تويت
المشاركة الأصلية بواسطة العقيق اليمنى
لاحول ولاقوة إلا بالله
ماشاء الله عليك
طيب ياحلو أبيك تجاوبني :
هل يجوز الزواج من أرملات ومطلقات الرسول صلى الله عليه وآله وسلم؟
لاتنسى الدليل ياشاطر
المشاركة الأصلية بواسطة العقيق اليمنى
نظام جديد في الأستدلال
على كيفك الشغلة
منذا متى النفي لا يحتاج إلى دليل
غريب أمرك
المشاركة الأصلية بواسطة العقيق اليمنى
في البداية أثبت أدعائك هذا
من هذا المعصوم الذي تدعي
بإنه كان موجود ابن عباس بمحضره
عند قوله (مازنت أمرأة نبي قط)
وهذا أولاً
وثانياً أبن عباس مذموم ومنحرف ولايأخذ بكلامه
وثالثاً بنائاً على أستنتاجاتك هل قرأت سيرة الأمام الكاظم عليه أفضل الصلاة وأزكى السلام
المشاركة الأصلية بواسطة العقيق اليمنى
المشاركة الأصلية بواسطة العقيق اليمنى
نرجع ونذكر بإنني أقول وقوع الزنا
بعد إستشهاد الرسول صلى الله عليه وآله وسلم
وبخصوص الرضاع ياجاهل
ولهذا نقول بإنها أتت بمقدمة الزنا
وهي أرضاعها للغلام
والفضلُ بما شهدت به الأعداءُ
فافهم وتأمل ياشاطر
وهناك توضيح لأشكالك ومن لف لفك
فيما رواه الحافظ رجب البرسي رحمة الله عليه في كتابه
(مشارق الأنوار) ص129 عن الآمام الحسن المجتبى عليه السلام ما يدل على صدور الخيانة من عائشة .،قال البرسي رحمة الله عليه : ((أنه لما قدم الإمام الحسن عليه السلام من الكوفة جاءت النسوة يعزينه في أمير المؤمنين علي عليه السلام ودخلت عليه أزواج النبي صلى الله عليه وآله وسلم ،فقالت عائشة :ياأبا محمد مامثل فقد جدك إلا يوم فقد أبوك، فقال لها الإمام الحسن عليه السلام : نسيت نبشك في بيتك ليلاً بغير قبس بحديدة ، حتى ضربت الحديدة كفك فصارت جرحاً إلى الآن فأخرجت جرداً أخضر فيه ماجمعته من خيانة حتى أخذت من أربعين ديناراً عدداً لا تعلمين لها وزناً ففرقتيها في مبغضي علي صلوات الله عليه من تيم وعدي، وقد تشفيت بقتله،فقالت : قد كان ذالك))
فتأمل ياشاطر
وبالأخير أتعجب من أمرك ،أراك غيور على عائشة ولا أراك
غيور على الآمام الهادي عليه السلام
عجباً من شيعة هذا الزمان
؟
والتعريج الآهم الذي جرح المسلمون به هو ذكره لزوجات النبي بآسمائهن ووصفهن بفاحشة البغاء ..وأمتعض المسلمون من هذه الآساءة ..وكانت لهم ردود فعل مختلفة أهمها على الآطلاق : فتوى من الخميني - قائد الثورة الآسلامية في أيران- بأباحة دم سليمان رشيدي وكانت بتاريخ 14فبراير 1989.وأستاء المجتمع الغربي من الفتوى واعتبروها تصديرا لحريات الفكر
تعليق