الفصول المهمة في اصول الائمة

محمد بن الحسن الطوسي في الامالي عن ابيه، عن المفيد، عن ابن قولويه، عن ابيه، عن سعد، عن احمد بن محمد، عن الحسن بن محبوب، عن ابى محمد الأنصاري، عن معاوية بن وهب، عن ابى عبد الله (ع) في حديث قال: كل الجزع والبكاء مكروه إلا الجزع والبكاء لقتل الحسين (ع). (3190) 2 - جعفر بن محمد بن قولويه في المزار عن ابيه، عن سعد، عن الجامورانى، عن الحسن بن على بن ابى حمزة، عن ابيه، عن ابى عبد الله (ع) قال: ان البكاء والجزع مكروه للعبد في كل ما جزع ما خلا البكاء على الحسين بن على (ع) فانه فيه مأجور


بحار الانوار
أبي، عن سعد، عن الجاموراني، عن الحسن بن علي بن أبي حمزة عن أبيه، عن أبي عبد الله عليه السلام قال: سمعته يقول: إن البكاء والجزع مكروه للعبد في كل ما جزع، ما خلا البكاء على الحسين بن علي عليهما السلام فانه فيه مأجور




وأمّا اللطم على الصدور فهو من حيث الأصل مباح شرعاً إذا كان القيام به لهدف مشروع وغرض عقلائي ولم يترتّب عليه ضرر كبير . ودليلنا الشرعي على جوازه ما رواه الشيخ الطوسي في (التهذيب 2 / 283) في آخر الكفّارات عن الامام الصادق (ع) أنّه قال : ( ولقد شققن الفاطميات الجيوب ولطمن الخدود على الحسين بن علي ، وعلى مثله تلطم الخدود وتشق الجيوب ) . وأيضا ذكره الشهيد في الذكرى في البحث الرابع من المطلب الثالث من أحكام الاموات





قال
النبي : صلى الله عليه واله وسلم (يا فاطمة ان نساء أمتي يبكون على نساء أهل بيتي , ورجالهم يبكون على رجال أهل بيتي ويجددون العزاء جيلاً بعد جيل في كل سنة فاذا كان القيامة , تشفعين أنت للنساء , وأنا أشفع الرجال , وكل من بكى منهم على مصاب الحسين أخذنا بيده وأدخلناه الجنة). [ بحار الأنوار ج44 , ص 292 ـ 293 , ط / الثانية , 1403 ـ 1983 , بيروت لبنان ]

وهذه أضعها أيضاً بالإضافة للروايات التي وضعتها سابقاً :

إذاً للطمت الخد فاطم عنده ***** وأجريت دمعَ العين في الوجنات

دائما ياتون بروايات الضعيفة المرسلة التي نحن لاناخذ بصحتها فهلرواية ضعيفة كالروايات الاخرى

في هذا الحديث هي:
1- الحديث مرسل ، فهو ليس بحجة من حيث السند.
2- ليس كل نهي يدل على الحرمة ، فإنه كما يوجد النهي التحريمي يوجد النهي التنزيهي، ويمكن ان يكون طلب الإمام الحسين (عليه السلام) لأخته زينب (عليها السلام) عدم شق الجيب من باب الشفقة، أو من باب عدم الوقوع في شماتة الأعداء، ومع عدم وجود الدليل على تعيين أحد المحتملات فلا مجال لإثبات الحرمة التكليفية من الحديث.
3- ولو سلم، لم يتعرض الحديث إلى لطم الخد بل المنهي عنه هو خمش الوجه ومن الجائز أن يكون النهي من مخصّصاً بالأمور الثلاثة دون غيرها، وبالتالي لا ينافي البكاء واللطم والحزن على الحسين (عليه السلام) .
4- ولو سلم، فهو معارض لما ورد عندنا بالسند الصحيح عن الإمام الصادق (عليه السلام) على ما رواه الشيخ الطوسي في الأمالي (ص162) من جواز الجزع على الإمام الحسين (عليه السلام) بل هذا الخبر الصحيح وغيره من الاخبار الواردة في الحث على البكاء على مصيبة الحسين (عليه السلام) مقدّمة على هذا الحديث المرسل إذ التعارض هو فرع الحجية ، أي ان يكون الخبر حجة من حيث السند، والخبر الذي أوردتموه مرسل لا حجّية له .


واما عن تشريع هلشعيرة لاحيا ذكرى اهل البيت
لن نضيع وقتنا بالجدال تدري لماذا لانا انتم معروف عنكم الحوار للجدال والخاصة انت ياتقي الدين السني فاي حوار يكون معاك وانت في المنتديات تضعف حتى حديث الغدير والثقلين والاحاديث الاخرى التي صححتها كتبكم

وعن الجدال العقيم
من الذي يريد روايات تشرع احيا ذكرى الحسين فاليراجع

http://www.aqaed.com/faq/061/
اما انت ياتقي الدين السني لو نقول لك هذهي شمس ستقول لا ليست شمس قمر لتجادل عن الجدال العقيم الملل تركنا رابط لايهمنا تقتنعون او لا ليس تحاورون لتقتنعون اصلا

سلام من الخالق الباري عليكم و الرحمه و أوسع البركات..
مسائكم خير و بركة إنّ شاء اللهُ _ تعالى _
أتمنى من الجميع أنّ يكونوا بخير وعافية ..
من المفترض على الموالين أنّ لا يردوا و لا يواصلوا في هذه الحوارت التي تطلب تحدي بإعجاز عن إتيان حُجة في فعلٍ معروف ومتداول أساسياً في المذهب*
لأنَّ من لم يفقه في علم الحديث و جاهلاً في علوم التفسير لا يَجدر بهِ أنّ يسأل هذا السؤال المخجل لـِعقول أنّ تسألهَ..!؟!
فمن الغباء _ اعذرني على هذه الكلمة _ بـأنّ يُقال:
أتيني بـِ حديث صحيح على فعل اللطم قام به أمام بنفسه ..؟؟
أسألهُ أنا:
س: هل يوجد لديكم أقسام لتصريف الاحاديث من:
_ قول.
_ فعل.
_ تقرير.
نعم أمــ لا


الضرير جاهل متجاهل في أقسام أخذ التشريع من أحاديث النبوية و السير المحمدية ولذلك نفى القول و التقرير و اكتفى بالطلب الفعل فأي مسلم عاقل يطلب حوار وهو أبسط امور جاهلاً فيها علماً هذه أمور تدرس في المراحل ابتدائية في مادة الحديث في السن العاشرة من العمر , فــ هل أخ ضرير أميّ لم يدرس في هذه المراحل أمـ تعلم القراءة و كتابة في مواد غير مواد الدينية ..!!
نحن مقنعون بما لدينا لان البكاء و نياحه متواجدة في كتبتكم عند صححاكم فلا ترمي بيوت اخرين بحجارة و بيوتكم من زجاج.

كنت أتابع الموضوع لأرى إلى أين سيصل غباء المجسمة وكنت أتوقع أن يدخل البهائم وينسخون لنا الروايات التي تقول بحرمة وكراهية النوح وغيره

لكن هؤلاء الحمير إلى الآن لم يفهموا معنى التخصيص فنحن جربناهم في موضوع المباهلة وتخصيص لفظ الأنفس في الآية وموضوع من هم أهل البيت المعنيين بآية التطهير والنتيجة أنهم لا زالوا على حموريتهم


نضع الدليل للمسلمين العقلاء فقط أما الكفرة والمهرجين والحمير فلا يعنيهم الأمر

بحار الأنوار ج 44 ص 280
9 - ما : المفيد ، عن ابن قولويه ، عن أبيه ، عن سعد ، عن ابن عيسى ، عن ابن محبوب ، عن أبي محمد الانصاري ، عن معاوية بن وهب ، عن أبي عبدالله عليه السلام قال : كل الجزع والبكاء مكروه ، سوى الجزع والبكاء على الحسين عليه السلام .

وإسناده حسن عند بعض الأعلام وصحيح عند آخرين


رواية أخرى

وسائل الشيعة ج 14 ص 501
[ 19691 ] 2 ـ عبدالله بن جعفر في ( قرب الإسناد ) عن أحمد بن إسحاق ، عن بكر بن محمد ، عن أبي عبدالله ( عليه السلام ) أنه قال للفضيل : تجلسون وتتحدثون ؟ فقال : نعم ، فقال : إن تلك المجالس أحبها ، فأحيوا أمرنا ، فرحم الله من أحيى أمرنا ، يا فضيل ، من ذكرنا أو ذكرنا عنده ثم ذكر مثله.
محمد بن علي بن الحسين في ( ثواب الاعمال ) عن محمد بن الحسن ، عن الصفار ، عن أحمد بن إسحاق مثله .

وإسناد صحيح


والروايات في مثل هذا الأمر كثيرة

وتالي اشلون