إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

ما الدليل على ان عدالة الصحابي تعني خصوص عدم التقول على النبي ص لا مطلق فعل الكبيرة

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • الاخ ناجي قول ان المؤمن يسمى فاسقا والفاسق يسمى مؤمنا ايضا
    بمعنى ان المؤمن يمكن ان يكون منافقا بنفس الوقت والمنافق ممكن ان يسمى يكون مؤمنا حقيقيا بنفس الوقت
    والظاهر ان اصرارا الاخ ناجي على اثبات ما يريد حتى وان تكلم بكلام خاطيء باطل
    لذلك اسأل الاخ ناجي سؤال يحرجه لان جوابه سيحرجه كثيرا لامحالة
    نقول قال الرسول عليه الصلاة والسلام يا علي لا يجبك الا مؤمن ولا يبغضك الا منافق
    فنسأل ناجي ونقول هل مبغض الامام علي هو منافق مؤمن ام هو مؤمن منافق على اعتبار ان بغض علي كبيرة من الكبائر
    تفضل ننتظر جوابك

    تعليق


    • بسم الله الرحمن الرحيم


      الزميل النفيس لن تستطيع الترقيع وإن حاولت تغيير نقطة البحث ـ كما يقول العرعور ـ في هذه المسألة بالتقفز

      نقطة البحث في هذه المسألة هي:

      في المؤمن العادل المقابل للمؤمن الفاسق لا المؤمن المقابل للكافر

      هل يسمى المؤمن مرتكب الكبيرة فاسقا او لا؟

      وهل يكون المؤمن فاسقا بارتكاب المحرم او لا يكون؟


      نحن نقول وعلمائكم يقولون أن المؤمن مرتكب الكبيرة يسمى فاسقا

      و أن المؤمن يكون فاسقا

      وقد استشهدت بقول علماء الوهابية كالشيخ ابن باز وابن عثيمين وابن جبرين حيث يرون أن المؤمن مرتكب الكبيرة يسمى فاسقا ، كما أنهم يرون أن مرتكب الكبيرة فاسق

      يقول ابن باز" الزاني فاسق, وشارب الخمر فاسق إذا لم يستحل ذلك، العاق لوالديه فاسق, المرابي فاسق كلها كبائر لكن لا يكفر"

      او قول الشيخ ابن عثيمين : ""المذنب إذا أذنب بكبيرة فإنه يكون فاسقاً مؤمناً ؛ فيكون فاسقاً بمعصيته ، مؤمناً بإيمانه"



      نقطة و أول السطر......

      تعليق


      • المشاركة الأصلية بواسطة الكمال977
        الاخ ناجي قول ان المؤمن يسمى فاسقا والفاسق يسمى مؤمنا ايضا
        بمعنى ان المؤمن يمكن ان يكون منافقا بنفس الوقت والمنافق ممكن ان يسمى يكون مؤمنا حقيقيا بنفس الوقت
        والظاهر ان اصرارا الاخ ناجي على اثبات ما يريد حتى وان تكلم بكلام خاطيء باطل
        لذلك اسأل الاخ ناجي سؤال يحرجه لان جوابه سيحرجه كثيرا لامحالة
        نقول قال الرسول عليه الصلاة والسلام يا علي لا يجبك الا مؤمن ولا يبغضك الا منافق
        فنسأل ناجي ونقول هل مبغض الامام علي هو منافق مؤمن ام هو مؤمن منافق على اعتبار ان بغض علي كبيرة من الكبائر
        تفضل ننتظر جوابك
        بسم الله الرحمن الرحيم

        أوضح لي رايك أولا ثم اسأل ما بدأ لك في داخل الموضوع...

        هل يسمى المؤمن مرتكب الكبيرة فاسقا او لا يسمى؟

        وهل يكون المؤمن مرتكب الكبيرة فاسقا او لا؟


        عندما توضح لي رايك اطرح سؤالك...

        تعليق


        • المشاركة الأصلية بواسطة naji1
          بسم الله الرحمن الرحيم

          أوضح لي رايك أولا ثم اسأل ما بدأ لك في داخل الموضوع...

          هل يسمى المؤمن مرتكب الكبيرة فاسقا او لا يسمى؟
          في لحظة اتيانه بالكبيرة فقط يكون فاسقا فادا ما تاب يعود مؤمنا اما اذا اصر على ارتكابه للكبيرة فتنسلب منه صفة الايمان فيكون فاسقا باصراره على ارتكاب المحرمات من الكبائر
          ومصداق ذلك قول رسول الله عليه الصلاة والسلام (( لايزني المؤمن حين يزني وهو مؤمن ولا .....الى اخر الحديث))
          وحين سأل الرسول هل يمكن ان يرتكب المؤمن كبيرة فسأل هل يزني المؤمن قال نعم
          بمعنى ان المؤمن يمكن ان يصدر منه ارتكاب للكبيرة مثل الزنى فيكون بفعله هذا فاسقا بقدر وقت ارتكابه واصراره على ارتكاب الكبائر فلو استمر الوقت ساعة يكون فاسقا لساعة وليوم يوم ولشهر شهر فما دام يرتكب الكبائر فهو فاسق لا مؤمن اما اذا استمر باصرار على ارتكاب الكبائر من دون توبة فهو فاسق

          المشاركة الأصلية بواسطة naji1
          وهل يكون المؤمن مرتكب الكبيرة فاسقا او لا؟
          المشاركة الأصلية بواسطة naji1


          عندما توضح لي رايك اطرح سؤالك...
          فقط في لحظة واثناء وقت اتيانه واقترافه للكبيرة فاذا تاب بعد ذلك فهو مؤمن واذا اصر فهو فاسق فالفسق متعلق بقدر الاصرار
          اجبتك فهات الجواب

          تعليق


          • الفسق لغوية هو خروج الشيء عن اصله كقولنا فسقت الرطبة
            وسمي الفاسق فالسقا لخروجه عن صفة الايمان في لحظة ارتكابه للكبيرة

            تعليق


            • بسم الله الرحمن الرحيم


              في لحظة اتيانه بالكبيرة فقط يكون فاسقا فادا ما تاب يعود مؤمنا اما اذا اصر على ارتكابه للكبيرة فتنسلب منه صفة الايمان فيكون فاسقا باصراره على ارتكاب المحرمات من الكبائر

              فقط في لحظة واثناء وقت اتيانه واقترافه للكبيرة فاذا تاب بعد ذلك فهو مؤمن واذا اصر فهو فاسق فالفسق متعلق بقدر الاصرار



              كلامك يدل على أنك تجعل الفاسق فيما نحن نتناقش فيه في قبال المؤمن ، وهذا بحث آخر لا نناقشه

              لأن

              نقطة البحث في هذه المسألة هي:

              في المؤمن العادل المقابل للمؤمن الفاسق لا المؤمن المقابل للكافر



              وعلمائكم كما بينت لا يجعلون المؤمن في قبال الفاسق إلا إذا كان معنى الفاسق الكافر، ونحن لا نناقش في هذا الأمر كما هو واضح.

              لأن الفاسق له عدة معاني منه الكافر، و منه معنى مرتكب الكبيرة ، وكلامنا في الثاني لا في الأول...

              لهذا نعود مرة ثانية ونسألك

              هل يسمى المؤمن مرتكب الكبيرة فاسقا او لا يسمى؟
              والجوب حتى يتضح لي بشكل جيد

              نعم يسمى كما قال علمائنا " مؤمن فاسق"

              أو لا يسمى .

              ومما لا شك فيه نحن لا نتكلم عن التوبة ، فنحن نتفق أن المؤمن العاصي الفاسق إن تاب تنتفي عنه صفة الفسق ويصير مؤمنا عادلا.

              تعليق


              • بسم الله الرحمن الرحيم

                أعيد هذه المشاركة للزميل الكمال ففيها جواب على ما يقوله

                لهذا ادعوه للتركيز بالإخص في قول "فلا يعطى الاسم المطلق، ولا يسلب مطلق الاسم".
                المشاركة الأصلية بواسطة naji1
                بسم الله الرحمن الرحيم




                من موقع الشيخ بن جبرين


                التعليقات الزكية على العقيدة الواسطية الجزء الثاني


                [ولا يسلبون الفاسق الملي الإسلام بالكلية، ولا يخلدونه في النار، كما تقول المعتزلة .
                بل الفاسق يدخل في اسم الإيمان، كما في قوله:
                فَتَحْرِيرُ رَقَبَةٍ مُؤْمِنَةٍ [ النساء: 92 ].
                وقد لا يدخل في اسم الإيمان المطلق ، كما في قوله تعالى: إِنَّمَا الْمُؤْمِنُونَ الَّذِينَ إِذَا ذُكِرَ اللَّهُ وَجِلَتْ قُلُوبُهُمْ وَإِذَا تُلِيَتْ عَلَيْهِمْ آيَاتُهُ زَادَتْهُمْ إِيمَانًا [ الأنفال: 2 ] وقوله صلى الله عليه وسلم: لا يزني الزاني حين يزني وهو مؤمن، ولا يسرق السارق حين يسرق وهو مؤمن، ولا يشرب الخمر حين يشربها وهو مؤمن، ولا ينتهب نُهبة ذات شرف يرفع الناس إليه فيها أبصارهم حين ينتهبها وهو مؤمن ونقول: هو مؤمن ناقص الإيمان، أو مؤمن بإيمانه فاسق بكبيرته، فلا يعطى الاسم المطلق، ولا يسلب مطلق الاسم] .


                (الشرح) قوله: (ولا يسلبون الفاسق الملي الإسلام بالكلية، ولا يخلدونه في النار، كما تقوله المعتزلة...):
                هذا كلام في حكم العاصي: وهو المقترف لذنب أو كبيرة وفيه ثلاثة مذاهب:
                ...
                ...
                المذهب الثالث: مذهب أهل السنة:
                وهو أنه لا يخرج صاحب الكبيرة من الإسلام ولا يدخل في الكفر، ولكن لا يعامل كمعاملة المسلمين بالمحبة والمودة، ولا يستباح دمه وماله كالكفار، وإنما هو عاص وليس بخارج من الإيمان.

                ...
                ....

                هذا معنى قول شيخ الإسلام إن أهل السنة يقولون في صاحب الكبيرة:
                إنه لا يُعطى اسم الإيمان المطلق، ولا يسلب مطلق الإيمان.
                وهناك فرق بين الإيمان المطلق ومطلق الإيمان ؛ فالإيمان المطلق معناه: الكامل، فالعاصي لا يعطى الإيمان الكامل أو المطلق، والعاصي والمذنب لا يسلب مطلق الإيمان، يعني اسم الإيمان، فاسم الإيمان يشمل العاصي والمطيع، والمذنب وغير المذنب، يدخلون كلهم في اسم الإيمان. يقال: هذا معه إيمان، هذا من أهل الإيمان.
                أما أهل الإيمان الكامل فهم الذين فعلوا الواجبات، وكثيرا من المستحبات أو جميعها، وتركوا المحرمات والمكروهات وبعض المباحات التي تشغل عن كثير من المستحبات، فهؤلاء أهل الإيمان المطلق التام، ولذلك فإنهم يدخلون الجنة على أول وهلة، وهؤلاء هم الذين لا حساب عليهم؛ وذلك لعدم السيئات التي اقترفوها، وإذا اقترفوا شيئا من الذنوب، كانوا قد تابوا وأقلعوا عنه، فمحي عنهم بالتوبة، فهؤلاء هم أهل الإيمان المطلق الكامل، وهؤلاء هم الذين مدحهم الله في كثير من الآيات كهذه الآيات التي في أول سورة الأنفال قوله تعالى: إِنَّمَا الْمُؤْمِنُونَ الَّذِينَ إِذَا ذُكِرَ اللَّهُ وَجِلَتْ قُلُوبُهُمْ وَإِذَا تُلِيَتْ عَلَيْهِمْ آيَاتُهُ زَادَتْهُمْ إِيمَانًا وَعَلَى رَبِّهِمْ يَتَوَكَّلُونَ الَّذِينَ يُقِيمُونَ الصَّلَاةَ وَمِمَّا رَزَقْنَاهُمْ يُنْفِقُونَ أُولَئِكَ هُمُ الْمُؤْمِنُونَ حَقًّا [ الأنفال: 2- 4 ].


                http://ibn-jebreen.com/book.php?cat=1&book=44&page=1638

                تعليق


                • المشاركة الأصلية بواسطة naji1
                  بسم الله الرحمن الرحيم


                  الزميل النفيس لن تستطيع الترقيع وإن حاولت تغيير نقطة البحث ـ كما يقول العرعور ـ في هذه المسألة بالتقفز

                  نقطة البحث في هذه المسألة هي:

                  في المؤمن العادل المقابل للمؤمن الفاسق لا المؤمن المقابل للكافر

                  هل يسمى المؤمن مرتكب الكبيرة فاسقا او لا؟

                  وهل يكون المؤمن فاسقا بارتكاب المحرم او لا يكون؟


                  نحن نقول وعلمائكم يقولون أن المؤمن مرتكب الكبيرة يسمى فاسقا

                  و أن المؤمن يكون فاسقا

                  وقد استشهدت بقول علماء الوهابية كالشيخ ابن باز وابن عثيمين وابن جبرين حيث يرون أن المؤمن مرتكب الكبيرة يسمى فاسقا ، كما أنهم يرون أن مرتكب الكبيرة فاسق

                  يقول ابن باز" الزاني فاسق, وشارب الخمر فاسق إذا لم يستحل ذلك، العاق لوالديه فاسق, المرابي فاسق كلها كبائر لكن لا يكفر"

                  او قول الشيخ ابن عثيمين : ""المذنب إذا أذنب بكبيرة فإنه يكون فاسقاً مؤمناً ؛ فيكون فاسقاً بمعصيته ، مؤمناً بإيمانه"
                  نقطة و أول السطر......

                  ماكل هذا الجهل و التخبط ؟؟!!
                  مشكلة الجاهل المركب أنه دائما يتقلب يمنة و يسرة و يحمل الأسفار دون وجهة و دون وعي ...!!!
                  فأنت جئتنا في البدء تستنكر عن سبب تخصيص العدالة بعدم التقول على النبي صلى الله عليه و آله و سلم .. فأجبناك بأنه لامشاحنة في الاصطلاح ، فعلم الحديث فيه مصطلح العدالة و التي تركز على صفة الصدق ، لكونها الصفة المطلوب تحققها في الراوي لكي تقبل روايته ، وما اتصافه بالصفات الأخرى إلا من باب تحقيق صفة الصدق ..
                  فبدأت تتقلب يمنة و يسرة و تصيح بأنه يجب أن تكون العدالة تعني الإستقامة و تجنب الكبائر و عدم الإصرار على الصغائر ، وأنه ليس لنا الحق في تخصيص المصطلح ..!!!
                  ثم ذهبت تطلب أدلة عدالة الصحابة ثم بدأت تدور على نفسك لا تعرف ماذا تقول و أين تسير .. فإذ بك تنسخ آيات تصف الذين يرمون المحصنات بأنهم فاسقون ، فذهبت تتكلم عن الفاسق و المؤمن و الفرق بينهما، و تحمل الأسفار دون إدراك لجوهر المطروح ..!! و من إفراط جهلك و تخبطك أنك تدافع عن الفاسق و تقول بأن الفاسق ماهو إلا مؤمن ارتكب كبيرة .. !!! فلا يدري المتابع ماذا تريد ؟ فأنت نفسك لا تعرف ماذا تريد وأين تريد أن تصل من كل هذا التخبط و حمل الأسفار ..!!!
                  فلو افترضنا أنك تريد أن تجعل الفسق نافية للعدالة ، فأنت نفسك قلت بأن الفسق يزول بالتوبة و ترجع العدالة ، و بالتالي فلا تستطيع أن تحكم على أي شخص ارتكب كبيرة بأنه فاسق ، لأنك لا تعلم مالو تاب و رجعت له عدالته .. فلم يعد لقضية الفسوق أية فائدة إشكالية تذكر !!! و إن افترضنا أن كل همك هو استنكار تخصيص مصطلح العدالة بالصدق ، فأنت نفسك لا تستطيع أن تضع تعريف التقوى و تعريف العدالة و الفرق بينهما .. فلن تجد توصيفا للعدالة يميزها عن ا لتقوى إلا بتخصيص العدالة بصفة الصدق !!! و لكن المصيبة أنك لا تعرف ماذا تريد و أين تسير ، بل تتخبط يمنة و يسرة و تحمل الأسفار بجهل مركب ، دون أن تعرف كيف تستخدم أسفارك في الوصول إلى ماتريد أن تصل إليه إن كان هناك هدف تريد الوصول إليه من الأساس ..!!!!

                  تعليق


                  • اخي ناج
                    كلام الشيخ عن مرتكب الكبيرة لا عن المصر على ارتكاب الكبائر تعمدا
                    ونحن لا نتكلم عن مرتكب الكبيرة بل نتكلم المصر على ارتكاب الكبائر والفرق واضح بين الحالين
                    ثم في الشق الثاني من الكلام فالشيخ يتكلم عن الايمان المقابل للفسوق الكفري ويسميه الايمان المطلق
                    ومرتكب الكبيرة لايخرج من مسمى الايمان لانه غير مصر على كبيرته فاذا اصر فهو خارج مسمى الايمان
                    والشيخ كان واضحا باستخدام لفظة مسمى الايمان ولم يقل الايمان
                    فمسمى الايمان يمتد على عمر الشخص ويمكن ان يتخلله ارتكاب للكبائر تجعل من المرء فاسقا في لحظة ارتكابه للكبيرة لكنه لايسلب مسمى الايمان لانه يعود مؤمنا بعد اررتكابه للكبيرة كونه غير مصرا عليها

                    انتظر جوابك حول حديث لايحب عليا الا مؤمن ولايبغضه الا منافق
                    واضيف لك سؤالا اخر عن نفسك كونك انسان غير معصوم من ارتكاب الكبائر ولربما ارتكبت كبيرة في حياتك في يوم ما
                    فهل انت يا اخ ناج الان مؤمن ام فاسق باعتبار انك قبل 10 سنين ارتكبت كبيرة من الكبائر ؟؟
                    فاذا ما اجبت عن سؤالي هذا ستدرك انك كنت مخطئا باطلاق لفظ الفاسق على شخص ربما ارتكب كبيرة لمرة واحدة في حياته

                    تعليق


                    • بسم الله الرحمن الرحيم


                      ونحن لا نتكلم عن مرتكب الكبيرة بل نتكلم المصر على ارتكاب الكبائر والفرق واضح بين الحالين
                      تدخل بعد سبع ست صفحات من المشاركات وتقول أننا نتكلم عن المصر لا عن مرتكب الكبيرة...

                      هذا الموضوع أنا من فتحه ، وأنا من ناقش النفيس فيه ، وما تقول أنك لا تبحثه هو ما نبحث عنه لا ما تبحث أنت عنه...

                      ونقطة البحث الأولى عن تخصيص عدالة الصحابة بعدم التقول على النبي صلى الله عليه وآله لا مطلق فعل الكبيرة والتي منها التقول على النبي صلى الله عليه وآله.

                      ثم تدرجنا لنبحث هل يصير العادل بفعله الكبيرة فاسقا أو لا؟

                      و طرحنا هل يسمى فاعل الكبيرة فاسقا أو لا؟!

                      وأخيرا بحثنا عن هل المؤمن يكون بفعله الكبيرة مؤمنا فاسقا أو لا؟!

                      وكل هذه النقاط قد ناقشتها بالتدرج وأثبت مدعاي فيها بالآيات و أقوال علمائكم التي تخالفونهم كما هو واضح.

                      ثم في الشق الثاني من الكلام فالشيخ يتكلم عن الايمان المقابل للفسوق الكفري ويسميه الايمان المطلق


                      في أي فقرة بحث الشيخ عن الإيمان المقابل للفسوق الكفري

                      فالشيخ يقول:
                      "المذهب الثالث: مذهب أهل السنة:
                      وهو أنه لا يخرج صاحب الكبيرة من الإسلام ولا يدخل في الكفر، ولكن لا يعامل كمعاملة المسلمين بالمحبة والمودة، ولا يستباح دمه وماله كالكفار، وإنما هو عاص وليس بخارج من الإيمان. "


                      ويقول :

                      " والعاصي والمذنب لا يسلب مطلق الإيمان، يعني اسم الإيمان، فاسم الإيمان يشمل العاصي والمطيع، والمذنب وغير المذنب، يدخلون كلهم في اسم الإيمان. يقال: هذا معه إيمان، هذا من أهل الإيمان. "




                      ومرتكب الكبيرة لايخرج من مسمى الايمان لانه غير مصر على كبيرته فاذا اصر فهو خارج مسمى الايمان



                      نحن كلامنا عن فاعل الكبيرة والحمد لله أنك اثبت أنه لا يخرج من الإيمان إنما يكون مؤمنا فاسقا، وبهذا يكون مؤمنا فاسقا كما قال علمائكم...


                      والشيخ كان واضحا باستخدام لفظة مسمى الايمان ولم يقل الايمان



                      لأن البحث حول هل يسمى المؤمن الفاسق بإرتكابه الكبيرة مؤمنا أو لا!!!

                      ولا شك حينئذ سيقول يسمى، ولهذا هو يقول: (والمذنب وغير المذنب، يدخلون كلهم في اسم الإيمان).

                      فمسمى الايمان يمتد على عمر الشخص ويمكن ان يتخلله ارتكاب للكبائر تجعل من المرء فاسقا في لحظة ارتكابه للكبيرة لكنه لايسلب مسمى الايمان لانه يعود مؤمنا بعد اررتكابه للكبيرة كونه غير مصرا عليها

                      إن
                      "فعل الكبيرة ولم يتب منها صار فاسقاً"
                      و
                      "الفاسق لا يقبل الله منه حتى يتوب ، وإلا سيبقى على وصف الفسق "


                      http://www.ibnothaimeen.com/all/books/article_18169.shtml

                      ساجيبك على السؤال المحرج جدا جدا
                      لذلك اسأل الاخ ناجي سؤال يحرجه لان جوابه سيحرجه كثيرا لامحالة
                      نقول قال الرسول عليه الصلاة والسلام يا علي لا يجبك الا مؤمن ولا يبغضك الا منافق

                      فنسأل ناجي ونقول هل مبغض الامام علي هو منافق مؤمن ام هو مؤمن منافق على اعتبار ان بغض علي كبيرة من الكبائر
                      تفضل ننتظر جوابك


                      مصطلح المؤمن له معنى الإسلام الظاهري،
                      وله معنى الإيمان الواقعي الذي يكون في القلب وفي الظاهر.
                      ومبغض الإمام علي عليه الصلاة والسلام يكون بالمعنى الأول لا الثاني.

                      لهذا يكون بمغض الإمام علي عليه السلام منافقا باعتبار انه يظهر الإسلام ويخفي النفاق.


                      انتهينا من جواب السؤال المحرج.


                      فهل انت يا اخ ناج الان مؤمن ام فاسق باعتبار انك قبل 10 سنين ارتكبت كبيرة من الكبائر ؟؟
                      فاذا ما اجبت عن سؤالي هذا ستدرك انك كنت مخطئا باطلاق لفظ الفاسق على شخص ربما ارتكب كبيرة لمرة واحدة في حياته



                      أي إنسان يرتكب كبيرة يكون فاسقا بإرتكابه الذنب ، وإن تاب خرج عن مسمى الفسق، أما إن لم يتب يبقى على وصف الفسق.

                      وهذا الأمر يشملني و يشملك ويشكل كل إنسان مكلف مختار...

                      تعليق


                      • المشاركة الأصلية بواسطة naji1
                        بسم الله الرحمن الرحيم




                        l

                        ساجيبك على السؤال المحرج جدا جدا


                        مصطلح المؤمن له معنى الإسلام الظاهري،
                        وله معنى الإيمان الواقعي الذي يكون في القلب وفي الظاهر.
                        ومبغض الإمام علي عليه الصلاة والسلام يكون بالمعنى الأول لا الثاني.

                        لهذا يكون بمغض الإمام علي عليه السلام منافقا باعتبار انه يظهر الإسلام ويخفي النفاق.


                        انتهينا من جواب السؤال المحرج.


                        وانا اشكرك اذ اجبت
                        ونستنبط من جوابك ان مبغض علي لايمكن ان يجمع الضدين في وصفه في ان واحد فلا يمكن تسميته على الحقيقة مؤمن منافق ولا يمكن تسميته على الحقيقة منافق مؤمن بل هو منافق وان امن بالله ورسوله
                        اذا كيف تجمع الضدين في القول وتقول انه يمكن ان يوصف المرء بانه مؤمن فاسق
                        فهل رايت عندما تعلق الامر بعقيدتك في علي غيرت تفكيرك لكنه لما يتعلق بموضوع اخر تتكلم كلاما اخر




                        المشاركة الأصلية بواسطة naji1
                        أي إنسان يرتكب كبيرة يكون فاسقا بإرتكابه الذنب ، وإن تاب خرج عن مسمى الفسق، أما إن لم يتب يبقى على وصف الفسق.
                        المشاركة الأصلية بواسطة naji1

                        وهذا الأمر يشملني و يشملك ويشكل كل إنسان مكلف مختار...
                        وهذا ما نقوله نحن عن عدالة الصحابة
                        فالصحابي ان ارتكب ذنبا وتاب فان العدالة ملازمة له على الدوامك مادام غير مصرا على ذنبه والصحابي ذنوبه مغفورة ببحر حسناته ومضاعفاتها لذلك نحن نقول ان الصحاب عدول لايتصفون بصفة ديمومة الفسق لاننا ماوجدنا وبشكل عملي صحابيا اصر على المعاصي ومات وهو مصرا عليها
                        اما بالشكل النظري فهو غير موجود ولا متوفر

                        تعليق


                        • خذ مني هذا الروايات المتفق عليها
                          القسم الاول يبين ان المؤمن جائز عليه الزنى والقسم الثاني يبين ان المؤمن في لحظة زناه لايكون مؤمن
                          القسم الاول:

                          ميزان الحكمة - محمد الريشهري - ج 3 - ص 2673
                          الكذب والإيمان الكتاب * ( إنما يفتري الكذب الذين لا يؤمنون بآيات الله وأولئك هم الكاذبون ) *

                          ( 15 ) . - رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) - لما سئل : أيكون المؤمن جبانا ؟ - : نعم ، قيل له : أيكون المؤمن بخيلا ؟ قال : نعم ، قيل له : أيكون المؤمن كذابا ؟ قال : لا
                          ( 16 ) . - عنه ( صلى الله عليه وآله ) - وقد سأله أبو الدرداء : هل يسرق المؤمن ؟ - : قد يكون ذلك ، قال : فهل يزني المؤمن ؟ قال : بلى وإن كره أبو الدرداء ، قال : ‹ هل يكذب المؤمن ؟ قال : إنما يفتري الكذب من لا يؤمن ، إن العبد يزل الزلة ثم يرجع إلى ربه فيتوب فيتوب الله عليه
                          ( 1 ) . - الإمام الصادق ( عليه السلام ) - وقد سأله الحسن بن محبوب : يكون المؤمن بخيلا ؟ - : نعم ، قلت : فيكون جبانا ؟ قال : نعم ، قلت : فيكون كذابا ؟ قال : لا ، ولا خائنا ، ثم قال : يجبل المؤمن على كل طبيعة إلا الخيانة والكذب . - رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) : يطبع المؤمن على كل خلة غير الخيانة والكذب

                          تفسير الميزان - السيد الطباطبائي - ج 12 - ص 352
                          وفيه اخرج ابن الخرائطي في مساوى الأخلاق وابن عساكر في تاريخه عن عبد الله ابن جراد انه سأل النبي صلى الله عليه وآله وسلم هل يزنى المؤمن ؟ قال - قد يكون ذلك قال هل يسرق المؤمن ؟ قال قد يكون ذلك قال هل يكذب المؤمن ؟ قال لا ثم اتبعها نبي الله صلى الله عليه وآله وسلم انما يفترى الكذب الذين لا يؤمنون


                          القسم الاخر :
                          .
                          بغية الباحث عن زوائد مسند الحارث - الحارث بن أبي أسامة - ص 29
                          ( 27 ) حدثنا علي بن الجعد ، أنبأ شعبة ، عن الحكم ، عن رجل حدثه ، عن ابن أبي أوفى ، عن النبي - صلى الله عليه وسلم - قال : " لا يزنى الزاني حين يزنى وهو مؤمن ، ولا يشرب الخمر حين يشرب وهو مؤمن ، ولا ينتهب نهبة ذات شرف أو قال ذات سرف وهو مؤمن "


                          تاريخ مدينة دمشق - ابن عساكر - ج 27 - ص 241
                          أخبرنا أبو القاسم بن السمرقندي أنا أبو الحسين بن النقور أنا عيسى بن علي أنا عبد الله بن محمد نا إبراهيم بن هاني نا سعيد بن عبد الحميد بن جعفر الأنصاري نا أبو زياد يزيد بن عبد الله بن بني عامر بن صعصعة قال سمعت يعلى بن الأشدق العقيلي يحدث عن عبد الله بن جراد أنه سأل النبي ( صلى الله عليه وسلم ) فقال يا نبي الله هل يزني المؤمن قال قد يكون ذاك قال هل يسرق المؤمن قال قد يكون ذاك قال هل يكذب المؤمن قال لا ثم اتبعها نبي الله ( صلى الله عليه وسلم ) حيث قال هذه الكلمة لا " إنما يفتري الكذب الذين لا يؤمنون

                          ولاحظ في الروايات ان النبي نفى لفظة الايمان عن الكذاب المفتري ولم يجوزه له
                          وهذا يقود ان عدالة الصحابة متعلقة بالكذب عموما وعلى الرسول خصوصا

                          تعليق


                          • بسم الله الرحمن الرحيم


                            وانا اشكرك اذ اجبت
                            ونستنبط من جوابك ان مبغض علي لايمكن ان يجمع الضدين في وصفه في ان واحد فلا يمكن تسميته على الحقيقة مؤمن منافق ولا يمكن تسميته على الحقيقة منافق مؤمن بل هو منافق وان امن بالله ورسوله

                            اذا كيف تجمع الضدين في القول وتقول انه يمكن ان يوصف المرء بانه مؤمن فاسق
                            فهل رايت عندما تعلق الامر بعقيدتك في علي غيرت تفكيرك لكنه لما يتعلق بموضوع اخر تتكلم كلاما اخر



                            بسم الله الرحمن الرحيم

                            رجعت تخلط بين الفسق بمعى الكفر وبين الفسق بعنى عدم العدالة

                            فركز أكثر

                            المؤمن بمعنى الإسلام يجتمع مع النفاق ، لأن النفاق هو إظهار الإسلام وإخفاء الكفر القلبي

                            بينما المؤمن بمعنى تصديق القلب فلا يجتمع مع النفاق

                            لهذا نقول يجتمع الإيمان الحقيقي الذي بمعنى تصديق القلب مع الفسق بمعنى إرتكاب الذنب كالزنا فيكون المؤمن فاسقا...

                            بيد أن الإيمان بمعنى تصديق القلب لا يجتمع مع النفاق لان الإيمان بهذا المعنى قلبي والنفاق أيضا قلبي.

                            وهذا ما نقوله نحن عن عدالة الصحابة
                            فالصحابي ان ارتكب ذنبا وتاب فان العدالة ملازمة له على الدوامك مادام غير مصرا على ذنبه والصحابي ذنوبه مغفورة ببحر حسناته ومضاعفاتها لذلك نحن نقول ان الصحاب عدول لايتصفون بصفة ديمومة الفسق لاننا ماوجدنا وبشكل عملي صحابيا اصر على المعاصي ومات وهو مصرا عليها

                            اما بالشكل النظري فهو غير موجود ولا متوفر


                            تأمل الملون بالأسود

                            أنت تقول أن الصحابة لا يتصفون بصفة ديمومة الفسق.

                            وهذا معناه أنهم يتصفون بصفة الفسق عندما يرتكبون الذنب، وهذا هو ما نحث عن جوابه.

                            تعليق


                            • المشاركة الأصلية بواسطة الكمال977
                              خذ مني هذا الروايات المتفق عليها
                              القسم الاول يبين ان المؤمن جائز عليه الزنى والقسم الثاني يبين ان المؤمن في لحظة زناه لايكون مؤمن
                              القسم الاول:

                              ميزان الحكمة - محمد الريشهري - ج 3 - ص 2673
                              الكذب والإيمان الكتاب * ( إنما يفتري الكذب الذين لا يؤمنون بآيات الله وأولئك هم الكاذبون ) *

                              ( 15 ) . - رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) - لما سئل : أيكون المؤمن جبانا ؟ - : نعم ، قيل له : أيكون المؤمن بخيلا ؟ قال : نعم ، قيل له : أيكون المؤمن كذابا ؟ قال : لا
                              ( 16 ) . - عنه ( صلى الله عليه وآله ) - وقد سأله أبو الدرداء : هل يسرق المؤمن ؟ - : قد يكون ذلك ، قال : فهل يزني المؤمن ؟ قال : بلى وإن كره أبو الدرداء ، قال : ‹ هل يكذب المؤمن ؟ قال : إنما يفتري الكذب من لا يؤمن ، إن العبد يزل الزلة ثم يرجع إلى ربه فيتوب فيتوب الله عليه
                              ( 1 ) . - الإمام الصادق ( عليه السلام ) - وقد سأله الحسن بن محبوب : يكون المؤمن بخيلا ؟ - : نعم ، قلت : فيكون جبانا ؟ قال : نعم ، قلت : فيكون كذابا ؟ قال : لا ، ولا خائنا ، ثم قال : يجبل المؤمن على كل طبيعة إلا الخيانة والكذب . - رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) : يطبع المؤمن على كل خلة غير الخيانة والكذب

                              تفسير الميزان - السيد الطباطبائي - ج 12 - ص 352
                              وفيه اخرج ابن الخرائطي في مساوى الأخلاق وابن عساكر في تاريخه عن عبد الله ابن جراد انه سأل النبي صلى الله عليه وآله وسلم هل يزنى المؤمن ؟ قال - قد يكون ذلك قال هل يسرق المؤمن ؟ قال قد يكون ذلك قال هل يكذب المؤمن ؟ قال لا ثم اتبعها نبي الله صلى الله عليه وآله وسلم انما يفترى الكذب الذين لا يؤمنون


                              القسم الاخر :
                              .
                              بغية الباحث عن زوائد مسند الحارث - الحارث بن أبي أسامة - ص 29
                              ( 27 ) حدثنا علي بن الجعد ، أنبأ شعبة ، عن الحكم ، عن رجل حدثه ، عن ابن أبي أوفى ، عن النبي - صلى الله عليه وسلم - قال : " لا يزنى الزاني حين يزنى وهو مؤمن ، ولا يشرب الخمر حين يشرب وهو مؤمن ، ولا ينتهب نهبة ذات شرف أو قال ذات سرف وهو مؤمن "


                              تاريخ مدينة دمشق - ابن عساكر - ج 27 - ص 241
                              أخبرنا أبو القاسم بن السمرقندي أنا أبو الحسين بن النقور أنا عيسى بن علي أنا عبد الله بن محمد نا إبراهيم بن هاني نا سعيد بن عبد الحميد بن جعفر الأنصاري نا أبو زياد يزيد بن عبد الله بن بني عامر بن صعصعة قال سمعت يعلى بن الأشدق العقيلي يحدث عن عبد الله بن جراد أنه سأل النبي ( صلى الله عليه وسلم ) فقال يا نبي الله هل يزني المؤمن قال قد يكون ذاك قال هل يسرق المؤمن قال قد يكون ذاك قال هل يكذب المؤمن قال لا ثم اتبعها نبي الله ( صلى الله عليه وسلم ) حيث قال هذه الكلمة لا " إنما يفتري الكذب الذين لا يؤمنون

                              ولاحظ في الروايات ان النبي نفى لفظة الايمان عن الكذاب المفتري ولم يجوزه له
                              وهذا يقود ان عدالة الصحابة متعلقة بالكذب عموما وعلى الرسول خصوصا

                              بسم الله الرحمن الرحيم

                              اشكرك شكرا جزيلا ودائما على هذا التعليق المهم الذي يثبت ما نقوله بالتمام....

                              فأين انت يا رجل منذ وقت

                              إذ من خلال ما قلت أنه متفق عليه بيننا وبينكم نرى

                              1- أن المؤمن قد يقع في الزنا وشرب الخمر .

                              ( وبهذا يكون مؤمنا فاسقا كما قال ابن باز " الزاني فاسق, وشارب الخمر فاسق إذا لم يستحل ذلك، العاق لوالديه فاسق, المرابي فاسق كلها كبائر لكن لا يكفر"

                              2ـ أن المؤمن في لحظة زناه او شربه للخمر لا يكون مؤمنا.

                              3ـ أن المؤمن لا يكذب كذبا محرما سواء أكان على الرسول صلى الله عليه وآله أو على غيره من الناس والنبي صلى الله عليه وآله كما تقول "نفى لفظة الايمان عن الكذاب المفتري ولم يجوزه له" ،
                              لكن وأنا اتفق معك في ذلك يتأكد عدم كذبه على الرسول صلى الله عليه وآله.
                              التعديل الأخير تم بواسطة naji1; الساعة 23-05-2011, 07:44 PM.

                              تعليق


                              • المشاركة الأصلية بواسطة naji1
                                بسم الله الرحمن الرحيم

                                اشكرك شكرا جزيلا ودائما على هذا التعليق المهم الذي يثبت ما نقوله بالتمام....

                                فأين انت يا رجل منذ وقت

                                إذ من خلال ما قلت أنه متفق عليه بيننا وبينكم نرى

                                1- أن المؤمن قد يقع في الزنا وشرب الخمر .

                                ( وبهذا يكون مؤمنا فاسقا كما قال ابن باز " الزاني فاسق, وشارب الخمر فاسق إذا لم يستحل ذلك، العاق لوالديه فاسق, المرابي فاسق كلها كبائر لكن لا يكفر"

                                2ـ أن المؤمن في لحظة زناه او شربه للخمر لا يكون مؤمنا.

                                3ـ أن المؤمن لا يكذب كذبا محرما سواء أكان على الرسول صلى الله عليه وآله أو على غيره من الناس والنبي صلى الله عليه وآله كما تقول "نفى لفظة الايمان عن الكذاب المفتري ولم يجوزه له" ،
                                لكن وأنا اتفق معك في ذلك يتأكد عدم كذبه على الرسول صلى الله عليه وآله.

                                فعلا أنت تائه تيهانا شديدا ...!!!
                                كيف سوف تستعمل هذه النتائج الثلاثة التي تقول بأنك توصلت إليها ، في نقضك عدالة الصحابة ؟؟!!!!
                                أم أنك تتخبط يمنة و يسرة دون وجهة ...!!!!!
                                فلو سلمنا معك جدلا بما تقول من أن الفاسق هو المؤمن الذي يرتكب كبيرة ، و المؤمن هو الفاسق الذي لا يرتكب كبيرة !!!!! كيف سوف تستخدم هذه النتيجة في نقض عدالة الصحابة ؟؟ماذا تريد أن تقول من كل ذلك ..؟؟ أم أنك أصلا لا تعرف أين تريد أن تصل من الأساس ..!!!!!

                                التعديل الأخير تم بواسطة النفيس; الساعة 24-05-2011, 12:43 AM.

                                تعليق

                                المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                                حفظ-تلقائي
                                x

                                رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                                صورة التسجيل تحديث الصورة

                                اقرأ في منتديات يا حسين

                                تقليص

                                المواضيع إحصائيات آخر مشاركة
                                أنشئ بواسطة ibrahim aly awaly, يوم أمس, 09:44 PM
                                استجابة 1
                                10 مشاهدات
                                0 معجبون
                                آخر مشاركة ibrahim aly awaly
                                بواسطة ibrahim aly awaly
                                 
                                أنشئ بواسطة ibrahim aly awaly, يوم أمس, 07:21 AM
                                ردود 2
                                12 مشاهدات
                                0 معجبون
                                آخر مشاركة ibrahim aly awaly
                                بواسطة ibrahim aly awaly
                                 
                                يعمل...
                                X