أخبرناك أن سؤالك لا يقدم شيئا في الموضوع و لا يؤخر .. فالخمر كان حلالا في وقت معين من حياة الرسول .. فماذا يفيدنا معرفة أن الخمر كان حلالا في فترة معينة من حياة النبي ..؟؟ و الحال ينطبق على زواج المتعة ..!!
هل تفهم انت تنسب الزنا نستجير بالله الى الرسول؟
تريد الدليل
أخبرناك أن سؤالك لا يقدم شيئا في الموضوع و لا يؤخر .. فالخمر كان حلالا في وقت معين من حياة الرسول .. فماذا يفيدنا معرفة أن الخمر كان حلالا في فترة معينة من حياة النبي ..؟؟ و الحال ينطبق على زواج المتعة ..!!
المشاركة الأصلية بواسطة شيعي منصف
يا مفتري
في الخمر ما ورد النص على الحلية و الحال في المتعة ورد النص على الحلية و لم يقع النهى عنها و الرسول قد فعلها
اين حيائكم من رسول الله حيث لأجل عمر تنسبون الزنا الى الرسول؟
تمتعنا مع رسول الله صلى الله عليه وسلم ونزل فيه القرآن، فليقل رجل برأيه ما شاء (السنن الكبرى 5 ص 20).
إن رسول الله صلى الله عليه وسلم قد تمتع وتمتعنا معه قال فيها قائل برأيه.
أخرجه في سننه 5 ص 155، وأحمد في مسنده 4 ص 436 قريبا من لفظ مسلم مبتورا وفي لفظ الاسماعيلي: تمتعنا مع رسول الله صلى الله عليه وسلم ونزل فيه القرآن ولم ينهنا رسول الله صلى الله عليه
عن أبي موسى: إنه كان يفتي بالمتعة فقال له رجل: رويدك ببعض فتياك فإنك لا تدري ما أحدث أمير المؤمنين في النسك بعدك حتى لقيته فسألته فقال عمر: قد علمت أن النبي قد فعله وأصحابه ولكني كرهت أن يظلوا معرسين بهن في الأراك ثم يروحون في الحج تقطر رؤسهم.
أخرجه مسلم في صحيحه 1 ص 472، وابن ماجة في سننه 2 ص 229، وأحمد في مسنده 1 ص 50، والبيهقي في سننه 5 ص 20، والنسائي في سننه 5 ص 153، ويوجد في تيسير - الوصول 1 ص 288، وشرح الموطأ للزرقاني 2 ص 179.
أخبرناك أن سؤالك لا يقدم شيئا في الموضوع و لا يؤخر .. فالخمر كان حلالا في وقت معين من حياة الرسول .. فماذا يفيدنا معرفة أن الخمر كان حلالا في فترة معينة من حياة النبي ..؟؟ و الحال ينطبق على زواج المتعة ..!!
لا لا لا لا لا لا ,,, بل يقدم ويؤخر ويوقف ويحرك ويغير ويفعل كل ما في بالك اخي الفاضل ....
سؤالي واضح وضوح الشمس ,,, فلا تحاول التقديم والتاخير فلن ينفعنا شيئا ...
اجب بدون تهرب رجاءا !! هل كان زواج المتعة حلال في زمن رسول الله بامر من الله ورسوله على الاقل في وقت معين حسب نظرك ومارسه الصحابة باذن من الله ورسوله؟؟؟
فقط اجب بشكل مباشر ..
قل نعم احله الله ورسوله للمسلمين في وقت معين .
او
قل لا لم يحله الله ورسوله في اي وقت من الاوقات ....
لا لا لا لا لا لا ,,, بل يقدم ويؤخر ويوقف ويحرك ويغير ويفعل كل ما في بالك اخي الفاضل .... سؤالي واضح وضوح الشمس ,,, فلا تحاول التقديم والتاخير فلن ينفعنا شيئا ...
اجب بدون تهرب رجاءا !! هل كان زواج المتعة حلال في زمن رسول الله بامر من الله ورسوله على الاقل في وقت معين حسب نظرك ومارسه الصحابة باذن من الله ورسوله؟؟؟
فقط اجب بشكل مباشر .. قل نعم احله الله ورسوله للمسلمين في وقت معين . او قل لا لم يحله الله ورسوله في اي وقت من الاوقات ....
هل رايت الورطة التي وضعت نفسك فيها ؟؟؟
اجب وفقط ؟
لماذا أنت دائماتكرر السؤال برغم أن الآخر قد أجاب عليه ..؟؟
قلت لك بشكل واضح : كان زواج المتعة حلالا كما كان الخمر حلالا في فترة من حياة النبي صلى الله عليه و آله و سلم . .و تحليل زواج المتعة كانت له أسباها ، و تحليل الخمر كانت له أسبابها كذلك ..
لماذا أنت دائماتكرر السؤال برغم أن الآخر قد أجاب عليه ..؟؟
قلت لك بشكل واضح : كان زواج المتعة حلالا كما كان الخمر حلالا في فترة من حياة النبي صلى الله عليه و آله و سلم . .و تحليل زواج المتعة كانت له أسباها ، و تحليل الخمر كانت له أسبابها كذلك ..
لاتهرب عن الحق
في الخمر ما ورد النص على الحلية و الحال في المتعة ورد النص على الحلية و لم يقع النهى عنها و الرسول قد فعلها
اين حيائكم من رسول الله حيث لأجل عمر تنسبون الزنا الى الرسول؟
تمتعنا مع رسول الله صلى الله عليه وسلم ونزل فيه القرآن، فليقل رجل برأيه ما شاء (السنن الكبرى 5 ص 20).
إن رسول الله صلى الله عليه وسلم قد تمتع وتمتعنا معه قال فيها قائل برأيه.
أخرجه في سننه 5 ص 155، وأحمد في مسنده 4 ص 436 قريبا من لفظ مسلم مبتورا وفي لفظ الاسماعيلي: تمتعنا مع رسول الله صلى الله عليه وسلم ونزل فيه القرآن ولم ينهنا رسول الله صلى الله عليه
عن أبي موسى: إنه كان يفتي بالمتعة فقال له رجل: رويدك ببعض فتياك فإنك لا تدري ما أحدث أمير المؤمنين في النسك بعدك حتى لقيته فسألته فقال عمر: قد علمت أن النبي قد فعله وأصحابه ولكني كرهت أن يظلوا معرسين بهن في الأراك ثم يروحون في الحج تقطر رؤسهم.
أخرجه مسلم في صحيحه 1 ص 472، وابن ماجة في سننه 2 ص 229، وأحمد في مسنده 1 ص 50، والبيهقي في سننه 5 ص 20، والنسائي في سننه 5 ص 153، ويوجد في تيسير - الوصول 1 ص 288، وشرح الموطأ للزرقاني 2 ص 179.
لماذا أنت دائماتكرر السؤال برغم أن الآخر قد أجاب عليه ..؟؟
قلت لك بشكل واضح : كان زواج المتعة حلالا كما كان الخمر حلالا في فترة من حياة النبي صلى الله عليه و آله و سلم . .و تحليل زواج المتعة كانت له أسباها ، و تحليل الخمر كانت له أسبابها كذلك ..
ايها الوهابي المدلس نقول لك ولكل متخلف لايعقل زواج المتعة لم يكن موجودا قبل الاسلام والخمر كان شربه موجود قبل الاسلام زواج المتعة تشريع اسلامي شرب الخمر سلفك يشربوه قبل الاسلام ولاسلام لم يشرع شربه بل حرمه اذا بما ان زواج المتعة تشريع اسلامي هل يوجد انسان يقول بانه زنا الا اذا كان هو ابن زنا كل مسلم يعلم بان الاسلام شرع نظامين للزواج هو الزواج الدائم والزواج المؤقت لاغيرهما جاء اولاد الزنا وشرعوا لهم انظمة يسموها زيجات وهي الزنا بعينه مثل زواج الوناسة وزواج بنية الطلاق والمسفار والمسيار والعرفي وانا اتحدى كل هؤلاء اولاد الزنا الذين يعملون بهذه الزيجات ان يثبتوا لنا وجود لها في الشرع الاسلامي فهات لنا صحابي او تابعي تزوج وناسة او بنية الطلاق فكل تشريع في كتاب الله وسنة نبيه هو تشريع مقدس فلم نعلم من كتاب الله والسنة الا زواجين هما الدائمي والمؤقت وغيرهما زنا وخاصتا ما ابتدع وعاظ السلاطين الوهابية
الشرط الاساسي بين الزنا و الزواج هو العقد يا نفيس. فاذا كان هناك عقد سمي زواج و اذا لم يكن هناك عقد سمي زنا . فمثلا زواج ام المؤمنين عائشه من طلحه يوم الجمل هو زواج و ليس زنا اذ عقدت عائشه لنفسها على طلحه .و قد اجابك الاخوه بشكل صريح و لكنك عجزت عن الفهم وهذه مشكلتك لا مشكلتنا
حسبنا الله ونعم الوكيل عليكم في هخذا الطعن بزوجة وحبيبة النبي صلى الله عليه وسلم
رضي الله عنها وأرضاها ورضي الله عن الصحابي الجليل طلحة الذي أثنى عليه النبي لشجاعته بقوله في معركة أحد ( اليوم كله لطلحة)
هذا قول الله ولم يخالفه أحد ولم يطعن بزوجة نبيه إلا اليهود وأنتم
غيرتك بس على عائشة لعنة الله عليها وعلى ابيها اين غيرتك على الامام الحسين سبط الرسول وابن بنته خير نساء العلمين ام ان سلفك النجس لم يقتلوه وهل نقد زوجات الانبياء خط احمر ثم لتعلمي ان رسول الله احب زوجاته اليه هي ام ولده صاحبة الحسب والنسب والشرف الرفيع السيدة خديجة الكبرى المبشرة ببيت من القصب بالجنة فالحميراء لعنة الله عليها وعلى ابيها ليس بحبيبة لرسول الله والدليل هي وحفصة من نزلت فيهن اية التظاهر والتهديد بالطلاق لسوء اخلاقهن وهذا ليس بمستغرب لانهن تربية سوء
تعليق