوجد .. بدل ما يسألون لماذا قتلوه ؟ يقولون : من قال له خرج .. وبقلة أدب : لم ألقى بنفسه إلى التهلكة ؟ لو كان واحد من الصحابة كان ما تجرأوا يتحدثون عنه بهذا الأسلوب .. صارت التضحية الشريفة والمجاهدة " تهلكة " عند القوم .. لازم يفعل الحسين مثل ما فعل بعض الصحابة لما رضوا بأن يقعدوا مع الخوالف زمن الحروب ، أو ويكأن الحسين من مخه يذهب أو لا يذهب .. نسفنا التاريخ وما رجعنا للوراء ، قبل نحو 50 سنة من واقعة كربلاء لما أخبر جبريل الرسول عن الوقعة وبكائه كما ظهر في المستدرك على الصحيح عن مسند أحمد ، ويكأنه ما كانت هناك تربة كربلائية احتفظ بها النبي عند أم سلمة (موجود هذا الكلام في مشكاة المصابيح ومسند الإمام أحمد والصواعق المحرقة للعلامة ابن حجر المكي وسر العالمين للإمام الغزالي، ورواه الإمام الشعبي والبيهقي والحاكم وغيرهم. وقد أعطى النبي صلى الله عليه وسلم- التربة لأم المؤمنين أم سلمة قائلاً لها: "عندما ترين هذه التربة تحولت إلى دم، يكون الحسين قد استشهد". وهذا الحديث مروي في مسند الإمام أحمد. )) ، أصبحت كلام فاضي .. وجرت عليها مجرى الأساطير عندهم .. هذا مكتوب ومشيئة إلهية أن يموت شهيدا على يد شيعة آل أبي سفيان ، والحسين كان يعلم بذلك : قوله : : ((كأنّي أنظر إلى أوصالي عبراً عفراً تقطعها عسلان الفلوات بين النواويس وكربلاء)) (معارج الوصول الى معرفة آل الرسول (صلى الله عليه وآله وسلم) للزرندي الشافعي: 94). وقوله لمحمد بن الحنفية في رواياتنا لما سأله الأخير عن أخذه للنساء والأهلون : «يا ابن العم، إني رأيت رسول الله (ص) في منامي وقد أمرني بأمرٍ لا أقدر على خلافه، وإنه أمرني بأخذهم معي، إنهنّ ودائع رسول الله (ص) ولا آمن عليهنّ أحداً، وهنّ أيضاً لا يفارقنني».
هل لديكي قول آخر ؟
يعني اذا الحسين رضي الله عنه يعلم انه سيقتل بخروجه هو وكل هؤلاء
ويعلم ان خروجه لن يرفع ظلم يزيد
لماذا يخرج ؟
نحن لانقول بعلمه للغيب ولا بعلمه لخيانات من ادعوا بأنهم شيعته..
اولا- ((حاش لله أن يكون الذين قتلوه هم شيعته, بل الذين قتلوه بعضهم أهل طمع لا يرجع إلى دين, وبعضهم أجلاف أشرار, وبعضهم اتبعوا رؤساءهم الذين قادهم حب الدنيا إلى قتاله, ولم يكن فيهم من شيعته ومحبيه أحد, أما شيعته المخلصون فكانوا له أنصاراً وما برحوا حتى قتلوا دونه ونصروه بكل مافي جهدهم إلى آخر ساعة من حياتهم وكثير منهم لم يتمكن من نصره أو لم يكن عالماً بأن الأمر سينتهي إلى ما انتهى إليه وبعضهم خاطر بنفسه وخرق الحصار الذي ضربه ابن زياد على الكوفة وجاء لنصره حتى قتل معه, أما ان أحداً من شيعته ومحبيه قاتله فذلك لم يكن, وهل يعتقد أحد إن شيعته الخلص كانت لهم كثرة مفرطة ؟ كلا, فما زال أتباع الحق في كل زمان أقل قليل ويعلم ذلك بالعيان وبقوله تعالى : (( وقليل من عبادي الشكور )) )).
--
و ثانيا= ان الامام الحسين كان يعلم بمقتله و قد اخبره الرسول صلى الله عليه و اله
و ثالثا= أنّ الامام الحسين (عليه السلام) قد أحيى أمر الدين بعد أن طمست أعلامه بيد الأمويين, فلولا نهضته (عليه السلام) لشوّهت بني أميّة وجه الدين بحيث لا يبقى له عين ولا أثر بعد مضي سنوات قليلة من حكمهم الجائر, ألا ترى إلى : صلاة الجمعة لمعاوية في يوم الأربعاء, وقتله لخيرة أصحاب علي (عليه السلام), ووقوفه في وجه أمير المؤمنين (عليه السلام) وادعائه الخلافة لنفسه, وتنصيبه يزيد خليفة مع ما فيه من جهره بالمنكرات والموبقات و... .
أليس هذا كله مؤشراً واضحاً في هذا المجال !!
ومن جانب آخر, ترى أن الامة الاسلامية أصبحت آنذاك في سبات, يحتاج الى من يوقظها ويكشف زيف حكّامها الظلمة ويخلع عنهم ثوب الرياء والتظاهر بالاسلام, فكان هذا دور الامام الحسين (عليه السلام).
أصلا أين هم الشيعة ? وزياد بن سمية النوبية زمن معاوية تولى الكوفة وكان عالما بهم فقتلهم تحت كل حجر ومدر وسمل العيون وصلب الأجساد وقطع الأيدي والأرجل ، نكّلهم وهدم دارهم وشردهم فأصبح لا يوجد رجل واحد معروف بتشيّعه كما تذكر الأخبار .. .. عدد المبايعين حوالي ال 20 ألفا .. معقول 20 ألف شيعة ؟؟؟ لا يقول ذلك إلا جاهل غير عالم بتاريخ الكوفة وتركيبتها آنذاك ..
هل الدفاع عن بضعة المصطفي ليس بواجب وفيه فتنة ؟
فلانعلم اي دين امر الرجل بعدم الدفاع عن زوجته -وهي بنت رسول الله-!!
الإمام علي في دينكم يعلم الغيب فأبسط شئ كان يستطيع ان يفتح هو الباب! او يموت دونها لفاطمة رضي الله عنها وارضاها
فلانعلم
هل الدفاع عن الزوجة -امانة المصطفى- فتنة يجب تركها لمن يكسر ضلعها ويسقط جنينها ؟
مع علمه بالغيب لماذا لم يفتح هو الباب ويقي الأمة ذلك الشر ؟ ولكن بإفترائكم فهو لم يدافع عن بنت النبي صلى الله عليه وسلم ولم يأخذ تدبيرا مثل فتح الباب!
هل التخلي عن الدين وترك العباد يضلوا فتنة ؟ فوالله عذب وقتل الكثير من اجل كلمة حق فهل كانوا هم احرص على الدين من علي بن ابي طالب!!!؟
.. موضوع كان معصوم ويعلم الغيب هو يعلم ولا يهمنا من ينكر هذي معتقداتنا ونحن أحرار فيما نؤمن
نحن لانؤمن بهذا لأن لم يقم عليه دليل فقط. اما إيمانكم بهذا فيوقعكم في إلزامات لاجواب لديكم عنها
فأنا للآن لم ارى من يطعن في علي واهل البيت مثلكم!
للزميل المغرد خارج السرب "الأميني" نعم من قتله هم شيعته ونفي الحقيقة لايجعلها كذبة
هل الدفاع عن بضعة المصطفي ليس بواجب وفيه فتنة ؟
فلانعلم اي دين امر الرجل بعدم الدفاع عن زوجته -وهي بنت رسول الله-!!
الإمام علي في دينكم يعلم الغيب فأبسط شئ كان يستطيع ان يفتح هو الباب! او يموت دونها لفاطمة رضي الله عنها وارضاها
فلانعلم
هل الدفاع عن الزوجة -امانة المصطفى- فتنة يجب تركها لمن يكسر ضلعها ويسقط جنينها ؟
مع علمه بالغيب لماذا لم يفتح هو الباب ويقي الأمة ذلك الشر ؟ ولكن بإفترائكم فهو لم يدافع عن بنت النبي صلى الله عليه وسلم ولم يأخذ تدبيرا مثل فتح الباب!
هل التخلي عن الدين وترك العباد يضلوا فتنة ؟ فوالله عذب وقتل الكثير من اجل كلمة حق فهل كانوا هم احرص على الدين من علي بن ابي طالب!!!؟
نحن لانؤمن بهذا لأن لم يقم عليه دليل فقط. اما إيمانكم بهذا فيوقعكم في إلزامات لاجواب لديكم عنها
فأنا للآن لم ارى من يطعن في علي واهل البيت مثلكم!
للزميل المغرد خارج السرب "الأميني" نعم من قتله هم شيعته ونفي الحقيقة لايجعلها كذبة
كم مرة كررت السؤال ومع هذا جوبناك فلو كنت غير مقتنع بالاجابة لناقشت او على الاقل لطرحت افكارك الخاصة حول الموضوع لكن ان تبقى مثل البغبغاء تردد نفس الكلام بنفس الوقت تتهرب من اي سؤال يطرح عليك فهذا معناه انك مفلس لا تجيد الحوار ولا تستطيع ان تفحم محاورك بالاجابة لذى ان اردت ان يستمر الحوار فعليك ان تجيب على كل الاسئلة التي طرحت عليك وان تفسر الامثلة التي جئتك بها اما غير ذلك فليس عندي ما اضيعه على المفلسين نسيت ان اضيف لك ان من قتل الحسين عليه السلام هو شيعة ابي سفيان الذين مازالوا يحاولوا جاهدين احياء سنة ال امية وخير دليل على قولي ان الامام الحسين عليه السلام خاطبهم قائلا يا شيعة ابي سفيان ولم يخاطبهم يا شيعتنا فلا تضحك الناس عليك اكثر من ذلك
التعديل الأخير تم بواسطة ايتام علي; الساعة 14-04-2011, 11:30 AM.
للزميل المغرد خارج السرب "الأميني" نعم من قتله هم شيعته ونفي الحقيقة لايجعلها كذبة
غباء الوهابية سم مهلك لهم
شيعة الحسين عليه السلام اللذين قتل و استشهدوا لأجله
و اما قتلة الحسين فهم اسيادكم و الشاهد كلام الامام الحسين اذ قال لهم ويلكم يا شيعة آل أبي سفيان ، إن لم يكن لكم دين ، وكنتم لا تخافون يوم المعاد ، فكونوا أحراراً في دنياكم هذه
نحن لانؤمن بهذا لأن لم يقم عليه دليل فقط. اما إيمانكم بهذا فيوقعكم في إلزامات لاجواب لديكم عنها
تلك الإلزامات بيننا وبين الله هو يحاسبنا عليها ، فلا تشغل نفسك بما لا يعنيك وما أعتقد ان ربك وضعك حارسا على ما نفعل ، فاكتفِ بعيوب نفسك وجماعتك .. أفضل لك ولهم ، وتذكر قول ربك : وَلَوْ شَاء رَبُّكَ لآمَنَ مَن فِي الأَرْضِ كُلُّهُمْ جَمِيعًا أَفَأَنتَ تُكْرِهُ النَّاسَ حَتَّى يَكُونُواْ مُؤْمِنِينَ (99). ونحن لا نريد أن نكون على إيمانك وما يعتقده جماعتك والصحابة ممن أفنوا أعمارهم في عبادة الحجارة والخشب .. تركناهم لك ، ينفعونك . وبسّك لا تصير "ستيكر" وتلزق بالناس جذي .. خلاص It's over
1 لانه بشر ولا عصمه له ولا وليه له 2 الوليه لله عز وجل وكل من عليها عبدا ذليلا له
1 انبياء الله ورسله لم يستعملوا ولايتهم التكوينية في دفع البلاء عنهم ولاغراضهم الخاصة فهل هم ايضا لا عصمة ولا ولاية لهم 2 اين انت من قوله تعالى (إِنَّمَا وَلِيُّكُمْ اللَّهُوَرَسُولُهُ وَالَّذِينَ آمَنُوا الَّذِينَ يُقِيمُونَ الصَّلاَةَ وَيُؤْتُونَ الزَّكَاةَ وَهُمْ رَاكِعُونَ)
تعليق