تويت
اللهم صلِّ على محمد وآل محمد ،
السلام عليكم ورحمة الله ،
ولمّا لاحظنا أن العضو المحترم / عبد العظيم المصري يدعونا في موضوعات مُشتركة ويتسائل فيها عن بعض الأمور العقائِدية والفقهية في كتاب الله ودينه .. ولمّا ذكرنا له مرارا وتكرارا أننا لا نُحبِّذ أن نكون مُشاركين مع أي أحد مِن الإخوة الموالين لأن كُلهم تقريبا ( مُقلِّدون ) ولا يخرجون مِن قريب أو بعيد عن مَن يُقلِّدونهم وهُم بذلك يكونوا مُكبّلين بهذا القيد .
ولمّا لم نكن ولن نكون أبدا مِن المُقلِّدين ( إلا ) لكتاب الله العظيم ورسوله
وأئِّمة الهدى والرشاد 
وبِما حابانا الله مِن فضله مِن عِلم كتابه العزيز وفقهه وعلّمنا مِنه ما لم نكُن نعلم وهدانا مِنه إلى الصِراط المُستقيم .
وعليه .. فنحن ندعوه هُنا وفقط في طرح أي حوار له أو سؤال أو إستشكال يراه لنُبيّن له مِن الله في كتابه العزيز وحُجتنا ودليلنا لن يخرج عنه ومِنه أبداً .. فإن الحُكم إلا لله .
وحتى إن أراد التطرق والإتيان بأي حديث لرسولنا الأعظم .. فسنكون معه فيه ولكِن بعد عرض هذا الحديث على الدليل والمُرشِد لصِحته مِن عدمه وهو كتاب الله العظيم المُبين .
وبناء على كل ما تقدم .. فليتفضل العضو ومَن يشاء غيره معه .. ولكِن بشرط أن يتبنى مَن يكون معه مع ما يتبناه العضو المدعو وهو المحترم / عبد العظيم المصري بما يشاء في أي أمر يشاء .
ننتظر المدعو ومَن يشاء مِنه معه ...........
السلام عليكم ورحمة الله ،
ولمّا لاحظنا أن العضو المحترم / عبد العظيم المصري يدعونا في موضوعات مُشتركة ويتسائل فيها عن بعض الأمور العقائِدية والفقهية في كتاب الله ودينه .. ولمّا ذكرنا له مرارا وتكرارا أننا لا نُحبِّذ أن نكون مُشاركين مع أي أحد مِن الإخوة الموالين لأن كُلهم تقريبا ( مُقلِّدون ) ولا يخرجون مِن قريب أو بعيد عن مَن يُقلِّدونهم وهُم بذلك يكونوا مُكبّلين بهذا القيد .
ولمّا لم نكن ولن نكون أبدا مِن المُقلِّدين ( إلا ) لكتاب الله العظيم ورسوله
وأئِّمة الهدى والرشاد وبِما حابانا الله مِن فضله مِن عِلم كتابه العزيز وفقهه وعلّمنا مِنه ما لم نكُن نعلم وهدانا مِنه إلى الصِراط المُستقيم .وعليه .. فنحن ندعوه هُنا وفقط في طرح أي حوار له أو سؤال أو إستشكال يراه لنُبيّن له مِن الله في كتابه العزيز وحُجتنا ودليلنا لن يخرج عنه ومِنه أبداً .. فإن الحُكم إلا لله .
وحتى إن أراد التطرق والإتيان بأي حديث لرسولنا الأعظم
.. فسنكون معه فيه ولكِن بعد عرض هذا الحديث على الدليل والمُرشِد لصِحته مِن عدمه وهو كتاب الله العظيم المُبين .وبناء على كل ما تقدم .. فليتفضل العضو ومَن يشاء غيره معه .. ولكِن بشرط أن يتبنى مَن يكون معه مع ما يتبناه العضو المدعو وهو المحترم / عبد العظيم المصري بما يشاء في أي أمر يشاء .
ننتظر المدعو ومَن يشاء مِنه معه ...........
تعليق