إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

ما الدليل على ان عدالة الصحابي تعني خصوص عدم التقول على النبي ص لا مطلق فعل الكبيرة

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • #61
    المشاركة الأصلية بواسطة naji1
    بسم الله الرحمن الرحيم

    أخواني الأعزاء

    الزميل النفيس وجدها فرصة للهرب من أصل موضوع إثبات أن العدالة هي خصوص عدم التقول على النبي صلى الله عليه وآله كما يروجون مؤخرا

    لا عموم الإلتزام بالواجبات والإنتهاء عن المحرمات وعدم الإصرار على الغصائر

    لهذا لا تخرجوا النفيس من عنق ورطته والتي كان يحاول أن يخرج منها عبر الإنشاء الذي يخالفه فيه نفس علمائهم عندما عرفوا العدالة بأنها كما قال الخطيب البغدادي في الكفاية (ص 103) : العدل هو من عرف بأداء فرائضه و لزوم ما أمر به و توقي ما نهي عنه ، و تجنب الفواحش المسقطة وتحري الحق و الواجب في أفعاله ومعاملته والتوقي في لفظه مما يثلم الدين والمروءة فمن كانت هذه حاله فهو الموصوف بأنه عدل في دينه ومعروف بالصدق في حديثه و ليس يكفيه في ذلك اجتناب كبائر الذنوب التي يسمى فاعلها فاسقاً حتى يكون مع ذلك متوقياً لما يقول كثير من الناس أنه لا يعلم أنه كبير.

    يا ناجي .. هل عندك عقل ؟؟
    لأني أراك تكرر نسخ كلام البغدادي و كأن المصطلحات رهن على ما يصطلحه البغدادي فقط ...
    يارجل افهم .. المصطلحات رهن على اصطلاح المصطلحين ، و لا مشاحنة في الاصطلاح .. و قد مللت من ضرب الأمثلة ..
    فمثلا ،، عندما تسمع شخصا يقول : أنا أقرأ كتابا في الفقه .. سيتبادر إلى ذهنك أنه يقرأ كتابا عن الصلاة و الحج و غيرها من المسائل الشرعية الفقهية .. لو قال لك أنا أقرأ كتاب للرياضيات ، ستقول له : الرياضيات ليس من الفقه .. سيقول لك : الفقه في اللغة معناه : العلم .. و الفقيه هو العالم .. و العلم يشمل جميع العلوم .. و بالتالي فالرياضيات من الفقه و علماء الرياضيات فقهاء .. و لكن الاستخدام الاصطلاحي للفقه أصبح مخصوص بالعلوم الشرعية .. .فهذا الاستخدام اصطلاحي لا مشاحنة فيه ، ولو أتى أحدهم و استخدم المصطلح باصطلاح آخر ، أيضا لا مشاحنة في ذلك ، و لكن يبقى المعنى رهن على اصطلاحه هو ...
    و أنت لازلت تكرر نفس الكلام و لا تريد أن تفقه ما نقول .. فهل عندك عقل أو لا ؟؟!!!

    تعليق


    • #62
      المشاركة الأصلية بواسطة النفيس


      يا ناجي .. هل عندك عقل ؟؟
      لأني أراك تكرر نسخ كلام البغدادي و كأن المصطلحات رهن على ما يصطلحه البغدادي فقط ...









      بسم الله الرحمن الرحيم

      ليس تعريف العدالة حصر على البغدادي

      ولكن


      لم ار لحد الآن احد من العلماء يقول بمقالتك، بان العدالة تعني خصوص عدم التقول على النبي صلى الله عليه وآله لا عموم اللآلتزام بالواجبات والإنتهاء عن المحرمات مع عدم الإصرار على الصغائر...


      فهل تستطيع أن تثبت إدعائك في تعريف العدالة من قول العلماء؟؟؟



      وحتى ابين لك خطأ ما تذهب إليه أنقل تعريف آخر لعالم آخر


      يقول ابن الحاجب في مختصر المنتهى (2/63) عن العدالة هي : محافظة دينية تحمل على ملازمة التقوى والمروءة ، وليس معها بدعة ، و تتحقق باجتناب الكبائر وترك الإصرار على الصغائر.


      ساكتفي بهذا التعريف الإضافي، وإلا فهناك علماء آخرين ايضا قد اضع تعاريفهم للعدالة عندما يقتضي الأمر.
      التعديل الأخير تم بواسطة naji1; الساعة 20-05-2011, 09:25 PM.

      تعليق


      • #63
        المشاركة الأصلية بواسطة naji1
        بسم الله الرحمن الرحيم

        ليس تعريف العدالة حصر على البغدادي

        ولكن

        لم ار لحد الآن احد من العلماء يقول بمقالتك، بان العدالة تعني خصوص عدم التقول على النبي صلى الله عليه وآله لا عموم اللآلتزام بالواجبات والإنتهاء عن المحرمات مع عدم الإصرار على الصغائر...


        فهل تستطيع أن تثبت إدعائك في تعريف العدالة من قول العلماء؟؟؟



        وحتى ابين لك خطأ ما تذهب إليه أنقل تعريف آخر لعالم آخر


        يقول ابن الحاجب في مختصر المنتهى (2/63) عن العدالة هي : محافظة دينية تحمل على ملازمة التقوى والمروءة ، وليس معها بدعة ، و تتحقق باجتناب الكبائر وترك الإصرار على الصغائر.


        ساكتفي بهذا التعريف الإضافي، وإلا فهناك علماء آخرين ايضا قد اضع تعاريفهم للعدالة عندما يقتضي الأمر.

        تعليق


        • #64
          النفيس اين هرب

          موضوع يزيد بن معاوية في انتظارك

          تعليق


          • #65
            بسم الله الرحمن الرحيم

            الرابط عندي محجوب.

            فضع ما تريده

            تعليق


            • #66
              هل يبحث في عدالة الصحابة عند دراسة الأسانيد ؟
              سؤال: في علم الحديث النبوي الشريف ، هل ينظر إلى عدالة الرواة دون الصحابي الذي روى الحديث عن النبي صلى الله عليه وسلم ، أم يبحث أيضا في عدالة الصحابي ، وتطبق عليه الشروط التي وضعها علماء الحديث للتأكد من الحديث النبوي الشريف .

              الجواب:
              الحمد لله
              أولا:
              إذا أردت البحث في عدالة الصحابة رضوان الله عليهم – بمعنى توفر الدين والتقوى المانع من الكذب في الحديث - فما عليك إلا أن تفتح كتاب الله تعالى ، وتقرأ فيه العشرات من الآيات التي جاءت في تزكيتهم والثناء عليهم .
              يقول سبحانه وتعالى:
              ( فَالَّذِينَ آمَنُواْ بِهِ وَعَزَّرُوهُ وَنَصَرُوهُ وَاتَّبَعُواْ النُّورَ الَّذِيَ أُنزِلَ مَعَهُ أُوْلَـئِكَ هُمُ الْمُفْلِحُونَ ) الأعراف/157
              ( لَـكِنِ الرَّسُولُ وَالَّذِينَ آمَنُواْ مَعَهُ جَاهَدُواْ بِأَمْوَالِهِمْ وَأَنفُسِهِمْ وَأُوْلَـئِكَ لَهُمُ الْخَيْرَاتُ وَأُوْلَـئِكَ هُمُ الْمُفْلِحُونَ . أَعَدَّ اللّهُ لَهُمْ جَنَّاتٍ تَجْرِي مِن تَحْتِهَا الأَنْهَارُ خَالِدِينَ فِيهَا ذَلِكَ الْفَوْزُ الْعَظِيمُ ) التوبة/88-89
              ( وَالسَّابِقُونَ الأَوَّلُونَ مِنَ الْمُهَاجِرِينَ وَالأَنصَارِ وَالَّذِينَ اتَّبَعُوهُم بِإِحْسَانٍ رَّضِيَ اللّهُ عَنْهُمْ وَرَضُواْ عَنْهُ وَأَعَدَّ لَهُمْ جَنَّاتٍ تَجْرِي تَحْتَهَا الأَنْهَارُ خَالِدِينَ فِيهَا أَبَداً ذَلِكَ الْفَوْزُ الْعَظِيمُ ) التوبة/100
              ( مُّحَمَّدٌ رَّسُولُ اللَّهِ وَالَّذِينَ مَعَهُ أَشِدَّاء عَلَى الْكُفَّارِ رُحَمَاء بَيْنَهُمْ تَرَاهُمْ رُكَّعاً سُجَّداً يَبْتَغُونَ فَضْلاً مِّنَ اللَّهِ وَرِضْوَاناً سِيمَاهُمْ فِي وُجُوهِهِم مِّنْ أَثَرِ السُّجُودِ ذَلِكَ مَثَلُهُمْ فِي التَّوْرَاةِ وَمَثَلُهُمْ فِي الْإِنجِيلِ كَزَرْعٍ أَخْرَجَ شَطْأَهُ فَآزَرَهُ فَاسْتَغْلَظَ فَاسْتَوَى عَلَى سُوقِهِ يُعْجِبُ الزُّرَّاعَ لِيَغِيظَ بِهِمُ الْكُفَّارَ وَعَدَ اللَّهُ الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ مِنْهُم مَّغْفِرَةً وَأَجْراً عَظِيماً ) الفتح/29
              ( لِلْفُقَرَاء الْمُهَاجِرِينَ الَّذِينَ أُخْرِجُوا مِن دِيارِهِمْ وَأَمْوَالِهِمْ يَبْتَغُونَ فَضْلاً مِّنَ اللَّهِ وَرِضْوَاناً وَيَنصُرُونَ اللَّهَ وَرَسُولَهُ أُوْلَئِكَ هُمُ الصَّادِقُونَ . وَالَّذِينَ تَبَوَّؤُوا الدَّارَ وَالْإِيمَانَ مِن قَبْلِهِمْ يُحِبُّونَ مَنْ هَاجَرَ إِلَيْهِمْ وَلَا يَجِدُونَ فِي صُدُورِهِمْ حَاجَةً مِّمَّا أُوتُوا وَيُؤْثِرُونَ عَلَى أَنفُسِهِمْ وَلَوْ كَانَ بِهِمْ خَصَاصَةٌ وَمَن يُوقَ شُحَّ نَفْسِهِ فَأُوْلَئِكَ هُمُ الْمُفْلِحُونَ ) الحشر/8-9
              ( لاَّ يَسْتَوِي الْقَاعِدُونَ مِنَ الْمُؤْمِنِينَ غَيْرُ أُوْلِي الضَّرَرِ وَالْمُجَاهِدُونَ فِي سَبِيلِ اللّهِ بِأَمْوَالِهِمْ وَأَنفُسِهِمْ فَضَّلَ اللّهُ الْمُجَاهِدِينَ بِأَمْوَالِهِمْ وَأَنفُسِهِمْ عَلَى الْقَاعِدِينَ دَرَجَةً وَكُـلاًّ وَعَدَ اللّهُ الْحُسْنَى وَفَضَّلَ اللّهُ الْمُجَاهِدِينَ عَلَى الْقَاعِدِينَ أَجْراً عَظِيماً ) النساء/95
              ( لَقَدْ رَضِيَ اللَّهُ عَنِ الْمُؤْمِنِينَ إِذْ يُبَايِعُونَكَ تَحْتَ الشَّجَرَةِ فَعَلِمَ مَا فِي قُلُوبِهِمْ فَأَنزَلَ السَّكِينَةَ عَلَيْهِمْ وَأَثَابَهُمْ فَتْحاً قَرِيباً ) الفتح/18
              وكذلك فإن كتب السنة مليئة بالأحاديث التي جاءت في فضائل أعيانهم تارة ، وفضائل مجموعهم تارة أخرى ، وأسانيدها من أصح الأسانيد على وجه الأرض ، ولا يخلو كتاب من كتب الجوامع والسنن والمسانيد والمعاجم منها ، وقد جمع بعض أهل العلم ما روي في فضائلهم مجلدات كثيرة ، يمكن الرجوع إليها ، فإن المقام لا يتسع هنا لذكرها .
              إذن فعدالة الصحابة الرواة عن النبي صلى الله عليه وسلم مسجلة من السماء ، في كتاب الله وفي سنة رسول الله صلى الله عليه وسلم ، وإذا كانت عدالة الراوي تقبل بتزكية واحد من أهل الجرح والتعديل المعتدلين ، فمن باب أولى أن تقبل تزكية القرآن والسنة القطعية .

              على أنا لو سلكنا في تقرير عدالة عامة الصحابة الرواة عن النبي صلى الله عليه وسلم مسلك النظر في صفاتهم وأحوالهم ، لوجدنا فيهم ما يستوجب الحكم بالعدالة والديانة ، بغض النظر عن الآيات التي جاءت في تزكيتهم ، فالقرآن الكريم إنما هو كاشف عن عدالتهم وثقتهم ، وليس منشئا لها ، والعدالة تقوم في النفس أولا ، ثم تظهر في شهادة المزكين .
              يقول الخطيب البغدادي:
              " على أنّه لو لم يَرد من الله عز وجل ورسوله فيهم شيء مما ذكرناه ، لأوجبت الحال التي كانوا عليها من الهجرة والجهاد والنصرة وبذل المهج والأموال وقتل الآباء والأولاد والمناصحة في الدين وقوة الإيمان واليقين القطع على عدالتهم ، والاعتقاد لنزاهتهم ، وأنهم أفضل من جميع المعدَّلين والمزكين الذين يجيؤون من بعدهم أبد الآبدين ، هذا مذهب كافة العلماء ، ومن يعتد بقوله من الفقهاء " انتهى.
              "الكفاية" (ص/49)
              ثانيا :
              إذا ثبت ما سبق تبين أن البحث في عدالة كل صحابي عند دراسة إسناد أي رواية إنما هو ضرب من العبث الذي لا طائل تحته ، فقد كفانا القرآن الكريم هذه المؤونة ، كما كفانا العلماء هذا العمل ، وأثبتوا بالدراسات الاستقرائية التامة عدالة جميع من روى عن النبي صلى الله عليه وسلم من أصحابه ، وخاصة المكثرين منهم .
              ونحن ننقل هنا مجموعة من نصوص أهل العلم ، من المحدثين والحفاظ والفقهاء في هذا الشأن :
              يقول الحافظ ابن عبد البر رحمه الله :
              " لا فرق بين أن يسمي التابعُ الصاحبَ الذي حدثه أو لا يسميه في وجوب العمل بحديثه ؛ لأن الصحابة كلهم عدول مرضيون ثقات أثبات ، وهذا أمر مجتمع عليه عند أهل العلم بالحديث " انتهى.
              "التمهيد" (22/47)
              وقال الخطيب البغدادي رحمه الله :
              " ( باب ما جاء في تعديل الله ورسوله للصحابة ، وأنه لا يحتاج إلى سؤال عنهم ، وإنما يجب فيمن دونهم )
              كل حديث اتصل إسناده بين مَن رواه وبين النبي صلى الله عليه وسلم : لم يلزم العمل به إلا بعد ثبوت عدالة رجاله ، ويجب النظر في أحوالهم ، سوى الصحابي الذي رفعه إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم ؛ لأن عدالة الصحابة ثابتة معلومة بتعديل الله لهم وإخباره عن طهارتهم واختياره لهم في نص القرآن " انتهى.
              "الكفاية" (ص/46)
              ويقول الإمام القرطبي رحمه الله :
              " الصحابة كلهم عدول ، أولياء الله تعالى وأصفياؤه ، وخيرته من خلقه بعد أنبيائه ورسله .
              هذا مذهب أهل السنة ، والذي عليه الجماعة من أئمة هذه الأمة .
              وقد ذهبت شرذمة لا مبالاة بهم إلى أن حال الصحابة كحال غيرهم ، فيلزم البحث عن عدالتهم.
              ومنهم من فرق بين حالهم في بداءة الأمر فقال: إنهم كانوا على العدالة إذ ذاك، ثم تغيرت بهم الأحوال فظهرت فيهم الحروب وسفك الدماء، فلا بد من البحث. وهذا مردود " انتهى.
              "الجامع لأحكام القرآن" (16/299)
              ويقول الحافظ أبو عمرو بن الصلاح رحمه الله :
              " للصحابة بأسرهم خصيصة ، وهي أنه لا يسأل عن عدالة أحد منهم ، بل ذلك أمر مفروغ منه لكونهم على الإطلاق مُعَدَّلين بنصوص الكتاب والسنة وإجماع من يعتد به في الإجماع من الأمة ، قال الله تبارك وتعالى : ( كنتم خير أمة أخرجت للناس ) الآية . قيل : اتفق المفسرون على أنه وارد في أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم ، وقال تعالى : ( وكذلك جعلناكم أمة وسطا لتكونوا شهداء على الناس ) . وهذا خطاب مع الموجودين حينئذ . وقال سبحانه وتعالى : ( محمد رسول الله والذين معه أشداء على الكفار ) الآية ، وفي نصوص السنة الشاهدة بذلك كثرة منها : حديث أبي سعيد المتفق على صحته : أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال : ( لا تسبوا أصحابي ، فوالذي نفسي بيده لو أن أحدكم أنفق مثل أحد ذهبا ما أدرك مد أحدهم ولا نصيفه )
              ثم إن الأمة مجمعة على تعديل جميع الصحابة .
              ومن لابس الفتن منهم : فكذلك ، بإجماع العلماء الذين يعتد بهم في الإجماع ، إحسانا للظن بهم ، ونظرا إلى ما تمهد لهم من المآثر ، وكأن الله سبحانه وتعالى أتاح الإجماع على ذلك لكونهم نقلة الشريعة . والله أعلم " انتهى.
              "مقدمة ابن الصلاح" (ص/171)
              ويقول الإمام النووي رحمه الله :
              " اتفق أهل الحق ومن يعتد به في الإجماع على قبول شهاداتهم ، ورواياتهم ، وكمال عدالتهم رضي الله عنهم أجمعين " انتهى.
              "شرح مسلم" (15/149)
              وروى الخطيب البغدادي بسنده إلى أبي بكر الأثرم قال : قلت لأبي عبد الله يعني أحمد بن حنبل : إذا قال رجل من التابعين : حدثني رجل من أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم فالحديث صحيح ؟ قال : نعم .
              وروى أيضا رحمه الله بسنده إلى الحسين بن إدريس قال : وسألته ـ يعني محمد بن عبد الله بن عمار ـ : إذا كان الحديث عن رجل من أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم ، أيكون ذلك حجة ؟ قال : نعم ، وإن لم يسمه ؛ فإن جميع أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم كلهم حجة " انتهى.
              "الكفاية" (ص/415)

              تعليق


              • #67
                المشاركة الأصلية بواسطة النفيس
                ثم إن الأمة مجمعة على تعديل جميع الصحابة .




                قال ابن عثيمين في شرح العقيدة الواسطية لابن تيمية ص477 :
                " ولا شك أنه حصل من بعضهم -أي الصحابة- سرقة (!) وشرب خمر (!!) وقذف (!!!) وزنى بإحصان وزنى بغير إحصان (!!!!) ، لكن كل هذه الأشياء تكون مغمورة في جنب فضائل القوم ومحاسنهم وبعضها أقيم فيه الحدود فيكون كفارة .

                تعليق


                • #68
                  المشاركة الأصلية بواسطة صوت الهـداية
                  لم تجب عن السؤال


                  هل ان رضا الله على ابي الغادية تحول الى سخط ام بقي الرضا على حاله ؟؟

                  تفضل اجب
                  اولا عليك ان تثبت وبسند صحيح مسند متصل ان ابا الغادية من اصحاب الشجرة الذين رضي الله عنهم
                  ثانيا عليك ان تثبت ان ابا الغادية كان متبعا للصحابة باحسان
                  ثالثا عليك ان تثبت ان قاتل عمار الفعلي هو ابو الغادية وليس غيره
                  رابعا عليك ان تثبت بسند صحيح متصل ان قاتل عمار من اهل النار

                  تعليق


                  • #69
                    قبل ان اجيبك اخ ناجي اسألك واستفهم منك هل يسمى المؤمن فاسقا ؟؟

                    تعليق


                    • #70
                      المشاركة الأصلية بواسطة حب علي ايمان
                      قبل ان اجيبك اخ ناجي اسألك واستفهم منك هل يسمى المؤمن فاسقا ؟؟
                      نعم، يكون المؤمن فاسقا.

                      لهذا إن كذب المؤمن يكون فاسقا

                      وإن زنا يكون فاسقا

                      وإن قذف يكون فاسقا

                      وإن قتل المؤمن المعصوم الدم متعمدا يكون فاسقا.

                      وإن إغتاب يكون فاسقا.

                      تعليق


                      • #71
                        تعليق بسيط واترك الأمر
                        المشاركة الأصلية بواسطة حب علي ايمان
                        رابعا عليك ان تثبت بسند صحيح متصل ان قاتل عمار من اهل النار
                        غريب أن تطلب حديثا صحيحا ممن يقول أن قاتل الصحابي الجليل عمار بن ياسر الذي ملئ إيمانا في النار ،مع أنكم ترون أن من يسب الصحابي كافر زنديق في نار جهنم،

                        فهل ترى أن سب الصحابي أعظما جرما ممن يقتله؟!!!!!!
                        التعديل الأخير تم بواسطة naji1; الساعة 21-05-2011, 12:05 AM.

                        تعليق


                        • #72
                          بسم الله الرحمن الرحيم


                          الزميل النفيس


                          اعد مرة ثانية وابحث عن قول عالم يصلح جوابا لقولي ، وإلا فليس كل ما يقال جواب على كل سؤال..



                          لم ار لحد الآن احد من العلماء يقول بمقالتك، بان العدالة تعني خصوص عدم التقول على النبي صلى الله عليه وآله لا عموم اللآلتزام بالواجبات والإنتهاء عن المحرمات مع عدم الإصرار على الصغائر...


                          فهل تستطيع أن تثبت إدعائك في تعريف العدالة من قول العلماء؟؟؟


                          تعليق


                          • #73
                            المشاركة الأصلية بواسطة naji1
                            بسم الله الرحمن الرحيم
                            الزميل النفيس
                            اعد مرة ثانية وابحث عن قول عالم يصلح جوابا لقولي ، وإلا فليس كل ما يقال جواب على كل سؤال..
                            عد و اقرأ فإنك لم تقرأ ...

                            تعليق


                            • #74
                              بسم الله الرحمن الرحيم


                              قلت لك لا يصلح ان يكون كل قول جواب على كل سؤال

                              ولو اردت أن ادقق معك فيما تنقوله لقلت لك أن ما نقلته يرد عليك لكنت تعقل

                              فتأمل


                              علمائكم يقولون أن الصحابة عدول

                              لماذا وبأي معنى هم عدول ؟

                              الجواب

                              بمعنى توفر الدين والتقوى ، وهما الذان يمنعان الصحابي من الكذب في الحديث

                              وتوفر الدين والتقوى يكون باتباع النور الذي أنزل على النبي محمد صلى الله عليه وآله وهي مجموع الواجبات والمحرمات وغيرها ( الشريعة)



                              إذا أردت البحث في عدالة الصحابة رضوان الله عليهم – بمعنى توفر الدين والتقوى المانع من الكذب في الحديث - فما عليك إلا أن تفتح كتاب الله تعالى ، وتقرأ فيه العشرات من الآيات التي جاءت في تزكيتهم والثناء عليهم .



                              فتزكية الصحابة عند علمائكم أو الثناء عليهم ليس لخصوص عدم كذبه على النبي صلى الله عليه وآله بل لإتباعهم النبي صلى الله عليه وآله باللالتزام بالشريعة...


                              لهذا ما زلت اقول

                              أن علمائكم كالبغدادي وغيره لا يقولون بمقالتك، بان العدالة تعني خصوص عدم التقول على النبي صلى الله عليه وآله ، إنما يعممون ذلك على فعل الواجبات والإجتناب على المحرمات الكبيرة عدم الإصرار على الصغيرة.


                              بالمناسبة

                              لحد الآن لم تجب على النقض بمخالفتك للقران الكريم الذي وصف من لم يحكم بما أنزل الله او من قذف المحصنة بانه فاسق.

                              تعليق


                              • #75
                                [quote]
                                المشاركة الأصلية بواسطة naji1
                                فتزكية الصحابة عند علمائكم أو الثناء عليهم ليس لخصوص عدم كذبه على النبي صلى الله عليه وآله بل لإتباعهم النبي صلى الله عليه وآله باللالتزام بالشريعة...
                                ياناجي اتق الله في نفسك و حاول لمرة أن تفهم ..
                                أولا : لماذا قال العالم بأن العدالة في علم الحديث هو الاتصاف بالتقوى و المروءة المانعة من الكذب .. لماذا لم يقل : المانعة من شرب الخمر أو المانعة من القتل أو المانعة من السرقة ... لماذا التخصيص بأن التقوى مانع من الكذب ؟؟!
                                ثانيا : التزكية من الله ، و تزكية الله ليس له علاقة بعلم الحديث و مصطلحاته .

                                التعديل الأخير تم بواسطة النفيس; الساعة 21-05-2011, 01:25 AM.

                                تعليق

                                المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                                حفظ-تلقائي
                                x

                                رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                                صورة التسجيل تحديث الصورة

                                اقرأ في منتديات يا حسين

                                تقليص

                                المواضيع إحصائيات آخر مشاركة
                                أنشئ بواسطة ibrahim aly awaly, اليوم, 07:21 AM
                                ردود 2
                                12 مشاهدات
                                0 معجبون
                                آخر مشاركة ibrahim aly awaly
                                بواسطة ibrahim aly awaly
                                 
                                يعمل...
                                X