كان عندي شعور بأنك سني و لست زيدي
بالنسبة للتكفير فهو لمخالفة النص
فالكفر أنواع و من يخالف نص قرأني أو حديث نبوي يعد كافراً
وهذا متفق عليه في كل الطوائف الأسلامية
إلا أن البعض كفر على حسب البلد و البعض كفر بسبب مخالفة ناصبي جاهل كالحسن الأشعري
ومنهم من كفر من خالف أبو حنيفة و منهم من كفر أبا حنيفة نفسه
ومنهم من كفر على أتفه الأسباب
أما عندنا فهو لمخالفة النص
على كل حال هذه غيبة الأمام المهدي -عج- من كتب الزيدية :
قول الامام علي ع قول إمام الزيدية الهادي إلى الحق:
(من حبس نفسه لداعينا اهل البيت او كان منتظرا ً
لقائمنا كان كالمتشحط بين سيفه وترسه في سبيل الله)
الاحكام 2\ 502.
قول الامام الناصر الأطروش:
(قال ان المهدي ع في بعض شعاب اليمن)
نقلا عن لوامع الانوار للسيد مجد لدين ص63
الجزء الاول مكتبة التراث الاسلامي صعده.
وزعمت طائفة من الجارودية ان الامام محمد بن عبد الله
النفس الزكية حي لم يمت وانه المهدي المنتظر.
وزعمت اخرى من الجاروديه أيضا انه القاسم بن علي
بن الحسين صاحب طالقان
ومن اسماء الامام المهدي ع عند الزيدية: ( قائم آل محمد ص)
الاحكام للأمام الهادي - من ائمة الزيديه - ج2 \470.
وعن الحسين بن القاسم العياني قال: عن رسول الله ص قال:
(ستاتي من بعدي فتن متشابهه كقطع الليل المظلم فيظن
المؤمنون انهم هالكون فيها ثم يكشفها الله عنهم بنا
أهل البيت برجل من ولدي خامل الذكر لا أقول خاملا
في حسبه ودينه وعلمه ولكن لصغر سنه وغيبته عن أهله
واكتتامه في عصره على منهاجي ومنهاج المسيح
في السياحه والدعوه والعبادة...)
عدة الاكياس في شرح معاني الاساس:ج2ص280 ط1.
قول امام الزيديه
عبدالله بن حمزة قال:
(وقد شاركهم - يعني الاماميه- بعضنا معشر الزيدية في دعوى
غيبة الامام كالمغيرية في دعواهم غيبة محمد بن عبد الله
- النفس الزكيه, والطالقانية في غيبة محمد بن القاسم صاحب
الطالقان (ع) واليحيوية اصحاب يحيى بن عمر (ع),
والحسينية في دعوى غيبة الحسين بن القاسم (ع)
كل هاؤلاء من خلصان فرق الزيدية الا المغيرية...)
العقد الثمين 217
بالنسبة للتكفير فهو لمخالفة النص
فالكفر أنواع و من يخالف نص قرأني أو حديث نبوي يعد كافراً
وهذا متفق عليه في كل الطوائف الأسلامية
إلا أن البعض كفر على حسب البلد و البعض كفر بسبب مخالفة ناصبي جاهل كالحسن الأشعري
ومنهم من كفر من خالف أبو حنيفة و منهم من كفر أبا حنيفة نفسه
ومنهم من كفر على أتفه الأسباب
أما عندنا فهو لمخالفة النص
على كل حال هذه غيبة الأمام المهدي -عج- من كتب الزيدية :
قول الامام علي ع قول إمام الزيدية الهادي إلى الحق:
(من حبس نفسه لداعينا اهل البيت او كان منتظرا ً
لقائمنا كان كالمتشحط بين سيفه وترسه في سبيل الله)
الاحكام 2\ 502.
قول الامام الناصر الأطروش:
(قال ان المهدي ع في بعض شعاب اليمن)
نقلا عن لوامع الانوار للسيد مجد لدين ص63
الجزء الاول مكتبة التراث الاسلامي صعده.
وزعمت طائفة من الجارودية ان الامام محمد بن عبد الله
النفس الزكية حي لم يمت وانه المهدي المنتظر.
وزعمت اخرى من الجاروديه أيضا انه القاسم بن علي
بن الحسين صاحب طالقان
ومن اسماء الامام المهدي ع عند الزيدية: ( قائم آل محمد ص)
الاحكام للأمام الهادي - من ائمة الزيديه - ج2 \470.
وعن الحسين بن القاسم العياني قال: عن رسول الله ص قال:
(ستاتي من بعدي فتن متشابهه كقطع الليل المظلم فيظن
المؤمنون انهم هالكون فيها ثم يكشفها الله عنهم بنا
أهل البيت برجل من ولدي خامل الذكر لا أقول خاملا
في حسبه ودينه وعلمه ولكن لصغر سنه وغيبته عن أهله
واكتتامه في عصره على منهاجي ومنهاج المسيح
في السياحه والدعوه والعبادة...)
عدة الاكياس في شرح معاني الاساس:ج2ص280 ط1.
قول امام الزيديه
عبدالله بن حمزة قال:
(وقد شاركهم - يعني الاماميه- بعضنا معشر الزيدية في دعوى
غيبة الامام كالمغيرية في دعواهم غيبة محمد بن عبد الله
- النفس الزكيه, والطالقانية في غيبة محمد بن القاسم صاحب
الطالقان (ع) واليحيوية اصحاب يحيى بن عمر (ع),
والحسينية في دعوى غيبة الحسين بن القاسم (ع)
كل هاؤلاء من خلصان فرق الزيدية الا المغيرية...)
العقد الثمين 217
تعليق