[quote=أم غفران]
بل يجب أن تعلقي عليه ، لكي تحددي المستهدف من موضوعك ، هل عائشة أم البخاري .
لأنك لن تستطيعي اتهام عائشة بعدم الطهارة إلا إذا اعتبرتي رواية البخاري صحيحة . ولن تستطيعي اتهام البخاري بالكذب إلا إذا اعتبرتي عائشة طاهرة لا تقوم بهكذا أفعال .. فاختاري أحد الأمرين .
السنة تنقسم إلى ثلاثة أقسام : الأول : سنة قولية . و الثاني : سنة فعلية . و الثالث : سنة تقريرية.
السنة القولية هي أن يقول الرسول بلسانه ، افعلوا كذا ، أو لا تفعلوا كذا ، أو غيرها من أقوال ..
السنة الفعلية هي أن يفعل الرسول أفعالا معينة ، فيروي الصحابي أنه رأى الرسول يفعل كذا و كذا ..
السنة التقريرية هي أن يفعل الصحابي أو تفعل الصحابية أفعالا معينة ، و يشاهد الرسول هذه الأفعال ، ولا يستنكرها . فسكوته يدل على جوازها ، لأنه أقرها ولم يمنعهم من فعلها..
الأمور التي تخص النساء من حيض و غيرها ، إما أن يتحدث الرسول بنفسه قائلا : أيتها النساء ، إذا أصابتكن الحيض ، فافعلن كذا و افعلن كذا .. أو أن تفعل أحد زوجاته فعلا ما ، فيسكت على هذا الفعل فيدل على جواز ذلك ، أو يمنعها من ذلك ، فيدل على عدم جواز ذلك ..
و عائشة فعلت فعلا أقره الرسول ، و بالتالي يعتبر هذا من السنة التقريرية .. و معظم فقه النساء يكون سنة تقريرية ..
انتي تعتبرين هذه الأحاديث تسيئ للرسول ، و لكن غيرك لا يعتبر ذلك ..
فهذه الأحاديث مهمة جدا في فقه الصيام ، فلولا هذه الأحاديث لظن الرجل أنه لو قبل زوجته فإن صيامه يبطل، و لظن أن الصيام تعني أن يصوم الزوج عن زوجته فلا ينظر إليها و لا يقبلها و لا يلامسها حتى ينتهي شهر رمضان. في حين نجد الله في القرآن يقول : " أحل لكم ليلة الصيام الرفث إلى نسائكم " ، فالله بنفسه يتكلم في هذه المسألة الفقهية ، ليوضح للمسلمين، أنه لا مانع أن يجامع الرجل زوجته في ليلة الصيام . ثم الرسول يقبل زوجته في نهار الصيام فيبين أنه لا مانع أيضا من تقبيلها في النهار .. فكل ذلك من باب بيان قول الدين في أمور الحياة المختلفة .. بينما أنتي تعتبرين هذه الأمور سيئة !!!
و عليه ،، فكلامك مجرد وجهة نظر تخصك أنت ، أما غيرك فيخالفك الرأي ..
ماهو المقزز بالضبط ؟
هل ريق المرأة أم دم حيض المرأة ؟؟!!
إن كنتي تعتبرين ريق المرأة طاهر ، بينما دم حيضها غير طاهر .. فما المشكلة في أن تقوم المرأة في إزالة النجاسة بأمر طاهر ..؟؟!!
و من ثم أخبرتك سابقا ، أنه لو كان هناك ماء لما تكلفت المرأة لفعل ذلك ، و لكن حتى لو وجد ، ففعل ذلك ليس مدعاة للتقزز . و إلا لاعتبرنا حيض المرأة و دمها أمرا مقززا بحد ذاته ..!! فهل تريدين من الرجال اعتبار ذلك ..؟!!
و إن لم يكن هناك ماء .. ماذا تفعل المرأة ..؟؟
بالنسبة للرجال ، إذا أرادوا الصلاة و لم يجدوا ماءا ، فقال لهم الشرع بأن يتيمموا ... ولا أحد قال بأنه مقزز أن نضع التراب على أجسادنا ونوسخ أجسادنا بالتراب ..!!
و الآن .. بالنسبة للمرأة ، ماذا تفعل المرأة ، إذا أرادت تطهير ثوبها من دم الحيض و لم تجد ماء ، هل تضع عليه التراب أم ماذا ؟؟!!
كلامك الاول لن اعلق عليها
بل يجب أن تعلقي عليه ، لكي تحددي المستهدف من موضوعك ، هل عائشة أم البخاري .
لأنك لن تستطيعي اتهام عائشة بعدم الطهارة إلا إذا اعتبرتي رواية البخاري صحيحة . ولن تستطيعي اتهام البخاري بالكذب إلا إذا اعتبرتي عائشة طاهرة لا تقوم بهكذا أفعال .. فاختاري أحد الأمرين .
والثانية البخاري ينقل عن عائشتكم وكيف الحكم لايخص الرسول صل الله عليه واله وسلم من اين عائشة تعلمت الفقه والأحكام ليس من الرسول صل الله عليه واله وسلم ليس هذا قولكم وكيف تكون عائشة مصدر الاحكام لم تستند على قول الرسول صل الله عليه واله وسلم
السنة القولية هي أن يقول الرسول بلسانه ، افعلوا كذا ، أو لا تفعلوا كذا ، أو غيرها من أقوال ..
السنة الفعلية هي أن يفعل الرسول أفعالا معينة ، فيروي الصحابي أنه رأى الرسول يفعل كذا و كذا ..
السنة التقريرية هي أن يفعل الصحابي أو تفعل الصحابية أفعالا معينة ، و يشاهد الرسول هذه الأفعال ، ولا يستنكرها . فسكوته يدل على جوازها ، لأنه أقرها ولم يمنعهم من فعلها..
الأمور التي تخص النساء من حيض و غيرها ، إما أن يتحدث الرسول بنفسه قائلا : أيتها النساء ، إذا أصابتكن الحيض ، فافعلن كذا و افعلن كذا .. أو أن تفعل أحد زوجاته فعلا ما ، فيسكت على هذا الفعل فيدل على جواز ذلك ، أو يمنعها من ذلك ، فيدل على عدم جواز ذلك ..
و عائشة فعلت فعلا أقره الرسول ، و بالتالي يعتبر هذا من السنة التقريرية .. و معظم فقه النساء يكون سنة تقريرية ..
وهل تعتقد أن عائشة والبخاري لم ينقل الاحاديث التي تسيئ الى رسول الله لم تقل عائشتكم ان رسول الله يقبلها وهو صائم و يضطجع معها و يدعوها و هي في حال حيضها إلى مضاجعته و يقرأ القرآن في حجرها و يمكنها من ترجيل رأسه و يأمرها فتتزر فيباشرها بم فوق الإزارو هو يتقي الجماع و يتجنبه منها
فهذه الأحاديث مهمة جدا في فقه الصيام ، فلولا هذه الأحاديث لظن الرجل أنه لو قبل زوجته فإن صيامه يبطل، و لظن أن الصيام تعني أن يصوم الزوج عن زوجته فلا ينظر إليها و لا يقبلها و لا يلامسها حتى ينتهي شهر رمضان. في حين نجد الله في القرآن يقول : " أحل لكم ليلة الصيام الرفث إلى نسائكم " ، فالله بنفسه يتكلم في هذه المسألة الفقهية ، ليوضح للمسلمين، أنه لا مانع أن يجامع الرجل زوجته في ليلة الصيام . ثم الرسول يقبل زوجته في نهار الصيام فيبين أنه لا مانع أيضا من تقبيلها في النهار .. فكل ذلك من باب بيان قول الدين في أمور الحياة المختلفة .. بينما أنتي تعتبرين هذه الأمور سيئة !!!
و عليه ،، فكلامك مجرد وجهة نظر تخصك أنت ، أما غيرك فيخالفك الرأي ..
وبنسبة الى الريق انا لم اتكلم عن الريق ولم اقل انه نجس ولاتحاول خلط الاوراق تكلمت عن طريقة ازالة الدم من الثوب يعني ليس مقزاز هل تستطيع أن ترى زوجتك تضع ريقها على بقعة دم من الحيض
هل ريق المرأة أم دم حيض المرأة ؟؟!!
إن كنتي تعتبرين ريق المرأة طاهر ، بينما دم حيضها غير طاهر .. فما المشكلة في أن تقوم المرأة في إزالة النجاسة بأمر طاهر ..؟؟!!
و من ثم أخبرتك سابقا ، أنه لو كان هناك ماء لما تكلفت المرأة لفعل ذلك ، و لكن حتى لو وجد ، ففعل ذلك ليس مدعاة للتقزز . و إلا لاعتبرنا حيض المرأة و دمها أمرا مقززا بحد ذاته ..!! فهل تريدين من الرجال اعتبار ذلك ..؟!!
وتزيل بظفرها الظهارة يانفيس ازالة الدم بالماء وليس بريق
بالنسبة للرجال ، إذا أرادوا الصلاة و لم يجدوا ماءا ، فقال لهم الشرع بأن يتيمموا ... ولا أحد قال بأنه مقزز أن نضع التراب على أجسادنا ونوسخ أجسادنا بالتراب ..!!
و الآن .. بالنسبة للمرأة ، ماذا تفعل المرأة ، إذا أرادت تطهير ثوبها من دم الحيض و لم تجد ماء ، هل تضع عليه التراب أم ماذا ؟؟!!
تعليق