هذا لا يزال حاشر أنفه بين (الشيعة) ؟
بالنسبة للزيدية المأخذ عليهم هو أن أئمتهم يتقاتلون بين أنفسهم
وهناك أختلاف في العقائد فيما بينهم
كان عبد الله بن حمزة يعتبر أن النص على علي بن أبي طالب خفي ويعتذر للصحابة. فمثلا يقول بعملية الموازنة في اليوم الآخر. فحسنات أبي بكر-على حد قوله- كثيرة.. لا أدري كم وكيف.. وسيئاته كم هي وكيف تصير؟!! ومن هنا نتوقف في لعنه أو سبه أو البراءة منه، ولا نترضى ولا نذم.
والتيار الآخر رباح بن الحسين، قد أعلن البراءة منهم ولعنهم وأعلن أن النص على علي جلي ظاهر ومن لم يؤمن بذلك فهو فاجر وعند جميع المسلمين كافر..
ثم يأتي الاختلاف في الصفات، صفات الله سبحانه وتعالى فاختلف أئمة الزيدية الذين نسمهم بالعترة الطاهرة، في صفاته: القادرية والحيية والعالمية.. هل هي صفات ذاتية أم زائدة على الذات؟ فذهب أحمد بن يحيى المرتضى وعبد الله بن حمزة ويحيى بن حمزة الحسيني ومجموعة إلى القول بأن صفاته غير ذاتية وهي زائدة على الذات, بينما يحيى بن الحسين يقول: من قال بأن القدرة غير القادر فهو كافر ومعنى ذلك أن صفاته عين ذاته.
واختلفوا في مسألة عذاب القبر.. هل يعذب الإنسان في قبره أم رقدة إلى أن تقوم الساعة, بعضهم قال: رقدة إلى يوم القيامة سواء كان مؤمنا أو كافرا، محض الإيمان أو محض الكفر..
وبعض آخر قال:عذاب القبر نصوصه صريحة وواضحة بأن الميت يعذب وينعم، وذهبوا إلى تصحيح الحديث (إما روضة من رياض الجنة أو حفرة من حفر النار).. كما اختلفوا في قضية الصراط والشفاعة وقضايا أخرى كثيرة.
فأئمة الزيدية تقاتلوا ومنهم الإمام الهادي قتل الإمام المهدي فالدماء في ذمة من؟
بالنسبة للزيدية المأخذ عليهم هو أن أئمتهم يتقاتلون بين أنفسهم
وهناك أختلاف في العقائد فيما بينهم
كان عبد الله بن حمزة يعتبر أن النص على علي بن أبي طالب خفي ويعتذر للصحابة. فمثلا يقول بعملية الموازنة في اليوم الآخر. فحسنات أبي بكر-على حد قوله- كثيرة.. لا أدري كم وكيف.. وسيئاته كم هي وكيف تصير؟!! ومن هنا نتوقف في لعنه أو سبه أو البراءة منه، ولا نترضى ولا نذم.
والتيار الآخر رباح بن الحسين، قد أعلن البراءة منهم ولعنهم وأعلن أن النص على علي جلي ظاهر ومن لم يؤمن بذلك فهو فاجر وعند جميع المسلمين كافر..
ثم يأتي الاختلاف في الصفات، صفات الله سبحانه وتعالى فاختلف أئمة الزيدية الذين نسمهم بالعترة الطاهرة، في صفاته: القادرية والحيية والعالمية.. هل هي صفات ذاتية أم زائدة على الذات؟ فذهب أحمد بن يحيى المرتضى وعبد الله بن حمزة ويحيى بن حمزة الحسيني ومجموعة إلى القول بأن صفاته غير ذاتية وهي زائدة على الذات, بينما يحيى بن الحسين يقول: من قال بأن القدرة غير القادر فهو كافر ومعنى ذلك أن صفاته عين ذاته.
واختلفوا في مسألة عذاب القبر.. هل يعذب الإنسان في قبره أم رقدة إلى أن تقوم الساعة, بعضهم قال: رقدة إلى يوم القيامة سواء كان مؤمنا أو كافرا، محض الإيمان أو محض الكفر..
وبعض آخر قال:عذاب القبر نصوصه صريحة وواضحة بأن الميت يعذب وينعم، وذهبوا إلى تصحيح الحديث (إما روضة من رياض الجنة أو حفرة من حفر النار).. كما اختلفوا في قضية الصراط والشفاعة وقضايا أخرى كثيرة.
فأئمة الزيدية تقاتلوا ومنهم الإمام الهادي قتل الإمام المهدي فالدماء في ذمة من؟
تعليق