يرفع ...
X
-
المشاركة الأصلية بواسطة البراهين القاطعهيعني تريده مثل ابن حنتمه يقتل النساء من هي العوراء بنت ابو بكر مو
طيب لماذا تريد الامام يعني غدار مثل عمر لما قتل ابو بكر وسمه وهم الاثنين قتلهم الله كما قتلوا رسول الله..؟
طريقة حوارك تذكرني بأساليب القمع و الإضطهاد الأموي البغيض و التي أتبرأ منها دائما
اللهم إجعلنا من الأتباع الأوفياء لأهل البيت عليهم السلام
عموما أنا طرحت لكم إشكالا و أنتظر مناقشته كما فعل الأخ شيخ الطائفة
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة الاميني
س4ـ
الله سبحانه وتعالى حي وموجود ومعناه في كل مكان,
وهو الحجة الأكبر,
فما هي الحاجة إلى الحاجة دونه ما لم يكن بين حجية الله تعالى وحجية الإمام فرق,
أم أن هناك فرقا وما هو؟!
الجواب:
ج4: صحيح ان الله تعالى موجود حي ((وَهُوَ مَعَكُمْ أَيْنَ مَا كُنتُمْ))
كما في الآية المباركة، لكن ليس هو الحجة،
بل الصحيح أن نقول:
له الحجة كما في الكتاب المجيد
(فلله الحجة البالغة على الناس) لأن معنى الحجة هو البرهان والدليل وهو حال من مستدل وهو غيره،
والله سبحانه هو جاعل الحجية فلا يقال هو الحجة،
إنما الحجة له على خلقة بإرساله الرسل وبعثه الأنبياء (عليهم السلام)،
فهم الحجج،
فتنبه الى غلط التعبير عندك (وهو الحجة الاكبر)!!
فالله سبحانه بمنه وفضله ولطفه بعباده بعث لهم أنبياء يقيمون أودهم ويبلغون رسالات ربهم،
وجعل لهم أوصياء من بعدهم يرعون رسالاتهم
، وبذلك يستدل على خطأ من يقول: (الله هو الحجة الأكبر).
ثم إنا لو سلمنا جدلاً بصحة تلك المقولة،
كيف السبيل الى الأخذ عنه،
وهو يرى ولا يرى وهو بالمنظر الاعلى،
فلابد للناس من وسيلة يبلغهم عنه أوامره وزواجره،
وهم الانبياء ومن بعدهم الأوصيا
ء، ونحن على ذلك،
ولا نظن أننا بحاجة الى الاسهاب في الاستدلال على ذلك.
احسنتم
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة الاميني
س5ـ
ما هي الحكمة من غياب الإمام,
وكيف يتناسب الغياب مع أعمال وواجبات الإمامة,
خاصة وأن الأثني عشرية يجعلون وجود الإمام لطفاً للعباد,
وهل يجوز غياب اللطف عن الملطوف بهم؟!
الجواب:
ج5 ـ ليست الغيبة بدعا في التاريخ العقدي ولا هي بدعة في الدين، فقد غاب غير واحد من الأنبياء نتيجة
اضطرارهم والخوف على أنفسهم،
فقد قال موسى (عليه السلام)
: ((فَفَرَرْتُ مِنكُمْ لَمَّا خِفْتُكُمْ فَوَهَبَ لِي رَبِّي حُكْماً وَجَعَلَنِي مِنَ الْمُرْسَلِينَ))
(الشعراء: 21).
وما لنا نذهب في التاريخ السحيق ونغيب في متاهاته،
ولكن هلم بنا الى تاريخ الإسلام القريب
، ألم يغب رسول الله (صلى الله عليه وآله) مضطراً في حصار الشعب طيلة ثلاث سنوات؟
فماذا كان المسلمون يستفيدون منه
وهو في الشعب محجوب عنهم؟
ألم يغب عن مسلمي مكة حين هاجر الى المدينة خائفاً يترقب؟
وما دمنا كمسلمين نؤمن بأن الله سبحانه وتعالى هو الذي يأمر أنبياءه بالغيبة والهجرة حفاظاً عليهم
، ولم يبعدهم عن الطبيعة البشرية
من خوف على السلامة
كان علينا التسليم بأن ذلك كان لمصلحة
وان كنا لا ندرك سرّها أسوة بما نجهل كثيراً من أسرار
وحكم في أمور الشريعة
، فليس لنا ولا يحق
لنا أن نسأل لماذا غيّب الله موسى عن فرعون عند ولادته
ثم ردّه الله ليربيه في قصره ليكون له عدواً وحزناً!
وليس لنا أن نسأل لماذا أمر الله نبيه محمد (صلى الله عليه وآله) بالهجرة حين أنزل عليه
((وَإِذْ يَمْكُرُ بِكَ الَّذِينَ كَفَرُواْ لِيُثْبِتُوكَ أَوْ يَقْتُلُوكَ أَوْ يُخْرِجُوكَ)) (الأنفال:30)!
وليس لنا أن نسأل لماذا صلاة الصبح ركعتان
وصلاة الظهر أربعا والمغرب ثلاثا! وهكذا.
وكل ما أمكننا أن ندرك من وجه الحكمة في غيبة بعض الأنبياء (عليهم السلام) هو الحفاظ على حياتهم من شر أعدائهم
، فكذلك كانت الحكمة في غيبة الإمام المهدي (عليه السلام)
الحفاظ على سلامته
، ما دام ظرفه كظروفهم من حيث ملاحقة العدو له، وطلبه القضاء عليه.
ألم تقرأ في تاريخ الغيبة
ما صنع المعتمد العباسي في جده وسعيه وإمعانه
في التفتيش عن الإمام المهدي (عليه السلام)
حتى حبس الجواري برهة من السنين.
فذلك من وجه الحكمة فيما نعلم.
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة حسيني سنيطريقة حوارك تذكرني بأساليب القمع و الإضطهاد الأموي البغيض و التي أتبرأ منها دائما
اللهم إجعلنا من الأتباع الأوفياء لأهل البيت عليهم السلام
عموما أنا طرحت لكم إشكالا و أنتظر مناقشته كما فعل الأخ شيخ الطائفة
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة المسلم الشيعييا هذا
الامامة ليست ملعبة لكى تنطبقها على كل واحد ليس له نص ونصب و جعل من الله
و زيد الشهيد بري من الزيدية حيث انه لم يدع الامامة لنفسه
و اما امام المهدي يا هذا هو امام بنص رسول الله و يجب عليك بان تعرف الامام المهدي و غيبته و علة غيبته
لاتضيع الوقت بترهاتك
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة الاميني
س5ـ
ما هي الحكمة من غياب الإمام,
وكيف يتناسب الغياب مع أعمال وواجبات الإمامة,
خاصة وأن الأثني عشرية يجعلون وجود الإمام لطفاً للعباد,
وهل يجوز غياب اللطف عن الملطوف بهم؟!
الجواب:
ج5 ـ ليست الغيبة بدعا في التاريخ العقدي ولا هي بدعة في الدين، فقد غاب غير واحد من الأنبياء نتيجة
اضطرارهم والخوف على أنفسهم،
فقد قال موسى (عليه السلام)
: ((فَفَرَرْتُ مِنكُمْ لَمَّا خِفْتُكُمْ فَوَهَبَ لِي رَبِّي حُكْماً وَجَعَلَنِي مِنَ الْمُرْسَلِينَ))
(الشعراء: 21).
وما لنا نذهب في التاريخ السحيق ونغيب في متاهاته،
ولكن هلم بنا الى تاريخ الإسلام القريب
، ألم يغب رسول الله (صلى الله عليه وآله) مضطراً في حصار الشعب طيلة ثلاث سنوات؟
فماذا كان المسلمون يستفيدون منه
وهو في الشعب محجوب عنهم؟
ألم يغب عن مسلمي مكة حين هاجر الى المدينة خائفاً يترقب؟
وما دمنا كمسلمين نؤمن بأن الله سبحانه وتعالى هو الذي يأمر أنبياءه بالغيبة والهجرة حفاظاً عليهم
، ولم يبعدهم عن الطبيعة البشرية
من خوف على السلامة
كان علينا التسليم بأن ذلك كان لمصلحة
وان كنا لا ندرك سرّها أسوة بما نجهل كثيراً من أسرار
وحكم في أمور الشريعة
، فليس لنا ولا يحق
لنا أن نسأل لماذا غيّب الله موسى عن فرعون عند ولادته
ثم ردّه الله ليربيه في قصره ليكون له عدواً وحزناً!
وليس لنا أن نسأل لماذا أمر الله نبيه محمد (صلى الله عليه وآله) بالهجرة حين أنزل عليه
((وَإِذْ يَمْكُرُ بِكَ الَّذِينَ كَفَرُواْ لِيُثْبِتُوكَ أَوْ يَقْتُلُوكَ أَوْ يُخْرِجُوكَ)) (الأنفال:30)!
وليس لنا أن نسأل لماذا صلاة الصبح ركعتان
وصلاة الظهر أربعا والمغرب ثلاثا! وهكذا.
وكل ما أمكننا أن ندرك من وجه الحكمة في غيبة بعض الأنبياء (عليهم السلام) هو الحفاظ على حياتهم من شر أعدائهم
، فكذلك كانت الحكمة في غيبة الإمام المهدي (عليه السلام)
الحفاظ على سلامته
، ما دام ظرفه كظروفهم من حيث ملاحقة العدو له، وطلبه القضاء عليه.
ألم تقرأ في تاريخ الغيبة
ما صنع المعتمد العباسي في جده وسعيه وإمعانه
في التفتيش عن الإمام المهدي (عليه السلام)
حتى حبس الجواري برهة من السنين.
فذلك من وجه الحكمة فيما نعلم.
اين الضالين
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة الاميني
س5ـ
ما هي الحكمة من غياب الإمام,
وكيف يتناسب الغياب مع أعمال وواجبات الإمامة,
خاصة وأن الأثني عشرية يجعلون وجود الإمام لطفاً للعباد,
وهل يجوز غياب اللطف عن الملطوف بهم؟!
الجواب:
ج5 ـ ليست الغيبة بدعا في التاريخ العقدي ولا هي بدعة في الدين، فقد غاب غير واحد من الأنبياء نتيجة
اضطرارهم والخوف على أنفسهم،
فقد قال موسى (عليه السلام)
: ((فَفَرَرْتُ مِنكُمْ لَمَّا خِفْتُكُمْ فَوَهَبَ لِي رَبِّي حُكْماً وَجَعَلَنِي مِنَ الْمُرْسَلِينَ))
(الشعراء: 21).
وما لنا نذهب في التاريخ السحيق ونغيب في متاهاته،
ولكن هلم بنا الى تاريخ الإسلام القريب
، ألم يغب رسول الله (صلى الله عليه وآله) مضطراً في حصار الشعب طيلة ثلاث سنوات؟
فماذا كان المسلمون يستفيدون منه
وهو في الشعب محجوب عنهم؟
ألم يغب عن مسلمي مكة حين هاجر الى المدينة خائفاً يترقب؟
وما دمنا كمسلمين نؤمن بأن الله سبحانه وتعالى هو الذي يأمر أنبياءه بالغيبة والهجرة حفاظاً عليهم
، ولم يبعدهم عن الطبيعة البشرية
من خوف على السلامة
كان علينا التسليم بأن ذلك كان لمصلحة
وان كنا لا ندرك سرّها أسوة بما نجهل كثيراً من أسرار
وحكم في أمور الشريعة
، فليس لنا ولا يحق
لنا أن نسأل لماذا غيّب الله موسى عن فرعون عند ولادته
ثم ردّه الله ليربيه في قصره ليكون له عدواً وحزناً!
وليس لنا أن نسأل لماذا أمر الله نبيه محمد (صلى الله عليه وآله) بالهجرة حين أنزل عليه
((وَإِذْ يَمْكُرُ بِكَ الَّذِينَ كَفَرُواْ لِيُثْبِتُوكَ أَوْ يَقْتُلُوكَ أَوْ يُخْرِجُوكَ)) (الأنفال:30)!
وليس لنا أن نسأل لماذا صلاة الصبح ركعتان
وصلاة الظهر أربعا والمغرب ثلاثا! وهكذا.
وكل ما أمكننا أن ندرك من وجه الحكمة في غيبة بعض الأنبياء (عليهم السلام) هو الحفاظ على حياتهم من شر أعدائهم
، فكذلك كانت الحكمة في غيبة الإمام المهدي (عليه السلام)
الحفاظ على سلامته
، ما دام ظرفه كظروفهم من حيث ملاحقة العدو له، وطلبه القضاء عليه.
ألم تقرأ في تاريخ الغيبة
ما صنع المعتمد العباسي في جده وسعيه وإمعانه
في التفتيش عن الإمام المهدي (عليه السلام)
حتى حبس الجواري برهة من السنين.
فذلك من وجه الحكمة فيما نعلم.
- اقتباس
- تعليق
تعليق
اقرأ في منتديات يا حسين
تقليص
تعليق