إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

التحقيق في الفرقة الزيدية

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • كان عندي شعور بأنك سني و لست زيدي

    بالنسبة للتكفير فهو لمخالفة النص
    فالكفر أنواع و من يخالف نص قرأني أو حديث نبوي يعد كافراً
    وهذا متفق عليه في كل الطوائف الأسلامية
    إلا أن البعض كفر على حسب البلد و البعض كفر بسبب مخالفة ناصبي جاهل كالحسن الأشعري
    ومنهم من كفر من خالف أبو حنيفة و منهم من كفر أبا حنيفة نفسه
    ومنهم من كفر على أتفه الأسباب
    أما عندنا فهو لمخالفة النص

    على كل حال هذه غيبة الأمام المهدي -عج- من كتب الزيدية :

    قول الامام علي ع قول إمام الزيدية الهادي إلى الحق:
    (من حبس نفسه لداعينا اهل البيت او كان منتظرا ً
    لقائمنا كان كالمتشحط بين سيفه وترسه في سبيل الله)

    الاحكام 2\ 502.

    قول الامام الناصر الأطروش:
    (قال ان المهدي ع في بعض شعاب اليمن)

    نقلا عن لوامع الانوار للسيد مجد لدين ص63
    الجزء الاول مكتبة التراث الاسلامي صعده.

    وزعمت طائفة من الجارودية ان الامام محمد بن عبد الله
    النفس الزكية حي لم يمت وانه المهدي المنتظر.
    وزعمت اخرى من الجاروديه أيضا انه القاسم بن علي
    بن الحسين صاحب طالقان


    ومن اسماء الامام المهدي ع عند الزيدية: ( قائم آل محمد ص)
    الاحكام للأمام الهادي - من ائمة الزيديه - ج2 \470.

    وعن الحسين بن القاسم العياني قال: عن رسول الله ص قال:
    (ستاتي من بعدي فتن متشابهه كقطع الليل المظلم فيظن
    المؤمنون انهم هالكون فيها ثم يكشفها الله عنهم بنا
    أهل البيت برجل من ولدي خامل الذكر لا أقول خاملا
    في حسبه ودينه وعلمه ولكن لصغر سنه وغيبته عن أهله
    واكتتامه في عصره على منهاجي ومنهاج المسيح
    في السياحه والدعوه والعبادة...)

    عدة الاكياس في شرح معاني الاساس:ج2ص280 ط1.

    قول امام الزيديه
    عبدالله بن حمزة قال:
    (وقد شاركهم - يعني الاماميه- بعضنا معشر الزيدية في دعوى
    غيبة الامام كالمغيرية في دعواهم غيبة محمد بن عبد الله
    - النفس الزكيه, والطالقانية في غيبة محمد بن القاسم صاحب
    الطالقان (ع) واليحيوية اصحاب يحيى بن عمر (ع),
    والحسينية في دعوى غيبة الحسين بن القاسم (ع)
    كل هاؤلاء من خلصان فرق الزيدية الا المغيرية...)

    العقد الثمين 217

    تعليق


    • شكرا لك يا أخي على الإهتمام بالموضوع
      مخالفة النص لا تعد دائما كفرا إذ قد يكون متأولا و قد يكون النص من المتشابه عند فرقة و غير متشابه عند فرقة أخرى
      ثانيا أنا أحترم علماء الإمامية و أقدر جهود الإمام الخميني رحمه الله فأرجوك إلزم الأدب و إحترم مراجعي
      بالنسبة للنص الأول في كتاب الأحكام فلا يدل على الغيبة بمفهوم الإمامية و إنما تحدث فقط عن مسألة الإنتظار, فأنا مثلا منتظر و متشوق لظهور الإمام لكن لا أعتقد غيبته بل أعتقد أن كل من جمع شروط الإمامة فتجب بيعته و موالاته و محاربة الظالمين.

      أما كلام الجارودية و طالقانية فهو حجة عليهم فقط لا على كل الزيدية
      و أبحث إن شاء الله في نص الإمام الأطروش.

      تعليق




      • س11ـ
        لو يروا أن احد الأئمة الاثني عشر غاب؛ فلماذا اختلفت السنة الإلهية في الأئمة عند المهدي حتى غاب هذا الزمن الطويل, خاصة وأن معظم الأئمة الاثني عشر ينطبق عليهم نفس علة غياب المهدي وهي الخوف وعدم الناصر (كما تقولون)؟!

        الجواب:

        ج11 ـ انما اختلفت السنّة في المهدي (عليه السلام)، لأنه خاتم الأئمة الاثني عشر الذين أخبر عنهم جدهم رسول الله (صلى الله عليه وآله)، وأمر بالتمسك بهم كما في حديث الثقلين ـ المتواتر نقله ـ وأخبر انهما لن يفترقا (يتفرقا) حتى يردا عليه الحوض. ولأنه الموعود المنتظر لإقامة الأمت والعوج، وهو الذي يملأ الأرض قسطاً وعدلاً بعدما ملئت ظلمت وجوراً. فهو في مطادرة من أعدائه أكثر مما كان عليه أباؤه (عليهم السلام) من الخوف، وان كانت لهم غيبات في غياهب السجون طالت أو قصرت لكنها لفترات محدودة، ومع ذلك فقد ولّدت تلك الحالة عند بعض الشيعة القول بمهدوية بعض الأئمة كما في الواقفة الذين وقفوا بالإمامة على الإمام موسى بن جعفر (عليه السلام)، وجاءت الأحاديث بذمهم

        س12ـ
        لماذا لا نجوز أن الله سبحانه وتعالى قد بدا له في أمره إماتته ونقل المهدوية إلى غيره ممن سيولد لاحقا ويعيش حياة طبيعية كسائر الأئمة من آبائه؛ خاصة وأن هناك مرجحا لذلك وهو طول غيبته التي لها إلى الآن مئات السنين؟!

        الجواب

        ج12 ـ ليست مسألة البداء في أمر إمامة المهدي (عليه السلام) بواردة، بل منفية! لأنها لو كانت واردة لوجب على الله من باب اللطف أن يعرّف الناس إماماً غيره ولا يتركهم هملا، لئلا تخلو الأرض من حجة قائم لله بأمر الشريعة. وحيث لم يعيّن غيره فتعين هو، ولا يكون التعيين الا بالنص، وفي الإمام المهدي (عليه السلام) لو تم القول بالبداء فممن يكون النص؟ بينما كان النص عليه موجوداً باسمه ونعته من قبل وجوده وحتى بعد ولادته(عليه السلام).




        س13

        ـ لماذا لا نجوز أنه شخصية وهمية افترضت من قبل الاثني عشرية تقية لئلا يندثر مذهبهم بعد انعدام ذرية الحسن العسكري؛ خاصة وأن هناك مرجحاً لذلك, وهو وجود العمل بنظرية التقية لدى الاثني عشرية, ودفاعهم عنها دفاعاً شديداً, وتميزهم بها دون سآئر المذاهب الإسلامية؟!

        الجواب
        ج13 ـ ما دام أقصى ما لديكم لماذا ولماذا؟ فلا نرى يجدي معكم الحوار لأن المتعنت ليس لديه فوق لماذا من مخرج.
        ومع ذلك نقول لكم: اذا افترضنا جدلاً كما تقول: فمن هو الإمام الذي يقود الأمة في فترة خلو الأرض منه إذا لم يكن هو المصلح المنتظر؟ وكيف يكون شخصية وهمية، وقد ثبت وجوده الخارجي، وشهد بولادته القابلة عمة أبيه حكيمة وأمه وأبوه وأراه لبعض خواصه؟!!
        ولو أغمضنا النظر عن ذلك كله فما رأيكم في علماء العامة الذين لا يؤمنون بالتقية وشهدوا بولادته (عليه السلام) وصحة نسبه وانه ابن الحسن العسكري (عليهما السلام)، ثم من رآه من العامة كما ذكره الشعراني وغيره. فراجع كتاب (اليواقيت والجواهر 2 / 143 ط الأزهرية سنة 1321هـ) فستجد هناك ان (الشيخ حسن العراقي) المدفون فوق كوم الريش المطل على بركة الرطلي بمصر قد اجتمع بالإمام المهدي (عليه السلام) ووافقه على ذلك (الشيخ سيدي علي الخواص).

        تعليق


        • يتبع ان شا ءالله

          تعليق


          • جميل هذا الذي دخل ولعن السنة والزيدية ...لقد لخص معتقد الإخوة الشيعة الإمامية في السنة والزيدية بل وفي كل مخالف لهم....أظن الموضوع انتهى .

            تعليق


            • نعم أخي
              كلامك سليم لكن هذه القاعدة هي فيما يختص به القرأن الكريم لا الحديث الشريف
              فالقرأن يقبل التأويل أما الحديث فيؤخذ به بظاهر النص ما لم يوجد دليل يوجب صرف ظاهر النص عن معناه
              على كل حال
              إن أردت أن تتعرف على المذهب فتعرف عليه من مصادره الأساسية و علمائه
              لا من تصرفات البعض في منتدى عام يمكن أن يشارك به أي شخص
              قال الأمام علي -صلوات الله عليه- :
              إن الحق لا يعرف بالرجال أعرف الحق تعرف أهله

              تعليق




              • س14ـ

                كيف تقبلون رواية ولادة الإمام المهدي عن أمرأة؛ وواحدة فقط وهي جارية أبيه (نرجس), أم أن هناك رواة غيرها, ومن هم؟!


                الجواب

                ج14 ـ نحن لم نقبل رواية الولادة عن امرأة واحدة فقط وهي جارية أبيه (نرجس)، بل هناك غيرها، وهي القابلة عمة أبيه (حكيمة)، وشهادة القابلة في إثبات الولادة والاستهلال مقبولة عند جميع المسلمين، فدونك ما يقول علماؤهم وأئمة المذاهب منهم.
                قال أبو حنيفة: ((إن أنساب المسلمين وأحوالهم ينبغي أن تحمل على الصحة، فإذا أقر ببنوّة الصبي فوجه الصحة أن يكون ذلك الولد بنكاح، وإذا كان بنكاح يثبت زوجية أمه، وقال: يقبل في ولادة الزوجة قول المرأة الواحدة...)).وقال الشافعي في (الأم 7 / 123): ((اذا شهد شاهدان على نسب لميت يستحق به ميراثاً وقالا لا نعلم له وارثاً غيره قبلت شهادتهم)).
                وقال القفال الشاشي في (حلية العلماء 11 / 278): ((ويقبل فيما لا يستطلع عليه الرجال من الولادة والرضاع والعيوب التي تحت الثياب شهادة النساء المنفردات، لأن الرجال لا يطلعون عليها في العادة، فلو لم تقبل فيها شهادة النساء منفردات بطلت عند التجاحد، ولا يثبت من ذلك)).
                وأخذنا بالإقرار.
                فقد جاء في (البحر الزخار ـ وهو من المصادر المهمة لدى علماء الزيدية في ج5 / 12 ط الاولى بمصر سنة
                1368هـ): ((فصل: ويصح إقرار الرجل بولد أو والد إجماعاً بشرط مصادقة البالغ وعدم شهرة نسب آخر)).
                فتبيّن لنا ان مذاهب المسلمين تقول بما قلناه في الإقرار، وشهادة النساء المنفردات، فعلام التشهير بمن يرتب الآثار على ذلك!!!
                فهل يصح بعد ذلك أن تقولوا: كيف تقبلون رواية ولادة الإمام المهدي عن امرأة واحدة فقط وهي جارية أبيه (نرجس) أم أن هناك رواة غيرها ومن هم؟




                س1
                5ـ كيف تجب الحدود على أهلها في حال الغيبة, أم أنها تسقط, وهل يجوز. سقوط مئات السنين ؟, وما هي الحكمة إذا من تشريعها؟!



                الجواب
                ج15 ـ من قال تسقط الحدود في زمن الغيبة أو تعطل الاحكام فيها؟!
                وهذا شيخ الطائفة أبو عبد الله المفيد قال في (المقنعة / 129): ((فأما إقامة الحدود فهي الى سلطان الإسلام المنصوب من قبل الله، وهم أئمة الهدى من آل محمد (عليهم السلام) ومن نصبوه لذلك من الأمراء والحكام، وقد فوضوا النظر فيه الى فقهاء شيعتهم مع الإمكان)).

                تعليق






                • س16ـ في أحاديث الأئمة مجمل ومتشابه وتقية, فمن أين لنا بإمام الآن في غياب المعصوم, يبين لنا كل ذلك؟!



                  الجواب:

                  ج16 ـ يعرف ذلك الفقهاء من شيعتهم الذين جعلوا لهم المرجعية عند عدم الحضور سواء كان ذلك في أيامهم أو بعد غيبة آخرهم (عليهم السلام)، وكم في تاريخ رجالات الشيعة من أناس أرجع الأئمة اليهم الشيعة لأخذ أحكامهم منهم، كيونس بن عبد الرحمن وأضرابه، أو النواب الأربعة في زمن الغيبة الصغرى


                  س17ـ تقول الاثنا عشرية إنها أخذت مذهبها عن المعصومين فكيف تعرف الاثنا عشرية صحة مذهبها الآن, إن قيل بأحاديث الأئمة فهلا اكتفوا بأحاديث النبي صلى الله عليه وآله وسلم, وما هو الفرق بينهم وبين سآئر المسلمين حينئذ, فكل منهم يأخذ عن المعصوم وهو النبي؟


                  الجواب:
                  ج17 ـ لا يمكن الاكتفاء بالأحاديث النبوية وحدها بعد علمكم بأنها شيبت بالمكذوب على رسول الله (صلى الله عليه وآله) من الموضوعات، وهذا أمر حدث في أيامه، وآية النبأ وحديث من كذب علي... وغيرهما تثبت انه لا يمكن الاكتفاء بالأحاديث النبوية.
                  ثم هو (صلى الله عليه وآله) أمر أمّته بالرجوع الى أهل بيته كما في حديث الثقلين، والتمسك بهم على حد التمسك بالقرآن، كما أمر باتباعهم وأمرنا ان لا نتقدمهم بسبق عليهم في فكر أو مسألة لأنهم أعلم الأمة، ولولا أن يكونوا كذلك لما جاز للنبي (صلى الله عليه وآله) أن يُرجع اليهم ما داموا هم مفضولين.

                  تعليق




                  • س18ـ متى عرفت الاثنا عشرية علم الحديث وأصول الفقه؛
                    ومن أول من وضعه,
                    وما هي حاجتهم إليهما مع وجود المعصوم,
                    وما هي فائدة العصمة مع وجودهما,
                    وهل بقي هناك داع لادعائهم التميز
                    عن سائر المسلمين بالأخذ عن المعصومين؟!

                    الجواب:
                    ج18:
                    أول من كتب في علم الحديث
                    هو الإمام أمير المؤمنين (عليه السلام)
                    فقد دون الصحيفة الجامعة التي أملاها رسول الله
                    (صلى الله عليه وآله) وكتبها علي (عليه السلام).
                    فقد روى الكشي عن العياشي باسناده الى سورة بن كليب

                    قال:
                    ((قال لي زيد بن علي يا سورة كيف علمتم
                    ان صاحبكم ـ يعني جعفر بن محمد (عليهما السلام)
                    ـ على ما تذكرونه؟ قال:
                    قلت على خبير سقطت، قال: فقال
                    : هات: فقلت له:
                    كنا نأتي أخاك محمد بن علي (عليهما السلام)
                    نسأله، فيقول:
                    قال رسول الله (صلى الله عليه وآله)
                    وقال الله جل وعز في كتابه،
                    حتى مضى أخوك فأتيناكم آل محمد (صلى الله عليه وآله)
                    وأنت في من أتينا، فتخبرونا ببعض
                    ولا تخبرونا بكل الذي نسألكم حتى أتينا ابن أخيك جعفراً،
                    فقال لنا كما قال أبوه:
                    قال رسول الله (صلى الله عليه وآله) وقال تعالى، فتبسم ـ
                    يعني زيد بن علي ـ
                    وقال:
                    أما والله ان قلت بذا فان كتب علي صلوات الله عليه عنده)).
                    فهذا زيد يقول ان للإمام علي (عليه السلام)

                    كتباً وواحدة من تلك الكتب هي الصحيفة الجامعة
                    وقد ورد ذكرها في غير واحد من الكتب المعتبرة المعول عليها.... (دراسات في علم الدراية ـ
                    علي اكبر غفاري ص227 ـ 228) .
                    وقد أوصى المعصومون (عليهم السلام) بحفظ الكتب وبكتابة الحديث، ففي (الكافي)

                    مسنداً عن عبيد بن زرارة عن أبي عبد الله (عليه السلام) قال: (احتفظوا بكتبكم فانكم سوف تحتاجون اليها).
                    وفيه عن أبي بصير قال سمعت أبا عبد الله (عليه السلام)
                    يقول: (اكتبوا، فانكم لا تحفظون حتى تكتبوا).
                    أما الحاجة الى علم الحديث مع وجود الإمام المعصوم

                    فان الاتباع لا يتاح لهم جميعاً
                    ان يأخذوا العلم مباشرة من الإمام (عليه السلام)،
                    فقد يكونوا في مناطق بعيدة عن الإمام (عليه السلام)
                    فيأخذون ممن سمع من الإمام
                    وإذا كان ذلك الحديث مكتوباً يكون أوثق لدى السامع
                    ، وكتابتهم للحديث في ذلك الزمان ليس لهم فقط،
                    بل لمن يأتي بعدهم والى يومنا هذا
                    ، وهو كفائدة كتابة
                    حديث رسول الله (صلى الله عليه وآله) في زمانه.

                    وأما أصول الفقه فان أول ما أخذه الشيعة من الأئمة (عليهم السلام) أنفسهم كقواعد كلية، وهذا واضح لمن راجع كتب أصول الفقه عندهم، ومع ذلك فقد ذكرت كتب الرجال عندهم أن بعض أصحابهم (عليهم السلام) ألفوا في أصول الفقه منها مباحث الألفاظ، فراجع (رجال النجاشي وفهرست الشيخ الطوسي) وغيرها.
                    وأما العصمة، فهي شرط في الإمام، والإمام ليس مجتهداً، فانه يعطي حكم الله الواقعي والمجتهد يفتي بحكم الله الظاهر، وهذا السؤال ناتج عن عدم الدقة!!
                    ثم إن التطور والتوسع في أصول الفقه كان في زمن غيبة الإمام (عليه السلام)، ومن ضمن فائدة هذا العلم هو الاستعانة به من أجل فهم النصوص الواردة عن المعصومين بعد غياب الإمام المعصوم، أما العصمة للامام فلابد منها لانها هي التي تثبت لنا عدم وجود احتمال أي خطأ في كلام أو فعل أو تقرير المعصوم.



                    تعليق


                    • ها هذا كراراحمد هنا ماخذ كأس العالم بالحوار...اتخذوالحذر..

                      تعليق


                      • للموضوع تتمة

                        تعليق



                        • س19 ـ تقولون بصحة الاجتهاد في زمن الغيبة بعد أن حرمتموه في زمن الأئمة؛ فما هو الدليل القطعي على صحته, وهل هذا الدليل مأخوذ عن الأئمة أم غيرهم, وهل هو موجود في كتبكم المؤلفة قبل عصر الغيبة, بينوا لنا ذلك وخرجوه من تلك المصادر؟

                          الجواب:

                          ج19 : الاجتهاد الذي نقول به: هو الجهد الذي يبذله الفقيه في استخراج الحكم الشرعي من أدلته ومصادره، ولا نقول بالمعنى الثاني للاجتهاد الذي هو مصدر للفقيه يصدر عنه ودليلاً يستدل به كما يصدر عن آيةٍ أو رواية، والاجتهاد بالمعنى الأول من البديهيات وكان عمل الأصحاب والأتباع على ذلك، ولم ينكر الأئمة (عليهم السلام) هذا الاجتهاد بالمعنى الأول بل انهم أمروا بعض أصحابهم بالعمل بذلك، كما أمر الإمام الباقر (عليه السلام) (أبان بن تغلب) أن يجلس في مسجد رسول الله (صلى الله عليه وآله) ويفتي الناس حيث قال له: (اجلس في مسجد المدينة وافت الناس، فاني أحب أن يري في شيعتي مثلك)(رجال النجاشي: (7) ترجمة ابان بن تغلب ص10).
                          وبملاحظة تعريف الاجتهاد نجد أنه لا بد للمجتهد من الاحتياج لقول المعصوم الذي لا يقع فيه الخطأ حتى لا يحصل الاجتهاد بالمعنى الثاني الذي هو في قبال الآيات والروايات.


                          --

                          س20ـ قال رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم: (إني تارك فيكم الثقلين كتاب الله وعترتي أهل بيتي, فإنهما لن يفترقا حتى يردا علي الحوض), فأين الثقل الثاني الآن, وما تفسير عدم مفارقته للقرآن في زمن الغيبة, في ظل النظرية الاثني عشرية؟! تعتذر الاثنا عشرية لأئمتهم في عدم القيام بالإمامة والخروج بالخوف وعدم وجود الناصر, والعلم بعدم الجدوى.


                          الجواب:


                          ج20: ان حديث الثقلين يثبت ـ بوضوح ـ المرجعية العلمية لأهل البيت النبوي جنباً الى جنب مع القرآن الكريم ويلزم المسلمين بأن يتمسكوا في الأمور الدينية جنباً الى جنب مع القرآن الكريم ويلتمسوا رأيهم.
                          وان غيبة الإمام لا تمنع الانتفاع به، بل ان الكل ينتفع بوجوده كما ينتفع بالشمس إذا غيبها السحاب، هذا ما ورد عنهم (
                          عليهم السلام).
                          مع ملاحظة أن الغيبة تقابل الحضور، وليس كالعدم المقابل للوجود!!


                          تعليق


                          • يتبع ان شا ءالله

                            تعليق

                            المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                            حفظ-تلقائي
                            x

                            رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                            صورة التسجيل تحديث الصورة

                            اقرأ في منتديات يا حسين

                            تقليص

                            المواضيع إحصائيات آخر مشاركة
                            أنشئ بواسطة وهج الإيمان, 21-02-2015, 05:21 PM
                            ردود 119
                            18,092 مشاهدات
                            0 معجبون
                            آخر مشاركة وهج الإيمان
                            بواسطة وهج الإيمان
                             
                            أنشئ بواسطة وهج الإيمان, 23-05-2024, 02:34 PM
                            استجابة 1
                            100 مشاهدات
                            0 معجبون
                            آخر مشاركة وهج الإيمان
                            بواسطة وهج الإيمان
                             
                            أنشئ بواسطة وهج الإيمان, 23-05-2024, 02:27 PM
                            استجابة 1
                            71 مشاهدات
                            0 معجبون
                            آخر مشاركة وهج الإيمان
                            بواسطة وهج الإيمان
                             
                            أنشئ بواسطة وهج الإيمان, 04-10-2023, 10:03 AM
                            ردود 2
                            154 مشاهدات
                            0 معجبون
                            آخر مشاركة وهج الإيمان
                            بواسطة وهج الإيمان
                             
                            أنشئ بواسطة وهج الإيمان, 09-01-2023, 12:42 AM
                            استجابة 1
                            160 مشاهدات
                            0 معجبون
                            آخر مشاركة وهج الإيمان
                            بواسطة وهج الإيمان
                             
                            يعمل...
                            X