أنا لحم أكتافي من الله ثم من والدَيْ.
هل أكون مُشرك في مفهومك ؟.
هيَّا أجبْ و لا تهربْ.
إذا كنت تجهل أبجديات اللغة العربية و صيغ المُبالغة فهذا شأنك و لكن لا تحمِلْنا تبعيات جهلك بلغة الظاد.
ثم لماذا لمْ تجيبْنا عن سؤالنا المتروك :
هل يجوز اتِّهام الله بالجهل عندكم (المصدر: عقيدة البداء عند الشيعة)
تحياتي إلى المُنصفين.
تعليق