إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

التحقيق في الفرقة الزيدية

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • #76
    يرفع ...

    تعليق


    • #77
      المشاركة الأصلية بواسطة البراهين القاطعه
      يعني تريده مثل ابن حنتمه يقتل النساء من هي العوراء بنت ابو بكر مو
      طيب لماذا تريد الامام يعني غدار مثل عمر لما قتل ابو بكر وسمه وهم الاثنين قتلهم الله كما قتلوا رسول الله ..؟

      طريقة حوارك تذكرني بأساليب القمع و الإضطهاد الأموي البغيض و التي أتبرأ منها دائما
      اللهم إجعلنا من الأتباع الأوفياء لأهل البيت عليهم السلام
      عموما أنا طرحت لكم إشكالا و أنتظر مناقشته كما فعل الأخ شيخ الطائفة

      تعليق


      • #78
        في إنتظار مشاركة الإخوة

        تعليق


        • #79
          المشاركة الأصلية بواسطة الاميني


          س4ـ
          الله سبحانه وتعالى حي وموجود ومعناه في كل مكان,
          وهو الحجة الأكبر,
          فما هي الحاجة إلى الحاجة دونه ما لم يكن بين حجية الله تعالى وحجية الإمام فرق,
          أم أن هناك فرقا وما هو؟!




          الجواب:


          ج4: صحيح ان الله تعالى موجود حي ((وَهُوَ مَعَكُمْ أَيْنَ مَا كُنتُمْ))
          كما في الآية المباركة، لكن ليس هو الحجة،
          بل الصحيح أن نقول:
          له الحجة كما في الكتاب المجيد
          (فلله الحجة البالغة على الناس) لأن معنى الحجة هو البرهان والدليل وهو حال من مستدل وهو غيره،
          والله سبحانه هو جاعل الحجية فلا يقال هو الحجة،
          إنما الحجة له على خلقة بإرساله الرسل وبعثه الأنبياء (عليهم السلام)،
          فهم الحجج،
          فتنبه الى غلط التعبير عندك (وهو الحجة الاكبر)!!
          فالله سبحانه بمنه وفضله ولطفه بعباده بعث لهم أنبياء يقيمون أودهم ويبلغون رسالات ربهم،
          وجعل لهم أوصياء من بعدهم يرعون رسالاتهم
          ، وبذلك يستدل على خطأ من يقول: (الله هو الحجة الأكبر).



          ثم إنا لو سلمنا جدلاً بصحة تلك المقولة،
          كيف السبيل الى الأخذ عنه،
          وهو يرى ولا يرى وهو بالمنظر الاعلى،
          فلابد للناس من وسيلة يبلغهم عنه أوامره وزواجره،
          وهم الانبياء ومن بعدهم الأوصيا
          ء، ونحن على ذلك،
          ولا نظن أننا بحاجة الى الاسهاب في الاستدلال على ذلك.



          احسنتم

          تعليق


          • #80
            المشاركة الأصلية بواسطة الاميني


            س5ـ
            ما هي الحكمة من غياب الإمام,
            وكيف يتناسب الغياب مع أعمال وواجبات الإمامة,

            خاصة وأن الأثني عشرية يجعلون وجود الإمام لطفاً للعباد,
            وهل يجوز غياب اللطف عن الملطوف بهم؟!




            الجواب:


            ج5 ـ ليست الغيبة بدعا في التاريخ العقدي ولا هي بدعة في الدين، فقد غاب غير واحد من الأنبياء نتيجة
            اضطرارهم والخوف على أنفسهم،

            فقد قال موسى (عليه السلام)
            : ((فَفَرَرْتُ مِنكُمْ لَمَّا خِفْتُكُمْ فَوَهَبَ لِي رَبِّي حُكْماً وَجَعَلَنِي مِنَ الْمُرْسَلِينَ))
            (الشعراء: 21).
            وما لنا نذهب في التاريخ السحيق ونغيب في متاهاته،

            ولكن هلم بنا الى تاريخ الإسلام القريب
            ، ألم يغب رسول الله (صلى الله عليه وآله) مضطراً في حصار الشعب طيلة ثلاث سنوات؟
            فماذا كان المسلمون يستفيدون منه
            وهو في الشعب محجوب عنهم؟
            ألم يغب عن مسلمي مكة حين هاجر الى المدينة خائفاً يترقب؟
            وما دمنا كمسلمين نؤمن بأن الله سبحانه وتعالى هو الذي يأمر أنبياءه بالغيبة والهجرة حفاظاً عليهم

            ، ولم يبعدهم عن الطبيعة البشرية
            من خوف على السلامة
            كان علينا التسليم بأن ذلك كان لمصلحة
            وان كنا لا ندرك سرّها أسوة بما نجهل كثيراً من أسرار
            وحكم في أمور الشريعة
            ، فليس لنا ولا يحق
            لنا أن نسأل لماذا غيّب الله موسى عن فرعون عند ولادته
            ثم ردّه الله ليربيه في قصره ليكون له عدواً وحزناً!
            وليس لنا أن نسأل لماذا أمر الله نبيه محمد (صلى الله عليه وآله) بالهجرة حين أنزل عليه
            ((وَإِذْ يَمْكُرُ بِكَ الَّذِينَ كَفَرُواْ لِيُثْبِتُوكَ أَوْ يَقْتُلُوكَ أَوْ يُخْرِجُوكَ)) (الأنفال:30)!
            وليس لنا أن نسأل لماذا صلاة الصبح ركعتان
            وصلاة الظهر أربعا والمغرب ثلاثا! وهكذا.
            وكل ما أمكننا أن ندرك من وجه الحكمة في غيبة بعض الأنبياء (عليهم السلام) هو الحفاظ على حياتهم من شر أعدائهم

            ، فكذلك كانت الحكمة في غيبة الإمام المهدي (عليه السلام)
            الحفاظ على سلامته
            ، ما دام ظرفه كظروفهم من حيث ملاحقة العدو له، وطلبه القضاء عليه.
            ألم تقرأ في تاريخ الغيبة

            ما صنع المعتمد العباسي في جده وسعيه وإمعانه
            في التفتيش عن الإمام المهدي (عليه السلام)
            حتى حبس الجواري برهة من السنين.
            فذلك من وجه الحكمة فيما نعلم.


            احسنتم

            تعليق


            • #81
              المشاركة الأصلية بواسطة حسيني سني
              طريقة حوارك تذكرني بأساليب القمع و الإضطهاد الأموي البغيض و التي أتبرأ منها دائما
              اللهم إجعلنا من الأتباع الأوفياء لأهل البيت عليهم السلام
              عموما أنا طرحت لكم إشكالا و أنتظر مناقشته كما فعل الأخ شيخ الطائفة
              لا عليك منه ... لقد قام المشرف بتنبيهه ...

              تعليق


              • #82
                المشاركة الأصلية بواسطة المسلم الشيعي
                يا هذا

                الامامة ليست ملعبة لكى تنطبقها على كل واحد ليس له نص ونصب و جعل من الله

                و زيد الشهيد بري من الزيدية حيث انه لم يدع الامامة لنفسه


                و اما امام المهدي يا هذا هو امام بنص رسول الله و يجب عليك بان تعرف الامام المهدي و غيبته و علة غيبته

                لاتضيع الوقت بترهاتك

                تعليق


                • #83
                  شكرا لك أخي كرار
                  لقد إعترضت عليهم في مسألة حجية الإمام الغائب و أنتظر جواب الإخوة المحترمين
                  أما صديقنا مسلم شيعي فيبدو لي أنه أخطأ في رقم الحافلة فجاء هنا بدل الذهاب إلى السوق. نذكره أن رقم الحافلة هو 36.

                  تعليق


                  • #84
                    المشاركة الأصلية بواسطة حسيني سني
                    لقد إعترضت عليهم في مسألة حجية الإمام الغائب و أنتظر جواب الإخوة المحترمين
                    .


                    اذا تفتح عينك و تتعقل قد رد عليك الاميني

                    و لهم قلوب لايفقهون بها

                    تعليق


                    • #85
                      إنني أنصحه بأن يتعلم من باقي الأعضاء .... هناك العشرات من الأعضاء الفضلاء الذين يناقشون بشكل هاديء ومحترم
                      .

                      تعليق


                      • #86
                        المشاركة الأصلية بواسطة الاميني


                        س5ـ
                        ما هي الحكمة من غياب الإمام,
                        وكيف يتناسب الغياب مع أعمال وواجبات الإمامة,

                        خاصة وأن الأثني عشرية يجعلون وجود الإمام لطفاً للعباد,
                        وهل يجوز غياب اللطف عن الملطوف بهم؟!




                        الجواب:


                        ج5 ـ ليست الغيبة بدعا في التاريخ العقدي ولا هي بدعة في الدين، فقد غاب غير واحد من الأنبياء نتيجة
                        اضطرارهم والخوف على أنفسهم،

                        فقد قال موسى (عليه السلام)
                        : ((فَفَرَرْتُ مِنكُمْ لَمَّا خِفْتُكُمْ فَوَهَبَ لِي رَبِّي حُكْماً وَجَعَلَنِي مِنَ الْمُرْسَلِينَ))
                        (الشعراء: 21).
                        وما لنا نذهب في التاريخ السحيق ونغيب في متاهاته،

                        ولكن هلم بنا الى تاريخ الإسلام القريب
                        ، ألم يغب رسول الله (صلى الله عليه وآله) مضطراً في حصار الشعب طيلة ثلاث سنوات؟
                        فماذا كان المسلمون يستفيدون منه
                        وهو في الشعب محجوب عنهم؟
                        ألم يغب عن مسلمي مكة حين هاجر الى المدينة خائفاً يترقب؟
                        وما دمنا كمسلمين نؤمن بأن الله سبحانه وتعالى هو الذي يأمر أنبياءه بالغيبة والهجرة حفاظاً عليهم

                        ، ولم يبعدهم عن الطبيعة البشرية
                        من خوف على السلامة
                        كان علينا التسليم بأن ذلك كان لمصلحة
                        وان كنا لا ندرك سرّها أسوة بما نجهل كثيراً من أسرار
                        وحكم في أمور الشريعة
                        ، فليس لنا ولا يحق
                        لنا أن نسأل لماذا غيّب الله موسى عن فرعون عند ولادته
                        ثم ردّه الله ليربيه في قصره ليكون له عدواً وحزناً!
                        وليس لنا أن نسأل لماذا أمر الله نبيه محمد (صلى الله عليه وآله) بالهجرة حين أنزل عليه
                        ((وَإِذْ يَمْكُرُ بِكَ الَّذِينَ كَفَرُواْ لِيُثْبِتُوكَ أَوْ يَقْتُلُوكَ أَوْ يُخْرِجُوكَ)) (الأنفال:30)!
                        وليس لنا أن نسأل لماذا صلاة الصبح ركعتان
                        وصلاة الظهر أربعا والمغرب ثلاثا! وهكذا.
                        وكل ما أمكننا أن ندرك من وجه الحكمة في غيبة بعض الأنبياء (عليهم السلام) هو الحفاظ على حياتهم من شر أعدائهم

                        ، فكذلك كانت الحكمة في غيبة الإمام المهدي (عليه السلام)
                        الحفاظ على سلامته
                        ، ما دام ظرفه كظروفهم من حيث ملاحقة العدو له، وطلبه القضاء عليه.
                        ألم تقرأ في تاريخ الغيبة

                        ما صنع المعتمد العباسي في جده وسعيه وإمعانه
                        في التفتيش عن الإمام المهدي (عليه السلام)
                        حتى حبس الجواري برهة من السنين.
                        فذلك من وجه الحكمة فيما نعلم.



                        اين الضالين

                        تعليق


                        • #87
                          المشاركة الأصلية بواسطة الاميني


                          س5ـ
                          ما هي الحكمة من غياب الإمام,
                          وكيف يتناسب الغياب مع أعمال وواجبات الإمامة,

                          خاصة وأن الأثني عشرية يجعلون وجود الإمام لطفاً للعباد,
                          وهل يجوز غياب اللطف عن الملطوف بهم؟!




                          الجواب:


                          ج5 ـ ليست الغيبة بدعا في التاريخ العقدي ولا هي بدعة في الدين، فقد غاب غير واحد من الأنبياء نتيجة
                          اضطرارهم والخوف على أنفسهم،

                          فقد قال موسى (عليه السلام)
                          : ((فَفَرَرْتُ مِنكُمْ لَمَّا خِفْتُكُمْ فَوَهَبَ لِي رَبِّي حُكْماً وَجَعَلَنِي مِنَ الْمُرْسَلِينَ))
                          (الشعراء: 21).
                          وما لنا نذهب في التاريخ السحيق ونغيب في متاهاته،

                          ولكن هلم بنا الى تاريخ الإسلام القريب
                          ، ألم يغب رسول الله (صلى الله عليه وآله) مضطراً في حصار الشعب طيلة ثلاث سنوات؟
                          فماذا كان المسلمون يستفيدون منه
                          وهو في الشعب محجوب عنهم؟
                          ألم يغب عن مسلمي مكة حين هاجر الى المدينة خائفاً يترقب؟
                          وما دمنا كمسلمين نؤمن بأن الله سبحانه وتعالى هو الذي يأمر أنبياءه بالغيبة والهجرة حفاظاً عليهم

                          ، ولم يبعدهم عن الطبيعة البشرية
                          من خوف على السلامة
                          كان علينا التسليم بأن ذلك كان لمصلحة
                          وان كنا لا ندرك سرّها أسوة بما نجهل كثيراً من أسرار
                          وحكم في أمور الشريعة
                          ، فليس لنا ولا يحق
                          لنا أن نسأل لماذا غيّب الله موسى عن فرعون عند ولادته
                          ثم ردّه الله ليربيه في قصره ليكون له عدواً وحزناً!
                          وليس لنا أن نسأل لماذا أمر الله نبيه محمد (صلى الله عليه وآله) بالهجرة حين أنزل عليه
                          ((وَإِذْ يَمْكُرُ بِكَ الَّذِينَ كَفَرُواْ لِيُثْبِتُوكَ أَوْ يَقْتُلُوكَ أَوْ يُخْرِجُوكَ)) (الأنفال:30)!
                          وليس لنا أن نسأل لماذا صلاة الصبح ركعتان
                          وصلاة الظهر أربعا والمغرب ثلاثا! وهكذا.
                          وكل ما أمكننا أن ندرك من وجه الحكمة في غيبة بعض الأنبياء (عليهم السلام) هو الحفاظ على حياتهم من شر أعدائهم

                          ، فكذلك كانت الحكمة في غيبة الإمام المهدي (عليه السلام)
                          الحفاظ على سلامته
                          ، ما دام ظرفه كظروفهم من حيث ملاحقة العدو له، وطلبه القضاء عليه.
                          ألم تقرأ في تاريخ الغيبة

                          ما صنع المعتمد العباسي في جده وسعيه وإمعانه
                          في التفتيش عن الإمام المهدي (عليه السلام)
                          حتى حبس الجواري برهة من السنين.
                          فذلك من وجه الحكمة فيما نعلم.


                          اين المنحرفين

                          تعليق


                          • #88
                            لم يجبنا أحد حتى الآن عن سبب تكفير الاخوة الامامية لإخواننا الزيدية ؟

                            تعليق


                            • #89
                              ههههههه

                              تعليق


                              • #90
                                يرفع حتى نجد مجيب

                                تعليق

                                المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                                حفظ-تلقائي
                                x

                                رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                                صورة التسجيل تحديث الصورة

                                اقرأ في منتديات يا حسين

                                تقليص

                                المواضيع إحصائيات آخر مشاركة
                                أنشئ بواسطة وهج الإيمان, 21-02-2015, 05:21 PM
                                ردود 119
                                18,094 مشاهدات
                                0 معجبون
                                آخر مشاركة وهج الإيمان
                                بواسطة وهج الإيمان
                                 
                                أنشئ بواسطة وهج الإيمان, 23-05-2024, 02:34 PM
                                استجابة 1
                                100 مشاهدات
                                0 معجبون
                                آخر مشاركة وهج الإيمان
                                بواسطة وهج الإيمان
                                 
                                أنشئ بواسطة وهج الإيمان, 23-05-2024, 02:27 PM
                                استجابة 1
                                71 مشاهدات
                                0 معجبون
                                آخر مشاركة وهج الإيمان
                                بواسطة وهج الإيمان
                                 
                                أنشئ بواسطة وهج الإيمان, 04-10-2023, 10:03 AM
                                ردود 2
                                156 مشاهدات
                                0 معجبون
                                آخر مشاركة وهج الإيمان
                                بواسطة وهج الإيمان
                                 
                                أنشئ بواسطة وهج الإيمان, 09-01-2023, 12:42 AM
                                استجابة 1
                                160 مشاهدات
                                0 معجبون
                                آخر مشاركة وهج الإيمان
                                بواسطة وهج الإيمان
                                 
                                يعمل...
                                X