إعـــــــلان

**أم غفران** · 29-06-2011, 05:55 PM

لماذا لم نسمع من الرسول

قول أو أثر أو نص يمدح فيه أبو بكر وأنه كان صاحبه في الغار؟
معظم الروايات الواردة عن صحبة أبو بكر للرسول

في الغار جاءت عن طريق عائشة وأبو هريرة وأنس بن مالك وعبدالله بن عمر, وهؤلاء محسوبين على أبوبكر نفسه. لماذا لا يوجد أحد من معارضي أبي بكر يقر بحضوره في الغار, من أمثال سعد بن عبادة والزبير بن العوام والحباب بن المنذر ومالك بن نويرة وغيرهم؟ إذا كانوا يقولون بصحبته لرسول الله

فكيف يعارضونه أثناء خلافته في السقيفة؟ ألا يعتبر حضوره في الغار فضيله له تعزز موقعه من الخلافة أمام الصحابة؟
لماذا لا توجد أي إشارات على لسان أبي بكر نفسه بأنه كان في الغار؟

**وهج الإيمان** · 29-06-2011, 06:02 PM

وجوده أصلآ لايدعمه لأن السكينه لم تنزل عليه فكيف يتولى الخلافه رجل لم تنزل عليه

السكينه وحرم منها وهي لاتنزل إلا على المؤمنين وهذا في كتاب الباري وهو حجه علينا

وعلى الإخوه السنه أيضآ حفظهم الله لهذا نطالب القارئ السني بالإنصاف

**أم غفران** · 29-06-2011, 06:19 PM

المشاركة الأصلية بواسطة كرار أحمد

ولم تجيبينا يا أختنا ...
هل تقبلين بكلام مشايخكم وأئمة أهل البيت أم لا؟

ما ورد في الكافي في طريقه مجاهيل (مرآة العقول 26/254).
وما ورد في أمالي الطوسي في طريقيه ضعفاء، وهما طريقان عاميان.
وما ورد في الفصول المختارة فهو من باب التنزل مع قول الخياط.
وما جاء في كلام الطبري صاحب المسترشد فهو نقل كلام أهل السنة في أدعائهم وجود أبي بكر في الغار، وهو أجابهم من باب اشتهار القصة.
وأما ما ذكره الكراجكي في كنز الفوائد، فهو تقرير لجواب الشيخ المفيد، لما دعاه عمر من فضل صاحبه أبي بكر على ما ذكره المفيد من رؤياه المعروفة.
وما ذكره البحراني في حلية الأبرار فهو نفس الروايات التي ذكرها الطوسي في الأمالي، وقد ذكرنا انها طرق عامية.
وأما ما ورد في هامش الوسائل فهو مردود قطعاً إضافة لطريقه الضعيف.
وأما ما ورد ذكره في الغدير من قصة الغار، فقد أجاب عنها الأميني بما فيه الكفاية.

**أبو حسين الحر** · 29-06-2011, 06:54 PM

اخواني الموالين.

حتى و ان صح الخبر بان ابي قحافه في الغار. هذه مذمه له. كيف يكون مع خاتم النبيين

و هو مسدد من الله و ملائكته بان يحزن و يخاف و يكون جبان. أوليس عليه ان يفدي برسول الله

و يقاتل الكفار و يلتحق بالجنه مثلاً؟ لم يفعل هذا لانه لا يؤمن بالرسول

اصلاً. اذاً هي لا منقبه و لا بطيخ !

و في ناحيه اخرى نجد بأن أمير المؤمنين و سيد الوصيين علي بن ابي طالب

افدى بنفسه في فراش اشرف الخلق ابن عمه الرسول الاكرم

و لن يخاف و يجبن و يحزن مثل ابي قحافه و هو من قال <أوتسلم أنت يا رسول اللّه إن فديتك بنفسي؟>

و هذا فعل رمزهم و هذا فعل رمزنا و شوفوا الفرق !

تقبلوا مروري و الصلاة و السلام على محمد و آل محمد الطيبين الطاهرين و لعن الله اول ظالم طلم حق محمد و آل محمد و آخر تابع له على ذلك

**وميض78** · 29-06-2011, 07:27 PM

اخت وهج اهلا بك نورت الموضوع

**وميض78** · 29-06-2011, 07:28 PM

شرفت اخي ابو الحر بارك الله فيك

**من شك به فقد كفر** · 29-06-2011, 10:38 PM

المشاركة الأصلية بواسطة كرار أحمد

المشكلة كانت مع عبد الرحمن بن أبي بكر ... وعائشة كانت تدافع عن شقيقها ... فقالت ما أنزل الله فينا ... أي فيها وفي شقيقها ...

نعم أحسنت كانت المشكلة بين أخيها وبين مروان
ولكنها غضبت لإنه قال : ( إن هذا الذي أنزل الله فيه : { والذي قال لوالديه أف لكما أتعدانني } .
فمروان لم يذكرها بسوء , ولم تكن لديه مشكلة مع عائشة
لإنه لم يقل لها على سبيل المثال وأنتي أيضاً ياعائشة أنزل الله فيك آية كذا وكذا لإنها ليست طرف في هذا الصراع أصلاً
شاهد معي الرواية مرة آخرى :
كان مروان على الحجاز ، استعمله معاوية ، فخطب فجعل يذكر يزيد بن معاوية لكي يبايع له بعد أبيه ، فقال له عبد الرحمن بن أبي بكر شيئا ، فقال : خذوه ، فدخل بيت عائشة فلم يقدروا ، فقال مروان : إن هذا الذي أنزل الله فيه : { والذي قال لوالديه أف لكما أتعدانني } . فقالت عائشة من وراء الحجاب : ما أنزل الله فينا شيئا من القرآن ، إلا أن الله أنزل عذري .
الراوي: عائشة المحدث: البخاري - المصدر: صحيح البخاري - الصفحة أو الرقم: 4827
خلاصة حكم المحدث: [صحيح]

مروان لم يقحم عائشة في المشكلة ولم يتهجم عليها ولم يذكرها بسوء أصلاً
ولكنها هيّ التي أقحمت نفسها وحشرت أنفها لكي تدافع عن والديها وعن أخيها فذكرت له حتى تقطع دابره وتفحمه بأنه ماأنزل الله فينا شيئاً أي في آل عبد الرحمن بن أبي بكر(أخي وأبي وأمي وأنا) إلا أن الله أنزل عذري

**من شك به فقد كفر** · 29-06-2011, 11:01 PM

المشاركة الأصلية بواسطة كرار أحمد

كلمة العصبة لا تعني وجود الصديق بينهم ....

لاحبيبي فالحديث الذي جاء بلفظ آخر ذكر إن من بين الذين صلوا خلف سالم أبوبكر وعمر وغيرهم

والحديث الآخر الذي جاء بلفظ آخر تم حذف الأسماء الذين صلوا خلف سالماً
ولكنهم ذكروا المكان الذي صلى فيه سالماً الذي إسمه العصبة العصبة هو المكان الذي بني عليه مسجد قباء
أي إن مسجد قباء قبل أن يبنى كان يسمى العصبة
فعليه هم لم يصلوا في مسجد قباء
ولكنهم صلوا في المكان الذي بني فيه مسجد قباء
أي قبل قدوم رسول الله

المبارك وقبل بناء مسجد قباء صلى أبوبكر وعمر خلف سالماً في المكان الذي يدعى العصبة الذي هو موضع مسجد قباء .

وإلا فالسؤال الذي يطرح نفسه بقوة
أين كان رسول الله

لماذا لم يصلي في الناس في مسجد أشرف على بنائه بنفسه ..؟؟
وهل يجوز أن يصلوا وراء سالماً ورسول الله

فيهم..؟؟
أم إنه كان قبل مقدمه بالفعل كما ذكر فتح الباري بشرح صحيح البخاري ..؟؟

**مختصر مفيد** · 29-06-2011, 11:24 PM

المشاركة الأصلية بواسطة من شك به فقد كفر

بارك الله في كاتب البحث وناقله
وإسمح لي أخي وحبيبي وأستاذي مختصر مفيد أن أخبرك بأن هذا البحث صحيح ولاغبار عليه
وأنا واثق بإنك تقصد ماأقصده أي إن هذا البحث لايعنينا نحن الشيعة بشيء
لماذا ؟؟
لإن مصادره هي من مصادر أهل السنة
فهي حجة على أهل السنة وليست حجة علينا
نعم ممكن إننا ننسف أسطورة المنقبة التي يتشدقون بها بإنه ثاني إثنين
وتناسوا بإن صحبته في الغار هي كانت وبالاً عليه وليست منقبة
لإن رسول الله صلوات الله وسلامه عليه وعلى آله أثبت لنا بإن أبوبكر يدخل في الآية التي ذكرت الكفار الذين إتهموه وقالوا بإنه ساحر , خسئوا
وأبوبكر قد صادق على ماإدعته قريش بقوله لرسول الله بإنك لساحر عندما طلب منه أن يغمض عينيه وجعله يرى السفينة
فلاتوآخذ على ماذكره أُستاذنا الحبيب مختصر مفيد لإن ماذكره صحيح مئة في المئة .

أحسنتم كثيراً مولانا
فهذا هو بيت القصيد

**كرار أحمد** · 30-06-2011, 01:24 AM

أولاً شبهة صلاته خلف سالم قد أجبنا عنها تفصيلاً ... فلا داعي للتكرار .. ومسألة أنه تم الحذف من عدمه هذا كلام إنشائي لا دليل عليه ...
وهي لم تكن تدافع عن والديها بل كانت تدافع عن شقيقها ... ألم تفهم معنى الآية ؟